habeeb zeen
10-08-2013, 01:18 PM
بعد أسبوع من أول نيكة ناكني خالي كنت ارتحت من طيزي لكنني مازلت خائفة من خالي و كلما دخلت غرفتي أغلقت الباب بالمفتاح و لما أعد أخرج من غرفتي ليلا خوفا من حصول القصة مرة ثانية خاصة أني كلما تذكرت عذاب زبه في طيزي أزداد خوفا أن تتكرر نفس العملية ، صدقوني زبه موجع كثيرا و لا شهوة في النيك معه مجرد عذاب فقط . في أحد الأيام عاد خالي كعادته على الساعة العاشرة ليلا شبه مخمور و طلب العشاء و أنا كنت قد غيرت تصرفاتي اتهاجهه و لا ألبس ملابس مغرية كما كنت من قبل خوفا من هيجانه علي ، لما وضعت له الطعام بدأ يكلمني بشهوة و يغازلني و يتغزل بجسمي و يذكرني بتلك الليلة فعرفت أنه ينوي على شيء الليلة كذلك و عاودني الخوف عندما تذكرت زبه الذي لا يحتمل ، جلسنا في الصالون غصبا عني و هو بجنبي يعانقني و يتلمسني من كل جانب و بضع يده في صدري مرات و بين فخذي مرات أخرى يحاول لمس كسي وأنا أنتظر اللحظة التي ينام فيها فهو كان شبه نائم ، ثم أهرب لغرفني و أغلق الباب للصباح ، (لعلمكم العمرة مدتها 21 يوم 3 أسابيع ) لما حسيته نام دخلت لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح و نمت ، حتى سمعت الدق على الباب و خالي يناديني نادية افتحي الباب حبيبتي ؟ فقت مذعورة و عرف أنه بده ينيكني الليلة كمان يا ويلي شو هذه الليلة يا ربي ؟؟ لما ما جاوبته هددني بكسر الباب و بدأ يخبط فيه بقوة فخفت كثيرا و أسرعت و فتحته و لقيت خالي عريان تماما و زبه منتصب و هو يبتسم و ارتميى علي و هو يسبني لماذا لم تفتحي الباب لحبيبك و زوجك يا قحبة يا شرموطة ؟ الليلة أفتح كسك بزبي لأنك لم تطاوعيني . بدأت بالمجاملة و تظاهرت بالابتسام و قلت له كنت نايمة خالي ما سمعتك و تركتك نائم . كنت كعادتي بقميص نوم و كيلوط لكن من غير سوتيان و لاحظت عينيه تأكلان جسمي الطري ، هو من غير مقدمات و رغم رفضي و دفعي له انقض علي مثل الوحش الكاسر و بدأ مداعبتي و تقبيلي و عضي من صدري كأنه يرغب في سماع صوت صرخاتي و هذا ما حصل لما عضني بقوة حتى رأيت علامات أسنانه في صدري فتظاهرت بالبكاء و هنا صرخ في وجهي و قال : لو شفت دمعة واحدة في عيونك تقدري تقولي باي باي لكسك الصغير و راح افتحك الليلة فكوني متجاوبة أحسن لك يا قحبة و إلا دخلته في كسك ؟ كعادتي استسلمت و هو ارتمى بين رجلي يلحس كسي و يمص بظري يدخله في فمه كاملا و يداعبه بلسانه حتى بدأت أحس باللذة رغما عني فهو كان يعرف المداعبة جيدا و يعرف من أين تؤكل الكتف ههههه يمرر لسانه بين شفرات كسي و أصبعه على بظري بدغدغه حتى بدأ ينتفخ و هو عرف بذلك فقال لي أعجبكي الوضع يا قحبة بدأتي تتجاوبين ههههه هكذا أحسن يا قحبتي الصغيرة لكي نتمتع مع بعض . بدأت أتنهد و رأسه مغروس في كسي و بين رجلي يلحس و يمص و يداه في صدري و على بزازي يعصرهما و يقرص حلماتي حتى فقدت السيطرة على نفسي و بدأت أنازع و أتخبط تحت جسمه ، حاولت إخفاء الأمر لكن لم أستطع غلبتني شهوتي و جسمي تصلب بقوة و بدأت بغلق فخذي على رأسه و هو يلتهم كسي و يعرف أنني بغلت ذروة شهوتي ثم أمسكته من شعره بيدي أحاول إبعاد رأسه من كسي من كثرة الهياج الذي غمرني و هو يصر على اللحس و أحسست زنبوري يكاد ينفجر حتى انتفخ ضعفي حجمة الطبيعي و زادت حساسيته كثيرا فكلما وضع لسانه عليه أكاد أموت من اللذة و أصرخ أممممم أححححح أمممم أههههه فقدت السيطرة كليا على جسمي و بدأت أبادله المشاعر و الحركات مما زاده شهوة و زغبة في نيكي بقوة ، بدأت أحس بإحساس غريب لذيذ لا يوصف في كسي و بزازي معا و حتى طيزي كان يحكني قليلا ، ما كان مني سوى إمساك خالي يقوتي من رأسه و غرسه في كسي و الصراخ بعد ذلك أيييي أمممم أههههه ثم مسكته من ظهره و أنا أخبشه بأظافري لما وصلت لذروة الشهوة و انفجرت شهوتي المكبوتة للخارج فصرخت أممممم خالي أحححح خالي زيدني شهوة أههههه يا كسي أحححح زنبوري رايح ينفجر يا خالي أمممممم ثم تخبطت تحته و تلويت كالأفعى و ضغطت عليه بفخذي بقوة شديدة و ارتعشت رعشة قوية لم أشعر بها من قبل رغم ممارستي للعادة السرية كثرا ، كان لسانه دافئا و رطبا مبللا و كلما مر بين شفرات كسي أتمناه يدخل و يخرقني حتى أتخلص من هذا العذاب الرهيب الذي غمرني . أمسكت الوسادة بيدي بقوة و يدي الثانية في بزازي أعصرها و بدأت أنازع تحته و أصرخ أيييي أممممممم خالي خالي أمممممم خالي حبيبي لا تتوقف أحححححححح ياييييي أيييي ثم استلقيت بقوة على السرير أرتجف كالمجنونة من الشهوة لما جاءتني شهوتي و كسي يسيل من اللذة و خالي يلحس و يرتشف من كسي و هو يرمرم كأنه جائع ، حصلت على شهوتي بسرعة لا توصف حوالي 4 دقائق و قضيت شهوتي من شدة مداعبته لي ثم تمددت على السرير أتسمتع بتلك اللحظة التي لم أذقها في حياتي كلها و عرفت لذتها و قيمتها و الفرق بينها و بين ممارسة العادة السرية و أدركت قيمة الرجال الحقيقة لنا . كنت شبه نائمة و خالي يفعل بجسمي ما يشاء ثم تركني على هذه الوضعية على ظهري و وضع تحت طيزي الوسادة كعادته و بدأ ينيكني من الطيز و أنا في عالم آخر لا أعي شيءا مما يحصل لي حتى أحسست بوجع في طيزي لما أدخل زبه و بدأ ينيكني و هو مستمتع بذلك ، ناكني بسرعة كعادته لأنه يقذف بسرعة لما يسخن كثيرا فلا يتجاوز الـ 5 دقائق و يقذف ، نام فوقي و هو يقبليني و أنا مستمتعة بقبلاته الحارة هذه المرة لأنه أعطاني شيئا لم أكن أحلم به في حياتي كلها . تلك الليلة أحسست حالي في الجنة و تمنيت لو لا تمر أبدا ، كان خالي يعانقني وينام ملتصقا بجسمي و زبه بين فخذاي مرة ينتصب و مرة يرتخي ويدخل رجله بين فخذاي حتى يلمس كسي هههههه لكن حرقة صغيرة كانت في طيزي مازال يؤلمني قليلا . كلما وضعت يدي في كسي أرتعش رعشة غريبة و لا أستطيع لمس بظري من شدة انتفاخه و هيجانه من الشهوة الغربية التي كنت فيه و مازال منتفخا ههههههه . لم أستحم حتى الصباح الباكر و أحضرت الفطور لخالي و قبلته في فمه لما ذهب للعمل و حذرته من نيك المهرة المسكينة و هو يضحك فقالي كيف أنيكها و أنا مع أجمل فتاة في العالم ؟ كان يغازلني بكلماته الزنانة و هنا تمنيت أن تطول فترة غياب والداي لأستمتع بخالي كثيرا ، لكن للأسف في ذلك اليوم وصل أخي من الجامعة و أفسد علينا كل شيء هههههه فخالي عاود النوم في غرفته الجانبية خارج البيت مما صعب علينا ممارسة الجنس و أخي لا يعلم عنا شيئا و عطلته أسبوعين حتى يرجع أبي و هذا ما زاد من غضبي و بدأت أتصرف بغضب و أتذمر من العمل في البيت و أتظاهر بالتعب ربما ذهب عند أختي الكبرى و تركنا لحالنا لأني لم أستطع الصبر بعدما ما ذقت طعم الشهوة من زب خالي فكرهت العادة السرية بيدي و انقلب فرحي غما و كآبة و خالي يعلم كل ذلك . مرة لما كان أخي رضوان في القرية دخل خالي للبيت كأنه يريد الطعام و انهال علي بالقبل في المطبخ و بدأ يداعبي يقوة و نهم شديدين كأنه عشقني و لم يناديني بالقحبة بل حبيبتي و عمري و عيوني و هو يمص لساني و يعصر بزازي و يمسك كسي بين أصابعه و أنا أضع يدي في زبه و أدخل يدي داخل الكلسون لأجد زبه مبللا منتصبا يريد الخروج لينال من طيزي ، كان كلما عصر كسي أصرخ و أنا أعانقه و ملصقة يدي برقبته و هو يحملني و يضع زبه فوق كيلوتي يحكه و ينازع و أصواتنا تزداد قوة و نحن هائجان حتى نيمني على طاولة الطعام و رفع رجلي على ركبته لكنه وضع زبه في فتحة طيزي و أنا كنت مشتهية زبه في كسي لكني خفت على بكارتي ، كان يحك كسي بزبه و مرات يمرره على طيزي و أنا أصرخ فقط و أنازع لكن خفت من وصول أخي فقلت لخالي : أنت روح لغرفتك وأنا أحضر لك الغذاء هناك و نتم النيك براحتنا لأن المطبخ مكشوف و لو دخل أخي لوجدنا نمارس مع بعض ؟ وافق على مضض لأن زبه سوف يفارق كسي الصغير الطري لكنه تحامل و سحبه و كله بلل و سائل لزج و كيلوطي تبلل عن آخره ثم أسرع لغرفته و أنا وضعت الطعام في الصينية و ذهب لغرفته فوجدته ينتظر في السرير فارتميت في أحظانه وأغلقنا الباب بالمفتاح و بدأنا نمارس النيك بشراهة لا توصف مني و منه و هو مستغرب لرغبتي في النيك أكثر منه و أنا ابنة الـ14 سنة المراهقة الصغيرة و عرف أن شهوة المرأة كبيرة جدا هههههه طلبت منه أن يوصلني لشهوتي قبل أن ينيكني من الطيز و بدأ يحك زبه على كسي و أنا أصرخ بقوة و أنازع و أتلوى تحته و كلما وضع رأس زبه على كسي أرتجف رجفة قوية و أتنهد آآآآههههه فيمرره بين شفرات كسي و على بظري المنتفخ حتى أبكي من الشهوة و حاولت أن أطلب منه إدخاله لما لم أستطع الصبر لكن تمالكت نفسي و هو يفرشي كسي و لما اقتربت شهوتي أحسست أنه سوف يغمى علي و خالي سمير كأنه يريد أن يقذف خارج كسي و عرفت أن شهوته اقتربت لكنه ربما كان في لحظة ضعف فعندما وضع رأس زبه بين شفرات كسي قدمت جسمي نحوه بعنف و أنا صرخت أمممممم أحسست به يحاول إدخاله فلم أمانع لأني كنت شبه غائبة عن الوعي و ثقتي فيه كبيرة لكن فجأة أحسست بوخزة شديدة في كسي كأني أضرب حقنة في العضل ، الوخز كان داخل كسي في الغشاء مباشرة لما لمس رأس زبه ، حاولت الهروب منه لكن الشهوة غلبني و كنت في لحظة ضعف لا فائدة من المقاومة معها و كان همي الوحيد هو الشهوة و خالي ربما كذلك لذلك أدخل زبه كأنه يحاول معرفة ما يوجد داخل كسي فطعنني بزبه حتى أحسست شيئا تقطع في كسي كأنني جرحت و الوخز قوي طكككك شيء ما تقطع في كسي و زبه دخل حتى وصلت خصياته لفلقاتي و هنا أيقنت أنه فض بكارتي لكن الشهوة غلبت الألم لأن ألم فض البكارة أقل من النيك من الطيز أول مرة فهو مجرد وخز خاصة مع الشهوة نسيته و طلبت المزيد و خالي أحس بمتعة لا توصف لما أدخل زبه في كسي الصغير الضيق و اخترقه ، فبدأ ينيكني بقوة و أنا أصرخ تحته و نسيت الألم تماما فكنت أحاول أن أدخل كسي في زبه لما شعرت باللذة تزداد و تزداد و لا تنتهي و الصراخ يعلوا و أنا أصارع المحنة تحته و أنازع بشهوتي حتى ارتعشت تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل و تمنيت لو يدخل خيصيتاه مع زبه كذلك و خاصة لما كان شعر زبه يدغدغ بظري و يحكه أمممممممممم ثم صرخت بقوتي العالية أيييي خالي جاتني الشهوة خالي وصلت خلاص وصلت أممم يا ماما أييييي آآآآآهه و انقبض جسمي تماما كأنه خشبة و انعصرت تحته و خالي ينقبض فوقي هو كذلك كأن موعد شهوتنا مبرمج مع بعض ، كان خالي يحاول إدخال كل شيء في كسي من شدة شهوته و صرخنا مع بعض و في نفس الوقت و تحولنا لجسم واحد متناسق ثم بدأ زبه يقذف داخل كسي و يقطر الكثير من المني اللزج الدافئ و أنا مستمتعة به و أطلب المزيد و المزيد هكذا مدة الدقيقة و زبه يقطر حتى توقف تماما و أنا نمت من شهوتي و ما استطعت التحرك إطلاقا و خالي نام فوقي يرتاح و يستمتع بتلك اللحظة اللذيذة الجميلة و بقينا على حالنا تقريبا 10 دقائق و لم أصحى إلا على ألم الوخز في كسي يا ويلي لقد فقدت عذريتي و فضني خالي وييي وي وي و لما نظرت لزبه لما سحبه من كسي وجت آثار الدم عليه و نظرت مباشرة لكسي وجدت الدم على جوانبه و على فخذي و هنا أفقت من الصدمة و بدأت أبكي و خالي أسقط في يده و هو يحاول تهدأتي و أنا أبكي و أندب و أقول له هذا جزاء الثقة يا خالي فضيت بكارتي و أنا لساتني مراهقة حرام عليك ؟ كان خالي في صدمة مثلي و لم يعرف ما يفعل . لبست ثيابي بسرعة و خرجت مسرعة للبيت و الدموع تسيل من عيني . خرجت مسرعة و لم أنتبه لوجود أخي رضوان خلف الباب كان يتنصت علينا و ربما عرف كل شيئ ، كانت صدمة فقدان عذريتي أكبر من كل شيء و دخلت غرفتي و أغلقت الباب و بدأت أبكي و أنوح لأن شهوتي أوصلتني لفقدان أغلي شيء أملكه في حياتي . أخي ربما عرف أن هناك شيء بيني و بين خالي و ربما سمع صوت صراخنا فلحقني بسرعة و طرق علي الباب فلم أفتح و سالني ماذا فعل لك خالي ؟ قلت له لا شيء لا شيء أغرب عن وجهي أرجوك اترني لحالي ؟ ربما ذهب لخالي يستفسر منه و خالي داهية كبير ربما قال له شيئا اطمأن له فهدأ و أنا بقيت في عزلتي تلك الليلة و قلبت الأمر و كيف السبيل لتدارك فضيحتي و فكرت في الهرب من البيت لكن الى أين يا نادية الى أين لا مفر من البقاء ثم تذكرت الحَبَلْ يا ويلي ماذا لو حبلت من خالي و ظهر علي الحمل سوف يقتلونني أكيد ؟؟؟؟؟ كنت أترقب دورتي الشهرية التي لم يمضي على تجربتي لها سوى عام واحد و كيف علمتي أختي حسابها و كان بقي منها 5 أيام فقط فقلت أنتظر و أرى ؟ كان خالي يحاول التقرب مني لكني كرهته كثيرا لما فعله بي و أصبحت أتحاشاه و لا أكلمه و أصرخ في وجهه بقوة أمام أخي مما زاد شكوك أخي فينا . بعد مرور 7 أيام بدأت عادتي الشهرية و بدل التذمر كعادتي و الحزن و التأفف من أوجاعها و قذارتها هذه المرة فرحت لها كثيرا و لما سألني خالي جاوبته أول مرة بابتسامة و قلت له اليوم دورتي الشهرية هههههه ففرح هو كذلك و كنا لوحدنا في البيت و عانقني ووعدني بعدم تكرار نفس الغلطة . زادت يقظة رضوان و شكوكه حولنا فكنت أصادفه في أماكن لا أتوقعها و عرفت أنه يشك في علاقتي مع خالي سمير فازددت حيطة و حذرا كما فعل خالي و لكن كان سبب ذلك كما علمت بعد مدة هو أنه لما فض خالي بكارتي و خرجت مسرعة للبيت و صدري شبه عاري من يراني يعرف أن أحدا اغتصبني أو مارس معي الجنس أو تحرش بي و هذا ما لاحظه أخي ولولا كوني خرجت من غرفة خالي لكان تيقن من الأمر لكنه خالي ؟ بعدها خرج خالي خلفي يراني و هو شبه عاري و زبه منتصب و صدره مكشوف فهنا علم أخي بوجود شيء بيننا لكنه ضنه تحرش بي فقط . المهم قبل وصول والدي بأيام قليلة بدأنا نحضر و ذبحنا الذبائح و طلبت منهم مساعدتي في ترتيب البيت و استعدادنا للضيوف و نسيت مأساتي بمجرد تأكدي من عدم الحمل من خالي . كان خالي يرمقني بنظراته و رضوان أخي يراقب تحركاتي و مرة قال لنا بأنه ذاهب للقرية عند صديقه و بمجرد خروجه من البيت دخلت غرفتي و لحقتي خالي بسرعة و بدأنا نمارس الجنس و المداعبات و كنت متشوقة كثيرا لزبه فانقضضت عليه مصا و دعكا و لحسا و هو يعصرني من طيزي و يدخل أصابعه في كسي و أنا أصرخ أيييي أحححح أأهههه كان شوقي للزب كبيرا و كسي يتلهف له تلهف العطشان للماء البارد ، أخرج خالي من جيبه علبة حبوب و طلب مني تناول حبة بلون معين و قال لي هذا لمنع الحمل لكنها لا تشتغل فورا و لذلك أخرج من جيبه علبة تشبه العلكة مغلفة بالبلاستيك الملون ثم فتحها بسرعة فوجدت فيها شيئا بلاستيكيا لا أعرفه ، أدخل زبه فيه و هو مثل الأنبوب البلاستيكي الرقيق جدا ( عازل لكني لم أعرفه وقتها ) ثم وضعني في طرف السرير و أنا أنظر للباب على 4 و هي خلفي على قدميه و بدأ يحك زبه على كسي ثم طعنني به فصرخت أيييييييي كان كسي شرها للزب كثيرا كأنه دواء فبمجرد دخوله أحسست باللذة تغمرني من كل جهة و خالي ينيكني بشراهة و نهم لم أراهما من قبل فكان يفتح كسي الصغير بزبه و يطعنني حتى أتوجع أيييي و لذتي تزداد و تزداد و أنا أصرخ بأعلى صوتي و هو يزفر فقط كلما أدخل زبه و يعصر بزازي ، لما وصلت للشهوة و الرعشة و بدأت أرتجف ارتميت على السرير و خالي ارتمى فوقي و أدخل زبه بين فلقاتي و اخترق كسي الصغير ثم عصر جسمة و أنا أصرخ من شهوتي خالي خالي زيد نيكني حبيبي زيد اخرقني أنا زوجتك الحبيبة و حبيتك نادية شبعني بزبك و شبع كسي العطشان من لبنك يا حبيبي خالي أمممممم آآهههه ما ألذ زبك الكبير أححححح ، أفرغ شحنته الهائلة في كسي لكن لم يعجبني لأنه في الانبوب البلاستيكي و لم يدغدغني كأ ول مرة لكن شهوتي هي الأساس ولا يهمني المني بما أني بلغت ذروة شهوتي في كسي . لما ارتحنا سحب زبه من كسي و رأيت العازل مملوء بالمني فنزعه من زبه و قلت له هذا الشيء لا أحبل به ؟ ضحك و قال لي نعم أكيد لكنه قليل و غير متوفر كثيرا و لهذا سوف أغسلة بالماء و الصابون حتى لو لم أجد غيره نمارس به المرة القادمة هههههههه . كنت في غاية الفرحة و الذروة الجنسية و عرفت أن النيك من الكس يختلف عن الطيز و أحلى منه بكثير للمرأة أما الرجل فلا أعرف ربما يفضل النيك من الطيز ، لكن من هو الأحمق الذي يفرط في كس مثل كسي الصغير الوردي من أجل الطيز ههههههه . نهاية الجرء الثاني و نلتقي في الجرء الأخير برواية حبيب الزين : [email protected]