الجامد100
01-05-2013, 09:28 PM
الام مدرسة كما أعددتها أعددت شعباً طيب الإعراق
هكذا قال أحمد شوقى الشاعر المصرى أمير الشعراء وقد صدق فعلاً , نرمين تبلغ من العمر 35 سنة ذات القوام الممشوق الطرى كأنها ( الجيلى ) فى حركاتها وتنهدداتها رجراجة الأرداف مسبله العينين تحتفظ بشبابها رغم ان لديها ابن يبلغ من العمر 18 سنة اسمه أمين وهو كالطور الهائج فبعد ان فعل أول عادة سرية له وهو فى سن الـ 13 وهو لم يقطع هذه العادة أبداً فظل يمارسها فى كل وقت وفى كل مكان ومما يعينه على ذلك مشاهدته للأفلام الجنسية مما أدى إلى تسمر زبه بصورة دائمة وقد لاحظ عليه والده عزت 42 سنة انطوائه وتغيبه عن الاجتماعات العائلية فقال لنرمين : الولد كبر يانرمين ولازم نشغله ببعض الأمور اللى تلهيه وتحافظ على صحته لأن الشباب فى السن ده محتاجين اللى يعينهم للخروج من مرحلة المراهقة بشكل سليم . فقالت نرمين : خلاص يا عزت جاتلى فكرة , أنا ممكن اكلم أخويا شاكر ياخده يشغله معاه فى أوقات الفراغ وبالمرة يتعلم مهنة الرسم من أخويا الفنان . فرد عليها ( عزت ) : وكمان كدة يخلالنا الجو وانيكك براحتى من غير ما نعمل حساب لإبننا . فقالت ( نرمين ) : بس عشان أنا هجت
- دا أنا اللى هجت يانرمين بسبب قميصك اللى فوق كسك .
- بص يا عزت أنا هاروح اشوف أمين أبننا نام ولا لسه وجيالك عشان اوريك ليلة من ليالى ألف ليلة وليلة .
وخرجت نيرمين من غرفة النوم بدون أن ترتدى الروب وكان أمين جالس فى الصاله يشاهد فيلم أنف وثلاثة عيون وهو فاغر فاه على المشاهد الساخنة .
فقالت له أمه : انت سهران ياحبيبى لحد دلوقتى قوم نام عشان تروح الكلية بكرة بدرى .
كان الظلام يعم المكان ولكن ضوء التلفاز انبهر على منظر نيرمين وجعلها كالقمر فى تمامه فعندما نظر اليها ابنها أمين كاد أن يغشى عليه , لولا تماسكه فرد عليها قائلا : حاضر ياماما وقام وركبتاه ترتعشان ونبض قلبه كالقنبلة الموقوتة فى صدره , وهى اتجهت إلى التلفاز لتطفئه فانحنت انحناءة تساوى جمال الدنيا كلها ( أم أمام ابنها لا ترتدى سوى قميص نوم أسود قصير جدا ولا ترتدى شئ أسفله تنحنى أمامه ليظهر ردفاها الأبيضان مع سيقانها المرمرية وهى تتصرف بكل جهالة حيث تتملكها شهوة الليلة التى ستقيمها مع زوجها )
يتبع ... انتظروا الجزء الثانى
هكذا قال أحمد شوقى الشاعر المصرى أمير الشعراء وقد صدق فعلاً , نرمين تبلغ من العمر 35 سنة ذات القوام الممشوق الطرى كأنها ( الجيلى ) فى حركاتها وتنهدداتها رجراجة الأرداف مسبله العينين تحتفظ بشبابها رغم ان لديها ابن يبلغ من العمر 18 سنة اسمه أمين وهو كالطور الهائج فبعد ان فعل أول عادة سرية له وهو فى سن الـ 13 وهو لم يقطع هذه العادة أبداً فظل يمارسها فى كل وقت وفى كل مكان ومما يعينه على ذلك مشاهدته للأفلام الجنسية مما أدى إلى تسمر زبه بصورة دائمة وقد لاحظ عليه والده عزت 42 سنة انطوائه وتغيبه عن الاجتماعات العائلية فقال لنرمين : الولد كبر يانرمين ولازم نشغله ببعض الأمور اللى تلهيه وتحافظ على صحته لأن الشباب فى السن ده محتاجين اللى يعينهم للخروج من مرحلة المراهقة بشكل سليم . فقالت نرمين : خلاص يا عزت جاتلى فكرة , أنا ممكن اكلم أخويا شاكر ياخده يشغله معاه فى أوقات الفراغ وبالمرة يتعلم مهنة الرسم من أخويا الفنان . فرد عليها ( عزت ) : وكمان كدة يخلالنا الجو وانيكك براحتى من غير ما نعمل حساب لإبننا . فقالت ( نرمين ) : بس عشان أنا هجت
- دا أنا اللى هجت يانرمين بسبب قميصك اللى فوق كسك .
- بص يا عزت أنا هاروح اشوف أمين أبننا نام ولا لسه وجيالك عشان اوريك ليلة من ليالى ألف ليلة وليلة .
وخرجت نيرمين من غرفة النوم بدون أن ترتدى الروب وكان أمين جالس فى الصاله يشاهد فيلم أنف وثلاثة عيون وهو فاغر فاه على المشاهد الساخنة .
فقالت له أمه : انت سهران ياحبيبى لحد دلوقتى قوم نام عشان تروح الكلية بكرة بدرى .
كان الظلام يعم المكان ولكن ضوء التلفاز انبهر على منظر نيرمين وجعلها كالقمر فى تمامه فعندما نظر اليها ابنها أمين كاد أن يغشى عليه , لولا تماسكه فرد عليها قائلا : حاضر ياماما وقام وركبتاه ترتعشان ونبض قلبه كالقنبلة الموقوتة فى صدره , وهى اتجهت إلى التلفاز لتطفئه فانحنت انحناءة تساوى جمال الدنيا كلها ( أم أمام ابنها لا ترتدى سوى قميص نوم أسود قصير جدا ولا ترتدى شئ أسفله تنحنى أمامه ليظهر ردفاها الأبيضان مع سيقانها المرمرية وهى تتصرف بكل جهالة حيث تتملكها شهوة الليلة التى ستقيمها مع زوجها )
يتبع ... انتظروا الجزء الثانى