sslovoe
06-07-2017, 02:23 AM
ابني وامه والأثارة
الجزء الأول
قصتي تبدا بدحول ابني الجامعه وهو الأبن المدلل لأمة وكنت لا امانع بدلالها له لكن غيابة في المدينة للدراسة الجامعيه كانت لها اثر كبير على نظرته للحياة ومحاولته للبحث بأمور النساء والصور والأفلام وكنت اجد ذلك طبيعياً بفترة الشباب
زواجي كان طبيعيا كأي زواج اخر زوج يمتلك زوجتة ويغار عليها بشكل مبالغ
ولخمسة وعشرين سنة كان التطور بطيئاً فلم تكن البيئة تسمح بتغير نمط الحياة او التجارب
خلال العشر سنوات الأخيرة كان لها طعم اخر
فكما لدي ميول يثيرني كان لزوجتي امور ايضا تشعرها بالحياة
فأنا كثير التلصص عليها واحب ان انظر اليها بدون ان تعلم فرؤيتي لها عارية تختلف عن سرقة المنظر منها دون ان تعلم
وهي ترتدي الملابس او او اي امور خاصة بها كنساء
فأعتدت ان اضع كمرات تجسس ليس بغاية الشك بها لكن بغاية رؤية ما تقوم بها في وخلوتها
ومنها الأمور النسائية كحلق الأرجل والأبط وهي امور لا تحب النساء ان يراها بها احد بهذا الوضع
فقد كانت تقوم بتلك الأمور بالحمام او بالغرفة حينما لا اكون متواجدا وتغلق على نفسها الباب وبمرات عديدة تمارس اعادة السرية وتعلب بجسدها وتمتع نفسها فهو كانت لها شهوة جنسية كبيرة اكتشفت انها تطفئها ان لم اقوم بأطفائها بنفسي
ميول زوجتي هي التبرج واستعراض مفاتنها قد يكون في الظاهر عرض هذه المفاتن للنساء بالأفراح والمانسبات النسائية
لكنها تحب ان ترى نظرات الرجال لها بشكل ما لمحت ذلك ببعض تصرفاتها التي كانت ثير غضبي ان ينظر اليها احد
لكن لم تكن تعير اي احد اهتمام او تتقرب من اي احد انما كان ذلك يثير انوثتها كونها امرأة خاصة ان لها جسد تريد ان ترى اثارته بعين الغير والأمر مع الوقت وبالفترة الأخيرة اصبحت اتقبلة لدرجة انني ارغب اليه ايضاَ
تحول الأمر كان من خلال أبني الذي اصبح يعيش لوحدة الأن بالمدينة التي يدرس فيها بالجامعه وتواجده اصبح قليلاً واحيانا يغيب بسبب الدراسة والمذااكرة المستمرة
لمحت لمرات عينة وهو ينظر لأخته التي تصغرة وحتى لأمه مما جعلني اعالج الأمر بطريقتي خاصة انه بفترة حرجة فطلبت ان تتغطي امة زوجتي اثناء تواجه لكونه بفترة المراهقة
كذلك ان زيارته مؤقته كل نهاية الأسبوع وباقي الأسبوع يكون بالجامعه
حتى جاء فترة الأجازة للطلاب وانتهاء الأمتحانات الجامعيه
وكان الأجازة طويلة قضاها ابني بشكل طبيعي وسعادة وكان الجميع سعيد بوجوه معنا
وكان رجل يعتمد عليه بكل امور الحياة يلبي جميع متطلبات البيت
لكن بعد مرور اول اسبوع لاحظت من جديد نظراته لجسد امه وخاصة صدرها ورغم انها ترتدي ملابس تستر جسدها لكنها كانت كبيرة الحجم ومتدلية الصدر وذات جسد مثير احيانا اخجل من السير خلفها بالسوق لجسدها المثير والذي لفت الأنتباه
وفوق كل ذلك كنت اقول لنفسي انها امه وهو بالتاكيد لا ينظر
لها بنظرة مثيرة انما جسدها اثار غريزيته
وفي ذات ليلة كنت استعد للنوم وقد اطلت السهر بذلك اليوم لمتابعه ومبارة كورة بغرفتي حينما كانت زوجتي نائمة بجانبي وانا اتابع المبارة بغرفة النوم
اقفلت التلفاز واسندت رأٍسي للفراش رغبة للنوم مرت تقريباً نصف ساعة احاول فيها النوم اتقلب على جانبي
حينما سمعت صوت الباب يفتح ظننت زوجتي استيقظ من نومها وخرجت نظرت خلفي فكانت لازالت نائمة بجانبي وضعت راسي على المخدة من جديد ورأيت احد يدخل الغرفة ادعيت النوم لأرى من يكون
ولاحظت انه ابني كنت نائما مواجها للباب واعطي ظهري لزوجتي
حينما رايته يدخل الغرفة ويتحرك بحذر الى الناحية الأخرى من الغرفة حتى اصبحت لا اراه لكني كنت استطيع ان اراه من خلال المرأة التي وضعت بجانب المنام والخاصة لزوجتي
كنت انظر دون ان يلاحظ نظري له كنت اريد ان اعلم ما يفعل بالغرفة وسبب دخولة هكذا
وعلمت حينما رايته يتوجه ناحية امه النائمة ينظر اليها يبدو عليه التردد والخوف
لكنه تجرأ ليرفع عنه الغطاء لينظر اليها عن كثب وكانت زوجتي ترتدي ملابس تغطي كل جسدها فلا يمكن له رؤية شيء منها رغم ان مؤخرتها الكبيرة كانت توحي بالأثارة وهي تلتهم ملابسها وصدرها الذي نام على الفراش والمكور يدل على الطرواة ظل لفترة ينظر الى جسدها
ولمحت يداه تتحرك فوق بنطلونه الذي ظهر من خلال حجم زبه المثار لمنظر امه النائمة
الوضع رغم اني وددت ان اقوم لضربة اثارني وانا اراقبه ورغبتي بمعرفته ما يفعل جعلني انتظر لوقت اطول
كان يحاول رفع اي جزء من اطراف ثوبها لرفعه ليظهر اي شيء لكنه كان يغطي كل شيء دون جدوى
ظل لفترة حينما ابديت حركة صغيرة ارعبته وجعلته يخرج من الغرفة مسرعا
كان قضيبي منتصب ولا اعلم لماذا
هل اعجبني ما رايت
شعور غريب انتابني
باليوم التالي كانت زوجتي تبدل ملابسها
حينما قمت بمداعبتها
من الخلف والتصقت بمؤخرتها الطرية وكاني اتحرش بأمرة لا اعلمها
وهي تتغنج وتقول انها كبرت على هذه الحركات
وانا اقول لها انك مازلت مثيرة بهذا الجسد
ابعدتني عنها وذهبت لتشغل نفسها بأمور المنزل والطبخ وغيره
في ذلك اليوم كنت اراقب تحركات ابني وكان يحاول مساعدتها بالمطبخ وعينه تتفحص جسدها
وقد اعطيته منفس اكبر حينما كنت اراقب الوضع عن بعد بغرفة الجلوس وانا انظر اليهما قدر الأمكان من المطبخ
بالليل ادعيت النوم باكراً وبعد ساعات دخلت زوجتي الغرفة وبدأت اداعبها واحبرتها برغبتي برؤيتها ترتدي ملابس مثير واخترت ثوب مخصص يكشف سيقانها وصدرها
وانا اخبرها بذلك كنت اسئل نفسي هل تحاول اثارة ابنك
لكنني كنت اتصرف برغبة مثيرة تدللت زوجتي وقمت بنيكها نيكة سريغه لا تطفيء شهوتها انما مجرد مداعبة وادخال للزب بكسها بجولة سريعه
ذهبت للحمام واغتسلت وظللت نائم على الفراش وطلبت منه ان تنام بنفس الملابس المثيرة
وذهبنا للنوم
وانا احاول ان اقاوم تلك الليلة على ان يتكرر الأمر ويأتي ابني ليرى امه النائمة
وقد غفت عيني لبعض الوقت واستيقظت بصوت غريب جعلني افتح عيني ولا اعلم ان كنت نمت لوقت طويل لم ارفع رأسي لكني نظرت من خلال المرأة وبالفعل كان ابني قد رفع الغطاء عن امه وربما اثارة منظرها وهي نائمة بملابس تكشف جسدها
ولشدة االأثارة ولعلمة بنومي الثقيل وتجربته السابقه
فقد كان يمسك قضيبه الذي اخرجة من ملابسة كانت قضيبة براس كبير وهو يمسكة ويتدلى من يدية
وقد كان كثيف الشعر تغطي خصيتيه
وعينة بين التارة يغلقها ويفتحها لينظر لجسد امه
وقد تجرا ليرفع ثوب امه ليرى المزيد من لحمها الأبيض الطري
حتى سمعت تنهداته المتزايدة وقدف على كفية جمع كل مائة بيدية الذي رش يدية وانتشر على فخد امه وملابسها
وادخل قضيبة بملابسه وخرج من الغرفة
كانت تلك كانت امر مثير وجنوني ما يحدث
وكنت شريك باثارته حينما طلبت من زوجتي ارداء هذا الثوب المثير
اشعلت النور بجانب المنام لأنظر ناحية زوجتي النائمة وكان هناك بقعه على فخديها سميكة من مائة
مسحتها بيدي على طيزها وقد انتشر الماء على طيزها بالكامل واصبح يلمع من لزوجته كانت له رائخة قوبة توحي بشهوة الشباب
كان زبي هو الأخر يشعر بالأثارة فوضعته على مرخرتها وانا احاول ادخاله بكسها رفعت كليوتها من الجنب وقمت بدفع زبي وكان يدي مبتلة بماء ابني اللزج من على طيز زوجتي وبدون ان ادرك مسحته فوق زبي الذي اصبح لزجاً بماءه ودفتعه الى مؤخرتها وادختله بكسها وهي نائمة على جنبها
انتفضت زوجتي دون ان تفتح عينيها وساح كسها الذي امتزج بحرارة كسها ولبن ابني فوق زبي
جعل حركة زبي تكون ساخنة وسرعه جعلت المكان رطباً
مما جعلني اطلق ثورتي واصب مائي بكسها الذي اصبح يخرج من كسها
قمت بمسح كسها وهي منكهة لا تريد تغير وضعيتها وهي التي كانت تغتسل بعد كل جولة لكن هذه التجربة جعلتها تنام نوم عميق بعد هذه النيكة
قمت بمسح زبي بمنديل
ونمت وانا افكر بما حدث واشعر ان هذه الأثارة لم اشعر بها طوال حياتي
تجربة مثيرة ومجنونة على يد ابني
هل استمر بها ام اوقفها
انتظرت الليلة التالية رغم ان ابني بهذا اليوم لم يكن بالمنزل ويبدو انه خرج مع اصحابة وربما يعود بوقت متاخر ولم نرة طوال اليوم
لكنني جعلت زوجتي تلك الليلة تنام بلا كليوت وترتدي ملابس شفافىة تظهر حلماتها وشعر كسها من خلاله
كم شعرت بالأثارة لمجرد رؤيتها به وانا اتخيل ابني ما يفعل لو رأها به
انتظرت طويلاً لحدوث ذلك حتى زوجتي ذابت وهي تنتظر سهرة جنسية معي ونامت بعد غسلت كسها من مائها لشدة هيجانها الجنسي تترجا المعاشرة بعد المداعبة ولم يحدث ذلك
فشهوتي تنتظر امر مختلف تجعل قضيبي ينتصب
هذه المرة سأغير من طبيعه الأمر لأراقب الوضع بشكل افضل وكذلك لا يشعر بوجودي يكون لوحده مع امه
كان هناك علاقة ملابس بجانب الدولاب وهي المنطفة المظلمة بالغرفة بزاوية الغرفة اختبأت خلفها وكان الدولاب يغطي الرؤية وكان مناسباً لرؤية كل شيء خاصة انني سأكون مواجها لهم وابني ظهره ناحيتي وزوجتي وهو يواجه زوجتي
وما ان سمعت باب المنزل يففتح حتى علمت بقدومة وتوقعت دخوله باي لحظة بعد ما راه بالليلة السابقة
هذه المرة سيكون الأمر اكثر مثيرا بالنسبة له
وبالفعل كان جريئاً بدخولة هذه المرة وبنفس الوقت متعجباً لعدم وجودي بالغرفة لكنه يعلم انني انام بغرفة الجلوس ببعض الليالي التي اشااهد فيها مباريات الكورة
تردد للحظات
لكنه لم يرد ان يفوت عليه هذه اللحظات وتوجه ناحية امه ورفع الغطاء ليفاجأ بجسدها المثير الظاهر وشعر كسها وحلماتها البارزة من خلال الملابس
جلس لحظات ينظر لها حينما اخرج قضيبة وهو يحاول تحسس فخدها
واخذ يلعب بزبه بقوة يدعكة بسكل سريع
حتى رفع ملا بسها من الأسفل ليظهر كسها امامه انه يرى كس امه
اقترب ليشم رائحتة وهو جالس بقرب امه ويديه تدعك زبه بشكل اقوى
ويبدو ان الخوف انتزع منه ولم يعد يكترث ان شعرت به امه
اخرج صدرها الذي تدلى وحلماتها البنية الواقفة اثارته ليتحسس بها بطرف اصابغه
وقام بتحريك زبة اما وجهها وكانه يتخيلتها تمصة
لا اعلم بما يفكر ساعتها لكن قذف كمية كبيرة من مائة هذه المرة لم يحاول ان يجمعها بكفه
لكن صب مائة فوق صدرها وملابسها
وقد تبللت وسالت فوق صدرها وسقطت على الفراش
وكانه يريد ان يحاسب او يخبر امه بما فعل اما ان توبخه وتعاقبة بما حدث او ان يستمر
هذه المرة لم يخرج مباشرة من الغرفة لكنه اخذ احد كليوتها من سلة وضعت للملابس المتسخة ومسح بها زبة بالكامل وظل يدعكة ليخرج المزيد من منية على كليوتها
خرج من الغرفة حينما بقيت مكاني للحظات قبل ان الاحظ امر اذهلني ولم اعلم ماذا يدل
رأيت زوجتي النائمة على جنبها بعد خروج ابني من الغرفة تحرك يدها ناحية صدرها المتسخ بمني ابنها وكانها تمسحه
لا اعلم ان كانت حركة عفوية ام انها علمت بما فعله ابنها منذ لحظات وخيالاته عليها
هل اثارتها ام انها شعرت بشيء حول جسدها
كم اود ان اعلم ما يدور برأسها
كان لبنة قد غطى صدرها ورقبتها وملابسها
ويبدو انها شعرت بحرارته عليها لكن يديها لم تكونا تتحسا المكان وكأنها تتسائل عن ما هو الذي يغطي صدرها بل كانت تمسح مائه بكفها على صدرها كانها في محنة
حول صدرها ورقبتها وحول حلماتها التي كانت بارزة للخارج ومنتصبة
مرت دقائق قليلة بعد ذلك نهضت من نومها وجلست بخمول وتوجهت ناحية الحمام يبدو انها تريد ان تغتسل
خرجت من الغرفة كي لا تعلم بجودي وعدت بعد نصف ساعة مدعياً النوم
نمت بجانبها وهي بسبات عميق لاحظت انها قد غيرت ملابسها
كان ذلك اكثر الأمور اثارة
باليوم التالي رغبت ان ارى ماذا يمكن ان يحدث بفتح مجال اكبر
فأخبرت زوجتي اثناء الغذاء بوجود ابني انني مسافر اليوم وسأغيب ليوم على الأقل عن البيت ولن ابات الليلة لكني سأكون متواجد ومحاولة عدم الغياب اكثر
استقبلت زوجتي الأمر بشكل رحب وكذلك ابني الذي رأيت من خلال عينيه تلك النظرة الشهوانية التي كانت تتفقد امه وتتذكر ما فعله بالليلة الماضية
وقبل خروجي من المنزل قمت بوضع كمرة فوق الدولاب مخفيه خلق الصناديق المدسة والأدوات المتراكمة ووضعت انارة خفيه بجانب المنام كي تنير الفراش اثناء الليل
وكل ما علي هو الأنتظار
قمت بضبط الوقت بالكمرة لتقوم بالتسجيل الألكتروني
وهي كامرة مزودة بذاكرة تتسع لتسجيل ثمان ساعات متواصلة
في ذلك اليوم تهت خارج البيت وكاني طفل لا يعلم اين يذهب
استأجرت غرفة بفندق
وانتظرت هناك واشواك تقطع تفكيري
وساعات تمر ببطيء
لم يكسر الساعات الا النوم المتقطع بين كل فترة
ما ان حل النهار حتى توجهت الى البيت وكانت زوجتي بالمطبخ فلم تشعر بدخولي البيت دخلت الغرفة لأخذ الكمرة واتفرد بها لأرى ما يحدث
توجهت للدور الثاني حيث اجلس دائما لمشاهة المباريات وهي غرفة معزولة ولم اخبر احد بعودتي حتى فترة متأخرة كي يبدو انني قد سافرت لمكان بعيد
وعلى الشاشة الكبيرة اوصلت الكاميرة والسماعه الخاصة بالأذن لأسمع جيداً كل شيء
مرت تقريباً ساعة والغرفة خاوية
بعد ذلك رأيت زوجتي تحضر نفسها وتحلق شعر سيقانها فوق المنام وشعر ابطها وتنظف كسها وترتبه دون ان تحلقة بالكامل فهي تبقى المنطقة العلويه مرتبه
بعد ذلك توجهت للحمام وبعد قرابة 40 دقيقة خرجت مرة اخرى وهي بكامل اثارتها وجسدها المبتل يظهر تقسيمات جسدها المثير وطيرزها الكبيرة وصدرها نزعت عنها الفوطة وهي تجفف سيقانها وكسها بها
وتمسح صدرها وبعد ذلك جلست امام المرأة وهي عارية تمسح جسدها بمرطب للجسد
وتعطر ابطيها
هل هذه امور تقوم بها قبل نمها
انها لا تفعل كل ذلك بالمناسبات
ارتدت ملابس مثيرة تكشف صدرها ولا ترتدي ستيانه تحتها وخرجت من الغرفة
هل ستتجول بالبيت هكذا ؟
انها بالتأكيد تفكر بما افكر به ان تفعله
غابت لحوالي نصف ساعة
وعادت وهي تستعد للنوم جلست عند طرف المنام وهي تفك خيوط واربطة الفستان الذي ترتديه الذي لم يكن يغطي جسدها بالكامل وحينما تجلس كان يكشف سيقانها
قامت بخلعه عن جسدها وكان النور مازال مضاء
تعرت بالكامل ولم يبقى عليها سوى الكليوت الذي قامت بخلعه هو الأخر ورمته بجانب المنام
ودخلت اسفل الفراش متعرية لا يغطي جسدها سوى غطاء الفراش وتركت النور مضاء
رأيتها تتقلب بالمنام لا يبدو انها تنوي النوم ظلت لساعه على هذا الحال حينما تقوم بفتح الغطاء عنها تكشف نصف جسدها وتنظر للسقف
واحيانا تنام على جانبها
حتى سمعت صوت حركة الباب قامت بتغطية جسدها ووجها مكشوف ونامت على جانبها
هل هذا ما كانت تنتظر قدمة وبالفعل دخل ابني الغرفة كالليالي السابقة وهذه المرة لم اكن موجود لأشعره بالخوف او التردد
هو لوحده وامه
كان يرتدي شورت قصير كان زبة يتحرك من خلاله يبدو انه كان يداعب زبة قبل الدخول عليها
جلس ينظر لامة قبل ان يرفع عنها الغطاء ليفاجأ بأنها عارية تماما
انه ينظر لجسد زوجتي العاري
انه ينظر لأمه عارية امامه
توجه للناحية الأخرى بعد ان سحب الغطاء بالكامل عنها حتى اطراف قميها
واصبح ينظر الى طيزها من الخلف
بدا بوضع اصبع فوق مكوتها بلطف
وحينما وجد عدم استجابة اطال الحركة من جديد ووضعها يدة عليها وفتح طيزها ليظهر خرم طيزها الأسمر ويفتح الفلقتين الطريتين بيده
ثم يتركها اخرج زبة واخذ يحركة وهو ينظر لأمة وضع انفه بين فلقتي كسها كي يشم كسها وقد استثار ووقف زبة كالحجر من المنظر ومن الروائح
بتردد قام بوضع راس زبه فوق طيزها الطرية لمسات متتالية وقصيرة
قرر ان ينام بجانبها ليضع حضنه فوق طيزها برفق
وضعه بين فخديها برفق وقد لمحت انها سمحت له بفتح ساقيها قليلاً كي يمكنه ادخاله ليحك بين شفرتي كسها
ظل على هذا الوضع دون حراك
حينما تحركت زوجتي للأمام لتبتعد عنه وتخرج زبه بعيدا عنها
ظل يراقبها حتى تحركت من جديد ونامت على ظهرها ليتدلى صدرها الكبير بين الجانبين كانت حلمتها الكبيرة
مثيرة وصدرها الطري امسك بطرف اصابعه طرف ثدييها يرفعه برفق وهو يحرك زبة مراراً من الأثارة
ثم قام لينظر الى كسها واخذا يفتح ساقها برفق حتى انكسف كسها بالكامل واشفار كسها الأحمر
ويبدو ان النظر كان مثيراً للغاية عليه فرأيته يمسك برأس زبة وكانه يحاول منعه من القذف فقذف بيديه لكن من قوة القذف تناثرت من خلال اصابعه وصبت على اشفار كس امه
اخذ كليوتها من الأرض وبدأ يمسح مائة بكليوتها كالليلة السابقة هو يريد منها ان ترى ذلك وهذا ما جعله يتجرأ اكثر كونها لم تتكلم عن الأمر من قبل وربما ظن انها اعتقدت انه مني
لذلك اراد ان يكرر الأمر ليثبت لنها انني غير موجود هذه المرة وهذا الأمر صادر منه
مازال قضيبة منتصباً بعد تلك الصبة الكبيرة
وجه زبه من جديد ناحية امه واقترب من وجهها
وهو يرفعع للأعلى ليضع خصيته بالقرب من وجهها وشفتيها
امسك بصدر امه بقوة يحركة بيديه غير مكترث لأيقاظها
وهو يدعك بقوة من جديد حتى قدف من جديد كمية اخرى وقعت على صدرها وغطته بالكامل وسالت على رقبتها
وما تبقى على رس زبة وضعه على شفتيها المغلقة والنائمة يمسحها برفق
وربما حديثي عن نومها الثقيل امامه اعطاه الجرئة اكبر
اخرج موبيله ليلتقط صور لأمه وهي نائمة وصور قريبة لكسها وصدرها
ولزبه على وجهها
خرج من الغلرفة بعد ان اكتفى مما فعل
وظلت زوجتي دقائق تدعي النوم وبعد ذلك رفعت جسدها واسندت رأسها للخلف واخذت تتحسس المني على صدرها وتلعق اصابعها من المحنة وتضع المني على كسها وتمسح ما صبة فوقه على كسها وتدخله بأصبعها تمارس العادة بماء ابنها
وتعلق اصابعها
ولسانها يلحس اثدائها
لقد اصابتها المحنة على زب ابنها
لم اتصور ان يحدث ذلك وان تثار زوجتي على ابني بهذا الشكل
هذا المنظر يفوق كل شهواتي ورغباتي الجنسية بالحياة
بعد ان انتهت توجهت للحمام لتغتسل
وبعد عودتها اردت ملابسها ولم ترتدي تحته اي شيء لكنها رفعت الكليوت المبلل بمائة ووضعت على وجهها تشمه وتلعق بلسانها
ونامت على بطنها وهي تضع يديها بين فخديها وانا ارى اصابعها تدخل بكسها من المحنة والكليوت بجانب رأسها تشمة وهي تلعب بكسها حتى تكهرب جسدها من المحنة وارتعش جسدها من الأثارة
توقفت عن الحركة وهي نائمة على بطنها وغابت بسبات عميق لم تقم من وضعيتها لساعات حتى توقف التسجيل
اصبح شهوتي اكبر بعد ما حدث واصبحت ارغب بالمزيد
لم انظر الى العلاقة المحرمة ولم انظر كونه ابني وهي زوجتي وامة بنفس الوقت
كل تلك الأمور زادت من شهوتي
وانتصاب زبي الذي تخذر طوال هذه السنوات من الروتين الجنسي
نهاية الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
مرت ايام تصرفات زوجتي تجاه ابني مختلفه اصبحت تنظر اليه بنظرة شهواني دون ان يرى نظارتها اليه كذلك ابني الذي كان ينتظر حدوث امر كبير خلف تهوره ومافعله ان تعلمزوجتي بما فعل لكنها كانت تتصرف بشكل عادي حتى شعر بالأرتياح ان الأمر قد سار على مايرام فلحظات الشهوة فقد فيها حذره
اصبحت زوجتي تهتم بنفسها بوجود ابنها ولاتمانع من بروز ثديها امامه حيث بدا الأمر طبيعيا لأنها كانت ترتدي من قبل ملابس كاشفه لكنها هذه المرة تعلم ان ابنها يحب النظر الى صدرها فأًبحت تراقب نظراته ويبدو انها تشعر بألأثارة
في احد الأيام كانت زوجتي تنام على الأرض تشاهد التلفاز والمكان كانت اضائته خافته كنت اجلس بالغرفة الصغيرة حينما كانت زوجتي بغرفة الجلوس تشاهد التلفاز تنام على مفرش ووساده على رأسها حينما دخل عليها ابنها وجلس على الكنب ينظر لأمه من الأعلى وهي نائمه
دار بينها حديث ربما حول المسلسل بالتلفيزون حينما اعتدلت امه لتجلس وهي تحك رقبتها وكتفها فسألها ابنها ان كانت على مايرام
فقالت له ان رقبتها تؤلمها منذ الصباح
فقال لها هل تريدين ان اعمل لك مساجد للأكتاف والرقبة
قالت لا انه امر بسيط وتحتاج للراحه
نزل ابني من فوق الكنب وجلس بجانب امه وهو يقوم بمسحيده فوق اكتاف امه من الخلف فأستجابت له وجلس خلفها يقوم بعمل مساج على اكتافها فأغمضت امه عينيها وهو يقوم بمسح يده على رقبتها واكتافها وهي تشعر بأرتياح
حينها تدخلت ان ومررت بجانبهم وكان الوضع طبيعي رغم نظرات ابني المتفاجئة كانت زوجتي ترتدي ملابس مفتوحه الرقبة وكان خط صدرها واضح وكبير يخرج منه وكان ابني فوقها مباشرة والنظر بالنسبة له مثير لا يمكنه سوى انه ينظر اليه بين كل فترة
حينما جلست بالمقعد الثاني وجلست عكس جلوسهم ونمت على جنبي اشاهد التلفاز وقد اكمل هو المساج لأمه مر وقت قصير شعر فيها انني لا انظر ناحيتهم فأكمل هومساجه هذه المرة رفع جسده حيث اصبح واقف على ركبتيه كنت ارى انعكاسهم من خلال زجاج الدولاب بدأ بمسح يد من فوق لأسفل ومن جنب وكان جسده يتحرك وهو يحاول ان يلتصق بأمه دون ان يتمكن او تشعر به
حتى لاحظت ان قضيبه برز من ملابسه وهو يحاول ان يدفعه على ظهر امه مع كل حركة يقوم بها
وضعت جوالي بالشاحن بالغرفة وقد وضعته على موضع التصوير ببرنامج مخفي لا يظهر الجوال بحالة التسجيل بل يظهر انه مغلق
تركت الغرفة وتركته لوحدهم وعدت بعد نصف ساعه وما ان دخلت المنزل حتى شعر ان الأجواء كانت غير طبيعيه فأمه كانت تعتدل بجلستها وهو ابتعد عنها قبل دخول للغرفة يبدو انه توجه للمطبخ
تصرفت بشكل طبيعي على ان ادعي انني لم ارى توتر زوجتي او وجود أي شي غريب
وجلست معها بالغرفة حينما نامت هي على الأرض تأخذ قيلوله
بعد لحظات خرج ابني من البيت واخذت انا الهاتف الجوال وذهبت به الى غرفة النوم
وقمت بتشغيل الفيدو
يبدأ العرض بعد دقائق من خروجي من الغرفة حيث استمر ابني بفرك اكتاف امه ثم دار بينهما حديث واخبرها انه يريد ان يقوم بعمل مساجد لقدمها ايضاً ولم يتردد بفرك قاع قدمها وتحرك نحو ساقها بشكل بطيء كانت جالسه حينما قال لها من الأفضل ان يقوم بعمل مساج لساقها من الخلف فتحرك ناحية الخلف ونامت على جنبها فقام بأكمال مسح ساقيها من الأعلى للأسفل واستمر بذلك حتى ارتخت وبدات تنحني وتنام على بطنها حيث اصبح ظهرها ومؤخرتها امامه ينظر اليها وهو يمسح ساقها من الأعلى للأسفل حتى وصل لمنطقة الأفخاد وتجرأ ان يقوم ببمسح فخديها لثواني ثم يهبط لساقيها وهي تبدو كالنائمة
كرر الأمر لمرات واصبح يقوم بمسح افخادها ويحاول ان يدفع مع كل حركة فستانها للأاعلى ليبرز منظر افخادها الطرية والكبيرة وبطرف اصبعه كان يحاول ان يرفع الفستان بخفة لينظر اسفله الى كليوت امه ولم تشعر امه ان فستانها انكشف
كرر مسح قدميها وهو يحاول ان يفتح ساقيها كي يتوسع مجال الرؤية من بين افخادها كان زبه قد وقف من خلال ملابسه واضحاً وصلبا وكان بين كل حركة يحاول ان يضع زبه على ساق امه لثواني وهو يقوم بمسح ساقها فيهبط ببطء على فخديها وهو يمسح بيده ليستقر زبه المتنصب على فخد امه استمر كذلك لوقت حتى علم كيف يصل فكرة افضل بأن اصبح يقوم بتدليك اكتافها وهي نائمة على بطنها وهكذا اصبح يدفع زبه وهو يقوم بتدليكها على مؤخرتها لثواني ثم يرفع نفسه بسرعه ثم يكرر الأمر
حتى اصبح اكثر جرأة اصبح مع كل حركة ضغط بيديه على ظهرها واكتافها كان يصطدم بطيزها وكأنه ينكيها وهو نائمة
ثم يعود ليقوم بتدليك اكتافها من أعلى حيث يمكنه ان يلتصق بها بزبه الذي حرك رأسه بيديه ليجعله مستقيم ناحية طيزها
وزوجتي تتأوهه على المساج وتدعي انها لا تعلم ما يقوم بها ابنها وهي تدعي الأسترخاء
حتى رأيته قد الصق زبه وسط طيز امه ولوقت اطول هذه المرة لم يقم من فوقها وتوقف عن مساج اكتافها وظل على وضعيته وزبه فوق طيزها
وللحظة بدأ يحرك يده على ظهرها من جديد وهذه المرة كان زبه فوق طيزها لم يرفعه بل حركه مع حركة يديه على ظهرها واكتافها ان زوجتي تملكمخرة عريضة وفلقين كبيرتين طريتين
حينها رأيت زوجتي تتحرك من مكانها وهي تقول له شكرا
لكنه لم يرد ان يقوم من فوقها وهو يقوللها لابأس امي يمكنني ان اقوم بذلك حتى تشعري بألأتياح
لكنها رفعت جسدها واعتدلت وكان لازال زبه بارزاً وتخفي خلفها كي لا تراه وهي تنظر للأسفل وعينها تنظر من طرفها اليه ا والى مكان زبه الذي شعرت به
وكان ذلك قبل ان يسمعو صوت الباب الذي اتيت منه ويتوجه انبي الى المطبخ وتدعي زوجتي النوم
كنت اشعر بألأثارة لدرجة ان زبي سينفجر من ملابسي
بالليل حينما كنتا بغرفة النوم كان الوضع طبيعي والأحاديث عاديه حينما سألأتها هل تشعرين بتحسن الأن كنت مرهقة اليوم هل ساعد مساج ابنك على تخفيف الألم
بتوتر وتأتاه قال ممااا ....نعم ...لابأس
فقلت لها
لم اعلم انه يجيد المساج
قالت انها لم تشعر بألألم وتشعر بألأرتياح
فقلت لها رائع ربما تسمحين له ان يقوم بعمل مساج ل كان كان ذلك يشعرك بألأرتياح
فترردت وهي تنكر ذلك بقولها لا لابأس
كنت انام على جنب الفراش اتفحص جوالي وهي جالسه بالجنب الأخر ويبدو ان تفكيرها مشغول بما حدث اليوم
حينها قامت بتغير ملابسها لترتدي روب النوم وخلعت حمالات الصدر واستبدلت كليوتها
توجهت للحمام فقمت ورفعت كليوتها اتفحصة فوجته مبتل من الحديث عن ابنها يبدو انها ذهب تبرد على كسها المشعر
اطفئت نور الغرفة بعدها دخلت هي واستبقت بجانبي
بعد مضي وقت سمعت صوت الباب الخارجي فقامت زوجتي من مكانها وهي تعلم ان ابنها قد اتى من الخارج ظللت لفترة بالفراش وانا اسمع همسات صغيرة لما يدور بينهما بالصالة
قمت انظر من خلال باب الغرفة كانت زوجتي تقف وسط الممر وهي تسأله لم تأخر وهي يريد شيء يأكله وهو يقول لها لا
كانت زوجتي ترتدي روب نوم بلا حمالات لونها ابيض واعلم ان لون حلماتها كانت ظاهرة من خلال الروب وكان شق صدرها الكبير يفصل بين الكورتين الطريتين لصدرها الكبير الأبيض
لم يكن يبدو انهما يريدان ان ينتهي الحوار بينهما فكانت تسأله نفس السؤال مرتين وهو يجيبها وتسأله من جديد لكن بشكل اخر
وتسأله ان كان يريد تناول أي شيء يمكنها ان تعده له
لكنه قال شكرا
فقال لها اين ابي
فقالت له انه نائم تعلم اباك ينام مبكراً ولا يشعر بشيء
رد عليها بأبتسامه صغيرة وهو يتفحص جسدها نعم ا نابي ثقيل النوم
فسألها الن تنامي انت ايضا
قالت لا اشعر بالملل فرأيتك اتيت فظننت انك تود ان تتناول شيء
دار بينهما حوار صغير شعر انه قد اطال الوقوف بلا سبب حيث انتهى كل شيء يمكن قوله فقال لها سأذهب لغرفتي تصبحين على خير امي
فقالت له وانت ايضاً استحم قبل النوم وان ادرت شيء اخبرني
قال لها شكرا لك
وتوده الى غرفته وتوقفت هي تنظر اليه يبتعد عنها ثم عادت الى الغرفة حيث عدت وادعيت النوم فلم تهتم هي لوجودي او النظر الي
نهاية الجزء الثاني ...في حالة رغبة اكمال القصة ارجو الرد لعدم ترك القصة لكتابة غيرها قلة الردود تعني ردائة القصة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
قصتي تبدا بدحول ابني الجامعه وهو الأبن المدلل لأمة وكنت لا امانع بدلالها له لكن غيابة في المدينة للدراسة الجامعيه كانت لها اثر كبير على نظرته للحياة ومحاولته للبحث بأمور النساء والصور والأفلام وكنت اجد ذلك طبيعياً بفترة الشباب
زواجي كان طبيعيا كأي زواج اخر زوج يمتلك زوجتة ويغار عليها بشكل مبالغ
ولخمسة وعشرين سنة كان التطور بطيئاً فلم تكن البيئة تسمح بتغير نمط الحياة او التجارب
خلال العشر سنوات الأخيرة كان لها طعم اخر
فكما لدي ميول يثيرني كان لزوجتي امور ايضا تشعرها بالحياة
فأنا كثير التلصص عليها واحب ان انظر اليها بدون ان تعلم فرؤيتي لها عارية تختلف عن سرقة المنظر منها دون ان تعلم
وهي ترتدي الملابس او او اي امور خاصة بها كنساء
فأعتدت ان اضع كمرات تجسس ليس بغاية الشك بها لكن بغاية رؤية ما تقوم بها في وخلوتها
ومنها الأمور النسائية كحلق الأرجل والأبط وهي امور لا تحب النساء ان يراها بها احد بهذا الوضع
فقد كانت تقوم بتلك الأمور بالحمام او بالغرفة حينما لا اكون متواجدا وتغلق على نفسها الباب وبمرات عديدة تمارس اعادة السرية وتعلب بجسدها وتمتع نفسها فهو كانت لها شهوة جنسية كبيرة اكتشفت انها تطفئها ان لم اقوم بأطفائها بنفسي
ميول زوجتي هي التبرج واستعراض مفاتنها قد يكون في الظاهر عرض هذه المفاتن للنساء بالأفراح والمانسبات النسائية
لكنها تحب ان ترى نظرات الرجال لها بشكل ما لمحت ذلك ببعض تصرفاتها التي كانت ثير غضبي ان ينظر اليها احد
لكن لم تكن تعير اي احد اهتمام او تتقرب من اي احد انما كان ذلك يثير انوثتها كونها امرأة خاصة ان لها جسد تريد ان ترى اثارته بعين الغير والأمر مع الوقت وبالفترة الأخيرة اصبحت اتقبلة لدرجة انني ارغب اليه ايضاَ
تحول الأمر كان من خلال أبني الذي اصبح يعيش لوحدة الأن بالمدينة التي يدرس فيها بالجامعه وتواجده اصبح قليلاً واحيانا يغيب بسبب الدراسة والمذااكرة المستمرة
لمحت لمرات عينة وهو ينظر لأخته التي تصغرة وحتى لأمه مما جعلني اعالج الأمر بطريقتي خاصة انه بفترة حرجة فطلبت ان تتغطي امة زوجتي اثناء تواجه لكونه بفترة المراهقة
كذلك ان زيارته مؤقته كل نهاية الأسبوع وباقي الأسبوع يكون بالجامعه
حتى جاء فترة الأجازة للطلاب وانتهاء الأمتحانات الجامعيه
وكان الأجازة طويلة قضاها ابني بشكل طبيعي وسعادة وكان الجميع سعيد بوجوه معنا
وكان رجل يعتمد عليه بكل امور الحياة يلبي جميع متطلبات البيت
لكن بعد مرور اول اسبوع لاحظت من جديد نظراته لجسد امه وخاصة صدرها ورغم انها ترتدي ملابس تستر جسدها لكنها كانت كبيرة الحجم ومتدلية الصدر وذات جسد مثير احيانا اخجل من السير خلفها بالسوق لجسدها المثير والذي لفت الأنتباه
وفوق كل ذلك كنت اقول لنفسي انها امه وهو بالتاكيد لا ينظر
لها بنظرة مثيرة انما جسدها اثار غريزيته
وفي ذات ليلة كنت استعد للنوم وقد اطلت السهر بذلك اليوم لمتابعه ومبارة كورة بغرفتي حينما كانت زوجتي نائمة بجانبي وانا اتابع المبارة بغرفة النوم
اقفلت التلفاز واسندت رأٍسي للفراش رغبة للنوم مرت تقريباً نصف ساعة احاول فيها النوم اتقلب على جانبي
حينما سمعت صوت الباب يفتح ظننت زوجتي استيقظ من نومها وخرجت نظرت خلفي فكانت لازالت نائمة بجانبي وضعت راسي على المخدة من جديد ورأيت احد يدخل الغرفة ادعيت النوم لأرى من يكون
ولاحظت انه ابني كنت نائما مواجها للباب واعطي ظهري لزوجتي
حينما رايته يدخل الغرفة ويتحرك بحذر الى الناحية الأخرى من الغرفة حتى اصبحت لا اراه لكني كنت استطيع ان اراه من خلال المرأة التي وضعت بجانب المنام والخاصة لزوجتي
كنت انظر دون ان يلاحظ نظري له كنت اريد ان اعلم ما يفعل بالغرفة وسبب دخولة هكذا
وعلمت حينما رايته يتوجه ناحية امه النائمة ينظر اليها يبدو عليه التردد والخوف
لكنه تجرأ ليرفع عنه الغطاء لينظر اليها عن كثب وكانت زوجتي ترتدي ملابس تغطي كل جسدها فلا يمكن له رؤية شيء منها رغم ان مؤخرتها الكبيرة كانت توحي بالأثارة وهي تلتهم ملابسها وصدرها الذي نام على الفراش والمكور يدل على الطرواة ظل لفترة ينظر الى جسدها
ولمحت يداه تتحرك فوق بنطلونه الذي ظهر من خلال حجم زبه المثار لمنظر امه النائمة
الوضع رغم اني وددت ان اقوم لضربة اثارني وانا اراقبه ورغبتي بمعرفته ما يفعل جعلني انتظر لوقت اطول
كان يحاول رفع اي جزء من اطراف ثوبها لرفعه ليظهر اي شيء لكنه كان يغطي كل شيء دون جدوى
ظل لفترة حينما ابديت حركة صغيرة ارعبته وجعلته يخرج من الغرفة مسرعا
كان قضيبي منتصب ولا اعلم لماذا
هل اعجبني ما رايت
شعور غريب انتابني
باليوم التالي كانت زوجتي تبدل ملابسها
حينما قمت بمداعبتها
من الخلف والتصقت بمؤخرتها الطرية وكاني اتحرش بأمرة لا اعلمها
وهي تتغنج وتقول انها كبرت على هذه الحركات
وانا اقول لها انك مازلت مثيرة بهذا الجسد
ابعدتني عنها وذهبت لتشغل نفسها بأمور المنزل والطبخ وغيره
في ذلك اليوم كنت اراقب تحركات ابني وكان يحاول مساعدتها بالمطبخ وعينه تتفحص جسدها
وقد اعطيته منفس اكبر حينما كنت اراقب الوضع عن بعد بغرفة الجلوس وانا انظر اليهما قدر الأمكان من المطبخ
بالليل ادعيت النوم باكراً وبعد ساعات دخلت زوجتي الغرفة وبدأت اداعبها واحبرتها برغبتي برؤيتها ترتدي ملابس مثير واخترت ثوب مخصص يكشف سيقانها وصدرها
وانا اخبرها بذلك كنت اسئل نفسي هل تحاول اثارة ابنك
لكنني كنت اتصرف برغبة مثيرة تدللت زوجتي وقمت بنيكها نيكة سريغه لا تطفيء شهوتها انما مجرد مداعبة وادخال للزب بكسها بجولة سريعه
ذهبت للحمام واغتسلت وظللت نائم على الفراش وطلبت منه ان تنام بنفس الملابس المثيرة
وذهبنا للنوم
وانا احاول ان اقاوم تلك الليلة على ان يتكرر الأمر ويأتي ابني ليرى امه النائمة
وقد غفت عيني لبعض الوقت واستيقظت بصوت غريب جعلني افتح عيني ولا اعلم ان كنت نمت لوقت طويل لم ارفع رأسي لكني نظرت من خلال المرأة وبالفعل كان ابني قد رفع الغطاء عن امه وربما اثارة منظرها وهي نائمة بملابس تكشف جسدها
ولشدة االأثارة ولعلمة بنومي الثقيل وتجربته السابقه
فقد كان يمسك قضيبه الذي اخرجة من ملابسة كانت قضيبة براس كبير وهو يمسكة ويتدلى من يدية
وقد كان كثيف الشعر تغطي خصيتيه
وعينة بين التارة يغلقها ويفتحها لينظر لجسد امه
وقد تجرا ليرفع ثوب امه ليرى المزيد من لحمها الأبيض الطري
حتى سمعت تنهداته المتزايدة وقدف على كفية جمع كل مائة بيدية الذي رش يدية وانتشر على فخد امه وملابسها
وادخل قضيبة بملابسه وخرج من الغرفة
كانت تلك كانت امر مثير وجنوني ما يحدث
وكنت شريك باثارته حينما طلبت من زوجتي ارداء هذا الثوب المثير
اشعلت النور بجانب المنام لأنظر ناحية زوجتي النائمة وكان هناك بقعه على فخديها سميكة من مائة
مسحتها بيدي على طيزها وقد انتشر الماء على طيزها بالكامل واصبح يلمع من لزوجته كانت له رائخة قوبة توحي بشهوة الشباب
كان زبي هو الأخر يشعر بالأثارة فوضعته على مرخرتها وانا احاول ادخاله بكسها رفعت كليوتها من الجنب وقمت بدفع زبي وكان يدي مبتلة بماء ابني اللزج من على طيز زوجتي وبدون ان ادرك مسحته فوق زبي الذي اصبح لزجاً بماءه ودفتعه الى مؤخرتها وادختله بكسها وهي نائمة على جنبها
انتفضت زوجتي دون ان تفتح عينيها وساح كسها الذي امتزج بحرارة كسها ولبن ابني فوق زبي
جعل حركة زبي تكون ساخنة وسرعه جعلت المكان رطباً
مما جعلني اطلق ثورتي واصب مائي بكسها الذي اصبح يخرج من كسها
قمت بمسح كسها وهي منكهة لا تريد تغير وضعيتها وهي التي كانت تغتسل بعد كل جولة لكن هذه التجربة جعلتها تنام نوم عميق بعد هذه النيكة
قمت بمسح زبي بمنديل
ونمت وانا افكر بما حدث واشعر ان هذه الأثارة لم اشعر بها طوال حياتي
تجربة مثيرة ومجنونة على يد ابني
هل استمر بها ام اوقفها
انتظرت الليلة التالية رغم ان ابني بهذا اليوم لم يكن بالمنزل ويبدو انه خرج مع اصحابة وربما يعود بوقت متاخر ولم نرة طوال اليوم
لكنني جعلت زوجتي تلك الليلة تنام بلا كليوت وترتدي ملابس شفافىة تظهر حلماتها وشعر كسها من خلاله
كم شعرت بالأثارة لمجرد رؤيتها به وانا اتخيل ابني ما يفعل لو رأها به
انتظرت طويلاً لحدوث ذلك حتى زوجتي ذابت وهي تنتظر سهرة جنسية معي ونامت بعد غسلت كسها من مائها لشدة هيجانها الجنسي تترجا المعاشرة بعد المداعبة ولم يحدث ذلك
فشهوتي تنتظر امر مختلف تجعل قضيبي ينتصب
هذه المرة سأغير من طبيعه الأمر لأراقب الوضع بشكل افضل وكذلك لا يشعر بوجودي يكون لوحده مع امه
كان هناك علاقة ملابس بجانب الدولاب وهي المنطفة المظلمة بالغرفة بزاوية الغرفة اختبأت خلفها وكان الدولاب يغطي الرؤية وكان مناسباً لرؤية كل شيء خاصة انني سأكون مواجها لهم وابني ظهره ناحيتي وزوجتي وهو يواجه زوجتي
وما ان سمعت باب المنزل يففتح حتى علمت بقدومة وتوقعت دخوله باي لحظة بعد ما راه بالليلة السابقة
هذه المرة سيكون الأمر اكثر مثيرا بالنسبة له
وبالفعل كان جريئاً بدخولة هذه المرة وبنفس الوقت متعجباً لعدم وجودي بالغرفة لكنه يعلم انني انام بغرفة الجلوس ببعض الليالي التي اشااهد فيها مباريات الكورة
تردد للحظات
لكنه لم يرد ان يفوت عليه هذه اللحظات وتوجه ناحية امه ورفع الغطاء ليفاجأ بجسدها المثير الظاهر وشعر كسها وحلماتها البارزة من خلال الملابس
جلس لحظات ينظر لها حينما اخرج قضيبة وهو يحاول تحسس فخدها
واخذ يلعب بزبه بقوة يدعكة بسكل سريع
حتى رفع ملا بسها من الأسفل ليظهر كسها امامه انه يرى كس امه
اقترب ليشم رائحتة وهو جالس بقرب امه ويديه تدعك زبه بشكل اقوى
ويبدو ان الخوف انتزع منه ولم يعد يكترث ان شعرت به امه
اخرج صدرها الذي تدلى وحلماتها البنية الواقفة اثارته ليتحسس بها بطرف اصابغه
وقام بتحريك زبة اما وجهها وكانه يتخيلتها تمصة
لا اعلم بما يفكر ساعتها لكن قذف كمية كبيرة من مائة هذه المرة لم يحاول ان يجمعها بكفه
لكن صب مائة فوق صدرها وملابسها
وقد تبللت وسالت فوق صدرها وسقطت على الفراش
وكانه يريد ان يحاسب او يخبر امه بما فعل اما ان توبخه وتعاقبة بما حدث او ان يستمر
هذه المرة لم يخرج مباشرة من الغرفة لكنه اخذ احد كليوتها من سلة وضعت للملابس المتسخة ومسح بها زبة بالكامل وظل يدعكة ليخرج المزيد من منية على كليوتها
خرج من الغرفة حينما بقيت مكاني للحظات قبل ان الاحظ امر اذهلني ولم اعلم ماذا يدل
رأيت زوجتي النائمة على جنبها بعد خروج ابني من الغرفة تحرك يدها ناحية صدرها المتسخ بمني ابنها وكانها تمسحه
لا اعلم ان كانت حركة عفوية ام انها علمت بما فعله ابنها منذ لحظات وخيالاته عليها
هل اثارتها ام انها شعرت بشيء حول جسدها
كم اود ان اعلم ما يدور برأسها
كان لبنة قد غطى صدرها ورقبتها وملابسها
ويبدو انها شعرت بحرارته عليها لكن يديها لم تكونا تتحسا المكان وكأنها تتسائل عن ما هو الذي يغطي صدرها بل كانت تمسح مائه بكفها على صدرها كانها في محنة
حول صدرها ورقبتها وحول حلماتها التي كانت بارزة للخارج ومنتصبة
مرت دقائق قليلة بعد ذلك نهضت من نومها وجلست بخمول وتوجهت ناحية الحمام يبدو انها تريد ان تغتسل
خرجت من الغرفة كي لا تعلم بجودي وعدت بعد نصف ساعة مدعياً النوم
نمت بجانبها وهي بسبات عميق لاحظت انها قد غيرت ملابسها
كان ذلك اكثر الأمور اثارة
باليوم التالي رغبت ان ارى ماذا يمكن ان يحدث بفتح مجال اكبر
فأخبرت زوجتي اثناء الغذاء بوجود ابني انني مسافر اليوم وسأغيب ليوم على الأقل عن البيت ولن ابات الليلة لكني سأكون متواجد ومحاولة عدم الغياب اكثر
استقبلت زوجتي الأمر بشكل رحب وكذلك ابني الذي رأيت من خلال عينيه تلك النظرة الشهوانية التي كانت تتفقد امه وتتذكر ما فعله بالليلة الماضية
وقبل خروجي من المنزل قمت بوضع كمرة فوق الدولاب مخفيه خلق الصناديق المدسة والأدوات المتراكمة ووضعت انارة خفيه بجانب المنام كي تنير الفراش اثناء الليل
وكل ما علي هو الأنتظار
قمت بضبط الوقت بالكمرة لتقوم بالتسجيل الألكتروني
وهي كامرة مزودة بذاكرة تتسع لتسجيل ثمان ساعات متواصلة
في ذلك اليوم تهت خارج البيت وكاني طفل لا يعلم اين يذهب
استأجرت غرفة بفندق
وانتظرت هناك واشواك تقطع تفكيري
وساعات تمر ببطيء
لم يكسر الساعات الا النوم المتقطع بين كل فترة
ما ان حل النهار حتى توجهت الى البيت وكانت زوجتي بالمطبخ فلم تشعر بدخولي البيت دخلت الغرفة لأخذ الكمرة واتفرد بها لأرى ما يحدث
توجهت للدور الثاني حيث اجلس دائما لمشاهة المباريات وهي غرفة معزولة ولم اخبر احد بعودتي حتى فترة متأخرة كي يبدو انني قد سافرت لمكان بعيد
وعلى الشاشة الكبيرة اوصلت الكاميرة والسماعه الخاصة بالأذن لأسمع جيداً كل شيء
مرت تقريباً ساعة والغرفة خاوية
بعد ذلك رأيت زوجتي تحضر نفسها وتحلق شعر سيقانها فوق المنام وشعر ابطها وتنظف كسها وترتبه دون ان تحلقة بالكامل فهي تبقى المنطقة العلويه مرتبه
بعد ذلك توجهت للحمام وبعد قرابة 40 دقيقة خرجت مرة اخرى وهي بكامل اثارتها وجسدها المبتل يظهر تقسيمات جسدها المثير وطيرزها الكبيرة وصدرها نزعت عنها الفوطة وهي تجفف سيقانها وكسها بها
وتمسح صدرها وبعد ذلك جلست امام المرأة وهي عارية تمسح جسدها بمرطب للجسد
وتعطر ابطيها
هل هذه امور تقوم بها قبل نمها
انها لا تفعل كل ذلك بالمناسبات
ارتدت ملابس مثيرة تكشف صدرها ولا ترتدي ستيانه تحتها وخرجت من الغرفة
هل ستتجول بالبيت هكذا ؟
انها بالتأكيد تفكر بما افكر به ان تفعله
غابت لحوالي نصف ساعة
وعادت وهي تستعد للنوم جلست عند طرف المنام وهي تفك خيوط واربطة الفستان الذي ترتديه الذي لم يكن يغطي جسدها بالكامل وحينما تجلس كان يكشف سيقانها
قامت بخلعه عن جسدها وكان النور مازال مضاء
تعرت بالكامل ولم يبقى عليها سوى الكليوت الذي قامت بخلعه هو الأخر ورمته بجانب المنام
ودخلت اسفل الفراش متعرية لا يغطي جسدها سوى غطاء الفراش وتركت النور مضاء
رأيتها تتقلب بالمنام لا يبدو انها تنوي النوم ظلت لساعه على هذا الحال حينما تقوم بفتح الغطاء عنها تكشف نصف جسدها وتنظر للسقف
واحيانا تنام على جانبها
حتى سمعت صوت حركة الباب قامت بتغطية جسدها ووجها مكشوف ونامت على جانبها
هل هذا ما كانت تنتظر قدمة وبالفعل دخل ابني الغرفة كالليالي السابقة وهذه المرة لم اكن موجود لأشعره بالخوف او التردد
هو لوحده وامه
كان يرتدي شورت قصير كان زبة يتحرك من خلاله يبدو انه كان يداعب زبة قبل الدخول عليها
جلس ينظر لامة قبل ان يرفع عنها الغطاء ليفاجأ بأنها عارية تماما
انه ينظر لجسد زوجتي العاري
انه ينظر لأمه عارية امامه
توجه للناحية الأخرى بعد ان سحب الغطاء بالكامل عنها حتى اطراف قميها
واصبح ينظر الى طيزها من الخلف
بدا بوضع اصبع فوق مكوتها بلطف
وحينما وجد عدم استجابة اطال الحركة من جديد ووضعها يدة عليها وفتح طيزها ليظهر خرم طيزها الأسمر ويفتح الفلقتين الطريتين بيده
ثم يتركها اخرج زبة واخذ يحركة وهو ينظر لأمة وضع انفه بين فلقتي كسها كي يشم كسها وقد استثار ووقف زبة كالحجر من المنظر ومن الروائح
بتردد قام بوضع راس زبه فوق طيزها الطرية لمسات متتالية وقصيرة
قرر ان ينام بجانبها ليضع حضنه فوق طيزها برفق
وضعه بين فخديها برفق وقد لمحت انها سمحت له بفتح ساقيها قليلاً كي يمكنه ادخاله ليحك بين شفرتي كسها
ظل على هذا الوضع دون حراك
حينما تحركت زوجتي للأمام لتبتعد عنه وتخرج زبه بعيدا عنها
ظل يراقبها حتى تحركت من جديد ونامت على ظهرها ليتدلى صدرها الكبير بين الجانبين كانت حلمتها الكبيرة
مثيرة وصدرها الطري امسك بطرف اصابعه طرف ثدييها يرفعه برفق وهو يحرك زبة مراراً من الأثارة
ثم قام لينظر الى كسها واخذا يفتح ساقها برفق حتى انكسف كسها بالكامل واشفار كسها الأحمر
ويبدو ان النظر كان مثيراً للغاية عليه فرأيته يمسك برأس زبة وكانه يحاول منعه من القذف فقذف بيديه لكن من قوة القذف تناثرت من خلال اصابعه وصبت على اشفار كس امه
اخذ كليوتها من الأرض وبدأ يمسح مائة بكليوتها كالليلة السابقة هو يريد منها ان ترى ذلك وهذا ما جعله يتجرأ اكثر كونها لم تتكلم عن الأمر من قبل وربما ظن انها اعتقدت انه مني
لذلك اراد ان يكرر الأمر ليثبت لنها انني غير موجود هذه المرة وهذا الأمر صادر منه
مازال قضيبة منتصباً بعد تلك الصبة الكبيرة
وجه زبه من جديد ناحية امه واقترب من وجهها
وهو يرفعع للأعلى ليضع خصيته بالقرب من وجهها وشفتيها
امسك بصدر امه بقوة يحركة بيديه غير مكترث لأيقاظها
وهو يدعك بقوة من جديد حتى قدف من جديد كمية اخرى وقعت على صدرها وغطته بالكامل وسالت على رقبتها
وما تبقى على رس زبة وضعه على شفتيها المغلقة والنائمة يمسحها برفق
وربما حديثي عن نومها الثقيل امامه اعطاه الجرئة اكبر
اخرج موبيله ليلتقط صور لأمه وهي نائمة وصور قريبة لكسها وصدرها
ولزبه على وجهها
خرج من الغلرفة بعد ان اكتفى مما فعل
وظلت زوجتي دقائق تدعي النوم وبعد ذلك رفعت جسدها واسندت رأسها للخلف واخذت تتحسس المني على صدرها وتلعق اصابعها من المحنة وتضع المني على كسها وتمسح ما صبة فوقه على كسها وتدخله بأصبعها تمارس العادة بماء ابنها
وتعلق اصابعها
ولسانها يلحس اثدائها
لقد اصابتها المحنة على زب ابنها
لم اتصور ان يحدث ذلك وان تثار زوجتي على ابني بهذا الشكل
هذا المنظر يفوق كل شهواتي ورغباتي الجنسية بالحياة
بعد ان انتهت توجهت للحمام لتغتسل
وبعد عودتها اردت ملابسها ولم ترتدي تحته اي شيء لكنها رفعت الكليوت المبلل بمائة ووضعت على وجهها تشمه وتلعق بلسانها
ونامت على بطنها وهي تضع يديها بين فخديها وانا ارى اصابعها تدخل بكسها من المحنة والكليوت بجانب رأسها تشمة وهي تلعب بكسها حتى تكهرب جسدها من المحنة وارتعش جسدها من الأثارة
توقفت عن الحركة وهي نائمة على بطنها وغابت بسبات عميق لم تقم من وضعيتها لساعات حتى توقف التسجيل
اصبح شهوتي اكبر بعد ما حدث واصبحت ارغب بالمزيد
لم انظر الى العلاقة المحرمة ولم انظر كونه ابني وهي زوجتي وامة بنفس الوقت
كل تلك الأمور زادت من شهوتي
وانتصاب زبي الذي تخذر طوال هذه السنوات من الروتين الجنسي
نهاية الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
مرت ايام تصرفات زوجتي تجاه ابني مختلفه اصبحت تنظر اليه بنظرة شهواني دون ان يرى نظارتها اليه كذلك ابني الذي كان ينتظر حدوث امر كبير خلف تهوره ومافعله ان تعلمزوجتي بما فعل لكنها كانت تتصرف بشكل عادي حتى شعر بالأرتياح ان الأمر قد سار على مايرام فلحظات الشهوة فقد فيها حذره
اصبحت زوجتي تهتم بنفسها بوجود ابنها ولاتمانع من بروز ثديها امامه حيث بدا الأمر طبيعيا لأنها كانت ترتدي من قبل ملابس كاشفه لكنها هذه المرة تعلم ان ابنها يحب النظر الى صدرها فأًبحت تراقب نظراته ويبدو انها تشعر بألأثارة
في احد الأيام كانت زوجتي تنام على الأرض تشاهد التلفاز والمكان كانت اضائته خافته كنت اجلس بالغرفة الصغيرة حينما كانت زوجتي بغرفة الجلوس تشاهد التلفاز تنام على مفرش ووساده على رأسها حينما دخل عليها ابنها وجلس على الكنب ينظر لأمه من الأعلى وهي نائمه
دار بينها حديث ربما حول المسلسل بالتلفيزون حينما اعتدلت امه لتجلس وهي تحك رقبتها وكتفها فسألها ابنها ان كانت على مايرام
فقالت له ان رقبتها تؤلمها منذ الصباح
فقال لها هل تريدين ان اعمل لك مساجد للأكتاف والرقبة
قالت لا انه امر بسيط وتحتاج للراحه
نزل ابني من فوق الكنب وجلس بجانب امه وهو يقوم بمسحيده فوق اكتاف امه من الخلف فأستجابت له وجلس خلفها يقوم بعمل مساج على اكتافها فأغمضت امه عينيها وهو يقوم بمسح يده على رقبتها واكتافها وهي تشعر بأرتياح
حينها تدخلت ان ومررت بجانبهم وكان الوضع طبيعي رغم نظرات ابني المتفاجئة كانت زوجتي ترتدي ملابس مفتوحه الرقبة وكان خط صدرها واضح وكبير يخرج منه وكان ابني فوقها مباشرة والنظر بالنسبة له مثير لا يمكنه سوى انه ينظر اليه بين كل فترة
حينما جلست بالمقعد الثاني وجلست عكس جلوسهم ونمت على جنبي اشاهد التلفاز وقد اكمل هو المساج لأمه مر وقت قصير شعر فيها انني لا انظر ناحيتهم فأكمل هومساجه هذه المرة رفع جسده حيث اصبح واقف على ركبتيه كنت ارى انعكاسهم من خلال زجاج الدولاب بدأ بمسح يد من فوق لأسفل ومن جنب وكان جسده يتحرك وهو يحاول ان يلتصق بأمه دون ان يتمكن او تشعر به
حتى لاحظت ان قضيبه برز من ملابسه وهو يحاول ان يدفعه على ظهر امه مع كل حركة يقوم بها
وضعت جوالي بالشاحن بالغرفة وقد وضعته على موضع التصوير ببرنامج مخفي لا يظهر الجوال بحالة التسجيل بل يظهر انه مغلق
تركت الغرفة وتركته لوحدهم وعدت بعد نصف ساعه وما ان دخلت المنزل حتى شعر ان الأجواء كانت غير طبيعيه فأمه كانت تعتدل بجلستها وهو ابتعد عنها قبل دخول للغرفة يبدو انه توجه للمطبخ
تصرفت بشكل طبيعي على ان ادعي انني لم ارى توتر زوجتي او وجود أي شي غريب
وجلست معها بالغرفة حينما نامت هي على الأرض تأخذ قيلوله
بعد لحظات خرج ابني من البيت واخذت انا الهاتف الجوال وذهبت به الى غرفة النوم
وقمت بتشغيل الفيدو
يبدأ العرض بعد دقائق من خروجي من الغرفة حيث استمر ابني بفرك اكتاف امه ثم دار بينهما حديث واخبرها انه يريد ان يقوم بعمل مساجد لقدمها ايضاً ولم يتردد بفرك قاع قدمها وتحرك نحو ساقها بشكل بطيء كانت جالسه حينما قال لها من الأفضل ان يقوم بعمل مساج لساقها من الخلف فتحرك ناحية الخلف ونامت على جنبها فقام بأكمال مسح ساقيها من الأعلى للأسفل واستمر بذلك حتى ارتخت وبدات تنحني وتنام على بطنها حيث اصبح ظهرها ومؤخرتها امامه ينظر اليها وهو يمسح ساقها من الأعلى للأسفل حتى وصل لمنطقة الأفخاد وتجرأ ان يقوم ببمسح فخديها لثواني ثم يهبط لساقيها وهي تبدو كالنائمة
كرر الأمر لمرات واصبح يقوم بمسح افخادها ويحاول ان يدفع مع كل حركة فستانها للأاعلى ليبرز منظر افخادها الطرية والكبيرة وبطرف اصبعه كان يحاول ان يرفع الفستان بخفة لينظر اسفله الى كليوت امه ولم تشعر امه ان فستانها انكشف
كرر مسح قدميها وهو يحاول ان يفتح ساقيها كي يتوسع مجال الرؤية من بين افخادها كان زبه قد وقف من خلال ملابسه واضحاً وصلبا وكان بين كل حركة يحاول ان يضع زبه على ساق امه لثواني وهو يقوم بمسح ساقها فيهبط ببطء على فخديها وهو يمسح بيده ليستقر زبه المتنصب على فخد امه استمر كذلك لوقت حتى علم كيف يصل فكرة افضل بأن اصبح يقوم بتدليك اكتافها وهي نائمة على بطنها وهكذا اصبح يدفع زبه وهو يقوم بتدليكها على مؤخرتها لثواني ثم يرفع نفسه بسرعه ثم يكرر الأمر
حتى اصبح اكثر جرأة اصبح مع كل حركة ضغط بيديه على ظهرها واكتافها كان يصطدم بطيزها وكأنه ينكيها وهو نائمة
ثم يعود ليقوم بتدليك اكتافها من أعلى حيث يمكنه ان يلتصق بها بزبه الذي حرك رأسه بيديه ليجعله مستقيم ناحية طيزها
وزوجتي تتأوهه على المساج وتدعي انها لا تعلم ما يقوم بها ابنها وهي تدعي الأسترخاء
حتى رأيته قد الصق زبه وسط طيز امه ولوقت اطول هذه المرة لم يقم من فوقها وتوقف عن مساج اكتافها وظل على وضعيته وزبه فوق طيزها
وللحظة بدأ يحرك يده على ظهرها من جديد وهذه المرة كان زبه فوق طيزها لم يرفعه بل حركه مع حركة يديه على ظهرها واكتافها ان زوجتي تملكمخرة عريضة وفلقين كبيرتين طريتين
حينها رأيت زوجتي تتحرك من مكانها وهي تقول له شكرا
لكنه لم يرد ان يقوم من فوقها وهو يقوللها لابأس امي يمكنني ان اقوم بذلك حتى تشعري بألأتياح
لكنها رفعت جسدها واعتدلت وكان لازال زبه بارزاً وتخفي خلفها كي لا تراه وهي تنظر للأسفل وعينها تنظر من طرفها اليه ا والى مكان زبه الذي شعرت به
وكان ذلك قبل ان يسمعو صوت الباب الذي اتيت منه ويتوجه انبي الى المطبخ وتدعي زوجتي النوم
كنت اشعر بألأثارة لدرجة ان زبي سينفجر من ملابسي
بالليل حينما كنتا بغرفة النوم كان الوضع طبيعي والأحاديث عاديه حينما سألأتها هل تشعرين بتحسن الأن كنت مرهقة اليوم هل ساعد مساج ابنك على تخفيف الألم
بتوتر وتأتاه قال ممااا ....نعم ...لابأس
فقلت لها
لم اعلم انه يجيد المساج
قالت انها لم تشعر بألألم وتشعر بألأرتياح
فقلت لها رائع ربما تسمحين له ان يقوم بعمل مساج ل كان كان ذلك يشعرك بألأرتياح
فترردت وهي تنكر ذلك بقولها لا لابأس
كنت انام على جنب الفراش اتفحص جوالي وهي جالسه بالجنب الأخر ويبدو ان تفكيرها مشغول بما حدث اليوم
حينها قامت بتغير ملابسها لترتدي روب النوم وخلعت حمالات الصدر واستبدلت كليوتها
توجهت للحمام فقمت ورفعت كليوتها اتفحصة فوجته مبتل من الحديث عن ابنها يبدو انها ذهب تبرد على كسها المشعر
اطفئت نور الغرفة بعدها دخلت هي واستبقت بجانبي
بعد مضي وقت سمعت صوت الباب الخارجي فقامت زوجتي من مكانها وهي تعلم ان ابنها قد اتى من الخارج ظللت لفترة بالفراش وانا اسمع همسات صغيرة لما يدور بينهما بالصالة
قمت انظر من خلال باب الغرفة كانت زوجتي تقف وسط الممر وهي تسأله لم تأخر وهي يريد شيء يأكله وهو يقول لها لا
كانت زوجتي ترتدي روب نوم بلا حمالات لونها ابيض واعلم ان لون حلماتها كانت ظاهرة من خلال الروب وكان شق صدرها الكبير يفصل بين الكورتين الطريتين لصدرها الكبير الأبيض
لم يكن يبدو انهما يريدان ان ينتهي الحوار بينهما فكانت تسأله نفس السؤال مرتين وهو يجيبها وتسأله من جديد لكن بشكل اخر
وتسأله ان كان يريد تناول أي شيء يمكنها ان تعده له
لكنه قال شكرا
فقال لها اين ابي
فقالت له انه نائم تعلم اباك ينام مبكراً ولا يشعر بشيء
رد عليها بأبتسامه صغيرة وهو يتفحص جسدها نعم ا نابي ثقيل النوم
فسألها الن تنامي انت ايضا
قالت لا اشعر بالملل فرأيتك اتيت فظننت انك تود ان تتناول شيء
دار بينهما حوار صغير شعر انه قد اطال الوقوف بلا سبب حيث انتهى كل شيء يمكن قوله فقال لها سأذهب لغرفتي تصبحين على خير امي
فقالت له وانت ايضاً استحم قبل النوم وان ادرت شيء اخبرني
قال لها شكرا لك
وتوده الى غرفته وتوقفت هي تنظر اليه يبتعد عنها ثم عادت الى الغرفة حيث عدت وادعيت النوم فلم تهتم هي لوجودي او النظر الي
نهاية الجزء الثاني ...في حالة رغبة اكمال القصة ارجو الرد لعدم ترك القصة لكتابة غيرها قلة الردود تعني ردائة القصة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ