استاذ نسوانجى
10-08-2014, 07:34 PM
قالت: أنا إمرأة ما زالت بعز نضجي و صحتي و جمالي و انوثتي التي يشهدها كل من رآني..
زواجي لم يمر عليه سنة..
ولكن ضعفي هو : حيائي وخجلي…وكلمة حب وعطف وحنان أسمعها من إي انسان تشعل بي نار الشوق إلى تطبيقها إلى الواقع الملموس مع زوجي لأغدقه بها بالحنان…
لأني أحبه ويحبني وتزوجنا عن حب..
ولكن فائدة الكلام معه: ولو نارٌ نفخت بها أضاءت…
ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ….
عمله عمى بصره وبصيرته مع أن له عينان يرى بهما – وصبري معه أني أحبه وعسى الأيام تصفى صفي الربيع بزهوره وتتوقف دموع العين..
بإختصار..
ذهبت قبل العيد للتسوق في محلات بيع للملابس رأيت فستان في واجهة المحل أعحبني,فدخلت وقلت لصاحب المحل اريد هذا الفستان الذي في الفترينه .فسألني أن أصعد للطابق العلوي فصعدتُ فرأيت شابا أعرفه من منطقتنا ويعرفني. فسألني عن طلبي فأخرج لي عدة فساتين فقلت له : أريد الفستان الذي رأيته في الفترينه.فسألني هل آتي إليك بشيء بارد وكان الطقس حارا فلم أمانع فرأيته ذهب إلى ثلاجة وفتحها أمامي وسألتي عن نوع الشراب فاخترت عصير الجوافة.فذهب وأتى بقدح زجاج ووضع فيه العصير وأعطانييه وقال لي: سأنزل أحضر لك الفستان من الفترينه لأنه ليس عندنا غيره.فذهب وشربت الجوافة وأنا أنتظره ليرجع* فأحسست بدوران في رأسي ومن غير إحساس فغمضت عيني ورحت في غيبوبة ولم أحس على شيء.ولما إستيقظت من غيبوبتي رأيت نفسي على الفراش بمنظر مريب والشاب جالس أمامي فعلمت ما حصل لي…ومن حيائي لم أنطق بكلمة واحدة. فوضعت عليَّ لباسي وههمت بالذهاب فقال لي وهو يبتسم: اريد ان اراكي مره ثانية كم إشتهيتك عندما كنت أراك في المنطقة. فقلت له: لن يكون هذا إلا في المنام وحسبي **** على ما فعلت بي. فتبسم إبتسامة الذئب الماكر وقال ساراك يعني سأراكي… وأخرج هاتفه الجوال من جيبة فرأيت ما أن لو رآه زوجي لطلقني بالثلاث..فانهمرت عيني بالكاء.. وما ينفع البكاء بعد ما رأيت. فقال لي: هل أتصل بك كل يومين أو ثلاثة أو أنت تتصلين بي… قلت موافقة: أعطني رقم هاتفك فسأتصل بك فأعطاني رقم هاتفه وقال لي: رني واتصلي برقمي …فاتصلت بهذا الرقم فرن تلفونه وقال لي: رقم تلفونك أصبح معي وخرجت. ومرت عدة أيام ولم أتصل به فإذا بجوالي يرن فعرفت من الرقم أنه هو ..فأعاد الكرة مرتين أو ثلاثة فلم أرد,فأرسل لي ( ماسج ) أنه يريدني اليوم وإلا الفضيحة ستصل إلى زوجك بعد المغرب وإني صادق بما أقول. فقلت له : ولكن ليس عندك في المحل فإني أخاف أن يرانا أحد. فأعطاني عنوان بيته,فذهبت إليه مرغمة.. و أنا أبكي…
زواجي لم يمر عليه سنة..
ولكن ضعفي هو : حيائي وخجلي…وكلمة حب وعطف وحنان أسمعها من إي انسان تشعل بي نار الشوق إلى تطبيقها إلى الواقع الملموس مع زوجي لأغدقه بها بالحنان…
لأني أحبه ويحبني وتزوجنا عن حب..
ولكن فائدة الكلام معه: ولو نارٌ نفخت بها أضاءت…
ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ….
عمله عمى بصره وبصيرته مع أن له عينان يرى بهما – وصبري معه أني أحبه وعسى الأيام تصفى صفي الربيع بزهوره وتتوقف دموع العين..
بإختصار..
ذهبت قبل العيد للتسوق في محلات بيع للملابس رأيت فستان في واجهة المحل أعحبني,فدخلت وقلت لصاحب المحل اريد هذا الفستان الذي في الفترينه .فسألني أن أصعد للطابق العلوي فصعدتُ فرأيت شابا أعرفه من منطقتنا ويعرفني. فسألني عن طلبي فأخرج لي عدة فساتين فقلت له : أريد الفستان الذي رأيته في الفترينه.فسألني هل آتي إليك بشيء بارد وكان الطقس حارا فلم أمانع فرأيته ذهب إلى ثلاجة وفتحها أمامي وسألتي عن نوع الشراب فاخترت عصير الجوافة.فذهب وأتى بقدح زجاج ووضع فيه العصير وأعطانييه وقال لي: سأنزل أحضر لك الفستان من الفترينه لأنه ليس عندنا غيره.فذهب وشربت الجوافة وأنا أنتظره ليرجع* فأحسست بدوران في رأسي ومن غير إحساس فغمضت عيني ورحت في غيبوبة ولم أحس على شيء.ولما إستيقظت من غيبوبتي رأيت نفسي على الفراش بمنظر مريب والشاب جالس أمامي فعلمت ما حصل لي…ومن حيائي لم أنطق بكلمة واحدة. فوضعت عليَّ لباسي وههمت بالذهاب فقال لي وهو يبتسم: اريد ان اراكي مره ثانية كم إشتهيتك عندما كنت أراك في المنطقة. فقلت له: لن يكون هذا إلا في المنام وحسبي **** على ما فعلت بي. فتبسم إبتسامة الذئب الماكر وقال ساراك يعني سأراكي… وأخرج هاتفه الجوال من جيبة فرأيت ما أن لو رآه زوجي لطلقني بالثلاث..فانهمرت عيني بالكاء.. وما ينفع البكاء بعد ما رأيت. فقال لي: هل أتصل بك كل يومين أو ثلاثة أو أنت تتصلين بي… قلت موافقة: أعطني رقم هاتفك فسأتصل بك فأعطاني رقم هاتفه وقال لي: رني واتصلي برقمي …فاتصلت بهذا الرقم فرن تلفونه وقال لي: رقم تلفونك أصبح معي وخرجت. ومرت عدة أيام ولم أتصل به فإذا بجوالي يرن فعرفت من الرقم أنه هو ..فأعاد الكرة مرتين أو ثلاثة فلم أرد,فأرسل لي ( ماسج ) أنه يريدني اليوم وإلا الفضيحة ستصل إلى زوجك بعد المغرب وإني صادق بما أقول. فقلت له : ولكن ليس عندك في المحل فإني أخاف أن يرانا أحد. فأعطاني عنوان بيته,فذهبت إليه مرغمة.. و أنا أبكي…