Night Creature
04-10-2013, 03:29 PM
أحلام البنات ج1
# حاسة بسخونة فى جسمها كله لمجرد انه قاعد جنبها فى الحصة بتاعة درس الإنجليزى .. سوسن ماكانتش بتحب المادة دى أصلاً بس كانت بتحب تروح الدرس عشان سيف بيبقى موجود كان أقرب حاجة لخيالها لمهند
بتاع المسلسلات بسبب شعره الناعم .. و أحلى حاجة المرة دى انها راحت بدرى و سيف كمان كان هناك من بدرى و أميرة صاحبة البيت طلعت تجيبلهم عصير فى الوقت ده سوسن كانت فرحانة جدااااا و بقت بتشع حرارة
من كل جسمها و اللى زود السخونية دى إنه خبط ايده فى ايديها اللى على الترابيزة ولقاها ابتسمت كده بكسوف قام مزودها بقا و مسك ايديها و قربها على شفايفه وباسها و سوسن فى عاااااالم تانى وسايباه يعمل اللى
هو عاوزه فقرب على شفايفها و باسها و مسكها من كتفها و قعد يحسس على كتفها و ضهرها و شوية على رقبتها .. كل ده و هو بيمتع شفايفها بالبوس .. وبعدين قعد يهز كتافها جامد و هى مستغربة
و يهز كتافها جامد جامد جامد #... لحد ما صحيت سوسن من النوم و لاقيت مامتها بتهز كتافها عشان تصحى :-) و بتقولها يلا معاد حصة الانجليزى قربت.
الأحلام بتاعة كل يوم دى كانت بالنسبة لسوسن أحلى حاجة فى الدنيا .. قمة الرومانسية و الإثارة اللى بتبقى جاية من حاجات كتير حقيقية و حاجات تخيلات زى فيلم شافته أو بياع فى محل زارته قبل كده .. أيا كان ده كان الحاجة
اللى بتنفس فيها طاقتها المكبوتة و رغباتها المحبوسة اللى مابتعرفش تقول لحد عليها ولا حتى لنفسها .. اتربت على كده بقا .. بتحلم أو بتستحلم زى الشباب كده بالظبط بس احنا أحلامنا بتبقى قيلية الأدب فشخ زيادة .. البنات بتحلم
أحلام سوفت كور شوية (فى بداية المراهقة على الأقل) ..... اللى سوسن ماتعرفوش إن الواقع مخبيلها مغامرات أجمد من أحلامها مليون مرة و ده اللى هنعرفه قدام شوية مع بعض.
قامت تاخد دش و تلبس هدومها عشان تروح الدرس .. شغلت الدش ع البارد عشان تهدى نفسها شوية .. صهد جسمها مع برودة المياة كان بيطلع بخار لوحده .. البنت كانت فايرة و جسمها فعلاً يستاهل انه يتدلع و يتعامل أحسن
معاملة .. لون جلدها خمرى أكنها اتولدت فى نهر نبيد و عندها صدر فى حجم التفاح بس بيتهز بمجرد انها تمشى او تحرك كتافها .. حلمات بزازها رغم صغرهم بس حساسين جدا بيقفوا انتباه مجرد مايلمسوا الهدوم أو مياة الدش
زى دلوقت و عندها سوة صغننة مغرية جدااا و مثيرة جدا حتى اصحابها البنات بيقولولها كده لما بترقص قدامهم ... و عشان السوة بتاعتها مياة الدش مابتوصلش لكل فخادها و رجليها فكانت بتمشى ايديها بالمياة و الشاور جيل
على رجلها و فخادها من قدام و تلمس الكس بالراحة قوى و تبعد ايدها على طول و كانت بتحب قوى توطى ضهرها لقدام و تخلى المياة تخبطها من ورا .. كانت بتتلذذ لما المياة تجرى مابين شق طيزها المدورة المشدودة دى ...
بعد ماخلصت لعب (قصدى دش) لبست هدومها الداخلية و رشت مزيل عرق كان موجود على مراية الحمام ولفت الفوطة و خرجت على اوضتها كملت لبسها و نزلت.
كانت بتحب الخروج و بتفرح انها نزلت من البيت لأى سبب حتى لو كانت رايحة الدرس زى دلوقت لكن كانت بتكره المعاكسات جدااا لأنها دايما بتلاقى اللى بيعاكسوها الولاد اللى عكس المواصفات اللى بتتمناها .. يعنى هى ما
عندهاش مشكلة فى المعاكسات على قد اللى بيعاكسوا .. و لما ييجى واحد يلفت انتباهها و تبقى نفسها انه يعاكسها بكلمة حلوة لما تعدى من جنبه تلاقيه يسكت و يبص ف الارض .. و هى ماكنتش مدردحة زى صاحباتها اللى
بيعرفوا ازاى يوقعوا الولاد الجامدين فيهم و يقعدوا يحكولها و يغيظوها .. المهم سوسن نزلت الشارع و أول ماخرجت من باب البيت لاقيت ولدين شعرهم ناعم زى ماهى بتحب بيبصولها كانت هتبتسم بس الهبلة بصت ف الأرض
و فضلت ماشية وصلت أول الشارع و وقفت مكروباص عشان تركب و تروح المكان اللى فيه بيت صاحبتها اللى عندها درس النهارده و قبل الميكرو باص ما يتحرك واحد شاورله و ركب و ماكانش فيه مكان فاضطر يقف لحد
لما زبون ينزل .. سوسن بتحاول تبعد رجلها عشان الراكب الجديد يقف براحته لمحت بطرف عينيها انه واحد من الولدين اللى كانوا عند البيت ده كان كفيل انها تتلخبط و بدل ما تبعد رجلها عنه حركت رجلها وخبطت فيه غصب
عنها قال يعنى ماتقصدشى لسه بتقوله اسفه قالها ولا يهمك و ايده خبطت ف رجلها برده قال يعنى مايقصدش .. الحركتين دول كانوا كفيلين انهم يضيعوا برودة الشاور اللى خدته و يرجعها سخنة تانى و افتكرت الحلم اللى كانت
بتحلمه وحست انه جزء منه بيحصل .. كان جواها احساس انه ياريت يكمل و كان فيه شعور تانى انه عيب و خايفة و انها ف مكان عام لكن ضيق المكان اللى الولد واقف فيه جنبها و الاحتكاك المتكرر بسبب حركة المواصلة
خلت احساسها الأولانى شكله هيكمل فعلاً .. بس للأسف المكروباص وقف وواحد راكب ورا نسرين هينزل و يقعد الولد مكانه فى الكنبة اللى وراها و طبعا هى فردت نفسها براحتها شوية فى مكانها و ده خلى جزء من طيزها
و رجلها تبقى بارزة من جنب الكنبة بتاعتها و ده كان الضوء الاخضر للولد انه يخبط ركبته فيها بشويييييش و بعد كده حط ايده على ركبته و فضل يحسس على طيزها من ورا ملمس قماش هدومها الخفيفة وقف زبر الواد
من تحت الهدوم و اتجرأ أكتر انه يحاول يمد ايده تحت طيزها و يحاول يدور على الخرم يبعبصها بس الخرم كان بعيد لكن التحسيس ده لوحده كان احلى من البعبصة و بالنسبة لنسرين ده كان رأيها برده .. هى أصلا كل شوية
تغمض عنيها و تسرح و تفتكر أحلامها وسايباه يلعب ف طيزها كأنه أجرها المدة بتاعة المواصلات .. المكان اللى هتنزل فيه قرب فنادت للسواق و قالتله يقف عند المكان ده و لما جه المكان الولد نده على السواق انه يقف و
ينزلها و سألها :مش انتى قلتى نازلة هنا؟صح؟ ابتسمت و قالت اه شكرا فقام الولد وقف جنبها بسرعة قبل ماتقوم من ع الكرسى و مد ايده لأكرة الباب يفتحلها لأنه بيفتح من بره و حك زبره فى كتفها جامد و هى اتفاجئت بزبه
ف كتفها بس ارتعشت من جواها بمجرد التفكير ان زب واحد لمسها .. فتح الباب و نزلت سوسن و نزل وراها الولد هى استغربت بس ما أبديتش اهتمام و تجاهلته تماما و كأن اللى حصل بينهم فى المواصلات ده شىء و انهم
يتكلموا ف الشارع ده شىء تانى لا يمكن يحصل .. حاول يفتح معاها كلام و هى مابتردش عليه بس فضل ماشى وراها و بعدين سرع شوية ف مشيته و خبطها بإيده ف طيزها بسرعة و بعدين بعد ايديه و ماحدش ف الشارع
خد باله و قالها سورى قالتله ولا يهمك قالها طب ما انتى بتتكلمى اهو و صوتك حلو كمان أمال مش بتردى عليا و انا بكلمك ليه قالتله انت كنت بتكلمنى انا و ابتسمت ابتسامة خبيثة كده .. قالها انا باشبه عليكى مش انتى ف تالتة
ثانوى برده؟ قالتله ايه ده انت تعرفنى (هى لاقيت فرصة حاجة مشتركة عشان ماتبقاش بتكلم حد غريب ف الشارع) ق****ا انتى جارتنا و شوفتك كتير وانتى رايحة المدرسة بس النهاردة بالذات كان لازم اكلمك .. قالتله اشمعنى
النهارده قالها عشان انتى احلى من كل يوم .. هى اتكسفت و مارديتش و بعد شوية قالتله بعد إذنك عشان انا عندى درس ف العمارة دى قالها اوك يا جميل مش هاعطلك وبدون مقدمات حط ورقة ف ايديها و قالها دى وقعت منك
و انا اسمى اشرف على فكرة و هابقى اشوفك تانى يا قمر و سابها و مشى قبل ماتلحق ترد أو توافق أو تعترض!!
مابين ذهول و إعجاب و شهوة و مشاعر كتير مختلطة جواها طلعت العمارة و خدت الدرس و روحت وغيرت هدومها .. نسيت اللى حصل و بتشيل الكتب بتاعة الدرس لاحظت ورقة صغيرة طالعة من الكتاب بتبص لاقيتها
الورقة اللى أشرف اداهالها .. كانت نسيتها خالص بتفتحها لاقيتها رقم تليفونه وقفت شوية تفكر و مش عارفة تقطعها ولا تحتفظ بيها و بعدين قررت انها تشيلها ف دولابها لحد ماتقرر هتعمل ايه و دخلت تنام.
# سوسن : يا أشرف انا خايفة حد يشوفنا
أشرف : انا مش خايف .. انا كل همى امتعك ف كل نقطة ف جسمك اللى يجنن ده
.... كانت مستمتعة جدا بأشرف و هو زانقها ف بير السلم بتاع عمارة الدرس بس كانت خايفة حد يشوفهم .. أشرف حاضنها و بيبوس ف رقبتها و بيملس عل شعرها بايده و بعدين نزل بيها على ضهرها و بعدين فضل يعصر ف
طيازها اللى زى الملبن ف إيده .. هى ف دنيا تانية و ماسكة بايديها الاتنين حاجة الدرس و مدلدلة ايديها لتحت فى استسلام واستمتاع بالمشهد و شفايفها بتكتم اصوات محنتها و هو بيساعدها انه شفايفه على شفايفها معظم الوقت
.. ابتدا يمد ايديه تحت الهدوم .. الأول خرج البلوزة من الجيبة و رفعها شوية لنص بطنها و ده كان كفاية عشان يوصل بايده لبزازها التفاحتين و مجرد مالمس حلماتها و فركهم هى ساحت على الاااااخر لدرجة ان الكتب وقعت من
ايديها وقفلت قبضتها جامد من كتر النشوة اللى هيا فيها .. أشرف استغل هيجانها و نزل على نص ركبة وكمل رفع البلوزة لفوق و مسكهالها باديها و قرر انه يدوق عصير التفاح اللى بينزل من بزازها ده وااااااه على بزازها و
طعمهم اللى يهبل و اااااه على اللى هى حاسة بيه من لعابه اللى بيلمس حلماتها يسخن نارها مابيطفيش وبدأ يلحس جامد بزازها العسل و هى كاتمة الاهه و ابتدا يعض الحلمة عض خفيف يجننها اكتر و اكتر و يتنقل من البز ده
للتانى و يرجع للأولانى أكنه فى مسابقة مين أحلى بز فيهم و يمصمص ده شوية و يعضعض ده شوية و هى داخت خلاص .. وبعدين قام و قرب من ودانها و قالها لفى و هى ماكان عليها غير السمع و الطاعة .. ماعندهاش وقت
تعترض من أساسه ولا تفكر حتى .. مسك ايديها و حطها على بنطلونه وقعد يحركها ناحية زبره .. يعنى وشها فى الحيطة و طيزها المكورة و ايديها ناحية زبره .. شوية يحك زبره فى البنطلون ف طيزها من فوق الهدوم و
شوية يخليها تلعب بايديها ف زبره من فوق البنطلون و بعدين قلع البنطلون خالص و بحركة واحدة شديلها الجيبة أم أستك لتحت لحد ما شاف كلوتها الابيض اللى عليه (هاللو كيتى) قعد يحسس بصوابعه الأول ع الكلوت وبعدين
شدهولها من الجنب اليمين و حط زبره عليها .. سوسن كأن ولاعة لسعتها ف طيزها .. انتفضت لقدام بس مش عارفة تفلفص منه قدامها الحيطة و وراها العامود اللى مريح على طيزها استسلمت للأمر و كمان استحلته
وبعدين اشرف نزل بقية الكلوت بتاعها تحت مافيش كلوت مافيش تحسيس مافيش (كيتى) و قرر يفتح اخرامها بداية بطيزها دلوقتى .. الأول حك زبه ف كسها من تحت لقاه اتبل من عسل كسها الغرقااااان فى
الشهوة و بعدين قرب زبه من خرم طيزها من ورا .. اتنفضت تانى بس رجعت تحضن زبه مابين فلقتها تانى و كأن ده خلاص بقى موطنه الأصلى .. الواد بل ايده من ريقه و بل زبه زيادة و حشر راسه ف خرمها الضيق و هى
طلعت اهه مكتومة فميل على ودنها و ق****ا ماتخافيش يا حبيبتى هتتبسطى و هادخل بالراحة و هى ارتاحت شوية بالكلمتين دول و رخت اعصابها و استغل هو الفرصة و حشر زبه جامد فى طيزها و صوتت ااااااه جامدة و تقوله
انت قلت بالراحة و هو يقولها حاضر و يطلعه حبة فترخى هى عضلاتها و قبل ما يطلعه كله يروح مدخله تانى بسرعة لحد ماهى اتعودت على دخوله و خروجه مترو الانفاق بتاع طيزها رايح جاى وابتدا يسرع حركته و صوت
نفسه يعلى و هى صويتها يعلى صويتها يعلى صويتها يعلى لحد ما صحيت مفزوعة # و لاقت نفسها مغرقة هدومها و السرير و صوت نفسها السريع من المعركة اللى كانت بتحلم بيها من شوية بدأ يهدا مع الوقت و رمت جسمها
المنهك تانى ع السرير و غمضت و نامت بدون أحلام لحد الصبح.............. تتبع!
# حاسة بسخونة فى جسمها كله لمجرد انه قاعد جنبها فى الحصة بتاعة درس الإنجليزى .. سوسن ماكانتش بتحب المادة دى أصلاً بس كانت بتحب تروح الدرس عشان سيف بيبقى موجود كان أقرب حاجة لخيالها لمهند
بتاع المسلسلات بسبب شعره الناعم .. و أحلى حاجة المرة دى انها راحت بدرى و سيف كمان كان هناك من بدرى و أميرة صاحبة البيت طلعت تجيبلهم عصير فى الوقت ده سوسن كانت فرحانة جدااااا و بقت بتشع حرارة
من كل جسمها و اللى زود السخونية دى إنه خبط ايده فى ايديها اللى على الترابيزة ولقاها ابتسمت كده بكسوف قام مزودها بقا و مسك ايديها و قربها على شفايفه وباسها و سوسن فى عاااااالم تانى وسايباه يعمل اللى
هو عاوزه فقرب على شفايفها و باسها و مسكها من كتفها و قعد يحسس على كتفها و ضهرها و شوية على رقبتها .. كل ده و هو بيمتع شفايفها بالبوس .. وبعدين قعد يهز كتافها جامد و هى مستغربة
و يهز كتافها جامد جامد جامد #... لحد ما صحيت سوسن من النوم و لاقيت مامتها بتهز كتافها عشان تصحى :-) و بتقولها يلا معاد حصة الانجليزى قربت.
الأحلام بتاعة كل يوم دى كانت بالنسبة لسوسن أحلى حاجة فى الدنيا .. قمة الرومانسية و الإثارة اللى بتبقى جاية من حاجات كتير حقيقية و حاجات تخيلات زى فيلم شافته أو بياع فى محل زارته قبل كده .. أيا كان ده كان الحاجة
اللى بتنفس فيها طاقتها المكبوتة و رغباتها المحبوسة اللى مابتعرفش تقول لحد عليها ولا حتى لنفسها .. اتربت على كده بقا .. بتحلم أو بتستحلم زى الشباب كده بالظبط بس احنا أحلامنا بتبقى قيلية الأدب فشخ زيادة .. البنات بتحلم
أحلام سوفت كور شوية (فى بداية المراهقة على الأقل) ..... اللى سوسن ماتعرفوش إن الواقع مخبيلها مغامرات أجمد من أحلامها مليون مرة و ده اللى هنعرفه قدام شوية مع بعض.
قامت تاخد دش و تلبس هدومها عشان تروح الدرس .. شغلت الدش ع البارد عشان تهدى نفسها شوية .. صهد جسمها مع برودة المياة كان بيطلع بخار لوحده .. البنت كانت فايرة و جسمها فعلاً يستاهل انه يتدلع و يتعامل أحسن
معاملة .. لون جلدها خمرى أكنها اتولدت فى نهر نبيد و عندها صدر فى حجم التفاح بس بيتهز بمجرد انها تمشى او تحرك كتافها .. حلمات بزازها رغم صغرهم بس حساسين جدا بيقفوا انتباه مجرد مايلمسوا الهدوم أو مياة الدش
زى دلوقت و عندها سوة صغننة مغرية جدااا و مثيرة جدا حتى اصحابها البنات بيقولولها كده لما بترقص قدامهم ... و عشان السوة بتاعتها مياة الدش مابتوصلش لكل فخادها و رجليها فكانت بتمشى ايديها بالمياة و الشاور جيل
على رجلها و فخادها من قدام و تلمس الكس بالراحة قوى و تبعد ايدها على طول و كانت بتحب قوى توطى ضهرها لقدام و تخلى المياة تخبطها من ورا .. كانت بتتلذذ لما المياة تجرى مابين شق طيزها المدورة المشدودة دى ...
بعد ماخلصت لعب (قصدى دش) لبست هدومها الداخلية و رشت مزيل عرق كان موجود على مراية الحمام ولفت الفوطة و خرجت على اوضتها كملت لبسها و نزلت.
كانت بتحب الخروج و بتفرح انها نزلت من البيت لأى سبب حتى لو كانت رايحة الدرس زى دلوقت لكن كانت بتكره المعاكسات جدااا لأنها دايما بتلاقى اللى بيعاكسوها الولاد اللى عكس المواصفات اللى بتتمناها .. يعنى هى ما
عندهاش مشكلة فى المعاكسات على قد اللى بيعاكسوا .. و لما ييجى واحد يلفت انتباهها و تبقى نفسها انه يعاكسها بكلمة حلوة لما تعدى من جنبه تلاقيه يسكت و يبص ف الارض .. و هى ماكنتش مدردحة زى صاحباتها اللى
بيعرفوا ازاى يوقعوا الولاد الجامدين فيهم و يقعدوا يحكولها و يغيظوها .. المهم سوسن نزلت الشارع و أول ماخرجت من باب البيت لاقيت ولدين شعرهم ناعم زى ماهى بتحب بيبصولها كانت هتبتسم بس الهبلة بصت ف الأرض
و فضلت ماشية وصلت أول الشارع و وقفت مكروباص عشان تركب و تروح المكان اللى فيه بيت صاحبتها اللى عندها درس النهارده و قبل الميكرو باص ما يتحرك واحد شاورله و ركب و ماكانش فيه مكان فاضطر يقف لحد
لما زبون ينزل .. سوسن بتحاول تبعد رجلها عشان الراكب الجديد يقف براحته لمحت بطرف عينيها انه واحد من الولدين اللى كانوا عند البيت ده كان كفيل انها تتلخبط و بدل ما تبعد رجلها عنه حركت رجلها وخبطت فيه غصب
عنها قال يعنى ماتقصدشى لسه بتقوله اسفه قالها ولا يهمك و ايده خبطت ف رجلها برده قال يعنى مايقصدش .. الحركتين دول كانوا كفيلين انهم يضيعوا برودة الشاور اللى خدته و يرجعها سخنة تانى و افتكرت الحلم اللى كانت
بتحلمه وحست انه جزء منه بيحصل .. كان جواها احساس انه ياريت يكمل و كان فيه شعور تانى انه عيب و خايفة و انها ف مكان عام لكن ضيق المكان اللى الولد واقف فيه جنبها و الاحتكاك المتكرر بسبب حركة المواصلة
خلت احساسها الأولانى شكله هيكمل فعلاً .. بس للأسف المكروباص وقف وواحد راكب ورا نسرين هينزل و يقعد الولد مكانه فى الكنبة اللى وراها و طبعا هى فردت نفسها براحتها شوية فى مكانها و ده خلى جزء من طيزها
و رجلها تبقى بارزة من جنب الكنبة بتاعتها و ده كان الضوء الاخضر للولد انه يخبط ركبته فيها بشويييييش و بعد كده حط ايده على ركبته و فضل يحسس على طيزها من ورا ملمس قماش هدومها الخفيفة وقف زبر الواد
من تحت الهدوم و اتجرأ أكتر انه يحاول يمد ايده تحت طيزها و يحاول يدور على الخرم يبعبصها بس الخرم كان بعيد لكن التحسيس ده لوحده كان احلى من البعبصة و بالنسبة لنسرين ده كان رأيها برده .. هى أصلا كل شوية
تغمض عنيها و تسرح و تفتكر أحلامها وسايباه يلعب ف طيزها كأنه أجرها المدة بتاعة المواصلات .. المكان اللى هتنزل فيه قرب فنادت للسواق و قالتله يقف عند المكان ده و لما جه المكان الولد نده على السواق انه يقف و
ينزلها و سألها :مش انتى قلتى نازلة هنا؟صح؟ ابتسمت و قالت اه شكرا فقام الولد وقف جنبها بسرعة قبل ماتقوم من ع الكرسى و مد ايده لأكرة الباب يفتحلها لأنه بيفتح من بره و حك زبره فى كتفها جامد و هى اتفاجئت بزبه
ف كتفها بس ارتعشت من جواها بمجرد التفكير ان زب واحد لمسها .. فتح الباب و نزلت سوسن و نزل وراها الولد هى استغربت بس ما أبديتش اهتمام و تجاهلته تماما و كأن اللى حصل بينهم فى المواصلات ده شىء و انهم
يتكلموا ف الشارع ده شىء تانى لا يمكن يحصل .. حاول يفتح معاها كلام و هى مابتردش عليه بس فضل ماشى وراها و بعدين سرع شوية ف مشيته و خبطها بإيده ف طيزها بسرعة و بعدين بعد ايديه و ماحدش ف الشارع
خد باله و قالها سورى قالتله ولا يهمك قالها طب ما انتى بتتكلمى اهو و صوتك حلو كمان أمال مش بتردى عليا و انا بكلمك ليه قالتله انت كنت بتكلمنى انا و ابتسمت ابتسامة خبيثة كده .. قالها انا باشبه عليكى مش انتى ف تالتة
ثانوى برده؟ قالتله ايه ده انت تعرفنى (هى لاقيت فرصة حاجة مشتركة عشان ماتبقاش بتكلم حد غريب ف الشارع) ق****ا انتى جارتنا و شوفتك كتير وانتى رايحة المدرسة بس النهاردة بالذات كان لازم اكلمك .. قالتله اشمعنى
النهارده قالها عشان انتى احلى من كل يوم .. هى اتكسفت و مارديتش و بعد شوية قالتله بعد إذنك عشان انا عندى درس ف العمارة دى قالها اوك يا جميل مش هاعطلك وبدون مقدمات حط ورقة ف ايديها و قالها دى وقعت منك
و انا اسمى اشرف على فكرة و هابقى اشوفك تانى يا قمر و سابها و مشى قبل ماتلحق ترد أو توافق أو تعترض!!
مابين ذهول و إعجاب و شهوة و مشاعر كتير مختلطة جواها طلعت العمارة و خدت الدرس و روحت وغيرت هدومها .. نسيت اللى حصل و بتشيل الكتب بتاعة الدرس لاحظت ورقة صغيرة طالعة من الكتاب بتبص لاقيتها
الورقة اللى أشرف اداهالها .. كانت نسيتها خالص بتفتحها لاقيتها رقم تليفونه وقفت شوية تفكر و مش عارفة تقطعها ولا تحتفظ بيها و بعدين قررت انها تشيلها ف دولابها لحد ماتقرر هتعمل ايه و دخلت تنام.
# سوسن : يا أشرف انا خايفة حد يشوفنا
أشرف : انا مش خايف .. انا كل همى امتعك ف كل نقطة ف جسمك اللى يجنن ده
.... كانت مستمتعة جدا بأشرف و هو زانقها ف بير السلم بتاع عمارة الدرس بس كانت خايفة حد يشوفهم .. أشرف حاضنها و بيبوس ف رقبتها و بيملس عل شعرها بايده و بعدين نزل بيها على ضهرها و بعدين فضل يعصر ف
طيازها اللى زى الملبن ف إيده .. هى ف دنيا تانية و ماسكة بايديها الاتنين حاجة الدرس و مدلدلة ايديها لتحت فى استسلام واستمتاع بالمشهد و شفايفها بتكتم اصوات محنتها و هو بيساعدها انه شفايفه على شفايفها معظم الوقت
.. ابتدا يمد ايديه تحت الهدوم .. الأول خرج البلوزة من الجيبة و رفعها شوية لنص بطنها و ده كان كفاية عشان يوصل بايده لبزازها التفاحتين و مجرد مالمس حلماتها و فركهم هى ساحت على الاااااخر لدرجة ان الكتب وقعت من
ايديها وقفلت قبضتها جامد من كتر النشوة اللى هيا فيها .. أشرف استغل هيجانها و نزل على نص ركبة وكمل رفع البلوزة لفوق و مسكهالها باديها و قرر انه يدوق عصير التفاح اللى بينزل من بزازها ده وااااااه على بزازها و
طعمهم اللى يهبل و اااااه على اللى هى حاسة بيه من لعابه اللى بيلمس حلماتها يسخن نارها مابيطفيش وبدأ يلحس جامد بزازها العسل و هى كاتمة الاهه و ابتدا يعض الحلمة عض خفيف يجننها اكتر و اكتر و يتنقل من البز ده
للتانى و يرجع للأولانى أكنه فى مسابقة مين أحلى بز فيهم و يمصمص ده شوية و يعضعض ده شوية و هى داخت خلاص .. وبعدين قام و قرب من ودانها و قالها لفى و هى ماكان عليها غير السمع و الطاعة .. ماعندهاش وقت
تعترض من أساسه ولا تفكر حتى .. مسك ايديها و حطها على بنطلونه وقعد يحركها ناحية زبره .. يعنى وشها فى الحيطة و طيزها المكورة و ايديها ناحية زبره .. شوية يحك زبره فى البنطلون ف طيزها من فوق الهدوم و
شوية يخليها تلعب بايديها ف زبره من فوق البنطلون و بعدين قلع البنطلون خالص و بحركة واحدة شديلها الجيبة أم أستك لتحت لحد ما شاف كلوتها الابيض اللى عليه (هاللو كيتى) قعد يحسس بصوابعه الأول ع الكلوت وبعدين
شدهولها من الجنب اليمين و حط زبره عليها .. سوسن كأن ولاعة لسعتها ف طيزها .. انتفضت لقدام بس مش عارفة تفلفص منه قدامها الحيطة و وراها العامود اللى مريح على طيزها استسلمت للأمر و كمان استحلته
وبعدين اشرف نزل بقية الكلوت بتاعها تحت مافيش كلوت مافيش تحسيس مافيش (كيتى) و قرر يفتح اخرامها بداية بطيزها دلوقتى .. الأول حك زبه ف كسها من تحت لقاه اتبل من عسل كسها الغرقااااان فى
الشهوة و بعدين قرب زبه من خرم طيزها من ورا .. اتنفضت تانى بس رجعت تحضن زبه مابين فلقتها تانى و كأن ده خلاص بقى موطنه الأصلى .. الواد بل ايده من ريقه و بل زبه زيادة و حشر راسه ف خرمها الضيق و هى
طلعت اهه مكتومة فميل على ودنها و ق****ا ماتخافيش يا حبيبتى هتتبسطى و هادخل بالراحة و هى ارتاحت شوية بالكلمتين دول و رخت اعصابها و استغل هو الفرصة و حشر زبه جامد فى طيزها و صوتت ااااااه جامدة و تقوله
انت قلت بالراحة و هو يقولها حاضر و يطلعه حبة فترخى هى عضلاتها و قبل ما يطلعه كله يروح مدخله تانى بسرعة لحد ماهى اتعودت على دخوله و خروجه مترو الانفاق بتاع طيزها رايح جاى وابتدا يسرع حركته و صوت
نفسه يعلى و هى صويتها يعلى صويتها يعلى صويتها يعلى لحد ما صحيت مفزوعة # و لاقت نفسها مغرقة هدومها و السرير و صوت نفسها السريع من المعركة اللى كانت بتحلم بيها من شوية بدأ يهدا مع الوقت و رمت جسمها
المنهك تانى ع السرير و غمضت و نامت بدون أحلام لحد الصبح.............. تتبع!