مانو سكس
05-08-2013, 09:08 PM
مروه ذات طول فارع وبياض رباني وعيون سوداء وشعر أسود ناعم يربو إلى أسفل أسفل إبطيها بطوله وذات طيز كبيرة رائعة كنت اعشق تلك الطيز وخصوصا بالفستان الأبيض الذي لطالما رأيتها به ومن تحته ترى الكيلوت ذو الخط قد رسم رسما على طيزها ، أما القنابل التي تتميز بها فهي خارقة وصدرها كبير بحيث يمكن أن يكون ملعب للزب ومرتع له اعشق هذه المرأة وأتمنى أن أنيكها .
في اليوم التالي طلب مني عمر أن أذهب إليه بالمنزل لأنه تعبان وما راح يقدر ينزل الشغل ، ومتضايق وحده ، حاولت الاعتذار ، غضب وزعل فقلت له سأمر عليك العصر ، بعد ذلك ذهبت إلى الحمام حلقت وضبطت من تحت وكأني عريس ارتديت أجمل ما لدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي, وانا أدعو الـله أن تفتح زوجته الباب . ما إن طرقت الجرس حتى أطل ملاك اسمه مروه ، كانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكأنها لا تعلم بقدومي ما إن رأتني حتى قاربت أزرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت وإذ بعمر بالسرير ينادي ، فادي تعالى ليه خجلان ، البيت بيتك ، كنا نلتهم بعضنا بالنظرات إلى أن انتزعني صوت عمر فدخلت إليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة أن تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزة بلون البحر وبزازها متدليان منها وكأنها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني أنها تريد شغالة تقوم بمساعدتها بالبيت ولا تجد وهنا جاءت الفرصة بأن ألبي الطلب ولكني سأنتظر أن ينزل عمر الشغل أولا طلب عمر منها أن تأخذ مني رقمي لتذكرني حيث إني احكي وأنسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بحجة الشغالة فقلت لها سأستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من أصحاب المنزل كلمت الشغالة وعرفتها العنوان وطلبت منا تحضر بعد نص ساعة وسبقتها إلى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها ، وما إن طرقت الباب حتى انهارت أحلامي فقد فتحت الباب سوست بنت عمر والتي كانت تبلغ الثامنة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الأحمر ونفور بزازها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن أمها إلا أنها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها أنها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة إلى أن أطل الملاك مروة بالروب الأبيض الذي أحبه وأموت فيه وتركتنا سوسن بحجة أنها على موعد مع صديقتها وجلسنا أنا ومروة سألتني مروة عن الشغالة فقلت إنها بالطريق ، إلى هنا ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر إلى القهوة فابتسمت ، اقتربت أكثر لم أرى أي ممانعة فصارحتها باني أحبها وأشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شي واني هنا لأعوضها فالتفتت إلي ورمت بنفسها في أحضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت تابع القصه (/>
في اليوم التالي طلب مني عمر أن أذهب إليه بالمنزل لأنه تعبان وما راح يقدر ينزل الشغل ، ومتضايق وحده ، حاولت الاعتذار ، غضب وزعل فقلت له سأمر عليك العصر ، بعد ذلك ذهبت إلى الحمام حلقت وضبطت من تحت وكأني عريس ارتديت أجمل ما لدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي, وانا أدعو الـله أن تفتح زوجته الباب . ما إن طرقت الجرس حتى أطل ملاك اسمه مروه ، كانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكأنها لا تعلم بقدومي ما إن رأتني حتى قاربت أزرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت وإذ بعمر بالسرير ينادي ، فادي تعالى ليه خجلان ، البيت بيتك ، كنا نلتهم بعضنا بالنظرات إلى أن انتزعني صوت عمر فدخلت إليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة أن تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزة بلون البحر وبزازها متدليان منها وكأنها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني أنها تريد شغالة تقوم بمساعدتها بالبيت ولا تجد وهنا جاءت الفرصة بأن ألبي الطلب ولكني سأنتظر أن ينزل عمر الشغل أولا طلب عمر منها أن تأخذ مني رقمي لتذكرني حيث إني احكي وأنسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بحجة الشغالة فقلت لها سأستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من أصحاب المنزل كلمت الشغالة وعرفتها العنوان وطلبت منا تحضر بعد نص ساعة وسبقتها إلى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها ، وما إن طرقت الباب حتى انهارت أحلامي فقد فتحت الباب سوست بنت عمر والتي كانت تبلغ الثامنة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الأحمر ونفور بزازها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن أمها إلا أنها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها أنها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة إلى أن أطل الملاك مروة بالروب الأبيض الذي أحبه وأموت فيه وتركتنا سوسن بحجة أنها على موعد مع صديقتها وجلسنا أنا ومروة سألتني مروة عن الشغالة فقلت إنها بالطريق ، إلى هنا ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر إلى القهوة فابتسمت ، اقتربت أكثر لم أرى أي ممانعة فصارحتها باني أحبها وأشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شي واني هنا لأعوضها فالتفتت إلي ورمت بنفسها في أحضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت تابع القصه (/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021