نهر العطش
02-23-2010, 04:23 PM
.
ابراهيم طالب بالسنه النهائيه بطب القاهره حضر الي القاهره بعد العطله الصيفيه واخد بالبحث عن غرفه باحياء القاهره الفقيره .كان ابراهيم شاب صعيدي جاد يهتم بمستقبله ودراسته ويستعد للتخرج .
اخيرا وجد ابراهيم غرفه فوق سطوح بيت بمنطقه عشوائيه بحي امبابه
. كانت البنايه لرجل صعيدي يمتلك محل خضراوات اسفل . وكان للرجل اولاد ومنهم صباح الابنه ذات 18 سنه . كانت المنطقه عشوائيه والغرفه فوق السطوح ونظرا ل***انيات ابراهيم الماديه كانت بالنسبه له قصر وهدف يساعده علي انهاء دراسته بالكليه.
كان كل شئ حوله عشوائي. كان ينظر من فوق السطوح ويري كل عشوائيات الحي. وكانت هناك عشه فراخ بجانب غرفته .
كانت صباح ابنه صاحب البيت احدي العشوائيات . فهي بنت فيها لمسات الجمال ولسانها طويل اطول من طولها. وترتدي الملابس البلديه.
لم تشغل صباح اهتمام محمود وكانت صلته بيها هي صوتها الي بيسمعه كل يوم وهي بتشتم وتسب وتلعن باقذر الالفاظ. تار تقول ياواد يا ابن المتناكه وتاره اخري كس *** كانت قاموس للكلمات والالفاظ الوسخه.
كان اسلوب وطريقه صباح يظهروا انه ليس عندها اي نوع من الثقافه. كانت ثقافاتها هي العمل بمحل الخضار ومسح وتنظيف السلم والطبيخ.
ابراهيم انسان جاد بدراسته وهو شاب تحس بانه رجل مجتهد بدراسته ومشكلته الاساسيه هي الماديات .
كانت صباح لا تعرف تردي اي ملابس مودرن او تحط مكياج او اهتمام بجمالها وكانت تتخفي خلف عنف انثوي رهيب فحياتها هي كده ولدت عشوائي وتربت عشوائي وعايشه عشوائي .
كانت فلاحه صعيديه بمعني الكلمه شابه قويه سمراء . لسه بخيرها لم تمسها يد الحضاره الجديده فهي بدائيه بكل شئ .
لم يكن هناك اي اتصال بين ابراهيم وصباح كل منهم مشغول بحياته الخاصه.
بيوم كان محمود يذاكر وهناك شم رائحه دخان فافتكر ان هناك حريق بالبيت وراح خلف البيت ووجد صباح تحرق نار داخل فرن بلدي .اتنرفز وكلمها بعصبيه ولم يجد من صباح غير الصراخ وقله الادب فانسحب ورجع الي غرفته.
بعد ساعتين سمع صوت نقر علي باب الغرفه وفتح ووجد صباح امامه بفطيره مشلتت وهي تقوله اتفضل وجد ابراهيم الفطيره فاخدها وابتسم وبداخله صفح عنها وكانت الفطيره هي عربون الصلح.
دارت الايام وبيوم رجع ابراهيم الي البيت وطلع السلم وفجاه يجد صباح بتغسل السلم ورفعه الجلبيه وكان يري نصف جسمها العريان . وهنا ادرك محمود قيمه صباح وقيمه انوثتها واخد يتمعن بفخادها وشئ من طيظها . وكانت الجلبيه مبلوله ولصقه علي جسمها من الميه . فقال في داخله يابنت المتناكه ايه ده الحلاوه دي ازاي انا ماكنتش واخد بالي منك. اموت بطوله لسانك . ابتسم ابراهيم وصعد السلم وهو يفكر بالجسم الفلاحي اللي لسه بخيره ماتلمسش.فخدين بخيرهم وطيظ متمكنه بس بعقل انثه عنيفه.
لاول مره اخذ فكر ابراهيم شئ تاني غير دراسته ياخد اهتماماته الا وهو فخاد صباح.ظل يفكر بجسمها ونسي طوله لسانها وقله ادبها .
كان ابراهيم حذر بتعامله معها كتير . لانه عارف لو حصل شئ مش ح تسكت لان تصرفاتها كلها عشوائيه. ليس فيها شئ من الاسلوب واللباقه.
بيوم كان يجلس وسمع الباب وكانت صباح بالباب . وطلبت منه ان يحضر لقياس ضغط والدتها .
وكان هذا الطلب اول نقطه تفاهم بينهم . المهم رجع ابراهيم لغرفته . وبعد ذلك احس ان هناك اهتمام غير عادي من صباح بيه كانوا كل فتره يطلبوا منهم الكشف علي والدتها.
بيوم باول يوم برمضان وجد صباح بالباب ومعها افطار رمضان وقالت امي بترسل لك افطار اول يوم رمضان. فشكرها وباليوم التالي شكر لها بطعامه ولذه اكلها.
جاء العيد وسمع زغاريد عند صباح بالبيت فاحس ان صباح ح تتزوج وكان احساسه صح حيث كانت خطوبه صباح لابنه عمها حضر خصيصا لخطبتها.
المهم احضرت صباح له حلويات الفرح . وشكرها واداها كلمتين عمرها ماسمعتهم من حد كلمتين يلينوا الحديد.
قال لها يابخته اللي ح يتزوجك ده امه دعياله انه يتزوج واحده ذيك ادب وجمال. قالتلوا انا حلوه يادكتور قال لها نعم قالت له امال بنات الكليه اليي عندك يبقوا ايه فقال لها دول جمال متخفي تحت زواق اما انتي فجمال طبيعي .
لاحظ ابراهيم ان صباح ابتدات تهتم بنفسها وتحط احمر وابيض وحاجات وتلبس ملابس احسن من الاول. كان فيه تغيير بحياتها وكانت فخاد وطيظ وصدر صباح شغل ابراهيم الشاغل. وكان جسمها بيتكلم سكسي.
كان ابراهيم يسهر الليالي للمذاكره وبيوم بالفجر دخل غرفه الحمام ليغسل وجهه وسمع صوت صرير ماء فنظر من شباك الحمام اسفل ليشوف فيه ايه .
نظر وشاف كل شئ حيث صباح عريانه بتاخد دش ومش واخده بالها ان فيه حد بيبص عليها وكان شباك الحمام مفتوح.
كانت فخاد صباح مليانه وصدرها واقف للامام وطيظها خطيره ملفوفه ومليانه وكسها عليه غابه من الشعر.جسم بخيره يوقف زب اي رجل.
المهم احمد ماصدقش اللي شافه واللي بيشوفه زبه شد بالكيلوت وراسه ماقدرتش تصبر علي المنظر ونطر حليبه في الكيلوت ولم يستطع مقاومه جسم صباح البنت الفلاحه الصعيديه. اللي عامله زي الحصان اللي ماعنده وجهه معينه. فهي اشبه بالاولاد بتصرفاتها . وبشكلها انثي طبيعيه مستويه ومحتاجه الاكال.
مر يومين علي المنظر اللي شافه احمد واخدت صباح جزئ كبير من فكره مع الدراسه. احس انه يريد ان يلمسها واحس انها صعبه جدا جدا.ولكن مافيش حد مافيه نقط ضعف .
اخد كل يوم يشغلها بنظراته واهتمامه الزائد وكانت اذا لبست شئ حلو او مش حلو يقوم باعطائها بجرعه كلام معسول.
والكلام الحلو ليه مفعول السحر وخاصه علي بنت بطبيعه صباح الشرسه فهي لم تحس عمرها باي كلام ناعم او معسول.
بيوم طلبت صباح من ابراهيم الكشف علي ظهرها لانه بيالمها كتير بعد ماشالت شيله تقيله. واحست بالالم بعضلات ظهرها. حضرت لغرفه ابراهيم وكانت معها بنت 10 سنوات وهنا اظهرت ظهرها بوجود البنت . ولاول مره يضع ايده علي ظهرها المشدود واحس ابراهيم بوجود شد عضلي بظهرها . طلب من البنت الصغيره ان تذهب لاقرب صيدليه وتحضر له مرهم لدهان ظهر صباح. ذهبت البنت لاحضار المرهم وهي نائمه علي وشها ومغطيه طيظها بالملايه. المهم كانت نائمه وهي تتكلم وهو يسمعها وطلب منها انه يري اسفل ظهرها .ونزلت الملايه وكانت ترتدي كيلوت قطن فرده منه داخله بطيظها والاخري طبيعيه وكانت طيظها مشدوده لا يعكر صفو جمالها سوي بعض الخيوط السمراء والحبوب بس منظر رهيب طيظ صباح امام عينيه ويديه .
حط ايده علي طيظها بطريقه الخبير وكان كف ايده كله علي طيظها. وكان ينتشي من سخونتها ونعومتها وزبه وقف وشد شده . وكان زبه متوسط وباين بالبنطلون وكانت صباح تنام وكل مايضع ايده علي مكان يقول لها هنا الالم تقول له لا تحت شويه . قال لها ممكن تكون عضلات البطنولفت علي ظهرها وكان كسها بارز بالكيلوت وكانت شعرتها الكسيفه عامله متل القطن تحت الكيلوت لان البنت الفلاحه ليس من حقها قص شعرتها الا بعد زواجها وهي بنت مش ممكن.والا تاخد علقه من امها وتظن ظن سئ بيها.
كان كسها بحجم كف اليد وهي اظهرت كسوفها وهو يقول لها ليه انا دكتور وانتي مش اول واحده اكشف عليها . حضرت البنت الصغيره بالمرهم. وفجاه استدارت صباح وغطت نفسها .حس ان صباحهاجت وخافت من البنت الصغير لفت ظهرها وابراهيم دعك ظهرها بالمرهم اللي عباره عن مرهم لتسخن العضلات واحست بسخونيه وراحه بظهرها وطلب منها ان تحضر له غدا صباحا . كي يكمل العلاج.
رجعت صباح للبيت وهو ماقدرش يقاوم جوعه لها واخد بممارسه العاده السريه واحس بنشوه كبيره بزبه وقذف واستمر بمزاكرته.
باليوم التالي انتظرها وهي لم تحضر وبعد شويه سمع صوت الفراخ فاحس انها بالخارج وكانت فعلا بالخارج فقال لها ليه ماجتيش قالت منتظره البنت تيجي من المدرسه علشان مايصحش تيجي لوحدها . قال لها ليه لا انا دكتور ولازم اروح الكليه بعد شويه تعالي علشان ارمشي فقالت له انتظرني عشر دقائق.
نزلت غيرت ملابسها وطلعت لفوق ورقدت علي وجهها رفع ابراهيم الجلبيه بتاعتها ليشوف ظهرهر وهي تحاول ان تلملمها من اسفل المهم ظهر ظهرها وكانت المره دي تلبس كيلوت يختلف عن التاني باين انه جديد احمر وبورود بيضاء وكان قطن وكان مالئ طيظها وشكل طيظها يجنن وناشف ومندفع بالكيلوت للخارج.
المهم سالها عن العلاج فقالت ان المرهم قد خفف الالم كتير وان امها بتدعيله.المهم اخد بدهان ظهرها وهي نايمه علي وجهها وقال لها ادفعي ظهرك للخلف شويه فلم تفهم فقال لها انا اساعدك المهم مسكها من وسطها وشد طيظها عليه وكانت كوضع الكلب وطيظها كبيره وكسها بان وهو بارز من الكيلوت اسفل الطيظ.
احس ابراهيم بالشهوه وحط ايده علي طيظها وطلب مها تنزل الكيلوت فقالت اعمل اللي انتي عاوزه.نزل ابراهيم الكيلوت لمنتصف طيظها .وهنا وضع قليل من المرهم علي طيظها واخد يدلك الطيظ .وهاج اكتر من منظر الطيظ وهو مدهون بالمرهم.
المهم نزل الكيلوت لحد فخدها وهنا ظهر كسها مفتوح من الخلف ولونه احمر ويغطيه الشعر و احس ابراهيم ان جسمه بيسخن اكتر واكتر . حط ايده بطريقه عفويه علي كسها فشهقت وقالت له مش هنا يادكتور هنا مافيش الم.وابتدات بخيوط بيضاء تنزل منها وتمسك بشعرتها. هاج ابراهيم علي البنت واخرج زبه وهي بالوضع ده واخد يدلك كس البنت براس زبه. واذا بها تقول لا لا اوعي انت بتعمل ايه ولبست الكيلوت فقال لها طيب ماتخفيش قالت انتي عاوز تفضحني حرام عليك. المهم هدئ ابراهيم من روعتها. ونامت بالكيلوت علي وجهها وهو جلت علي ظهرها وحط زبه بكسها من فوق الكيلوت وكانت سخنه نار نار وهي تقول حرام عليك انا لسه بنت ايه الي بتعمله ليا ده انا ح اموت ليه كده . المهم زنق ابراهيم زبه بطيظها زنقه قويه واخيرا اندفع المني بيده ونام علي ظهره حتي لا يغرقها وتبقي مصيبه. المهم هي لملمت نفسها ولبست وجريت للبيت.
ظل ابراهيم قلقان لحسن صباح تكون قالت لاهلها مر عليه ليله صعبه من التفكير والخوف.
بعدها بيومين ظهرت صباح اخيرا علي السطح. وكانت بتنشر الغسيل فسلم عليها فردت ولم تعطيه وش .فسالها اخبار ظهرك ايه قالت ظهري ؟
قالت ممكن سؤال قال اسالي؟ انت انشاء **** بئي بتعمل كده مع مرضاك قال لها لا طبعا .طيب وليه عملت معايا كده انتي ماخفتش عليا وانا مخطوبه . قال لها انه بيحبها قالت وده حب؟؟ انتي عملت كده كتير بالبنات ؟؟ قال لا انتي فقط ؟ قالت انا ؟؟ طب ليه ؟؟ قال لها لانك جميله وجسمك جميل ؟ قالت ان فقط انسانه عاديه مجرد فلاحه وانت دكتور اجي ايه انا بالنسبه لزميلاتك الدكاتره؟ قال لها انتي اجمل من كل البنات ؟؟ ابتسمت واخدت طشت الغسيل ونزلت .
كان بيقضي اليالي يفكر فيها وهو كل شويه يروح الحمام علشان يشوفها وهي بتستمي وهي لا تظهر .
بعدها باسبوع فتره الصبح ان بيزاكر وسمع نقر علي الباب ودخلت بسرعه واخدها بحضنه وهو يقول لها حبيبتي وكانت خلاص سخنه ومولعه وزابت من بوسته وكانت غير خبيره بالبوس وكان جسمها كله سايح ونايح وراحت بحضنه ونيمها علي ظهرها واخد يبوسها واخد يفعص صدرها المليان وظهرت حلماته الحمراء وهو يرضعها وهي تنظر اليه ماذا يفعل . هاج اكتر واكتر وحاول ا ينزل الكيلوت بتاعا وهي ماسكه فيه . واستحاله تقلعه. صباح كانت عاوزه بس متمسكه بالكيلوت حتي لا تفقد بكارتها بلحظه ضعف وتبقي مشكله واهلها يقتلوها .
المهم من العنف حاول ابراهيم ان يدخل صباعه بين الكيلوت ولاكن استحاله وقالت له من فوق الكيلوت بس ماتضغطش عليا واخيرا وافق وقال بنفسه احسن ممافيش. وهنا سمعت صوت امها وهي تنادي صباح صباح فلبست وجريت وقالت ايوه يامه باكل الفراخ قالت لها بتاكلي الفراخ ازاي؟ والاكل كله هنا قالت لها اصلي بنظف العشه وجريت لاسفل وهو يعيش في حاله شهوه وحب. كانت صباح تحضر له من ان لاخر بحجه ظهرها وتتمتع مع من فوق الكيلوت.كانت تحب فقط المس والدعك ومن فوق الكيلوت.
وبيوم وهو راجع من المستشفي سمع زغاريد وطبل وزمر وعرف انه فرح صباح . وتزوجت صباح ورجعت البلد مع زوجها ولم يراها ثانيا لان كمان دراسته انتهت ونجح بتقدير ضعيف نظرا لان نصف وقته كان بتفكيره بكس صباح بعدما كان يفكر بدراسته.
ابراهيم طالب بالسنه النهائيه بطب القاهره حضر الي القاهره بعد العطله الصيفيه واخد بالبحث عن غرفه باحياء القاهره الفقيره .كان ابراهيم شاب صعيدي جاد يهتم بمستقبله ودراسته ويستعد للتخرج .
اخيرا وجد ابراهيم غرفه فوق سطوح بيت بمنطقه عشوائيه بحي امبابه
. كانت البنايه لرجل صعيدي يمتلك محل خضراوات اسفل . وكان للرجل اولاد ومنهم صباح الابنه ذات 18 سنه . كانت المنطقه عشوائيه والغرفه فوق السطوح ونظرا ل***انيات ابراهيم الماديه كانت بالنسبه له قصر وهدف يساعده علي انهاء دراسته بالكليه.
كان كل شئ حوله عشوائي. كان ينظر من فوق السطوح ويري كل عشوائيات الحي. وكانت هناك عشه فراخ بجانب غرفته .
كانت صباح ابنه صاحب البيت احدي العشوائيات . فهي بنت فيها لمسات الجمال ولسانها طويل اطول من طولها. وترتدي الملابس البلديه.
لم تشغل صباح اهتمام محمود وكانت صلته بيها هي صوتها الي بيسمعه كل يوم وهي بتشتم وتسب وتلعن باقذر الالفاظ. تار تقول ياواد يا ابن المتناكه وتاره اخري كس *** كانت قاموس للكلمات والالفاظ الوسخه.
كان اسلوب وطريقه صباح يظهروا انه ليس عندها اي نوع من الثقافه. كانت ثقافاتها هي العمل بمحل الخضار ومسح وتنظيف السلم والطبيخ.
ابراهيم انسان جاد بدراسته وهو شاب تحس بانه رجل مجتهد بدراسته ومشكلته الاساسيه هي الماديات .
كانت صباح لا تعرف تردي اي ملابس مودرن او تحط مكياج او اهتمام بجمالها وكانت تتخفي خلف عنف انثوي رهيب فحياتها هي كده ولدت عشوائي وتربت عشوائي وعايشه عشوائي .
كانت فلاحه صعيديه بمعني الكلمه شابه قويه سمراء . لسه بخيرها لم تمسها يد الحضاره الجديده فهي بدائيه بكل شئ .
لم يكن هناك اي اتصال بين ابراهيم وصباح كل منهم مشغول بحياته الخاصه.
بيوم كان محمود يذاكر وهناك شم رائحه دخان فافتكر ان هناك حريق بالبيت وراح خلف البيت ووجد صباح تحرق نار داخل فرن بلدي .اتنرفز وكلمها بعصبيه ولم يجد من صباح غير الصراخ وقله الادب فانسحب ورجع الي غرفته.
بعد ساعتين سمع صوت نقر علي باب الغرفه وفتح ووجد صباح امامه بفطيره مشلتت وهي تقوله اتفضل وجد ابراهيم الفطيره فاخدها وابتسم وبداخله صفح عنها وكانت الفطيره هي عربون الصلح.
دارت الايام وبيوم رجع ابراهيم الي البيت وطلع السلم وفجاه يجد صباح بتغسل السلم ورفعه الجلبيه وكان يري نصف جسمها العريان . وهنا ادرك محمود قيمه صباح وقيمه انوثتها واخد يتمعن بفخادها وشئ من طيظها . وكانت الجلبيه مبلوله ولصقه علي جسمها من الميه . فقال في داخله يابنت المتناكه ايه ده الحلاوه دي ازاي انا ماكنتش واخد بالي منك. اموت بطوله لسانك . ابتسم ابراهيم وصعد السلم وهو يفكر بالجسم الفلاحي اللي لسه بخيره ماتلمسش.فخدين بخيرهم وطيظ متمكنه بس بعقل انثه عنيفه.
لاول مره اخذ فكر ابراهيم شئ تاني غير دراسته ياخد اهتماماته الا وهو فخاد صباح.ظل يفكر بجسمها ونسي طوله لسانها وقله ادبها .
كان ابراهيم حذر بتعامله معها كتير . لانه عارف لو حصل شئ مش ح تسكت لان تصرفاتها كلها عشوائيه. ليس فيها شئ من الاسلوب واللباقه.
بيوم كان يجلس وسمع الباب وكانت صباح بالباب . وطلبت منه ان يحضر لقياس ضغط والدتها .
وكان هذا الطلب اول نقطه تفاهم بينهم . المهم رجع ابراهيم لغرفته . وبعد ذلك احس ان هناك اهتمام غير عادي من صباح بيه كانوا كل فتره يطلبوا منهم الكشف علي والدتها.
بيوم باول يوم برمضان وجد صباح بالباب ومعها افطار رمضان وقالت امي بترسل لك افطار اول يوم رمضان. فشكرها وباليوم التالي شكر لها بطعامه ولذه اكلها.
جاء العيد وسمع زغاريد عند صباح بالبيت فاحس ان صباح ح تتزوج وكان احساسه صح حيث كانت خطوبه صباح لابنه عمها حضر خصيصا لخطبتها.
المهم احضرت صباح له حلويات الفرح . وشكرها واداها كلمتين عمرها ماسمعتهم من حد كلمتين يلينوا الحديد.
قال لها يابخته اللي ح يتزوجك ده امه دعياله انه يتزوج واحده ذيك ادب وجمال. قالتلوا انا حلوه يادكتور قال لها نعم قالت له امال بنات الكليه اليي عندك يبقوا ايه فقال لها دول جمال متخفي تحت زواق اما انتي فجمال طبيعي .
لاحظ ابراهيم ان صباح ابتدات تهتم بنفسها وتحط احمر وابيض وحاجات وتلبس ملابس احسن من الاول. كان فيه تغيير بحياتها وكانت فخاد وطيظ وصدر صباح شغل ابراهيم الشاغل. وكان جسمها بيتكلم سكسي.
كان ابراهيم يسهر الليالي للمذاكره وبيوم بالفجر دخل غرفه الحمام ليغسل وجهه وسمع صوت صرير ماء فنظر من شباك الحمام اسفل ليشوف فيه ايه .
نظر وشاف كل شئ حيث صباح عريانه بتاخد دش ومش واخده بالها ان فيه حد بيبص عليها وكان شباك الحمام مفتوح.
كانت فخاد صباح مليانه وصدرها واقف للامام وطيظها خطيره ملفوفه ومليانه وكسها عليه غابه من الشعر.جسم بخيره يوقف زب اي رجل.
المهم احمد ماصدقش اللي شافه واللي بيشوفه زبه شد بالكيلوت وراسه ماقدرتش تصبر علي المنظر ونطر حليبه في الكيلوت ولم يستطع مقاومه جسم صباح البنت الفلاحه الصعيديه. اللي عامله زي الحصان اللي ماعنده وجهه معينه. فهي اشبه بالاولاد بتصرفاتها . وبشكلها انثي طبيعيه مستويه ومحتاجه الاكال.
مر يومين علي المنظر اللي شافه احمد واخدت صباح جزئ كبير من فكره مع الدراسه. احس انه يريد ان يلمسها واحس انها صعبه جدا جدا.ولكن مافيش حد مافيه نقط ضعف .
اخد كل يوم يشغلها بنظراته واهتمامه الزائد وكانت اذا لبست شئ حلو او مش حلو يقوم باعطائها بجرعه كلام معسول.
والكلام الحلو ليه مفعول السحر وخاصه علي بنت بطبيعه صباح الشرسه فهي لم تحس عمرها باي كلام ناعم او معسول.
بيوم طلبت صباح من ابراهيم الكشف علي ظهرها لانه بيالمها كتير بعد ماشالت شيله تقيله. واحست بالالم بعضلات ظهرها. حضرت لغرفه ابراهيم وكانت معها بنت 10 سنوات وهنا اظهرت ظهرها بوجود البنت . ولاول مره يضع ايده علي ظهرها المشدود واحس ابراهيم بوجود شد عضلي بظهرها . طلب من البنت الصغيره ان تذهب لاقرب صيدليه وتحضر له مرهم لدهان ظهر صباح. ذهبت البنت لاحضار المرهم وهي نائمه علي وشها ومغطيه طيظها بالملايه. المهم كانت نائمه وهي تتكلم وهو يسمعها وطلب منها انه يري اسفل ظهرها .ونزلت الملايه وكانت ترتدي كيلوت قطن فرده منه داخله بطيظها والاخري طبيعيه وكانت طيظها مشدوده لا يعكر صفو جمالها سوي بعض الخيوط السمراء والحبوب بس منظر رهيب طيظ صباح امام عينيه ويديه .
حط ايده علي طيظها بطريقه الخبير وكان كف ايده كله علي طيظها. وكان ينتشي من سخونتها ونعومتها وزبه وقف وشد شده . وكان زبه متوسط وباين بالبنطلون وكانت صباح تنام وكل مايضع ايده علي مكان يقول لها هنا الالم تقول له لا تحت شويه . قال لها ممكن تكون عضلات البطنولفت علي ظهرها وكان كسها بارز بالكيلوت وكانت شعرتها الكسيفه عامله متل القطن تحت الكيلوت لان البنت الفلاحه ليس من حقها قص شعرتها الا بعد زواجها وهي بنت مش ممكن.والا تاخد علقه من امها وتظن ظن سئ بيها.
كان كسها بحجم كف اليد وهي اظهرت كسوفها وهو يقول لها ليه انا دكتور وانتي مش اول واحده اكشف عليها . حضرت البنت الصغيره بالمرهم. وفجاه استدارت صباح وغطت نفسها .حس ان صباحهاجت وخافت من البنت الصغير لفت ظهرها وابراهيم دعك ظهرها بالمرهم اللي عباره عن مرهم لتسخن العضلات واحست بسخونيه وراحه بظهرها وطلب منها ان تحضر له غدا صباحا . كي يكمل العلاج.
رجعت صباح للبيت وهو ماقدرش يقاوم جوعه لها واخد بممارسه العاده السريه واحس بنشوه كبيره بزبه وقذف واستمر بمزاكرته.
باليوم التالي انتظرها وهي لم تحضر وبعد شويه سمع صوت الفراخ فاحس انها بالخارج وكانت فعلا بالخارج فقال لها ليه ماجتيش قالت منتظره البنت تيجي من المدرسه علشان مايصحش تيجي لوحدها . قال لها ليه لا انا دكتور ولازم اروح الكليه بعد شويه تعالي علشان ارمشي فقالت له انتظرني عشر دقائق.
نزلت غيرت ملابسها وطلعت لفوق ورقدت علي وجهها رفع ابراهيم الجلبيه بتاعتها ليشوف ظهرهر وهي تحاول ان تلملمها من اسفل المهم ظهر ظهرها وكانت المره دي تلبس كيلوت يختلف عن التاني باين انه جديد احمر وبورود بيضاء وكان قطن وكان مالئ طيظها وشكل طيظها يجنن وناشف ومندفع بالكيلوت للخارج.
المهم سالها عن العلاج فقالت ان المرهم قد خفف الالم كتير وان امها بتدعيله.المهم اخد بدهان ظهرها وهي نايمه علي وجهها وقال لها ادفعي ظهرك للخلف شويه فلم تفهم فقال لها انا اساعدك المهم مسكها من وسطها وشد طيظها عليه وكانت كوضع الكلب وطيظها كبيره وكسها بان وهو بارز من الكيلوت اسفل الطيظ.
احس ابراهيم بالشهوه وحط ايده علي طيظها وطلب مها تنزل الكيلوت فقالت اعمل اللي انتي عاوزه.نزل ابراهيم الكيلوت لمنتصف طيظها .وهنا وضع قليل من المرهم علي طيظها واخد يدلك الطيظ .وهاج اكتر من منظر الطيظ وهو مدهون بالمرهم.
المهم نزل الكيلوت لحد فخدها وهنا ظهر كسها مفتوح من الخلف ولونه احمر ويغطيه الشعر و احس ابراهيم ان جسمه بيسخن اكتر واكتر . حط ايده بطريقه عفويه علي كسها فشهقت وقالت له مش هنا يادكتور هنا مافيش الم.وابتدات بخيوط بيضاء تنزل منها وتمسك بشعرتها. هاج ابراهيم علي البنت واخرج زبه وهي بالوضع ده واخد يدلك كس البنت براس زبه. واذا بها تقول لا لا اوعي انت بتعمل ايه ولبست الكيلوت فقال لها طيب ماتخفيش قالت انتي عاوز تفضحني حرام عليك. المهم هدئ ابراهيم من روعتها. ونامت بالكيلوت علي وجهها وهو جلت علي ظهرها وحط زبه بكسها من فوق الكيلوت وكانت سخنه نار نار وهي تقول حرام عليك انا لسه بنت ايه الي بتعمله ليا ده انا ح اموت ليه كده . المهم زنق ابراهيم زبه بطيظها زنقه قويه واخيرا اندفع المني بيده ونام علي ظهره حتي لا يغرقها وتبقي مصيبه. المهم هي لملمت نفسها ولبست وجريت للبيت.
ظل ابراهيم قلقان لحسن صباح تكون قالت لاهلها مر عليه ليله صعبه من التفكير والخوف.
بعدها بيومين ظهرت صباح اخيرا علي السطح. وكانت بتنشر الغسيل فسلم عليها فردت ولم تعطيه وش .فسالها اخبار ظهرك ايه قالت ظهري ؟
قالت ممكن سؤال قال اسالي؟ انت انشاء **** بئي بتعمل كده مع مرضاك قال لها لا طبعا .طيب وليه عملت معايا كده انتي ماخفتش عليا وانا مخطوبه . قال لها انه بيحبها قالت وده حب؟؟ انتي عملت كده كتير بالبنات ؟؟ قال لا انتي فقط ؟ قالت انا ؟؟ طب ليه ؟؟ قال لها لانك جميله وجسمك جميل ؟ قالت ان فقط انسانه عاديه مجرد فلاحه وانت دكتور اجي ايه انا بالنسبه لزميلاتك الدكاتره؟ قال لها انتي اجمل من كل البنات ؟؟ ابتسمت واخدت طشت الغسيل ونزلت .
كان بيقضي اليالي يفكر فيها وهو كل شويه يروح الحمام علشان يشوفها وهي بتستمي وهي لا تظهر .
بعدها باسبوع فتره الصبح ان بيزاكر وسمع نقر علي الباب ودخلت بسرعه واخدها بحضنه وهو يقول لها حبيبتي وكانت خلاص سخنه ومولعه وزابت من بوسته وكانت غير خبيره بالبوس وكان جسمها كله سايح ونايح وراحت بحضنه ونيمها علي ظهرها واخد يبوسها واخد يفعص صدرها المليان وظهرت حلماته الحمراء وهو يرضعها وهي تنظر اليه ماذا يفعل . هاج اكتر واكتر وحاول ا ينزل الكيلوت بتاعا وهي ماسكه فيه . واستحاله تقلعه. صباح كانت عاوزه بس متمسكه بالكيلوت حتي لا تفقد بكارتها بلحظه ضعف وتبقي مشكله واهلها يقتلوها .
المهم من العنف حاول ابراهيم ان يدخل صباعه بين الكيلوت ولاكن استحاله وقالت له من فوق الكيلوت بس ماتضغطش عليا واخيرا وافق وقال بنفسه احسن ممافيش. وهنا سمعت صوت امها وهي تنادي صباح صباح فلبست وجريت وقالت ايوه يامه باكل الفراخ قالت لها بتاكلي الفراخ ازاي؟ والاكل كله هنا قالت لها اصلي بنظف العشه وجريت لاسفل وهو يعيش في حاله شهوه وحب. كانت صباح تحضر له من ان لاخر بحجه ظهرها وتتمتع مع من فوق الكيلوت.كانت تحب فقط المس والدعك ومن فوق الكيلوت.
وبيوم وهو راجع من المستشفي سمع زغاريد وطبل وزمر وعرف انه فرح صباح . وتزوجت صباح ورجعت البلد مع زوجها ولم يراها ثانيا لان كمان دراسته انتهت ونجح بتقدير ضعيف نظرا لان نصف وقته كان بتفكيره بكس صباح بعدما كان يفكر بدراسته.