دخول

عرض كامل الموضوع : ريم وحسام إبن الجيران " الحلقة التالتة "


Zobry Gamd
07-27-2015, 11:18 PM
دى سلسلة قصص
بتحكـى فيهـا ريـم مغـامرتهـا مـع الجنـس
النهاردة هنحكـى فى الحلقة التالته
عن مغامرة ريم وحسام إبن الجيران

ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142) الأولى
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=98946
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142) التانية
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142


أنـا مـروان
مـن المنصـورة
[email protected]
/ />

عرفنا الحلقة الأولى علاقة ريم بعمها يوسف
والحلقة التانية ريم وعلاقتها بالممرضه فادية

وده جزء مكمل للحلقة التاني وهو الدبلة والدكتورة هبه

ضحكت الدكتوره وهى تطبطب على وتقول .. ما تخافيش حا نلبسك الدبله .. فقلت
مستفسره .. دبله أيه اللى بتتلبس على سرير الكشف .. فى هذه اللحظه .. كانت
أبله فاديه قد أتمت غلق الباب ..وأقتربت وهى تقول للدكتوره .. لبسينى الدبله أنا
الاول .. علشان تطمن ريم وتعرف أنها حاجه بسيطه .. وجلست بجوارى على
السرير وبسرعه خلعت الكيلوت وهى تفتح فخذاها بيديها وهى تضحك بميوعه ..
أمسكت الدكتوره بماكينه كالتى تثقب الاذن عند محلات الصياغ لتركيب الحلق للفتيات
وأمسكت بأعلى كس أبله فاديه بأصبعها وضغطت عليه .. فرايت بعض نقط الدم ..
وبدأت فى تركيب حلقه معدنيه تشبه الدبله فى مكان نقطه الدم .. فكانت عباره عن
دبله معلقه فى أعلى شفرات كس أبله فاديه .. ثم قامت برش ماده مطهره وهى تقول
لآبله فاديه مبروك .. لم تظهر أى علامات ألم على أبله فاديه .. مما شجعنى
وطمئننى .. فخلعت لباسى وفتحت فخذى .. وقامت الدكتوره بتركيب الدبله فى كسى
كما فعلت مع ابله فاديه .. وبعد أن طهرت الجرح .. أقتربت من كسى بفمها وباسته
وهى تقول لى مبروك ... وهى تنظر لى نظره هايجه .. وقالت .. يابختك يافاديه ..
البنت تتاكل أكل ... وهكذا تزوجت من أبله فاديه .. وكنا ننام مع بعضنا تقريبا كل يوم
ونمارس ما يمارسه الازواج ولكن بشكل تانى .. لكن أنا فى الحقيقه كنت بأحب
الرجاله وبأموت فى نظراتهم ولمساتهم .. كنت عاوزه أن الرجاله يمشوا عريانيين ..
علشان ألعب فى أزبارهم زى ما بأعمل مع عمويوسف .. وكنت بأتمنى أدخل ازبارهم
فى كسى .. كلهم .. كلهم .. مافيش راجل الا لما أدفس زبه فى كسى .. أشبع نيك
وأطفى شهوتهم اللى ماليه عيونهم لما يشوفونى وتقع عيونهم على بزازى المنفوخه
اللى كل يوم تكبر عن اليوم اللى قبله ..

بداية المغـامرة مع حسـام إبن الجيران
والحلقة دى هتتقسم على جزئين
القصص جامده فششششخ هتتمتع وهتعيشها انت مع ريم

تعالو نشوف ريم هتقولنا ايه النهارده

كان فى الشقه اللى قصادنا فى الناحيه التانيه من الزقاق بتاعنا .. طنط علياء وجوزها
وأبنهم حسام ,, ومن ضيق الزقاق كانت البلكونات قريبه من بعضها خالص .. لدرجه
اننا نشوف الصاله بتاعهم وهما يشوفوا الصاله بتاعتنا كأننا شقه واحده طالما شيش
البلكونات مفتوح .. وعلى فكره كانت الشيشات مفتوحه طول النهار من الحر .. كان
حسام طالب فى كليه الفنون زى ما كان بيقول .. علشان هوا بيحب الرسم .. ودايما
كا ن حسام ماشى فى الشقه لابس مايوه صغير جدا .. بس .. وكان جسمه رياضى
يجنن .. كنت أتأمله وهومشغول بالرسم .. وكان هو مش واخد باله على أعتبار أنى
صغيره .. كنت مضايقه من أنه متجاهلنى .. او مش شايفنى .. وقررت احسسه بيا
.. كان لما يقرب من سور بلكونتهم ,,أترمى على سور بكلكونتنا كأنى بأبص على
الشارع وأضغط بزازى بأيدى اللى مكتفاهم تحتهم .. ويخرجوا كلهم من تدويره
الفستان .. مره فى مره .. حسيت بأنه وقع .. عيونه كانت بتتعلق ببزازى وباحس
بأنه بيغلى من جوه .. عجبتنى اللعبه دى .. وبدأت أقلع الفستان وأتمشى بالستيان
والكيلوت فى الصاله كأنى مش حاسه بأنه بيراقبنى .. كانت عينى تلمح المايوه وهو
بيتنفخ من قدام .. وكأنه حاطط حبه بطاطس كبيره بين فخاده... وبدء يحاول يلفت
أنتباهى اليه بأنه يخبط حاجات على الارض او يفتعل دوشه علشان أبص عليه .. كنت
أعمل نفسى أتفاجئت وأجرى البس فستانى بسرعه الا أيه أنكسفت ... وهويحاول أنه
يكلمنى بأى شكل .. الممهم علقته .. وبدأت أجننه .. ومن جنانه كان يفضل يدلك زبه
وهو مش حاسس أنى شايفاه ..لدرجه مره من المرات كان زبه واقف لفوق جامد
لدرجه أنى شوفت راسه خارجه من ورا الاستك منفوخه حمرااااااا مدوره شكلها يخبل
.. ساعتها ما أقدرتش أمسك نفسى من الهيجان .. كان هو جوه صالتهم وأنا جوه
صالتنا .. ما يشوفناش حد خالص .. أحنا نشوف بعض بس .. ومن شده هيجانى ..
شاورت له بأيدى لتحت يعنى نزل المايوه ...بص لى بتردد الاول وكأنه مش فاهم أو
مش مصدق طلبى .. وكرر على الاشاره بأيده يستفسر .. شاورت له براسى معناها
ايوه .. المجنون .. عملها.. ونزل المايوه لحد ما سقط على الارض .. ووقف عريان
خالص .. كان شكله يجنن .. حطيت أيدى على بقى وشهقت من المفاجأه .. وأيدى
التانيه مسكت بيها كسى ألحق الشلال اللى كان بيخر منه ....


وقف حسام عريان قدامى .. وأنا بأترعش من الهيجان والنشوه وكان نفسى أكون
قريبه منه علشان أبوس كل حته فى جسمه الجميل ده .. كان زبه الواقف كأنه رمح
خارج من بين فخاده يطير العقل .. نزلت على ركبى على الارض وأيدى محشوره بين
فخادى بتضغط على كسى علشان يوقف الشلال اللى نازل منه .. شاروت لحسام ..
يعنى لف .. بدء يدور حول نفسه يستعرض جسمه الرشيق لى .. كانت طيازه روعه
.. روعه .. تتاكل اكل .. فلقتين طيزه مقببه لامعه مشدوده .. عاوزه شفايفى
تمسحها .. وتقطعها بوس وتحسيس .. بدء حسام يهيج على منظرى .. فأمسك زبه
يدلكه وهو بيشاور لى .. أقلعى انت كمان .. كنت منتظره طلبه منى .. فخلعت
الكيلوت بسرعه .. سمعت شهقته .. وبدء يعصر زبه بعنف .. لدرجه أن راس زبه
كانت بلون الدم .. وبحجم الخوجه المتوسطه .. بتلمع بشكل يجنن .. وبدأت أدور
حولين نفسى وان أبص عليه من خلف كتافى اشوف تأثير منظر طيازى عليه .. كان
بيتحرك كالمجنون .. بيدور على حاجه .. لغايه ما لقيته ييلف ورقه ويكورها ويرميها
عندى .. مسكت الورقه وفتحتها لقيتها ملفوفه فى حته شيكولاته بحجم رأس زبه كده
.. ومسكت الورقه أقرأها .. كان بيطلب نمره التليفون .. أكلت حته من الشيكولاته
ولفيت بالباقى الورقه فيها نمره تليفونى .. بمجرد ما وصلته الورقه .. أمسك
بالتليفون .. وطلبنى .. ألوه .. مين .. أنا .. بدلع .. أنت مين .. انا المجنون
حسام .. عاوز أيه يامجنون .. عاوزك .. عاوزنى تعمل بيا أيه .. أعمل ايه .. دا
أنا حا أعمل عمايل تجننك وتولعك وتريحك .. وأكمل كلامه .. ممكن تقلعى السوتيان
كمان .. وضعت سماعه التليفون .. رفعت أيدى انزل حمالات السوتيان .. وسحبتها
ورميتها على الارض .. نزلت بزازى الثقيله تهتز على صدرى .. رغم ان سماعه
التليفون كانت بعيده عن ودانى ألا أنى سمعت أهه وشهقه من حسام تدوب الحجر ..
وهو بيعصر المسكين زبه ..رفعت سماعه التليفون على ودنى .. وأنا بأقوله .. ايه
رأيك .. جنان جنان جنان يخبلوا .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى .. حرام عليكى
.. وجسمه بيهتز وصوته مش خارج منه تقريبا .. فضلت الف حولين نفسى بالراحه
.. علشان يشوف جسمى من كل ناحيه .. وهو بيتكلم بصوت واطى تقريبا نص كلامه
مش مفهوم .. كانت أيدى بتدلك كسى وأيده بتعصر زبه .. اترمى على الفوتيه وراه
.. وجسمه يتمايل يمين وشمال .. وزبه بيدفع دفعات من لبنه .. تقريبا نزلت على
الناس فى الشارع من قوه اندفاعها .. وخمدت حركته .. من منظره اللى يجنن ..
كسى كمان بدء يدفق شهوتى ولبنى .. أتغرقت ايدى .. وسالت مائى على فخادى ..
لتبلل الارض تحتى .. عصرت أيدى بفخادى .. ونزلت على الارض من النشوه ..
كنا نسمع صوت أنفاسنا العاليه والنهجان من سماعه التليفون .. لا كلام .. دقائق
قليله .. بدء حسام يسترد وعيه .. وسمعته بيقول .. مش ممكن حلاوتك دى .. كل
حته فيكى عاوزه شاعر يكتب فيها شعر .. اسعدنى كلامه .. ولم أرد .. عاوز اشوفك
وأأقابلك بره .. عندى كلام كثير عاوز أقوله لك .. لا .. كلام من النوعيه دى ..
أنت خطر .. ضحك وهو يقول أنا اللى خطر .. ده أنت اللى مدمره .. تأخدى العقل ..
بأتكلم جد.. ممكن نتقابل ونتمشى شويه بالعربيه .. مش راح أأخرك .. يلا بقى
بلاش تقل بنات كده .. لم أكن فى حاله تسمح بالرفض .. كنت أتمنى ان أجلس جنبه
فى سيارته من زمان .. وأتفقنا على ميعاد والمكان الذى ينتظرنى فيه ........
لبست بنطلون جينز ضيق أشترته لى ابله فاديه .. كان ماسك على فخادى وكسى
وطيازى بشكل جامد قوى .. كانت ابله فاديه بتهيج على لما تشوفنى لابساه .. فما
بالكم بحسام .. ولبست بادى أسود بيعصر بزازى عصر .. مش عارفه هو اللى
بيعصر بزازى ولا بزازى الا عاوزه تقطعه من أنتفاخها فيه .. مشيت فى الشارع ..
كنت حاسه بحاله هياج كامله فى الشارع من كل الرجاله .. حتى عم صبرى الراجل
العجوز قوى كان بيبحلق فيا وأيده بتمسح بين فخاده .. أما نظرات الستات فكانت بها
كثير من الغيره والضيق .. وجدت حسام فى أنتظارى .. قال لى اركبى بسرعه ..
فاندفعت بسرعه لآجلس بجواره وهو يقول .. حرام عليكى جننتى الناس .. فيه كده
.. وكانت عيناه مغروسه فى صدرى تأكل بزازى .. صرخت فيه بص قدامـك .. بص
قدامـك .. فتنبه أنه يقود السياره .. وأنا أسمع لعنات الناس وسبابهم له من طريقه
قيادته .. كان كاالاعمى لا يرى الطريق .. شعرت بزهو وسعاده .. عندما خلا الطريق
من الناس عند نهايه منطقتنا .. وقف بسيارته على جانب الطريق وأمسك بيدى وهو
ينظر فى عينى بعيناه اللامعه . وأبتسامته تملا شفتاه .. ويقول ازيك .. أخيرا أنت
معايا .. وبطرف عينى نظرت الى ما بين فخذيه .. كان الانتفاخ واضح جدا .. فزبه
منتفخ ومتصلب .. مما كان يعوق حركته فى التمايل نحوى .. قال بصوته المنخفض
ونهجانه الواضح .. ممكن نروح نقعد فى حته هاديه شويه .. أشرت برأسى علامه
الموافقه . وأنا أقول .. زى ما أنت عاوز .. ورميت يدى على فخده أمسحهم ..
واقترب من أنتفاخ زبه ببطئ .. حتى لمست زبه فعصرته .. أنتفض وشهق .. ومد
يده هو أيضا ليقفش بزى بكفه ويعصره .. ارتعشت وتأوهت وتمايلت هياجا ودلالا..
أدار محرك السياره وأنطلق بسرعه لنذهب الى المكان الهادى

كان حسام بيسوق السياره بسرعه كأنه مستعجل وصوله لمكانه الهادى .. وأنا أيدى
لسه بتمسح الانتفاخ بين فخاده .. كان الانتفاخ بيزيد .. وحسام بيتمايل من المتعه ..
دقائق ووصلنا عند بوابه موقف سيارات .. بص علينا الحارس براسه من الكشك وهو
بيقول لحسام .. زياره ولا أنتظار ؟ رد حسام .. أنتظار .. خرج الحارس من الكشك
وهو بيفرك ايديه فى بعضهم وبيقول لحسام .. أوامر الباشا .. فدس حسام فى يده
ورقه نقديه .. فحصها الحارس وبدأت على وجهه علامات الرضا .. وهو يقول
الانتظار يمين فى يمين .. سلك حسام الطريق كما دله الحارس .. لندخل فى مكان
مستطيل غير متسع مرصوصه فيه عده سيارات .. ركن حسام بين سيارتين منهم ..
خرجت رؤوس تستطلع الوافد.. كان بكل سياره فتيات ورجال .. كانت بالسياره التى
على اليمين شاب وفتاه .. كانت الفتاه مفتوحه البلوزه وبزازها خارجه منها .,اعلان
هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تشاهد عرب نار اكتب على جوجل عرب
نار,. لما أطمئنوا بأننا مثلهم .. عادو لما كانوا يفعلوا فمال الشاب على بزازها
يرضعهم وهى تدلك رأسه وتمسح شعره .. أما السياره التى كانت على اليسار فكانوا
رجل وامرأه فوق الثلاثين .. كانو ا يجلسوا فى المقعد الخلفى الرجل يجلس والمرأه
تجلس على افخاده وصدرها شبه عارى .. بدأت المراه تتطمئن وتعاود الصعود
والهبوط وهى تتأوه وتصرخ .. كان صوتها مسموعا لنا رغم الزجاج المغلق ... كانت
تقول كلمات من نوعيه أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح ... جامد .. جامد
.. كمان .. كمان ... حسيت أنى هجت .. وبصيت لحسام كان أشد منى هياجا ..
لمست شفايفه السخنه بصباعى وقربت منه بشفايفى .. والتصقت شفاهنا .. كان
بيمص شفايفى مص .. رغم ان دى أول مره ابوس حد بجد كده .. او بمعنى تانى
ابوس راجل هايج بالشكل ده .. الا اننى كنت كأنى متدربه على البوس وانا لسه فى
اللفه ... البوس هيجنا اكثر .. مديت ايدى ادلك زبه .. رفع ايدى وفتح البنطلون
أندفع زبه للخارج كأنه عفريت بيخرج من القمقم .. كان منتصب لفوق بشده .. يهتز
مع دقات قلبه السريعه .. أمسك بايدى ورجعها تانى مسكنى زبه .. قبضت عليه بقوه
أعصره وأمسح بايدى عليه اكتشف حجمه وصلابته .. كان ممتازا فى الاثنين .. كبير
وناشف حديد ... حسيت بأيده بترفع البدى بتاعى لفوق بزازى .. ومد ايده مسك
بزى الشمال يخرجه من السوتيان ومال عليه .. ودس حلماتى فى فمه .. وكان يمص
بتلذذ .. واسنانه تعضعض فيهم برقه ونعومه .. أتجننت .. أزدادت قوه يدى بالضغط
على زبه .. فزادنى مصا ودغدغه .. حتى أتتنى الرعشه وقذفت شهوتى .. كانت
السياره التى بشمالنا تهتز بعنف .. فقد كانت المرأه شهوانيه على ما يبدو واقتربت
من أنزال شهوتها .. تلفتنا أنا وحسام ناحيتهم وأبتسمنا .. وعدنا لما كنا فيه ..
امسك حسام براسى يقربنى من زبه .. وهو يقول تحبى تمصى زبى ... كنت مشتاقه
.. فتحت فمى على أخره حتى أتمكن من أدخال زبه فى فمى الصغير .. وقبضت على
رأس زبه بشفتاى .. كانت ساخنه جدا .. تأوه .. وأرتمى بظهره الى الخلف ..
أمسكت زبه بيديا الاثنين وقمت بدفعه فى فمى الى أعلاه ليصطدم بسقف حلقى .. ثم
أسحبه الى ان يقترب من الخروج من فمى وتصبح راسه بين شفتاى .. لادسه مره
أخرى فى فمى .. كنت مستمتعه به فى فمى وكان حسام يكاد يموت من الشهوه
والمتعه وهو يدفع برأسى ليدخل أكبر قدر من زبه فى فمى .. ويداه تفرك بزازى
وحلماتى بحنان ونعومه .. لاادرى الا وهو يرتعش..وبلبنه يندفع فى حلقى بقوه ..
فأبتلعته مرغمه .. وبقيت بعض منه على لسانى .. كان مقبول الطعم .. دافئ .. مالح
. .. كان حسام ينتفض من اللذه .. وسقطت يده الممسكه ببزى لتندس بين فخذاى
.. شعرت بأصبعه يبعبصنى بقوه .. فارتمت رأسى من النشوه للخلف وفتحت فخداى
ليزيدنى بعبصه .. حتى بدأ كسى ينتفض ويسيل وشعرت بمكانه فى البنطلون قد
أصبح مبتلا لزجا ..كانت المرأه مازالت تصعد وتهبط بقوه على الرجل الجالس اسفلها
وهى لا تشعر بالكون من حولها .. اما الفتاه والشاب بالسياره الاخرى كانوا قد
أنتهوا .. وقد جلسوا ينظروا علينا وعلى ما نفعل .. ألتقت عينى بعين الفتاه ..
ابتسمت .. فأبتسمت .. كأننا نقول كلنا فى الجنس سواء.. لحظات وبدء حسام يستعيد
نشاطه ويتمالك نفسه .. فأمسك يدى وهو يقبلها ويقول لى .. على فكره أنت تجننى
.. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتى لازم تتناكى .. ماينفعش اللى بنعمله
ده .. وضعت يدى على فمه أسكته .. وأنا أقول له .. يا قليل الادب.. أنا لسه بنت
ما ينفعش ..قال لى وهو يشعر برضاى .. لا تخافى .. مش حا نقرب من بكارتك
وكسك على خفيف .. لكن النيك حا يكون فى طيزك المربربه ياعسل .. حا أفتحك ..
نظرت له وأنا أقول .. ايوه عارفه النيك فى الطيز .. لكن مش ممكن .. عاوز تدخل
زبك ده كله فى خرم طيزى الصغير ده .. دا أنا أموت .. قال ما تخافيش سلميلى
نفسك وأنت مش حا تندمى .حا أمتعك ..حا أجننك .. صدقينى .. قلت بميوعه ولبونه
.. يعنى لو مش حا يوجعنى .. انا كل جسمى لك وملكك .. كنا قد أصبحنا نشعر
ببروده من أثر ما أنزلناه من شهوتنا فى ملابسنا وكنا فى حاجه شديده لحمام وتغيير
ملابسنا المبلوله .. قال حسام يلا بينا نمشى .. أعلنت موافقتى .. فادار السياره
وأنطلق وكانت المرأه التى بالسياره التى بجوارنا مرتميه على زجاج السياره بوجهها
تنظر فى فراغ وعينها نصف مغمضه .. بلا حراك ...

بالقرب من المنزل .. حتى لا يرانا احد سويا .. نزلت من السياره مسرعه اتعجل
الوصول للبيت .. فقد كان الكيلوت قد أمتلئ وفاض مما دفعه كسى من شهوتى الغزيره
.. وكان خوفى أن ينضح بنطلونى وتصبح بقعه ظاهره بين فخدى تلفت الانتباه لما
كنت فيه .. أقتربت من دكان عمويوسف .. فأشار الى أنه يحتاجنى .. أشرت اليه
بأن مستعجله وسأعود اليه بعد قليل .. اشار برأسه علامه الفهم والموافقه .. وظهر
على وجهه بعض الحزن ... كنت أصعد السلم بسرعه حتى وصلت الى باب الشقه
وادرت المفتاح فيها .. وقبل أن يفتح الباب .. أنفتح باب شقه أبله فاديه وأطلت
برأسها وهى تقول كنت فين كل ده قلقت عليكى .. وبدأت تفتح الباب لتقف أمامى
بقميص نوم أصفر كنارى يفضح ما تحته .. سوتيان وكيلوت مينى أسودين ...وهى
تتمايل بميوعه .. وتقول عاوزه اقولك كلام كثير ..واغلقت بابها وهى تسير ناحيتى
ودفعتنى داخل الشقه واغلقت الباب ... كانت تحاول احتضانى وتقبيلى .. تملصت
منها خوفا من أن تلمس بيين فخذاى فتشعر بالبلل .. وهى غيوره جدا .. تمايعت وأنا
أقول .. أستنى بس .. أأخد حمام بسرعه وبعدين أن تحت أمرك .. ضربتنى على
طيزى وهى تقول .. طيب بسرعه .. أنا هايجه قوى .. البنطلون عليكى يجنن ..
وبسرعه دخلت الحمام وانا أتخلص من ملابسى .. ووقفت تحت الدش أطفئ حراره
حسمى وأزيل لزوجه فخداى وكسى .. وضعت الفوطه على رأسى أجففها وأنا أخرج
للصاله وجسمى عارى .. أقتربت ابله فاديه تساعدنى فى تجفيف جسمى وهى تعصر
بزازىوتقفش فلقتاى .. شدتنى من يدى الى السرير ورمت بالفوطه بعيدا ودفعتنى
فارتميت على ظهرى .. فاتحه فخداى .. شهقت ابله فاديه عندما وقعت عيناها على
كسى المنتفخ .. وهى تقول كسك شكله غريب يابت .. لونه زى الدم .. وبسرعه
أسعفنى ذكائى .. لآقول .. البنطلو ن ضيق قوى ياأبله .. لازم يعمل فيه كده ..
اقتربت بوجهها بين فخداى ووضعت شفتاها على كسى وهى تقول أنا اسفه .. بس
البنطلون يجنن عليكى .. وبدات فى تقبيل كسى بشفتاها الساخنه .. كان كسى مرهق
مما فعله حسام ولكننى اضطررت لمجاراه ابله فاديه .. وقفت وهى تتخلص من
ملابسها بسرعه .. وترتمى فوقى بالوضع المقلوب الذى عرفت لاحقا أن أسمه 69
وتشد قدماى وتدس راسها بين الفخذين وتشرع فى المص واللحس.. رغم أننى كنت
افرغت شهوتى مع حسام من لحظات .. ولكن ما كانت تفعله ابله فاديه بى .. أشعل
رغبتى من جديد .. دسست فمى بين فخديها .. كان كسها تنتفض وهو يدفع شلال من
مائها .. مسحته بخدى مما جعلها ترتعش وتتأوه وتزيدنى مصا وعضا بكسى .. كانت
ترتعش بقوه .. تصلبت ساقاها وبدأت تهتز بقوه وتتلوى .. وعندما دفعت اصابعى
فى كسى شهقت كمن يسلم الروح وارتعشت رعشات قليله .. حتى شعرت براسها
تسقط بين فخداى وتوقفت عن الحركه ... عرفت أن شهوتها جاءتها بقوه وهى غائبه
عن الوعى من اللذه.. رفعت جسمها من فوقى فارتمت على ظهرها .. جلست
بجوارها أمسح بكف يدى على خدودها ثم رقبتها لتنزل يدى الى صدرها .. كانت
حلماتها منتصبه كحبه فول سودانى .. لامستها بأصابعى .. فكانت فاديه تزوم وتتنهد
.. فأمسكت حلماتها أعصرهم بين أصابعى .. شعرت بأنها تتقلص بضعف وفمها يفتح
ولا تخرج صوتا ... أرتمت فوقها أحتضنها وتتلامس بزازنا .. وأنا أفكر فى حسام
.. فالمتعه معه تختلف .. فأننى معه لا اتصنع النشوه .. اما مع ابله فاديه فأننى
أحاول أن ارضيها .. وقلت لنفسى بصوت غير مسموع فينك ياحسام ... زبك له طعم
تانى خالص ... بدأت أبله فاديه تستعيد وعيها .. وهى تتلمس وجهى حتى عثرت
على شفتى .. وقبلتنى بشفاه ساخنه محمومه .. نظرت فى عينى وهى تقول .. باحبك
يامراتى .. بأموت فيكى وهى تحاول رفع بزى بيدها تعصره .. كانت يدها لا تحمل الى
جزء صغير منه .. وهى تقول فيه بزاز فى الدنيا بالحلاوه دى ولا بالشكل ده ..
وكأنها توزنه بيدها وهى تضحك .. ده الواحد يطلع أثنين كيلو .. أخذتنى فى حضنها
فدفعت بركبتى بين فخذيها لتلتصق بكسها .. شهقت وهى تحتضننى بقوه .. كنت
مرهقه فنمت على صدرها .. حتى شعرت بها بعد فتره تهزنى وهى تقول قومى بقى..
انتى أستحليتى النومه .. عندى شغل .. افسحت لها فقامت تلملم ملابسها وترتديها
على عجل .. فتحت الباب وهى تنظر متلصصه قبل ان تخرج فكانت ملابسها فاضحه
.. عندما لم تشعر بأحد .. خرجت بسرعه .. وسمعت الباب يغلق ... وقفت أستند
على السرير وذهبت الى البلكونه فتحتها بهدوء فتحه بسيطه لآتمكن من النظر الى شقه
حسام .. رأيته بالمايوه يتحرك يمين وشمال قلقا .. عندما تأكدت أنه وحده بالشقه ..
فتحت الشيش بكامله .. تنبه .. نظر ناحيتى .. كنت عاريه تماما .. تعلقت عيناه
بجسدى العارى وزحفت يده الى مابين فخداه لتمسك بزبه يعصره .. هززت بزازى له
كما تفعل الراقصات بأغراء.. فرفع يده ودس اصبعه فى فمه يعضه وهو يتمايل
كالسكران من الهياج..أشرت اليه أن أخلع المايوه .. وبسرعه خلعه .. ليندفع زبه
يشير الى كالاصبع الغليظ... بقينا لحظات كل منا مستمتع بالجسد العارى الذى أمامه
.. ثم أمسك بالتليفون .. فعرفت أنه سيكلمنى .. الو .. مين .. أنا..أنت مين .. أنا
المولع نار اللى واقف قد*** ياعسل بالقشطه.. عاوز أيه يامولع .. عاوز اقولك
أنى لقيت مكان نتقابل فيه على راحتنا .. فين .. مرسم واحد زميلى فى الكليه مش
بعيد عن هنا .. اشوفك بكره .. قلت بميوعه اوكيه .. بس أوعى تعمل حاجه قله أدب
.. لا وحياتك كل اللى حا أعمله قله ادب .. بس بالادب .. شعرنا بوصول احد والديه
.. أغلقت الشيش بسرعه .. ورأيته يرفع المايوه وهو يدخل حجرته بسرعه ... بدأت
أرتدى ملابسى بسرعه للنزول لعمويوسف .. لآطفى نار شهوته .. حتى لا ينتظرنى
كثيرا .. وكنت أستمتع وأنا أشاهده يترنح كالمذبوح وزبه فى يدى أدلكه وهو يميل
على بزازى يمصها ويقبلها ويعصرها .. تأتيه شهوته فيقذف لبنه .. ويهدئ.. أحمل
مشترياتى المجانيه وأخرج من المحل ..

ده كده الجزء الاول من حلقة ريم وحسام إبن الجيران
لو فعلا عيشت القصصه وتخيلتها إدينى رأيك وقول إنك منتظر الجزء التانى من الحلقة



للتـواصـل معـايـا
[email protected]
والفيـس بـوك
/ />
(/ :smile:
(/>

Zobry Gamd
07-28-2015, 10:57 PM
أنـا مـوجـود الـوقتـى
[email protected]
أنا مروان من المنصورة
/>

أفندينا
07-29-2015, 03:51 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

Zobry Gamd
08-01-2015, 01:42 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى


نوووورت :smile:

Zobry Gamd
08-04-2015, 01:32 AM
أنـا مـوجـود الـوقتـى
[email protected]
أنا مروان من المنصورة
/>

Zobry Gamd
08-14-2015, 10:56 PM
أنـا مـوجـود الـوقتـى
[email protected]
أنا مروان من المنصورة
/>

شاطى العطش
08-15-2015, 12:08 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

Zobry Gamd
08-17-2015, 01:10 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

تسلملى طلتك

العميــد
10-01-2016, 12:09 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى



سكس.صوار. افظل المرهقات. الزغار وتوظيح الاكساسقصة نيك حقيقيقصص نياكة بتموت xxxامي اجتقصص سكس نضف كس مراتك ياخولصور حوامل سكسفضفضة سالب مسن مع شاب موجب اسمر وابيض زبرينsite:landsmb.ru "عاشق الايام"جروبات وتس منتديات نسوانجيjames deen نيك عنيفقصص نيك محارم شباب آب وابنته في السفر خارج البلالابن يتسلل الى غرفه خالته وهي نائمه علىبطنها عريانه وينيكهأ بطيزها الكبير والمربرب باجمل و%Dارشيف نسوانجي قصة طيز اختي م site:landsmb.ruقصص سكس مصوره ام حبت تساعد ابنها تعلمه درس/archive/index.php/t-94901.htmlقصص سب وشتم ونيكقصص جنسية طويلة محارم 20جزء سکس منوع اغاربقصص نيك الدخله مثيره/archive/index.php/t-33948.htmlقصتي جنس مع صحبت البيت الكبيرهقصص جنسيه محارم شرقانهقصص سكس زوج مراتيتحميل فيديوهات موده الادهم pornقصص دياثه ارشيفقصص التحرش والنيك في الحي الشعبيفضفضة احاسيس ديوث عرب نارقصص زوجتي تفتح كسها لغيري وانا ديوثهاقصص سكس بيجبهم كتيرأنا و مريم و شهرة أختي راقدين في سرير واحدبتقوله انا شرموطتك ياسامهنيكني يابن المتناكة قصص نيكمنتديات نسوانحي قصص محارم ياسر وعيلتهقصص لبوات مصرياتسكس مع ابنتي والدكتورة...قصه جنس خاصهقصص مكتولة نبك سعودية مع امة واختةنكت امي ولحستهاقصة سكس تموتني من سخونهقصص سكس ام ريمونقصص سكس محارم بين الام وابنها اغتصاب/archive/index.php/t-587875.htmlقصص جنس صدفه بالسفر site:foto-randewu.ruسكس.فلم.بابيشةقصص سكس الطالب والمدرسة الخضكلب يلتصق مع شرموطةقصص سكس عربي متسلسلة /archive/index.php/t-551950.htmlقصص سكس زوجتي فاطمةقصص امي تناك.امامي في بيت الدعارهقصص "نيك"عرب ""ميلف" مدام عديلة قصص جنس لمس كسي مرطبقصص سكس متسلسله البنت وابوها وامهابنت تتناك من الخفيرسكس الايدى قصصأرشيف صورسكس نسوانجيقصص جنسية مصرية مثيرة منتديات نسوانجىصور نيك قبيحالفيلم العربي الاكس بتاع الخمس صحاب لما راحو البحر ورجعم والراجل ناك مراته في الحمام صور للفيلم كلهقصص سكس انا وامهات اصحابيموجب عايز سالب من المعصرةمنتديات نسونجي ارشيف قصص سكس المحارمصور نياكهصور نيك شهواني شيميل تنيك شابقصص جنس يمني مع اماراتيةطيز.شادية.سكس مزاز اسكندانيقصص جنسيه نسوانجي زنقونيقصتي سكس نيك انا متزوجه من اليمن محرومه نيكني اركبني كسي وطيزي انا قحبتك قصص تتفنن بطيزهاقصص نيك طيزي والرقيصصور طياظ سكس نسونجىصورطيازنسوان جسمها أبيض قصص لواط فى زحمه التصق بطيزي اول مرهسكس اه بالراحه عشان نروح مرمطه واصل 1200 جنيه في المنصوره احسن اكثر وقتقصص سكس متسلسله حماتىصور نيك اكساس بيضاء/archive/index.php/t-127484.htmlولد يلحس كس حتي يدفق اللبنيغضب ينيك امه قصصةقصص اخي ينيكني من فوق الملابس ممتعبنت تحكي عن نياكتها بلبستان