samyahmed48
02-05-2013, 08:09 PM
الجزء الثامن والأخير
فى حياة كل انسان تحدث اشياء يترتب عليها انقلاب فى حياته وفى مفاهيمه للامور وينعكس ذلك بالضرورة على مستقبله كله وقد كان نيك الحمارة هو اول انقلاب فى حياتى الرتيبه الى حياة صاخبة مليئه بالاحداث كما انها احدثت انقلابا فى حياة أمى التى كانت عصبية المزاج قليلة الابتسام فى البيت كثيرة الزعيق لتكون الام الحنون والصديقة المرحة وحتى تغير مزاجها مع ابى احمد بعد ان انتظمت علاقتها بابى على واصبح هناك من يسهل اللقاء ويحرس المكان سواء انا او عايدة مرات عمى
كانت علاقتى بهدى مرات ابويا على انقلابا اخر فى حياتى لم يعد الجنس عندى هوا مجرد زبر وكس اصبح هناك قلب يدفعنى هنا ويجزبنى من هناك كما ان حبى الذى اشتعل فى الايام الاخيره لابويا علىلم يعد حبا صافيا لايشوبه شا ئبه أصبح حبا وكراهية اعجابا وملامة فى نفس الوقت اعجابا لا ينكر باخلاصه لحبه من أمى حتى بعد زواجهما واصرارا منهما على اتمام الزواج الذى وقف الاهل دونه حتى لو لم يعترف العالم كله بهذا الزواج السرى المحرم
وملامة لاهماله لهدى رغم ما لديها من حسن وجمال ورقة وهدوء الطباع وكنت عندما افكر فى هذا اهرب من التفكير وأقول ( القدر قسمها كدة )
عندما قالت سهير ان الناس قد بدات فى الرجوع من احتفال شم النسيم حتى بدانا فى ارتداء الملابس مع كثير من القبلات والاحضان ولم يكن هناك شىء من العجلة لان وجودى فى بيت ابويا على لم يكن يثير شيئا من الريبة فقد كان مطلبا للجميع
حينما اتى ابويا على وجدنى كنت جالسا فى الدهليز مع سهير وهدى وكانت تبدو علينا السعادة والسرور وشقاوة المرح بادية من سهير ونظرة الرضا فى عين هدى ونظرة التأمل والانبهار فى وجهى
سلم عليا ابويا على وقبلنى واثنى على وجودى بالبيت واستفسر منى عن معاملة هدى لى فقلت انها أحن على حتى من أمى وشكرته وشكرتها وقلت له أشعر ان هذا هو بيتى الحقيقى ضمنى ابى على الى صدره كثيرا وقال (طبعا يابنى) وردت (هدى لازم يكون البيت بيتك ياسامى أختك سهير بتحب انك تكون موجود)بدأ القلق يظهر فى قسمات وجه ابى على وهو يقول (اكيد انت عارف انها اختك ياسامى )رددت (أكيد يابا أختى سهير وأمى هدى ) قلتها وانا انظر لهدى بسعادة وتمنيات أن تظل علاقتى بهدى للابد
ذهبت لبييتنا ووجدت أمى زينب فى البيت سعيدة مستبشرة وكان ابى أحمدقد غادر للصلا ة ( قبلتنى أمى وسألتنى ان كنت قد أكلت قلت لها نعم فى بيت ابويا على ومراته طيبة قوى وشرحت لسهير بعض الدروس أستغربت أمى قليلا من حديثى عن هدى بهذا الكلام المريح ثم أدركت وقالت (و**** انا خايفة على سهير منك) قلت لها( انت نسيتى يامه ان سهير اختى )حمدت **** وقالت خليك دايما فاكر كده
سألتنى ( انت رايح تبات مع مرات عمك ) أجبتها بسرعة( لا) بدا عليها عدم الرضا وقالت ليه قلت( لها عايز ازاكر ) قالت( بس يا سامى انا عايزاك تبات عندها كتير انت عارف كمان هى بتحبك وانا كمان عايزاها) لم أجد بدا من الموافقة على شرط (لما يكون ابويا على عايزك هروح) قبلتنى وبدأ الدمع يظهر فى عينيها ) قبلتها كثيرا ولم يكن فى رأسى اى خيال جنسى ناحية أمى وقلت فى نفسى ( من أجلك يا أمى مكتوب على أن أخون هدى)
مر شهر أو أكثر على هذا الحال اذهب لهدى دائما ويبدأ العزف الرومانسى الجميل فى نيك هدى فى غياب أبويا على وأتمتع برؤيتها فى كل الاوقات حتى فى وجود ابويا على وأنا مستغرق فى حب هدى وأذهب لمرات عمى فقط عندما يكون هناك موعد بين أمى وأبويا على حتى كانت العودة المفاجئه لعمى وقد أطلق سراحه من الأسر سرت الفرحة فى نفسى لم يعد واجبا على أن أمتع مرات عمى ارضاءا لامى وابويا على وأيضا لم يعد يقلقنى مسألة حمل زوجة عمى منى التى أسرت الى به فى قلق
وكانت علاقتى الجنسية مع أمى انتهت تماما بعد شم النسيم وأول لقاء جنسى بينى وبين هدى ( مرات ابويا على)
بعد حوالى 3 شهور وبعد فاصل من العزف الرومانسى الممتع على جسد وكس هدى فى غياب ابويا على الذى سافر القاهره لحضور مولد سيدنا الحسين وترك البيت وانا رجل البيت الوحيد انام واصحو فى حضن هدى وكانت سهير احيانا تشاركنا الفراش ليست كرفيقة ولكن كعائلة واحدة وبالطبع لم يكن هناك اتصال جنسى امام سهير مباشرة حتى صارحتنى هدى بانها حامل منى لان ابويا على مكانش بينام معاها منذ اكثر من عام وهنا بدأ الخوف والرعب يدب فى قلبى ماذا سيفعل ابويا على ان علم
اقترحت عليها ان نذهب لاحد الاطباء او حتى الدايات فى بلدة بعيده يمكن تتصرف ولكنها فاجأتنى بأنها لن تتخلى عن هذا الحمل حتى لو كان فيه طلاقها او حتى رجمها من الناس جميعا رغم حسن سيرتها واحترامها أمام الناس وقعت فى حيص بيص فأنا لا اريد لها اذى حتى لوبكلمة من أى انسان ولا اريد لابى على ان يصدم من فعلة زوجته و ابنه الذى استامنه على بيته
قضيت الليل اتقلب يمينا ويسارا ابكى احيانا واسكت احيانا واقبل فى حبيبتى هدى كثيرا وفى الصباح وكان ابى على على وشك الرجوع من القاهره ذهبت الى بيتنا فى الصباح لاحظت امى زينب القلق فى عينى والشحوب فى وجهى فأصرت على استجوابى فصارحتها بالامر وبلا شعور صرخت أمى صرخة سمعها كل الجيران وهى تقول يا مصيبتى ووجدتنى ابكى واحضن فيها وارجوها ان ترى حلا لانى احب هدى وسط صراخ أمى وعويلها وهى تقول (وانا اللى كنت خايفه منك على سهير)استمرت أمى فى العويل والبكاء لساعات الى أن ضج الشارع كله بالعويل والصراخ فقد أتى ابى على ولكن فى عربة نقل الموتى بعد حادث حدث له فى الطريق
اقيمت لابى على جنازة لم يتخلف عنها احد من اهل القرية والقرى المجاوره احسست منها كم كان هذا الرجل محبوبا من الجميع لشهامته ورجولته وكان اول الحزانى عليه هو ابى أحمد
حزنت كثيرا على ابى على ولكن أمى هى من تبدلت وازداد عمرها عشرات السنوات ودائما عاقدة السواد على رأسها
أخذها ابى احمد وذهبا للحج سويا وعندما عادت كان أول شىء فعلته بعد رجوعها من الحج أن زارت قبر ابويا على
مرت الشهور ووضعت هدى ابنى الاول اسميناه على وكان لابد ان ينسب ابنى لجده (ابويا على)فكان اسمه على على بدل ان يكون على سامى مثلما كان اسمى سامى أحمد بدل ان يكون سامى على واصبحت سهير اختى واخت ابنى فى نفس الوقت ظلت علاقتى بهدى قائمة بمعرفة أمى حتى تخرجت من كلية الحقوق لا احب غيرها ولا تختلط هى بغيرى وفور تخرجى أعلنت عزمى على الزواج من هدى وكانت قد تزوجت سهير قبل تخرجى باشهر
بعد تردد وافقت أمى ووافق أبى أحمد عندما لم يجد بدا من الموافقة عنما كنت ارتب لزواجى تزكرت حمارتنا وكنت اتمنى لو كانت حية لازينها عرفانا بفضلها لكنها كانت قد فارقت الحياه منذ سنوات فرحت كثيرا ان ابنى على سيتربى فى كنفى ولكنى تألمت ان بنتى من عايدة زوجة عمى لن تتربى فى كنفى وجاءنى هاجس ماذا لو أحب ابنى من هدى بنتى من عايدة ماذا انا فاعل
****
انتهت القصة وأعتذر لبعض القراء ان لم يكن فى هذا الفصل مايثرهم جنسيا
سامى
فى حياة كل انسان تحدث اشياء يترتب عليها انقلاب فى حياته وفى مفاهيمه للامور وينعكس ذلك بالضرورة على مستقبله كله وقد كان نيك الحمارة هو اول انقلاب فى حياتى الرتيبه الى حياة صاخبة مليئه بالاحداث كما انها احدثت انقلابا فى حياة أمى التى كانت عصبية المزاج قليلة الابتسام فى البيت كثيرة الزعيق لتكون الام الحنون والصديقة المرحة وحتى تغير مزاجها مع ابى احمد بعد ان انتظمت علاقتها بابى على واصبح هناك من يسهل اللقاء ويحرس المكان سواء انا او عايدة مرات عمى
كانت علاقتى بهدى مرات ابويا على انقلابا اخر فى حياتى لم يعد الجنس عندى هوا مجرد زبر وكس اصبح هناك قلب يدفعنى هنا ويجزبنى من هناك كما ان حبى الذى اشتعل فى الايام الاخيره لابويا علىلم يعد حبا صافيا لايشوبه شا ئبه أصبح حبا وكراهية اعجابا وملامة فى نفس الوقت اعجابا لا ينكر باخلاصه لحبه من أمى حتى بعد زواجهما واصرارا منهما على اتمام الزواج الذى وقف الاهل دونه حتى لو لم يعترف العالم كله بهذا الزواج السرى المحرم
وملامة لاهماله لهدى رغم ما لديها من حسن وجمال ورقة وهدوء الطباع وكنت عندما افكر فى هذا اهرب من التفكير وأقول ( القدر قسمها كدة )
عندما قالت سهير ان الناس قد بدات فى الرجوع من احتفال شم النسيم حتى بدانا فى ارتداء الملابس مع كثير من القبلات والاحضان ولم يكن هناك شىء من العجلة لان وجودى فى بيت ابويا على لم يكن يثير شيئا من الريبة فقد كان مطلبا للجميع
حينما اتى ابويا على وجدنى كنت جالسا فى الدهليز مع سهير وهدى وكانت تبدو علينا السعادة والسرور وشقاوة المرح بادية من سهير ونظرة الرضا فى عين هدى ونظرة التأمل والانبهار فى وجهى
سلم عليا ابويا على وقبلنى واثنى على وجودى بالبيت واستفسر منى عن معاملة هدى لى فقلت انها أحن على حتى من أمى وشكرته وشكرتها وقلت له أشعر ان هذا هو بيتى الحقيقى ضمنى ابى على الى صدره كثيرا وقال (طبعا يابنى) وردت (هدى لازم يكون البيت بيتك ياسامى أختك سهير بتحب انك تكون موجود)بدأ القلق يظهر فى قسمات وجه ابى على وهو يقول (اكيد انت عارف انها اختك ياسامى )رددت (أكيد يابا أختى سهير وأمى هدى ) قلتها وانا انظر لهدى بسعادة وتمنيات أن تظل علاقتى بهدى للابد
ذهبت لبييتنا ووجدت أمى زينب فى البيت سعيدة مستبشرة وكان ابى أحمدقد غادر للصلا ة ( قبلتنى أمى وسألتنى ان كنت قد أكلت قلت لها نعم فى بيت ابويا على ومراته طيبة قوى وشرحت لسهير بعض الدروس أستغربت أمى قليلا من حديثى عن هدى بهذا الكلام المريح ثم أدركت وقالت (و**** انا خايفة على سهير منك) قلت لها( انت نسيتى يامه ان سهير اختى )حمدت **** وقالت خليك دايما فاكر كده
سألتنى ( انت رايح تبات مع مرات عمك ) أجبتها بسرعة( لا) بدا عليها عدم الرضا وقالت ليه قلت( لها عايز ازاكر ) قالت( بس يا سامى انا عايزاك تبات عندها كتير انت عارف كمان هى بتحبك وانا كمان عايزاها) لم أجد بدا من الموافقة على شرط (لما يكون ابويا على عايزك هروح) قبلتنى وبدأ الدمع يظهر فى عينيها ) قبلتها كثيرا ولم يكن فى رأسى اى خيال جنسى ناحية أمى وقلت فى نفسى ( من أجلك يا أمى مكتوب على أن أخون هدى)
مر شهر أو أكثر على هذا الحال اذهب لهدى دائما ويبدأ العزف الرومانسى الجميل فى نيك هدى فى غياب أبويا على وأتمتع برؤيتها فى كل الاوقات حتى فى وجود ابويا على وأنا مستغرق فى حب هدى وأذهب لمرات عمى فقط عندما يكون هناك موعد بين أمى وأبويا على حتى كانت العودة المفاجئه لعمى وقد أطلق سراحه من الأسر سرت الفرحة فى نفسى لم يعد واجبا على أن أمتع مرات عمى ارضاءا لامى وابويا على وأيضا لم يعد يقلقنى مسألة حمل زوجة عمى منى التى أسرت الى به فى قلق
وكانت علاقتى الجنسية مع أمى انتهت تماما بعد شم النسيم وأول لقاء جنسى بينى وبين هدى ( مرات ابويا على)
بعد حوالى 3 شهور وبعد فاصل من العزف الرومانسى الممتع على جسد وكس هدى فى غياب ابويا على الذى سافر القاهره لحضور مولد سيدنا الحسين وترك البيت وانا رجل البيت الوحيد انام واصحو فى حضن هدى وكانت سهير احيانا تشاركنا الفراش ليست كرفيقة ولكن كعائلة واحدة وبالطبع لم يكن هناك اتصال جنسى امام سهير مباشرة حتى صارحتنى هدى بانها حامل منى لان ابويا على مكانش بينام معاها منذ اكثر من عام وهنا بدأ الخوف والرعب يدب فى قلبى ماذا سيفعل ابويا على ان علم
اقترحت عليها ان نذهب لاحد الاطباء او حتى الدايات فى بلدة بعيده يمكن تتصرف ولكنها فاجأتنى بأنها لن تتخلى عن هذا الحمل حتى لو كان فيه طلاقها او حتى رجمها من الناس جميعا رغم حسن سيرتها واحترامها أمام الناس وقعت فى حيص بيص فأنا لا اريد لها اذى حتى لوبكلمة من أى انسان ولا اريد لابى على ان يصدم من فعلة زوجته و ابنه الذى استامنه على بيته
قضيت الليل اتقلب يمينا ويسارا ابكى احيانا واسكت احيانا واقبل فى حبيبتى هدى كثيرا وفى الصباح وكان ابى على على وشك الرجوع من القاهره ذهبت الى بيتنا فى الصباح لاحظت امى زينب القلق فى عينى والشحوب فى وجهى فأصرت على استجوابى فصارحتها بالامر وبلا شعور صرخت أمى صرخة سمعها كل الجيران وهى تقول يا مصيبتى ووجدتنى ابكى واحضن فيها وارجوها ان ترى حلا لانى احب هدى وسط صراخ أمى وعويلها وهى تقول (وانا اللى كنت خايفه منك على سهير)استمرت أمى فى العويل والبكاء لساعات الى أن ضج الشارع كله بالعويل والصراخ فقد أتى ابى على ولكن فى عربة نقل الموتى بعد حادث حدث له فى الطريق
اقيمت لابى على جنازة لم يتخلف عنها احد من اهل القرية والقرى المجاوره احسست منها كم كان هذا الرجل محبوبا من الجميع لشهامته ورجولته وكان اول الحزانى عليه هو ابى أحمد
حزنت كثيرا على ابى على ولكن أمى هى من تبدلت وازداد عمرها عشرات السنوات ودائما عاقدة السواد على رأسها
أخذها ابى احمد وذهبا للحج سويا وعندما عادت كان أول شىء فعلته بعد رجوعها من الحج أن زارت قبر ابويا على
مرت الشهور ووضعت هدى ابنى الاول اسميناه على وكان لابد ان ينسب ابنى لجده (ابويا على)فكان اسمه على على بدل ان يكون على سامى مثلما كان اسمى سامى أحمد بدل ان يكون سامى على واصبحت سهير اختى واخت ابنى فى نفس الوقت ظلت علاقتى بهدى قائمة بمعرفة أمى حتى تخرجت من كلية الحقوق لا احب غيرها ولا تختلط هى بغيرى وفور تخرجى أعلنت عزمى على الزواج من هدى وكانت قد تزوجت سهير قبل تخرجى باشهر
بعد تردد وافقت أمى ووافق أبى أحمد عندما لم يجد بدا من الموافقة عنما كنت ارتب لزواجى تزكرت حمارتنا وكنت اتمنى لو كانت حية لازينها عرفانا بفضلها لكنها كانت قد فارقت الحياه منذ سنوات فرحت كثيرا ان ابنى على سيتربى فى كنفى ولكنى تألمت ان بنتى من عايدة زوجة عمى لن تتربى فى كنفى وجاءنى هاجس ماذا لو أحب ابنى من هدى بنتى من عايدة ماذا انا فاعل
****
انتهت القصة وأعتذر لبعض القراء ان لم يكن فى هذا الفصل مايثرهم جنسيا
سامى