عصر يوم
09-03-2015, 02:57 PM
معشوقتي الذهبية !!
/ /> أسرت فؤادي وملكت جوارحي،وتحكمت في أحاسيسي.. معشوقتي هي الوحيدة من بين نساء العالم التي استطاعت أن تنير حياتي .. وتوقد جذوة الحب في قلبي .. وتعزف نغمات العشق على أوتار روحي.. هي التي استثمرت أحاسيسي في بنك المشاعر حتى امتلكت كل أسهم قلبي .. فصارت الحاكمة المتحكمة في فؤادي..
إنها سقتني جرعات الحب حتى أدمنت حبها .. في كل مرة اطلب المزيد فأنا في حاجة إليها في كل لحظة..هي الهواء الذي أتنفسه ..هي النبض الذي أعيش به ..هي السعادة التي احلم بها .. هي كل جميل في الحياة ..
صاحبكم عمري 25سنة لي ثلاثة أخوات بنات ونسكن في شقة من غرفتين لوالداي غرفة والغرفة الأخرى لي ولأخواتي البنات وبها سريران أحدهما ينام عليه أختان والآخر أنام عليه أنا وأختي معشوقتي التي تكبرني بستة أعوام ..
سأقص عليكم ما حدث لي وقت أن كان عمري 16سنة وكنت في الصف الأول الثانوي ،وكنت أنام متأخرا عن بقية أخواتي وفى يوم ذهبت لكي أنام رأيت منظرا لم أراه من قبل ..رأيت اختي نائمة بقميص نوم قصير و هى غارقة في النوم و كانت نائمة على ظهرها و فخذيها مرفوعان لأعلى و مفتوحان و ركبتيها منثيتان و قدماها مرتكزان علي السرير و كلوتها الأصفر الشفاف ظاهر جدا لدرجة أني كنت أرى كسها من خلفه و كان كسها مبتلع الكلوت و شفاه كسها ظاهرة و كانت لونها وردى جدا أما فخذيها فهي بيضاء ناصعة البياض وكان القميص بحمالات وصدره مفتوح وكانت لا ترتدي سوتيانها فكان يظهر جزء صغير من بزازها كل هذا وأنا واقف أمامها انظر أليها في دهشة و تعجب وفى حيره من أمري ..
هل أنام مثل كل يوم بجانبها أم لا؟ ولكن بعد دقائق من التفكير نمت بجانبها و لم تذق عيني النوم أبدا طوال الليل من هذا الموقف .كان جديد على ولكن بعد طلوع النهار استيقظت أختي وقامت من جانبي لكي تعد الإفطار مع امى ..
فصحوت من نومي لكي أتناول إفطاري.. وعيني عليها لا تفارقها وكأنني أراها لأول مرة!!وأصبحت انظر أليها نظرة أخرى جديدة علي نظرة شبق وشهوة واشتهاء..و اختلفت نظرتي لها فأصبحت أنظر لها كأنثي أشتهيها ..وأصبحت أعاملها كواحدة أخرى ليست أختي ولكن عشيقتي.. وكنت أفكر فيها دائما ..
إلى أن جاء اليوم التالي وجاء ميعاد النوم وكالعادة ذهبت للنوم متأخرا.. ولكني عندما اقتربت من الغرفة وفتحتها وجدت إختاي نائمتان في السرير المقابل أما اختي زميلتي في الفراش .. فكانت نائمة وحدها على السرير الآخر وكانت نائمة مثل الملائكة.. غارقة في النوم مرتدية بيجامة نوم و صدر مفتوح قليلا وكانت بزازها باينه و بنطلون البيجامة ضيق مفسرا غن طيزها ورجلها و نمت بجوارها و تجرأت و بدأت أملس على طيزها بهدوء مرة ثم انتظر.. و مرة أخرى.. كي لا تشعر بلمساتي و أعطتني ظهرها و أصبحت طيزها لى فأخذت العب بطيزها حتى شعرت بالنشوة..
أخرجت زبي من بنطلوني و أمسكت بزبي و بدأت احكه بطيزها واحدة واحدة حتى شعرت إنني سأنزل لبني ..و أنا في قمة النشوة.. لم اتركها إلى أن ضغطت على طيزها و نزلت لبني وأنا زبي على طيزها من فوق البنطلون.. و لعلها شعرت بشيء !!فنظرت لى.. فتجاهلت نظراتها مدعيا إستغراقي في النوم ..فنامت..
و لكنى كنت على يقين من أنها أحست بشيء بسيط من البلل من نشع لبني على بنطلونها ..وكنت عندما أذهب للنوم ليلا أقوم بنفس ما أفعله معها و لعدة أيام ..هكذا مرة بعد الأخرى.. إلى أنها في مرة من المرات شعرت بزبي المنتصب محشور بين فلقتيها ..فتوقفت قليلا ..ثم نامت و وجدتها قد فككت كل ازرار البيجامة لكي تظهر بزازها.. و إلتصقت بها حاشرا زبي بين فخذيها مرة أخرى و ممسكا بثدييها بيدي حتى الصباح ..
و في الليلة التالية لبست قميص نوم قصير و لم تلبس تحته السوتيان وإكتفت بإرتداء كلوت ساتان حفيف ...
وحتى أكون حر الحركة إرتديت جلبابي و كلوتي السليب..وعندما اقتربت منها و رفعت جلبابي عن ساقاي و حررت زبي من الكلوت ثم ألصقت نفسي بظهرها مثل كل ليلة وإنتصب زبي بين فخذيها على اللحم و مدت يدها و فتحت بين فخذيها و مسكت بزوبري فارتعبت ولم أنزع زبي عن يدها..و لم أتحرك أي حركة .. قثد تسمرت رعبا ..
إلا اننى وجدتها تقول لى ما تخافش اقلع كلوتك و كمل ذي ما كنت .. فمسكتها من بزازها و عصرتهما و مسكت طيزها و أمسكت زبي وو ضعته على خرم طيزها من على كلوتها بعد ما رفعت قميصها وبدأت أفرشه على كلوتها وأنا مطمئن ولما جيت انزل.. نزلت على كلوتها وكان لبني كتير أوي .. حتى إبتل كلوتها تماما و كأنه مغسول..ثم أعطتني وجهها ..ونامت في حضني وفمي في فمها ورحت اقبلها وهى تحضني وأنا أعصرها ثم نمنا حتى الصباح ..
وفي الليلة التي بعدها لم أرتدي كلوتي وأعطتني ظهرها وأدخلت زبي بين فخاذها حتى وصل لكسها من فوق كلوتها فوجدتها تزيح جانب كلوتها وتمسك بزبي تفرشه علي بظرها وشفايف كسها وأدخلت رأسه بين شفايف كسها وغاصت بينهما وأخذت تحركه يمينا وشمالا حتى إرتعشت وجاءتها شهوتها ولم أتحمل حرارة ما بين شفرتيها فإرتعشت وأحست أختي بتضخم رأس زبي فأخرجت الرأس من بين شفايف كسها حتى فاض زبي بلبنه على فتحتي كسها و طيزها وبين فخذيها ..
واستمر الوضع لعدة أيام لكنى كنت عاوز أتمتع بيها بجد يعني صحيح رأس زبي بتخش جوة كسها بين الشفرتين ..لكن نفسي في نيك الطيز يعني زبي يخش كله جوة طيزها وأرمي فيها لبني.. وأشوف جسمها عريان ..
فقلت لها ووافقت وطلبت مني أن أشتري من الصيدلية مرهم لتدهنه جوة طيزها وأدهن به زبي لينزلق داخل طيزها دون ألم أو جروح!! وأصبحت تتحسس زبي وتمسكه وأنا أمسك كسها وأفعصه وألعب فيه من الخارج وألحس لها بظرها وأدعك زبي برأس بظرها ..وطلبت مني أن أحلق شعر عانتي لأنها ستقوم بتنظيف كسها وعانتها من كل شعر حتى أستطيع أنا وهي أن نستمتع ببعض!! فحلقت شعرتي وابطى وهى اشترت السويت والموس وأخذت تنظف نفسها من يدها إلى بطنها إلى رجلها إلى إبطها إلى شعرتها ثم طيظها ووجهها وكنت انظر إليها من خرم في باب الحمام وهى في الحمام سواء كانت تستحم أو تعمل حمام بتلصص عجيب حتى لا يشعر بي أحد بالمنزل وكنا في علاقتنا الجنسية نحاول أن لا نصدر صوتا ونتغطى حتي لا تظهر أجسادنا العارية ..
ونكتها من طيزها بعد أن وسعتها بالمرهم ورميت لبني بداخلها وحتى تأتيها شهوتها كانت تدعك في بظرها وشفراتها حتى تحصل على نشوتها وكنا ننام خلف خلاف وأطلع عليها وأستلم كسها وتستلم زبي تمصه وأمص لها حتي تأتي شهوة كل منا أرمي في فمها لبني وترمي في فمي عسلها.. وتمنيت أن نكون بمفردنا بحجرة واحدة حتي أستمتع بجسدها وأنيكها دون خوف من أن تصحو أحد من أختينا ..
وجاءت الفرصة عندما طلبنا جدي أنا وأختي بالذهاب للبلدة البعيدة عن مدينتنا بعد إنتهاء العام الدراسي وسافرنا أنا وأختي بصفتها الأخت الكبرى إلى دوّار جدي لنستمتع بأجازة صيفية طويلة وننام بحجرة تضمننا سويا دون غيرنا بدوّار جدي ..وفرحت أنا وأختي على هذه الفرصة النادرة التي ستجعلنا معا في حجرة مغلقة علينا نمارس فيها وقالت أختي بأنها ستجهز نفسها كعروس من ملبس وجسم لي لتكون أول ليلة لنا عند جدي هي ليلة دخلتي عليها ..
ووصلنا عند جدي في الصباح وجهزنا حجرتنا الخاصة التي ستضمنا لوحدنا وسنفعل ما كنا نعجز عن فعله في غرفة اخوتى إلى جاء الليل وإنصرفنا لحجرتنا وأغلقناها من الداخل ونظرت إليها ونظرت إلى ثم ضحكنا ولكي اكسر الحاجز حضنتها بقوة ثم دلكت ظهرها ونزلت لطيزها ثم طلبت منى التوقف حتى تخلع ملابسها ثم خلعت ملابسها ورأيت أجمل جسد لأنثى البزاز الكبيرة والمكورة والبطن الممشوقة.. والكس الوردي والناعم والطيز أروع ما تكون والظهر الجميل جدا والرجل والأفخاذ تهبل ..ثم خلعت ملابسي.. وصرت أبوس في رقبتها وعلى خدها وجبينها وشفايفها وكل وجهها ..
وبعدين نزلت على صدرها وكانت نهودها منتصبة وواقفة وصرت ارضعها وأمصها وهي تتأوه على خفيف وأنا أزيد في المص كنت أحب أن أثيرها وأخليها في اشد هيجانها ونزلت كمان على بطنها وأخذت الحس سرتها وانزل شوي شوي وهي تترجاني الحس كسها
وهي تقول: آآآآآه موش قادرة .. الحس كسي بسرعة ..
وأنا عامل نفسي مش سامع ..
وأقول لها: مش سامع ..
وهي تعيد علي نفس الجملة
وأنا أقول لها :مش سامع حبيبتي ارفعي صوتك ..
وأنا بيد افرك نهودها واليد الثانية على فخوذها بدون ما المس كسها وهي تتجنن وتصرخ ..
وتقول: الحس كسي مش قادرة ..
قلت لهاك ما طلبتي شي غالي حبيبتي راح الحسه واقطعه كمان ..
ونزلت بين فخذيها وقمت أبوسها على كسها وأختي تمسك راسي وتسحبني جهة كسها وكأنها تريد إدخال زبي فيه وأنا الحس فيه لغاية ما حسيتها ترتعش فعرفت أنها راح تنزل فزدت من اللحس حتى أغرقت وجهي بعسلها لأنها نزلت أكثر من أول مرة ..
كنت هايج على منظر كسها وهو غرقان بعسلها على طول قلبتها على بطنها ..
وقلت لها :ناوليني الكريم اللي جنب السرير وجابته ودهنت منه على زبي ودهنت فتحة طيزها اللي كانت غرقانة من عسلها اللي نزل من كسها على فتحة طيزها وهي جابت المخدة وحطتها تحت بطنها عشان ترتفع طيزها وتبان الفتحة أكثر و طيزها مربربة وتخللي اللي بيحبو الطيز على طول ينزلوا من أول لمسة لها ..
وعلى طول حطيت زبي فيها ودخلت رأسه بدافعة واحدة تقريبا وبالراحة دفسته لنصفه فصرخت وجلست ..
تتأوه :أأأأأأيي آآآآآآآآه..
ثم خرجته ودخلته كله للآخر ..
راحت مصوتة: طلعه اااااااه ااااااي ..
قلت لها :ما راح أطلعه اتحملي حبيبتي إنت مش بتحبيه ؟؟
قالت :بس بيعورني ..
قلت لها :لا تفكري في الألم فكري في المتعة حبيبتي ..
وما سكتت عن الصراخ إلا لما طلعت منه شوية وبعدها أخذت ادخله وأطلعه لحين دخلته كله وهي تتأوه ومرة تصرخ ومرة تقول دخله ومرة تقول طلعه لحين حسيت إني حنزل ..
قلت لها: بنزل فين ؟؟
قالت لي :داخل طيزي ليطفي الناااار اللي داخلها ..
وأنا نزلت كل المني دااااخل طيزها ..
وهي تقول :ااااااااااه حبيبي سخن بيحرقني ..
نزلت وخلصت فقمت من عليها ونمت جنبها ونمنا بحضن بعض وما صحينا إلا قرب الفجر ..وإرتدينا ملابس نومنا ..
وأصبحت اختي ملكي وأنا ملكها وأنا أنيكها كل أسبوع مرة ..
حتى تزوجت ..
ولكن الآن أنيكها من كسها وأنا مطمئن وأعيش معها أحلى الأوقات ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
/ /> أسرت فؤادي وملكت جوارحي،وتحكمت في أحاسيسي.. معشوقتي هي الوحيدة من بين نساء العالم التي استطاعت أن تنير حياتي .. وتوقد جذوة الحب في قلبي .. وتعزف نغمات العشق على أوتار روحي.. هي التي استثمرت أحاسيسي في بنك المشاعر حتى امتلكت كل أسهم قلبي .. فصارت الحاكمة المتحكمة في فؤادي..
إنها سقتني جرعات الحب حتى أدمنت حبها .. في كل مرة اطلب المزيد فأنا في حاجة إليها في كل لحظة..هي الهواء الذي أتنفسه ..هي النبض الذي أعيش به ..هي السعادة التي احلم بها .. هي كل جميل في الحياة ..
صاحبكم عمري 25سنة لي ثلاثة أخوات بنات ونسكن في شقة من غرفتين لوالداي غرفة والغرفة الأخرى لي ولأخواتي البنات وبها سريران أحدهما ينام عليه أختان والآخر أنام عليه أنا وأختي معشوقتي التي تكبرني بستة أعوام ..
سأقص عليكم ما حدث لي وقت أن كان عمري 16سنة وكنت في الصف الأول الثانوي ،وكنت أنام متأخرا عن بقية أخواتي وفى يوم ذهبت لكي أنام رأيت منظرا لم أراه من قبل ..رأيت اختي نائمة بقميص نوم قصير و هى غارقة في النوم و كانت نائمة على ظهرها و فخذيها مرفوعان لأعلى و مفتوحان و ركبتيها منثيتان و قدماها مرتكزان علي السرير و كلوتها الأصفر الشفاف ظاهر جدا لدرجة أني كنت أرى كسها من خلفه و كان كسها مبتلع الكلوت و شفاه كسها ظاهرة و كانت لونها وردى جدا أما فخذيها فهي بيضاء ناصعة البياض وكان القميص بحمالات وصدره مفتوح وكانت لا ترتدي سوتيانها فكان يظهر جزء صغير من بزازها كل هذا وأنا واقف أمامها انظر أليها في دهشة و تعجب وفى حيره من أمري ..
هل أنام مثل كل يوم بجانبها أم لا؟ ولكن بعد دقائق من التفكير نمت بجانبها و لم تذق عيني النوم أبدا طوال الليل من هذا الموقف .كان جديد على ولكن بعد طلوع النهار استيقظت أختي وقامت من جانبي لكي تعد الإفطار مع امى ..
فصحوت من نومي لكي أتناول إفطاري.. وعيني عليها لا تفارقها وكأنني أراها لأول مرة!!وأصبحت انظر أليها نظرة أخرى جديدة علي نظرة شبق وشهوة واشتهاء..و اختلفت نظرتي لها فأصبحت أنظر لها كأنثي أشتهيها ..وأصبحت أعاملها كواحدة أخرى ليست أختي ولكن عشيقتي.. وكنت أفكر فيها دائما ..
إلى أن جاء اليوم التالي وجاء ميعاد النوم وكالعادة ذهبت للنوم متأخرا.. ولكني عندما اقتربت من الغرفة وفتحتها وجدت إختاي نائمتان في السرير المقابل أما اختي زميلتي في الفراش .. فكانت نائمة وحدها على السرير الآخر وكانت نائمة مثل الملائكة.. غارقة في النوم مرتدية بيجامة نوم و صدر مفتوح قليلا وكانت بزازها باينه و بنطلون البيجامة ضيق مفسرا غن طيزها ورجلها و نمت بجوارها و تجرأت و بدأت أملس على طيزها بهدوء مرة ثم انتظر.. و مرة أخرى.. كي لا تشعر بلمساتي و أعطتني ظهرها و أصبحت طيزها لى فأخذت العب بطيزها حتى شعرت بالنشوة..
أخرجت زبي من بنطلوني و أمسكت بزبي و بدأت احكه بطيزها واحدة واحدة حتى شعرت إنني سأنزل لبني ..و أنا في قمة النشوة.. لم اتركها إلى أن ضغطت على طيزها و نزلت لبني وأنا زبي على طيزها من فوق البنطلون.. و لعلها شعرت بشيء !!فنظرت لى.. فتجاهلت نظراتها مدعيا إستغراقي في النوم ..فنامت..
و لكنى كنت على يقين من أنها أحست بشيء بسيط من البلل من نشع لبني على بنطلونها ..وكنت عندما أذهب للنوم ليلا أقوم بنفس ما أفعله معها و لعدة أيام ..هكذا مرة بعد الأخرى.. إلى أنها في مرة من المرات شعرت بزبي المنتصب محشور بين فلقتيها ..فتوقفت قليلا ..ثم نامت و وجدتها قد فككت كل ازرار البيجامة لكي تظهر بزازها.. و إلتصقت بها حاشرا زبي بين فخذيها مرة أخرى و ممسكا بثدييها بيدي حتى الصباح ..
و في الليلة التالية لبست قميص نوم قصير و لم تلبس تحته السوتيان وإكتفت بإرتداء كلوت ساتان حفيف ...
وحتى أكون حر الحركة إرتديت جلبابي و كلوتي السليب..وعندما اقتربت منها و رفعت جلبابي عن ساقاي و حررت زبي من الكلوت ثم ألصقت نفسي بظهرها مثل كل ليلة وإنتصب زبي بين فخذيها على اللحم و مدت يدها و فتحت بين فخذيها و مسكت بزوبري فارتعبت ولم أنزع زبي عن يدها..و لم أتحرك أي حركة .. قثد تسمرت رعبا ..
إلا اننى وجدتها تقول لى ما تخافش اقلع كلوتك و كمل ذي ما كنت .. فمسكتها من بزازها و عصرتهما و مسكت طيزها و أمسكت زبي وو ضعته على خرم طيزها من على كلوتها بعد ما رفعت قميصها وبدأت أفرشه على كلوتها وأنا مطمئن ولما جيت انزل.. نزلت على كلوتها وكان لبني كتير أوي .. حتى إبتل كلوتها تماما و كأنه مغسول..ثم أعطتني وجهها ..ونامت في حضني وفمي في فمها ورحت اقبلها وهى تحضني وأنا أعصرها ثم نمنا حتى الصباح ..
وفي الليلة التي بعدها لم أرتدي كلوتي وأعطتني ظهرها وأدخلت زبي بين فخاذها حتى وصل لكسها من فوق كلوتها فوجدتها تزيح جانب كلوتها وتمسك بزبي تفرشه علي بظرها وشفايف كسها وأدخلت رأسه بين شفايف كسها وغاصت بينهما وأخذت تحركه يمينا وشمالا حتى إرتعشت وجاءتها شهوتها ولم أتحمل حرارة ما بين شفرتيها فإرتعشت وأحست أختي بتضخم رأس زبي فأخرجت الرأس من بين شفايف كسها حتى فاض زبي بلبنه على فتحتي كسها و طيزها وبين فخذيها ..
واستمر الوضع لعدة أيام لكنى كنت عاوز أتمتع بيها بجد يعني صحيح رأس زبي بتخش جوة كسها بين الشفرتين ..لكن نفسي في نيك الطيز يعني زبي يخش كله جوة طيزها وأرمي فيها لبني.. وأشوف جسمها عريان ..
فقلت لها ووافقت وطلبت مني أن أشتري من الصيدلية مرهم لتدهنه جوة طيزها وأدهن به زبي لينزلق داخل طيزها دون ألم أو جروح!! وأصبحت تتحسس زبي وتمسكه وأنا أمسك كسها وأفعصه وألعب فيه من الخارج وألحس لها بظرها وأدعك زبي برأس بظرها ..وطلبت مني أن أحلق شعر عانتي لأنها ستقوم بتنظيف كسها وعانتها من كل شعر حتى أستطيع أنا وهي أن نستمتع ببعض!! فحلقت شعرتي وابطى وهى اشترت السويت والموس وأخذت تنظف نفسها من يدها إلى بطنها إلى رجلها إلى إبطها إلى شعرتها ثم طيظها ووجهها وكنت انظر إليها من خرم في باب الحمام وهى في الحمام سواء كانت تستحم أو تعمل حمام بتلصص عجيب حتى لا يشعر بي أحد بالمنزل وكنا في علاقتنا الجنسية نحاول أن لا نصدر صوتا ونتغطى حتي لا تظهر أجسادنا العارية ..
ونكتها من طيزها بعد أن وسعتها بالمرهم ورميت لبني بداخلها وحتى تأتيها شهوتها كانت تدعك في بظرها وشفراتها حتى تحصل على نشوتها وكنا ننام خلف خلاف وأطلع عليها وأستلم كسها وتستلم زبي تمصه وأمص لها حتي تأتي شهوة كل منا أرمي في فمها لبني وترمي في فمي عسلها.. وتمنيت أن نكون بمفردنا بحجرة واحدة حتي أستمتع بجسدها وأنيكها دون خوف من أن تصحو أحد من أختينا ..
وجاءت الفرصة عندما طلبنا جدي أنا وأختي بالذهاب للبلدة البعيدة عن مدينتنا بعد إنتهاء العام الدراسي وسافرنا أنا وأختي بصفتها الأخت الكبرى إلى دوّار جدي لنستمتع بأجازة صيفية طويلة وننام بحجرة تضمننا سويا دون غيرنا بدوّار جدي ..وفرحت أنا وأختي على هذه الفرصة النادرة التي ستجعلنا معا في حجرة مغلقة علينا نمارس فيها وقالت أختي بأنها ستجهز نفسها كعروس من ملبس وجسم لي لتكون أول ليلة لنا عند جدي هي ليلة دخلتي عليها ..
ووصلنا عند جدي في الصباح وجهزنا حجرتنا الخاصة التي ستضمنا لوحدنا وسنفعل ما كنا نعجز عن فعله في غرفة اخوتى إلى جاء الليل وإنصرفنا لحجرتنا وأغلقناها من الداخل ونظرت إليها ونظرت إلى ثم ضحكنا ولكي اكسر الحاجز حضنتها بقوة ثم دلكت ظهرها ونزلت لطيزها ثم طلبت منى التوقف حتى تخلع ملابسها ثم خلعت ملابسها ورأيت أجمل جسد لأنثى البزاز الكبيرة والمكورة والبطن الممشوقة.. والكس الوردي والناعم والطيز أروع ما تكون والظهر الجميل جدا والرجل والأفخاذ تهبل ..ثم خلعت ملابسي.. وصرت أبوس في رقبتها وعلى خدها وجبينها وشفايفها وكل وجهها ..
وبعدين نزلت على صدرها وكانت نهودها منتصبة وواقفة وصرت ارضعها وأمصها وهي تتأوه على خفيف وأنا أزيد في المص كنت أحب أن أثيرها وأخليها في اشد هيجانها ونزلت كمان على بطنها وأخذت الحس سرتها وانزل شوي شوي وهي تترجاني الحس كسها
وهي تقول: آآآآآه موش قادرة .. الحس كسي بسرعة ..
وأنا عامل نفسي مش سامع ..
وأقول لها: مش سامع ..
وهي تعيد علي نفس الجملة
وأنا أقول لها :مش سامع حبيبتي ارفعي صوتك ..
وأنا بيد افرك نهودها واليد الثانية على فخوذها بدون ما المس كسها وهي تتجنن وتصرخ ..
وتقول: الحس كسي مش قادرة ..
قلت لهاك ما طلبتي شي غالي حبيبتي راح الحسه واقطعه كمان ..
ونزلت بين فخذيها وقمت أبوسها على كسها وأختي تمسك راسي وتسحبني جهة كسها وكأنها تريد إدخال زبي فيه وأنا الحس فيه لغاية ما حسيتها ترتعش فعرفت أنها راح تنزل فزدت من اللحس حتى أغرقت وجهي بعسلها لأنها نزلت أكثر من أول مرة ..
كنت هايج على منظر كسها وهو غرقان بعسلها على طول قلبتها على بطنها ..
وقلت لها :ناوليني الكريم اللي جنب السرير وجابته ودهنت منه على زبي ودهنت فتحة طيزها اللي كانت غرقانة من عسلها اللي نزل من كسها على فتحة طيزها وهي جابت المخدة وحطتها تحت بطنها عشان ترتفع طيزها وتبان الفتحة أكثر و طيزها مربربة وتخللي اللي بيحبو الطيز على طول ينزلوا من أول لمسة لها ..
وعلى طول حطيت زبي فيها ودخلت رأسه بدافعة واحدة تقريبا وبالراحة دفسته لنصفه فصرخت وجلست ..
تتأوه :أأأأأأيي آآآآآآآآه..
ثم خرجته ودخلته كله للآخر ..
راحت مصوتة: طلعه اااااااه ااااااي ..
قلت لها :ما راح أطلعه اتحملي حبيبتي إنت مش بتحبيه ؟؟
قالت :بس بيعورني ..
قلت لها :لا تفكري في الألم فكري في المتعة حبيبتي ..
وما سكتت عن الصراخ إلا لما طلعت منه شوية وبعدها أخذت ادخله وأطلعه لحين دخلته كله وهي تتأوه ومرة تصرخ ومرة تقول دخله ومرة تقول طلعه لحين حسيت إني حنزل ..
قلت لها: بنزل فين ؟؟
قالت لي :داخل طيزي ليطفي الناااار اللي داخلها ..
وأنا نزلت كل المني دااااخل طيزها ..
وهي تقول :ااااااااااه حبيبي سخن بيحرقني ..
نزلت وخلصت فقمت من عليها ونمت جنبها ونمنا بحضن بعض وما صحينا إلا قرب الفجر ..وإرتدينا ملابس نومنا ..
وأصبحت اختي ملكي وأنا ملكها وأنا أنيكها كل أسبوع مرة ..
حتى تزوجت ..
ولكن الآن أنيكها من كسها وأنا مطمئن وأعيش معها أحلى الأوقات ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ