الزب الجارح اوى
08-26-2013, 10:54 PM
أصبح للمرأة العصريه الحق في أن تطلب من زوجها أو توحي اليه بما تريد في المعاشرة و بما يمكنها في التجاوب النفسي والجسماني. ولها أن تستخدم لغة التواصل التي تعجبها. و لا حرج عليها الآن في أن تقول لزوجها أثناء المعاشرة كلمات لا تقولها إلاّ له. واكتسبت هذه اللغة مزيداً من الاضافات والتعبيرات الجريئة التي يقبلها الطرف الآخر كدليل على الاستجابة.بل أن للزوجة في عصرنا هذا الحق في التخيل وتوسيع ابعاد الفانتازيا وهي تمارس الجنس مع شريك حياتها. وبهذه الطريقة تتعمق المتعه وتزداد حرارة النشوة على فراش الزوجية. وعندئذ لا يوصف الجنس بأنه ناجح بل "متفجر".
- تعبيرات جريئه:
هناك كلمات وعبارات قد نصفها بأنها جريئه أو غير مؤدبة يتبادلها الزوجان أثناء الجماع لكنها تنطلق مع المتعه بوحي اللحظة الحميمه ونشوة الوصال الساخن والاندماج المثير. وليس بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع أو العوائق.
ان الزوجين هم اللذان يحددان طريقة الجماع ووسيلته. فقد يستمتعان بالنشوة مع الهمس والصوت المثير الهاديء. وقد تكون متعتهما أكبر مع الصمت الواضح والتعبيرات الجريئة والخارجة عن المألوف داخل غرفة النوم.
تقول المؤلفة الأمريكية "سوزان باكوس" في كتابها "أسرار جنسية" ان بامكان المرأة استخدام صوتها لاثارة الرجل مثلما تستخدم شفتيها ولسانها ويديها واصابعها وجسمها سواء على سرير النوم المعتاد أو حتى على مسافة أميال من زوجها. وقالت احدى الزوجات –وتعمل مندوبة مبيعات- أنها كثيرة السفر وليس لديها مانع من أن تبوح برغباتها وعواطفها لزوجها عبر الهاتف بكل صراحة وباسلوب يمكن وصفه بأنه اسلوب "حميم جداً". وبعد العودة من السفر يتحدث اليها زوجها مباشرةً في اذنها معرباً عن أشواقه ورغباته. ودعنا نستمع الى وصفها: "عندما يحدثني زوجي هامساً أشعر بحرارة أنفاسه في أذني، ويصبح قريباً جداً من بشرتي، ويكون لصوته الخافت تأثير سحري في نفسي. وذات ليلة سهرنا معاً وبدأت بحذر اتحدث اليه بنفس طريقته الهامسه، ووجدت هذه الطريقة أسهل مما كنت أتخيل. ومن يومها أصبح حديثنا المكشوف يتم همساً من الفم الى الأذن مباشرةً ولكم أن تتخيلو مقدار الاثارة التي تولدها هذه الطريقة السحرية في نفسينا".
ان بمقدور أي زوجة حتى وإن كانت خجولة أن تجيد فن الكلام المثير وتصبح "قطة جنسية" ناعمة. وستعرف المرأة في هذه الحالة مقدار المتعه التي تثيرها في نفس الرجل وفي نفسها هي أيضاً ان هي تكلمت كلاماً مكشوفاً في اذن الرجل. حقيقي أن المرأة تربت وهي بنت على أن تكون مؤدبة وحديثها مهذباً. أما الان وبعد أن كبرت وأحبت وتزوجت فإن حدود الكلام تتسع لتشمل الخصوصيات الدقيقة بينها وبين زوجها. والرجل بطبيعته يحب معاشرة امرأة واثقة من نفسها جنسياً. وبمجرد استطاعة الانثى التغلب على مشاعر الحرج والحياء الزائد وغير ذلك من الموانع بينها وبين زوجها فإنها تستطيع أن تطلب ماتريد وماتهوى في فراش الزوجية.
العجيب أن لجوء الانثى الى استخدام الألفاظ الجنسيه في فراش الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لأنها لا تستخدمها خارج غرفة النوم. وتستطيع المرأة أن تتدرب على ذلك ولكسر قيد الحياء الزائد تدريجياً الى أن تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها ويصبح أكثر ثقة بقدرته التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص. وحتى البدء بالعبارة العادية أثناء الممارسة مثل "آه... ان هذا ممتع حقاً"! يمكن أن تفتح الطريق أمام الأنثى لتطوير العبارات الجنسية الداله على المتعه والنشوة مع الذكر. وهذا يعني أن التواصل الجنسي أثناء اللقاء قابل للتطور والتحسن بمرور الوقت.ومن الطبيعي أن تأتي عبارات أكثر جرأة مثل "أحب أن تلمسني في هذا المكان" أو "هذه الحركة تثيرني جداً" ...أو هكذا
- تعبيرات جريئه:
هناك كلمات وعبارات قد نصفها بأنها جريئه أو غير مؤدبة يتبادلها الزوجان أثناء الجماع لكنها تنطلق مع المتعه بوحي اللحظة الحميمه ونشوة الوصال الساخن والاندماج المثير. وليس بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع أو العوائق.
ان الزوجين هم اللذان يحددان طريقة الجماع ووسيلته. فقد يستمتعان بالنشوة مع الهمس والصوت المثير الهاديء. وقد تكون متعتهما أكبر مع الصمت الواضح والتعبيرات الجريئة والخارجة عن المألوف داخل غرفة النوم.
تقول المؤلفة الأمريكية "سوزان باكوس" في كتابها "أسرار جنسية" ان بامكان المرأة استخدام صوتها لاثارة الرجل مثلما تستخدم شفتيها ولسانها ويديها واصابعها وجسمها سواء على سرير النوم المعتاد أو حتى على مسافة أميال من زوجها. وقالت احدى الزوجات –وتعمل مندوبة مبيعات- أنها كثيرة السفر وليس لديها مانع من أن تبوح برغباتها وعواطفها لزوجها عبر الهاتف بكل صراحة وباسلوب يمكن وصفه بأنه اسلوب "حميم جداً". وبعد العودة من السفر يتحدث اليها زوجها مباشرةً في اذنها معرباً عن أشواقه ورغباته. ودعنا نستمع الى وصفها: "عندما يحدثني زوجي هامساً أشعر بحرارة أنفاسه في أذني، ويصبح قريباً جداً من بشرتي، ويكون لصوته الخافت تأثير سحري في نفسي. وذات ليلة سهرنا معاً وبدأت بحذر اتحدث اليه بنفس طريقته الهامسه، ووجدت هذه الطريقة أسهل مما كنت أتخيل. ومن يومها أصبح حديثنا المكشوف يتم همساً من الفم الى الأذن مباشرةً ولكم أن تتخيلو مقدار الاثارة التي تولدها هذه الطريقة السحرية في نفسينا".
ان بمقدور أي زوجة حتى وإن كانت خجولة أن تجيد فن الكلام المثير وتصبح "قطة جنسية" ناعمة. وستعرف المرأة في هذه الحالة مقدار المتعه التي تثيرها في نفس الرجل وفي نفسها هي أيضاً ان هي تكلمت كلاماً مكشوفاً في اذن الرجل. حقيقي أن المرأة تربت وهي بنت على أن تكون مؤدبة وحديثها مهذباً. أما الان وبعد أن كبرت وأحبت وتزوجت فإن حدود الكلام تتسع لتشمل الخصوصيات الدقيقة بينها وبين زوجها. والرجل بطبيعته يحب معاشرة امرأة واثقة من نفسها جنسياً. وبمجرد استطاعة الانثى التغلب على مشاعر الحرج والحياء الزائد وغير ذلك من الموانع بينها وبين زوجها فإنها تستطيع أن تطلب ماتريد وماتهوى في فراش الزوجية.
العجيب أن لجوء الانثى الى استخدام الألفاظ الجنسيه في فراش الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لأنها لا تستخدمها خارج غرفة النوم. وتستطيع المرأة أن تتدرب على ذلك ولكسر قيد الحياء الزائد تدريجياً الى أن تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها ويصبح أكثر ثقة بقدرته التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص. وحتى البدء بالعبارة العادية أثناء الممارسة مثل "آه... ان هذا ممتع حقاً"! يمكن أن تفتح الطريق أمام الأنثى لتطوير العبارات الجنسية الداله على المتعه والنشوة مع الذكر. وهذا يعني أن التواصل الجنسي أثناء اللقاء قابل للتطور والتحسن بمرور الوقت.ومن الطبيعي أن تأتي عبارات أكثر جرأة مثل "أحب أن تلمسني في هذا المكان" أو "هذه الحركة تثيرني جداً" ...أو هكذا