nahned
02-10-2014, 04:00 AM
قبل خمس سنوات كنت يومها لم أ تم دراستي الثانوية طيلة
سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت
وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة .عدت
من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق
لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع
أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن
عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت
حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي
اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر
خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن
أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث
سنوات أي عمرها 22 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها
152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها
ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم
وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى
لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو
الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها و**** يا وسيم فأنا ضعيفة جدا
بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما
تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة
التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث
معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال
أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء
واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما .. بقيت شيماء
بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص
نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت
الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من
الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش
فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين
قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت
طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن
على أجسادهن قالت و**** وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لها
أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها
ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها
اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج
قالت شو بدك صلحة قلت مكان القرصة بوسه.
قالت ولا عيب قلت لها شوووووووو أصارخ وأنادي على ماما
قالت لا بلاش فضايح من أول يوم خد وقربت وجهها ومسكتها من
رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها وأنا أقول و**** أحلى من
العسل قالت من ذوقك يا وسيم قالت عن اذنك أغير القميص عشان ما
اتقول عني فلاحة وخرجت من الغرفة وعادت بعد ربع ساعة في شكل
يختلف 180 درجة لبست قميص نوم قصير ورأيت سيقانها االلامعة
والملفوفة بدون سنتيان تركت ابزازها على راحتهم
وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها
لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي وأنا أقول
مشدوها لا اله الا **** شو خالتو فظيعة جمالك ما حصل متله
ببيروت والعالم العربي قالت ميرسي المهم انتصب قضيبي على
اغرائها فورا قالت شو بتعمل قلت لها ابدا بأ تفرج على
التليفزيون قالت بتسمحلي أتفرج معاك قلت لها أنا اللي أستأذن
منك اني أتفرج معاكي بتحبي وين نقعد على الكنب والا السرير والا
الأرض عالسجادة قالت عالسجادة أحسن جلسنا بقرب بعض وقلت لها
امسكي الريمونت كنترول شوفي أي محطة تعجبك قالت لا انت انا ما
بأعرف قلت لها دوري أنا تعبان بدي آخد تعسيلة أنام نص ساعة .
مسكته وصارت تبحث عن المحطات كنت أعرف أن يدها ستقع على محطة
تعرض أفلام سكسية فقلت لها خالتو هيني نايم جنبك عالسجادة أريح
جسمي وانتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية وعلى فكرة لا
تزعلي اذا شخورت من التعب قالت بسيطة طالع لجدك أبوي دايما
بيشخور .مثلت أنني نائم وكل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون
الى أن رأيت محطة جنسية فقلت وقعت خالتي بالشبكة .بدأت الشخير
حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق
بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء أأأأخ آآآآآآوف
أأأأأأأي آآآآآآآآخ بدأت تلعب على كسها من فوق القميص
تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض موديل ورقة التوت
كان منظر الكيلوت بين رجليها بيجنن بدأ زبي بالانتصاب درت
وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر لزبي
مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام مثلت دور الحالم
وأنا أقول بصوت أدوب مسموع شيماء خالتي بأحبك بأموت في جسمك
شو هالأبزاز انتبهت فقالت وسيم انت صاحي لم أجبها هزتني من
كتفي وسيم انت صاحي لم أرد فأقتنعت أنني في سابع نومة .عندما
تأكدت من استغراقي بالنوم تشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني
مدت يدها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك نزلت يدها لبطني
فلم أتحرك نزلتها على زبي ورفعتها فورا فلم أتحرك أعادت
يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك مسكت زبي وصارت تتحركه ولم أتحرك
فتحت سوستة الشورت ومدت يدها ومسكت زبي من فوق الكيلوت وعينتيها
تنظر لعيني فلم أفتح عيوني تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت
يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك
قالت ما أحلى زبك يا وسيم سخن وصارت تلعب به ولم أتحرك
عصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن
أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين
لها أنني قربت أصحومن نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سوستة
الشورت ورفعت يدها فصحوت قائلا آسف خالتو اذا ضايقتك بشخيري
فأنا تعبان جدا قالت شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت
رقبتك على الأرض فخفت تؤلمك في الصباح وحاولت أن أصحيك ولكنك رفضت
فقلت لها هاتي ايدك ابوسها وأشكرها اللي حاولت اتصحيني بوست
يدها وأنا امص أصابعها أصبعا أصبعا فقالت شو هالحركة الحلوة منك يا
وسيم استأذنت بعدها وخرجت لتنام بغرفتها صحونا في الصباح
سنوات المرحلة الثانوية وأنا أدرس بالمدرسة الانجليزية ببيروت
وكنت متفوقا في دراستي وأتحدث الانجليزية والفرنسية بطلاقة .عدت
من النادي ذات يوم واذ بوالدتي ووالدي يأمرانني أن أذهب مع السائق
لبيت جدي والد أمي في الضيعة بالجنوب وأصطحب خالتي شيماء مع
أغراضها حيث قبلت بالجامعة ببيروت واتفق والدي وجدي على أن تسكن
عندنا طيلة أشهر الدراسة بالجامعة على أن تعود اليهم كل صيف أخذت
حماما سريعا وخرجت مع السائق وصلنا الضيعة وكان عندهم علم بمقدمي
اليهم ووجدت خالتي جاهزة مع شنطة ملابسها مضى أربع سنوات ولم أر
خالتي فيها لذهابي في رحلات الى انجلترا كل صيف فلم يتسنى لي أن
أذهب للضيعة ذهلت من جمال خالتي شيماء فهي أكبر مني بثلاث
سنوات أي عمرها 22 سنة تمتلك جسما رشيقا خطف لب عقلي طولها
152 سم ووزنها 55 كيلو صدرها بارز جسمها رشيسق جدا طيزها
ملفوفة طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي المهم
وصلنا واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى
لها أن تسألني اذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية أو
الفرنسية وأيدتني خالتي وقالت جبتها و**** يا وسيم فأنا ضعيفة جدا
بالانجلزي وأحتاج الى دروس كثيرة قلت لها عشان خاطر عين ماما
تكرم مرج عيون خالتو دخلت الخادمة شنطة ملابس خالتي شيماء الغرفة
التي بجانب غرفتي سهر الوالدان مع خالتي وهم يتبادلون الحديث
معها عن جدي وجدتي والضيعة حتى الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال
أنا مش قادر على السهر فأنا لم أنم بعد الظهر وأنا أنتظرك شيماء
واستأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما .. بقيت شيماء
بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص
نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي ونقرت
الباب فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من
الباب وأنا أقول أهلا وسهلا بالفلاحة خالتي شيماء قالت أنا مش
فلاحة قلت لها وما هذا الجلباب الذي لابساه اليس جلباب فلاحين
قالت احنا في الضيعة نلبس هذه الملابس قلت لها رجعيين قالت
طيب بنات بيروت شو بيلبسوا قلت لها ملابس قصيرة ومحزقة بتجنن
على أجسادهن قالت و**** وكبرت يا وسيم يا ابن أختي قلت لها
أتركي الرسميات وناديتي وسيم حاف قالت طيب يا وسيم بيك قلت لها
ولا بيك قالت على أمرك وهي تمد يدها وتقرصني من خدي قلت لها
اتصالحيني وألا أزعبر بصراخي وأخلي اللي ما بيتفرج يجي يتفرج
قالت شو بدك صلحة قلت مكان القرصة بوسه.
قالت ولا عيب قلت لها شوووووووو أصارخ وأنادي على ماما
قالت لا بلاش فضايح من أول يوم خد وقربت وجهها ومسكتها من
رقبتها وقبلتها قبلة طويلة من شفايفها وأنا أقول و**** أحلى من
العسل قالت من ذوقك يا وسيم قالت عن اذنك أغير القميص عشان ما
اتقول عني فلاحة وخرجت من الغرفة وعادت بعد ربع ساعة في شكل
يختلف 180 درجة لبست قميص نوم قصير ورأيت سيقانها االلامعة
والملفوفة بدون سنتيان تركت ابزازها على راحتهم
وكانت الحلمات بارزة من خلف القميص لم أتخيل الكيلوت ففكرت أنها
لم تلبسه شهقت على جمالها الأخاذ وصفرت بشفايفي وأنا أقول
مشدوها لا اله الا **** شو خالتو فظيعة جمالك ما حصل متله
ببيروت والعالم العربي قالت ميرسي المهم انتصب قضيبي على
اغرائها فورا قالت شو بتعمل قلت لها ابدا بأ تفرج على
التليفزيون قالت بتسمحلي أتفرج معاك قلت لها أنا اللي أستأذن
منك اني أتفرج معاكي بتحبي وين نقعد على الكنب والا السرير والا
الأرض عالسجادة قالت عالسجادة أحسن جلسنا بقرب بعض وقلت لها
امسكي الريمونت كنترول شوفي أي محطة تعجبك قالت لا انت انا ما
بأعرف قلت لها دوري أنا تعبان بدي آخد تعسيلة أنام نص ساعة .
مسكته وصارت تبحث عن المحطات كنت أعرف أن يدها ستقع على محطة
تعرض أفلام سكسية فقلت لها خالتو هيني نايم جنبك عالسجادة أريح
جسمي وانتي خدي راحتك وأكيد رايح أصحى بعد اشوية وعلى فكرة لا
تزعلي اذا شخورت من التعب قالت بسيطة طالع لجدك أبوي دايما
بيشخور .مثلت أنني نائم وكل حين أنظر بطرف عيني على التليفزيون
الى أن رأيت محطة جنسية فقلت وقعت خالتي بالشبكة .بدأت الشخير
حتى تأخذ راحتها بالفرجة وأصدرت صوت الشخير كأنني مستغرق
بالنوم فسمعتها تتأوه بصوت هادىء أأأأخ آآآآآآوف
أأأأأأأي آآآآآآآآخ بدأت تلعب على كسها من فوق القميص
تشمر القميص مع حركة يدها فظهر كيلوتها الأبيض موديل ورقة التوت
كان منظر الكيلوت بين رجليها بيجنن بدأ زبي بالانتصاب درت
وجهي باتجاه خالتي لترى زبي وبطرف عيني لاحظت أنها تنظر لزبي
مشدوهة لانتصابه لدرجة أنه دفع الشورت للأمام مثلت دور الحالم
وأنا أقول بصوت أدوب مسموع شيماء خالتي بأحبك بأموت في جسمك
شو هالأبزاز انتبهت فقالت وسيم انت صاحي لم أجبها هزتني من
كتفي وسيم انت صاحي لم أرد فأقتنعت أنني في سابع نومة .عندما
تأكدت من استغراقي بالنوم تشجعت وأصبحت تدعك في كسها دون حذر مني
مدت يدها على صدري لترى رد فعلي فلم أتحرك نزلت يدها لبطني
فلم أتحرك نزلتها على زبي ورفعتها فورا فلم أتحرك أعادت
يدها ووضعتها على زبي فلم أتحرك مسكت زبي وصارت تتحركه ولم أتحرك
فتحت سوستة الشورت ومدت يدها ومسكت زبي من فوق الكيلوت وعينتيها
تنظر لعيني فلم أفتح عيوني تأكدت أنني مستغرق جدا في النوم مدت
يدها من تحت الكيلوت ومسكت زبي وأخرجته من فتحة الشورت ولم أتحرك
قالت ما أحلى زبك يا وسيم سخن وصارت تلعب به ولم أتحرك
عصرته بقوة فأدركت أنها وصلت لذروة نشوتها ولم أتحرك فكرت أن
أتركها هذه الليلة لتتشجع في الليالي القادمة تململت بجسدي لأبين
لها أنني قربت أصحومن نومي فأرجعت زبي تحت الكيلوت وقفلت سوستة
الشورت ورفعت يدها فصحوت قائلا آسف خالتو اذا ضايقتك بشخيري
فأنا تعبان جدا قالت شفتك وناديت عليك عشان أصلح نومتك كانت
رقبتك على الأرض فخفت تؤلمك في الصباح وحاولت أن أصحيك ولكنك رفضت
فقلت لها هاتي ايدك ابوسها وأشكرها اللي حاولت اتصحيني بوست
يدها وأنا امص أصابعها أصبعا أصبعا فقالت شو هالحركة الحلوة منك يا
وسيم استأذنت بعدها وخرجت لتنام بغرفتها صحونا في الصباح