habeeb zeen
08-04-2014, 09:56 AM
المعتقل ...
القصة هذه حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الـ20 و صاحبها يقول بلسانه :
سنة 1997 كان عمري20 سنة و دخلت للسجن يتهمة باطلة مجرد شك فقط ، المهم اخذونا للمعتقل السياسي الموجود في الصحراء و هو عبارة عن مستودعات كبيرة فارغة كانت مطارا في السابق ، كل مستودع حوالي ملعب كرة طائرة ، كل معتقل له مكان خاص به مرسوم بالطلاء الأبيض مساحته متر عرض و مترين طول و المربعات جنب بعض ، كالعادة أعطوني مربعا بين معتقلين و تعرفنا على بعض كما هي العادة ، مرت ثلاث ايام عادية و رابع يوم هو يوم الحمام الجماعي لأفراد قاعتنا ، نستحم مع بعض و المياه من فوق تسيل ، المهم كل واحد يستر عورته فقط انا كنت في كيلوت داخلي و كنت بحاجة للحمام ، كنا حوالي 35 واحد في قاعة الحمام ، انتبهت لجاري في المربع يرمقني بنظراته و يكاد يأكلني لعلمكم كان اللواط منتشرا في المعتقل لكن بسرية تامة ، حتى في الحمام كنت ألاحظ نظرات البعض للبعض الآخر كل واحد يتغزل بثاني هههههه جاري سانلي هل لك شفرة لتحلق عانتك ؟ قلت له لا ، فاعطاني شفرة من عنده مع العلم أنه ليس هناك شيء ببلاش في السجن ، اقتربت منه و قلت له في اذنه كيف تستطيعون حلق عاناتكم هنا ؟ قال لي توجه نحو الحائط و احلق كلما كان واحد تجاه الحائط نعرف أنه يحلق . المهم حلقت و تنظفت و هو يرمق جسمي و زبي الذي يكاد يخرج من الكيلوت الضيق و لو انتصب زبي كان خرج راسه من أعلى الكيلوت و هو يبتسم لي في كل مرة . لما جاء وقت النوم الحراس أطفوا الضوء ممكن كل واحد انقض على حبيبه حسب ما شفت في الحمام ههههههههه ، كان زميلي يتعمد يلمسني بيده و يتظاهر بالنوم ، مرة يحطها في زبي ممكن يتحسس فيه و مرة على صدري و أنا كنت اشيلها مرات و مرات اتركها و كنت عارف انه فايق هههه مرة من المرات انقلب واعطاني ظهره لكنه التصق بيا بشدة حتى انه كان نايم في مربعي و طيزه فوق زبي مباشرة حسيتها طرية مربربة و هو يتنهد بشدة و يزيد يلتصق و هنا بدأ زبي يقوم كان بين فلقاته لكن تحت بيجامة النوم ، قامت نفسي عليه كثيرا و خاصة صورته و هو في الحمام و فخاذه البيض ، بعد وقت لما حسني ارتحت له انقلب راسا على عقب و ما حسيت غير رجليه عند راسي في وضعية 69 هههههه و قبل ما أعمل اي شيء حسيت يده تلمس زبي و تدخل تحت السروال تتحسس الزب و تمسكه من كل جهة ، كان يتحسس بيضاتي و زبي بشراهة ثم نزل سروالي للفخذين و هنا حسيت شيء رطب دافئ مبلل يلمس زبي كان لسانه مثل الجمرة و بدأ يلحس زبي أولا ثم يقبله بشراهة ثم مصه و ابتلعه للنصف ، كان زبه عند راسي و ما قدرت اتحرك لكن مررت يدي فوق فخذيه و بدأت أحك له طيزه و ابادل الإحساس و هو بسرعة نزل السروال و الكيلوت للركبة حتى يتمتع ، لمست فلقاته كانت من غير شعر تقريبا كأنه بنت و ملساء ملساء ملساء يا سلام ، مررت اصابعي بين فلقاته و سمعته يتنهد بصوت عالي أأأههههههه هو يمص زبي و انا ألعب بطيزه لكنه من الشهوة زبه انتصب هههههههه ، مررت يدي بين فخذيه اتحسس بيضاته و كنت أعرف ان السوالب يحبوا الواحد يلعب لهم ببيضاتهم و حتى بزبهم لكنهم ما ينيكوا ، كنت أمسك زبه النتصب و أدخله بين فخذيه باتجاه طيزه و أحك زبه على فلقاته و هو يصرخ و يتنهد بصوت خافت ، مررت زبه بين فخذيه و الصقت رجليه حتى بان زبه من الخلف و بدأت ألعب بطيزه و زبه و هما جنب بعض و هو يراعش من العملية هذه ممكن ما جربها من قبل . ظلينا على هذه الحال حتى قذفت منيي في فمه بقوة و عنف و من شهوتي دخلت اصبعي في طيزه من غير شعور و هو ارتعش رعشة شديدة . ظل يمص في زبي و يلحس المني حتى عاود زبي انتصب مرة ثانية و هنا مسكته من كتفيه و قلبته على بطنه على 4 لكن ملتصق بالأرض و هو يطاوعني في كل حركة و من شبقي حكيت زبي على طيزه و بين فلقاته و دخلت راس الزب فانساب بسهولة تامة للداخل و هنا هو صرخ بصوت خافت أحححححح آآهههههههه أمممممممم و ارتعش تحتي و لما دفت زبي للداخل فات بسرعة كان طيزه شفطت زبي و كانت تستناه ، كانت طيزه واسهة قليلا و دافئة جدا كأنها كس بنت نظيفة و طرية و ساخنة جدا جدا ، مرة على مرة اخرج زبي و احكه بين فلقاته و هو ينازع من الشهوة و زبه منتصب و هو يحك فيه بيده ، كنت كل مرة امسكه من زبه أداعبه لأنك لما أمسك زب السالب هذا تعبير عن حبي له فقط و ليس رغبة في أنه ينيكني ، نكته مدة 10 دقائق و مع الأخير دفعت زبي في طيزه بقوة حتى نيمته على بطنه و ارتميت فوقه و زبي في أحشائه و بدأت أصرخ و خفت يسمعني واحد أسسسسس أمممممم أحححححححح و زبي يقذف الحمم و المني الساخن و هو ارتعش تحتي كمان ممكن كان يقذف لأنه كان يحلب زبه و انا أنيك فيه . نمت فوقه للراحة و قبلته من خده و زبي لساته في بطنه ثم سحبته بهدوء و هو مسكه بيده و أنا وضعت يدي في طيزه أتحسس و المني ينساب من طيزه ، كانت نييكه خيال لا توصف ، لما قابلني بوجهه خطفت منه قبله في الفم ليرتاح و يحس بحبي . يده ما فارقت زبي اطلاقا و بعد ما ارتحنا و عاودت نفسي قامت وزبي انتصب في يده تركته على راحته يتصرف مثل ما يحلو له ، نام على ظهرة ورفع رجليه لصدره مثل القحبة تماما و كانت وضعية مغرية جدا تشهي النيك ، طلعت فوقه من غير ما يطلب و بدأت احك زبي في زبه و طيزه و هو يرتعش و يشهق ، نمت فوقه و غمرته بمجموعة من القبلات في الفم و الرقبة و البزاز و قرصته من بزازه بلطف و زبي شغال بين رجليه و كلما وضعت زبي في فتحة طيزه اسمعه ينازع أي اي أح أحح و يرتجف ، شهاني النيك بشدة و هنا مسكت زبي بيدي و حطيته في فتحة طيزه و دفعت زبي بلطف فدخل بسرعة و هو قال أيييييييي أمممم بصوت خافت ، رشفته بقبلة في الفم و مصيت شفايفه و كملت النيك كنت نايم فوقه ثم قمت على ركبتي و جذبته عندي من فخاذة حتى دخل زبي للبيضات و مسكت زبه المنتصب بيدي و انا أنيك فيه منها لكي يساعدني على دخول زبي و منها ليتسلى هو كذلك و زبه كان منتصب بشدة مما ساعدني على المسك و كنت كلما ضرب زبي في طيزه جذبته من زبه عندي ، كان مسك الزب كذلك جميل و مسلي ههههههههه و هو يرتعش تحتي و الشهوة غامراته من الزب و الطيز و هو يتلوى كافعى و يعض يده مرات من الشهوة و اللذة ، ما حسيت إلا و الزبه يقذف في يدي و على بطنه فاغتنمت الفرصة و دفعت زبي للبيضات و هو صرخ آآآآههههه حلو كثير زبك نيكني نيكني نيكني ارجوك افتحني و افشخني أنا مراتك و جاريتك القحبة ، كان كلامه يهيج ، ما طولت حتى قذفت في طيزه للمرة الثانية و كان مجموع ما قذفت 3 مرات لأنه سبق و مص لي زبي ، تعبت الحقيقة و هو ما شبع بعد . لما خلصنا وشوشته في أذنه و قلت له لا تخاف الليالي جاية و ما راح أخليك ترتاح ابدا و هو يضحك و فرحان . تعلقنا ببعض و قضيت مهاه 22 شهر في المعتقل حتى جاءت براءتي و خرجت ، كانت أيام جميلة جدا و كان مثل زوجتي و يعتني بنفسه كثيرا و بجسمة الفتان . نهاية القصة .
القصة هذه حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الـ20 و صاحبها يقول بلسانه :
سنة 1997 كان عمري20 سنة و دخلت للسجن يتهمة باطلة مجرد شك فقط ، المهم اخذونا للمعتقل السياسي الموجود في الصحراء و هو عبارة عن مستودعات كبيرة فارغة كانت مطارا في السابق ، كل مستودع حوالي ملعب كرة طائرة ، كل معتقل له مكان خاص به مرسوم بالطلاء الأبيض مساحته متر عرض و مترين طول و المربعات جنب بعض ، كالعادة أعطوني مربعا بين معتقلين و تعرفنا على بعض كما هي العادة ، مرت ثلاث ايام عادية و رابع يوم هو يوم الحمام الجماعي لأفراد قاعتنا ، نستحم مع بعض و المياه من فوق تسيل ، المهم كل واحد يستر عورته فقط انا كنت في كيلوت داخلي و كنت بحاجة للحمام ، كنا حوالي 35 واحد في قاعة الحمام ، انتبهت لجاري في المربع يرمقني بنظراته و يكاد يأكلني لعلمكم كان اللواط منتشرا في المعتقل لكن بسرية تامة ، حتى في الحمام كنت ألاحظ نظرات البعض للبعض الآخر كل واحد يتغزل بثاني هههههه جاري سانلي هل لك شفرة لتحلق عانتك ؟ قلت له لا ، فاعطاني شفرة من عنده مع العلم أنه ليس هناك شيء ببلاش في السجن ، اقتربت منه و قلت له في اذنه كيف تستطيعون حلق عاناتكم هنا ؟ قال لي توجه نحو الحائط و احلق كلما كان واحد تجاه الحائط نعرف أنه يحلق . المهم حلقت و تنظفت و هو يرمق جسمي و زبي الذي يكاد يخرج من الكيلوت الضيق و لو انتصب زبي كان خرج راسه من أعلى الكيلوت و هو يبتسم لي في كل مرة . لما جاء وقت النوم الحراس أطفوا الضوء ممكن كل واحد انقض على حبيبه حسب ما شفت في الحمام ههههههههه ، كان زميلي يتعمد يلمسني بيده و يتظاهر بالنوم ، مرة يحطها في زبي ممكن يتحسس فيه و مرة على صدري و أنا كنت اشيلها مرات و مرات اتركها و كنت عارف انه فايق هههه مرة من المرات انقلب واعطاني ظهره لكنه التصق بيا بشدة حتى انه كان نايم في مربعي و طيزه فوق زبي مباشرة حسيتها طرية مربربة و هو يتنهد بشدة و يزيد يلتصق و هنا بدأ زبي يقوم كان بين فلقاته لكن تحت بيجامة النوم ، قامت نفسي عليه كثيرا و خاصة صورته و هو في الحمام و فخاذه البيض ، بعد وقت لما حسني ارتحت له انقلب راسا على عقب و ما حسيت غير رجليه عند راسي في وضعية 69 هههههه و قبل ما أعمل اي شيء حسيت يده تلمس زبي و تدخل تحت السروال تتحسس الزب و تمسكه من كل جهة ، كان يتحسس بيضاتي و زبي بشراهة ثم نزل سروالي للفخذين و هنا حسيت شيء رطب دافئ مبلل يلمس زبي كان لسانه مثل الجمرة و بدأ يلحس زبي أولا ثم يقبله بشراهة ثم مصه و ابتلعه للنصف ، كان زبه عند راسي و ما قدرت اتحرك لكن مررت يدي فوق فخذيه و بدأت أحك له طيزه و ابادل الإحساس و هو بسرعة نزل السروال و الكيلوت للركبة حتى يتمتع ، لمست فلقاته كانت من غير شعر تقريبا كأنه بنت و ملساء ملساء ملساء يا سلام ، مررت اصابعي بين فلقاته و سمعته يتنهد بصوت عالي أأأههههههه هو يمص زبي و انا ألعب بطيزه لكنه من الشهوة زبه انتصب هههههههه ، مررت يدي بين فخذيه اتحسس بيضاته و كنت أعرف ان السوالب يحبوا الواحد يلعب لهم ببيضاتهم و حتى بزبهم لكنهم ما ينيكوا ، كنت أمسك زبه النتصب و أدخله بين فخذيه باتجاه طيزه و أحك زبه على فلقاته و هو يصرخ و يتنهد بصوت خافت ، مررت زبه بين فخذيه و الصقت رجليه حتى بان زبه من الخلف و بدأت ألعب بطيزه و زبه و هما جنب بعض و هو يراعش من العملية هذه ممكن ما جربها من قبل . ظلينا على هذه الحال حتى قذفت منيي في فمه بقوة و عنف و من شهوتي دخلت اصبعي في طيزه من غير شعور و هو ارتعش رعشة شديدة . ظل يمص في زبي و يلحس المني حتى عاود زبي انتصب مرة ثانية و هنا مسكته من كتفيه و قلبته على بطنه على 4 لكن ملتصق بالأرض و هو يطاوعني في كل حركة و من شبقي حكيت زبي على طيزه و بين فلقاته و دخلت راس الزب فانساب بسهولة تامة للداخل و هنا هو صرخ بصوت خافت أحححححح آآهههههههه أمممممممم و ارتعش تحتي و لما دفت زبي للداخل فات بسرعة كان طيزه شفطت زبي و كانت تستناه ، كانت طيزه واسهة قليلا و دافئة جدا كأنها كس بنت نظيفة و طرية و ساخنة جدا جدا ، مرة على مرة اخرج زبي و احكه بين فلقاته و هو ينازع من الشهوة و زبه منتصب و هو يحك فيه بيده ، كنت كل مرة امسكه من زبه أداعبه لأنك لما أمسك زب السالب هذا تعبير عن حبي له فقط و ليس رغبة في أنه ينيكني ، نكته مدة 10 دقائق و مع الأخير دفعت زبي في طيزه بقوة حتى نيمته على بطنه و ارتميت فوقه و زبي في أحشائه و بدأت أصرخ و خفت يسمعني واحد أسسسسس أمممممم أحححححححح و زبي يقذف الحمم و المني الساخن و هو ارتعش تحتي كمان ممكن كان يقذف لأنه كان يحلب زبه و انا أنيك فيه . نمت فوقه للراحة و قبلته من خده و زبي لساته في بطنه ثم سحبته بهدوء و هو مسكه بيده و أنا وضعت يدي في طيزه أتحسس و المني ينساب من طيزه ، كانت نييكه خيال لا توصف ، لما قابلني بوجهه خطفت منه قبله في الفم ليرتاح و يحس بحبي . يده ما فارقت زبي اطلاقا و بعد ما ارتحنا و عاودت نفسي قامت وزبي انتصب في يده تركته على راحته يتصرف مثل ما يحلو له ، نام على ظهرة ورفع رجليه لصدره مثل القحبة تماما و كانت وضعية مغرية جدا تشهي النيك ، طلعت فوقه من غير ما يطلب و بدأت احك زبي في زبه و طيزه و هو يرتعش و يشهق ، نمت فوقه و غمرته بمجموعة من القبلات في الفم و الرقبة و البزاز و قرصته من بزازه بلطف و زبي شغال بين رجليه و كلما وضعت زبي في فتحة طيزه اسمعه ينازع أي اي أح أحح و يرتجف ، شهاني النيك بشدة و هنا مسكت زبي بيدي و حطيته في فتحة طيزه و دفعت زبي بلطف فدخل بسرعة و هو قال أيييييييي أمممم بصوت خافت ، رشفته بقبلة في الفم و مصيت شفايفه و كملت النيك كنت نايم فوقه ثم قمت على ركبتي و جذبته عندي من فخاذة حتى دخل زبي للبيضات و مسكت زبه المنتصب بيدي و انا أنيك فيه منها لكي يساعدني على دخول زبي و منها ليتسلى هو كذلك و زبه كان منتصب بشدة مما ساعدني على المسك و كنت كلما ضرب زبي في طيزه جذبته من زبه عندي ، كان مسك الزب كذلك جميل و مسلي ههههههههه و هو يرتعش تحتي و الشهوة غامراته من الزب و الطيز و هو يتلوى كافعى و يعض يده مرات من الشهوة و اللذة ، ما حسيت إلا و الزبه يقذف في يدي و على بطنه فاغتنمت الفرصة و دفعت زبي للبيضات و هو صرخ آآآآههههه حلو كثير زبك نيكني نيكني نيكني ارجوك افتحني و افشخني أنا مراتك و جاريتك القحبة ، كان كلامه يهيج ، ما طولت حتى قذفت في طيزه للمرة الثانية و كان مجموع ما قذفت 3 مرات لأنه سبق و مص لي زبي ، تعبت الحقيقة و هو ما شبع بعد . لما خلصنا وشوشته في أذنه و قلت له لا تخاف الليالي جاية و ما راح أخليك ترتاح ابدا و هو يضحك و فرحان . تعلقنا ببعض و قضيت مهاه 22 شهر في المعتقل حتى جاءت براءتي و خرجت ، كانت أيام جميلة جدا و كان مثل زوجتي و يعتني بنفسه كثيرا و بجسمة الفتان . نهاية القصة .