زبر اوووف
08-21-2017, 07:35 AM
زميلى فى العمل
اتعرفت على واحده وحكت لى الحكايه وطلبت منى انشرها على المنتديات الجنسيه ولم اجد افضل من منتدى نسوانجى افضل منتدى على الاطلاق للنشر ...
والقصه كما حكتها بدون اى تعديل منى ....
اسمي كريمة وهذه هي قصتي الجنسية عن نفسي و زميلي في العمل. وأنا متخرجة من كلية التجارة وأعمل في أحد البنوك. و زميلي في العمل اسمه حسام شاب طويل وبشرته بيضاء وملامحه جذابة. أنا وحسام نعمل في نفس القسم. وأعرف أنه يحبني وكنت أريده أن يعترف لإنني رأيته يحدق في جمسي في العديد من المرات. آه نسيت أن أخبركم عن نفسي وكيف أبدو. لأسهل عليكم الأمر أيها الشباب وأنتم تقرأون قصتي.
أنا جسمي كرفي وبزازي ممتلئة قليلاً وكذلك مؤخرتي. وقد دعاني حسام على الغداء في منزله وأنا كنت أرتدي بنطال جينز ضيق لونه أزرق. وعندما وصلت إلى منزله لم أجد أي أحد أخر. كنت أشعر بالتوتر قليلاً لكنني كنت سعيدة أيضاً. وهو قال لي أن أصدقاءنا الأخرين سينضمون إلينا بعد ساعتين. وسألني إذا كنت أود أن ألعب الكوتشينة أو يحضر لي شيء لأتناوله. وافقت على لعب الكوتشينة و قدل لاحظت بأن حسام يحدق في بزازي.
سألته :بطريقة لعوبة ما الذي تفكر فيه؟.
قال: لي أريد أن أراك من دون القميص.
وأنا بدأت أشعر ببعض الرعشة في كسي.
قلتله :هيا نلعب الكوتشينة والشخص الذي يكسب له أن يقرر ما يريد.
وهو وافق..ولكم أن تخمنوا لقد خسرت. وأستطعت أن المح ابتسامة شيطانية على وجهه. لم يقل أي كلمة فقط اقترب مني وأخذني بين يديه وأخذني إلى غرفة نومه. وجعلني أجلس على سريره وبدأ يلمس وجهي برفق. و صدقوني كنت في قمة الهيجان في هذا الوقت. وفك أزارا قميصي وطبع قبلة على بزي الأيسر و أنا كنت أتأوه من المتعة. وهو بدأ يلعب في بزازي وأنا كنت أريد المزيد. و اقترب من أذني ..
وسألني: إذا كان يمكنه أن يقلعني السونتيانة.
أومأت برأٍي فقط..
وفي خلال ثواني كانت السونتيانة قد سقطت على الأرض و كان حسام يحدق في. و اقترب من شفايفي و أمكنني أن أشعر بأنفاسه.
قبلني بكل شغف والذي استمر لوقت طويل... و أنا جلست عليه و ساقي كانت حول وسطه و شعرت بانتصاب زبه. ذكرته أننا ليس لدينا الكثير من الوقت.
قاللي :لا تقليقي لن يأتي أي أحد فقط أنتي من تم دعوته، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل يا كريمة.
ووضع يده على حزامي و فتح سوستة بنطالي و نزلت أصابعه تبحث عن كسي. وكانت حركاته تدفعني إلى الجنون. كنت هيجانة جداً في هذا الوقت و سوائلي تتدفق من كسي. و نزل للأسفل بداية من تقبيل صدري حتى كسي. وبدأ يلحسني هناك.
آههههه شعرت بشعور لم أحسه من قبل.
كنت أريد المزيد منه.
وبدأت أدلك يدي على قضيبه المنتصب و الذي كان ضخم جداً في هذا الوقت. كنت أريده عميقاً في داخلي، وأعتقد أنه قرأ أفكاري. فقد عض شحمة أذني من الخلف وقبلني على عنقي
وقاللي: أنت ستكونين ملكي لهذه الليلة.
وتخلص من بوكسره و اقترب مني و طلب مني أن أمص قضيبه. وأن أطعت أوامره. أخذت قضيبه الضخم في فمي وبدأت أحرك لساني حوله. وكانت يده تمسك بيدي بقوة و شعرت بمذاقه و لكم أحببته. حركت أصابعي إلى بيوضه وبدأت أدعكها و أحببت ذلك. وضع قضيبه بين بزازي مثل الساندوتش وبدأ ينيكني بينهما و قرص حلماتي و عضها وأنا كنت أحرك يدي على ظهره. و أعطيته عضة الحب على كتفه و طلبت منه أن يفعل نفس الشيء.
وكان حسام متحكم كلية في و برفق دخل كسي وهو يضع عينيه علي و بدأ يزيد من سرعته. وأنا كنت على وشك الارتعاش و سرعته تزيد. كنت أشعر بمتعة عظيمة. و جعلني أستدير و جربنا وضعية الكلبة. و شعرت بقضيبه ينمو في داخلي. طلبت منه أن يصفع مؤخرتي وهو أحب هذه الفكرة. و جعلني أجلس على كرسي ..
وقاللي: أنه يريد أن يكبل يدي من الخلف و بدأ يلحس كسي ويبعبصني بأصبع واحد ثم بأصبعين و سوائلي كانت تنساب حتى فتحة طيزي و لحس كل هذا. و حملني إلى السرير بينما كانت يدي لا زالتا مكبلتين. كنت أريد أن المسه لكنه لم يكن في مزاج يجعله يسمعني.
قاللي: أنه لن يفك قيودي حتى أقذف له. و كانت أصابعه ما تزال في كسي. ترجيته أن ينكني و..
قاللي: أن هذا عقابي لإني كنت أعرض بزازي في المكتب ولم أدعه يلمسهم.
و قاللي: أنه سينكني فقط إذا وافقت أن أحضر إليه كل عطلة أسبوع وأن يحصل على جسدي متى يريد.
وافقت على كل طلباته و فك قيودي وأنا حركت ساقي على كتفه ليقوم بنيكي أخيراً.
وظللنا نغير الأوضاع وزادت مرات ارتعاشي حتى لم أعد أستطيع أن أحصيها.
ومنيه ملأ كسي حتى أنساب على ساقي.
وفي النهاية ...
أستلقينا على السرير متعبين وأنفاسنا منقطعة....
اتعرفت على واحده وحكت لى الحكايه وطلبت منى انشرها على المنتديات الجنسيه ولم اجد افضل من منتدى نسوانجى افضل منتدى على الاطلاق للنشر ...
والقصه كما حكتها بدون اى تعديل منى ....
اسمي كريمة وهذه هي قصتي الجنسية عن نفسي و زميلي في العمل. وأنا متخرجة من كلية التجارة وأعمل في أحد البنوك. و زميلي في العمل اسمه حسام شاب طويل وبشرته بيضاء وملامحه جذابة. أنا وحسام نعمل في نفس القسم. وأعرف أنه يحبني وكنت أريده أن يعترف لإنني رأيته يحدق في جمسي في العديد من المرات. آه نسيت أن أخبركم عن نفسي وكيف أبدو. لأسهل عليكم الأمر أيها الشباب وأنتم تقرأون قصتي.
أنا جسمي كرفي وبزازي ممتلئة قليلاً وكذلك مؤخرتي. وقد دعاني حسام على الغداء في منزله وأنا كنت أرتدي بنطال جينز ضيق لونه أزرق. وعندما وصلت إلى منزله لم أجد أي أحد أخر. كنت أشعر بالتوتر قليلاً لكنني كنت سعيدة أيضاً. وهو قال لي أن أصدقاءنا الأخرين سينضمون إلينا بعد ساعتين. وسألني إذا كنت أود أن ألعب الكوتشينة أو يحضر لي شيء لأتناوله. وافقت على لعب الكوتشينة و قدل لاحظت بأن حسام يحدق في بزازي.
سألته :بطريقة لعوبة ما الذي تفكر فيه؟.
قال: لي أريد أن أراك من دون القميص.
وأنا بدأت أشعر ببعض الرعشة في كسي.
قلتله :هيا نلعب الكوتشينة والشخص الذي يكسب له أن يقرر ما يريد.
وهو وافق..ولكم أن تخمنوا لقد خسرت. وأستطعت أن المح ابتسامة شيطانية على وجهه. لم يقل أي كلمة فقط اقترب مني وأخذني بين يديه وأخذني إلى غرفة نومه. وجعلني أجلس على سريره وبدأ يلمس وجهي برفق. و صدقوني كنت في قمة الهيجان في هذا الوقت. وفك أزارا قميصي وطبع قبلة على بزي الأيسر و أنا كنت أتأوه من المتعة. وهو بدأ يلعب في بزازي وأنا كنت أريد المزيد. و اقترب من أذني ..
وسألني: إذا كان يمكنه أن يقلعني السونتيانة.
أومأت برأٍي فقط..
وفي خلال ثواني كانت السونتيانة قد سقطت على الأرض و كان حسام يحدق في. و اقترب من شفايفي و أمكنني أن أشعر بأنفاسه.
قبلني بكل شغف والذي استمر لوقت طويل... و أنا جلست عليه و ساقي كانت حول وسطه و شعرت بانتصاب زبه. ذكرته أننا ليس لدينا الكثير من الوقت.
قاللي :لا تقليقي لن يأتي أي أحد فقط أنتي من تم دعوته، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ وقت طويل يا كريمة.
ووضع يده على حزامي و فتح سوستة بنطالي و نزلت أصابعه تبحث عن كسي. وكانت حركاته تدفعني إلى الجنون. كنت هيجانة جداً في هذا الوقت و سوائلي تتدفق من كسي. و نزل للأسفل بداية من تقبيل صدري حتى كسي. وبدأ يلحسني هناك.
آههههه شعرت بشعور لم أحسه من قبل.
كنت أريد المزيد منه.
وبدأت أدلك يدي على قضيبه المنتصب و الذي كان ضخم جداً في هذا الوقت. كنت أريده عميقاً في داخلي، وأعتقد أنه قرأ أفكاري. فقد عض شحمة أذني من الخلف وقبلني على عنقي
وقاللي: أنت ستكونين ملكي لهذه الليلة.
وتخلص من بوكسره و اقترب مني و طلب مني أن أمص قضيبه. وأن أطعت أوامره. أخذت قضيبه الضخم في فمي وبدأت أحرك لساني حوله. وكانت يده تمسك بيدي بقوة و شعرت بمذاقه و لكم أحببته. حركت أصابعي إلى بيوضه وبدأت أدعكها و أحببت ذلك. وضع قضيبه بين بزازي مثل الساندوتش وبدأ ينيكني بينهما و قرص حلماتي و عضها وأنا كنت أحرك يدي على ظهره. و أعطيته عضة الحب على كتفه و طلبت منه أن يفعل نفس الشيء.
وكان حسام متحكم كلية في و برفق دخل كسي وهو يضع عينيه علي و بدأ يزيد من سرعته. وأنا كنت على وشك الارتعاش و سرعته تزيد. كنت أشعر بمتعة عظيمة. و جعلني أستدير و جربنا وضعية الكلبة. و شعرت بقضيبه ينمو في داخلي. طلبت منه أن يصفع مؤخرتي وهو أحب هذه الفكرة. و جعلني أجلس على كرسي ..
وقاللي: أنه يريد أن يكبل يدي من الخلف و بدأ يلحس كسي ويبعبصني بأصبع واحد ثم بأصبعين و سوائلي كانت تنساب حتى فتحة طيزي و لحس كل هذا. و حملني إلى السرير بينما كانت يدي لا زالتا مكبلتين. كنت أريد أن المسه لكنه لم يكن في مزاج يجعله يسمعني.
قاللي: أنه لن يفك قيودي حتى أقذف له. و كانت أصابعه ما تزال في كسي. ترجيته أن ينكني و..
قاللي: أن هذا عقابي لإني كنت أعرض بزازي في المكتب ولم أدعه يلمسهم.
و قاللي: أنه سينكني فقط إذا وافقت أن أحضر إليه كل عطلة أسبوع وأن يحصل على جسدي متى يريد.
وافقت على كل طلباته و فك قيودي وأنا حركت ساقي على كتفه ليقوم بنيكي أخيراً.
وظللنا نغير الأوضاع وزادت مرات ارتعاشي حتى لم أعد أستطيع أن أحصيها.
ومنيه ملأ كسي حتى أنساب على ساقي.
وفي النهاية ...
أستلقينا على السرير متعبين وأنفاسنا منقطعة....