Sxsy_alx
06-01-2014, 11:25 PM
الجزء الاول وهذه القصه من 6 اجزاء ولو مش حشوف اراء ومشاركات من الاعضاء مش حكملها اسيبكم مع الجزء الاول
تهاني زوجتي واماني صديقتها خلوني لبوه وشرموطه
اول مره فى حىاتى احاول احكي قصتي بعد ان شوفت شباب كتيريتمنو يلحسو رجل فتاه ويتمنو يتناكو من ست بزب صناعي وده اللى شجعنى انى اشارك معاكم بقصتى انا رجل قصدى كنت رجل لحد لما اتجوزت اصيع و افجر واجده ف اسكندريه اناقصتى طويله و حكتبها على اجزاء اجوكم استحملونى لانى عايز اشرح للمنتدى كله يعنى ايه ست تخلى جوزها ست زىها ويتناكو مع بعض مش حطول عليكم حخش فى الموضوع على طول كل كلمه حكتبها حقيقيه وبلاسامى الحقيقيه انا اسمى وسام عمري الان 38 سنه وزوجتى تهانى 33 سنه تبدا حكايتى مع الجنس عندما كان عمري ******* سنه كان لى صديق يسكن جنبى وفى نفس المدرسه و نفس الصف لنا نحب لعب الكره فى فناء المدرسه وكان فيه الفراش اللى مسئول عن المدرسه كان عايش فى غرفه داخل المدرسه وكان اسمه عم شعبان كنا نطلب منه الكور لنعب ثم نرجعها تانى فى الغرفه وكان بيتعمد يحك زبره فى طيزى كل مره وكنت بسىبه عشان اخد الكره وقلت لاشرف صديقى قاللى انه بيعمل كده معاه بعدها فى يوم قاللنا تعالو العبو يوم الجمعه ولما روحنا قالنا مفيش كوره غير لما تمسكو زبري بايدكو انا رفضت ولكن اشرف مسكه من زبره شويه وقاللى تعالى امسكه خلينى نلعب ومحدش حيعرف انامسكته وانا خايف لاقيت عم شعبان بيقول اه اه ايديكو حلوه ياولاد وقال لاشرف ورينى زبرك واشرف لم يعترض ونزل البنطلون لاقيت عم شعبان نزل على ركابو وحط زبر اشرف فى بقو وقاللى اقلع عشان اشوف طعم زبرك كنت انطر لاشرف اجده لا يخاف وبيضحك ويقول لعم شعان اعمل اللى انت عايزه بس خلينى نلعب ومتقلش لحد عم شعبان قلع هدومو بسرعه وبقى عريان وشفت زبره كبير قوى قوى مش معقول وقالنل لما تكبره زبركم حيبقى كبير كده بس لازم انتم تلعبو فى زبار بعض علطول وطلع على السرير وقفل باب الغرفة وطلب مننا نحط زبره فى بقنا اشرف لم ىكن يمانع فى شى ويقوللى يلا يا وسام عشان نلعب انا خفت واقدرتش اعمل اى حاجه غير انى اتفرج عليهم فقط لحد لما وقف عم شعبان ومسك اشرف ونيمو على بطنه ونام فوقيه واشرف مستسلم عم شعبان جاب لبنه فى 10 ثوانى فوق طيز اشرف وكنت اول مره اعرف ان ممكن الزبر ينزل لبن وبعد مخلص ادينا كوره وقالنا العبوه واعملو اللى انتو عايزينو فى المدرسه كلها وقاللى المره اللى جايه انت اللى حتنام زي اشرف وان قلت فى نفس لا يمكن ادخل عنده تانى وفعلا لم ادخل لغرفته مره تانىه لكن اشرف طلب منى انى مقولش لحد وهو كل مره حيخش لوحده ساعتها عرفت ان اشرف صدىقى خول وحافظت على السرولكن اشرف بدا يتحرش بي ويمسك دايما زبري فى اى مكان نكون لوحدنا رفضت فى البدايه ولكنى بعد ذالك كنت اتركه الى تتطور الوضع وبقينا بنبوس بعض وواحده واحدة بقينا نجلس فى غرفتى اوغرفته ونام فوق بعض اللى ان جاء يوم كنا عراياوانا زبرى عندطيز اشرف ونايمىن لقيت اشرف لف وبقا فى وشه وبابوسه هو حط صبعه عند خرم طيزى من بره لم اشعر ساعتها الا برعشه رهيبه ومتعه لم اعرف مصدرها لاجد زبرى يقذف اللبن على طيز اشرف زى عم شعبان كان احساس لا اجد كلمه توصفه واشرف ضحك وقاللى مبروك يا حبيبى انت كده بقيت راجل و من شده متعتى استمريت انا واشرف نمارس حتى اتى لبنه فى يوم على بطنى واصبح هو الاخر رجل و تطور الجنس بينى انا واشرف لكل الوضاع من مص وبوس ولحس واحضان ولكن كل ذلك دون ان يدخل زبره جوه طيزى كان اكتر حاجه يحط زبره على بطنى وانا احط زبري على خرم طيزه وادخل جزء من زبري ليقذف فى طيز اشرف وهو يضع صوبعه على خرم طيزى كنت بستمتع فعلا فضلناكده مع بعض يوميا الى ان سافر اشرف الى القاهره مع عائلته ومن يومها لم اري اشرف الى الان ولكنى متاكد انه زمانه بق خول انترونشينال كان عمري 18 سنه وتفجرت بداخلى الشهوه الجنسىه ولم استطع ايقافها وكان البديل العاده السريه يوميا لكى اعرف انام انا اسف طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا ارتبط بلجنس ازاى بدات احاول اتعرف على بنات ونسىت اشرف خالص وفعلا بدات اتعرف على بنات كتير خصوصا انى كنت مدلع من العائله كلها ولدى سياره خاصه ايام الجامعه على فكره انا خريج خدمه اجتماعيه الرصافه اسكندريه ولدى شقه فاضىه كنا ساكنين فيها زمان ومقفوله كنت انا الوحيد اللى بستخدمها فى العيله كلها اتعرفت على بنات كتير ونمت مع بنات كتير ولكن كنت استمتع بلجنس مع البنت الصايعه وعرفت نسوان كتير وكنت احب دايما انهم يبعبصونى وانا بانكوهم وكان فيه كام واحده منهم بتلحس خرم طيىزى وبيضانى بلسانها وهو ده كان احلى ما فى الجنس بلنسبه لي وصلت لن بقى عمري 25 سنه وان غرقان فى الجنس نسىت اقولكم انى صاحب مزاج يعنى اعشق الكيف واحب امارس الجنس وانا مسطول او سكران او الاثنىن معا وعلى فكره اللي بىعمل جنس من غير شرب او دماغ بيبقى فايق واحلى حاجه فى الجنس انك متكنش فايق ولا فى وعيك وانت بتمارس عشان تعمل كل اللى نفسك فيه من غير كسوف الكلام ده للى بيحبو الجنان فى الممارسه والكلام ده للرجاله و الستات والشواذ طبعا يا ريت اللى مجربش يجرب حيحس احساس جدىد جميل غير اللى كان بيحسو من غير شرب اليوم فزح ابنه خالتى فى فندق فلسطىن فى المنتزه اتذكره جيدا و لما لا وهو اليوم الذى رايت فيه تهانى زوجتى لاول مره اجمل بنت فى الفرح و اكثرهم مرح وشقاوه ورقص وخفه كانت صديقه اخت العريس وجارتهم لفتت تهانى نظر الجميع ولكنى كنت انظر للناس جميعا ولسان حالى يقول انها لى انا لن اتنازل عنها وليىتنى ما فعلت او ليىتنى لم اذهب للفرح اصلا ولكن القدر والنصيب لا مفر منه لن اضىع الفرصه لقد خرجت للخارج وهى تنظر ناحيتى اعطيتها رقم موبيلى مباشره فطلبت منى تليفونى الارضى لان الموبيل لم يكن اخذ فى الانتشار تعدت اتصالتها بى بدون لقاء لانها كما عرفتنى انها لا تترك منزلها فى الصىف وعلى ان انتطر لموعد بدا الدراسه فقد كانت فى السنه الخىره فى اداب اسكنريه ولكن العجيب انها كانت دخله الكليه منذ 7 سنوات ولم تتخرج ولكنى كنت مشدود ليها ولخفه دمها وشقاوتها هل احبها نعم انى احبها وبون تردد فاتحت اهلى انى عايز اخطبها والجميع رحب بذلك واخىراوسام حيبطل شقاوه ويستقر وسر ىعا جدا خطبتها بدون اى سؤل عنها جمالها وخفتها كانو قفلين عينىه عن حاجات كتير ما كنتش شايفهاولاقيت نفسى بحبها فعلا وهى كذلك هكذه كنت اشعر
تهاني زوجتي واماني صديقتها خلوني لبوه وشرموطه
اول مره فى حىاتى احاول احكي قصتي بعد ان شوفت شباب كتيريتمنو يلحسو رجل فتاه ويتمنو يتناكو من ست بزب صناعي وده اللى شجعنى انى اشارك معاكم بقصتى انا رجل قصدى كنت رجل لحد لما اتجوزت اصيع و افجر واجده ف اسكندريه اناقصتى طويله و حكتبها على اجزاء اجوكم استحملونى لانى عايز اشرح للمنتدى كله يعنى ايه ست تخلى جوزها ست زىها ويتناكو مع بعض مش حطول عليكم حخش فى الموضوع على طول كل كلمه حكتبها حقيقيه وبلاسامى الحقيقيه انا اسمى وسام عمري الان 38 سنه وزوجتى تهانى 33 سنه تبدا حكايتى مع الجنس عندما كان عمري ******* سنه كان لى صديق يسكن جنبى وفى نفس المدرسه و نفس الصف لنا نحب لعب الكره فى فناء المدرسه وكان فيه الفراش اللى مسئول عن المدرسه كان عايش فى غرفه داخل المدرسه وكان اسمه عم شعبان كنا نطلب منه الكور لنعب ثم نرجعها تانى فى الغرفه وكان بيتعمد يحك زبره فى طيزى كل مره وكنت بسىبه عشان اخد الكره وقلت لاشرف صديقى قاللى انه بيعمل كده معاه بعدها فى يوم قاللنا تعالو العبو يوم الجمعه ولما روحنا قالنا مفيش كوره غير لما تمسكو زبري بايدكو انا رفضت ولكن اشرف مسكه من زبره شويه وقاللى تعالى امسكه خلينى نلعب ومحدش حيعرف انامسكته وانا خايف لاقيت عم شعبان بيقول اه اه ايديكو حلوه ياولاد وقال لاشرف ورينى زبرك واشرف لم يعترض ونزل البنطلون لاقيت عم شعبان نزل على ركابو وحط زبر اشرف فى بقو وقاللى اقلع عشان اشوف طعم زبرك كنت انطر لاشرف اجده لا يخاف وبيضحك ويقول لعم شعان اعمل اللى انت عايزه بس خلينى نلعب ومتقلش لحد عم شعبان قلع هدومو بسرعه وبقى عريان وشفت زبره كبير قوى قوى مش معقول وقالنل لما تكبره زبركم حيبقى كبير كده بس لازم انتم تلعبو فى زبار بعض علطول وطلع على السرير وقفل باب الغرفة وطلب مننا نحط زبره فى بقنا اشرف لم ىكن يمانع فى شى ويقوللى يلا يا وسام عشان نلعب انا خفت واقدرتش اعمل اى حاجه غير انى اتفرج عليهم فقط لحد لما وقف عم شعبان ومسك اشرف ونيمو على بطنه ونام فوقيه واشرف مستسلم عم شعبان جاب لبنه فى 10 ثوانى فوق طيز اشرف وكنت اول مره اعرف ان ممكن الزبر ينزل لبن وبعد مخلص ادينا كوره وقالنا العبوه واعملو اللى انتو عايزينو فى المدرسه كلها وقاللى المره اللى جايه انت اللى حتنام زي اشرف وان قلت فى نفس لا يمكن ادخل عنده تانى وفعلا لم ادخل لغرفته مره تانىه لكن اشرف طلب منى انى مقولش لحد وهو كل مره حيخش لوحده ساعتها عرفت ان اشرف صدىقى خول وحافظت على السرولكن اشرف بدا يتحرش بي ويمسك دايما زبري فى اى مكان نكون لوحدنا رفضت فى البدايه ولكنى بعد ذالك كنت اتركه الى تتطور الوضع وبقينا بنبوس بعض وواحده واحدة بقينا نجلس فى غرفتى اوغرفته ونام فوق بعض اللى ان جاء يوم كنا عراياوانا زبرى عندطيز اشرف ونايمىن لقيت اشرف لف وبقا فى وشه وبابوسه هو حط صبعه عند خرم طيزى من بره لم اشعر ساعتها الا برعشه رهيبه ومتعه لم اعرف مصدرها لاجد زبرى يقذف اللبن على طيز اشرف زى عم شعبان كان احساس لا اجد كلمه توصفه واشرف ضحك وقاللى مبروك يا حبيبى انت كده بقيت راجل و من شده متعتى استمريت انا واشرف نمارس حتى اتى لبنه فى يوم على بطنى واصبح هو الاخر رجل و تطور الجنس بينى انا واشرف لكل الوضاع من مص وبوس ولحس واحضان ولكن كل ذلك دون ان يدخل زبره جوه طيزى كان اكتر حاجه يحط زبره على بطنى وانا احط زبري على خرم طيزه وادخل جزء من زبري ليقذف فى طيز اشرف وهو يضع صوبعه على خرم طيزى كنت بستمتع فعلا فضلناكده مع بعض يوميا الى ان سافر اشرف الى القاهره مع عائلته ومن يومها لم اري اشرف الى الان ولكنى متاكد انه زمانه بق خول انترونشينال كان عمري 18 سنه وتفجرت بداخلى الشهوه الجنسىه ولم استطع ايقافها وكان البديل العاده السريه يوميا لكى اعرف انام انا اسف طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا ارتبط بلجنس ازاى بدات احاول اتعرف على بنات ونسىت اشرف خالص وفعلا بدات اتعرف على بنات كتير خصوصا انى كنت مدلع من العائله كلها ولدى سياره خاصه ايام الجامعه على فكره انا خريج خدمه اجتماعيه الرصافه اسكندريه ولدى شقه فاضىه كنا ساكنين فيها زمان ومقفوله كنت انا الوحيد اللى بستخدمها فى العيله كلها اتعرفت على بنات كتير ونمت مع بنات كتير ولكن كنت استمتع بلجنس مع البنت الصايعه وعرفت نسوان كتير وكنت احب دايما انهم يبعبصونى وانا بانكوهم وكان فيه كام واحده منهم بتلحس خرم طيىزى وبيضانى بلسانها وهو ده كان احلى ما فى الجنس بلنسبه لي وصلت لن بقى عمري 25 سنه وان غرقان فى الجنس نسىت اقولكم انى صاحب مزاج يعنى اعشق الكيف واحب امارس الجنس وانا مسطول او سكران او الاثنىن معا وعلى فكره اللي بىعمل جنس من غير شرب او دماغ بيبقى فايق واحلى حاجه فى الجنس انك متكنش فايق ولا فى وعيك وانت بتمارس عشان تعمل كل اللى نفسك فيه من غير كسوف الكلام ده للى بيحبو الجنان فى الممارسه والكلام ده للرجاله و الستات والشواذ طبعا يا ريت اللى مجربش يجرب حيحس احساس جدىد جميل غير اللى كان بيحسو من غير شرب اليوم فزح ابنه خالتى فى فندق فلسطىن فى المنتزه اتذكره جيدا و لما لا وهو اليوم الذى رايت فيه تهانى زوجتى لاول مره اجمل بنت فى الفرح و اكثرهم مرح وشقاوه ورقص وخفه كانت صديقه اخت العريس وجارتهم لفتت تهانى نظر الجميع ولكنى كنت انظر للناس جميعا ولسان حالى يقول انها لى انا لن اتنازل عنها وليىتنى ما فعلت او ليىتنى لم اذهب للفرح اصلا ولكن القدر والنصيب لا مفر منه لن اضىع الفرصه لقد خرجت للخارج وهى تنظر ناحيتى اعطيتها رقم موبيلى مباشره فطلبت منى تليفونى الارضى لان الموبيل لم يكن اخذ فى الانتشار تعدت اتصالتها بى بدون لقاء لانها كما عرفتنى انها لا تترك منزلها فى الصىف وعلى ان انتطر لموعد بدا الدراسه فقد كانت فى السنه الخىره فى اداب اسكنريه ولكن العجيب انها كانت دخله الكليه منذ 7 سنوات ولم تتخرج ولكنى كنت مشدود ليها ولخفه دمها وشقاوتها هل احبها نعم انى احبها وبون تردد فاتحت اهلى انى عايز اخطبها والجميع رحب بذلك واخىراوسام حيبطل شقاوه ويستقر وسر ىعا جدا خطبتها بدون اى سؤل عنها جمالها وخفتها كانو قفلين عينىه عن حاجات كتير ما كنتش شايفهاولاقيت نفسى بحبها فعلا وهى كذلك هكذه كنت اشعر