هشام الزبير
02-20-2014, 04:24 PM
فى البداية انا سحر 45 عام توفى زوجى منذ خمسة اعوام ولم اتزوج وقررت العيش مع ابنى الوحيد وليد مع ان زميلاتى فى العمل يقولون انى جميلة ولسه صغيرة ولازم اتزوج ولكنى كنت ارفض لانى لااريد اجعل ابنى وليد يزعل منى - المهم ابنى وليد خلص المرحلة الثانوية وتقدم الى احدى الكليات فى الاسكندرية وقررت اشوف لوليد سكن فى منطقة تكون قريبة من الكلية واخذت اجازة يومين من العمل وذهبت الى الاسكندرية وفعلا وجدت شقة فى احدى العمارات الجديدة وذهبت مع وليد ابنى للشقة وجلست معه فى الشقة يومين واعطيته المفتاح وقررت العودة لمنزلى عشان ظروف عملى وكنت على اتصال دائم بابنى وليد عن طريق الموبايل واطمن عليه من وقت لاخر وبعد فترة جاء عيد ميلاد ابنى وليد فقررت الذهاب للاسكندرية والاحتفال معه بعيد ميلاده ووصلت للشقة وحضنت وليد ابنى وقلت له كل عام وانت طيب حبيبى وذهبت مع وليد نحضر جاتوه وملزمات عيد الميلاد وطلب منى وليد انه يعزم جيران له فى العمارة فى الشقة المجاورة فوافقت طبعا وشويه ورن جرس الباب ودخلت امراءة جميلة جدا ومعها بناتها الاثنين وتعرفت عليها واسمها مدام منى وكانت تلبس ملابس ضيقة نوعا ما وجلسنا على الانتريه وعرفت منها ان جوزها مسافر وبداءنا عيد الميلاد وطفينا الشمع ووليد شغل اغانى شبابية وشويه والاغانى اصبحت موسيقى رقص ولقيت مدام منى قامت ترقص بطريقة غريبة ووليد والبنات قاعدين يصفقوا ومدام منى تتمايل على ابنى وليد وبزازها بتتهز ناحية ابنى وتقترب بجسمها ناحية وليد وبناتها عادى قاعدين يرقصوا ومر الوقت سريعا وانتهى عيد الميلاد والشكوك فى دماغى ناحية مدام منى كنت اشك انها على علاقة مع ابنى وليد وكنت متدايقة ولااعرف ماذا افعل وكنت خايفة اتكلم مع ابنى وليد لانى غير متاكدة المهم رجعت لمنزلى وتركت وليد فى الاسكندرية وجاءت لى فكره هى ان اذهب الى شقة وليد ابنى بدون مايعرف وفعلا ذهبت للشقة وفتحت باب الشقة براحة ومشيت براحة داخل الشقة وسمعت اصوات من غرفة وليد ابنى وكانت المفاجاة لقيت وليد ابنى مطلع زبه وكان كبير ونازل نيك فى كس مدام منى وهى بتصرخ وتتنهد والمنظر بصراحة خلانى دايخة وفخورة بوليد الشاب الصغير اللى مقطع مدام منى من النيك وفضلت واقفة مكانى مش مصدقة المنظر ووليد نازل نيك فيها وبيبتادلوا القبلات بطريقة مثيرة وقاموا وغيروا اوضاع النيك ومدام منى بتصرخ لحد ماوليد ابنى نزل شهوته على بزاز مدام منى وانا داريت نفسى حتى خرجت مدام منى ودخلت على وليد ابنى فارتبك ونهرته كتير وقلت له ليه ياوليد تعمل كده وكان وليد لايرد على وكان مكسوف ومش عارف يرد ودخلت الغرفة المجاورة لغرفة وليد وقفلت الباب والافكار تشغل بالى ومنظر زب وليد وهو بينيك مدام منى لايفارقنى وبصراحة تمنيت ان اتناك فى هذه اللحظة من ابنى وليد و انا حرمت نفسى من الزواج عشان لااحسسه بوجود شخص غريب فى البيت وفى الاخر وليد ينيك جارته مدام منى ولماذا لايضاجعنى انا وهذه ليست غريبة فى مجتمعنا وانا اسمع عن جنس المحارم اخ واخته وابن وامه ولذا قررت اخترق حاجز الخوف وامتع نفسى مع ابنى وامارس معه الجنس - وفى المساء وليد بيدق باب غرفتى وفتحت له وجلسنا نتكلم وصارحته وقلت له انا عارفه ياوليد انك شاب وهمست له فى اذنه اذاكنت تريد النيك انا تحت اذنك وكنت لابسه روب وتحته قميص نوم اسمر واقتربت من ابنى وليد واعطيه قبلة فى خده وهو جالس على الانتريه واستدار لى وبادلنى القبلات فى شفتى وادخل لسانه مع لسانى ويمص شفايفى وانا كنت هموت ودايخة تخيلوا بقالى سنين لم امارس الجنس ووليد يضغط على بزازى ويفعص فيهم وانا دايخة وقلعت الروب ووليد نزل لى السونتيان وقام برضع حلمات بزازى والواد خبرة بصراحة وبعد كده وليد نزل يلحس بطنى وفخادى وانا بشده من شعره انه يستمر ولسانه عرف طريق كسى المحروم واخترقه بالقبلات بعد ان رفع لى الكيلوت بتاعى على جنب ودخل لسانه داخل كسى وانا خلاص هموت من الرعشة والمتعة الرهيبة وشويه ووليد قال لى وكان زبه واقف كالصخرة وهمس فى اذنى انه يريد مضاجعة كسى فنظرت له بحب وقلت له ماذا تنتظر حبيبى وقام وليد ورفع لى فخدى الايسر على الانتريه واصبح كسى مفتوح امامه وبدون ما اشعر دخل زبه فى كسى وانا ساعتها حسيت برعشة غريبة ومتعة لا يتخيلها احد ووليد بيطلع زبه ويدخله فى كسى على هذا الوضع خمس دقايق وقام وقلعنى الكليوت واستدرت له (وضعية الكلبة) وقعد ينيك فى كسى ويخبط بطنه فى مؤخرتى الطريه حتى قام ونزل شهوته على بزازى ونمت جنب وليد هذه الليلة وضاجعنى مرتين على السرير وانا عملت ندب للاسكندرية حتى اكون بجانبه لانى لااقدر العيش بدونه