lebanon
08-29-2009, 09:26 AM
أسفل النموذج
كانت الساعة تقترب من التاسعة ليلا عندما عدت ، أوقفت ســــــــيارتي
بين الشجرتين بجانب سور بيتنا الذي يتكون من طابقين في أحد أرقى شوارع
عمّان، ترجلت من السيارة وأحكمت إغلاقها وأردت المشي
باتجاه المنزل عندما لاحظت السيارة نفسها ، نعم نفسها ... سيارة بي أم
في حمراء موديل 2002 ، إنني
أعرفها ، بل أحفظها عن ظهر قلب ، لقد رأيتها مرارا هنا ، أحيانا تحوم
كأنها تتصيد فريسة مـــــــــــــا
وأحيانا واقفة على قارعة الطريق، أنني أشك بها منذ حين ، وها هي
اليوم،... أجدها واقفة وبكل ثقة ،
وأين ...أمام منزلي .
لم أتعجل هذه المرة ، فأنا أعود يوميا من العمل حوالي الساعة الحادية
عشرة ليلا ، لقد أصبح تقليدا ..
فما المانع أن يكون أحد يراقبني ، لص مثلا ، أو لص زوجات ، او حتى قاتل
محترف.. تريثت ثم قررت
أن اتسلل للبيت خلسة ، .. فتحت الباب الرئيس في الطابق الأول .. ثم
أغلقته كما كان ، وتسللت للطابق العلوي حيث غرفة نومي .. فأنا لم أرزق
بأطفال لأن زوجتي لا تحمل .. وبدأت بصعود السلم الداخلي دون صوت أو ضوضاء
، وأرهفت السمع خلف باب الغرفة ... وكانت المفاجأة..............
.......
كانا يتمازحان ويضحكان بينما يقول لها بشهية .. هيا أكملي وماذا بعد ؟
- لا شيء أذهب لأنام
- كيف تقومين بمشاكسته دون أن يضاجعك ثم يقدر أن ينام؟خلفي
- هو كذلك دائما لا يعير الجنس اهتماما
- إنه حمار كبير بلا شك
تقهقه عاليا ههههههههههههههههه ...- صحيح إنه حمار كبير
- ولكن لماذا تتهربين أنت منه؟
- لقد مللته .. إنه بارد جنسيا وزبه لا يتجاوز ال16 سم ، كيف تريدني أن
أستمتع مع هذا الخنيث
ههههههههههه يعودان للقهقهة
- حسنٌ ديعينا نذهب للطابق الاسفل حيث الموقد والشراب والجنس
- نعم هيا
ثم أسرعت أنا هابطا الدرج لأختبيء خلف ستارة الردهة الرئيسة مقابل الموقد
.
هبطا بدورهما خلفي وبدأا بالتعري والقبل
لقد مص شفايفها مص الملهوفين ، ومزق قميص نومها بيده وهو يعتصر نهودها
تارة وويعضها من رقبتها تارة أخرى ، ثم نزلت هي على ركبتيها وأخذت تمص
له زبه بمحنة وهياج، وهو يشدها من شعرها ويصفعها بين الحين والاخر ، ثم
طرحها أرضا وفتح ساقيها بيديه وبصق على زبه ، وأدخله في كسها دفعة
واحدة ، وهي تصرخ وتتأوه.. ثم بدأ ينيكها ويلهث بينما هي تتأوه وتكاد
تبكي وهي تعض على يديها خشية أن تصدر أصواتا عالية ، وبعد ربع الساعة
تقريبا .. وبعد أن أنهكها .. قلبها وجعلها تفصع له وضعية الكلب ، ثم
بصق على زبه وبدأ يدخله بطيزها هذه المرة ... ورأيتها تعض على منديل
بيدها وتغمض عينيها وتتأوه بشدة .. وبعد دقائق بدأ يدخل زبه ويسحبه
بسرعة إلى أن سحبه وأمسك
بشعرها فالتفتت اليه ، ثم بدأ يقذف منيه على وجهها وصدرها العار الذي
بدا لامعا بعد أن عرقا من شدة النيك.
لحظات وهي تمسح بيدها عن وجهها وصدرها وتلحس ، بينما هو يرتدي ثيابه
على عجل ويتناول مفتاح سيارته ويركض تجاه الباب قائلا
- أراك بعد غد الساعة التاسعة
- اوكي
ترد وهي منهكة وما زالت مستلقية.
بعد دقائق قامت وتناولت ثيابها وأغلقت الباب بالمفتاح ثم صعدت وأخذت
دشا ودخلت غرفة النوم.
تسللت بهدوء نحو الباب وفتحته وخرجت .
بعد ساعة كاملة عدت للبيت وكأن شيئا لم يحدث ، فتحت الباب ، ناديت
زوجتي كالعادة ..
- مها
أطلت من فوق الدرج وقالت تتصنع إبتسامة ...
-أهلا حبيبي أراك مبكرا في العودة اليوم ، الساعة لم تصل الحادية عشرة
بعد
- أنهيت عملي مبكرا اليوم
- ماذا أعددت لنا للعشاء الليلة؟
- أسفة حبيبي لا شيء كنت منهكة
- حسن لا داعي للاسف سأنام
وهكذا نمنا على سرير واحد ، فغطت في نوم عميق ، وأنا أخطط وأخطط وأخطط
، الى أن اهتديت لفكرة جهنمية لرد اعتباري
ولكن ...
كانت الساعة تقترب من التاسعة ليلا عندما عدت ، أوقفت ســــــــيارتي
بين الشجرتين بجانب سور بيتنا الذي يتكون من طابقين في أحد أرقى شوارع
عمّان، ترجلت من السيارة وأحكمت إغلاقها وأردت المشي
باتجاه المنزل عندما لاحظت السيارة نفسها ، نعم نفسها ... سيارة بي أم
في حمراء موديل 2002 ، إنني
أعرفها ، بل أحفظها عن ظهر قلب ، لقد رأيتها مرارا هنا ، أحيانا تحوم
كأنها تتصيد فريسة مـــــــــــــا
وأحيانا واقفة على قارعة الطريق، أنني أشك بها منذ حين ، وها هي
اليوم،... أجدها واقفة وبكل ثقة ،
وأين ...أمام منزلي .
لم أتعجل هذه المرة ، فأنا أعود يوميا من العمل حوالي الساعة الحادية
عشرة ليلا ، لقد أصبح تقليدا ..
فما المانع أن يكون أحد يراقبني ، لص مثلا ، أو لص زوجات ، او حتى قاتل
محترف.. تريثت ثم قررت
أن اتسلل للبيت خلسة ، .. فتحت الباب الرئيس في الطابق الأول .. ثم
أغلقته كما كان ، وتسللت للطابق العلوي حيث غرفة نومي .. فأنا لم أرزق
بأطفال لأن زوجتي لا تحمل .. وبدأت بصعود السلم الداخلي دون صوت أو ضوضاء
، وأرهفت السمع خلف باب الغرفة ... وكانت المفاجأة..............
.......
كانا يتمازحان ويضحكان بينما يقول لها بشهية .. هيا أكملي وماذا بعد ؟
- لا شيء أذهب لأنام
- كيف تقومين بمشاكسته دون أن يضاجعك ثم يقدر أن ينام؟خلفي
- هو كذلك دائما لا يعير الجنس اهتماما
- إنه حمار كبير بلا شك
تقهقه عاليا ههههههههههههههههه ...- صحيح إنه حمار كبير
- ولكن لماذا تتهربين أنت منه؟
- لقد مللته .. إنه بارد جنسيا وزبه لا يتجاوز ال16 سم ، كيف تريدني أن
أستمتع مع هذا الخنيث
ههههههههههه يعودان للقهقهة
- حسنٌ ديعينا نذهب للطابق الاسفل حيث الموقد والشراب والجنس
- نعم هيا
ثم أسرعت أنا هابطا الدرج لأختبيء خلف ستارة الردهة الرئيسة مقابل الموقد
.
هبطا بدورهما خلفي وبدأا بالتعري والقبل
لقد مص شفايفها مص الملهوفين ، ومزق قميص نومها بيده وهو يعتصر نهودها
تارة وويعضها من رقبتها تارة أخرى ، ثم نزلت هي على ركبتيها وأخذت تمص
له زبه بمحنة وهياج، وهو يشدها من شعرها ويصفعها بين الحين والاخر ، ثم
طرحها أرضا وفتح ساقيها بيديه وبصق على زبه ، وأدخله في كسها دفعة
واحدة ، وهي تصرخ وتتأوه.. ثم بدأ ينيكها ويلهث بينما هي تتأوه وتكاد
تبكي وهي تعض على يديها خشية أن تصدر أصواتا عالية ، وبعد ربع الساعة
تقريبا .. وبعد أن أنهكها .. قلبها وجعلها تفصع له وضعية الكلب ، ثم
بصق على زبه وبدأ يدخله بطيزها هذه المرة ... ورأيتها تعض على منديل
بيدها وتغمض عينيها وتتأوه بشدة .. وبعد دقائق بدأ يدخل زبه ويسحبه
بسرعة إلى أن سحبه وأمسك
بشعرها فالتفتت اليه ، ثم بدأ يقذف منيه على وجهها وصدرها العار الذي
بدا لامعا بعد أن عرقا من شدة النيك.
لحظات وهي تمسح بيدها عن وجهها وصدرها وتلحس ، بينما هو يرتدي ثيابه
على عجل ويتناول مفتاح سيارته ويركض تجاه الباب قائلا
- أراك بعد غد الساعة التاسعة
- اوكي
ترد وهي منهكة وما زالت مستلقية.
بعد دقائق قامت وتناولت ثيابها وأغلقت الباب بالمفتاح ثم صعدت وأخذت
دشا ودخلت غرفة النوم.
تسللت بهدوء نحو الباب وفتحته وخرجت .
بعد ساعة كاملة عدت للبيت وكأن شيئا لم يحدث ، فتحت الباب ، ناديت
زوجتي كالعادة ..
- مها
أطلت من فوق الدرج وقالت تتصنع إبتسامة ...
-أهلا حبيبي أراك مبكرا في العودة اليوم ، الساعة لم تصل الحادية عشرة
بعد
- أنهيت عملي مبكرا اليوم
- ماذا أعددت لنا للعشاء الليلة؟
- أسفة حبيبي لا شيء كنت منهكة
- حسن لا داعي للاسف سأنام
وهكذا نمنا على سرير واحد ، فغطت في نوم عميق ، وأنا أخطط وأخطط وأخطط
، الى أن اهتديت لفكرة جهنمية لرد اعتباري
ولكن ...