عصر يوم
12-15-2015, 02:55 PM
زيزو و ابنته هيومة الهايمة
زيزو رجل أرمل في سن الخمسين توفت عنه زوجته منذ سنوات ولم يتزوج بعدها وله منها ولد يعمل خارج بلدته في شركة من شركات البترول و ثلاثة بنات إثنتان متزوجتان والأخيرة هيومة في سن العشرين لم تتزوج بعد وتعيش معه في منزله ، مدللة منذ صغرها ولما بلغت مبلغ النساء أصبحت فتاة رقيقة و جميلة جدا و ترتدي دائما الملابس الضيقة التي تظهر كل أنوثتها المتفجرة من بروز طيزها و حلاوة بزازها ذات الحلمات النافرة المنتصبة دائما و كلما كبرت زاد جمالها حتى صارت إمرأة كاملة ومن صغرها وهي متعلقة بوالدها تحتضنه وتقبله من فمه وتعانقه منذ طفولتها ووالدها دائم الهزار معها ويداعبها كثيرا ولا يحرمها من أي شيء ترغبه ودائما يهتم بملابسها وهو صديقها ،تحبه وتحترمه لم يعنفها أو يضربها يوما ولم تغير من معاملتها لوالدها في المعانقة والتقبيل والجلوس في حجره فهي وإن كبرت وصارت عروسة ولكنها مازالت ترى فيه ويرى فيها طفلته المدللة القريبة منه دائما عندما تخرج أو ترجع لمنزلها تقبله وتحتضنه ولا تبالي إذا إلتصق صدرها بصدره .
كانت عند النوم ترتدي القمصان القصيرة والشفافة الكاشفة لجزء كبير من ذراعيها وساقيها أو تلبس البيچامة وتنزع عنها سوتيانها وكلوتها فهي طبيعتها منذ صغرها فجسمها وجلدها رقيق وحساس ونصحتها طبيبتها بذلك لحساسية جسمها الشديدة ،ثم تذهب لتنام بغرفتها ،وكانت قبل أن تنام تسهر مع اللاب توب خاصتها لفترة متأخرة من الليل ،وكما كان يفعل أبوها فله أيضا لاب توب خاص به وبعد إنهاء السهرة مع التلفاز يذهب كل منهما لحجرته يرتدي جلبابه القصير دون ملابس داخلية أسفله وهي أيضا عادته في النوم ويمارس هوايته مع الشبكة العنكبوتية ،فهو أرمل محروم من النساء وهي إمرأة في كامل أنوثتها كل منهما يحتاج أن يعوض حرمانه من الجنس بمشاهدة أفلام البرنو وممارسة العادة السرية فهي أنثى لها إحتياجاتها وهو رجل مارس الجنس من قبل ويحتاج لأن يفرغ شهوته ويعوض حرمانه من الجنس .
كان كل منهما إنطوائي ليس لهما أصدقاء فهو يرجع من عمله ويتغدي مع إبنته هيومة الماهرة في الطبخ ثم يدخلا لحجرتيهما للنوم للقيلولة ثم يقوما على تسليتهما إما التلفاز أو اللاب توب!! ,فلا يخرجان من المنزل إلا عند ذهابه لعمله وهي للتسوق، أو عند زيارة أحد أقربائهما أو للتنزه ،وكان خروجهما نادرا من البيت ،ودائما هما معا يتحادثان ويتحاوران عند جلوسهما وكل منها متعلق بالآخر،كان ينقصهما أن تضمهما حجرة واحدة أثناء النوم ،ولكن كان لكل منهما غرفته الخاصة به!! .
مرض زيزو مرضا شديدا ألزمه الفراش وكان يحتاج مساعدة إبنته هيومة في الدخول لدورة المياه لقضاء حاجته فكان لا يرتدي إلا جلبابه ودون ملابس داخلية وتجلسه على قاعدة الحمام ،وطبعا كانت ترى ذبه الضخم رغم إرتخائه ،أو تراه منتصبا عندما تدخل عليه حجرته لتوقظه من نومه لتعطيه دواؤه ، و كانت أول مرة ترى فيها زب أبوها ضخما وطويلا برأس كبيرة أذهلها منظره فخرجت ملتاعة من عرفة والدها ولكنها تذكرت أنها لم تعطه دواؤه فرجعت مرة أخرى لغرفة أبيها وأخذت تتأمل هذا المنتصب وكيف يحتويه الكس من رأسه حتى بيضاته ،فتحركت فيها شهوتها ،ونزلت بيدها على كسها تلعب ببظرها وتدعك شفراتها حتي أنزلت شهوتها ثم أفاقت و أيقظت أبوها لتعطيه الدواء ثم خرجت مسرعة من غرفته وفي هذا اليوم لم ترى النوم منذ أن رأت زب أبيها وتمنته في كسها ولم ترحم نفسها من ممارسة العادة السرية لعدة أيام ،ثم اعتادت أن ترى زب أبيها منتصبا مرات كثيرة وتمنت لو إستطاعت أن تتحسسه أو تمسكه وتأخذه لتدخله في كسها .
وقررت أن تنام بجانب أبيها حتى تمام شفائه ، و تماثل والدها للشفاء وفرحت به فرحا شديدا ،وقالت سلامتك ألف سلامة أديك أهو.. قمت بالسلامة ..ياه ..يا بابا بقالك على السرير قرابة الشهر..والدكتور طمأننا .. وتحامل عليها وأدخلته الحمام ..وطلبت منه أن تحممه كأوامر الطبيب ..فإنصاع إليها وهو في شدة الخجل ..فقالت مالك يا بابا ..أنا بقالي شهر بدخلك الحمام وخرجك منه ..دا أنا بنتك ..يعني مين اللي كان حيقوم بهذه المهمة غيري..وبعدين إخواتي ربنا يخليهم ما قصروا في رعايتك معي وأنت مريض ..وكانوا بيتناوبوا على دخولك الحمام وكنا بنقلعك ملط ونمسح جسمك بقطنة مبللة ثم نجففك ونلبسك جلبابك على اللحم ..فضحك والدها وضحكت هي..وقال لها حبيبتي أنا بأشكرك على تعبك معايا ربنا يخليكي ليا يا حياتي قالت بابا دا إنت نور عيني وروح قلبي ربنا ما يحرمنا منك.. وحتى تحممه أقلعته جلبابه الذي لا يرتدي تحته أية ملابس ونظرت إلى زبه بنهم فلاحظ والدها نظرتها كأنثي فوضع يده على زبه ..فقالت مالك يا سي بابا حتكسف مني ما أنا قلت لك أنا حممتك قبل كدة وشفت عضوك وأمسكته وغسلته لك فلا تتحرج مني أرجوك.. ثم قلعت قميصها وكانت ترتدي كلوتها وسوتيانها ودعكت جسده بالشاور ومسكت زوبره تنظفه فإنتصب في يدها فقالت وإحنا فينا من كدة يا سس بابا قال لها أعذريني يا حبيبتي فيدك ناعمة ولم أستحمل لمساتك ودعكك قالت لا عليك ثم إنتهت من تحميمه وإرتدى جلبابه وخرج إلى الصالة ثم توجه لغرفته وإرتدى ملابسه الداخلية وجلبابه..ولبست ملابسها وذهبت للمطبخ لتعد الإفطار ..
وعند القيلولة إستأذنها ودخل ليستريح بسريره ..وجلست هي في الصالة ثم دخلت لتوقظه بعد أن نام نوما كثيرا وجلسا يتسامرا ويشاهدا التلفاز وأخذت تحكي له مرضه الشديد ومر الوقت طويلا حتى جاء وقت النوم بالليل فدخلت حجرتها وإرتدت قميص نومها كعادتها وذهبت لوالدها غرفته لتنام بجانبه كما إعتادت على ذلك فترة مرضه ،فوجدت والدها نائم على سريره فطلبت منه ن يفسح لها مكانها.. فقال لها أستنامين بجانبي؟ قالت نعم فيه مانع ؟قال أنا شفيت خلاص روحي نامي مكانك ..قالت له مش ممكن أسيبك يا سي بابا لوحدك وبكت فقال لها لماذا تبكين ؟قالت لقد تعودت النوم بجانبك ..وبأحس بالأمان ومش ممكن أحرم نفسي من هذا الأمان ..ونامت على الطرف الآخر من السرير ونحن نعرف أن كل منهما عند نومه لا يرتديا أية ملابس داخلية!! .
وناما ودخلا في النوم وتقلبا على السرير ووجد أباها نفسه محتضنها وملتصقة به بكل جسدها من الخلف ويده اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعه بحلمتها المنتصبة،وقضيبه منتصبا علي مؤخرتها ، فأصابته المفاجأة بالذعر فتركها بسرعة وأعطاها ظهره
، بعدها بفترة قصيرة تقلب وهو نائم فوجد ابنته وقد استدارت ناحيته ووضعت أحد ساقيها على جسده وبالتحديد علي قضيبه , وأحدي يديها على صدره، لم يتحرك حتي لا يقلقها في نومها، وأحسس بإثارة شديدة خصوصاً بأن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة أو لشدة شهوتها ، و لم يتحرك ولم يبعد جسدها عن جسده ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح ..
في اليوم التالي تجاوب مع ابنته وترك يده تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمس كل جسدها وتمادى حتى كاد يفقد ابنته عذريتها بيده عندما وضع احد أصابعه في كسها ووجده مبتلا يبكي ماءا غزيرا من شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسده وتلعب بأصابع قدمها بزوبره وتقرب شفتاها من شفتاه , وهما متظاهران هو وهي بالنوم في العسل ، هناء كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة والعنفوان .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وكان ما يقلقه أنه كان أحيانا ينسى أنها إبنته ويجد نفسه ينظر إليها كإمرأة ويعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقه أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامه على إعتبار أنه رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!
لم يصدق الأب أن ابنته تريده وتعشقه كرجل وليس كأب ، فقد تخطت سن المراهقة ،و أصبحت إمرأة ناضجة ،وتستطيع أن تقنن رغبتها الجنسية وتحبسها للرجل الذي ستتزوجه ،وجدها تتحسس زبه وهو نائم بجانبها وتضع قدمها على زبه ، وجدها تنام بجانبه من غير ملابس داخلية وتعري نفسها وتعريه بمهارة وفن المرأة المحنكة المتعطشة للجنس ، حتى يلتصق صدرها بصدره وأحيانا كثيرة يجد رأس زبه بين شفراتها أو بين فلقتيها أو بين يدها ،فهي مشتاقة لزبه وراغبة في الجنس بعقلها ، وهو كرجل تخطى الخمسين من عمره ، ليس شاب أهوج أو مراهق ، فقد تخطى مراهقة ما بعد الطفولة ، ومراهقة ما بعد الأربعين سنة .
هو محروم من الجنس منذ وفاة زوجته ،وهي شابة فرسة شبقة للجنس ،ودائما إذا تحسس كسها يجده يفيض بسوائله ،وإذا تحسس بظرها وجده منتصبا، وكأنها تحسه على ممارسة الجنس معها وترغمه عليه..وهي دائما ما تعرض جسمها عليه بكل حيل وألاعيب الأنثى اللعوب ..و قد لاحظ أن زوبره دائما منتصبا إلى درجة مخيفة جدا و في داخله بركان على وشك الانفجار ،فكيف يفرغ شهوته ؟أيفرغها في كس إبنته البكر؟أم بالعادة السرية !!لعله يطفئ نيران رغبته بإبنته .. وكان هذا متنفسه .. ولكنه لن يستطيع أن يصمد أمام جسد إمرأة ترغبه ،وهي في عنفوانها وشبابها وقوتها الجامحة ،وهو محروم من الجنس.. وأمامه إمرأة تتعرى وراغبة ، وزوبره يشتاق لكس الفرسة التي جعلته يسلب كل مقاومة بعريها معه على سرير واحد ، و هو نائم يجد زبه منتصب بين فخذيها أو بين شفتي كسها أو محتوياه بيدها أو وضعاه في فمها ولا تتركه حتى يفرغ لبنه ودائما يعمل نفسه نائم بينما هي بعد إفراغه تستريح وتستغرق في النوم !!ورغما عن ذلك كان يشغل نفسه حتى لا يقع في براثن كس إبنته ويفرغ شهوته بالعادة السرية .
ولم يستطع المقاومة وفقد كل أسلحته أمام جسد إبنته البض المتفجر بالعنفوان والشباب والمتعري دائما بجانبه ،جسد يريده بقوة جسد يناديه به كس دائما يفرز ماؤه بكاءا وحسرة على زوبر يتلمسه ويبيت بين شفراته ولا يستطيع أن يولجه بداخله أو أن يتمتع به أو أن يلتهمه ويعصره .. ولم يستطع المقاومة ..في ليلة من الليالي ،وجد نفسه يأخذ إبنته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللـــهيب يتزايد على جسم هيومة الذي افقد الأب زيزو صوابه و لم يطل الأمر به حتى أقلعها قميصها فأصبحت عارية تماماو رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح وهي تتجاوب معه بشدة وشبق.
نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها وبظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو رجل خبير وليس شاب مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي متنفسه الحين ..وأي متنفس صبر ونال!!إمرأة شابة متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر ذلك الرجل ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان ويتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وشاب لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!.
ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه ..ثم بأحد أظافر اليد سحبة من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من أظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وإخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسيس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقرب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتي سال عسلها وإرتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زبه وأخذ يفرشه على بظرها وينزل به ويفرش شفرتيها ويدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى إرتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها حتي إرتعش وأخرج رأس زبه بعيدا عنها ورمى بلبنه علي سوتها ..
ثم قالت إنت كدة خلصت ما ينفعش كدة لازم تدخله جوايا أنا مش مراهقة يضّحك عليها بتفريشة ونطرة على سوتها أنا عاوزاه كله جوايا أحتويه وأفرمه بعضلاتي عاوزة أحس براسه وتشنجه وحكته في جدراني الداخلية دا أنا فرحانة بيك عشان أنت راجل كبير مش شاب خايب شفت عملت فيّة إيه؟ خليتني جيبت شهوتي أكثر من مرة من غير ما تدخل بتاعك جوايا ..خليتني أنسي إن فيه غشاء بكارة عاوز ينفض ..فقال لها بنتي إنت جرّيتي رجلي غصب عني معاك وكمان عاوزاني أخرقك!!حتتجوزي إزّاي؟ قالت يعني يا سي بابا حخلّيك تخرقني من غير ما أكون عاملة حسابي إنت فاكرني هيومة المراهقة ما تخافش أنا عاملة حسابي من ساعة ما حطيت في دماغي إني أمارس معاك الجنس بعد ما شفت عضوك وهو منتصب وحلاوته وجماله وطوله وعرضه وحلاوة راسه الطرية زي السافنج والمنفوشة.. زوبرك جميل قوي مجنني من ساعة ما شفته ومسكته ونام بين أحضان شفراتي.. عاملة حسابي وإشتريت غشائين بكارة أمريكاني وأخذت حقنة مانع للحمل يعني حتى لبنك مش يخرج بعد كدة برة كسي .
وهجمت على زبه تدعك فيه وتضعه في فمها وتلحس في رأسه حتي عاد له إنتصابه ،ثم نامت على ظهرها ووضعت الوسادة تحت طيزها لترفعها وفتحت ما بين ساقيها ،ودخل بجسمه بين ساقيها ، ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كأنك لم ترى الشعر عليه من قبل ثم أخذ يلحس بلسانه في بظرها و هنا صارت هيومة تتمحن أكثر و تطلب من أبوها أن يشرع في إدخال زبه ، ومسك رأس زبه فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك ابنته هيام التي تأكدت من أن أبوها له زب كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك زيزو زبه وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها وأخذ منها ومسح بها راس وجسم زبه ، و شعر زيزو بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع هيومة جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة .
و من شدة ضخامة زب زيزو لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها وهيام تصرخ حتى تمكن من حشر زبه في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى إتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبر حمار،و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا زيزو يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي هيومة .. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس هيومة يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الأيام الأولى من زواجه ، و ظل زيزو ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزب أبوها ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبر أبوها قد تضخم بداخلها وأن رأس زبه قد إنتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زب أبيها ويصرخ أبوها وينتفض زوبره ثم ينطر منيه ويتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه وسخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى زيزو جسمه كاملا بعد أن ناك ابنته هيومة و متع زبه بكسها....
زيزو رجل أرمل في سن الخمسين توفت عنه زوجته منذ سنوات ولم يتزوج بعدها وله منها ولد يعمل خارج بلدته في شركة من شركات البترول و ثلاثة بنات إثنتان متزوجتان والأخيرة هيومة في سن العشرين لم تتزوج بعد وتعيش معه في منزله ، مدللة منذ صغرها ولما بلغت مبلغ النساء أصبحت فتاة رقيقة و جميلة جدا و ترتدي دائما الملابس الضيقة التي تظهر كل أنوثتها المتفجرة من بروز طيزها و حلاوة بزازها ذات الحلمات النافرة المنتصبة دائما و كلما كبرت زاد جمالها حتى صارت إمرأة كاملة ومن صغرها وهي متعلقة بوالدها تحتضنه وتقبله من فمه وتعانقه منذ طفولتها ووالدها دائم الهزار معها ويداعبها كثيرا ولا يحرمها من أي شيء ترغبه ودائما يهتم بملابسها وهو صديقها ،تحبه وتحترمه لم يعنفها أو يضربها يوما ولم تغير من معاملتها لوالدها في المعانقة والتقبيل والجلوس في حجره فهي وإن كبرت وصارت عروسة ولكنها مازالت ترى فيه ويرى فيها طفلته المدللة القريبة منه دائما عندما تخرج أو ترجع لمنزلها تقبله وتحتضنه ولا تبالي إذا إلتصق صدرها بصدره .
كانت عند النوم ترتدي القمصان القصيرة والشفافة الكاشفة لجزء كبير من ذراعيها وساقيها أو تلبس البيچامة وتنزع عنها سوتيانها وكلوتها فهي طبيعتها منذ صغرها فجسمها وجلدها رقيق وحساس ونصحتها طبيبتها بذلك لحساسية جسمها الشديدة ،ثم تذهب لتنام بغرفتها ،وكانت قبل أن تنام تسهر مع اللاب توب خاصتها لفترة متأخرة من الليل ،وكما كان يفعل أبوها فله أيضا لاب توب خاص به وبعد إنهاء السهرة مع التلفاز يذهب كل منهما لحجرته يرتدي جلبابه القصير دون ملابس داخلية أسفله وهي أيضا عادته في النوم ويمارس هوايته مع الشبكة العنكبوتية ،فهو أرمل محروم من النساء وهي إمرأة في كامل أنوثتها كل منهما يحتاج أن يعوض حرمانه من الجنس بمشاهدة أفلام البرنو وممارسة العادة السرية فهي أنثى لها إحتياجاتها وهو رجل مارس الجنس من قبل ويحتاج لأن يفرغ شهوته ويعوض حرمانه من الجنس .
كان كل منهما إنطوائي ليس لهما أصدقاء فهو يرجع من عمله ويتغدي مع إبنته هيومة الماهرة في الطبخ ثم يدخلا لحجرتيهما للنوم للقيلولة ثم يقوما على تسليتهما إما التلفاز أو اللاب توب!! ,فلا يخرجان من المنزل إلا عند ذهابه لعمله وهي للتسوق، أو عند زيارة أحد أقربائهما أو للتنزه ،وكان خروجهما نادرا من البيت ،ودائما هما معا يتحادثان ويتحاوران عند جلوسهما وكل منها متعلق بالآخر،كان ينقصهما أن تضمهما حجرة واحدة أثناء النوم ،ولكن كان لكل منهما غرفته الخاصة به!! .
مرض زيزو مرضا شديدا ألزمه الفراش وكان يحتاج مساعدة إبنته هيومة في الدخول لدورة المياه لقضاء حاجته فكان لا يرتدي إلا جلبابه ودون ملابس داخلية وتجلسه على قاعدة الحمام ،وطبعا كانت ترى ذبه الضخم رغم إرتخائه ،أو تراه منتصبا عندما تدخل عليه حجرته لتوقظه من نومه لتعطيه دواؤه ، و كانت أول مرة ترى فيها زب أبوها ضخما وطويلا برأس كبيرة أذهلها منظره فخرجت ملتاعة من عرفة والدها ولكنها تذكرت أنها لم تعطه دواؤه فرجعت مرة أخرى لغرفة أبيها وأخذت تتأمل هذا المنتصب وكيف يحتويه الكس من رأسه حتى بيضاته ،فتحركت فيها شهوتها ،ونزلت بيدها على كسها تلعب ببظرها وتدعك شفراتها حتي أنزلت شهوتها ثم أفاقت و أيقظت أبوها لتعطيه الدواء ثم خرجت مسرعة من غرفته وفي هذا اليوم لم ترى النوم منذ أن رأت زب أبيها وتمنته في كسها ولم ترحم نفسها من ممارسة العادة السرية لعدة أيام ،ثم اعتادت أن ترى زب أبيها منتصبا مرات كثيرة وتمنت لو إستطاعت أن تتحسسه أو تمسكه وتأخذه لتدخله في كسها .
وقررت أن تنام بجانب أبيها حتى تمام شفائه ، و تماثل والدها للشفاء وفرحت به فرحا شديدا ،وقالت سلامتك ألف سلامة أديك أهو.. قمت بالسلامة ..ياه ..يا بابا بقالك على السرير قرابة الشهر..والدكتور طمأننا .. وتحامل عليها وأدخلته الحمام ..وطلبت منه أن تحممه كأوامر الطبيب ..فإنصاع إليها وهو في شدة الخجل ..فقالت مالك يا بابا ..أنا بقالي شهر بدخلك الحمام وخرجك منه ..دا أنا بنتك ..يعني مين اللي كان حيقوم بهذه المهمة غيري..وبعدين إخواتي ربنا يخليهم ما قصروا في رعايتك معي وأنت مريض ..وكانوا بيتناوبوا على دخولك الحمام وكنا بنقلعك ملط ونمسح جسمك بقطنة مبللة ثم نجففك ونلبسك جلبابك على اللحم ..فضحك والدها وضحكت هي..وقال لها حبيبتي أنا بأشكرك على تعبك معايا ربنا يخليكي ليا يا حياتي قالت بابا دا إنت نور عيني وروح قلبي ربنا ما يحرمنا منك.. وحتى تحممه أقلعته جلبابه الذي لا يرتدي تحته أية ملابس ونظرت إلى زبه بنهم فلاحظ والدها نظرتها كأنثي فوضع يده على زبه ..فقالت مالك يا سي بابا حتكسف مني ما أنا قلت لك أنا حممتك قبل كدة وشفت عضوك وأمسكته وغسلته لك فلا تتحرج مني أرجوك.. ثم قلعت قميصها وكانت ترتدي كلوتها وسوتيانها ودعكت جسده بالشاور ومسكت زوبره تنظفه فإنتصب في يدها فقالت وإحنا فينا من كدة يا سس بابا قال لها أعذريني يا حبيبتي فيدك ناعمة ولم أستحمل لمساتك ودعكك قالت لا عليك ثم إنتهت من تحميمه وإرتدى جلبابه وخرج إلى الصالة ثم توجه لغرفته وإرتدى ملابسه الداخلية وجلبابه..ولبست ملابسها وذهبت للمطبخ لتعد الإفطار ..
وعند القيلولة إستأذنها ودخل ليستريح بسريره ..وجلست هي في الصالة ثم دخلت لتوقظه بعد أن نام نوما كثيرا وجلسا يتسامرا ويشاهدا التلفاز وأخذت تحكي له مرضه الشديد ومر الوقت طويلا حتى جاء وقت النوم بالليل فدخلت حجرتها وإرتدت قميص نومها كعادتها وذهبت لوالدها غرفته لتنام بجانبه كما إعتادت على ذلك فترة مرضه ،فوجدت والدها نائم على سريره فطلبت منه ن يفسح لها مكانها.. فقال لها أستنامين بجانبي؟ قالت نعم فيه مانع ؟قال أنا شفيت خلاص روحي نامي مكانك ..قالت له مش ممكن أسيبك يا سي بابا لوحدك وبكت فقال لها لماذا تبكين ؟قالت لقد تعودت النوم بجانبك ..وبأحس بالأمان ومش ممكن أحرم نفسي من هذا الأمان ..ونامت على الطرف الآخر من السرير ونحن نعرف أن كل منهما عند نومه لا يرتديا أية ملابس داخلية!! .
وناما ودخلا في النوم وتقلبا على السرير ووجد أباها نفسه محتضنها وملتصقة به بكل جسدها من الخلف ويده اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعه بحلمتها المنتصبة،وقضيبه منتصبا علي مؤخرتها ، فأصابته المفاجأة بالذعر فتركها بسرعة وأعطاها ظهره
، بعدها بفترة قصيرة تقلب وهو نائم فوجد ابنته وقد استدارت ناحيته ووضعت أحد ساقيها على جسده وبالتحديد علي قضيبه , وأحدي يديها على صدره، لم يتحرك حتي لا يقلقها في نومها، وأحسس بإثارة شديدة خصوصاً بأن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة أو لشدة شهوتها ، و لم يتحرك ولم يبعد جسدها عن جسده ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح ..
في اليوم التالي تجاوب مع ابنته وترك يده تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمس كل جسدها وتمادى حتى كاد يفقد ابنته عذريتها بيده عندما وضع احد أصابعه في كسها ووجده مبتلا يبكي ماءا غزيرا من شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسده وتلعب بأصابع قدمها بزوبره وتقرب شفتاها من شفتاه , وهما متظاهران هو وهي بالنوم في العسل ، هناء كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة والعنفوان .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وكان ما يقلقه أنه كان أحيانا ينسى أنها إبنته ويجد نفسه ينظر إليها كإمرأة ويعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقه أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامه على إعتبار أنه رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!
لم يصدق الأب أن ابنته تريده وتعشقه كرجل وليس كأب ، فقد تخطت سن المراهقة ،و أصبحت إمرأة ناضجة ،وتستطيع أن تقنن رغبتها الجنسية وتحبسها للرجل الذي ستتزوجه ،وجدها تتحسس زبه وهو نائم بجانبها وتضع قدمها على زبه ، وجدها تنام بجانبه من غير ملابس داخلية وتعري نفسها وتعريه بمهارة وفن المرأة المحنكة المتعطشة للجنس ، حتى يلتصق صدرها بصدره وأحيانا كثيرة يجد رأس زبه بين شفراتها أو بين فلقتيها أو بين يدها ،فهي مشتاقة لزبه وراغبة في الجنس بعقلها ، وهو كرجل تخطى الخمسين من عمره ، ليس شاب أهوج أو مراهق ، فقد تخطى مراهقة ما بعد الطفولة ، ومراهقة ما بعد الأربعين سنة .
هو محروم من الجنس منذ وفاة زوجته ،وهي شابة فرسة شبقة للجنس ،ودائما إذا تحسس كسها يجده يفيض بسوائله ،وإذا تحسس بظرها وجده منتصبا، وكأنها تحسه على ممارسة الجنس معها وترغمه عليه..وهي دائما ما تعرض جسمها عليه بكل حيل وألاعيب الأنثى اللعوب ..و قد لاحظ أن زوبره دائما منتصبا إلى درجة مخيفة جدا و في داخله بركان على وشك الانفجار ،فكيف يفرغ شهوته ؟أيفرغها في كس إبنته البكر؟أم بالعادة السرية !!لعله يطفئ نيران رغبته بإبنته .. وكان هذا متنفسه .. ولكنه لن يستطيع أن يصمد أمام جسد إمرأة ترغبه ،وهي في عنفوانها وشبابها وقوتها الجامحة ،وهو محروم من الجنس.. وأمامه إمرأة تتعرى وراغبة ، وزوبره يشتاق لكس الفرسة التي جعلته يسلب كل مقاومة بعريها معه على سرير واحد ، و هو نائم يجد زبه منتصب بين فخذيها أو بين شفتي كسها أو محتوياه بيدها أو وضعاه في فمها ولا تتركه حتى يفرغ لبنه ودائما يعمل نفسه نائم بينما هي بعد إفراغه تستريح وتستغرق في النوم !!ورغما عن ذلك كان يشغل نفسه حتى لا يقع في براثن كس إبنته ويفرغ شهوته بالعادة السرية .
ولم يستطع المقاومة وفقد كل أسلحته أمام جسد إبنته البض المتفجر بالعنفوان والشباب والمتعري دائما بجانبه ،جسد يريده بقوة جسد يناديه به كس دائما يفرز ماؤه بكاءا وحسرة على زوبر يتلمسه ويبيت بين شفراته ولا يستطيع أن يولجه بداخله أو أن يتمتع به أو أن يلتهمه ويعصره .. ولم يستطع المقاومة ..في ليلة من الليالي ،وجد نفسه يأخذ إبنته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللـــهيب يتزايد على جسم هيومة الذي افقد الأب زيزو صوابه و لم يطل الأمر به حتى أقلعها قميصها فأصبحت عارية تماماو رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح وهي تتجاوب معه بشدة وشبق.
نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها وبظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو رجل خبير وليس شاب مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي متنفسه الحين ..وأي متنفس صبر ونال!!إمرأة شابة متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر ذلك الرجل ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان ويتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وشاب لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!.
ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه ..ثم بأحد أظافر اليد سحبة من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من أظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وإخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسيس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقرب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتي سال عسلها وإرتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زبه وأخذ يفرشه على بظرها وينزل به ويفرش شفرتيها ويدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى إرتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها حتي إرتعش وأخرج رأس زبه بعيدا عنها ورمى بلبنه علي سوتها ..
ثم قالت إنت كدة خلصت ما ينفعش كدة لازم تدخله جوايا أنا مش مراهقة يضّحك عليها بتفريشة ونطرة على سوتها أنا عاوزاه كله جوايا أحتويه وأفرمه بعضلاتي عاوزة أحس براسه وتشنجه وحكته في جدراني الداخلية دا أنا فرحانة بيك عشان أنت راجل كبير مش شاب خايب شفت عملت فيّة إيه؟ خليتني جيبت شهوتي أكثر من مرة من غير ما تدخل بتاعك جوايا ..خليتني أنسي إن فيه غشاء بكارة عاوز ينفض ..فقال لها بنتي إنت جرّيتي رجلي غصب عني معاك وكمان عاوزاني أخرقك!!حتتجوزي إزّاي؟ قالت يعني يا سي بابا حخلّيك تخرقني من غير ما أكون عاملة حسابي إنت فاكرني هيومة المراهقة ما تخافش أنا عاملة حسابي من ساعة ما حطيت في دماغي إني أمارس معاك الجنس بعد ما شفت عضوك وهو منتصب وحلاوته وجماله وطوله وعرضه وحلاوة راسه الطرية زي السافنج والمنفوشة.. زوبرك جميل قوي مجنني من ساعة ما شفته ومسكته ونام بين أحضان شفراتي.. عاملة حسابي وإشتريت غشائين بكارة أمريكاني وأخذت حقنة مانع للحمل يعني حتى لبنك مش يخرج بعد كدة برة كسي .
وهجمت على زبه تدعك فيه وتضعه في فمها وتلحس في رأسه حتي عاد له إنتصابه ،ثم نامت على ظهرها ووضعت الوسادة تحت طيزها لترفعها وفتحت ما بين ساقيها ،ودخل بجسمه بين ساقيها ، ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كأنك لم ترى الشعر عليه من قبل ثم أخذ يلحس بلسانه في بظرها و هنا صارت هيومة تتمحن أكثر و تطلب من أبوها أن يشرع في إدخال زبه ، ومسك رأس زبه فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك ابنته هيام التي تأكدت من أن أبوها له زب كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك زيزو زبه وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها وأخذ منها ومسح بها راس وجسم زبه ، و شعر زيزو بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع هيومة جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة .
و من شدة ضخامة زب زيزو لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها وهيام تصرخ حتى تمكن من حشر زبه في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى إتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبر حمار،و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا زيزو يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي هيومة .. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس هيومة يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الأيام الأولى من زواجه ، و ظل زيزو ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزب أبوها ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبر أبوها قد تضخم بداخلها وأن رأس زبه قد إنتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زب أبيها ويصرخ أبوها وينتفض زوبره ثم ينطر منيه ويتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه وسخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى زيزو جسمه كاملا بعد أن ناك ابنته هيومة و متع زبه بكسها....