aldorg
08-19-2013, 02:27 AM
الجزء الخامس والعشرين
قالت سناء لسلمى وهى مازالت تدلك فتحه شرجها لتشغلها عما تفعل بها... ماقلتليش صاحبيتك الى كنتى بتقوليلى عليها كانت نتشوف بزازك ليه ... قالت سلمى ببراءه أسمها شيرهان وبندلعها شيرى .. ترددت قليلا قبل ان تجيب .. وقالت بس الكلام ده أوعى يوصل لماما أحسن تخلينى ما أروحش عندها .. قالت سناء : عيب احنا مش بقينا أصحاب .. سرك فى بير .. قالت سلمى : كانت بتشوف مين فينا بزازها أكبر ... قالت سلمى باستغراب : بس .. ثم أستطردت .. مش قلنا نتكلم بصراحه مع بعض مش احنا أصحاب .. قالت سلمى : بس .. صدقينى ياأبله .. ثم نظرت حولها كأنها تخاف من أن يكون أحد يسمعهم وخفضت صوتها وهى تقول : أصل شيرى كانت .. كانت .. قالت سناء تشجعها .. كانت أيه .. لا أنا حا أزعل منك بقى ... نطقت سلمى بسرعه كانت بتحب خالد أبن عمها .. وكان بيجى عندها البيت ومامتها وباباها مش موجودين .. وساعات كنت بأكون عندها بنذكر .. كانت بتدخل معاه جوه أوضتها ويغيبوا كثير ويسيبونى فى الصاله ... نطقت سناء بدهشه .. يخرب عقلكم .. وكانوا بيعملوا أيه .... تأوهت سلمى قبل أن تجيب وهى تقول لسناء صابعك ياأبله بيدخل جوه .... قالت سناء .. بيوجعك ياحبيتى ... قالت سلمى .. شويه بس لذيذ ... فضربتها سناء بكفها على طيزها برقه فكانت كصوت التصفيق .. فتأوهت سلمى وهى تقول ضربتك كمان حلوه .. أضربينى كمان ... فضربتها سناء على فلقتيها الطريه .. كانت طيزها العاليه تهتز وتترجرج .. وسلمى تتأوه ... أه أه كمان ضربك حلو خالص ياأبله وصباعك حا يجننى ... وقفت سناء وهى تقول لسلمى .. تعالى الحمام ننزل الكريم من على جسمك وبعدين نرجع نغير الملايه ونعمل مساج على نضيف .. وقفت سلمى ممسكه بيد سناء وهى تقول حا أمشى للحمام عريانه كده .. قالت سناء وهى تدفعها من ظهرها .. وفيها أيه مافيش معانا حد .... أختبئت بسرعه فى الغرفه الاخرى .. خرجت سلمى متوجهه للحمام تسير ورائها سناء ... عند باب الحمام تأخرت عنها سناء وهى تقول عندك الشاور نزلى الميه على جسمك لغايه ما أغير الملايه وأجي لك .. جاءت لى مهروله وهى تقول أيه رايك مش أستاهل نيكه جامده قوى .. قلت لها تستهلى تتقطعى من النيك .. بس على فكره أوعى تعملى حاجه فى البت وانتم بتستحموا ... سارت وهى تنظر الى من وراء كتفها بدلال ..وقالت : طباخ السم بيدوقه.....
أقتربت بخفه ووقفت بجوار باب الحمام الذى تركته سناء مواربا ... حتى شاهدتهم بوضوح كان الماء ينساب على جسم سلمى يزيدها أغراء ... قالت سناء وهى تتخلص من الروب .. وانا أهو كمان عريانه زيك .. وحا أستحمى معاكى... نظرت اليها سلمى بعين مغمضه من اثر الماء .. مدت يدها تمسح عينيها لتتمكن من الرؤيه بوضوح .. تأوهت وهى تقول .. جسمك حلوقوى ياأبله .. ومددت يدها تحاول ألامساك ببزازسناء .. أمسكت سناء بيدها تشجعها على أمساكهم وهى تقول .. عاوزه تمسكيهم .. أمسكيهم .. وانا كمان حاأمسك بزازك كمان أهو .. ومدت يدها تمسك بهم .. تعتصرهم ..ولكن عندما أمسكت حلمات سلمى بأصابعها أرتدت سلمى للخلف وهى تقول أه أه بلاش هنا ياأبله .. بلاش أرجوكى .. وكست وجهها علامات الهياج ...أكملت سناء تمرير يدها على جسد سلمى العارى لتتأكد من كمال نظافته وهى تقول خلاص كده تمام يلا الفوطه عندك نشفى جسمك وتعالى نكمل المساج على السرير ..
مشيت على أطراف اصابعى عائدا للغرفه ... خرجت سناء من الحمام ممسكه بيد سلمى الى كانت تترنح وهى تسير ... دفعتها سناء على السرير فنامت على ظهرها وصدرها يعلو وينخفض بسرعه .. شعرت سناء بأن سلمى أصبحت مستسلمه ... فعليها طرق الحديد وهو ساخن ... أمسكت سناء بزجاجه من الزيت وصبت قليلا منه على بطن سلمى .. فضحكت سلمى وهى تقول ساقع .. ساقع .. ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكن مدت يدها توزع الزيت على كل بطنها بهدوء وهى تقول الزيت ده علشان بشرتك ما تتأثرت بكريم نزع الشعر ... أشارت سلمى برأسها .. كانها تفهم ذلك .... كانت سناء توسع دائره الزيت بيدها حتى وصلت لبزازها ..كانت تدلكهم وترفعهم وتدير يديها عليهم وسلمى مستسلمه لها .. أمسكت سناء حلماتها تقرصهم بأصابعها .. تأوهت سلمى وأرتفعت بجسدها .. ولكن لم تعترض .. ولم تنطق ... أرتفعت يد سناء حتى وصلت لرقبتها وكتفاها ورفعت ذراعها لتدهن تحت أبطيها .. والمسكينه سلمى تدير وجهها يمينا ويسارا وهى تتنفس بصعوبه وبصوت مرتفع ... سألتها سناء بخبث مالك ياسلمى .. ردت سلمى بصوت ضعيف جدا .. مافيش ياأبله .. بس مساجك يجنن حاسه ان جسمى كله ساب منى خالص ... ضحكت سناء وهى تقول ولسه .. أقتربت بشفتاها من شفاه سلمى وقبلتها قبله سريعه خاطفه .. لم تعترض سلمى .. بل تحسست شفتاها بلسانها كأنها تتزوق طعم شفاه سناء .. قالت سناء بوستى حلوه .. أشارت سلمى براسها لآعلى وأسفل ... أقتربت سناء بشفتيها وقبضت على شفاه سلمى تمصهم برفق .. وسلمى مستسلمه ترتعش وقدماها وفخذاها تتشنج ....أرتمت سناء بجسدهاعلى سلمى التى رفعت ذراعيها تلفهم خلف رقبه سناء لتتمتع بقبلتها كالعشاق ...مدت سناء فخدها لتدسه بين وركى سلمى ( فهذه طريقتها فى بدايهاالسحاق )...دفعت بركبتها يلامس كس سلمى تفركه برقه ... وشفتيهما مازالت ملتصقه .. وسلمى تتأوه تأوهات ملتومه ... وتتمايل بجسدها لتتمتع بضغط ركبه سناء فى كسها ..مدت سناء يدها ممسكه بفخذ سلمى تدسه بين وركاها مرتكزه بكسها على ركبه سلمى تحركه لاعلى واسفل وهى ترتعش ... نزعت سلمى شفتيها من شفتى سناء وهى تتنهد وترتعش وتقول اه ياأبله أه ياأبله ... فقد أتتها رعشتها بقوه .... ثانيه وكانت سناء هى ايضا ترتعش وهى تحتضنها وتتأوه ... أه منك أنت تجننى تهبلى ..... وأرتمت سناء على ظهرها كل منهم فاتحه ذراعيها وفخداها .. مغمضه العين ....
كنت أدلك زبى من شهوتى ومما أراه ... حتى دفعت لبنى بقوه أنا ايضا على باب الغرفه وقدمى ترتعش .. فجلست على الارض بجوار الباب مستندا براسى على الحائط أخاف ان تسمع سلمى صوت أنفاسى العاليه .. ولكنها كانت لا تدرى بشئ ......
غفوت للحظه .. سمعت أصوات ضحك .. نظرت من مكتنى الجديد .. رأيت سلمى نائمه على وجهها فارده ذراعاها وسناء تركب على طيزها كالحصان وهى تدعك ظهرها بالكريم .. قالت سناء .. ها ما كملتيش كلامك .. قالت سلمى مستفسره .. عن أيه .. قالت سناء .. نسيتى بسرعه كده ... قالت سلمى وهى تحرك جسدها بليونه تحت سناء .. الى عملتيه فى ياأبله ينسينى أسمى ... قالت سناء .. باقى حكايه صاحبتك ... قالت سلمى بسرعه .. شيرى .. ردت سناء .. أيوه ... بدأت سلمى تروى وتقول ...كانت شيرى يتفهم مامتها أنى كنت عندها بنذاكر .. وتسبنى فى الصاله علشان أى مفاجأه .. أتصرف أنا لغايه هى ما تلبس وتهرب خالد .. قالت سناء باستغراب مصطنع .. هما كانو بيكونو عريانين جوه الاوضه ... قالت سلمى ببراءه .. أيوه ياأبله .. اصلى ساعات ... وضحكت بخجل .. أصلى ساعات كنت بأبص عليهم من خرم الباب الى بيفصل بين أوضتها والحمام الصغير وهما مش حاسيين... ضربتها سناء على طيزها من الخلف كانها تهم حصان على السير .. فتأوهت سلمى .. وهى تقول أه أه ياأبله أيدك حلوه .. عاوزاك تضربينى كده .. بس جامد شويه ... توالت الضربات على طيز سلمى وهى ترفع رأسها مع كل ضربه وهى تتأوه أه أه أوووووه أه أه .... حتى رأيت فلقتاها كلون الدم .. قالت سناء .. وبعدين .. كملى.. أكملت سلمى .. عارفه ياأبله .. كانت شيرى نايمه عريانه خالص وفوقها خالد هوكمان عريان وبيبوسوا بعض جامد جامد ... وكان خالد فاتح فخادها على الاخر ونايم وسطهم وب... وسكتت ... قالت سناء متلهفه ب.... أيه .. قولى ... قالت سلمى متردده ب... مكسوفه أقول .... قالت سناء وهى تصفعها على طيزها مش احنا صحاب قوليلى كان ب.. أيه .. قالت سلمى بخجل كان بيعمل فيها حاجه قله أدب ... ضحكت سناء وهى تقول .. عاوزه تقولى كان بينكها ....صرخت سلمى بخجل لا ..لا .. ماأقدرش أقول كده .. أتكسف ... مدت سناء يدها بعد أن أنثنت وامسكت بزاز سلمى التى كانت تعصرهم بالسرير ... وهى تقول .. قولى يابت .. مش أحنا بقينا صحاب.. قالت سلمى بتردد .. بي..ن.. أستحثتها سناء .. يلا كملى .. أكملت سلمى وهى تخفى وجهها بكفيها ... بينكها ... صفعتها سناء فأهتزت طيزها الطريه الشديده الاحمراروهى تقول أيوه كده ... كان بينكها فين ... أوعى يكون فى كسها ... قالت سلمى .. أيوه ياأبله ... صرخت سناء يخرب بيتها ... ده كده تحبل منه ... قالت سلمى مستدركه .. لا .. كان خالد بيلبس عازل ... قالت سناء مندهشه .. وكمان عرفتم العازل ...يعنى كده شيرى مش عذراء ... قالت سلمى .. لا .. أصل خالد حا يتجوزها... هوه قال لها كده ... قالت سناء .. طيب وان ماأتجوزهاش .. ردت سلمى بسرعه من تعرف الاجابه جيدا ... هى قالت لى أنه فيه عمليات بتتعمل تخلى البنت ترجع تانى زى ما كانت .. لما تتجوز راجل تانى .... قالت سناء ده أنتم جيل مصيبه .... أوعى يابت تكونى أنت كمان كده ... قالت سلمى بسرعه .. لا وربنا ياأبله أنا سليمه خالص ....نزلت سناء من على طيز سلمى وهى تقترب من وركيها تفتحهم وهى تقول ... نشوف .. ومدت يدها كأنها تتأكد من كلامها .. ثم قالت كانها تأكدت .. تمام سليمه .. ثم مدت أصبعها فى شرج سلمى وهى تقول ولا هنا ... قالت سلمى تنفى .. ولا هنا ... قالت سناء وهى تضع الكريم على اصبعها لتدسه فى شرج سلمى ... نتأكد ... ودست أصبعها فشدت سلمى جسمها لآعلى .. قالت سناء لا خليكى ريلاكس .. بلاش كده .. أرتخت سلمى بجسدها .. فشرعت سناء فى أدخال أصبعها واخراجه برفق وبطئ فى شرج سلمى وهى تقول مش عارفه لازم أتأكد ..علشان أخويا ما يتورطش ... قالت سلمى بصوت واهن من مداعبه سناء .. صدقينى ياأبله .. مافيش حد لمسنى من هنا ألا أنت بس .... ثم أكملت .. صوابعك تجنن ياأبله .. بتوجع بس لذيذه ... قالت سناء .. تحبى تتناكى فى طيزك هنا ... قالت سلمى بسرعه .. ما تكسفنيس بقى ياأبله .... قالت سناء مكرره سؤالها .. صحيح .. تحبى تتناكى هنا فى طيزك ... قالت سلمى وهى تتنهد ياريت .... قالت تحبى أتصل بأخويا ييجى بسرعه علشان تتعرفوا على بعض وتاحدوا على بعض ... قالت سلمى مستفسره .. يعنى عاوزه أخوكى يدخله فى طيزى ... قالت سناء .. أيوه ..دلوقتى ... قالت سلمى لا ياستى أحسن ما يرضاش يتجوزنى زى ما قلتيلى ... قالت سناء بخبث .. لازم يتجوزك بعد كده .. زى شيرى وخالد .... قالت سلمى .. طيب أتصلى بيه بس أنا أتكسف منه خالص ... أنتصبت سناء واقفه قبل ان ترجع سلمى فى كلمتها ... حالا حايكون هنا ... وأنا خا أخليكم تأخدو على بعض بسرعه ... وخرجت سناء كأنها ستتصل بى من التليفون بالصاله ....... وقفت سناء أمامى تنظر لزبى الذى كان منتصبا بشكل مذهل ... أمسكته تدلكه بيدها وهى تقول .. شويه وخبط على الباب من جوه كأنك جيت .. وانا حا أفتح لك .. فاهم كنت فى حاله من الهياج فلم أستطع الكلام وأشرت برأسى علامه الفهم ... تركتنى ودخلت غرفه نومها لتعد طيز سلمى لاستقبال زبى المحتقن ........
الجزء السادس والعشرين
مشيت على أطراف أصابعى لآعودالى مكانى خلف الباب لمعاوده مشاهده سناء وسلمى ......كانت سناء تلف حول السرير تنظر فى الارض .. خاطبتها سلمى بتدورى ياأبله على حاجه .. بدور على الشمعه ياحبيتى .. سألت سلمى شمعه ايه .. أجابتها سناء دلوقتى تعرفى .. ويبدو أنها عثرت عليها فأنثنت على الارض وأخذتها .. أتجهت ناحيه سلمى التى مازالت نائمه على بطنها تنظر لسناء ... نظرت سناء لقبتى طياز سلمى وهى تقول .. تحبى ضرب الحزام على طيازك ... قالت سلمى لا ياأبله الحزام يوجع .. أجابتها سناء .. حا أضربك بالراحه خالص .. جربى وان وجعك نرجع تانى للآيـــد ... هزت سلمى رأسها وهى تقول اللى تشوفيه ياأبله .. أمسكت سناء الحزام لطشت سلمى به لطشه خفيفه على طيازها ... وقالت أيه رأيك .. أجابت سلمى حلو .. بس أنا بأحب ضر ب أيديكى أحلى .. بحبه خا لص بيموتنى .. رمت سناء الحزام وصفعتها عده صفعات بيدها على طيازها كادت تجن سلمى من النشوه .. فكانت تتأوه وتغنى وتهتز وتعض شفتيها من المتعه ...طلبت منها سناء أن ترفع طيازها قليلا وتستند على السرير بذراعيها ووجهها ... ففعلت سلمى دون ان تسأل .. وضعت سناء أصبعها برفق على خاتم شرج سلمى بعد أن وضعت كميه من الكريم عليه وبدأت فى الدهن عليه من الخارج وسلمى تتأوه أسسسس أسسسس .. حتى رايت أصبعها قد أختفى بالكامل داخل فتحه سلمى .. شرعت فى تحريك أصبعها على شكل دائره داخل شرج سلمى وهى تقول لسلمى أذا أحسستى بأى ألم أبلغينى... قالت سلمى وهى تتأوه .. لا مش حاسه الا بوجع خفيف .. لكن صباعك حلو.... أيوه كمان ... كان خاتم طيز سلمى قد بدء يتسع .... أدخلت سناء أصبعا لأخر بجوار الاول .. أنتفضت سلمى وهى تقول أيوووووه .. أيه ده ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكنها أرتكزت على كوعها ودفعت يدها الاخرى تدلك كس سلمى ... نطقت سلمى بصعوبه وهى تقول أيه ده ياأبله مش معقول مش معقول ... أنتى بتعرفى أزاى أن الحاجات دى بتجننى ... كانت سناء منهمكه فيما تعمل بنعومه أفقدت سلمى عقلها ولم تستطع ركبتها حملها فنامت على بطنها .. ومازالت يدى سناء أحدهم تدلك شفشرتيها وزنبورها والاخرى تديرها فى طيز سلمى .. قالت سناء لسلمى .. حبيتى تعرفى تمدى أيدك تعملى فى كسك زى ما أنا بعمل علشان أنا حا أعملك حاجه ثانيه ... مدت سلمى يدها دون أن تنطق تعبث بأصابعها فى كسها كما أمرتها سناء ... مدت سناء وتناولت الشمعه المغلفه بالعازل الرجالى ومررت عليه قليلا من الدهان ... طبطبت سناء بيدها على طيز سلمى وهى تقول أيوه خلى أيدك كده على كسك ... مش حلو .. ردت سلمى ..حلو قوى ياأبله ... قالت سناء أستحملى شويه علشان اللى جاى صعب شويه ... أن حسيتى بوجع شديد قوى قوليلى .... وضعت سناء رأس الشمعه على خاتم شرج سلمى ودفعتها برفق تأوهت سلمى وهى تقول أووووووه أيه ده ياأبله اللى بتخليه فى طيزى .. ردت سناء .. دى شمعه ياروحى .. علشان أوسعك .. علشان تعجبى العريس .. ولا بلاش .. قالت سلمى بسرعه .. لا لا وسعينى بس بالراحه أرجوكى ...أدخلت سناء جزء أخر من الشمعه داخل طيز سلمى .. كانت تتألم المسكينه ولكنها لا تنطق خوفا من أن تفقد العريس ... كانت سناء تدس الشمعه وتسحبها بخبره ... وتضع كميه من الدهان عليها مره بعد مره .. حتى بدأت الشمعه تغيب داخل طيز سلمى .... طلبت سناء من سلمى أن تضع يدها تمنع الشمعه من الانزلاق للخارج وهى تجلس .. ففعلت سلمى .. ووجهها يظهر بعض من اللذه وكثير من ألالم ..... أخرجت سناء كيلوت أحمر صغير من الكومود وهزته فى الهواء وهى تقول لسلمى .. البسى ده علشان يمنع الشمعه تخرج .... وبعدين حاأجيب لك روب تلبسيه .. علشان نستقبل العريس .. تلاقيه على وصول .... كانت كلمه العريس لها فعل السحر على أذن سلمى .... قامت سناء بأدخال أقدام سلمى فى فتحه الكيلوت ورفعته حتى قرب كسها وهى تقول كملى لبس وأوعى الشمعه تتزحلق .... جاهدت سلمى لآكمال لبس الكيلوت ... ووقفت لتعطيها سناء روب بيتى طويل وهى تقول البسى ده كده على اللحم من غير حاجه وسرحى شعرك وصلحى مكياجك يلا بسرعه ... لحظتها دققت بيدى على ترابيره السفره عده دقات .... فقالت سناء .. اهوه جه .. وخرجت مسرعه كأنها تفتح الباب .... وجدتنى بالخارج .. فنظرت لى وهى تقول .. جرالك ايه .. عاوز تدخل على البت عريان ... طيب نقولها أنك كنت ماشى فى الشارع كده .. ألبس القميص والبنطلون بس لغايه ما نخرج لك ... عادت الى سلمى وهى تقول خلصتى .. أخويا مش غريب .. أنت حلوه كده ... وخرجت للصاله وهى تشد سلمى من يدها .. مددت يدى للسلام فناولتنى سلمى يدها فأمسكتها وقبلتها كما يفعل الاجانب ... فأسعدتها هذا القبله وقالت لسناء ... أخوكى ده .. كله ذوق... ولملمت الروب وجلست بجوار سناء على الكنبه المقابله للفوتيه الذى أجلس عليه ..وهى تتأملنى وتملاء عينها منى .. رأيت فى عينها أننى أعجبتها ... لاحظت سناء ذلك فقالت موجهه الكلام لى .. أيه رأيك فى العروسه .. أخفت سلمى رأسهاخلف كتف سناء خجلا .. قلت : جمال وكمال وخفه دم وأنوثه .. حاجه كده ماتتسبــش... قالت سناء مش قلت لك .. حا أسيبكم شويه وأعمل لكم الشاى .. أمسكتها سلمى وهى تهم بالوقوف معها أجى معاكى ياأبله ... دفعتها سناء من كتفها لتجلس .. وهى تقول أقعدى أنت مع عريسك ... جلست سلمى وهى خجله .... قرصتنى سناء من كتفى وهى تغادر وهى تشير بيدها ووجها بمعنى يلا البت مستويه خالص .... بمجرد أنصراف سناء .. قلت لسلمى ممكن أقعد جنبك مكان سناء لغايه ما تيجى .. لم تجيب ولم تمانع ... جلست بجوارها ومددت يدى أمسكت بيدها ترددت وحاولت سحبها من يدى .. ولكنها تركتها ...رفعت يدها نحو فمى أقبلها برقه ,انفاسى الساخنه تصدم ظهر يدها تزيبها ... أرتعشت وهى تحاول أغلاق الروب الذى كاد ينفتح من أعلى ... أمسكت يدها الاخرى .. فأصبحت يديها الصغيره فى يدى الاثنين تحتويها ... عادت سناء ومعها صينيه الشاى فحاولت سلمى سحب يدها من يدى فقبضت عليها فلم تستطع سحبها .. قالت سناء أيه ياعروسه أنتى مكسوفه منى .. لا أنا أزعل قوى .. عاوزاكم تأخدوا على بعض بسرعه ... قومى كده ورى العريس جسمك كده خليه يتجنن من جمالك ...قامت سلمى تستعرض بجسمها البض الممشوق أمامى وهى تضم الروب ليضيق على صدرها وأردافها لتغرينى .. هى لا تعلم أننى رايتها كما ولدتها أمها ... قالت سناء أرفعى الروب ورينا رجليكى الحلوين ... رفعت سلمى الروب حتى ظهرت ركبتيها ... كانت كالمنومه مغناطيسيا تنفذ ما تقوله سناء ... قالت سناء .. أرفعى كمان ... لم تستجب سلمى فقد كانت خجله منى .. قامت سناء ودفعتها فأجلستها على أفخاذى وهى تقول مكسوفه من أيه ده جوزك يابت ... فوجئت سلمى بأنها تجلس على أفخاذى .. حاولت القيام بسرعه فأمسكتها من وسطها أمنعها من القيام ... فأستسلمت .. فقد شعرت بمتعه من جلستها على فخذاى ظهر على قسمات وجهها ... ظللت ممسكا بها من وسطها الطرى ويدى تحسس بطنها كأننى أحاول منعها من القيام ... أنتشت من لمسات يدى على بطنها .. ومالت ناحيتى فقبلتها من خدها قبله سريعه .. صفقت سناء بيدها وهى تقول بتصنع .. كويس أنتم حا تاخدوا على بعض بسرعه .. مش كده ياسلمى .... هزت سلمى راسها ولم تجب ... كانت يدى تعبس فى بطنها ورفعتها حتى تحت صدرها .. حتى أمسكت بزها من جانبه .. فأنتفضت من المفاجأه ... وحاولت القيام ..شددتها فعادت للجلوس ... نظرت سناء اليها وهى تقول مالك حرانه كده .. مالك .. قالت سلمى وهى تجاهد لتجعل صوتها طبيعى ... الجو هنا حر قوى فى الصاله ... قامت سناء واقتربت من سلمى وامسكت بياقه الروب وهى تقول أقلعى الروب لوحرانه .. كانت سلمى تعلم أنها لا ترتدى أى شئ تحت الروب ولذلك أمسكت به بكلتا يديها بقوه حتى لا تخلعه... ووقفت ... أستمرت سناء تحاول أن تنزع عنها الروب كأنها تهزر معها وهى متشبسه به حتى لا تقف عاريه .. شددت الروب مع سناء كأننى أشترك معهم فى المداعبه وانا ملتصق بسلمى من الخلف أشعرها بزبى المنتصب وهو يصطدم بها وحاولت أن أمسك بيدها لتمسكه مع حركات مقاومتها .. وقد لامست زبى فعلا بيدها وشعرت بأنتصابه وصلابته .. ملت عليها أكلمها وانفاسى الساخنه تحرق رقبتها.. بقصد .. خارت .. لتنزع سناء الروب عنها .. وتقف أمامى عاريه الا من الكيلوت الصغير وهى تحاول أن تدارى بزازها بيديها ولكن هيهات ... ماذا تخفى هذه الايدى الصغيره من هذا الثدى المنتفخ الجبار ...عالجتها وهى لا تدرى بأن ضممتها الى صدرى بقوه وأمسكت شفتاها بشفتاى المنتفخه الساخنه .. فأستسلمت ....
كانت سناء تنظرلآآفعالى وهى جالسه على الكنبه واضعه رجل على رجل معتصره بأفخاذها كسها من الشهوه والهياج وهى تمص شفتاها من الشبق ... قالت سناء وهى تنهج .. ياسلام يعنى أنت شفت سلمى عريانه .. وانت لسه لابس هدومك .. لا ده مش عدل .. زى ما شفتها عريانه .. أنت كمان تقلع عريان ... عندما سمعت سلمى ذلك قالت لا لا وبدأت تخفى عينيها بيديها .. وهى تنظر من خلال أصابعها لترانى وانا أتعرى .... تعريت بسرعه ووقفت وزبى منتصب أمامى .. وسلمى تنظر اليه بذهول .... سحبتنا سناء من يدينا وهى تتجه ناحيه أوضه النوم وهى تقول يلا ياولاد عاوزه أشوفكم بتعملوا زى العرسان علشان أطمئن عليكم ....و كانت تغمز لى بعينها . جلسنا على حرف السرير وهى تنظر الى تأكلنى بعينها .. وكلها رغبه بأن تتناك منى .. أمسكت يدها ووضعتها على زبى فامسكته بقوه من كانت تشتاق اليه ... كنت أشعر بنبضاته من شده قبضتها عليه ..مددت فمى وأقتربت بشفتاى من شفتاها أمسهما برفق وقبله بلا صوت .. مالت لترتمى على ظهرها على السرير وهى مازالت ممسكه زبى بقوه كمن تخاف أن يهرب من يدها .. نظرت الى وهى تقول صحيح عاوز تتجوزنى ... قلت لها .. طبعا ..انت من دلوقتى مراتى .... وأخذت شفتاها المرتعشه بين شفتاى ولسانى دفعته داخل فمها .. وهى لا تدرى ما تفعل ولكنها كانت تحاول تقليدى فى المص والعض بشفتيها فى شفتاى ولسانى وهى تزوب من الهياج ... كنا قد نسينا أن سناء معنا .. حتى لمحتها قد وضعت يديها الاثنان عند كسها تضغط عليهم بفخذاها .. وعلى وجهها علامات شهوه متأججه... مددت يدى لانزع كيلوت سلمى فأرتفعت بجسدها مما سهلت على نزعه .. وضعت يدى على كسها .. لم تعترض .. وفتحت فخذاها لتمكنى من ذلك ... لامست يدى جسم يخرج من شرجها .. فعرفت أنه الشمعه .. دفعتها بيدى لآعيدها فى شرجها كما كانت رفعت زراعيها أحاطتنى وهى تتأوه وما زالت شفاهها فى فمى ... تركت شفتاها وتجولت بشفتى فى أنحاء وجهها اقبلها وهى توحوح وترتعش ... نزلت بقبلاتى الى رقبتها حتى وصلت الى بزازها فامطرتهم بالقبلات وأخذت أمص حلماتها وانا ممسك ببزها أضغط عليه .. ذابت ... فتحت فخذيها على أتساعها فشعرت بزبى يدق باب كسها فرفعت قدماها تحيطنى من ظهرى للآدفع زبى فى كسها .. وهى تقول .. دخله دخله جواى ... عاوزاه جوه كسى .. يلا مش قادره ...... تنبهت سناء لما تقول سلمى .. فأنتفضت متجهه ناحيتنا وهى تقول لالالالا كفايه كده .. خلوا الباقى يوم الفرح ... كانت سلمى تريد أن تتناك حالا ولو قتلت سناء .. ظلت سلمى ممسكه بى لا تريد ان تتركنى وسناء تحاول أن تفك ذراعاها من حولى .. وهى تقول أستنى بس .. حا أخليه ينيكك .. بس بلاش من كسك النهارده .. ما تودنيش فى داهيه .. بعدين .. بعدين ..مش النهارده ... سلمى ... أسمعينى ... حا أخليه ينيكك فى طيزك .. بلاش كسك .. ال.. يخليكى ... بدأت يد سلمى ترتخى من حولى .. فأستطعت أن أقف على قدمى مبتعدا عنها قليلا .. لقد كانت سلمى تحترق من الهياج والشهوه ... وضعت سناء يدها وقلبت سلمى لتنام على بطنها وهى تقول لها النهارده النيك هنا .. وهى تصفعها على طيزها عده مرات .. رفعت سلمى راسها منتشيه من متعتها من هذه الصفعات ... قالت لى سناء .. يلا أدهن زبك وادخل ... مش كده ياسلمى .. تنهدت سلمى وهى تقول أيوه ياأبله عاوزه زبه الحلو ده جواى .. عاوزاه فى أى حته .. عاوزه أحس بيه فيا..... جلست سناء باتجاه رأسها ووضعت راس سلمى على فخذها وهى تقول أثنى فخادك .. فنسى .. عارفه أزاى ... رفعت سلمى فخذيها واستندت على ركبتها كما هو مطلوب منها بالضبط ... سقطت الشمعه بقوه الدفع .... نظرت الى طيزها فوجدت فتحتها متسعه .. بجهد قليل تستوعب زبى بلا ألم ... وضعت رأس زبى وسناء تنظر الينا وهى تقول بشويش بالراحه عليها .. قالت سلمى أيوه ياأبله ارجوكى خليه يدخله بالراحه ... شعرت بان الرأس غاب داخل خرمها فتشجعت لدفع الباقى .. كنت أدفع زبى برفق وهى تصرخ بالراحه أرجوك بالراحه أستنى .. أستنى .. زبك كبير .. أه أه أستنى شويه .. مش قادره استحمل تدخله أكثر من كده .. ارجـــــوك أرجوك .. وبدأت فى البكاء ... فعلمت أنها تتألم فأخرجته منها شفقه بها .. ولكنها صرخت لا ما تخرجوش لا ماتخرجوش .. تعجبت من أمرها ... فوضعته مره أخرى فىطيزها .. قالت أيوه أيوه .. بالراحه ... كان دخول زبى هذه المره يجد أستجابه من شرجها الذى كان يتمدد ويستوعب زبى ويحتضنه من كل جوانبه ... سحبت زبى فشهقت وهى تقول أوووووووه .... ودفعته بعدها فى طيزها فتأوهت أح أح أح .. وبقيت على حال أووووووه .... وأح ....حتى أرتجت وأرتعشت وهى تقول حلوياأبله ... حلو قوى باأبله وهى ممسكه بيدى سناء تضغط عليهم بقوه ويدها ترتعش ... وأتت شهوتها ... كان زبى قد بدأ هو أيضا فى قذف حممه فى أقصى مكان داخل طيزها .. فصرخت ... زبك نزل ميه سخنه فى طيزى ... ميه سخنــــــــــه .. بتحرقنى فى طيزى .... الحرقان حلو ... حلو ... أه أه أح أح وهى تميل لتنام على جنبها .. فأخرجت زبى من طيزها لتستريح .....
الجزء السابع والعشرين
كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى .... ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لالا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه ..... لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام ....... أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل .... وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها .... مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حمامك .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى .. حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حمامك الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك .... كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير .... قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده .. كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ... أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها وزنبورها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواااااااااااااااا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أووووووووووووووو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ... وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ........ نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجهها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض .... حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــــــــوووووه .... وبعدين معاك .. وبعدين معاك .... أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسسسس اسسسسس أسسسسسس مع كل دفعه وأخراج ..... أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه .... وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه ..... قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه .... قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى .... سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات .... شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
الجزء الثامن والعشرين
شدتنى سناء من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لسناء .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت سناء .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوووه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد .... مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وسناء تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لسناء فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت سناء اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى سناء وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت سناء .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها .... سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لسناء ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه .... قلت لها روحى استعجليهم .... دقت سناء على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه.... خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها .... نادت سناء .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب ..... خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لسناء وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت سناء يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده ..... كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه .... جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست سناء بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم .... لحظات .. وخرجت سناء من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... سناء دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت سناء تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات سناء وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا سناء تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز سناء بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه.... دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين ....خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم سناء .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تععض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوووووه أحووووووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت سناء علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى شرجها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت سناء تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه .... أرتمت على السرير من الجهه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجهه بين فخديها ... كان صراخها وتأوهها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه .... كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغتها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أح تعزفها منى وسناء .... صرخت سناء أأأأأأأأأأأأأه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسسسسسس أسسسسس أسسسسس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى .... وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت سناء فى هذه اللحظه تنام على وجهها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجهها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد.... أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف ..... كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت سناء تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك .... نظرت بطرف عينى فرأيت شريف تقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير ...... كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله .... شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها سناء لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه شرجها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أأأأأأه أأأأأأه جاأأأأأأأأمد .... كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .....
كانت سناء مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال
قالت سناء لسلمى وهى مازالت تدلك فتحه شرجها لتشغلها عما تفعل بها... ماقلتليش صاحبيتك الى كنتى بتقوليلى عليها كانت نتشوف بزازك ليه ... قالت سلمى ببراءه أسمها شيرهان وبندلعها شيرى .. ترددت قليلا قبل ان تجيب .. وقالت بس الكلام ده أوعى يوصل لماما أحسن تخلينى ما أروحش عندها .. قالت سناء : عيب احنا مش بقينا أصحاب .. سرك فى بير .. قالت سلمى : كانت بتشوف مين فينا بزازها أكبر ... قالت سلمى باستغراب : بس .. ثم أستطردت .. مش قلنا نتكلم بصراحه مع بعض مش احنا أصحاب .. قالت سلمى : بس .. صدقينى ياأبله .. ثم نظرت حولها كأنها تخاف من أن يكون أحد يسمعهم وخفضت صوتها وهى تقول : أصل شيرى كانت .. كانت .. قالت سناء تشجعها .. كانت أيه .. لا أنا حا أزعل منك بقى ... نطقت سلمى بسرعه كانت بتحب خالد أبن عمها .. وكان بيجى عندها البيت ومامتها وباباها مش موجودين .. وساعات كنت بأكون عندها بنذكر .. كانت بتدخل معاه جوه أوضتها ويغيبوا كثير ويسيبونى فى الصاله ... نطقت سناء بدهشه .. يخرب عقلكم .. وكانوا بيعملوا أيه .... تأوهت سلمى قبل أن تجيب وهى تقول لسناء صابعك ياأبله بيدخل جوه .... قالت سناء .. بيوجعك ياحبيتى ... قالت سلمى .. شويه بس لذيذ ... فضربتها سناء بكفها على طيزها برقه فكانت كصوت التصفيق .. فتأوهت سلمى وهى تقول ضربتك كمان حلوه .. أضربينى كمان ... فضربتها سناء على فلقتيها الطريه .. كانت طيزها العاليه تهتز وتترجرج .. وسلمى تتأوه ... أه أه كمان ضربك حلو خالص ياأبله وصباعك حا يجننى ... وقفت سناء وهى تقول لسلمى .. تعالى الحمام ننزل الكريم من على جسمك وبعدين نرجع نغير الملايه ونعمل مساج على نضيف .. وقفت سلمى ممسكه بيد سناء وهى تقول حا أمشى للحمام عريانه كده .. قالت سناء وهى تدفعها من ظهرها .. وفيها أيه مافيش معانا حد .... أختبئت بسرعه فى الغرفه الاخرى .. خرجت سلمى متوجهه للحمام تسير ورائها سناء ... عند باب الحمام تأخرت عنها سناء وهى تقول عندك الشاور نزلى الميه على جسمك لغايه ما أغير الملايه وأجي لك .. جاءت لى مهروله وهى تقول أيه رايك مش أستاهل نيكه جامده قوى .. قلت لها تستهلى تتقطعى من النيك .. بس على فكره أوعى تعملى حاجه فى البت وانتم بتستحموا ... سارت وهى تنظر الى من وراء كتفها بدلال ..وقالت : طباخ السم بيدوقه.....
أقتربت بخفه ووقفت بجوار باب الحمام الذى تركته سناء مواربا ... حتى شاهدتهم بوضوح كان الماء ينساب على جسم سلمى يزيدها أغراء ... قالت سناء وهى تتخلص من الروب .. وانا أهو كمان عريانه زيك .. وحا أستحمى معاكى... نظرت اليها سلمى بعين مغمضه من اثر الماء .. مدت يدها تمسح عينيها لتتمكن من الرؤيه بوضوح .. تأوهت وهى تقول .. جسمك حلوقوى ياأبله .. ومددت يدها تحاول ألامساك ببزازسناء .. أمسكت سناء بيدها تشجعها على أمساكهم وهى تقول .. عاوزه تمسكيهم .. أمسكيهم .. وانا كمان حاأمسك بزازك كمان أهو .. ومدت يدها تمسك بهم .. تعتصرهم ..ولكن عندما أمسكت حلمات سلمى بأصابعها أرتدت سلمى للخلف وهى تقول أه أه بلاش هنا ياأبله .. بلاش أرجوكى .. وكست وجهها علامات الهياج ...أكملت سناء تمرير يدها على جسد سلمى العارى لتتأكد من كمال نظافته وهى تقول خلاص كده تمام يلا الفوطه عندك نشفى جسمك وتعالى نكمل المساج على السرير ..
مشيت على أطراف اصابعى عائدا للغرفه ... خرجت سناء من الحمام ممسكه بيد سلمى الى كانت تترنح وهى تسير ... دفعتها سناء على السرير فنامت على ظهرها وصدرها يعلو وينخفض بسرعه .. شعرت سناء بأن سلمى أصبحت مستسلمه ... فعليها طرق الحديد وهو ساخن ... أمسكت سناء بزجاجه من الزيت وصبت قليلا منه على بطن سلمى .. فضحكت سلمى وهى تقول ساقع .. ساقع .. ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكن مدت يدها توزع الزيت على كل بطنها بهدوء وهى تقول الزيت ده علشان بشرتك ما تتأثرت بكريم نزع الشعر ... أشارت سلمى برأسها .. كانها تفهم ذلك .... كانت سناء توسع دائره الزيت بيدها حتى وصلت لبزازها ..كانت تدلكهم وترفعهم وتدير يديها عليهم وسلمى مستسلمه لها .. أمسكت سناء حلماتها تقرصهم بأصابعها .. تأوهت سلمى وأرتفعت بجسدها .. ولكن لم تعترض .. ولم تنطق ... أرتفعت يد سناء حتى وصلت لرقبتها وكتفاها ورفعت ذراعها لتدهن تحت أبطيها .. والمسكينه سلمى تدير وجهها يمينا ويسارا وهى تتنفس بصعوبه وبصوت مرتفع ... سألتها سناء بخبث مالك ياسلمى .. ردت سلمى بصوت ضعيف جدا .. مافيش ياأبله .. بس مساجك يجنن حاسه ان جسمى كله ساب منى خالص ... ضحكت سناء وهى تقول ولسه .. أقتربت بشفتاها من شفاه سلمى وقبلتها قبله سريعه خاطفه .. لم تعترض سلمى .. بل تحسست شفتاها بلسانها كأنها تتزوق طعم شفاه سناء .. قالت سناء بوستى حلوه .. أشارت سلمى براسها لآعلى وأسفل ... أقتربت سناء بشفتيها وقبضت على شفاه سلمى تمصهم برفق .. وسلمى مستسلمه ترتعش وقدماها وفخذاها تتشنج ....أرتمت سناء بجسدهاعلى سلمى التى رفعت ذراعيها تلفهم خلف رقبه سناء لتتمتع بقبلتها كالعشاق ...مدت سناء فخدها لتدسه بين وركى سلمى ( فهذه طريقتها فى بدايهاالسحاق )...دفعت بركبتها يلامس كس سلمى تفركه برقه ... وشفتيهما مازالت ملتصقه .. وسلمى تتأوه تأوهات ملتومه ... وتتمايل بجسدها لتتمتع بضغط ركبه سناء فى كسها ..مدت سناء يدها ممسكه بفخذ سلمى تدسه بين وركاها مرتكزه بكسها على ركبه سلمى تحركه لاعلى واسفل وهى ترتعش ... نزعت سلمى شفتيها من شفتى سناء وهى تتنهد وترتعش وتقول اه ياأبله أه ياأبله ... فقد أتتها رعشتها بقوه .... ثانيه وكانت سناء هى ايضا ترتعش وهى تحتضنها وتتأوه ... أه منك أنت تجننى تهبلى ..... وأرتمت سناء على ظهرها كل منهم فاتحه ذراعيها وفخداها .. مغمضه العين ....
كنت أدلك زبى من شهوتى ومما أراه ... حتى دفعت لبنى بقوه أنا ايضا على باب الغرفه وقدمى ترتعش .. فجلست على الارض بجوار الباب مستندا براسى على الحائط أخاف ان تسمع سلمى صوت أنفاسى العاليه .. ولكنها كانت لا تدرى بشئ ......
غفوت للحظه .. سمعت أصوات ضحك .. نظرت من مكتنى الجديد .. رأيت سلمى نائمه على وجهها فارده ذراعاها وسناء تركب على طيزها كالحصان وهى تدعك ظهرها بالكريم .. قالت سناء .. ها ما كملتيش كلامك .. قالت سلمى مستفسره .. عن أيه .. قالت سناء .. نسيتى بسرعه كده ... قالت سلمى وهى تحرك جسدها بليونه تحت سناء .. الى عملتيه فى ياأبله ينسينى أسمى ... قالت سناء .. باقى حكايه صاحبتك ... قالت سلمى بسرعه .. شيرى .. ردت سناء .. أيوه ... بدأت سلمى تروى وتقول ...كانت شيرى يتفهم مامتها أنى كنت عندها بنذاكر .. وتسبنى فى الصاله علشان أى مفاجأه .. أتصرف أنا لغايه هى ما تلبس وتهرب خالد .. قالت سناء باستغراب مصطنع .. هما كانو بيكونو عريانين جوه الاوضه ... قالت سلمى ببراءه .. أيوه ياأبله .. اصلى ساعات ... وضحكت بخجل .. أصلى ساعات كنت بأبص عليهم من خرم الباب الى بيفصل بين أوضتها والحمام الصغير وهما مش حاسيين... ضربتها سناء على طيزها من الخلف كانها تهم حصان على السير .. فتأوهت سلمى .. وهى تقول أه أه ياأبله أيدك حلوه .. عاوزاك تضربينى كده .. بس جامد شويه ... توالت الضربات على طيز سلمى وهى ترفع رأسها مع كل ضربه وهى تتأوه أه أه أوووووه أه أه .... حتى رأيت فلقتاها كلون الدم .. قالت سناء .. وبعدين .. كملى.. أكملت سلمى .. عارفه ياأبله .. كانت شيرى نايمه عريانه خالص وفوقها خالد هوكمان عريان وبيبوسوا بعض جامد جامد ... وكان خالد فاتح فخادها على الاخر ونايم وسطهم وب... وسكتت ... قالت سناء متلهفه ب.... أيه .. قولى ... قالت سلمى متردده ب... مكسوفه أقول .... قالت سناء وهى تصفعها على طيزها مش احنا صحاب قوليلى كان ب.. أيه .. قالت سلمى بخجل كان بيعمل فيها حاجه قله أدب ... ضحكت سناء وهى تقول .. عاوزه تقولى كان بينكها ....صرخت سلمى بخجل لا ..لا .. ماأقدرش أقول كده .. أتكسف ... مدت سناء يدها بعد أن أنثنت وامسكت بزاز سلمى التى كانت تعصرهم بالسرير ... وهى تقول .. قولى يابت .. مش أحنا بقينا صحاب.. قالت سلمى بتردد .. بي..ن.. أستحثتها سناء .. يلا كملى .. أكملت سلمى وهى تخفى وجهها بكفيها ... بينكها ... صفعتها سناء فأهتزت طيزها الطريه الشديده الاحمراروهى تقول أيوه كده ... كان بينكها فين ... أوعى يكون فى كسها ... قالت سلمى .. أيوه ياأبله ... صرخت سناء يخرب بيتها ... ده كده تحبل منه ... قالت سلمى مستدركه .. لا .. كان خالد بيلبس عازل ... قالت سناء مندهشه .. وكمان عرفتم العازل ...يعنى كده شيرى مش عذراء ... قالت سلمى .. لا .. أصل خالد حا يتجوزها... هوه قال لها كده ... قالت سناء .. طيب وان ماأتجوزهاش .. ردت سلمى بسرعه من تعرف الاجابه جيدا ... هى قالت لى أنه فيه عمليات بتتعمل تخلى البنت ترجع تانى زى ما كانت .. لما تتجوز راجل تانى .... قالت سناء ده أنتم جيل مصيبه .... أوعى يابت تكونى أنت كمان كده ... قالت سلمى بسرعه .. لا وربنا ياأبله أنا سليمه خالص ....نزلت سناء من على طيز سلمى وهى تقترب من وركيها تفتحهم وهى تقول ... نشوف .. ومدت يدها كأنها تتأكد من كلامها .. ثم قالت كانها تأكدت .. تمام سليمه .. ثم مدت أصبعها فى شرج سلمى وهى تقول ولا هنا ... قالت سلمى تنفى .. ولا هنا ... قالت سناء وهى تضع الكريم على اصبعها لتدسه فى شرج سلمى ... نتأكد ... ودست أصبعها فشدت سلمى جسمها لآعلى .. قالت سناء لا خليكى ريلاكس .. بلاش كده .. أرتخت سلمى بجسدها .. فشرعت سناء فى أدخال أصبعها واخراجه برفق وبطئ فى شرج سلمى وهى تقول مش عارفه لازم أتأكد ..علشان أخويا ما يتورطش ... قالت سلمى بصوت واهن من مداعبه سناء .. صدقينى ياأبله .. مافيش حد لمسنى من هنا ألا أنت بس .... ثم أكملت .. صوابعك تجنن ياأبله .. بتوجع بس لذيذه ... قالت سناء .. تحبى تتناكى فى طيزك هنا ... قالت سلمى بسرعه .. ما تكسفنيس بقى ياأبله .... قالت سناء مكرره سؤالها .. صحيح .. تحبى تتناكى هنا فى طيزك ... قالت سلمى وهى تتنهد ياريت .... قالت تحبى أتصل بأخويا ييجى بسرعه علشان تتعرفوا على بعض وتاحدوا على بعض ... قالت سلمى مستفسره .. يعنى عاوزه أخوكى يدخله فى طيزى ... قالت سناء .. أيوه ..دلوقتى ... قالت سلمى لا ياستى أحسن ما يرضاش يتجوزنى زى ما قلتيلى ... قالت سناء بخبث .. لازم يتجوزك بعد كده .. زى شيرى وخالد .... قالت سلمى .. طيب أتصلى بيه بس أنا أتكسف منه خالص ... أنتصبت سناء واقفه قبل ان ترجع سلمى فى كلمتها ... حالا حايكون هنا ... وأنا خا أخليكم تأخدو على بعض بسرعه ... وخرجت سناء كأنها ستتصل بى من التليفون بالصاله ....... وقفت سناء أمامى تنظر لزبى الذى كان منتصبا بشكل مذهل ... أمسكته تدلكه بيدها وهى تقول .. شويه وخبط على الباب من جوه كأنك جيت .. وانا حا أفتح لك .. فاهم كنت فى حاله من الهياج فلم أستطع الكلام وأشرت برأسى علامه الفهم ... تركتنى ودخلت غرفه نومها لتعد طيز سلمى لاستقبال زبى المحتقن ........
الجزء السادس والعشرين
مشيت على أطراف أصابعى لآعودالى مكانى خلف الباب لمعاوده مشاهده سناء وسلمى ......كانت سناء تلف حول السرير تنظر فى الارض .. خاطبتها سلمى بتدورى ياأبله على حاجه .. بدور على الشمعه ياحبيتى .. سألت سلمى شمعه ايه .. أجابتها سناء دلوقتى تعرفى .. ويبدو أنها عثرت عليها فأنثنت على الارض وأخذتها .. أتجهت ناحيه سلمى التى مازالت نائمه على بطنها تنظر لسناء ... نظرت سناء لقبتى طياز سلمى وهى تقول .. تحبى ضرب الحزام على طيازك ... قالت سلمى لا ياأبله الحزام يوجع .. أجابتها سناء .. حا أضربك بالراحه خالص .. جربى وان وجعك نرجع تانى للآيـــد ... هزت سلمى رأسها وهى تقول اللى تشوفيه ياأبله .. أمسكت سناء الحزام لطشت سلمى به لطشه خفيفه على طيازها ... وقالت أيه رأيك .. أجابت سلمى حلو .. بس أنا بأحب ضر ب أيديكى أحلى .. بحبه خا لص بيموتنى .. رمت سناء الحزام وصفعتها عده صفعات بيدها على طيازها كادت تجن سلمى من النشوه .. فكانت تتأوه وتغنى وتهتز وتعض شفتيها من المتعه ...طلبت منها سناء أن ترفع طيازها قليلا وتستند على السرير بذراعيها ووجهها ... ففعلت سلمى دون ان تسأل .. وضعت سناء أصبعها برفق على خاتم شرج سلمى بعد أن وضعت كميه من الكريم عليه وبدأت فى الدهن عليه من الخارج وسلمى تتأوه أسسسس أسسسس .. حتى رايت أصبعها قد أختفى بالكامل داخل فتحه سلمى .. شرعت فى تحريك أصبعها على شكل دائره داخل شرج سلمى وهى تقول لسلمى أذا أحسستى بأى ألم أبلغينى... قالت سلمى وهى تتأوه .. لا مش حاسه الا بوجع خفيف .. لكن صباعك حلو.... أيوه كمان ... كان خاتم طيز سلمى قد بدء يتسع .... أدخلت سناء أصبعا لأخر بجوار الاول .. أنتفضت سلمى وهى تقول أيوووووه .. أيه ده ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكنها أرتكزت على كوعها ودفعت يدها الاخرى تدلك كس سلمى ... نطقت سلمى بصعوبه وهى تقول أيه ده ياأبله مش معقول مش معقول ... أنتى بتعرفى أزاى أن الحاجات دى بتجننى ... كانت سناء منهمكه فيما تعمل بنعومه أفقدت سلمى عقلها ولم تستطع ركبتها حملها فنامت على بطنها .. ومازالت يدى سناء أحدهم تدلك شفشرتيها وزنبورها والاخرى تديرها فى طيز سلمى .. قالت سناء لسلمى .. حبيتى تعرفى تمدى أيدك تعملى فى كسك زى ما أنا بعمل علشان أنا حا أعملك حاجه ثانيه ... مدت سلمى يدها دون أن تنطق تعبث بأصابعها فى كسها كما أمرتها سناء ... مدت سناء وتناولت الشمعه المغلفه بالعازل الرجالى ومررت عليه قليلا من الدهان ... طبطبت سناء بيدها على طيز سلمى وهى تقول أيوه خلى أيدك كده على كسك ... مش حلو .. ردت سلمى ..حلو قوى ياأبله ... قالت سناء أستحملى شويه علشان اللى جاى صعب شويه ... أن حسيتى بوجع شديد قوى قوليلى .... وضعت سناء رأس الشمعه على خاتم شرج سلمى ودفعتها برفق تأوهت سلمى وهى تقول أووووووه أيه ده ياأبله اللى بتخليه فى طيزى .. ردت سناء .. دى شمعه ياروحى .. علشان أوسعك .. علشان تعجبى العريس .. ولا بلاش .. قالت سلمى بسرعه .. لا لا وسعينى بس بالراحه أرجوكى ...أدخلت سناء جزء أخر من الشمعه داخل طيز سلمى .. كانت تتألم المسكينه ولكنها لا تنطق خوفا من أن تفقد العريس ... كانت سناء تدس الشمعه وتسحبها بخبره ... وتضع كميه من الدهان عليها مره بعد مره .. حتى بدأت الشمعه تغيب داخل طيز سلمى .... طلبت سناء من سلمى أن تضع يدها تمنع الشمعه من الانزلاق للخارج وهى تجلس .. ففعلت سلمى .. ووجهها يظهر بعض من اللذه وكثير من ألالم ..... أخرجت سناء كيلوت أحمر صغير من الكومود وهزته فى الهواء وهى تقول لسلمى .. البسى ده علشان يمنع الشمعه تخرج .... وبعدين حاأجيب لك روب تلبسيه .. علشان نستقبل العريس .. تلاقيه على وصول .... كانت كلمه العريس لها فعل السحر على أذن سلمى .... قامت سناء بأدخال أقدام سلمى فى فتحه الكيلوت ورفعته حتى قرب كسها وهى تقول كملى لبس وأوعى الشمعه تتزحلق .... جاهدت سلمى لآكمال لبس الكيلوت ... ووقفت لتعطيها سناء روب بيتى طويل وهى تقول البسى ده كده على اللحم من غير حاجه وسرحى شعرك وصلحى مكياجك يلا بسرعه ... لحظتها دققت بيدى على ترابيره السفره عده دقات .... فقالت سناء .. اهوه جه .. وخرجت مسرعه كأنها تفتح الباب .... وجدتنى بالخارج .. فنظرت لى وهى تقول .. جرالك ايه .. عاوز تدخل على البت عريان ... طيب نقولها أنك كنت ماشى فى الشارع كده .. ألبس القميص والبنطلون بس لغايه ما نخرج لك ... عادت الى سلمى وهى تقول خلصتى .. أخويا مش غريب .. أنت حلوه كده ... وخرجت للصاله وهى تشد سلمى من يدها .. مددت يدى للسلام فناولتنى سلمى يدها فأمسكتها وقبلتها كما يفعل الاجانب ... فأسعدتها هذا القبله وقالت لسناء ... أخوكى ده .. كله ذوق... ولملمت الروب وجلست بجوار سناء على الكنبه المقابله للفوتيه الذى أجلس عليه ..وهى تتأملنى وتملاء عينها منى .. رأيت فى عينها أننى أعجبتها ... لاحظت سناء ذلك فقالت موجهه الكلام لى .. أيه رأيك فى العروسه .. أخفت سلمى رأسهاخلف كتف سناء خجلا .. قلت : جمال وكمال وخفه دم وأنوثه .. حاجه كده ماتتسبــش... قالت سناء مش قلت لك .. حا أسيبكم شويه وأعمل لكم الشاى .. أمسكتها سلمى وهى تهم بالوقوف معها أجى معاكى ياأبله ... دفعتها سناء من كتفها لتجلس .. وهى تقول أقعدى أنت مع عريسك ... جلست سلمى وهى خجله .... قرصتنى سناء من كتفى وهى تغادر وهى تشير بيدها ووجها بمعنى يلا البت مستويه خالص .... بمجرد أنصراف سناء .. قلت لسلمى ممكن أقعد جنبك مكان سناء لغايه ما تيجى .. لم تجيب ولم تمانع ... جلست بجوارها ومددت يدى أمسكت بيدها ترددت وحاولت سحبها من يدى .. ولكنها تركتها ...رفعت يدها نحو فمى أقبلها برقه ,انفاسى الساخنه تصدم ظهر يدها تزيبها ... أرتعشت وهى تحاول أغلاق الروب الذى كاد ينفتح من أعلى ... أمسكت يدها الاخرى .. فأصبحت يديها الصغيره فى يدى الاثنين تحتويها ... عادت سناء ومعها صينيه الشاى فحاولت سلمى سحب يدها من يدى فقبضت عليها فلم تستطع سحبها .. قالت سناء أيه ياعروسه أنتى مكسوفه منى .. لا أنا أزعل قوى .. عاوزاكم تأخدوا على بعض بسرعه ... قومى كده ورى العريس جسمك كده خليه يتجنن من جمالك ...قامت سلمى تستعرض بجسمها البض الممشوق أمامى وهى تضم الروب ليضيق على صدرها وأردافها لتغرينى .. هى لا تعلم أننى رايتها كما ولدتها أمها ... قالت سناء أرفعى الروب ورينا رجليكى الحلوين ... رفعت سلمى الروب حتى ظهرت ركبتيها ... كانت كالمنومه مغناطيسيا تنفذ ما تقوله سناء ... قالت سناء .. أرفعى كمان ... لم تستجب سلمى فقد كانت خجله منى .. قامت سناء ودفعتها فأجلستها على أفخاذى وهى تقول مكسوفه من أيه ده جوزك يابت ... فوجئت سلمى بأنها تجلس على أفخاذى .. حاولت القيام بسرعه فأمسكتها من وسطها أمنعها من القيام ... فأستسلمت .. فقد شعرت بمتعه من جلستها على فخذاى ظهر على قسمات وجهها ... ظللت ممسكا بها من وسطها الطرى ويدى تحسس بطنها كأننى أحاول منعها من القيام ... أنتشت من لمسات يدى على بطنها .. ومالت ناحيتى فقبلتها من خدها قبله سريعه .. صفقت سناء بيدها وهى تقول بتصنع .. كويس أنتم حا تاخدوا على بعض بسرعه .. مش كده ياسلمى .... هزت سلمى راسها ولم تجب ... كانت يدى تعبس فى بطنها ورفعتها حتى تحت صدرها .. حتى أمسكت بزها من جانبه .. فأنتفضت من المفاجأه ... وحاولت القيام ..شددتها فعادت للجلوس ... نظرت سناء اليها وهى تقول مالك حرانه كده .. مالك .. قالت سلمى وهى تجاهد لتجعل صوتها طبيعى ... الجو هنا حر قوى فى الصاله ... قامت سناء واقتربت من سلمى وامسكت بياقه الروب وهى تقول أقلعى الروب لوحرانه .. كانت سلمى تعلم أنها لا ترتدى أى شئ تحت الروب ولذلك أمسكت به بكلتا يديها بقوه حتى لا تخلعه... ووقفت ... أستمرت سناء تحاول أن تنزع عنها الروب كأنها تهزر معها وهى متشبسه به حتى لا تقف عاريه .. شددت الروب مع سناء كأننى أشترك معهم فى المداعبه وانا ملتصق بسلمى من الخلف أشعرها بزبى المنتصب وهو يصطدم بها وحاولت أن أمسك بيدها لتمسكه مع حركات مقاومتها .. وقد لامست زبى فعلا بيدها وشعرت بأنتصابه وصلابته .. ملت عليها أكلمها وانفاسى الساخنه تحرق رقبتها.. بقصد .. خارت .. لتنزع سناء الروب عنها .. وتقف أمامى عاريه الا من الكيلوت الصغير وهى تحاول أن تدارى بزازها بيديها ولكن هيهات ... ماذا تخفى هذه الايدى الصغيره من هذا الثدى المنتفخ الجبار ...عالجتها وهى لا تدرى بأن ضممتها الى صدرى بقوه وأمسكت شفتاها بشفتاى المنتفخه الساخنه .. فأستسلمت ....
كانت سناء تنظرلآآفعالى وهى جالسه على الكنبه واضعه رجل على رجل معتصره بأفخاذها كسها من الشهوه والهياج وهى تمص شفتاها من الشبق ... قالت سناء وهى تنهج .. ياسلام يعنى أنت شفت سلمى عريانه .. وانت لسه لابس هدومك .. لا ده مش عدل .. زى ما شفتها عريانه .. أنت كمان تقلع عريان ... عندما سمعت سلمى ذلك قالت لا لا وبدأت تخفى عينيها بيديها .. وهى تنظر من خلال أصابعها لترانى وانا أتعرى .... تعريت بسرعه ووقفت وزبى منتصب أمامى .. وسلمى تنظر اليه بذهول .... سحبتنا سناء من يدينا وهى تتجه ناحيه أوضه النوم وهى تقول يلا ياولاد عاوزه أشوفكم بتعملوا زى العرسان علشان أطمئن عليكم ....و كانت تغمز لى بعينها . جلسنا على حرف السرير وهى تنظر الى تأكلنى بعينها .. وكلها رغبه بأن تتناك منى .. أمسكت يدها ووضعتها على زبى فامسكته بقوه من كانت تشتاق اليه ... كنت أشعر بنبضاته من شده قبضتها عليه ..مددت فمى وأقتربت بشفتاى من شفتاها أمسهما برفق وقبله بلا صوت .. مالت لترتمى على ظهرها على السرير وهى مازالت ممسكه زبى بقوه كمن تخاف أن يهرب من يدها .. نظرت الى وهى تقول صحيح عاوز تتجوزنى ... قلت لها .. طبعا ..انت من دلوقتى مراتى .... وأخذت شفتاها المرتعشه بين شفتاى ولسانى دفعته داخل فمها .. وهى لا تدرى ما تفعل ولكنها كانت تحاول تقليدى فى المص والعض بشفتيها فى شفتاى ولسانى وهى تزوب من الهياج ... كنا قد نسينا أن سناء معنا .. حتى لمحتها قد وضعت يديها الاثنان عند كسها تضغط عليهم بفخذاها .. وعلى وجهها علامات شهوه متأججه... مددت يدى لانزع كيلوت سلمى فأرتفعت بجسدها مما سهلت على نزعه .. وضعت يدى على كسها .. لم تعترض .. وفتحت فخذاها لتمكنى من ذلك ... لامست يدى جسم يخرج من شرجها .. فعرفت أنه الشمعه .. دفعتها بيدى لآعيدها فى شرجها كما كانت رفعت زراعيها أحاطتنى وهى تتأوه وما زالت شفاهها فى فمى ... تركت شفتاها وتجولت بشفتى فى أنحاء وجهها اقبلها وهى توحوح وترتعش ... نزلت بقبلاتى الى رقبتها حتى وصلت الى بزازها فامطرتهم بالقبلات وأخذت أمص حلماتها وانا ممسك ببزها أضغط عليه .. ذابت ... فتحت فخذيها على أتساعها فشعرت بزبى يدق باب كسها فرفعت قدماها تحيطنى من ظهرى للآدفع زبى فى كسها .. وهى تقول .. دخله دخله جواى ... عاوزاه جوه كسى .. يلا مش قادره ...... تنبهت سناء لما تقول سلمى .. فأنتفضت متجهه ناحيتنا وهى تقول لالالالا كفايه كده .. خلوا الباقى يوم الفرح ... كانت سلمى تريد أن تتناك حالا ولو قتلت سناء .. ظلت سلمى ممسكه بى لا تريد ان تتركنى وسناء تحاول أن تفك ذراعاها من حولى .. وهى تقول أستنى بس .. حا أخليه ينيكك .. بس بلاش من كسك النهارده .. ما تودنيش فى داهيه .. بعدين .. بعدين ..مش النهارده ... سلمى ... أسمعينى ... حا أخليه ينيكك فى طيزك .. بلاش كسك .. ال.. يخليكى ... بدأت يد سلمى ترتخى من حولى .. فأستطعت أن أقف على قدمى مبتعدا عنها قليلا .. لقد كانت سلمى تحترق من الهياج والشهوه ... وضعت سناء يدها وقلبت سلمى لتنام على بطنها وهى تقول لها النهارده النيك هنا .. وهى تصفعها على طيزها عده مرات .. رفعت سلمى راسها منتشيه من متعتها من هذه الصفعات ... قالت لى سناء .. يلا أدهن زبك وادخل ... مش كده ياسلمى .. تنهدت سلمى وهى تقول أيوه ياأبله عاوزه زبه الحلو ده جواى .. عاوزاه فى أى حته .. عاوزه أحس بيه فيا..... جلست سناء باتجاه رأسها ووضعت راس سلمى على فخذها وهى تقول أثنى فخادك .. فنسى .. عارفه أزاى ... رفعت سلمى فخذيها واستندت على ركبتها كما هو مطلوب منها بالضبط ... سقطت الشمعه بقوه الدفع .... نظرت الى طيزها فوجدت فتحتها متسعه .. بجهد قليل تستوعب زبى بلا ألم ... وضعت رأس زبى وسناء تنظر الينا وهى تقول بشويش بالراحه عليها .. قالت سلمى أيوه ياأبله ارجوكى خليه يدخله بالراحه ... شعرت بان الرأس غاب داخل خرمها فتشجعت لدفع الباقى .. كنت أدفع زبى برفق وهى تصرخ بالراحه أرجوك بالراحه أستنى .. أستنى .. زبك كبير .. أه أه أستنى شويه .. مش قادره استحمل تدخله أكثر من كده .. ارجـــــوك أرجوك .. وبدأت فى البكاء ... فعلمت أنها تتألم فأخرجته منها شفقه بها .. ولكنها صرخت لا ما تخرجوش لا ماتخرجوش .. تعجبت من أمرها ... فوضعته مره أخرى فىطيزها .. قالت أيوه أيوه .. بالراحه ... كان دخول زبى هذه المره يجد أستجابه من شرجها الذى كان يتمدد ويستوعب زبى ويحتضنه من كل جوانبه ... سحبت زبى فشهقت وهى تقول أوووووووه .... ودفعته بعدها فى طيزها فتأوهت أح أح أح .. وبقيت على حال أووووووه .... وأح ....حتى أرتجت وأرتعشت وهى تقول حلوياأبله ... حلو قوى باأبله وهى ممسكه بيدى سناء تضغط عليهم بقوه ويدها ترتعش ... وأتت شهوتها ... كان زبى قد بدأ هو أيضا فى قذف حممه فى أقصى مكان داخل طيزها .. فصرخت ... زبك نزل ميه سخنه فى طيزى ... ميه سخنــــــــــه .. بتحرقنى فى طيزى .... الحرقان حلو ... حلو ... أه أه أح أح وهى تميل لتنام على جنبها .. فأخرجت زبى من طيزها لتستريح .....
الجزء السابع والعشرين
كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى .... ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لالا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه ..... لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام ....... أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل .... وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها .... مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حمامك .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى .. حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حمامك الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك .... كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير .... قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده .. كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ... أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها وزنبورها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواااااااااااااااا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أووووووووووووووو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ... وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ........ نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجهها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض .... حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــــــــوووووه .... وبعدين معاك .. وبعدين معاك .... أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسسسس اسسسسس أسسسسسس مع كل دفعه وأخراج ..... أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه .... وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه ..... قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه .... قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى .... سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات .... شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
الجزء الثامن والعشرين
شدتنى سناء من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لسناء .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت سناء .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوووه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد .... مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وسناء تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لسناء فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت سناء اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى سناء وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت سناء .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها .... سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لسناء ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه .... قلت لها روحى استعجليهم .... دقت سناء على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه.... خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها .... نادت سناء .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب ..... خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لسناء وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت سناء يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده ..... كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه .... جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست سناء بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم .... لحظات .. وخرجت سناء من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... سناء دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت سناء تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات سناء وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا سناء تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز سناء بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه.... دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين ....خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم سناء .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تععض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوووووه أحووووووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت سناء علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى شرجها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت سناء تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه .... أرتمت على السرير من الجهه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجهه بين فخديها ... كان صراخها وتأوهها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه .... كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغتها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أح تعزفها منى وسناء .... صرخت سناء أأأأأأأأأأأأأه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسسسسسس أسسسسس أسسسسس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى .... وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت سناء فى هذه اللحظه تنام على وجهها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجهها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد.... أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف ..... كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت سناء تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك .... نظرت بطرف عينى فرأيت شريف تقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير ...... كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله .... شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها سناء لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه شرجها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أأأأأأه أأأأأأه جاأأأأأأأأمد .... كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .....
كانت سناء مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال