ahmedtopp
02-02-2016, 05:57 PM
هى قصة صغيرة بس منقولة من صديق وهيجتنى جدا تبدأ الحكاية فى الصيف وكنا انا ومراتى واختها وجوزها رحنا اسماعيلية عندهم نصيف اختها جسمها جبار وكنت دايما اتخيل انى بنكها ... المهم روحنا الشاطئ وكان الحريم لابسين عبايات خروج ينزلوا بيهم البحر وانا وجوز اخت مراتى لابسين بارمودا نزلنا البحر وبقيت الزق فيها بحجة الموجة وكان عادى جدا ولا فى اى رد فعل
جوزها شالنى على كتفه عشان يقلبنى فى المية هووووب الشورت بتاعى اتقطع من الحوض وبقيت محرج جدا
فى الوقت ده كانت مراتى وهيام اختها على الشاطئ وانا خارج لقيت هيام بصت على القطع واللى طبعا مبين بتاعى وانا بحاول اداريه عشان الناس وضحكنا ومسكونى ضحك وتريقة وهى عينها تنط على الشورت
اشتريت واحد جديد وكملنا وهى على الشط هى ومراتى عملت انها طالعة وراحة رافعة العباية وهى باصة عليا ورجليها بوراكها ظهروا وكانت زبده بلدى
وطلعنا اكلنا والمهم روحنا على البيت اخدنا دش واتفرجنا على التلفزيون وحازم قال نطلع السطح نشوى لحمة وناكل اكلة جامدة ... طلعنا وكلنا وهيام نزلت قالت مش قادرة هانزل انام
بعدها بنص ساعة قولتلهم انا كمان مش قادلار هانزل انام مش هاتنامكوا قالو لا ومراتى وحازم واختهم الصغيرة وعادل اخوهم قعدوا مع بعض ... نزلت لقيت هيام نايمة فى الصالة ومتغطية بكابرتة ولابسه جلابية خفيفة مشلحة الكابرتة من تحت ورجليها باينة ومن فوق دراعتها وكتافها باينين وحتة قشطة عنيا خرمت جسمها دخلت الحمام وهى نايمة وخرجت لاقيت مشلحة الكابرتة وجسمها شبه باين ... مش عارف اعمل ايه وزوبرى وقف وهاج على المنظر وخوفت احسن حد ينزل من فوق وخوفت احسن هى نفسها تفضحنى
عملت نفسى بغطيها عشان اشوف صاحية ولانايمة نزلت على ركبى ومسك الغطا وهى ولاهنا المهم خوفت روحت مغطيها ودخلت الاوضة وعمال افكر فيها
تانى يوم بيحضروا فطار دخلت المطبخ وهى لوحدها بقولها اعمليلى طبق سلطة لوحدى بس بالفلفل الحامى المهم قولتلها بذمتك صيف وجايين من البحر ومتغطية ليه فى عز البرد ضحكت وقالت ما انا حسيت بيك وانت بتغطينى اووووف قولتلها صعبتى عليا قولت ممكن تكونى سقعتى قالت لا بس متعودة انام كده حتى لو عريانة خالص ... وده طبعا شجعنى انى اعيش حياتى معاها قولتلها ده انتى لو مراتى انا مش هاخليكى تتغطى على الجسم الجامد ده قالتلى طيب وخرجت عشان ماحدش ياخد باله من حاجة
على الظهرية قالوا يخرجوا يتمشوا ويجيبوا حاجات قولتلهم انا هاروح عند واحد صاحبى عشان فرصة وانا هنا بقالى كتير ما شوفتوش وهيام قالت وانا هاقعد عشان تعبانة واحضرلكم اكل
حازم قال خلاص انا هاروح الشغل ياعالم يا نكدية ومراتى قالت هاروح مع عادل اخويا نشترى شوية حاجة ونيجيى نزلوا كلهم وانا عملت انى بلبس ونازل وراهم ورحت قايل لهيام ماعندكيش زرار بس للبنطلون احسن الزرار شكله وقع قالتلى ايه حكاية بناطيلك وشراطك اللى بتتقطع وضحكت منيكة اوى قولتلها ما هو شايل بلاوى تحته
قالتى يا قلبيل الادب هاروح ادورلك على زرار وخيط
روحت وراها وروحت لازق فيها من ورا قالتى انا عارفة انك سافل وهاتعمل كده بس بمرئعة اوى ولقيتها بتحك طيزها فى زوبرى روحت قافش بزازها دعك ولفيتها وروحت عاضض شفايفها وحطيت لسانى جوه بؤها وايدى شغالة على بزازها شوية وطبازها شوية
راحت موطية وقالتلى ورنى كده ايه اللى بيقطع هدومك من تحت وراحة منزلة البنطلون ومسكت زوبرى قالتلى ليه حق يقطع هدومك وراحت بيساه وقعدت تمص فيه
روحت شايلها على السرير ولحست كسها وارضع من بزازها وهى تزوووم وتقولى دخله بقى روحت مدخله لقيته فرن وهى جابت كذا مرة قولتلها نيكك فى طيزك قالتلى لا مش مفتوحة ولو انت فتحتها حازم يعرف تبقى كارثة
وقعدت انيك فيها فجأة قالتلى يلا احسن الجماعة يجوا من بره وتبقى مصيبه
وفعلا لبست بسرعة ونزلت وااستنيت شوية ورجعت كانى كنت عند صاحبى ومن ساعتها وانا بنكها كل ما تسمح الظروف
جوزها شالنى على كتفه عشان يقلبنى فى المية هووووب الشورت بتاعى اتقطع من الحوض وبقيت محرج جدا
فى الوقت ده كانت مراتى وهيام اختها على الشاطئ وانا خارج لقيت هيام بصت على القطع واللى طبعا مبين بتاعى وانا بحاول اداريه عشان الناس وضحكنا ومسكونى ضحك وتريقة وهى عينها تنط على الشورت
اشتريت واحد جديد وكملنا وهى على الشط هى ومراتى عملت انها طالعة وراحة رافعة العباية وهى باصة عليا ورجليها بوراكها ظهروا وكانت زبده بلدى
وطلعنا اكلنا والمهم روحنا على البيت اخدنا دش واتفرجنا على التلفزيون وحازم قال نطلع السطح نشوى لحمة وناكل اكلة جامدة ... طلعنا وكلنا وهيام نزلت قالت مش قادرة هانزل انام
بعدها بنص ساعة قولتلهم انا كمان مش قادلار هانزل انام مش هاتنامكوا قالو لا ومراتى وحازم واختهم الصغيرة وعادل اخوهم قعدوا مع بعض ... نزلت لقيت هيام نايمة فى الصالة ومتغطية بكابرتة ولابسه جلابية خفيفة مشلحة الكابرتة من تحت ورجليها باينة ومن فوق دراعتها وكتافها باينين وحتة قشطة عنيا خرمت جسمها دخلت الحمام وهى نايمة وخرجت لاقيت مشلحة الكابرتة وجسمها شبه باين ... مش عارف اعمل ايه وزوبرى وقف وهاج على المنظر وخوفت احسن حد ينزل من فوق وخوفت احسن هى نفسها تفضحنى
عملت نفسى بغطيها عشان اشوف صاحية ولانايمة نزلت على ركبى ومسك الغطا وهى ولاهنا المهم خوفت روحت مغطيها ودخلت الاوضة وعمال افكر فيها
تانى يوم بيحضروا فطار دخلت المطبخ وهى لوحدها بقولها اعمليلى طبق سلطة لوحدى بس بالفلفل الحامى المهم قولتلها بذمتك صيف وجايين من البحر ومتغطية ليه فى عز البرد ضحكت وقالت ما انا حسيت بيك وانت بتغطينى اووووف قولتلها صعبتى عليا قولت ممكن تكونى سقعتى قالت لا بس متعودة انام كده حتى لو عريانة خالص ... وده طبعا شجعنى انى اعيش حياتى معاها قولتلها ده انتى لو مراتى انا مش هاخليكى تتغطى على الجسم الجامد ده قالتلى طيب وخرجت عشان ماحدش ياخد باله من حاجة
على الظهرية قالوا يخرجوا يتمشوا ويجيبوا حاجات قولتلهم انا هاروح عند واحد صاحبى عشان فرصة وانا هنا بقالى كتير ما شوفتوش وهيام قالت وانا هاقعد عشان تعبانة واحضرلكم اكل
حازم قال خلاص انا هاروح الشغل ياعالم يا نكدية ومراتى قالت هاروح مع عادل اخويا نشترى شوية حاجة ونيجيى نزلوا كلهم وانا عملت انى بلبس ونازل وراهم ورحت قايل لهيام ماعندكيش زرار بس للبنطلون احسن الزرار شكله وقع قالتلى ايه حكاية بناطيلك وشراطك اللى بتتقطع وضحكت منيكة اوى قولتلها ما هو شايل بلاوى تحته
قالتى يا قلبيل الادب هاروح ادورلك على زرار وخيط
روحت وراها وروحت لازق فيها من ورا قالتى انا عارفة انك سافل وهاتعمل كده بس بمرئعة اوى ولقيتها بتحك طيزها فى زوبرى روحت قافش بزازها دعك ولفيتها وروحت عاضض شفايفها وحطيت لسانى جوه بؤها وايدى شغالة على بزازها شوية وطبازها شوية
راحت موطية وقالتلى ورنى كده ايه اللى بيقطع هدومك من تحت وراحة منزلة البنطلون ومسكت زوبرى قالتلى ليه حق يقطع هدومك وراحت بيساه وقعدت تمص فيه
روحت شايلها على السرير ولحست كسها وارضع من بزازها وهى تزوووم وتقولى دخله بقى روحت مدخله لقيته فرن وهى جابت كذا مرة قولتلها نيكك فى طيزك قالتلى لا مش مفتوحة ولو انت فتحتها حازم يعرف تبقى كارثة
وقعدت انيك فيها فجأة قالتلى يلا احسن الجماعة يجوا من بره وتبقى مصيبه
وفعلا لبست بسرعة ونزلت وااستنيت شوية ورجعت كانى كنت عند صاحبى ومن ساعتها وانا بنكها كل ما تسمح الظروف