الحس الكس
02-12-2014, 11:11 PM
بعدما عادت عايدة إلى بيتها وقد اتناكت من ابنها عادل وصديق زوجها عاطف زوج صاحبتها سميرة , جلست تفكر فى الورطة التى وقعت فيها , لقد اتناكت من ابنها الذى لا يعلم لأنها كانت ترتدى ما يخفى وجهها ولكنها كانت تعلم جيداً , لقد حاولت منعه ولكن الفضيحة كانت ستكون أكبر لو تواجه الجميع بما حدث , كانت تريد أن تمر الليلة بدون مشاكل , ولكن حدث ما هو أفظع من كل المشاكل وهو ولوج زب الابن فى كس أمه بل وطيزها حتى الانزال , بل حدث أيضاً تبادل زوجات , كل هذا فى ليلة واحدة , لقد كانت فكرة صديقتها سميرة زوجة عاطف هى التى أوقعتها فى هذه الورطة , لقد كانت تعتقد أنها هى وصديقتها سيتخفون وراء النقاب لمراقبة أزواجهما وظبطهما متلبسين , ولكن السحر انقلب على الساحر , وهى وصديقتها سميرة هما من تم تظبيطهم من الزوج والابن والصديق , كل هذا كان يدور فى عقل عايدة التى كانت تضع خدها على يدها وهى جالسة بالصالون مستغرقة بالتفكير , حتى خرج ابنها عادل من غرفته مرتدياً شورت فقط على جسمه يفرك فى عينيه وزبه يكاد يخترق الشورت , تفاجأ عادل عندما رأى أمه عايدة جالسة على الأريكة فى هذا الوقت بقميص نومها , الذى كان يظهر بزازها وأفخاذها بدرجة مهيجة .
فقال لها : " صباح الخير يا ماما , يعنى صاحية بدرى النهاردة ؟ "
عايدة : " مش جايلى نوم ياعادل , هاقوم أعمل الفطار . "
دخل عادل إلى الحمام وفى مخيلته صورة أمه وهى جالسة على الأريكة , وكذلك دخلت الأم عايدة إلى المطبخ لتجهز الإفطار وكسها قد حن إلى ذلك الزب الضخم الذى يملكه هذا الشاب الذى هو ابنها , والذى قد علمها نيك الطيز .
أتى عاطف ليصطحب منير زوج عايدة للعمل , جلس الجميع تناولوا وجبة الإفطار , خرج منير وعاطف , بينما عايدة قد غالبها النوم فدخلت غرفتها لتنام , ولكن عادل بقى مستيقظاً وقد عشش جسد أمه فى خياله لا يريد أن يفارقه , ويصارعه ضميره قائلاً إنها أمك كيف تفكر فيها هذا التفكير يا حيوان , ولكن شيطان زبه الهائج يقول له انك لن تخسر شيئاً لو تلصصت على جسد أمك الجميلة وهى نائمة إنها لن تشعر بشئ , وفعلاً قام عادل بفتح الباب وكانت المفاجأة , أمه فى سابع نومة وقميص النوم مرفوع حتى بطنها وكسها يظهر بطريقة واضحة جداً , وكذلك بزازها , ولكنه حدثت له صدمة , وهى أن جسد أمه شبيه لجسد الشرموطة المنقبة التى أغرقها نيكاً بالأمس , نفس الكس , نفس البظر , حتى حلمات بزازها , هل يحدث أن تتشابه النساء هكذا , كل هذا كان يجول فى خاطره , ولكنه تذكر شيئاً , لقد كانت طيز الشرموطة المنتقبة رجراجة لها هزة معينة عند تحريها باليد وفردة الطيز الشمال كان عليها 3 نقاط سوداء على هيئة رؤوس مثلث قائم الزاوية , يا هل ترى كذلك الأم عايدة تمتلك هذه العلامات , لقد قرر عادل أن يقلب أمه على بطنها ليتأكد من الشبه بينها وبين الشرموطة المنتقبة , إنها لمخاطرة كبيرة أن يقوم بقلبها على بطنها , ولكن لا مفر من القيام بذلك , وفعلاً بدأ يتأكد أنها نائمة وعندما تأكد من أنها فى نوم عميق جداً قلبها بهدوء وكانت طيزها تترجرج مثل الجيلى والمفاجأة الكبرى أن العلامات الثلاثة موجودة على فردة طيزها الشمال , لم يستطع عادل الوقوف على قدميه أمام تلك الحقيقة العارية , لقد شعر بدوار عنيف فجلس على كرسى بالغرفة وبدأ يعيد شريط أحداث الأمس من أوله إلى آخره , وكلما تذكر شيئاً فى جسدها قام وفحصه وكانت حسرته تشتد كلما تأكد من ذلك , وعندما تذكر أن الشرموطة المنتقبة كانت أول مرة تتناك فى طيزها بالأمس , وأنه هو من قام بفتح طيزها , قام ليتأكد ففتح فلقتى طيز أمه الرجراجتين حتى ظهر فتحة شرج أمه وبها بعض التمزقات الحديثة التى لم تندمل بعد , ازدادت حسرته حتى فكر فى الانتحار , لقد تيقن أخيراً أن الشرموطة النتقبة هى أمه ولكن من تكون الشرموطة الأخرى التى كانت معها , ولماذا يفلان ذلك هل لأجل المال أم من أجل المتعة , ولماذا تركته أمه ينيكها فى كسها وطيزها , لا لقد كانت تمنعه ولكنه هو الذى هددها بخلع نقابها , إذن هى وصاحبتها بتناكوا بالنقاب ولا يريدوا أن يظهروا وجوههم لمن ينيكوهم , تذكر عادل كيف كانت أمه بين يديه مثل قطعة الجاتوه اللذيذة , وبدأ يقنع نفسه بأن ما حدث قدر ومكتوب وبدلاً من التحسر والندم فيجب الاستفادة من امه ومن جسدها الذى لا تملكه النساء وكذلك الاستفادة من صاحبتها التى لا يعلمها حتى الآن , وتحويل الموقف لاشباع رغباته , وبالمقابل منع أمه من أن ينيكها الغرباء , يكفى عاطف صديق أبيه الذى دك كسها أمام عينيه ولكنه كان لا يعلم .
كانت عايدة لا تزال فى نومها , ولكن عادل ابنها قرر أن يعاقبها , ذهب إلى الدولاب ليبحث عن النقاب الذى استعملته أمه للتخفى وبالفعل وجده , خلع ملابسه وأصبح عادل عارياً وارتدى النقاب ثم هجم على أمه وبدأ يضرب طيزها بيديه حتى تستيقظ , ولكنها لم تستجيب فبصق فى طيزها وأخذ يدخل اصبعه فى طيزها وبعدها قام بإدخال زبه وأخذ ينيكها فى طيزها حيث أنها بدأت تفيق من نومها كانت تنام على بطنها وتفاجأت بأن هناك شخص يعتليها ينيكها فى طيزها , وعندما همّت بالصراخ وضع عادل يده على فمها فلما أدارت وجهها إليه وجدت شخصاً يرتدى نقاب , ولكن هذا الجسد وهذا الزب تعلمه جيداً , إنه زب ابنها عادل .
لقد فهمت عايدة الرسالة التى يريد عادل أن يوصلها لها فاستسلمت له ولن تقاومه , وأخذت تذرف الدوع وهى تتناك , أما عادل فقد خلع النقاب وقلب أمه عايدة على ظهرها وأخذ يقبلها ويعصر نهديها ثم يصفعها على وجهها ثم رفع ساقيها على كتفيه واخترق زبه كسها , وأخذ ينيكها بانتقام وكانت بزازها سريعة جداً فى اهتزازها تكاد ألا ترى من سرعتها , كان النيك عنيفاً حتى قذف عادل فى كس أمه , ونام عليها لدقائق ثم قام وضربها على وجهها , وأمه تصرخ وهو يضربها على جسدها , حتى قالت : " كفاية .. هموت .. " فقال لها ابنها : " مين الشرموطة اللى كانت معاكى امبارح .. " لم ترد عايدة عليه , فجذبها من طيزها ورفعها وجعلها فى وضع النيك الخلفى ثم رشق زبه الضخم فى طيزها وأخذ ينيكها ويضربها حتى قالت عايدة : " سميرة أم سلوى خطيبتك هى اللى كانت معايا وهى صاحبة الفكرة " كانت الصدمة شديدة على عادل مما زاد عنفه فى نيك طيز أمه حتى وقعت أمه من على السرير من شدة الدفع .
ثم قال لها عادل : " انتوا ايه اللى وصلكوا لكدة .. دمرتونى ودمرتوا مستقبلى "
فقالت عايدة وهى تبكى : " كنا عايزين نراقب أبوك وعاطف جوزها ونعرف سبب تأخيرهم "
ثم سحب عادل أمه على الحمام واغتسلا وقال لها : " احنا هنروح لسميرة دلوقتى وانتى لابسة النقاب , عايزك تقولى حاضر وبس . "
كانت سميرة بمفردها فى البيت لأن سلوى فى الجامعة , طرق الباب فتحت سميرة الباب وجدت عادل وبجانبه امرأة ترتدى نقاب تألفه هى جيدا فعرفت أنها عايدة , ولكنها لن تستطيع الكلام , فقالت عايدة : " ابنى عادل عرف كل حاجة يا سميرة " ثم هجم عادل على سميرة وسحبها إلى غرفة النوم , وأخذ يضربها ويقول لها : " إياكى تعلى صوتك ياشرموطة , اقلعى هدومك . "
فقالت له : " ياعادل عيب أنا أم خطيبتك اللى هتبقى مراتك "
فقال لها عادل : " هو بعد نيك الأم فيه حاجة اسمها عيب , انتى السبب فى اللى بيحصل ده كله " وقال عادل بتمزيق عباءتها , وأخذ ينيكها وأمه بالخارج فنادى عليها : " تعالى ياماما .. ساعدى صاحبتك سميرة .. صاحبتك اللى ودتك فى دهية "
دخلت عايدة وخلعت ملابسها وقال لها عادل : " انتى هتتفرجى علينا ياماما .. تعالى مصى زبى " فكانت عايدة تمصه فترة وهو ينيك سميرة فترة . وقال لهم : " انتوا عايزين تتناكوا وتشبعوا نيك واجوازكوا سايبنكم .. عندكوا حق .. حرام الحلاوة دى تتساب من غير نيك " ثم سحب أمه وجعلها بجانب سميرة أخذ يتبادل فى لحس كس واحدة , والمرأتان ترتعشان ثم قلبهما فى الوضع الكلبى وكل واحدة منهما تمتلك طيز مميزة , وكانت عايدة تنظر إلى سميرة وكأنها تقول لها انتى من أوصلتنا إلى هذه المرحلة بأفكارك الشيطانية , بينما نظرت إليها سميرة وكأنها تقول لها صدفة خير من ألف ميعاد , ودعينا نتمتع ونعيش لحظاتنا .
وده اميلىللبنات والمدمات [email protected]
فقال لها : " صباح الخير يا ماما , يعنى صاحية بدرى النهاردة ؟ "
عايدة : " مش جايلى نوم ياعادل , هاقوم أعمل الفطار . "
دخل عادل إلى الحمام وفى مخيلته صورة أمه وهى جالسة على الأريكة , وكذلك دخلت الأم عايدة إلى المطبخ لتجهز الإفطار وكسها قد حن إلى ذلك الزب الضخم الذى يملكه هذا الشاب الذى هو ابنها , والذى قد علمها نيك الطيز .
أتى عاطف ليصطحب منير زوج عايدة للعمل , جلس الجميع تناولوا وجبة الإفطار , خرج منير وعاطف , بينما عايدة قد غالبها النوم فدخلت غرفتها لتنام , ولكن عادل بقى مستيقظاً وقد عشش جسد أمه فى خياله لا يريد أن يفارقه , ويصارعه ضميره قائلاً إنها أمك كيف تفكر فيها هذا التفكير يا حيوان , ولكن شيطان زبه الهائج يقول له انك لن تخسر شيئاً لو تلصصت على جسد أمك الجميلة وهى نائمة إنها لن تشعر بشئ , وفعلاً قام عادل بفتح الباب وكانت المفاجأة , أمه فى سابع نومة وقميص النوم مرفوع حتى بطنها وكسها يظهر بطريقة واضحة جداً , وكذلك بزازها , ولكنه حدثت له صدمة , وهى أن جسد أمه شبيه لجسد الشرموطة المنقبة التى أغرقها نيكاً بالأمس , نفس الكس , نفس البظر , حتى حلمات بزازها , هل يحدث أن تتشابه النساء هكذا , كل هذا كان يجول فى خاطره , ولكنه تذكر شيئاً , لقد كانت طيز الشرموطة المنتقبة رجراجة لها هزة معينة عند تحريها باليد وفردة الطيز الشمال كان عليها 3 نقاط سوداء على هيئة رؤوس مثلث قائم الزاوية , يا هل ترى كذلك الأم عايدة تمتلك هذه العلامات , لقد قرر عادل أن يقلب أمه على بطنها ليتأكد من الشبه بينها وبين الشرموطة المنتقبة , إنها لمخاطرة كبيرة أن يقوم بقلبها على بطنها , ولكن لا مفر من القيام بذلك , وفعلاً بدأ يتأكد أنها نائمة وعندما تأكد من أنها فى نوم عميق جداً قلبها بهدوء وكانت طيزها تترجرج مثل الجيلى والمفاجأة الكبرى أن العلامات الثلاثة موجودة على فردة طيزها الشمال , لم يستطع عادل الوقوف على قدميه أمام تلك الحقيقة العارية , لقد شعر بدوار عنيف فجلس على كرسى بالغرفة وبدأ يعيد شريط أحداث الأمس من أوله إلى آخره , وكلما تذكر شيئاً فى جسدها قام وفحصه وكانت حسرته تشتد كلما تأكد من ذلك , وعندما تذكر أن الشرموطة المنتقبة كانت أول مرة تتناك فى طيزها بالأمس , وأنه هو من قام بفتح طيزها , قام ليتأكد ففتح فلقتى طيز أمه الرجراجتين حتى ظهر فتحة شرج أمه وبها بعض التمزقات الحديثة التى لم تندمل بعد , ازدادت حسرته حتى فكر فى الانتحار , لقد تيقن أخيراً أن الشرموطة النتقبة هى أمه ولكن من تكون الشرموطة الأخرى التى كانت معها , ولماذا يفلان ذلك هل لأجل المال أم من أجل المتعة , ولماذا تركته أمه ينيكها فى كسها وطيزها , لا لقد كانت تمنعه ولكنه هو الذى هددها بخلع نقابها , إذن هى وصاحبتها بتناكوا بالنقاب ولا يريدوا أن يظهروا وجوههم لمن ينيكوهم , تذكر عادل كيف كانت أمه بين يديه مثل قطعة الجاتوه اللذيذة , وبدأ يقنع نفسه بأن ما حدث قدر ومكتوب وبدلاً من التحسر والندم فيجب الاستفادة من امه ومن جسدها الذى لا تملكه النساء وكذلك الاستفادة من صاحبتها التى لا يعلمها حتى الآن , وتحويل الموقف لاشباع رغباته , وبالمقابل منع أمه من أن ينيكها الغرباء , يكفى عاطف صديق أبيه الذى دك كسها أمام عينيه ولكنه كان لا يعلم .
كانت عايدة لا تزال فى نومها , ولكن عادل ابنها قرر أن يعاقبها , ذهب إلى الدولاب ليبحث عن النقاب الذى استعملته أمه للتخفى وبالفعل وجده , خلع ملابسه وأصبح عادل عارياً وارتدى النقاب ثم هجم على أمه وبدأ يضرب طيزها بيديه حتى تستيقظ , ولكنها لم تستجيب فبصق فى طيزها وأخذ يدخل اصبعه فى طيزها وبعدها قام بإدخال زبه وأخذ ينيكها فى طيزها حيث أنها بدأت تفيق من نومها كانت تنام على بطنها وتفاجأت بأن هناك شخص يعتليها ينيكها فى طيزها , وعندما همّت بالصراخ وضع عادل يده على فمها فلما أدارت وجهها إليه وجدت شخصاً يرتدى نقاب , ولكن هذا الجسد وهذا الزب تعلمه جيداً , إنه زب ابنها عادل .
لقد فهمت عايدة الرسالة التى يريد عادل أن يوصلها لها فاستسلمت له ولن تقاومه , وأخذت تذرف الدوع وهى تتناك , أما عادل فقد خلع النقاب وقلب أمه عايدة على ظهرها وأخذ يقبلها ويعصر نهديها ثم يصفعها على وجهها ثم رفع ساقيها على كتفيه واخترق زبه كسها , وأخذ ينيكها بانتقام وكانت بزازها سريعة جداً فى اهتزازها تكاد ألا ترى من سرعتها , كان النيك عنيفاً حتى قذف عادل فى كس أمه , ونام عليها لدقائق ثم قام وضربها على وجهها , وأمه تصرخ وهو يضربها على جسدها , حتى قالت : " كفاية .. هموت .. " فقال لها ابنها : " مين الشرموطة اللى كانت معاكى امبارح .. " لم ترد عايدة عليه , فجذبها من طيزها ورفعها وجعلها فى وضع النيك الخلفى ثم رشق زبه الضخم فى طيزها وأخذ ينيكها ويضربها حتى قالت عايدة : " سميرة أم سلوى خطيبتك هى اللى كانت معايا وهى صاحبة الفكرة " كانت الصدمة شديدة على عادل مما زاد عنفه فى نيك طيز أمه حتى وقعت أمه من على السرير من شدة الدفع .
ثم قال لها عادل : " انتوا ايه اللى وصلكوا لكدة .. دمرتونى ودمرتوا مستقبلى "
فقالت عايدة وهى تبكى : " كنا عايزين نراقب أبوك وعاطف جوزها ونعرف سبب تأخيرهم "
ثم سحب عادل أمه على الحمام واغتسلا وقال لها : " احنا هنروح لسميرة دلوقتى وانتى لابسة النقاب , عايزك تقولى حاضر وبس . "
كانت سميرة بمفردها فى البيت لأن سلوى فى الجامعة , طرق الباب فتحت سميرة الباب وجدت عادل وبجانبه امرأة ترتدى نقاب تألفه هى جيدا فعرفت أنها عايدة , ولكنها لن تستطيع الكلام , فقالت عايدة : " ابنى عادل عرف كل حاجة يا سميرة " ثم هجم عادل على سميرة وسحبها إلى غرفة النوم , وأخذ يضربها ويقول لها : " إياكى تعلى صوتك ياشرموطة , اقلعى هدومك . "
فقالت له : " ياعادل عيب أنا أم خطيبتك اللى هتبقى مراتك "
فقال لها عادل : " هو بعد نيك الأم فيه حاجة اسمها عيب , انتى السبب فى اللى بيحصل ده كله " وقال عادل بتمزيق عباءتها , وأخذ ينيكها وأمه بالخارج فنادى عليها : " تعالى ياماما .. ساعدى صاحبتك سميرة .. صاحبتك اللى ودتك فى دهية "
دخلت عايدة وخلعت ملابسها وقال لها عادل : " انتى هتتفرجى علينا ياماما .. تعالى مصى زبى " فكانت عايدة تمصه فترة وهو ينيك سميرة فترة . وقال لهم : " انتوا عايزين تتناكوا وتشبعوا نيك واجوازكوا سايبنكم .. عندكوا حق .. حرام الحلاوة دى تتساب من غير نيك " ثم سحب أمه وجعلها بجانب سميرة أخذ يتبادل فى لحس كس واحدة , والمرأتان ترتعشان ثم قلبهما فى الوضع الكلبى وكل واحدة منهما تمتلك طيز مميزة , وكانت عايدة تنظر إلى سميرة وكأنها تقول لها انتى من أوصلتنا إلى هذه المرحلة بأفكارك الشيطانية , بينما نظرت إليها سميرة وكأنها تقول لها صدفة خير من ألف ميعاد , ودعينا نتمتع ونعيش لحظاتنا .
وده اميلىللبنات والمدمات [email protected]