ديوث أختي
04-15-2015, 09:34 PM
بلشت أنا وريما بكير، كان عمري ١٧ وهي ١٠ لما حطيت إيدي أول مرة على كسها. كانت صغيرة كثير ومش فاهمة شو عم يصير. أنا كنت إلعب فيها لأني كنت أتهيج وكان زبري ينتفخ وكنت أكب حليب. أول مرة لعبت ريما بزبري وكب على إيدها خافت بس الدهشة خلتها تحب المادة اللزجة اللي كانت عم تطلع مني قبل ما يكب على إيدها وطلبت منها تشرب المادة حطت إيدها على تمسها ولحست كل المادة وشربتها. ما وقفنا هون. إستمرينا، كنا ننام بغرفة وحدة هي على سريرها وأنا على سريري، وبس ينام الكل أنام جنبها وألعب فيها ومع الوقت صار تمص زبري وتخليها بتمها لما يكب حتى تشرب كل المني اللي يكبها وما تترك شي يروح عنها.
بقينا هيك حتى بلغت ريما، صارت بس ألحس كسها أو ألعب فيه بلساني تنتفض وترجف قبل ما تكب هي كمان وإستمرينا هيك حتى صار عمرها ١٥ لما طلبت منها أدخل بطيزها. رفضت ريما بالأول وقالت لا خلينا بتمي بس أنا بحب بتمي قلتلها خلينا نجرب وصرت أجرب وأحاول وما كان يمشي الحال حتى يوم ريما سرقت علبة الفازلين من غرفة الماما وحطت شوي منها بفنجان قهوة وفاتت على الجمام وصارت تحط على فتحة طيزها وتجرب تدخل إصبعها وشوي شوي صار إصبعها يدخل وهي تتوجع لكن حبت. خلصت فتح طيزها بالحمام وفاتت على الغرفة. بهيدا العمر كان صدر ريما عم يكبر وصارت تلبس سوتيان وحلماتها بلون بني غامق. لما وصلت على الغرفة أجت نامت جنبي وقلتلي يلا فوته من ورا. نامت على جنبها وصرت أنا جرب أوصل لفتحة طيزها بس ما قدرت لأن طيزها كبيرة. قلتلها نامي على بطنك حتى أقدر فوته. نامت ورفعت طيزها وبسرعة وصلت للفتحة وصرت أدخل شوي شوي حتى ما تصرخ. قالتلي راح حط طرف المخدة بتمي وإنت فوته بسرعة وما راح أصرخ بدي أتوجع حتى يفوت بس أول شي هيك بعدين بميشي الحال. شكيت بريما إنها أكيد جربت مع حدا، قالتلي لا بس شفت أنا ورفيقتي أفلام بورنو وتعلمت. ما راح أعمل هيك مع حدا تاني إلا إذا إنتي وافقت. بس ما تكب بطيزي بدي تكب بتمي هلأ. بقيت أدخله حتى صرت بدي أكب قلتلها يلا بتمك قلبت على طرفها وحطته بتمها وبقيت تمص حتى كب كله بتمها وشربته كله.
صارت ريما مع الوقت تتهيج وما تعرف تنام إلا إذا نكنها وشربت المني وأوقات كانت تخليني أكب مرتين وثلاثة وتفيقني بالليل حتى ألعب بكسها وإلحسه وبعدين فوته بطيزها حتي تكب هي مرتين وثلاثة وأربعة وما تشبع. لأني بهيدي الفترة كنت صرت بالجامعة وما أرجع البيت إلا بالويك إند إبقى عم نيكها كل الليل وبالنهار ترتب حالها وتروح على بيت رفيقتها حتى تدرس معها وتشوف أفلام.
بقيت هيك حتى نزلت ريما على الجامعة وسكنت معي بالبيت اللي كنت ساكن فيه. وبلشت حياتنا بالجنس تاخد شكل تاني وتطورت كثير. بحكيها بجزء تاني
بقينا هيك حتى بلغت ريما، صارت بس ألحس كسها أو ألعب فيه بلساني تنتفض وترجف قبل ما تكب هي كمان وإستمرينا هيك حتى صار عمرها ١٥ لما طلبت منها أدخل بطيزها. رفضت ريما بالأول وقالت لا خلينا بتمي بس أنا بحب بتمي قلتلها خلينا نجرب وصرت أجرب وأحاول وما كان يمشي الحال حتى يوم ريما سرقت علبة الفازلين من غرفة الماما وحطت شوي منها بفنجان قهوة وفاتت على الجمام وصارت تحط على فتحة طيزها وتجرب تدخل إصبعها وشوي شوي صار إصبعها يدخل وهي تتوجع لكن حبت. خلصت فتح طيزها بالحمام وفاتت على الغرفة. بهيدا العمر كان صدر ريما عم يكبر وصارت تلبس سوتيان وحلماتها بلون بني غامق. لما وصلت على الغرفة أجت نامت جنبي وقلتلي يلا فوته من ورا. نامت على جنبها وصرت أنا جرب أوصل لفتحة طيزها بس ما قدرت لأن طيزها كبيرة. قلتلها نامي على بطنك حتى أقدر فوته. نامت ورفعت طيزها وبسرعة وصلت للفتحة وصرت أدخل شوي شوي حتى ما تصرخ. قالتلي راح حط طرف المخدة بتمي وإنت فوته بسرعة وما راح أصرخ بدي أتوجع حتى يفوت بس أول شي هيك بعدين بميشي الحال. شكيت بريما إنها أكيد جربت مع حدا، قالتلي لا بس شفت أنا ورفيقتي أفلام بورنو وتعلمت. ما راح أعمل هيك مع حدا تاني إلا إذا إنتي وافقت. بس ما تكب بطيزي بدي تكب بتمي هلأ. بقيت أدخله حتى صرت بدي أكب قلتلها يلا بتمك قلبت على طرفها وحطته بتمها وبقيت تمص حتى كب كله بتمها وشربته كله.
صارت ريما مع الوقت تتهيج وما تعرف تنام إلا إذا نكنها وشربت المني وأوقات كانت تخليني أكب مرتين وثلاثة وتفيقني بالليل حتى ألعب بكسها وإلحسه وبعدين فوته بطيزها حتي تكب هي مرتين وثلاثة وأربعة وما تشبع. لأني بهيدي الفترة كنت صرت بالجامعة وما أرجع البيت إلا بالويك إند إبقى عم نيكها كل الليل وبالنهار ترتب حالها وتروح على بيت رفيقتها حتى تدرس معها وتشوف أفلام.
بقيت هيك حتى نزلت ريما على الجامعة وسكنت معي بالبيت اللي كنت ساكن فيه. وبلشت حياتنا بالجنس تاخد شكل تاني وتطورت كثير. بحكيها بجزء تاني