دخول

عرض كامل الموضوع : فادي وامه


الفشخنجي المصري
02-23-2017, 12:40 AM
ساقص عليكم قصتى التى تبدأ منذ ان كنت طفلا صغيرا بعضا منها حقيقيا وبعضا منها ما اتمنى ان يحدث معى فى الواقع
انا اسمى فادى عمرى الان 32 عاما تبدأ قصتى منذ ان كنت طفلا صغيرا كان والدى دائم السفر وكنت اراه مره كل سنه وفى
بعض الاحيان مره كل سنتين مما جعلنى ارتبط ارتباط شديد بوالدتى واوجد داخلى احساس ان المراه هى المسيطره على امور
الحياه حتى اننى لم اتخيل وجود ابى فى المنزل وهو يقوم بدور رجل البيت .
كنت اشبه امى الى حد كبير فهى امرأه جميله للغايه ولا ابالغ حين اقول انها اجمل امرأه فى العالم اسمها فريده وهى بالفعل
فريده فى كل شئ فهى بيضاء البشره شعرها اسود فاحم السواد شديد النعومه الا انها تقوم بقصه قصه "جرسون" الشهيره التى
كانت تقصها ماما نجوى وتمتلك وجها ملائكيا حيث ان حواجبها خفيفه جدا تكاد تكون غير متواجده وذلك لانها ناعمه تماما لا
يوجد بجسدها شعره واحده الا فى مناطق معينه ويكون خفيف جدا وتمتلك عيون سوداء واسعه وانف دقيق وفمها دقيق يمتلك
من الرقه ما يجعلك تقع فى هواها منذ اللحظه الاولى وعلى الرغم من رقه وجهها الا ان جسدها يمتلك من الانوثه ما يجعل
اعتى الرجال واقواهم خاتم فى اصبع قدمها الصغير فهى تمتلك صدر عريض وبارز ولكنه ليس بالصدر الضخم الملفت للنظر
لا انه صدر ممتلئ ذو حلمات كبيره سوداء تتميز بعرض المنطقه المحيطه بها مما يمنحها منظر مهيب وتزيد من كبر حجم
الصدر حين تراها وينتهى بخصر نحيل و بطن ملساء اما نصفها السفلى فهو ملحمه من الجمال تبدا بمؤخر كبيره ممتلئه بارزه
تترجرج حين تمشى وتترجرج معها قلوب الرجال تنتهى بافخاد ملفوفه بيضاء مرفوعه على سمانتين اقل ما يقال عنهما انهما
كانتا مصدر لحسد وغيره جميع نساء المنطقه فكانتا مصبوبتين صبا ملفوفتان بيضاوتان منتلئتان تنتهى ملحمه الجمال باقدام
جميله بيضاء ناعمه واصابع متناسقه .
ورثت كل ما سبق عن والدتى فانا ابيض البشره مثلها وامتلك شعر اسود ناعم مثلها انا قصيرالى حد ما ممتلئ الجسم وشديد
الامتلاء فى الجزء السفلى من الجسم المؤخره و السيقان مما سبب لى مشاكل عديده فى مختلف مراحل حياتى كما ساخبركم
ناعم البشره تماما فانا لا يوجد بجسدى شعره واحده لا فى منطقه الابط ولا العانه لم ينمو لى شارب ولا دقن مما جعل منظرى
انثوي اكثر منه ذكوريا وكانت امى تحبنى حبا شديدا لدرجه انها لم تجعلنى انام الا بجانبها .
تزوجت امى من ابى وهى فى ال 22 من عمرها تعرف عليها اثناء دراستهم فى الجامعه وقع فى حبها منذ اللحظه الاولى هو
يكبرها ببضع سنوات ظل يطاردها تيرم كامل الا انها كانت تجيد اصول الحب فلم تكن تعيره اهتمام وعرفت من اصدقائها انه
من اسره متوسطه الحال و كانت تفاضل بينه وبين احد الشباب الائرياء من زملائها فى الجامعه الا انها استقرت على ابى لانها
رات انه سيكون مثل الخاتم فى اصبعها عكس الثرى فهو سيكون مغرور دائما وسيعاملها كلعبه اشتراها بنقوده تخرج ابى قبلها
وسافر للعمل فى العراق ورجع الى مصر واشترى شقه فى منطقه بحرى بالاسكندريه قريبا من بيت امى القديم وتزوجوا
وقرر عدم السفر والعمل فى مصر ولكنه اكتشف انه لن يستطيع ان يلبى جميع مطالب امى بالمرتب الضئيل الذى يتقاضاه فى
مصر فقرر السفر الى العراق و لم يكن ينزل الى مصر الا مره كل عام او عامين وكان عندما ينزل ابى فانه يخبرنا قبلها
بشهر واكنت امى تقوم ببعض الاعمال التى كانت غريبه لى فى وقتها فكانت ليله حضوره تحضر بعض الجارات ويقومون
بتشغيل الكاسيت ووضع شريط كوكتيل به الكثير من الاغانى الشعبيه و بخلعن ملابسهن تماما وكنت اشاهدهن جميعا فمنهم من
كانت بيضاء واخرى سمراء وواحده خمريه وكل الوان البشرات ومن حيث الطول فكانت هناك الطويله والقصيره والمتوسطه
كما انه كان يوجد تشكيله ولا اروع من البزاز فكان هناك من تصل بزازها الى بطنها ومنهم من كانت بدون بزاز مجرد
حلمات فقط ومنهم من كانت بصدر متوسط ولكنهم كانوا جميعا يتميزن بكبر حجم المؤخره فكلهم بلا استثناء يمتلكن مؤخرات
كبيره ويزداد حجمها بكبر حجم المراه وكانهم تم تجميعهم فى نادى للمؤخرات الكبيره وبعد ان يخلعن ملابسهن يحضرن السكر
واليمون ويقوموا بتحضير الحلاوه وعلى الرغم من نعومه امى الا انها كانت تصر على عمل الحلاوه حتى يفور جسدها
وتصبح ساخنه وجاهزه للجنس بعد خمول لمده عام وتنام امى وكل واحده تمسك قطعه حلاوه وتقوم بنتقف جسد امى كاملا
وكنت استمتع باللعب معهم ومشاهدتهم والاستماع الى كلامهم البذئ الذى يقولونه اثناء النتف وضحكاتهم الخليعه و مزاحهن
الجنسى .
انتهى جميع النسوه من نتف كل جسم امى الا منطقه الكس فهم يتركون تلك المهمه الى ام فادى وهى امراه خبيره فى نتف
الكس فهى نتفت اكساس جميع نساء المنطقه ترك جميع النسوه جسد امى فمنهم من نامت على الكنبه على بطنها ومنهم من
جلست على الكرسى وهى ممده سيقانها امامها على الارض واخرى قامت تحضر الشاى للنسوه والباقى قمن بالرقص وهن
عاريات نامت امى على الملاءه وجلست ام ماهر فى وضعيه الكلب ووجهها مقابل لما بين افخاد امى ويبدوا ان امى كانت
مهتاجه ومتاثره بالنتف واللعب فى كسها حيث كانت مغمضه العينين وتعتصر الملاءه التى قامت بفرشها على الارض ويبدوا
ان ام ماهر قد احست بذلك فقامت بنفخ بعض الهواء الساخن من شفتيها الى كس امى فشهقت امى وازداد هياجها واعتصرت
الملاءه اكثر وتزايد البلل المحيط بكسها وقالت الى ام ماهر
جرى ايه يا مره ما دام مش هاتكملى بتسخنينى ليه
فردت ام ماهر لا مؤخذه يا ابله انا بس بنفخ عشان الشعر يبان واعرف اشيله
فقالت امى لو مالهوش لازمه ماتنفقخيش الا انا كده سخنت اوى ولسه يوم بحاله على ما ييجى ابو فادى
ضحكت جميع النسوه من ما قالته امى واستمرت ام ماهر فى العمل وعلى الرغم من تحذير امى لها الا ان ام ماهر قامت
بالنفخ فى كسها مره اخرى ثم مره بعد ذلك مما جعل امى تكاد تنفجر من الهياج وقامت بالصراخ فى وجه ام ماهر وقالت لها
لا كفايه كده مش هاستحمل تكملى لحد الاخر
فقالت ام ماهر فى ايه بس يا ابله هى دى اول مره ما طول عمرى بنفخ ايه اللى جرى بس
هنا تدخلت احدى النسوه وتدعى ام مجدى وكان يوجد بينها وبين ام ماهر خلاف سابق وقالت
جرى ايه يا مره ماهى قالت لك خلاص وكفايه ولا انت مش نتسمعى كويس
فقالت لها ام ماهر
خليكى فى حالك يا مره وبطلى تحشرى نفسك فى اللى مالكيش فيه
فقالتلها ام مجدى ده انا اللى هاحشر خياره فى طيزك لو نفختى فى كس الابله تانى
هنا تدخلت امى قبل ان يحتد الموقف وقالت الى ام مجدى هدى نفسك يا ام مجدى وانت يا ام ماهر تعالى كملى وخلينا نخلص
استمرت ام ماهر فى العمل وانهمكت فى تنضيف الكس الذى امامها الى ان قاربت على الانتهاء وقبل الانتهاء بلحظات نسيت
تحذير امى ونفخت فى كسها عده مرات متتاليه مما جعل امى تزداد احمرارا و سخونه وانتبهت ام مجدى الى ذلك واعتبرته
نوع من التحدى من ام ماهر فذهبت ام مجدى الى المطبخ واحضرت خياره كبيره وادخلتها فى مؤخره ام ماهر بمنتهى السرعه
مما جعلها تشهق وترتد الى الامام وترتطم بوجهها وتحديدا انفها وفمها بكس امى فى تلك اللحظه تذكرت امى ما كان يفعله ابى
بكسها من لحص الشفرات ومص الزنبور وكيف كانت تلف سيقانها حول وجهه ولا تتركه الا وقد ارتعشت فما ان ارتطم وجه
ام ماهر بكسها حتى قامت بلف ساقيها حول وجه ام ماهر وقامت بشدها من شعرها و تحريك وجهها حول كسها و النسوه فى
حاله صمت مما يحدث فتلك اول مره يحدث بها مثل هذا حاولت ام ماهر الهرب الا ان امى كانت مسيطره تماما عليها مما
جعلها تستلم لما يحدث وترك امى تفعل ما تريد حتى هدات امى تماما وارتعشت وقامت ام ماهر ووجهها ملئ بالعسل و
الخياره فى مؤخرتها و اتجهت الى ام مجدى وصفعتها على وجهها واخرجت الخياره وقالت لها
وحياه امك لاعمل فيكى زى ما عملتى فيا
وقامت معركه بين الاثنين الا ان امى وباقى الجارات قمن بتخليصهن وااجلسوا كل واحده بعيده عن الاخرى وقرروا الا ينزلوا
الا وتصالحا الاثنين وكانت امى بحكم انها الاكثر تعليما كانت تقوم بدور القاضى فى تلك الحالات وقررت امى ان تستغل
الموقف لصالحها فهى بالتاكيد استمتعت بجعل ام ماهر تلحس لها كسها وهى على الرغم من انها ارتعشت الا انها تريد ان
ترتعش مره اخرى فكان حكمها ان يحدث فى ام مجدى مثل ما حدث فى ام ماهر واحس النسوه انه اتفاق عادل وقمن بمسك ام
مجدى وقامت ام ماهر بادخال الخياره فى مؤخرتها بمنتهى العنف ونامت امى امامها وفتحت ساقيها الا ان ام مجدى لم تستطع
ان تقوم بتقريب وجهها من تلك المنطقه فقامت ام ماهر بوضع قدمها على راس ام مجدى ودفن وجهها بين افخاد امى قام
النسوه بدفع ام ماهر وقالوا لها ان تترك ام فادى وام مجدى معا فقالت لها امى انفخى يا مره فى كسى فقامت ام مجدى بالنفخ
حتى اثيرت امى وقامت امى بلف ساقيها حول وجه ام مجدى وما هى الا لحظات قليله وحتى ارتعشت امى مره اخرى وانزلت
عسلها ايضا على وجه ام مجدى قامت ام مجدى وهى تبكى مما حدث لها وذهبت الى الحمام لكى تغسل وجهها واتجهت امى
والنسوه الى ام ماهر وطلبوا منها ان تصالح ام مجدى واثناء عوده ام مجدى من الحمام قابلتها ام ماهر وقد فردت زراعيها
علامه على انها تريد حضن منها وشجعن النسوه ام مجدى للصلح فذهبت اليها وتاسفوا الى بعض وحضنوا بعض وكان منظرا
مثيرا للغايه حيث احتكت الصدور والبطون وقامت امى والنسوه وحضنوا بعض كلهم فى حضن واحد كبير احتكت فيه الاجساد
العاريه ببعضها فى منظر لن يغيب عن ذاكرتى ابدا .
كانت تلك هى المره الاخيره التى يقوم بها النسوه بنتف امى وذلك لانه بعد سفر ابى مره اخرى قامت حرب الخليج ولم نسمع
منه بعد ذلك ابدا
اصبحنا انا وامى وحيدين مما جعلنا نرتبط ارتباطا قويا فاصبحنا ننام معا على نفس السرير تاخذ امى راحتها تماما فكانت
معظم الوقت تجلس بدون ملابس داخليه وكانت دائما ما تحممنى واذا ما تبللت ملابسها فانها تخلعها وتستحم معى واتذكر مره
اثناء الاستحمام انى سالتها عن مناطق جسدها مثل الصدر وقالت لى انه اسمه بز وعن قضيبى فقالت لى انه اسمه بلبل
واستغربت عندما لم اجد لامى بلبل مثلى وسالتها
انت ليه ماعندكيش بلبل زيى انت عيانه
فضحكت امى ضحكه عاليه وقالت لى انها امراه والمراه لا تمتلك بلبل وان البلبلللرجال فقط فحزنت حزنا شديدا ذلك اليوم
وبكيت لاننى لا اشبه امى وقلت لها
انا مش عاوز بلبل انا عاوز ابقى زيك عاوز ابقى ست
فضمتنى امى الى صدرها وقالت لى انه لا يصح ان اقول مثل هذا الكلام واننى رجل ويجب ان اظل كذلك حتى احميها
واصونها الا اننى كنت حزينا جدا وقررت امى ان تريحنى قليلا فنزلت الى احدى المحال القريبه واشترت لى فستان بناتى
وصندل وفيونكات وقامت بتلبيسى الفستان والصندل وتسريح شعرى لى ووضع الفيونكات وبالاضافه الى ملامحى الجميله
اصبحت بنوته جميله ونزلت انا وهى الى الشارع وظلت عيون الناس تلاحقنا فى كل شارع نمشى فيه من شده جمالى انا وامى
وذهبنا الى المصوراتى و قمنا بالتصوير فى عده مناظر جميله انا وهى لدرجه انه بعد تحميض وطبع الصور قام المصوراتى
بعمل برواز بالحجم الكبير ووضعه فى فاترينه الاستوديو من شده جمال الصوره .
مرت السنين ودخلت المدرسه وعلى الرغم من عمل امى مدرسه فى احدى المدارس الحكوميه الا انها اصرت على ادخالى
مدرسه خاصه لكى اتعلم تعليم جيد وبعد دخولى المدرسه واحتكاكى بالطلاب و الطالبات نما فى داخلى احاسيس غريبه فكنت
اثناء النوم اجد نفسى احلم اثناء النوم بان المعلمه الخاصه بالفصل تجعلنى اخلع ملابسى كامله وانام على بطنى وتجعل زملائى
الذكور يلعبون بمؤخرتى عندما استيقظت استغربت الحلم ولكنى كنت مستمتع به تماما وتكرر هذا الحلم اكثر من مره وكل مره
كنت اصحو من النوم وانا مستمتع تماما وبعد فتره روادنى حلم اخر اكثر غرابه حلم بجميع النسوه اللاتى اعرفهم من جاراتى
اللاتى يسكن معنا فى المنزل وهن نسوه من النوع البلدى لاننا نسكن فى منطقه شعبيه وتلكم النسوه يتميزن بالضخامه والبياض
و الشعر الناعم والاقدام المتسخه لانهن يسيون حفاه طوال اليوم بالاضافه الى الاسلوب السوقى الذى يتميزن به فهن دائمى
السباب بافظع الالفاظ ولا يرتدين اى نوع من الملابس الداخليه وتستطيع دائما ان ترى حلمه الصدر نافره من جلباب النوم
الذى يرتدينه ليل نهار وفى داخل البيت وخارجه واذا وقفت امام احداهن وهى امام الشمس تستطيع ان ترى ملامح جسدها
كامله من افخاد ومؤخره وتستطيع ان تتخيل حدود منطقه مابين الافخاد وما اذا كانت مشعره ام لا واذا كنا فى الصيف فستكون
الامور اكثر اثاره فهن دائمى اللبس لقمصان النوم الكات التى تستطيع من خلالها ان ترى تحت باطهم وما اذا كان مشعر ام لا
كل هؤلاء بالاضافه الى خالاتى و زوجات الاخوال وامى كنت احلم بهم وهم عرايا تمام ويمارسون نوع من انواع المصارعه
حيث يتم نزول اثنين الى حلبه المصارعه والباقى يقوم بالتشجيع وهن عرايا تماما ويبدا النزال و تلتحم اجسادهم بقوه وتحتك
صدورهم ببعض حتى تتغلب احداهن على الاخرى وتتطرحها ارضا وبعد ذلك يتم اعلانها كمنتصره وملكه الحلبه .
كنت اقوم بعد تلك الاحلام وانا سعيد تماما واعامل اللاشخاص فى الواقع على اساس ما رايته فى الحلم فمثلا زملائى فى
المدرسه كنت لا استطيع ان اقاومهم اذا ما ضربونى او اهانونى وذلك لانهم فى الحلم قد راوا ولعبوا بمؤخرتى وكذلك جاراتنا
فقد كنت اعاملهم بمنتهى الرهبه والاحترام وذلك لانهم فازوا فى مباريات المصارعه
مر الوقت وكانت حياتى عاديه تمام الى ان جاء يوم وانا نايم وانا من النوع الذى يفضل النوم على وجهى وبطنى صحوت من
النوم ووجد يدى فى وضع غريب كانت يدى تحت جسدى بالتحديد فى المنطقه فوق عضوى وبين السرير احسسست بشعور
لذيذ ويدى فى ذلك الوضع قررت الا اقوم من على السريرواستمر فى تحريك جسدى فوق يدى احسست بشعور رائع ظللت
فتره طويله وانا احلم بمباريت المصارعه النسائيه واتخيل جارتنا ام فلان وهى تحك صدرها بخالتى او زوجه خالى وهى
تتغلب على امى حتى احسست بوجع فى يدى بسبب ثقل وزنى و ظللت اكرر تلك الحركه حتى جاء يوم واحسست بنزول شئ
من قضيبى كان سائل لزج ابيض عرفت بعد ذلك اننى مارست العاده السريه ولكن بطريقه جديده احسست يومها براحه كبيره
وهدوءوارتخاء تام فى جسدى .
بعد ذلك انتقلت من المدرسه الى مدرسه اخرى وذلك لعدم قدره امى على دفع المصروفات وعدم ارسال ابى الى المبلغ المالى
الذى يرسله لنا وانتقلت الى مدرسه ابعد وكنت اضطر الى ركوب الاتوبيس العام توفيرا للمصروفات ومرت الايام ولم يحدث
شئ الا ان اتى يوما كنت راكب الاتوبيس واحسست برجل يقف ورائى وكان الاتوبيس فى ذلك اليوم مزدحم جدا كالعاده
ووجدته يلتصق بي بدرجه غير عاديه حتى احسست بقضيبه وهو يغوص فى فلقه مؤخرتى الكبيره الطريه وتذكرت كلام
اصدقائى عن "بتوع العيال" وهم مجموعه من الرجال كبار السن يركبون العربات المزدحمه بغرض الاحتكاك باجساد الاطفال
الصغار حاولت ان اهرب منه بان اذهب يمينا او يسارا الا ان العربه كانت مزدحمه تماما والرجل كان خبيرا حقا فقد دفعنى
اماما اولا حتى لا اجد فرصه فى الهروب الى الامام واصبحت محاصرا من جميع الجهات قررت ان انزل من العربه ولكن
شيئ ما فى داخلى كان مستمتع بما يحدث وتذكرت اننى لا املك اى نقود اخرى والمسافه بعيده الى المنزل قررت الاستسلام
واحس الرجل بذلك ايضا و قرر ان ينتهز الفرصه وبدا يحرك قضيبه صعودا وهبوطا على مؤخرتى وقام بوضع يده على
كتفى والاخرى على جانبى حتى اصبح مسيطرتماما على جسدى وانا مستسلم للمسات يده يضغط بيده على كتفى فاقوم
بلانحناء قليلا ويشدنى من جانبى اليه فيزيد التصاقه بمؤخرتى يزيد من سرعه قضيبه ويبطئ وانا مستسلم تماما حتى احسست
بقضيبه يكاد يخترق الملابس وزادت سرعته بدرجه عاليه حتى احسست به تكاد يداه تخترقا جسدى وجسده يضطرب ثم هدا
تماما واحسست بسخونه غريبه على مؤخرتى ثم رحل بعد ذلك كل هذا ولم انظر الى وجهه ابدا .
اصبحت بعد ذلك عاشق للاتوبيسات لا افوت فرصه الا وركبت الاتوبيس وخصوصا المزدحم منها واتقنت فن الحك فى
الاتوبيس حيث انى امتلك مؤخره كبيره فكل من كان يمر من خلفى يحتك بمؤخرتى فاذا ما كان محترفا فانه يقوم بالوقوف
خلفى واتركه يفعل بى ما يريد من حك وتحسيس و تمرير الاصابع على الفتحه والالتصاق التام بجسدى اما اذا كان الرجل
الواقف خلفى غير محترف فانى اقوم بتسخينه حيث اقوم بالتحرك بحيث يصبح قضيبه مواجها للفلقه وما ان يصبح بداخلها
حتى اقوم بالقفل على قضيب بمؤخرتى الكبيره او اصطنع انى اطمئن على محفظتى فى جيبى الخلفى واحسس على قضيبه او
انى اقوم بربط الحذاء واقوم بالانحناء مما يسمح لمقدمه قضيبه ان تلامس فتحه مؤخرتى صرت مشهورا على خط الاتوبيس
الواصل بين البيت والمدرسه ومعروف لكل بتوع العيال على الخط حتى انه اذا كان احدهم جالس على كرسى فانه يقوم بحجه
انه يجلس امراه او رجل عجوز ويقوم بالوقوف ورائى و فى احدى المرات وقعت خناقه بين اثنين منهن تصادف ركوبهم معى
فى نفس الوقت حيث ان كل منهم كان يريد ان يقف ورائى انتهت بنزولهم الاثنين من الاتوبيس.
صرت الان فى المرحله الاعداديه وتم قبولى فى مدرسه ابعد مما سمح لى بركوب الاتوبيس لمسافه اطول وفى المدرسه
الجديده وجوه جديده وحياه جديده ففى المرحله الاعداديه يبدا الذكور فى البلوغ و يكون التحدى بينهم على اساس الذكوره مثل
حجم القضيب والقدره على الانتصاب وبدايه ظهور شعر فى الجسم وبالتاكيد انا كنت اهرب دائما من تلك المواجهات وذلك
لانى ناعم جدا لا يوجد شعر فى جسدى تماما جسدى طرى وابيض و قضيبى كان مشكله كبرى فهو لا ينتصب الا فى حاله
اللعب فى مؤخرتى ولا يزيد طوله عن 9 سم فى احسن حالاته فكنت دائما منعزلا لا اصدقاء لى خوفا من دخولى فى منافستهم
الذكوريه والخساره منها وكنت احتمى دائما بامى وعند حدوث اى مشكله فى المدرسه فكنت اذهب اليها وهى تذهب الى
المدرسه فى اليوم التالى وتقابل الناظر او المدير وتعرفهم بنفسها وانهاتعمل هى الاخرى معلمه ودائما ما كان ينبهر الشخص
الذى تجلس معه بجمالها فكانت امى تتعمد ان تبرز مفاتنها فى تلك الزيارات فكانت ترتدى جيبه قصيره تحت الركبه بقليل و
تلبس صندل كعب عالى مما يبرز جمال سيقانها وتجلس اما المدير وهى تضع ساق فوق الاخرى و تلبس بلوزه فى معظم
الاحيان تكون خفيفه وتترك الزر الاعلى لها مفتوحا مما يترك الكثير من صدرها مكشوف وطبعا النتيجه معروفه ان المدرس
الذى يضايقنى لكى ااخذ دروس خصوصيه عنده يمتنع عن مضايقتى او الطالب الذى يضربنى يتم مده امام جميع الطلبه .
مرت الايام واصبحت فى المرحله الثانويه عمرى الان 16 عام ولازلت امتلك ذلك الجسد الناعم المغرى والطيز الكبيره
الطريه التى كانت ولا تزال مصدر سعاده الى الكثير من الرجال وعلى الرغم من ذلك الا انى كنت حزينا من داخلى فانا كاى
شاب فى سنى يحب ان يتعرف الى فتاه الا ان خجلى من جسدى وطبيعتى الانثويه لم تجعل عندى الجراه الكافيه لفعل ذلك
وكنت دائما ما استمع الى مغامرات الزملاء فى المدرسه مع صديقاتهن وكيف انهم يقومون بتفريش الفتيات واللعب فى جسدهن
وكنت احس بالشهوه فى داخلى لانى احب ان اكون مع الاثنين واتخيل نفسى وانا معهم الشاب يقوم باللعب فى طيزى وانا العب
فى جسد الفتاه و فى احد الاياماثناء جلوسنا فى المنزل دق جرس الباب وعندما فتحت الباب وجدتها احدى صديقات امى قد
اتت لزيارتنا وكانت تدعى ام سعيد وكانت امراه سمراء نوبيه ضخمه الجثه وكانت بين الحين والاخر تاتى لزياره امى جلست
ومع امى وبداو فى الحديث عن البيت والاولاد وكيف ان ابنها سعيد وهو طالب فى كليه التربيه قسم لغه انجليزيه غير مهتم
بدراسته وانه لا يشغله الا البنات والحديث معهم فى التليفون لساعت طويله هنا تنبهت الى ان سعيد ممكن ان يكون مدخلى الى
عالم البنات بعد ان رحلت ام سعيد ذهبت الى امى وطلبت منها ان تساعدنى فى واجب الانجليزى الا انها قالت لى انها لم تعد
ان تقدر ان تساعدنى لان المناهج صعبه عليها فقلت لها وما العمل فاقترحت ان اتفق غدا مع مدرس لكى يعطينى درس
خصوصى احسست ان الخطه التى وضعتها لن تنجح فقلت لها ان الواجب يجب تسليمه غدا فصمتت قليلا ثم قالت لى
ممكن اكلملك سعيد جارنا انه يساعدك فى الواجب
فاتصلت بسعيد وطلبت منه المجئ الى المنزل واتى سعيد شاب اسمر طويل وعريض يمتلك جسدا رياضيا يحلق راسه على
الزيرو فتزيده الصلعه وسامه نظراته جريثه للغايه فمنذ ان دخل الى المنزل وهو لم ينزل عينيه من على امى تفحص كل شبر
فى جسدها من راسها الى صدرها النافر ثم الى بطنها وكانت تلبس بنطلون استرتش يرسم حدود كسها فظل ناظرا الى كسها
لفتره طويله ثم نزل بعينيه الى افخادها واخيرا نظر الى اقدامها المطليه بعنايه و كانت امى تعلم انه ينظر اليها فلم تتكلم اليه
حتى انتهى من فحصها كلها وبدات فى الكلام وشرحت له اننى اريد ان يساعدنى فى حل الواجب اليوم وافق سعيد بدون تردد
وشكرته امى وذهبت لتحضر العصير واثناء ذهابها ظل سعيد يتابع مؤخرتها بنظره الى ان غابت عن عينينا كل هذا وانا اتبع
ما يحدث ولا ادرى لماذا اكون سعبيد ومبسوط عندما ارى احد وهو مثار من جمال امى قانا ارى سعيد الان وهو يحاول ان
يسيطر على زبره الذى انتصب وقال لى ان احضرالواجب الذى يريد ان يساعدنى فيه فقلت له ان الواجب فى غرفتى وانه من
الافضل ان ندخل الى الغرفه لكى نكون براحتنا ظهرت على سعيد علامات الاعتراض وكان سيبدا بالكلام الا انامى اتت وهى
تحمل صينيه عليها اكواب العصير وبعض قطع الفاكهه وقالت هيا يا شباب الى الداخل لكى تركزوا فى انهاء الواجب .
دخلنا الى الغرفه واغلقت الباب وقال لى سعيد اين الواجب فقلت له
مافيش واجب
قال لى امال انت جايبنى ليه هنا
فقلت له انا عاوزك فى واجب تانى
قال لى ايه هو الواجب التانى
فرددت عليه انا نفسى اتعرف على بنت اى بنت نفسى اعرف اعمل ايه وسمعت انك استاذ وخبره فى المجال ده وعاوزك
تدينى درس خصوصى ومستعد اقنع امى ان انت بتدينى درس فى الانجليزى بفلوس بس تخليننى امشى معبنت
سكت سعيد قليلا وظل يحسبها فوجدها صفقه مربحه فهو سياتى لكى يفعل لا شئ مقابل الحصول على مبلغ شهرى يساعده فى
فسحه مع البنات بالاضافه الى انه سيحظى بمشاهده امى فى ملابس البيت كلما اتى الى هنا فقال لى انه موافق جلسنا قليلا كى
نضيع بعض الوقت الذى كان من المفروض ان نحل فيه الواجب وخرجنا الى امى وذهب سعيد الى شقته وذهبت الى امى
وشكرت فى سعيد والمامه باللغه الانجليزيه واسلوبه السهل فى التدريس وقلت لامى
ايه رايك لو سعيد يدينى الدرس هايبقى درس خصوصى ومش غالى
قالت لى امى دى فكره كويسه انا بكره هاتفق معاه
وبالفعل فى اليوم التالى اتصلت امى بسعيد واتفقت معاه على ان يعطينى درس خصوصى واقترحت ان يبدا الدرس من الليله
اتى سعيد فى الساعه السادسه و دخلنا الى الغرفه وجلسنا على المكتب واخرج سعيد من حقيبته بعض المجلات الاجنبيه لم انتبه
اليها ولكنه ناولنى واحده ووجدتها مجله سكس تحتوى على العديد من الصور لنساء عاريات قال لى سعيد اتفرج شوف النسوان
لم تثير المجلات اى شئ فى داخلى ولم اعرف لماذا هل لانى رايت الكثير من النسوه العاريات وانا صغير ام لانى بالفعل غير
ميال بنسبه كبيره الى النساء وانى ارغب فى مصاحبه فتاه حتى لا يعرف الناس انى شاذ ويبدوا ان سعيد لاحظ اننى لست مهتم
بالصور فقال لى
ايه مالك مش عاجباك الصور زبرك ماوقفش عليهم ولا ايه ده انا زبرى خلاص هايفرتك البنطلون
ووقف اماى وظهر زبره من تحت البنطلون وكان يلبس بنطلون ترنج خفيف يبرز تفاصيل جسمه ظللت اركز نظرى مع زبر
سعيد وتمنيت للحظه لو اقف امامه ويغرز زبره المنتصب المشدود فى فلقه طيزى كما كان يفعل الرجال فى الاتوبيس و
سرحت بخيالى الى ابعد من ذلك تخيلته وهو واقف ورائى ويقوم بانزال البنطلون الخاص بى ويخرج زبره المنتصب
ويضاجعنى كما يضاجع الرجال النساء و لم يوقف تفكيرى الا صوته وهو يقول لى
ايه يا ابنى هو انت اول مره تشوف زبر واقف ولا ايه
ابتسمت فى خجل وقلت له
لا طبعا ده انا كمان زبرى بيقف
ويبدوا انه لم يصدقنى فقال لى طيب ورينى
ارتعبت للحظه وقلت له لا انا مش بحب كده انت جاى هنا عشان تعلمنى وبس
ضحك وقال لى طيب تعالى اقعد جنبى
جلست بجانبه وكان لا يزال زبره منتصبا وقال لى
انت عمرك مسكت ايد بنت قبل كده
فاشرتله بالنفى وقال لى طيب هات ايدك ومسك يدى كانننى حبيبته ونظر فى عيناى وقال لى
انت عينك حلوه اوى
نظرت له مستغربا فضحك وقال لى
بص بقى عشان تتعلم بجد لازم نروش الاول
قلت له يعنى ايه نروش
قال لى يعنى تبقى شاب روش مش قافل على نفسك
قلت له ازاى ابقى روش
قال لى انا هابقى الراجل وانت تبقى البنت بتاعتى وتشوف انا هاعمل ايه معاك وانت تتعلم وتقلدنى
فقلت له اوك
قال لى لازم نختار لك اسم بنوتى
فقلت له لا مالهوش لازمه
قال لى انت عاوز تتعلم صح ولا مش عاوز
قلت له انا عاوز اتعلم بس مالهوش لازمه الاسم ده
قام سعيد وقال لى لا انت شكلك مش عاوز تتعلم وهاتضيع وقتى معاك انا ماشى
قلت له بسرعه لا ارجوك انا عاوز اتعلم موافق تحب تسمينى ايه
فهم سعيد انه مسيطر على الامر وسكت قليلا ثم قال لى انا فى المعتاد لما بعلم حد ونيجى نروش مع بعض بندهله باسم امه
انت من النهارده اسمك فريده
هممت بالاعتراض الا اننا سمعنا صوت طرقات على باب الغرفه وكانت بالطبع من امى تظاهرنا باننا نمسك بالكتب ودخلت
امى وكانت ترتدى الطاقم المفضل لها وهى ذاهبه الى السوق وهو عباره عن بنطلون جينز ضيق يبرز تفاصيل جسمها كامله
حتى حز الكلوت يبدو واضحا تحت البنطلون و بلوزه خفيفه تقوم بادخالها فى البنطلون وشبشب خفيف ولكنها فى تلك المره
كانت تضع برفان قوى الرائحه
و قالت لنا انا رايحه السوق اجيب شويه طلبات للبيت ومش هاتاخر وانت يا فادى اسمع كلام سعيد كويس وانت يا سعيد ذاكرله
كويس وماتضيعوش وقت فى اللعب ركزوا فى الدرس عاوزين حاجه قبل ما اخرج
هززنا راسنا نفيا واشارت لنا بيدها وخرجت من الغرفه وظلت رائحتها فى الغرفه حتى بعد ان خرجت ونظرت الى سعيد
فوجدته مغمض العينين فقلت له
مالك يا سعيد انت كويس
فاشار لى بالصمت وقال لى البرفان ده يهبل ده انا زبرى وقف من ريحته
وقفت وقلت له احترم نفسك انت ازاى تتكلم على امى بالطريقه دى
ابتسم وقال لى ماتزعلش بس انا بتكلم على البرفان ماجيبتش سيرتك مامتك
وجدت كلامه منطقيا فسكتت وقال لى
تعالى يا فريده اقعدى هنا جنبى
قلت لهمافيش اسم تانى غير فريده انا مش حابب انى ده يكون اسمى
قال لى انت ماسمعتش كلام مامتك انت المفروض تسمع كلامى انا هنا المدرس
سكتت ولم اعترض واقترب منى وامسك يدى وقال لى كدده تمسك ايد البنت جرب انت كمان تمسك ايدى
مسكت يده وقال لى شايف مافيش حاجه حصلت الترويش مافيهوش مشكله اهو
قام وقف وقال لى قوم اقف
وقفت وجدته يقترب منى حتى صار امامى تماما ووضع يده على جنبى وضمنى الى صدره وحضننى
احسست بسخونه رهيبه فى جسدى فانا لم يحضننى رجل من قبل ولم انظر فى عينى رجل ابدا وهو يتحرش بى فى الاتوبيس
فنظرت الى الارض وانا خجلان وزاد احمرار وجهى و احسست بزبر سعيد وهو منتصب يكاد يخترق البنطلون وحرك جسده
على جسدى وقال لى
مش حاسس ان فى حاجه واقفه عندك ايه الموقف مش بيثيرك ولا ايه
لم استطع الرد عليه من الاثاره التى اتعرض لها وقال لى دورك انت انك تحضننى وقام بمسك يدىووضعها على جسده
وحضنته وقال لى
تعالى هاعلمك حركه كل البنات بيحبوها هانعمل الحضن بتاع تايتانك لما البطل حضن البطله وهما على طرف السفينه كانت
هيا مدياله ضهرها وهو واقف وراها يلا ادينى ضهرك
اعطيته ضهرى ووقف سعيد ورائى ووجدته يلتصق بى تماما حتى ان زبره انغرس بين فلقتى طيزى الكبيره الطريه ووجدته
يخرج يحوطنى بذراعيه ويضمنى الى صدره ضمه قويه وانفاسه الساخنه ترتطم برقبتى وباذنى ويديه تتحسسان جسدى وزبره
ينغرس اكثر فى تلك اللحظه لم استطع ان اتمالك نفسى تذكرت ما كان يحدث لى فى الاتوبيس من تحرش وكيف انى كنت
اقبض على الزبربفلقتى طيزى بمنتهى القوه وجدتنى اقبض على زبر سعيد بتلك الطريقه اغمضت عينى تماما وتركت سعيد
يفعل بى مايشاء فهاهو يتحسس جسدى بيديه ويمسك صدورى وبطنى وينزل الى زبرى الصغير ووجده منتصبا من الاثاره
فقال لى
انت مستمتع فاشرت له بنعم ولكنى لم انطقها ظل سعيد يحك زبره فى مؤخرتى لفتره قصيره ثم وجدته ينزل بنطلونه فؤجت
بذلك وقلت له
انت بتعمل ايه ماينفعش كده
قال لى معلش اصل زبرى بيتجرح من البنطلون انا بس اللى هاقلع انت خليك لابس
كنا نقف امام المكتب فقال لى وطى وحط ايدك على المكتب وفنس
وطيت كما اراد واصبح سعيد واقف ورائى وهو بالكلوت وانا بملابسى كامله وظل يلعب بزبره فى مؤخرتى حتى اصبحت
مهتاجا تماما فحين يقترب زبره من فتحه مؤخرتى فكنت اطبق عليه واحس سعيد بذلك وعرف اننى اشتهى زبره فقام بوضع
يده على البنطلون الخاصبى وانزله بسرعه فقلت لا لا الا انى قلتها بميوعه ولم اقاومه فقال لى معلش عشان بنطلونك بيجرح
زبرى وهاهو سعيد وزبره وانا بطيزى لا بفصل بيننا الا كلوتات خفيفه احسست بشعور غريب واحساس جميل فتلك هى اول
مره اكون بذلك القرب من زبر ظللت افكر هل سينيكنى سعيد اليوم وهل لو ناكنى ساصبح خول ام لا اسئله عديده دارت فى
راسى ولم افق منها الا وانا احس بسعيد ورائى وهو يخرج زبره من الكلوت هاهو زبره حرا طليقا لا يفصل بينى وبينه الا
الكلوت الخاصبى انتصب زبرى جدا من الاثاره وانا احس بزبره وهو يرتطم بافخادى العاريه احسست ساعتها اننى لن
استطيع ان اقاوم سعيد اذا ما خلع الكلوت الخاص بى وضاجعنى كما يضاجع الرجل امراته واتت اللحظه المرتقبه هاهو سعيد
يمسك الكلوت الخاص بى وينزله بيديه هاهى طيزى البيضاء الطريه تخرج الى النور وتصبح فى متناول رجل يفعل بها ما
يريد مرت اللحظه التى يقوم فيها سعيد بانزال الكلوت الخاص بى كانها سنه فهى لحظه اتمنى حدوثها منذ زمن حين ينكشف
جسدى الى رجل لاطفاء شهوته والاستمتاع به وهاهو زبر سعيد يتحرك على مؤخرتى اول مره زبر يلمس فيها مؤخرتى كانت
لحظه لاتوصف وهاهو يضعه بين الفلقتين وماان وضعه حتى اقفلت عليه بمنتهى القوه فلم اكن اريد ان اتركه حتى ينيكنى نعم
انا اريد ان اتناك من سعيد اريد ان احس بزبره وهو يخترق طيزى
ظل سعيد يتحسس جسدى بزبره ويديه حتى صرت كالعجينه الطريه بين يديه من فرط الشهوه فهاهو يقوم بتمرير زبره على
طيزى ويقوم بمسك زبرى الصغير مما يزيد من اثارتى كل هذا ولم ينطق احدنا بكلمه وكنا نقف امام المكتب و بجانبنا الدولاب
وهو به مرايه كبيره فى المنتصف وجدت سعيد يقول لى بص فى المرايه نظرت فوجدت منظرنا مثير جدا انا طيزى البيضاء
الكبيره عاريه وسعيد خلفى وهو عارى وجسدانا ملتصقين كاننا نمارس الجنس ولكن الزاويه لم تجعلنى ارى زبر سعيد فحتى
الان انا لم ارى زبره بالرغم من كل هذا ويبدو ان المنظر اثار سعيد فوجدته يضع راس زبره على فتحه طيزى ويقوم بفتح
طيزى بيديه مما اثارنى وتسائلت هل حانت اللحظه التى ساتناك فيها اخيرا وما ان هم سعيد بمسك زبره لكى يدخله فى
مؤخرتى حتى سمعنا صوت باب الشقه وهو يفتح وصوت امى وهى تتحدث الى صبى البقال وهو يحمل الطلبات لها الى
المنزل
اعتدل سعيد ورفع كلوته وبنطلونه وقال لى البس بسرعه قبل امك ماتدخل
الا انى كنت شبه غائب عن الوعى من فرط النشوه فقد تركنى سعيد وانا فى قمه اهتياجى الا انه صفعنى على مؤخرتى الكبيره
البيضاء صفعه قويه فانتبهت ولبست ملابسى ونظرت الى زبره فوجدته لازال منتصبا فهو لم يقذف بعد ولكنه كان داخل
الملابس فلم اره جلسنا حول المكتب ودخلت امى بعطرها النفاذ وقالت لنا
ايه الاخبار يا شباب عاملين ايه فى الدرس
قال لها سعيد وهو يمسك يدى من تحت المكتب ويضعها على زبره كله تمام فادى شاطر وبيستوعب بسرعه
ونظرت لى امى وقالت لى ايه الاخبار يا فادى سعيد مدرس شاطر
فقلت لها وانا ممسك بزبره ده طلع استاذ
ضحكت امى وقالت لنا ثوانى واحضر العشاء الا ان سعيد قال لها
معلش انا لازم امشى دلوقتى عشان فى شويه حاجات لازم اخلصها قبل ما انام
قالها وهو يزيد من ضغط يدى على زبره ففهمت انه يريد ان يضرب عشره لما حدث له من اثاره اليوم .
ذهب سعيد الى شقته وانا تعشيت وذهبت الى غرفتى ونمت على السرير على بطنى واقدامى مرفوعه خلفى وظللت افكر فيما
حدث اليوم هلى ما حدث كان حقيقه ام حلم هل بالفعل سعيد راى طيزى عاريه وتحسسها هلى زبره لمس الفتحه هل انا
اصبحت خول بالفعل ام لا وهل يجب ان اتناك من طيزى حتى اصبح خول ام لا ولكن فى وسط هذا الكم الهائل من التساؤلات
كنت اتذكر منظرى وسعيد ورائى ونحن عاريان فاحس بنشوه وسعاده كبيره ونمت بعد ذلك وفى اليوم التالى وكان يوم جمعه
واجازه من المدرسه وجدت سعيد يتصل بى وكنا فى وسط النهار وقال لى انه يحب ان يكمل الدرس اليوم ولكن هذه المره
عنده فى البيت فقلت له انى ساحضر حالا
ذهبت الى شقته ودققت الجرس وما ان رفعت يدى حتى وجدته يفتح الباب فسالته
انت كنت واقف ورا الباب ولا ايه
فهز راسه بنعم ونظرت اليه فوجدته عاريا الا من البوكسر
فقلت له انت مجنون ازاى تقعد كده وانا جاى لو امك شافتك هاتقول ايه
وقال لى مافيش حد فى الشقه كلهم راحوا فرح وانا قعدت استنيتك عشان اديلك الدرس ادخل على اوضتى بسرعه واقلع
وصفعنى على مؤخرتى صفعه جعلتنى اجرى الى غرفته ودخلت اليها وخلعت ملابسى الا البوكسر وهو ينظر الى ويلعب فى
زبره من على البوكسر وجلس على كرسى وقال لى
انت بتعرف تمص
فقلت له لا فقال لى تعالى ووقفت امامه وانا بالبوكسرومد يده وانزل البوكسر وامسك زبرى الصغير بين يديه وقام بتقبيله
ومصه واثارنى هذا كثيرا فتلك اول مره يقوم احدهم بمص زبرى جعلتنى الاثاره فى عالم اخر من النشوه واحسست بنزول
بعض القطرات من زبرى مما جعل سعيد يترك زبرى ويذهب الى الحمام ليتمضمض ويعود مره اخرى وفى تلك المره طلب
منى الجلوس على الكرسى ووقف امامىوهاهو زبره فى مواجهتى هل ساراه هل سامسكه هل سامصه ياترى ماهو شكله هلى
طويل ام قصير تخين ام رفيع الشئ الاكيد انه كان اسود اللون لان سعيد اسمر .
امسك سعيد بالبوكسر الخاص به وقام بانزاله وهاهو زبره يضهر امامى لاول مره ارى زبر وكان زبر سعيد غريب جدا فهو
لم يكن ضخما فى الحجم ولكنه كان مقوسا الى الاعلى ومنتصبا انتصاب شديد كانه قطعه من الصخر وكان لانتصابه وتقوسه
منظرا شامخا فبدا كانه يرفض النزول لاى سبب فهو سيظل مرفوعا دائما ظللت انظر اليه ولم افق الا على سعيد وهو يمسك
زبره ويقربه من شفايفى وهاهى شفايفى تلمس زبره وجدتنى افتح فمى لا اراديا وابتلع زبر سعيد بداخلى لم اكن اعرف ماذا
افعل فظللت ارضع زبره كما كنت ارضع حلمات امى فانا لم اكن خبيرا فى مص الازبار بعد فتره قال لى كفى وشدنى من
يدى وذهبنا الى السرير ونحن عاريان وقال لى
اطلع اقعد على ايدك ورجلك
جلست فى الوضع المطلوب واصبحت طيزى فى وجه سعيد يفعل بها ما يشاء وجدته يقوم بتقبيل مؤخرتى والتحسيس عليها
اثارنى لمسته الساحره وقبلاته الساخنه ووجدته يقرب وجهه من فتحتى ويقوم بنفخ الهواء الساخن بداخلها اثارنى ما فعله جدا
وتذكرت ما حدث من ام ماهر وهى تنتف امى وانا صغير وكيف ان ما حدث جعلها تلحس لها كسها وجدتنى امسك الملاءه كما
فعلت امى احس سعيد باننى اصبحت هائجا جدا فها هو زبرى تنزل منه بعض القطرات دليل الشهوه وقف ورائى ووضبع
زبره بين الفلقتين وقال لى
على فكره انا لما روحت ما جيبتهمش قلت لنفسى عيب يبقى فى ادامى طيز زى دى واجيبهم لوحدى يلا هاتهوملى
وجدت نفسى اقفل فلقتى طيزى على زبر سعيد بمنتهى القوه وظل هو يحرك زبره على الفلقه حتى احسست بسائل لزج ساخن
ينزل على طيزى فعرفت انه نزلهم توقعت ان يهدا الا انه استمر منتصب كانه لم يحدث شئ وجدته يغطى زبره كله باللبن
الذى انزله ويغير من وضع زبره فهاهو زبره يواجه فتحه طيزى هل سيفعلها سعيد هل سنيكينى الان هل سيدخل بسهوله ام
سيؤلمنى هاهى راس زبره على الفتحه الغارقه فى اللبن انه يستخدم اللبن ليسهل عمليه الدخول راسه الان فى الداخل احسست
بالم رهيب فى طيزى اردت ان اصرخ الا انى كتمت الصرخه فى داخلى الا ان اللذه الناتجه عن النيك انستنى الالم توقف سعيد
حتى تعتاد طيزى على زبره ثم ادخل جزء اخر من زبره احسست بالم اكبر ولم استطع ان اكتم الصرخه خرجت منى صرخه
بمنتهى الميوعه والانوثه لم تكن صرخه ذكر ولكنها كانت صرخه شرموطه تتلوى تحت عشيقها صرخه فكرتنى بصرخات
امى عندما كان ابى ينزل فى الاجازات ويغلقون الباب عليهم لساعات طويله خرج الصوت منى مشابه لصوت امى تماما وانا
اقول لسعيد
اه سعيد لا مش قادر اه بيوجع لا طلعه ااااااااااه لا ده كبير اوى طلعه
وكلام اخر لا اتذكره فانا كنت غرقان فى النشوه والالم الا ان سعيد كان مهتاجا جدا فلم يخرجه ولم يهدا بل ظل ينيكنى بمنتهى
القوه وانا اتلوى تحته وهو ممسك بطيازى ويقول لى
ايه يا فريده يا صغيره مال صوتك بقى عامل زى فريده الكبيره كده ليه هايجه يا لبوه
ظللت اصرخ واتاوه وسعيد بينيكنى حتى احسست بلبنه الساخن داخل طيزى وهدا سعيد اخيرا واخرج زبره من طيزى
واصدرت طيزى صوت بسبب خروجه ونزل اللبن على افخادى ونمت على بطنى على السرير وانا فى عالم اخر من الشهوه
نام سعيد فوقى وقال لى
عجبك درس النهارده
هززت راسى بنعم وقال لى طيب يلا قوم اتشطف
قمت وانا فى منتهى الخجل واحسست بانى انثى مكتمله الانوثه ها انا ذا فى بيت عشيقى نسرق ساعات الحب بعيدا عن اعين
اهالينا وانى اديت مهمتى بنجاح فى ارضاء عشيقى جنسيا واقوم لكى انظف اثار الحب من على جسدى مشيت وانا احس بالم رهيب فى طيزى الا ان فرحتى بما حدث انستنى الم وذهبت الى الحمام وغسلت طيزى ودخل سعيد معى وغسل زبره
وحضننى من الخلف ونظرنا الى انفسنا فى المراه وقبلنى من رقبتى وقال لى
يلا يا بطه عشان مامتك ماتقلقش عليكى
لبست وخرجت من عند سعيد وانا فى حاله اخرى وهى احساس الانوثه الكامل ودخلت شقتى وقبلت امى و دخلت الحمام
وبحثت فى الغساله عن ملابس امى ووجدت كلوت لها وستيان ارتديتهم ونظرت لنفسى فى المرءاه احسست ان هذا هو مكانى
الطبيعى وليس الرجوله
بعد ان فتحنى سعيد صار يعاملنى كاننى عشيقته ينيكنى كلما اراد مره فى شقته ومره فى شقتى ومره فوق السطح كلما وجدنا
فرصه لممارسه الجنس مارسناه بدون تردد وكان ايضا من مميزات الجنس مع عسيد اننى تمتعت بحمايته فصرنا نخرج معانا
ويرانا الشباب فى الشارع وعرفون اننى فى حمايته فتوقفوا عن مضايقتى فكان لمنظرى الانثوى وجمال امى الفائق عيوب
فكلما مشيت فى الشارع اتعرض لمضايقات كلاميه منهم فمره يقولون لى "يا ابو طيز كبيره" ومره اخرى "عريضه" دلاله
على عرض طيزى وفى احيان اخرى "يا بان المكته" طبعا لان امى معروفه فى المنطقه بجسمها الجبار اما اذا كانت الدنيا
ظلام ولا يوجد احد فى الشارع فان المضايقات تكون جسديه صريحه فاحيانا تكون بعبصه واحيانا ضرب على الطيز واحيانا
كان يوقفنى احدهم بحجه انه يريد ان يسالنى عن شئ ثم ياتى اخر ويقف ورائى ويحك زبره فى طيزى الكبيره ثم ياتى الذى
امامى وياتصق بى فلا اجد مفرا للهرب اتركهم يفعلون بى ما يشاؤون من تحسيس على جسدى وحك فى طيزى وانا فى داخلى
فى قمة الاستمتاع الا انى كنت امثل اننى غير مستمتع واننى احاول الهرب الا انى لا استطيع واظل امثل انى احاول الهروب
حتى يتركوننى .
يتبع......

keko0o
02-23-2017, 02:01 AM
بداية موفقة

نسوانجي253
02-23-2017, 01:23 PM
لا لا لا مش معقول سحاق وفجور يخرب بيت كده ‏‎:99:‎‏ ... سلمت ايدك ، استمر

الفشخنجي المصري
02-23-2017, 11:38 PM
بداية موفقة
تسلم وانتظر القادم

الفشخنجي المصري
02-23-2017, 11:40 PM
لا لا لا مش معقول سحاق وفجور يخرب بيت كده ‏‎:99:‎‏ ... سلمت ايدك ، استمر
لسه اللي جي احلي يا كبير :99:

xxx123456789
02-24-2017, 12:06 AM
القصه منقوله من قصه قديمه مشهوره جدا اسمها العائلة فاء
ياريت لو عندك كامله تنزلها مره واحده و تقول انها منقوله و لو مش عندك كامله ماتنسبش جهد غيرك لنفسك

asad_alq8
02-24-2017, 10:50 AM
القصه منقوله من قصه قديمه مشهوره جدا اسمها العائلة فاء
ياريت لو عندك كامله تنزلها مره واحده و تقول انها منقوله و لو مش عندك كامله ماتنسبش جهد غيرك لنفسك

عندك حق عزيزي وانا موجود عندي للجزء الخامس ومن لديه الباقي يتفضل مشكورا باتمامها
سأنزل الأجزاء الموجودة عندي بعنوان القصة الاصلي

زوبر جاهز
08-05-2017, 01:31 PM
/ /> مكانها قصص الشذوذ

رضا عز
09-08-2017, 09:36 AM
انا نفسي اكون بنت والشباب ينيكوني كتير

mandoaz
10-21-2017, 09:18 AM
شششششششششششششششششكور

سمرة
10-22-2017, 05:06 AM
كمل ماتتاخر
مشكوووووووووووووووووور



/archive/index.php/f-9-p-94.html/archive/index.php/t-581425.htmlقصص سكس مكتوبه كامله عن المعلم والطالبه الشرموطهمدام شوشو سكس قوننيك محجبه مصرية/14/4/2019قصص تحررزوجات معرصينlandsmb خليه يشوف الرجاله نيكني site:landsmb.ruمريام المصري قصص دياثه مصورهشهوة زبي مجنونةقصص سكس رهيبكسي محيرنيقصص سكس مع شرموط كسها كبيرفيلم سكس نيك الزوجة برايفيد امام زوجهاسكس مصري تحت امركتحميل فيديو شرموطه وفشخ /showthread.php?t=372922طيزي بياكلنينيكني في طيزي يا ابني اريد زبك كمل في داخلي سكس لواط سخانماما دخلتلي خياره في طيزيصور سكس يمنيات متحررات منتديات نسوانجيقصص سكس نكت زوجته وهو ناكني site:bfchelovechek.ruقصص سكس امهات ارامل نايمه مفشوخهﻗﺼﺘﻰ سكس جماعي ﻣﻊ ﺯﻭﺟﻰ ﺍﻟﺴﺎﻟﺐlandsmb عايزاه في كسي يا حبيبي site:landsmb.ruقصص انا وخالتى سميحة وعتريس الحمار سكسsite:landsmb.ru "Soso sucking"قصص جنسيه شعرتها مثيره قصص المسترس والعبد النسوانجي site:landsmb.ru/archive/index.php/t-560377.htmlقصص سكس ساخنة أححح مصورةصورسكس نارمولعهالواد يزنق المزة علي السريرقصص سكس امى وشيشةﺍﻧﺎ ﻭﺻﺤﺒﺘﻲ ﻧﻴﻚ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻘﺪﺭﺵ ﺍﻧﺴﺎﻫﺎ site:landsmb.ru/archive/index.php/t-184433.html/archive/index.php/t-391452.htmlقصص لواط جماعي حتي لفشخلشرموطه فنست واخدت زبره من الخلف جسمها جامد وعودها مثير بالنيك روعهفضيحة زوجة مصرية تخون زوجها في غرفة أولادهاقصص نيك انا واخي نسونجيصور كيلوتات ع الطياز بتجننصور سكس بالاندر الاحمرقصص سكس اليمن صنعاءارشيف نسوانجي ام خطيبتي م site:landsmb.ruقصص شيميل كويتي مع نساء كويتياتاجمل صور طيز ورعقصص عصفور الشرق نسوانجي سكس عروس والدكتور قصصنسوانجي شاطئ العراءقصص مثيرة عن ممارسة العادة السرية عند البناتاهتميت بزبهلحست شبشبهاقصص سكس زوجتي في المنزلفحل زنجي ينيك زنجية تحميلقصص سيكس عربي امهات محارم منزلىقصص لواط ركبت صاحبيعاوز رقم عيل سالب او تبادلقصص شاب ينيك ام صاحبهصور سكس كرتون آلديوث نسوانجي site:lazest.ruقصة # سكسية انا وخالتي والكلام القبيحصور سكس موخرتي كسيقصص جنساختي تحب النيطياز بالبيجماصور نيك سيدات عرب بملابس داخليهروايات جنسيه محارم نصيه مكتوبهقصص سكس فشخ كسي في المعملاخوي يحاول ينيكني قصه جنسيهسكس قصتي انالوطي بحب الزب في طيزيفلام سكس بعد ظلاق اميسكس نيك ميناواخته 6اكتوبرUploadhouse استاذ نسوانجيقصص سكس كانت مدمنه قصص ثريا تتشرمطي قدام ابوهااحلي قصص النيك النوبيةوهحط زبرى في كسك و ادخلهقصص نيك كس مبرشمقصة طيزي والزبين