سلوبي
09-25-2015, 03:13 AM
عندما علمني ابو علي كيف اكون سالب مميز اعطي العير حقه من حيث المص و الفراش
وجسمي يساعدني على ان اكون مطلوبا , فانا ابيض مائل الى السمار الفاتح و لدي جسم رشيق ضعيف قليلا ولكن طيزي ممتلئه بارزه الى الخلف بعد ان تربت على يد ابو علي (فحلي)
مما جعل حيدر جارنا الذي يكبرني ب 5 سنوات , اسمر اللون ضعيف الجسم متوسط الطول , يتقرب ويتودد الي خاصه بعد ان راقبني وانا اتردد الى بيت ابو علي الساكن لوحده كل يوم تقريبا
حاول بشتى الطرق ان يتقرب اليّ و يقبلني في مناسبه أو بدون مناسبه و يتلمس كتفي و ضهري وكأنه صديق وليس لديه اي دوافع جنسيه من لمسي وتقبيلي
صار يعزمني ويواعدني ان الاقيه في السطح حيث ان منزله مجاور لمنزلنا و سطح منزلهم ملاصق لسطح منزلنا
لا يفصل بيننا ألا سياج طابوق لا يتجاوز ارتفاعه المتر , وهكذا هي البيوت في المناطق الشعبيه ملاصقه ومجاوره لبعضها
اقفز من سطحنا الى سطح منزله لأجلس معه وندردش وهو يحتسي العرق أو البيره وانا امزمز معه فقط , فأنا لا احب شرب الكحوليات ابدا
وفي احد المرات كان حيدر قد وصل الى حاله السكر وصارحني بحبه لي وكيف يتمنى ان نتزوج ونتشارك نفس الفراش , و ضل يتغزل ويتغزل ومع كل كلمه غزل يقولها لي ازداد انوثه و شبق لاجرب عيره الذي احترت في ان اتخيل حجمه
عندما رآني مستمتع لكلامه و لم يلاحظ اي اندفاع او انفعال مني , و صعود الكحول في رأسه , تجرأ وقفز عليّ ليدفعني وانام على ظهري و هو فوقي يمص شفاهي و يعضها ويدفع لسانه في فمي
ومع مقاومتي له صار اكثر عدوانيه وامسك رقبتي بقبضتيّ يديه ويخنقني و هو مستمر في عض ومص شفاهي .
تركني و تقدم وجلس على ركبتيه التي وضعها بجانب رأسي , فأصبح زبه وخصيانه مقابله وجهي , فتح الحزام و ازرار بنطرونه الجينز وانزل بنطرونه قليلا
ليمد يده تحت اللباس الداخلي ويخرج زبه لاتفاجئ من هول ما ارى , شهقت شهقه سكران من هذه الكتله اللحميه التي اراها امامي
كان زبه وهو ما لا يصح ان نسميه زب , يصح ان نسميه عاموده الكهربائي الاسمر الغامق , يلتف حوله عروق و اورده بارزه و يعلوها رأسه المتخشب كبير الحجم
امسك حيدر بيده اليسرى شعري و شده بقوه و بيده اليمنى امسك زبه الكبير وسحب رأسي الى زبه ليدخله في فمي
فتحت فمي طواعيه و التهمت زبه الذي ملئ فمي برأسه العملاقه
وصرت امص وامص وهو يدفع الى ان تخشب زبه بقوه كأنه جندي يقف استعدادا واحتراما امام الآمر .
قلبني على بطني بقوه , و انزل الشورت الذي كنت ارتديه لتضهر امامه طيزي المكوره التي ما ان رآها حتى نزل يقبلها و يعض فردات طيزي و يشم فتحتي و يلحسها ويدخل لسانه فيها
بصق على خرمي ونام فوقي واستند على يده اليسرى و امسك زبه بيده اليمنى ليوجه رأسه على خرمي
ويحركه بصوره دائريه على خرمي ليرطبه بسائله الذي يخرج منه مختلطا بالتفله , و راح يدفعه بهدوء ولاني مفتوح وقد مارست سابقا , لم يكن صعبا جدا دخول الرأس
بعد ان دخل رأس زبه في طيزي والذي كان مؤلما وكأنها المره الاولى التي يدخل في طيزي زب , ولكن حجمه الكبير الذي لم اجرب مثله , اتكئ بيديه التي وضعها بجانب رأسي وراح يدفع زبه الى الداخل وانا اصرخ تحته واتأوه مع كل سنتمتر يدخل آ ه ه ه ه ه ه آآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآآي ي ي ي ي ي ي
الى ان اطبق عانته على طيزي و بدأ بالصعود والنزول وانا اتلوى تحته كأني سمكه اخرجت من الماء
استمر بالصعود والنزول لفتره طويله , فصعود الكحول في رأسه وخدر عقله وجسمه , ساعده على ان يتحمل لفتره طويل قبل القذف
ومع تزايد العنف حيث يرمي بكامل ثقل جسده على طيزي مع كل دخول لقضيبه , و استمراره لفتره طويله ما ساعد على نشف الرطوبه لفتحتي حيث اشعر ان رحم طيزي وبطانته تخرج مع زبه عنده الصعود وتعود الى مكانها مع زبه عند النزول , ومع كل خروج زبه ودخوله تبدر صرخه مكتومه من فمي بعد ان وضعت يدي عليه لكتم صوتي
وفي النهايه بدأ بالزئير كأنه اسد جائع مع دفعه لزبه بقوه بداخل طيزي احسست وكانه وصل الى معدتي
قذف حممه البركانيه بداخلي لتملئ طيزي
بقي ممدد على ضهري ليرتاح ويتنهد يلتقط انفاسه من تعبه و زبه يصغر قليلا قليلا
الى ان قام من على ظهري و اخرج زبه , وبدأ منيه ينسال من فتحه طيزي وتنزل على خصوتي و اردافي
بقيت ممددا قليلا لاستجمع قوتي بعد ان انهكني هذا العير وهذا الفحل , وانا ارى هذا الفحل عاد جالسا بمكانه و بيده اليمنى ممسكا كأس من العرق الابيض وهو ينظر اليّ و يبتسم ليرفع كأسه ويقول ( بصحتك حبيبي )
اكمل لكم القصه في الجزء الثاني وكيف علمت عمتي بأني سالب
هذه القصه خاصه بمنتديات نسوانجي
وجسمي يساعدني على ان اكون مطلوبا , فانا ابيض مائل الى السمار الفاتح و لدي جسم رشيق ضعيف قليلا ولكن طيزي ممتلئه بارزه الى الخلف بعد ان تربت على يد ابو علي (فحلي)
مما جعل حيدر جارنا الذي يكبرني ب 5 سنوات , اسمر اللون ضعيف الجسم متوسط الطول , يتقرب ويتودد الي خاصه بعد ان راقبني وانا اتردد الى بيت ابو علي الساكن لوحده كل يوم تقريبا
حاول بشتى الطرق ان يتقرب اليّ و يقبلني في مناسبه أو بدون مناسبه و يتلمس كتفي و ضهري وكأنه صديق وليس لديه اي دوافع جنسيه من لمسي وتقبيلي
صار يعزمني ويواعدني ان الاقيه في السطح حيث ان منزله مجاور لمنزلنا و سطح منزلهم ملاصق لسطح منزلنا
لا يفصل بيننا ألا سياج طابوق لا يتجاوز ارتفاعه المتر , وهكذا هي البيوت في المناطق الشعبيه ملاصقه ومجاوره لبعضها
اقفز من سطحنا الى سطح منزله لأجلس معه وندردش وهو يحتسي العرق أو البيره وانا امزمز معه فقط , فأنا لا احب شرب الكحوليات ابدا
وفي احد المرات كان حيدر قد وصل الى حاله السكر وصارحني بحبه لي وكيف يتمنى ان نتزوج ونتشارك نفس الفراش , و ضل يتغزل ويتغزل ومع كل كلمه غزل يقولها لي ازداد انوثه و شبق لاجرب عيره الذي احترت في ان اتخيل حجمه
عندما رآني مستمتع لكلامه و لم يلاحظ اي اندفاع او انفعال مني , و صعود الكحول في رأسه , تجرأ وقفز عليّ ليدفعني وانام على ظهري و هو فوقي يمص شفاهي و يعضها ويدفع لسانه في فمي
ومع مقاومتي له صار اكثر عدوانيه وامسك رقبتي بقبضتيّ يديه ويخنقني و هو مستمر في عض ومص شفاهي .
تركني و تقدم وجلس على ركبتيه التي وضعها بجانب رأسي , فأصبح زبه وخصيانه مقابله وجهي , فتح الحزام و ازرار بنطرونه الجينز وانزل بنطرونه قليلا
ليمد يده تحت اللباس الداخلي ويخرج زبه لاتفاجئ من هول ما ارى , شهقت شهقه سكران من هذه الكتله اللحميه التي اراها امامي
كان زبه وهو ما لا يصح ان نسميه زب , يصح ان نسميه عاموده الكهربائي الاسمر الغامق , يلتف حوله عروق و اورده بارزه و يعلوها رأسه المتخشب كبير الحجم
امسك حيدر بيده اليسرى شعري و شده بقوه و بيده اليمنى امسك زبه الكبير وسحب رأسي الى زبه ليدخله في فمي
فتحت فمي طواعيه و التهمت زبه الذي ملئ فمي برأسه العملاقه
وصرت امص وامص وهو يدفع الى ان تخشب زبه بقوه كأنه جندي يقف استعدادا واحتراما امام الآمر .
قلبني على بطني بقوه , و انزل الشورت الذي كنت ارتديه لتضهر امامه طيزي المكوره التي ما ان رآها حتى نزل يقبلها و يعض فردات طيزي و يشم فتحتي و يلحسها ويدخل لسانه فيها
بصق على خرمي ونام فوقي واستند على يده اليسرى و امسك زبه بيده اليمنى ليوجه رأسه على خرمي
ويحركه بصوره دائريه على خرمي ليرطبه بسائله الذي يخرج منه مختلطا بالتفله , و راح يدفعه بهدوء ولاني مفتوح وقد مارست سابقا , لم يكن صعبا جدا دخول الرأس
بعد ان دخل رأس زبه في طيزي والذي كان مؤلما وكأنها المره الاولى التي يدخل في طيزي زب , ولكن حجمه الكبير الذي لم اجرب مثله , اتكئ بيديه التي وضعها بجانب رأسي وراح يدفع زبه الى الداخل وانا اصرخ تحته واتأوه مع كل سنتمتر يدخل آ ه ه ه ه ه ه آآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآآي ي ي ي ي ي ي
الى ان اطبق عانته على طيزي و بدأ بالصعود والنزول وانا اتلوى تحته كأني سمكه اخرجت من الماء
استمر بالصعود والنزول لفتره طويله , فصعود الكحول في رأسه وخدر عقله وجسمه , ساعده على ان يتحمل لفتره طويل قبل القذف
ومع تزايد العنف حيث يرمي بكامل ثقل جسده على طيزي مع كل دخول لقضيبه , و استمراره لفتره طويله ما ساعد على نشف الرطوبه لفتحتي حيث اشعر ان رحم طيزي وبطانته تخرج مع زبه عنده الصعود وتعود الى مكانها مع زبه عند النزول , ومع كل خروج زبه ودخوله تبدر صرخه مكتومه من فمي بعد ان وضعت يدي عليه لكتم صوتي
وفي النهايه بدأ بالزئير كأنه اسد جائع مع دفعه لزبه بقوه بداخل طيزي احسست وكانه وصل الى معدتي
قذف حممه البركانيه بداخلي لتملئ طيزي
بقي ممدد على ضهري ليرتاح ويتنهد يلتقط انفاسه من تعبه و زبه يصغر قليلا قليلا
الى ان قام من على ظهري و اخرج زبه , وبدأ منيه ينسال من فتحه طيزي وتنزل على خصوتي و اردافي
بقيت ممددا قليلا لاستجمع قوتي بعد ان انهكني هذا العير وهذا الفحل , وانا ارى هذا الفحل عاد جالسا بمكانه و بيده اليمنى ممسكا كأس من العرق الابيض وهو ينظر اليّ و يبتسم ليرفع كأسه ويقول ( بصحتك حبيبي )
اكمل لكم القصه في الجزء الثاني وكيف علمت عمتي بأني سالب
هذه القصه خاصه بمنتديات نسوانجي