عاشق الحسسس
02-03-2016, 04:35 PM
حكايتي من وقت طفولتي الجزء التالت
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند حكمة (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان غردي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها تخرج من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير ازني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعصام وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكك في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسها انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاتة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واسنمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند حكمة (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان غردي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها تخرج من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير ازني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعصام وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكك في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسها انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاتة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واسنمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء