نهر العطش
02-20-2010, 06:23 PM
أزيكم يا شباب ................
اليوم هحكى لكم قصة صاحبى عامر على لسانه وهى قصة مأسويه الى حد ما وهى كالتاى :_.........
هو اسمه عامر وكان يعيش بين أحضان أسره صغيرة تتكون من اب وأم و اخت تزوجت الاخت وبعد صراع المرض الطوييييييييييييييل مع أمه توفت
وكان ابى يبلغ من العمر 55 عام وأنا أبلغ 20 عام عسشت انا وابى فى وحدة قاتله ممله غربية لمدة 3 سنوات وعندما بلغ أبى من العمر 58 سنه قرر الزواج وكانت لنا جارة مطلقه كانت تملك سمعه طيبة وأخلاق حميد وأسمها ( عبير )
كانت عبير تهتم بأحوالنا انا وأبى لأن علاقتها كانت قوية بوالدتى .............
وكانت عبير تبلغ من العمر 26 عام وكانت تمتاز بجمال ساحر وعيون دباحة زى ما بيقولو وكان جسمها رائع ولكن أبى لم يأخذها لمواصفتها بل لتراعينى انا وابى لأن ابى كان عمره كبير فلا يفكر فى المسائل الجنسية
تم زواج ابى منها وكانت مع محاولات لماشرة أبى الجنسية كانت تزيدها هياجا وأشتعالا كانت تمر الليالى والايام وزوجه ابى غير راضيه عما يحدث كانت علامات الغضب والحزن ترتسم على وجهها كلما أتى الليل لأنها كانت فى رعيان شبابها كنت أشعر بما يحدث ولكن ليث لى أن اتدخل فى هذا الامر حتى أتت ليله كنت أجلس على الكمبيوتر فى غرفتى وكان أبى فى هذه الليلة فى تجمع مع اصدقائه وكانت هذه عادته يجمع اصدقائه ويجلس معهم كل أسبوع بينما أنا جالس فى غرفتى سمعت صوت مياه فى الحمام فعلمت ان عبير بتستحما وبعد نصف ساعة أكتشفت ان ملابسها بالخارج فظلت تنادى أبى فخرجت انا من غرفتى وأعلمتها ان ابى بالخارج وقالت لى يا عامر أعطينى البشكير فذهبت الى غرفة نومها وأحضرت البشكير وعندما توجهت الى الحمام لاحظت أنها فتحت الباب وواربته لكن تأخذ منى البشكير وعندما مدت يدها لتأخذ منى البشكير نظرت بكسوف الى باطها الابيض الجميل فقالت لى والابتسامه الخفيفه على وجهها <اتحشم يا ولد عيب> فزادت هذه العبارة من جراءت فأمسكت بيدها وانا اعطيها البشكير فنظرت لى نظرة تحمل جميع عبارات الاستغراب وكان كل ما فى بالى التفكير فى تعبير وجهها عندما يأتى الليل وتجتمع مع أبى فى الغرفة وعلامات الغضب تملأها بعد ذلك قررت أقتحام الحمام فدفعت الباب ودخلت فغطت جسمها العرى بالبشكير وقالت لى ماذا تفعل يا عامر
قلت لها أحاول ان أمنحك بعض المتعة المسلوبة منك فأحضنتها بشده وهى تدفعنى بلا جدوى فلقت شفتها العليا ووضعتها بين شفتى وظللت أمص فيها وأسقط البشكير من على جسمها فتركتها ونظرت الى جسدها العارى الرااااااااااااااااااااائع
وانا غير مصدق فظللت أمسك فى فخديها وأمص صدرها فبدأت تتأوه وتقول لى بس يا عامر أيه الى بتعمله ده
وانا مستمر فى المص والمسك ثم أنزلت بنطلونى وسروالى فظهر زبى المنتصب فنظرت له نظرة مليئة بالرغبة والشهرة فبدأت أقربه من جسدها وأوضعه بين فخديها وأداعب بيه بظريها وانا امص صدرها فجلست على حافة البانيو وزبى منتصب فظلت واقفة وتنظر الى زبى والحيرة ظاهرة على وجهها ولكن لم تطول الحيرة فأمسكت بيدها وجعلتها تمسك زبى فسلمت لى نهائى فمسكت بزبى المنتصب كالصخر ووضعته فى فمها وظلت تمص بشهوة كبيييييييييييييييييييييرة زبى بينما هى تمص فأمسكت بصدرها وأخرجت زبى من فمها ووضعته بين صدرها وظللت أخرج وأدخل بين صدرها وهى تتأوه ثم ثم قمت من مجلسى ومسكت بجنبيها ودفعتها الى الحوض وجعلت ظهرها أمامى وجعلتها تمسك الحوض بيدها وضغطت على ظهرها لتنحنى فأنحنت فمسكت بأردافها الكبيره المملوئه المستديره وظللت ادلكها وبينما انا ادلك اردافها سمعت صوت تأوه فأيقنت انها وصلت لزروة جهوتها فجلست انا على ركبى فتحسست كسها الممزوج بشعر خفيف جدا وظللت اداعب شفرتيها وبظرها ومصصت لها كسها وادخلت لسانى بتجويف كسها ثم قالت لى يا عامر ارجوك خلصنى من عذابى ادخله فيا ثم صرخت صرخه قويه وقررت انا ان انفز طلبها فقمت من مجلسى ومسكت بزبى المنتصب ثم وضعت راسه على فتحه كسها فتأوهت تأوه المعذب الزليل اعجبنى كثيرا هذا فقررت ان ابقى على هذا الحال فتره قصيره من الزمن وانا اداعب كسها برأس زبى وبدأ جسدها بالارتعاش ثم تطور الارتعاش الى نفضه شديده ترج جميع انحاء جسدها ثم فوجئت بأنها انزلت كميه كبيره جدا من شهوتها فقررت ادخال جزء من زبى بكسها وعندما فعلت هذا صرخت صرخه عاليه فقالت لى ادخله كله ارجوك فبدأت ادخله فى كسها ببطء فسرعت رتم زبى وبدأت فى دخيله وطليعه من كسها وفسرعت اكتر واكتر واكتر وهى تتأوه تأوه شديد فأمسكت بصدرها المنتصب بحلمتيه وحسست عليهم بحنيه شديده وضغط عليهما ضغت شديد وانا ملقى على ضهرها وزبى فى كسها فاحسست حراره شديده تنبعث من جسدها وفضلت على هذا الوضع فتره قصيره ورجعت مره اخرى ادخل زبى واخرجه بسرعه كبيره فى كسها حتى احسست انى سأقزف منيى فأخرجت زبى فرججته رجتين فانفجر من زبى منيى وظل زبى يقزف بكميه كبيره جدا من المنى على ضهرها وعلى اردافها وبعد أن انتهينا من هذا خرجت من الحمام وتركتها لتنظف جسمها بالماء من المنى ثم أرتديت ملابسى فخرجت من الحمام وهى تلومنى على ما حدث فطلبت منها ان تسامحنى ووعدتها انا هذه ستكون أخر مرة ولكن فى بالى ليست هى المرة الاخيرة بل كانت البداية
اليوم هحكى لكم قصة صاحبى عامر على لسانه وهى قصة مأسويه الى حد ما وهى كالتاى :_.........
هو اسمه عامر وكان يعيش بين أحضان أسره صغيرة تتكون من اب وأم و اخت تزوجت الاخت وبعد صراع المرض الطوييييييييييييييل مع أمه توفت
وكان ابى يبلغ من العمر 55 عام وأنا أبلغ 20 عام عسشت انا وابى فى وحدة قاتله ممله غربية لمدة 3 سنوات وعندما بلغ أبى من العمر 58 سنه قرر الزواج وكانت لنا جارة مطلقه كانت تملك سمعه طيبة وأخلاق حميد وأسمها ( عبير )
كانت عبير تهتم بأحوالنا انا وأبى لأن علاقتها كانت قوية بوالدتى .............
وكانت عبير تبلغ من العمر 26 عام وكانت تمتاز بجمال ساحر وعيون دباحة زى ما بيقولو وكان جسمها رائع ولكن أبى لم يأخذها لمواصفتها بل لتراعينى انا وابى لأن ابى كان عمره كبير فلا يفكر فى المسائل الجنسية
تم زواج ابى منها وكانت مع محاولات لماشرة أبى الجنسية كانت تزيدها هياجا وأشتعالا كانت تمر الليالى والايام وزوجه ابى غير راضيه عما يحدث كانت علامات الغضب والحزن ترتسم على وجهها كلما أتى الليل لأنها كانت فى رعيان شبابها كنت أشعر بما يحدث ولكن ليث لى أن اتدخل فى هذا الامر حتى أتت ليله كنت أجلس على الكمبيوتر فى غرفتى وكان أبى فى هذه الليلة فى تجمع مع اصدقائه وكانت هذه عادته يجمع اصدقائه ويجلس معهم كل أسبوع بينما أنا جالس فى غرفتى سمعت صوت مياه فى الحمام فعلمت ان عبير بتستحما وبعد نصف ساعة أكتشفت ان ملابسها بالخارج فظلت تنادى أبى فخرجت انا من غرفتى وأعلمتها ان ابى بالخارج وقالت لى يا عامر أعطينى البشكير فذهبت الى غرفة نومها وأحضرت البشكير وعندما توجهت الى الحمام لاحظت أنها فتحت الباب وواربته لكن تأخذ منى البشكير وعندما مدت يدها لتأخذ منى البشكير نظرت بكسوف الى باطها الابيض الجميل فقالت لى والابتسامه الخفيفه على وجهها <اتحشم يا ولد عيب> فزادت هذه العبارة من جراءت فأمسكت بيدها وانا اعطيها البشكير فنظرت لى نظرة تحمل جميع عبارات الاستغراب وكان كل ما فى بالى التفكير فى تعبير وجهها عندما يأتى الليل وتجتمع مع أبى فى الغرفة وعلامات الغضب تملأها بعد ذلك قررت أقتحام الحمام فدفعت الباب ودخلت فغطت جسمها العرى بالبشكير وقالت لى ماذا تفعل يا عامر
قلت لها أحاول ان أمنحك بعض المتعة المسلوبة منك فأحضنتها بشده وهى تدفعنى بلا جدوى فلقت شفتها العليا ووضعتها بين شفتى وظللت أمص فيها وأسقط البشكير من على جسمها فتركتها ونظرت الى جسدها العارى الرااااااااااااااااااااائع
وانا غير مصدق فظللت أمسك فى فخديها وأمص صدرها فبدأت تتأوه وتقول لى بس يا عامر أيه الى بتعمله ده
وانا مستمر فى المص والمسك ثم أنزلت بنطلونى وسروالى فظهر زبى المنتصب فنظرت له نظرة مليئة بالرغبة والشهرة فبدأت أقربه من جسدها وأوضعه بين فخديها وأداعب بيه بظريها وانا امص صدرها فجلست على حافة البانيو وزبى منتصب فظلت واقفة وتنظر الى زبى والحيرة ظاهرة على وجهها ولكن لم تطول الحيرة فأمسكت بيدها وجعلتها تمسك زبى فسلمت لى نهائى فمسكت بزبى المنتصب كالصخر ووضعته فى فمها وظلت تمص بشهوة كبيييييييييييييييييييييرة زبى بينما هى تمص فأمسكت بصدرها وأخرجت زبى من فمها ووضعته بين صدرها وظللت أخرج وأدخل بين صدرها وهى تتأوه ثم ثم قمت من مجلسى ومسكت بجنبيها ودفعتها الى الحوض وجعلت ظهرها أمامى وجعلتها تمسك الحوض بيدها وضغطت على ظهرها لتنحنى فأنحنت فمسكت بأردافها الكبيره المملوئه المستديره وظللت ادلكها وبينما انا ادلك اردافها سمعت صوت تأوه فأيقنت انها وصلت لزروة جهوتها فجلست انا على ركبى فتحسست كسها الممزوج بشعر خفيف جدا وظللت اداعب شفرتيها وبظرها ومصصت لها كسها وادخلت لسانى بتجويف كسها ثم قالت لى يا عامر ارجوك خلصنى من عذابى ادخله فيا ثم صرخت صرخه قويه وقررت انا ان انفز طلبها فقمت من مجلسى ومسكت بزبى المنتصب ثم وضعت راسه على فتحه كسها فتأوهت تأوه المعذب الزليل اعجبنى كثيرا هذا فقررت ان ابقى على هذا الحال فتره قصيره من الزمن وانا اداعب كسها برأس زبى وبدأ جسدها بالارتعاش ثم تطور الارتعاش الى نفضه شديده ترج جميع انحاء جسدها ثم فوجئت بأنها انزلت كميه كبيره جدا من شهوتها فقررت ادخال جزء من زبى بكسها وعندما فعلت هذا صرخت صرخه عاليه فقالت لى ادخله كله ارجوك فبدأت ادخله فى كسها ببطء فسرعت رتم زبى وبدأت فى دخيله وطليعه من كسها وفسرعت اكتر واكتر واكتر وهى تتأوه تأوه شديد فأمسكت بصدرها المنتصب بحلمتيه وحسست عليهم بحنيه شديده وضغط عليهما ضغت شديد وانا ملقى على ضهرها وزبى فى كسها فاحسست حراره شديده تنبعث من جسدها وفضلت على هذا الوضع فتره قصيره ورجعت مره اخرى ادخل زبى واخرجه بسرعه كبيره فى كسها حتى احسست انى سأقزف منيى فأخرجت زبى فرججته رجتين فانفجر من زبى منيى وظل زبى يقزف بكميه كبيره جدا من المنى على ضهرها وعلى اردافها وبعد أن انتهينا من هذا خرجت من الحمام وتركتها لتنظف جسمها بالماء من المنى ثم أرتديت ملابسى فخرجت من الحمام وهى تلومنى على ما حدث فطلبت منها ان تسامحنى ووعدتها انا هذه ستكون أخر مرة ولكن فى بالى ليست هى المرة الاخيرة بل كانت البداية