redabm79
03-13-2021, 09:07 PM
أهلا و سهلا اخواني و اخواتي
سوف احكي لكم و كل مرة عن علاقاتي الجنسية مع احد من المحارم و التي هي مستوحاة من حياتي الشخصية او قصة من اصدقاء الى آخره.
بدايتي،
كنت شابا شهواني اي أحب الجنس منذ المراهقة و كانت لي اخت صغيرة و عمرها انذاك 14 سنة و انا 17 سنة و كنت اشتهيها و هذا لصغرها و جمالها و جسمها الابيض الجميل وبزازها اللي يبين الا حلماتها المنتفخة، فكانت الانثى الوحيدة التي اكون قريبا منها و الامسها و انظر إلى اردافها و سيقانها عن قرب و اشم رائحتها و كنت اراقبها و استمني عليها و اتخيلها تجامعني و كنت اغازلها واقوم بملاصقتها لارى بزازها و في تلك الاثناء كان هناك صديقا لي كنا دائما مع بعض، فكنا نتفرج على الافلام الاباحية، و وصل بنا الحال حتى كنا نتكلم على محارمنا خاصة اخواتنا و نتخيل اننا نضاجعهم و كانت لديه اخت كبيرة متزوجة و كان يحكي لي أنه عندما تاني لمنزل العائلة و تلبس ملابس ضيقة فيزداد هيجانه و يتبعها خاصة في الحمام و أنه قد رأها اكثر من مرة عارية بدون علمها و كان يستمني و يتخيلها.
فتطور بنا الحال و خاصة انا ، فاصبحنا نتكلم باباحية على اختي كنت اتجسس عليها في المنزل و ازداد اشتهائي لها، و كذلك مع صديقي الى إن سهرنا مرة و قلنا!!! من لديه قضيب كبير يجامع الاخر و هنا قمنا قياس طول القضيب و كان قضيبي طويل ب5سم زيادة، و مند ذلك الوقت اصبحت اجامع صديقي واحيانا يمص لي قضيبي مثل الافلام و اصبحت و هو كذلك مدمن على ذلك .
و بعدها كبرنا و توالت الايام و اصبح في عمري 27 سنة و كانت اختي جميلة و اصبحت مفاتنها أكثر إثارة و جاذبية خاصة حلماتها، و انا كنت متعاقد في الجيش، و كنت اغيب كثيرا عن البيت لالتزاماتي المهنية.
و بعد مدة دعيت من طرف أمي لحضور خطوبة اختي، و عندما اتيت لم أصدق ما اسمع و ارى أن الذي خطب اختي هو صديقي عمر الذي كنت انيكه.
فلم أقل شيئا ذلك الوقت و بعدها تكلمت مع صديقي و باركت له و توالت الايام و تزوجها و بعد مدة من الزمن اخذت اجازة و كان عمري 30 سنة و رجعت الى البيت و هناك ألتقيت اختي المتزوجة و اشتقت لذلك الجسد و كان لها ولد ذو ستة اشهر ، فاعجبتني بزازها الكبيرة المملوءة بالحليب و طيزها الجميل فاشتهيتها اكثر و أردت ان اجامعها ، ووضعت خطة ، فقمت باستدعاء صديقي القديم و لتقينا وحدنا في الليل في منزله بما إن اختي في بيت العائلة و ذكرنا الايام الجميلة و ذكرته اني كنت اجامعه و اني مازلت اريد ذلك فقال لي أنه لم يقم بذلك منذ ان ذهبت للجيش و أنه متزوج الآن ولكن بعد الاصرار مني جلبته و ادخلت قضيبي فيه و جامعته و ذكرته بايام الخوالي و أثناء النيك ذكرت له اني مازلت اشتهي نيك اختي و اني رأيتها في المنزل و اشتهيتها اكثر وذكرته اننا كنا نستمني على اخواتنا.
و هكذا بعد يومين تقريبا استدرجته و قلت له اني اريد مجامعتها، ووضعت خطة فما كان عليه الا إن وافق طلبي.
فقام بعدها باستدعائي الى منزله بيوم خميس لتناول عشاء، و كان كذلك نحن الثلاثة و الولد الصغير ذو 6 اشهر و ذهبنا كل واحد في غرفته و في منتصف اليل على الساعة 2 ليلا نعض من سريري و ناداني فدخلت في الظلمة الى سريري مع اختي في الظلمة، و امرته ليؤخد الطفل معه بدون علمها ووضعت عطر زوجها لتحسبني هو!!!، ودخلت السرير و هنا كانت تدير لي ظهرها فاصبحت اتحسس جسمها و لاول مرة المس فخدها و اردافها واصبحت تتأوه فقمت بامساك بزازها المملوءة بالحليب وبدات بتقبيل ظهرها و رقبتها و بدات انزع لباسي و كلسوني فكان قضيبي كالمطرقة لم اراه هكذا من قبل، فوضعته بين الارداف و انا امسك البزاز و ابوس رقبتها، و احك زبي على الطيز الجميل حتى اني خفت اقذف سريعا من الشهوة ، و بعدها وضعت اصبعي و ادخلته الى سوتها اي كسها و هنا ازدادت الآهات و احسست أنه اصبح ساخن و اصبح تغمره مياه النشووة فلم الصبر و تدخلت قضيبي فصرخت من شدته و قالت لي راهوا كبير و صلب على العادي و لكي لا تعلم ما يجري اصبحت ادخله و اخرج و هي تتاوه، و احسست انها مشتاقة بوب كبير.
فبعد مرور وقت و خفت انها تعلم مايجري و انا مارانيش مأمن واش راهوا صاري و ازداد هيجاني فقمت بادارتها و دخلت تحت البطانية لكي لا تعلم من انا، قمنا أقبل بطنها و نزلت الى سوتها و كنت الحسها و احس انها ساخنة كثيرا بدات الحسها بشغف و هي تتاوه و تمسك راسي و تدخله ، و اعدت تقبيل بطنها الى إن وصلت الى بزازها فبدات بالتقبيل أولا و الحس فيهم و امصههم ، حتى اني شربت الحليب و ازداد هيجاني فما كان عليا الا إن ادخل قضيبي ، و لكي لا تعلم من اكون ادخلت قضيبي بشدة و قوة و هي تصرخ و تتاوه و راسي يمص حلماتها، و من شدة ادخال و اخراج قضيبي في كسها الى إن قمت بافراغ كل المني فيها ، فلم اقذف مثل هاته الكمية من قبل ، فاصبح نبضها ينقص و لكن آهاتها مازالت، و لكي لا تعلم من انا استلقيت وراءها قليلا و ضمتها الي و يدي على بزازها و أقول في نفسي ياليت تعلم اني انا اخوها الذي كنت انيك فيها و احتجت إن اعيد ما قمت به مرة اخرى، و بعد وقت قصير تظاهرت اني ذاهب الى الحمام و خرجت من الغرفة و ذهبت الى صديقي و شكرته و اني حتى سلمت على رائسه لاني لولاه لم اقم بهذا الشيء و نمت نوما عميقا الى إن قام بايقاضي على الساعة 10 صباحا، فنزلت الى المطبخ لشرب القهوة و رأيت اختي جميلة و احسست انها سعيدة فاشتهيتها مرة أخرى و لكن قلت في نفسي مرة أخرى اعيد الكرة ، فسلمت عليها و خرجت مع صديقي و قلت له شكرا على كل شيء و انه لا يخاف و أنه سر بيننا و اني تمتعت كثيرا، فقال لي حتى هي شكرته (زوجها) و انها تمتعت ليلة البارحة و لحقت الى النشوة ضنا منها أنه زوجها ، و لكن المفاجئة أنه بعد ثلاثة أشعر يهاتفني صديقي و يقول لي اختك حامل ###.... تكملة المرة القادمة.
[e.
سوف احكي لكم و كل مرة عن علاقاتي الجنسية مع احد من المحارم و التي هي مستوحاة من حياتي الشخصية او قصة من اصدقاء الى آخره.
بدايتي،
كنت شابا شهواني اي أحب الجنس منذ المراهقة و كانت لي اخت صغيرة و عمرها انذاك 14 سنة و انا 17 سنة و كنت اشتهيها و هذا لصغرها و جمالها و جسمها الابيض الجميل وبزازها اللي يبين الا حلماتها المنتفخة، فكانت الانثى الوحيدة التي اكون قريبا منها و الامسها و انظر إلى اردافها و سيقانها عن قرب و اشم رائحتها و كنت اراقبها و استمني عليها و اتخيلها تجامعني و كنت اغازلها واقوم بملاصقتها لارى بزازها و في تلك الاثناء كان هناك صديقا لي كنا دائما مع بعض، فكنا نتفرج على الافلام الاباحية، و وصل بنا الحال حتى كنا نتكلم على محارمنا خاصة اخواتنا و نتخيل اننا نضاجعهم و كانت لديه اخت كبيرة متزوجة و كان يحكي لي أنه عندما تاني لمنزل العائلة و تلبس ملابس ضيقة فيزداد هيجانه و يتبعها خاصة في الحمام و أنه قد رأها اكثر من مرة عارية بدون علمها و كان يستمني و يتخيلها.
فتطور بنا الحال و خاصة انا ، فاصبحنا نتكلم باباحية على اختي كنت اتجسس عليها في المنزل و ازداد اشتهائي لها، و كذلك مع صديقي الى إن سهرنا مرة و قلنا!!! من لديه قضيب كبير يجامع الاخر و هنا قمنا قياس طول القضيب و كان قضيبي طويل ب5سم زيادة، و مند ذلك الوقت اصبحت اجامع صديقي واحيانا يمص لي قضيبي مثل الافلام و اصبحت و هو كذلك مدمن على ذلك .
و بعدها كبرنا و توالت الايام و اصبح في عمري 27 سنة و كانت اختي جميلة و اصبحت مفاتنها أكثر إثارة و جاذبية خاصة حلماتها، و انا كنت متعاقد في الجيش، و كنت اغيب كثيرا عن البيت لالتزاماتي المهنية.
و بعد مدة دعيت من طرف أمي لحضور خطوبة اختي، و عندما اتيت لم أصدق ما اسمع و ارى أن الذي خطب اختي هو صديقي عمر الذي كنت انيكه.
فلم أقل شيئا ذلك الوقت و بعدها تكلمت مع صديقي و باركت له و توالت الايام و تزوجها و بعد مدة من الزمن اخذت اجازة و كان عمري 30 سنة و رجعت الى البيت و هناك ألتقيت اختي المتزوجة و اشتقت لذلك الجسد و كان لها ولد ذو ستة اشهر ، فاعجبتني بزازها الكبيرة المملوءة بالحليب و طيزها الجميل فاشتهيتها اكثر و أردت ان اجامعها ، ووضعت خطة ، فقمت باستدعاء صديقي القديم و لتقينا وحدنا في الليل في منزله بما إن اختي في بيت العائلة و ذكرنا الايام الجميلة و ذكرته اني كنت اجامعه و اني مازلت اريد ذلك فقال لي أنه لم يقم بذلك منذ ان ذهبت للجيش و أنه متزوج الآن ولكن بعد الاصرار مني جلبته و ادخلت قضيبي فيه و جامعته و ذكرته بايام الخوالي و أثناء النيك ذكرت له اني مازلت اشتهي نيك اختي و اني رأيتها في المنزل و اشتهيتها اكثر وذكرته اننا كنا نستمني على اخواتنا.
و هكذا بعد يومين تقريبا استدرجته و قلت له اني اريد مجامعتها، ووضعت خطة فما كان عليه الا إن وافق طلبي.
فقام بعدها باستدعائي الى منزله بيوم خميس لتناول عشاء، و كان كذلك نحن الثلاثة و الولد الصغير ذو 6 اشهر و ذهبنا كل واحد في غرفته و في منتصف اليل على الساعة 2 ليلا نعض من سريري و ناداني فدخلت في الظلمة الى سريري مع اختي في الظلمة، و امرته ليؤخد الطفل معه بدون علمها ووضعت عطر زوجها لتحسبني هو!!!، ودخلت السرير و هنا كانت تدير لي ظهرها فاصبحت اتحسس جسمها و لاول مرة المس فخدها و اردافها واصبحت تتأوه فقمت بامساك بزازها المملوءة بالحليب وبدات بتقبيل ظهرها و رقبتها و بدات انزع لباسي و كلسوني فكان قضيبي كالمطرقة لم اراه هكذا من قبل، فوضعته بين الارداف و انا امسك البزاز و ابوس رقبتها، و احك زبي على الطيز الجميل حتى اني خفت اقذف سريعا من الشهوة ، و بعدها وضعت اصبعي و ادخلته الى سوتها اي كسها و هنا ازدادت الآهات و احسست أنه اصبح ساخن و اصبح تغمره مياه النشووة فلم الصبر و تدخلت قضيبي فصرخت من شدته و قالت لي راهوا كبير و صلب على العادي و لكي لا تعلم ما يجري اصبحت ادخله و اخرج و هي تتاوه، و احسست انها مشتاقة بوب كبير.
فبعد مرور وقت و خفت انها تعلم مايجري و انا مارانيش مأمن واش راهوا صاري و ازداد هيجاني فقمت بادارتها و دخلت تحت البطانية لكي لا تعلم من انا، قمنا أقبل بطنها و نزلت الى سوتها و كنت الحسها و احس انها ساخنة كثيرا بدات الحسها بشغف و هي تتاوه و تمسك راسي و تدخله ، و اعدت تقبيل بطنها الى إن وصلت الى بزازها فبدات بالتقبيل أولا و الحس فيهم و امصههم ، حتى اني شربت الحليب و ازداد هيجاني فما كان عليا الا إن ادخل قضيبي ، و لكي لا تعلم من اكون ادخلت قضيبي بشدة و قوة و هي تصرخ و تتاوه و راسي يمص حلماتها، و من شدة ادخال و اخراج قضيبي في كسها الى إن قمت بافراغ كل المني فيها ، فلم اقذف مثل هاته الكمية من قبل ، فاصبح نبضها ينقص و لكن آهاتها مازالت، و لكي لا تعلم من انا استلقيت وراءها قليلا و ضمتها الي و يدي على بزازها و أقول في نفسي ياليت تعلم اني انا اخوها الذي كنت انيك فيها و احتجت إن اعيد ما قمت به مرة اخرى، و بعد وقت قصير تظاهرت اني ذاهب الى الحمام و خرجت من الغرفة و ذهبت الى صديقي و شكرته و اني حتى سلمت على رائسه لاني لولاه لم اقم بهذا الشيء و نمت نوما عميقا الى إن قام بايقاضي على الساعة 10 صباحا، فنزلت الى المطبخ لشرب القهوة و رأيت اختي جميلة و احسست انها سعيدة فاشتهيتها مرة أخرى و لكن قلت في نفسي مرة أخرى اعيد الكرة ، فسلمت عليها و خرجت مع صديقي و قلت له شكرا على كل شيء و انه لا يخاف و أنه سر بيننا و اني تمتعت كثيرا، فقال لي حتى هي شكرته (زوجها) و انها تمتعت ليلة البارحة و لحقت الى النشوة ضنا منها أنه زوجها ، و لكن المفاجئة أنه بعد ثلاثة أشعر يهاتفني صديقي و يقول لي اختك حامل ###.... تكملة المرة القادمة.
[e.