دخول

عرض كامل الموضوع : فرح الزوجه العذراء


نهر العطش
02-28-2010, 05:38 PM
كنت في مرحلة التخصص ، و هي طالبة من إيران تدرس نحو الدكتوراه في ذات الدائرة
بجامعة منشستر ببريطانيا . و لما كنا من منطقة الشرق الأوسط فقد جمعتنا صداقة
كانت في البدء أكثر أخوة من أي شيء آخر . هي في الرابعة و العشرين من العمر و
أنا في التاسعة و العشرين . رشيقة ، جميلة ، ساحرة العينين ، سمراء و في غاية
الرقة . دائماً مرحة و لو أني شعرت أن خلف تلك البسمة الحلوة يوجد مسحة حزينة .
كانت متزوجة من حبيب طفولتها و زوجها الذي كان يتخصص في ذات الجامعة
هندسة ميكانيكة . عندما تراهما سوياً تشعر أنك مع زوجين سعيدين يحب الواحد
منهما الآخر و يحترمه . و كنا فرح - أسمها - و أنا نتناول طعام الغذاء سوياً تقريباً
يومياً نتحدث بكافة المواضيع السياسية و الدراسية و حياة الغربة . و في فترة الإجازة
الصيفية غادرت منشستر لزيارة أهلي في بلدنا لمدة شهر كامل . و في أول يوم لعودتي
لمنشستر تناولنا طعام الغذاء في الكافتيريا مع بعض الزملاء و كانت رحلتي مدار
الحديث . لكن حوالي الساعة الثالثة من بعد الظهر أتت فرح لمكتبي لتدعوني نتناول
فنجان قهوة . جلسنا في ركن الكافتيريا و حدثتني عن كيف قضت فترة غيابي و عن
الشائعات الجديدة في الدائرة ، ثم بتردد واضح قالت أنها تحب أن تأخذ رأيي بموضوع
خاص جداً و أكدت ثقتها بي و قدرتي على أن أحفظ السر . شكرتها على ثقتها بي فأنا
كأخ لها ، و شعورنا متبادل . عندها اعترفت فرح بأنه لا يوجد علاقة جنسية بينها وبين
زوجها ، بل أكثر من ذلك فقد عجز زوجها منذ ليلة زفافهما عن القيام بواجبه الزوجي
. و الفحوصات أكدت أنه سليم . و أضافت أنها تعتقد أن له علاقات مع فتيات أخريات
فلا بد و أنها سبب عجزه خاصة و أنهما جربا كل ما يمكن تجريبه من أفلام جنسية و
أجواء رومنطيقية دون فائدة.
فوجئت بمنتهى الصراحة في حديث فرح . كنت أنصت و هي تتكلم بهمس و بطء و
حرج .كانت نصحيتي بسيطة و مركزة: - لا يوجد شي غلط فيكي . إنت حلوة و الشباب
بيتمنوكي ! لماذا لا تطلقيه ؟ إبدأي حياة جديدة ! ألطلاق ليس ممكناً فهي وحيدة هنا
و هو من أقاربها و كانا حبيبين منذ الصغر . رفضت فكرة الطلاق و أصرت أن حديثها
معي كان فقط لتضعني بالصورة فأنا أخوها الوحيد هنا في منشستر . و هكذا في
الأسابيع التي تلت و كلما التقينا أو اتصلنا هاتفياً كان محور حديثها عجز زوجها الجنسي .
لقد كانت مقتنعة أنها سبب العجز و أن قوته الجنسية عادية مع نساء أخريات فقد
كانت تشعر أنه يكون أحيانا يستمني في خلال نومه . - ربما كان يحب الرجال لا النساء
و زواجه لها كان الأمر المتوقع في المجتمع المحافظ . و كالعادة فقد رفضت تلك
الفكرة أيضاً . و أما بالنسبة لي فقد أصبح الحديث مهيجاً و كثيراً ما دلكت قضيبي حتى
النشوة خلال إتصالاتها الهاتفية العديدة . و أخذت أفكر عما إذا كانت تدعوني بحذر
للنوم معها لإطفاء لهيب الشهوة الذي اجتاح جسدها من ذلك الحرمان الجنسي الذي
عانت منه و الذي تملكها و تحكم بها . أصبحت فرح بفكري دوماً و تدريجياً لم تعد
الزميلة و بمثابة الأخت و أصبحت أنثى جميلة مغرية أحلم و أحتلم بها . لكني لم
أخطو خطوة واحدة نحوها خوفاً من أن تشمئز و تنفر مني .عندما يكون الموضع
شهوة مصحوبة بجبن و تتردد فإنه موضع لا يحسد المرء عليه . لكني في الوقت ذاته
كنت أضرب عصفورين بحجر واحد . كنت أسألها أسئلة بمنتهى الصراحة و أعطيها
نصائح مماثلة خاصة عندما نتحدث على التلفون مما يسنح لي فرصة الإستمناء دون
أن تدري . ففي أحد المرات سألتها:
- هل عمرك أخدتي عضوه في فمك ؟ الرجال يحبون أن تقبل حبيباتهم عضوهم و
يمصوه..
فيأتي الجواب : - حاولت . لك بدون فائده!
- هل تدعيه أن يقبل أعضائك الخاصة ؟
- لم يحاول ! لا أعتقد أنه يحب أن يقبلني هناك ! ربما يقرف
- رجل مجنون أكيد ! لم أسمع مطلقاً أنه يوجد رجل لا يحب تقبيل حبيبته بين رجليها!
- عن صحيح ؟ أنت تقبل زوجتك هناك ؟
- نعم ! طبعاً ! دائماً في البدء! !
- و هي تلتذ و إنت كمان ؟
؟ - طبعاً تلتذ ! و أنا أيضاً ! هل جربت وضع ال ٦٩
؟ - لا أظن ... ما هو وضع ال ٦٩
لا يمكن إلا و أن تعرف ال ٦٩ . ربما تريد أن تسمع الوصف حتى تزيد شهوتها و
هيجانها!
- ال ٦٩ هو الوضع ... عندما يقبل و يلحس الرجل أعضاء حبيبته الخاصة في ذات الوقت
الذي هي تقبل و تمص قضيبه!
و وصفت لها بغاية الدقة الإحتمالات الأربعة : هي فوقه ، هو فوقها ، هما ملتقحان
على جانبيهما ، و الأصعب هو واقف حاملاً حبيبته بالمقلوب وجه مدفون بين فخذيها
و هي تمصه في ذات الوقت . طلبت صور فأرسلت لها من الإنترنيت ما استطعت على
إيميلها الخاص . و كان ردها أنها تحسد الفتيات في الصور و إن وجدتهم صور مقرفة.
و مرت الأيام و أنا في غاية الشهوة لها . و كان قضيبي في حالة انتصاب لحظة سماع
صوتها على التلفون . لقد كان صعب جداً إخفاء مقدار إثارتها لي و نحن في الكافتيريا و
أصبح حديثنا حميماً و شخصي جداً خاصة على الهاتف فقد سألتها مرة إذا ما كان تجد
حديثنا مثيراً لها.
- ماذا تقصد ؟
- مثلاً ، هل تشعرين برطوبة أو بللان بين رجليكي ؟
ترددت بالرد ثم أجابت بصوت رقيق : - قليلاً ! و مرة أخرى كان جوابها : - جداً ! و أنت
؟
- جداً ! جداً" !
لم تتطور الأمور أكثر من ذلك إلى أن أتى الأسبوع السنوي لمؤتمر المنظمة العلمية
التي ننتمي إليها و كان في كوبنهاجن . و حجز لنا غرفتين في فندقين صغيرين قريبين
من قاعة المؤتمر . لم يحدث شيء يستحق الذكر طيلة المؤتمر حتى نهايته . فقد
قررنا البقاء ليلة أخرى حتى نرى معالم كوبنهاجن . بعد تناولي طعام الفطور توجهت
للفندق الذي أقامت به فرح حوالي الساعة التاسعة .كانت فرح لوحدها حيث أن
زميلتها التي شاركتها الغرفة قد غادرت الفندق في الصباح الباكر عائدة لمنشستر .
جلسنا في غرفتها نتحدث عن مشاريع اليوم و نتعرف من خارطة المدينة مواقع
المعالم المهمة . و بينما كانت تشير لموقع تمثال الحورية بإصبعها حتى تلامس
إصبعانا . لم تسحب يدها و لم ترتد يدي . إلتقى نظرانا . و التقت شفتانا في قبلة خفيفة
. لم تبتعد . تركت لشفتيها حرية لمس شفتي . مسكت يدها برفق دون أن أعرف
تماماً ما هي الخطوة الثانية و من منا سيتخذها . فتحت عيني . كانت عيناها مغلقتين و
نفسها في غاية السكينة . ثم تنهدت آه !! سحبت نفساً طويلاً ثم قالت : - دعنا نذهب
! و نهضت لتحضر حقيبة يدها و توجهنا نحو الباب . كانت تسير خطوة أو اثنتين أمامي
و ما أن وصلنا الباب وضعت يدي تلقائياً على كتفها فالتفتت . أخذتها بين يدي و
ضممتها نحو صدري مقبلاً شفتيها بشدة . بادلتني القبلة و كانت شفتاها منفرجتين
فلمست شفتاي أسنانها الناصعة البياض . و تحولت إلى قبلة فرنسية لا تعرف منها أين
لساني و أين لسانها . و كان ريقها فعلاً أشهى من الخمر . وضعت ذراعيها حولي و
ضغطت جسمها على جسمي بينما كان قضيبي يريد أن يتحرر و هو مسجون داخل
بنطلوني و محاصراً بين جسدينا . تركت ليداي الحرية الكاملة لاكتشاف نعومة ثدييها و
مؤخرتها و كل جزء من جسدها الغض إذا استطاعت يداي الوصول له بينما دفعت
فخذي بين فخذيها فأصبح قضيبي يضغط على فرجها . لم تمانع بل بالعكس ازداد عنف
قبلاتها و عناقها . و بعد تردد ليس بقصير وضعت يدها فوق قضيبي تجصه من فوق
الملابس . توقفت من تقبيلها ففتحت عينيها الناعستين متنهدة فاندفعت بركبتي على
الأرض و بأصابع يدي بدأت أفك زر جينها ثم أرخيت السحاب و أنا أحدق بعينيها
السوداوتين فأدركت أنني ثوان فقط بعيد عن كسها ملمس العفة منها ، و أنها إذا لم
توقفني في تلك اللحظة فمجرد أن أرخي جينها نحو الأرض فإننا سنكون في لحظة اللا
عودة . و كانت نظراتي تسألها أما الان أو لا مطلقاً . لم تنطق بحرف و شعرت كما لو أن
عيني تقتحمان الأسوار التي تبنيها الفتاة حولها ، فوضعت يديها على وجها مخفية
عينيها من نظراتي الخارقة . و بسحبة واحدة ، كان جينها و كيلوتها الأسود بين
قدميها ليبان أمام عيني الجائعتين شعرتها صلعاء كشعرة البنت التي لم تصل مرحلة
المراهقة و الجزء الأعلى لكسها بينما اختبأ الجزء الأسفل بين فخذيها الكاملتين روعة
. و في اللحظة التي بان كسها فاح عطره حملني بنسيمه لعالم الشهوة العارية التي
تقتحم الذكر فتنهار مقاومته . إقتربت بشفتي من فخذيها و قبلتهما . قبلات خفيفة و
لحسات طفيفة ، لكني تجاهلت كسها . كانت تهتز لكل لمسة و كل قبلة فقد كانت
تدخل عالماً جديداً طالما حلمت به . و بيدي أدرتها فعرفت قصدي و دارت ليقابل وجها
الباب بينما نعمت بمنظر طيزها المثيرة و انهلت عليها بلساني و فمي ثم بأسناني
أعضها برفق دون إيلامها ، مرة على اليمين و مرة على الشمال ثم أبعدت بيدي و أنا
منهمك في لمس طيزها بشفتي شقحتي طيزها قليلاً دون أن تشعر أني أتجسس على
فتحة جسدها الخلفية ، شرجها . بانت قليلاً ، بنية اللون كالكنز المغمور عن الأعين . و
تحت فتحة الإست بان كسها الغارق بعصير شهوتها . كنت في عالم آخر طالما حلمت
به.
عدت مرة أخرى أقبل فخذيها من الأمام ثم لمست بشفتي كسها. أخذ جسدها يهتز
و هي تتنهد بصوت عال مما جعلني أخشى أن يسمعنا المارة خارج الغرفة . أبعدت
ساقيها قليلاً و انهلت أمص كسها و أقبله و أداعبه بلساني و أنا أستنشق رائحته
المسكرة . لم أذق في حياتي كساً بتلك الحلاوة و الحموضة اللموناديه. لكنها على
الرغم من حالتها فإنها لم ترتعش و لم تصلها النشوة المنشودة . فزحفت بلساني
نحو سرتها بينما كانت يداي تكتشفان صدرها تحت الجرزة ، و ساعدتني فرح بأن فكت
البرازير فضممت بكفي ثدييها الكاملين فاركاً براحتي حلمتيها . - دعني أراه ! أرجوك
!! . توقفت و دون أنهض فككت حزامي و سحبت بنظلوني ولباسي التحتي في آن واحد
ظهر قضيبي لها المنتصب . قرفصت بقربي تنظر بعجب نحو المخلوق الغريب الذي
كشف نفسه لها . و سألت إذا كان ممكناً لها أن تلمسه . طبعا! أرجوكي.
كانت تنظر إلى قضيبي كالطفل الذي يرى شيئاً للمرة الأولى . مدت يدها بحذر لتلمسه و
نظراتها تطلب الأستئذان فمسكت بيدها و وضعتها عليه . مسكته و أخذت تدلكه
بلطف و حنان و عيناها تتنقل بين عيني و ما تعمل يدها بقضيبي . طلبت منها أن تأخذه
بفمها فقالت بحياء : - ليس الآن ، ربما في المستقبل ! ثم انحنت قليلاً لتضعه على
خدها و تطبع قبلة خاطفة على جانبه . سألتني عن القطرات الشفافة التي كانت تنقط
من رأسه . إنها فعلاً طفلة في عالم الجنس لا تعرف شيئاً . قلت هو ما قبل المني . كنا
دائماً نستعمل الإصطلاحات الفصحى ، بالإنجليزية طبعاً لأنها لا تتكلم العربية ، لا
الإصطلاحات العامية مثل كس و زب و طيز . وبدأت أشك أنها قبلت قضيب زوجها
كذلك . لا بد و أنها كانت تتباها على أنها قبلت عضو زوجها . إستمرت فرح تجص
قضيبي كما لو كان لعبة جديدة بيد طفل فضولي يعشق الإستطلاع . ثم أخذت بيدها
بكفها يدها الأخرى تضم خصيتي.
- هل أؤلمك ؟
- لا ! بالعكس ، أنا في سابع جنة !! ألا تلاحظين مقدار انتصابي!!
- في منتهى الروعة ! لم أكن أتصور أن عضو الرجل بهذا الجمال!
- و أنت أيضاً ! أجزاء جسمك الخاصة في غاية الجمال ! و رائحتها مسكرة!!
- أنا في الواقع خجلانه من رائحتى التي انبعثت عندما سحبت جيني و كيلوتي ! بت
أخشى أن تقرف مني!!
- أقرف منك ؟ بالعكس ! هذا هو عطر الأنثى الذي يثير الذكر . و طعمه أذكى من
رائحته!
- أنت جاد ! خسارة " كسرى " لم يقبلك هناك ربما كان ذلك سبب عجزه ! مسكين !لا
يعرف طعم الأنثى!
- ربما يعرف ، لكن ليس مني !و يجب أن أعترف أني كذبت عليك عندما قلت أني قبلت
عضوه!
- ذلك ما ظننت!
"كسرى " كان الإسم الذي أعطيناه لزوجها حتى لا يعرف أحد أنا نتكلم عنه . لا شك
أن كليهما طفلين في عالم الجنس . هذا ما قلته لنفسي . حل صمت وهي ما تزال
تلاعب قضيبي و خصيتي بنعومة و حنان و أنا بدوري أفرك حلمتيها من تحت بلوزتها و
باليد الأخرى أدلك مسها الذي فاض بمياه و عصيره . أردت أن أستعمل الكلمات القوية
في الجنس إذ تمنيت لو أقول لها : - أريد أن أنيكك الآن ! أو : - دعيني ألحس كسك و
طيزك !! لكنني قاومت و حافظت على الرسميات التي تكون عادة بين الرجل و المرأة
في لقائهما الجنسي الأول . إلتقت شفتانا مرة أخرى و فتحت فمها للساني يداعب
لسانها . كانت حرارة فمها كالثلاجة و هذا سببه اندفاع الدم نحو أعضائها الجنسية . -
دعيني أمص لسانك !!فلبت الطلب و خرج لسانها من حجره فأخذته بفمي أمصه
بعنف الشهوة حتى شعرت أني أكاد أقلعه من جذوره . ثم طلبت أن أرد المعروف فلبيت
طلبها و أخرجت لساني لها لتمصه بذات العنف ثم أتى سؤالها الذي طالما حلمت به:
- ألا تريد أن تضعه بي ؟
- هذا مناي ! هل أنت متؤكدة ؟
- أريد أن أعرف ما تشعر به الزوجات عندما ينمن مع أزواجهن!
نهضنا من الأرض . و خلعت قميصي و هي بالتالي رفعت يديها فرفعت بلوزتها فوق
رأسها و وقفنا الواحد أمام الأخر عاريين كما خلقنا . ضممت جسدها نحو جسدي و
تعانقنا بينما كان قضيبي و ثدييها الجميليين محصورين بيننا . و مرة أخرى كانت شفتانا
المنفرجتين متلاحمتين . وضعت يدي على فلقتي مؤخرتها إداعبهما ، و لا شعورياً و
جدت أصبعي يصل فتحة شرجها و يطبطب على بابه . انقطعت عن تقبيلي و قالت
باستغراب : - مالذي تفعله ؟ يجب أن تغسل يدك حالاً ! أخشى أن لا أكون نظيفة هناك
و أن تقرف مني ! نظرت بعينيها و قلت : - في الحب ، فرح ، حبيبتي ، لا يوجد قرف .
لكني سأغسل إصبعي كما تأمرين ! ثم وضعت إلإصبع الذي لمس إستها بفمي الحسه
و قلت مبتسماً : - إنه نظيفاً الآن ! كانت علامات الإستغراب على محياها من جراء
تصرفي الشاذ ، باعتبارها ، و قهقهت ضاحكة . و في تلك اللحظة حملتها و وضعتها
على الفراش . و وضعت يدي على ركبتيها مبعدهما فبان كسها و إستها اللزجين لعيني
الجائعتين في كامل روعتهما فانهلت بلساني و فمي آشفي عطشي و جوعي من
الوليمة التي قدمها كسها العاري لي ! و في ذات الوقت دعتني أترك الحرية لأصبعي
ليكتشف فتحة شرجها دون اعتراض منها أو مقاومة منه ! كانت تأوهاتها عالية و
تنهداتها سريعة و بيديها كانت تشد على رأسي حتى يلتهم فمي الأكثر من كنوزها و
نعماتها.
- أرجوك ! ضعه بي !! أدخله !! كانت ترجوني أن أدخل بها ، لكن على الرغم من حالة
هيجانها الواضحة و ارتجاف جسدها كما لو صعقه تيار كهربائي للمساتي و قبلاتي
فإنها لم ترتعش مرة واحدة . لم تصل الذروة . كان أمراً غريباً كما لو أن ذروتها سجينة
لا تريد أن تطلق عنانها . حاولت إدخال قضيبي إلا إنه وجد حاجزاً . إنها عذراء ! ألزوجة
العذراء!
- فرح ! أنت ما زلت عذراء . أليس كذلك ؟
- أظن ذلك ! لم يدخلني أحد.
- مم!!
- و لم أكن مع أحد كهذا قبلك ! هل أنا طبيعية ؟
- طبعاً طبيعية !! لكن يجب أن تسترخي و ترتاحي حتى تستمتعي حقاً و حقيق!
- سأحاول ! إلا أنني مستمتعة جداً بخبرتي الجديدة...
- هل تريدين أن نستمر و أن تفقدي عذريتك ؟
- طبعاً ! و لا أجمل من أن أفقدها مع شخص هو أنت!
- أفضل طريقة أن أستلقي على ظهري و أن تجلسي عليه ، هكذا تكوني متحكمة في
دخوله...
و بالفعل أخذنا ذلك الوضع . مسكت قضيبي و وضعت رأسه على مدخل كسها و بدأت
تدفع نفسها عليه ببطء حتى يدخل و هي تشد على شفتها السفلى بأسنانها . قالت أن
الألم محتمل . ثم عدلت عن رأيها و شدت عليه حتى دخل كلياً و قالت : - أنا إمرأة الآن
!! تبادلنا القبل و ما هي إلا لحظات حتى بدأ قضيبي بقذف حليبه فأخرجته رأساً حتى لا
تحبل و كان فعلاً أحمر اللون من دم بكارتها!
قضينا النهار في كوبنهاجن كعروسين في شهر العسل و عدنا لمنشستر لتعود الأمور
لعادتها . مجرد حديث و لمس و قبلات خفيفة و لم تسنح لنا الفرصة لنلتق إلى أن قرع
الهاتف في مكتبي بعد ظهر أحد الأيام لتخبرني أنها ستبقى في مكتبها حتى السابعة
مساء ودعتني لزيارتها الساعة الخامسة و النصف حين يكون زملاؤها في المكتب قد
غادروا . و في تمام الساعة الخامسة و النصف أخذت المصعد من الطابق الثاني إلى
السادس و منه إلى غرفة مكتبها . كان الباب مغلقاً ، فنقرت الباب و أتى الصوت الملا
ئكي : - أدخل ! فتحت الباب لأجد فرح واقفة في نصف الغرفة مرتدية فستاناً أزرق
اللون و مرخية شعرها . و التقت شفتانا و أخذنا بعضنا البعض بالأحضان . حامت يداي
فوق جسدها و أدخلتهما تحت تنورتها . كانت عارية بلا كيلوت ! يا للمفاجأة ! وضعت
يدي على طيزها و من هناك إلى فتحته الشهية . لم تمانع و لم تعلق و تركت لإصبعي
الحرية الكاملة في منطقتها الخاصة و التي كانت مبلولة من عصير كسها الشهي !
تجرأت فرح و فتحت سحاب بنطلوني و أدخلت يدها لتمسك بقضيبي . و بعد لحظات كنت
واقفاً على ركبتي و رأسي تحت تنورة الفستان أقبل فخذيها ، أستنشق عبير كسها
الفياض ، أمص بظرها و ألحس كسها و المنطقة الغامضة المثيرة بين كسها و شرجها
. غازلت كسها بفمي و لساني من موضعي المفضل و أنفي مدفونا في شقحة طيزها
بقرب فتحته الجميلة و عيناي تنعمان بمنظر طيزها و التي كانت في منتهى الكمال .
إتأكت فرح على جانب مكتبها خشية أن تقع تتأوه من شعور اللذة الذي انتابها فإذا بها
تصرخ من شعور غريب أصاب جسمها .لقد كانت أول رعشة و أول ذروة تصلها مع رجل
. - أريد أن أمصك ! دعني أمص قضيبك ! سمعتها تقول فنهضت و أخرجت قضيبي من
لباسي . انحنت قليلاً و للمرة الأولى كان بداخل فمها زب تمصه . تأوهت . - هل مصي
مظبوط ؟ قررت أن أستعمل كلمات الحب العامية في ردي فهمست : - طبعاً حبيبتي !
إلحس زبي ! زبي عاوز ينيك فمك و ينيك كسك كمان ! يريد أن ينيك طيزك أيضاً وجدت
نفسي أستمع الكلمات الصريحة الوصف و لم تمانع . كانت تبتسم و هي مستمرة في
مصها و لحسها . فعدت أقول : - آه لو تعرفين كم طعم كس ذاكي ! فإذا بها تتوقف
ثم تقبلني على شفتي على الطريقة الفرنسية ثم قالت : - لقد عرفت الآن كم طعمي
ذاكي ! . - أريد أن أنيكك من الخلف ! ظنت أني أريد جماعها شرجياً فرفضت . و لما
أدركت أنني أريد أن أنيك كسها من الوضع الكلابي دارت بظهرها و و ضعت يديها على
مكتبها و أبعدت ساقيها . رفعت تنورتها لتبان طيزها الرائعة و وضعت يدي و أنا أقترب
بأيري منها على شقحتيها و أبعدتهما فظهرت فتحة طيزها الزهرية للعيان . كانت
مغرية بشكل كبير فوجدت نفسي أجلس مرة على ركبتي دافناً وجهي بين فلقتي
طيزهاو نكت بلساني الحرية فتحة طيزها العذراء و لم تمانع بل بالعكس أتتها رعشة
قوية أخرى فأدركت أن فرح لن تمانع باكتشافات جنسية جديدة . ثم أتت المفاجأة
الكبرى عندما قالت:
- نيكني!!
- لم أسمعك مظبوط!
- نيكني حالاً !أرجوك!!
- قولي نيك كسي أولاً !! و أنا مستمر بنيك طيزها بلساني.
- ..نيك ... كسي أرجوك!
- لا ! ليس كافٍ ! قولي نيك كسي بزبك!
- أرجوك ! لا أستطيع أن أتحمل أكثر ! نيك كسي بزبك ! إنبسطت ! ها أنا قلتها!
نهضت و دفعت بقضيبي داخل كسها دفعة واحدة . لا أعرف تماماً كم مرة أتتها
النشوة . عدة مرات في مختلف الأوضاع . و أتى ظهري ذلك المساء مرتين . إنهار كبتها
و مقاومتها و أصبحت إمرأة كاملة.
لقد مرت ثلاث سنوات على ذلك اللقاء . و لما كنت متزوجاً من إبنة عمتي فإنه لم يكن
ممكناً أن أحصل على طلاق لإتزوج من فرح . و فرح بدورها لم يكن سهلاً عليها أن
تطلق زوجها حبيب طفولتها على الرغم من عجزه .. لذلك اكتفينا طيلة وجودنا في
منشستر بلقاءات جنسية كلما استطعنا . علمتها الأشياء الكثيرة و كان بعض ما فعلناه
فوق فوق العادة . غادرت منشستر عندما حصلت على وظيفة في أدنبرة . و نحن على
اتصال دائم . و عندما نتصل هاتفياً فإننا نعيد ذكريات الماضي و نستمني . و خلال كل
حديث فآنني اضع بجانبي كيلوتاً مستعمل أهدتني إياه.
ما زلنا نلتق كلما سنحت لنا الفرصة حيث أنها و زوجها يقطنان الآن في مدينة تورنتو
بكندا . و في كل لقاء لا يشبع الواحد منا من الآخر . و مؤخراً اكتشفت زوجتي الكيلوت
الذي خبأته عنها فجابهتني به . إعترفت بعلاقتي مع فرح و حكيت لها قصتها . ثارت و
بكت و نعتني بالخائن و هجرت فراشنا الزوجي أياماً طويلة . لكنها في صباح يوم عيد
ميلادي أنهت قطيعتها و بعد جماعنا ، قالت أنها لا تريدني أن أقطع علاقتي مع فرح
فهي محتاجة لي و لكنها أي زوجتي تريد أن تكون العلاقة شفافة و بوجودها . أخبرت
فرح باقتراح زوجتي فواقفت و قالت أنها تريد أن تفتح الموضوع مع كسرى فربما كان
لقاء ثلاثي معه بداية صفحة جديدة لهما . و من يدري فربما في المستقبل نلتقي
نحن الأربعة كبوب و أليس و تيد و كارول!
بعد يومين ستصل فرح لأدنبرة لقضاء أسبوعين ضيفة معنا في كوخ استأجرناه في
منطقة بحيرات سكوتلندا . أنا على أحر من الجمر ، كذلك زوجتي فقد لاحظت أن
كيلوتها مرطباً و كسها في حالة فيضان دائم إذ ستجد نفسها عارية مع إمرأة أخرى و
زوجها ينيكهما نيكة العمر يومين من الآن!

سافل نيك
07-11-2012, 05:50 AM
:haha::haha::99::haha::haha:
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●

:haha::haha::99::haha::haha:

/>

نهر العطش
08-14-2012, 08:22 PM
شكرااااااااااا للردود مع اطيب الامانى بوقت ممتع دائمااااااااااااااااااااا

تفاحة ادم
08-22-2012, 02:13 AM
وووووووووواااااااااااااااااووووووو ولعت كسى حبيبى يرضيك كده تعال طفى ناره

ايام وبنعشها
10-24-2012, 06:48 AM
انت ناوى تقطع زبى بقى من قصصك الجميلة دى
تسلم ايدك

العميــد
03-07-2016, 08:46 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووور

شاطى العطش
03-07-2016, 02:05 PM
/>

العميــد
05-16-2016, 07:19 PM
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)



القائد قصص سكس متسلسلهتقفيش ونيكقصص سكس ٢٠٠٢٠محارممنتدي نسونجيناكها في شقتةنسونجي قصص جنسيه الصفحة الرايشيخسكس قحبه ي بنكلاديشيقصص نيك مرات ابي وطهارة زبي قصص نيك مراهق لام صاحبة الخبرة مجانينقصص سكس اتنكت من كلبي قصص وصور محارم تحب ترضع من بزازهاتفريش ودعك سكس مصريWww.sex.jawjat.abi.comقصص سكس سوالب بنوتي سالب بنوتي مصري يمص زبريالذه الجنسيه عندالرجل في طيزه سكسيكنت نائمة استيقظت من الوجع في طيزي وكسب فلم أرى إلا ثلاثة رجال فوقي قصص نيك الجده نسوانجيصور طيز سعوديه لباس سير عرضxxxاليله الدخولقصص سكس فقيرة قصص سكس نيك رومانسي بالعافيهشرموطة ملهلبةقصص سكس العائلة وئل و واليدقنص كس بعد النيكقصص سكس انا وختي مشاعل بفرنسا الجزاء الثانيكلام في النياكةنكت آخ ينيك أخته في غياب الاهلمتسلسلة محارم امىارشيفات صور سكس المحارمسكس مصري بتقول له نزلهم من برا من جوه لاقصص سكس اسكندرالخياليقصص لواط ركبت صاحبيسكس بنت مع صحبتهاروايات نيك عائليه من نسوانجيصور نبك جامده اةبسالب دمشققصص نيك أخي رفع تنورتي في ألمصعدادخل قضيبه في دبر زوجته فتألمتقصص نيك اندرنيك نسوان كيك site:bfchelovechek.ruقصص جنس مع الممرضهقصص سكس محارم كيف ناكني الرجال وحملتابن عمي ناكني واناحمل منهاطياز.تستاهل.النيك.كبيره.مليانه.سكسﺻﻮﺭ ﺍﺟﻤﻞ ﺑﻨﺎﺕ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﺗﻨﺘﻚ ﻭﺗﺜﻴﺮ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ ﺻﻮﺭ ﺳﻜﺲ 100 ﺻﻮﺭقصه نيك كس و طير صحباتي .قصص سحاق مصوره مع امرات بوي قصص نيك مرات ابني الغولقصص محارم استخدم حبوب فياقرا وناكني قصص سكس خرافي تجعل بنت تقدفحكايات نيك انا و مشيرهاخي يطفي شهوت كسي/archive/index.php/t-247135.htmlقصص سكس استغل غباء زوجي وناكني بقوهقصص "نيك"عرب "ميلف مروة في منزل جديدةقصص نيك شاهينازسكس نيك نار طيارقصص لواحظ والحمارنسوانجيقصص سكس نيك ام جهادقصص سكس الفلاح وأخواته في غرفه واحدهقصص محارم الأرشيف نسوانجيقصص سكس شاب مع خطيبةسكس زوجتي قر ويه جوجل قصقص سكس ساخنه اوي اه اه اه اف اح احsite:landsmb.ru "نسوانجي متميز"سكس مع اللواط في المدرسةمنتديات قصص سكس محارم الأرشيف 2022قصص سكس مصور شهوني نسوانجي ابني فتح طيزيعرط صورة سكس لنسون شرميط من ميت غمر برقم تلفونصورة طيزى عايز اتناك site:foto-randewu.ru/archive/index.php/t-34016.htmlقصص محارم سحاق سادي سكس بزاز سكس مصري ام عبيرنيك وقافى على السريع مترجمنيك تونسيةفى الطزقصص سكس في الوادي بن احطب/archive/index.php/t-569782.htmlبوس وآثاره عراقيقصص سكس المحارم متسلسله قصة زوج عمتي وخالته وزوجة عمه واختها الارمله روايه ممتعه نيك متسلسل الجزءصور سكس نسوان داله نسوانجي خيالهصور بزاز مدافع