Yemenhot
05-03-2020, 04:57 AM
قصتي مع زميلتي بالعمل
قصة حقيقية حصلت في شهر ديسمبر 2017
انا شاب يمني اعمل مع احد المنظمات في صنعاء لدي زميلة. تعمل معي من بنات صنعاء القديمة حيث ان قوانين المنظمة تلزمنا بالعمل كفرق مكونة من شاب وشابه
اسمها ناهد وهي اخذت من اسمها الكثير فكان نهداها المحبوسين في صدرها كما قال نزار كقديسين ماتا من القهر ولا اطيل عليكم الحديث
كانت زميلتي من بنات صنعاء القديمة وكل يمني يعرف ماذا يعني بنات صنعاء القديمة فقد كانت جميلة بشكل لا يتصوره عقل وكان حديثها وصوتها يجعل زبي يقف لوحده وكنت احس بالاحراج فبدات بلبس بوكسرات ضاغطه حتى لا تكتشف اني مثار ومقوم عليها
دعوني اقوم بوصفها ناهد طولها تقريبا 165 سم وليست بسمينه بل كان قوامها رائعا وبياض يديها وهذا كل ما استطعت ان اراه منها في اول لقاء لي بها في مقر المنظمة وبمجرد ان سمعت صوتها بدات بالتخيل اني سانام معها
بدانا العمل معا في منطقة الصافية وبدات الحواجز التي بيننا تذوب وبدات بالتعرف بها اكثر واكثر فعرفت ان عمرها 24 عاما وانها تزوجت ولكن زوجها مات بعد ثلاثة اشهر من زواجهما بسبب الحرب التي في اليمن
ومضى على موته حتى ساعة كتابة هذه السطور ما يقارب الثلاثة الاعوام فايقنت ساعتها ان فرصتي في النوم معها ونيكها كبيرة
وبحكم بقائي معها لوقت طويل جدا يوميا فدوامنا كان من التاسعة صباحا وحتى الساعة الخامسة عصرا وكانت وظيفتنا المرور على البيوت للقيام بالتوعية الصحية عن الكوليرا وغيرها من الامراض
وكنا نتغدى سندوتشات ونحن في العمل ومر اسبوعي الاول معها وعند وصول الاجازة احسست اني لن استطيع الصبر بدون ان اراها ومر يومي الاجازة ببط شديد
وعند استكمالنا الدوام في الاسبوع التالي ذهبت للدوام مبكرا جدا على غير عادتي برغم البرد ووصلت ناهد وكانت ترتدي جاكت بني طويل يصل لركبها فوق البالطو
ويومها تجرات وعزمتها على الغداء في احد مطعم نجوم الشام
سكتت قليلا ونظرت الي بعيونها التي سلبتني قلبي وعقلي وجعلت زبي يقف بدون شعور ومرت الثواني كانها دهر قبل ان تقول تمام
وعند موعد الغداء ركبنا سيارتي وذهبنا للغداء وبمجرد ان جلسنا قالت لي سير زكن لنا غداء واجبتها سياتون لاخذ طلبنا ولكنها اصرت وقالت سير زكن لو جلسنا ننتظر بانجلس كثير وذهبت لازكن غداء وعندما رجعت وجدتها قد قامت بخلع برقعها وتجلس بدونه ولاول مرة رايت وجها
وظللت اتامل في وجهها لثواني قبل ان اقول لها
انتي جميلة جدا جدا جدا وقد كانت كذلك بالفعل
بيضاء البشرة ووجهها طولي ومتناسق وممتلي وكانت تضع مكياجا خفيفا وسقطت مقرمتها فرايت شعرها فكان اسودا فاحما ناعما
مددت يدي واحتضنت يدها بين يدي ولم تمانع وانحنيت اطبع قبله على يدها وتحسست جلدها بشفايفي
وعنما رفعت نظري اليها وجدتها تغمض عيناها وساعتها وصل غداءنا
تغدينا وعندما انتهينا وقبل ان تغطي وجهها ببرقعها وقفت امامها واوقفتها وبدون اي مقدمات اخذتها بحظني بداخل كبينة العوائل في المطعم واحسست بثدييها في صدري وقد كانا واقفين مشدودين بدون ترهل ووضعت يدي على خصرها وجذبتها لصدري
فقالت لي لا لا لا. ومانعت وتغير صوتها لاشعر بالغضب فيه وساعتها قلت لها لم استطع منع نفسي من ذلك
وخرجنا وهي زعلانة وركبنا السيارة ووصلتها ولم تتكلم حتى كلمة في الطريق
وفي الليل راسلتها عبر الواتس واعدت كلامي لها اني لم اقدر على مقاومة جمالها الاخاذ
فردت علي بعد خمس دقائق مرت علي كانها خمسة قرون وقالت عادي ما حصل شي
والحقت برسالة اخرى قالت فيها بصراحة حضنك كان حلووو وارتحت لما حضنتني بس لا تكررها
واستمرينا في العمل وبعد اسبوعين ونحن في السيارة وجدتها تقول لي محمد اشتيك تحضني كذبت اذني انها سمعت ذلك وسالتها ايش؟؟
فردت اشتيك تحضني
ما كذبت خبر وتوجهت لمحل سنو كريم في حدة ودخلنا وكان المحل فارغ تمام وجلست بجوارها وعندما حصلت فرصة حضنتها بقوووة وخرجت من بين شفايفها اه خفيفة فالصقت فمي بفمها وقبلتها قبلة سريعة جلسنا والصقت فخذي بفخذها واحسست بفخذها ساخنا برغم برودة الجو
وقبل ما نخرج حضنتها مرة اخرى وقبلتها قبلة اطول ومررت لساني على شفايفها
واول ما طلعنا السيارة قلت لها ايش رايك نروح نخزن عصر قالت تمام
طلعنا خزنا وقعدنا نتكلم وبدون ما نذكر اللي حصل
ولما روحنا قالت لي اني زعلانه قلت لها ليش زعلانة لاني حضنتك قالت لا زعلانة لاني باروح وافارقك كنت اشتي اروح معك البيت قلبي يقطعني كل ما اشوف سيارتك بالسايلة وهي تمشي بعيد عني وامسكت بيدي وقالت محمد اني تعلقت بك وما اريد افارقك فقلت لها وانا كمان
ووصلنا وقتها لجنب حارتها ونزلت ومشيت ولقيت رسالة منها تقول اني احبك واعشقك
وتراسلنا يومها للصباح لانه كان يوم اربعاء والخميس ما في دوام
ويوم السبت كنا متلهفين عشان نشوف بعض وبدات امازحها بمزاح سكسي وكل يوم ازيد قليل
يوم اضربها على طيزها
ويوم اقرصها بخدودها كل ما حصلت فرصة
وفي يوم قرصتها بص
درها وضربتها بطيزها وقبل ما تنزل مديت يدي و انا اسوق ووضعتها على كسها وهي التفتت لي وانا وجهي للامام وقبضت على كسها وصباعي تلعب به من فوق البالطو وهي بدات تذوب ووضعت يدها فوق يدي تحركها
ووقفت السيارة قالت لحظة ما بقدر انزل الان مش قادرة اوقف وانا ما بعدت يدي واستمريت افحسس كسها اللي كان مليان يدي وهي تقول يكفي ابعد يدك وما بعدتها الا لما قالت اه بمحنه ومنيكه وكانت احلى اه سمعتها في حياتي فعلمت انها فرغت ونزلت
وراسلتني بالليل وقالت اليوم انت جننتني ولهببت بي وانا قلت لها لهببت بايش قالت انت داري
وسالتها بايش
ورن جوالي ساعتها وكان الاتصال منها قالت لهببت باستي بلمساتك
وقلت لها انتي لهببتي بي وبزبي من اول يوم شفتك فيه
قفلت المكالمة ةرجعت تراسلني ورسلت محمد اني تعبانة
ساعتها قلت لها ناهد اريد منك طلب
قالت ايش؟؟
قلت لها اريد اشوف استك
تاخر ردها كثير ووصلتني صورة لكسها وكان فيه شعر صغير جدا وكسها من النوع الصغير والذي شفراته مخفيه وغير ظاهرة للخارج والعنقري كان واقف ويبان انه مبلول
كسها يهبل اكبر عاقل
واتصلت بها ونكتها باحلى سكس فون هيجتها بكلامي وخليتها تدخل صباعها بكسها وبوسط متعتنا طفيت المكالمة واتصلت بها ايمو وهي رفضت ورسلت لها خلي الكاميرا على استك اريد اشوفها واتصلت هي وفتحت كاميرا وصورت لي استها وهي تفحسها وانا انيكها بالتلفون وزبي بالكاميرا حتى فرغت انا وهي وسمعت اهاتها واناتها
ثاني يوم كنا مستحيين من بعض بالعمل
وسالتها ارتحتي امس
وقالت تشتي الصدق ما ارتحت كثير
انتقل عملنا بعدها لصنعاء القديمة وما عدت اقدر اخذها بالسيارة واستمرينا بالتلفون وكنت انيكها كل ثلاث او اربع ايام سكس فون وكل مرة كانت تقول لي محمد لا تكررها انا اتعب اكثر ما ارتاح فوعدتها ما اكررها
ولما خلصنا صنعاء القديمة وباول يوم عمل في حدة
جهزت شقة حق واحد صاحبي في عطان
وبدون ما اكلمها خرجنا من مقر المنظمة ورحت طوالي لبيت صاحبي الذي بعطان وكنا مكلفين بالعمل قريب من هناك فما شكت بشي
ولما وقفت جنب العمارة
قلت لها حبيبي ناهد
هذا مفتاح شقة في هذه العمارة واريد اطلع انا وانتي الان فيها
انا مشتاق لك كثير ومحتاج احضنك وابوسك واضمك والحضن اللي في الشارع يتعبني اكثر ما يريحني وقلت لها لو هي مش راضية بانمشي
سكتت وقالت لا يله نمشي
شغلت السيارة ومشيت شوية وفجاة قالت حبيبي محمد دور هيا رجعنا الشقة
وبدون كلام رجعت وطلعنا الشقة واول ما غلقنا الباب ضميتها لصدري وبدات ابعد عنها برقعها ومقرمتها وهي ترتعش
وبدات ابوسها وامصص شفايفها وابوس رقبتها ويدي تلعب بصدرها والثانية نزلتها لكسها ومسكته وخلعتها البالطو ورفعت الجرم اللي هي لابساه وخرجت ثديها الايمن من السونتيان وبدات امصه وابوسه وهي في عالم ثاني ويدي بكسها تفحسه
خلعتها الجرم واستمريت ابوس صدرها واضمهم لبعض واجدمهم والحسهم وادفن وجهي بينهم ومسكت بحقوها ومصيت رقبتها وبدات اخلعها سروالها الجينز وبركت على ركبتي امامها ونزلت لها السروال واول ما ظهر كلسونها كان اسود وهجمت عليه بفمي ابوسه وامصمصه من فوق الكلسون
قالت محمد تعبتني مش قادرة اوقف
خلعتها البطلون ومصمصت كسها من فوق الكلسون ومسكت الكلسون على جنب ودخلت لساني الحس كسها واتذوق عسلها وهي تصيح باطيح
وقفت وحملتها ولغرفة النوم حطيتها على السرير وبدات ابوس اقدامها وامصمص اصابعها وهي تئن ووضعت يدها بكسها وانا رفعت يدها وقلت لها ممنوع اليوم انا بس اللي بالمسه
قالت حاضر بس بسرعة
قلت لها مالك دخل خليني امتعك واتمتع بك وبجسمك السكسي
رفعت يداتها لصدرها
وانا ارتفعت بلساني ابوس رجولها وافخاذها والحسهم ورفعت يداتي لصدرها امسك حلماتها وصدرها
ووصلت بفمي لجنب استها وكنت امرر لساني حوالين استها وما الحسه ولا ابوسه وهي تتحرك باستها باتجاه لساني وانا اهرب منها
وهي ظنت اني ما يعجبني لحس الكس ما تعرف اني اعشق لحس الكس واموت بعسله
بس كنت اشتيها توصل لقمة هيجانها
وطلعت بفمي لصدرها وفمها وما خلعت شي من ثيابي كانت تصيح محمد ارحمني قوا قوا انا تعبانة وانا مستمتع بهيجانها واقول لها اصبري قليل
قلبتها على بطنها وهي دخلت يدها تحت تكسها تفحسه وانا ابوس رقبتها مسكت يدها وخرجتها وضميتهن على ظهرها ونزلت ابوس طيزها وهي ترتعش مسكت طيزها وفتحته بيداتي وبانت فتحة طيزها حطيت لساني وبدات الحس طيزها بدواير على فتحتها ودخلت اصبعي بطيزها بعد ما بليته من ماء كسها صاحت وتوجعتوعرفت ان طيزها باتكون من نصيب زبي يفتتحها
وفتحتها تنقبض وبدات الخس فتحتها كان لونها بني واول ما طرحت لساني فيها قالت قوا انا فدا زبكش نيكني وريحني وانا متعامس
فتحت بعدها افخاذها وامتديت على ظهري وبدات ادخل راسي تحت كسها وهي رفعت طيزها وفتحت لي طريق وضعت راسي تحت كسها ودخلت انفي بكسها اشمه واحرك انفي فوق العنقزي حقها وهي تصدر اصوات تخلي الحجر يظهر له زب ويقوم وقد كان زبي مقوم جدا
بدات اخرج لساني واحطه بكسها والعب بهوالحس لها
الكس وكنت الحس نن فوق لتحت وارجع اقتح فمي اخذ كسها كله بفمي وامصه كله
وارجع الحس لها
وبدات ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه بقوم وقامت تفحسكسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امص وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي تقول يوه والحلا لساني حالي يا محمد لسانك جننني وتتحرك
خرجت من تحتها وقلت لها امتدي على ظهرك وقمت وقفت قدامها وبدات اخلع ملابسي قطعة قطعة وهي تقول بسرعة وانا اتباطا جلست وجاءت تساعدني وانا دهفتها وخليتها ترقد وهي رقدت ومسكت كسها وحاولت تدخل صباعها فيه وانا قلت لها لو دخلتي اصباعك ما بدخل زبي فيها رجعت تفحسها فحس
وصلت لكلسوني ووقففت فوقها وبدات اخلع الكلسون وقفز زبي ومسكته وضربتها به على خدودها ومررته لفمها وهي مسكته وبدات تمصه وانا امتديت فوقها امارس احلى ما في النيك وهو لحس كسها
قمت من فوقها ووضعت مخدة تحت حقوها وجلست بيت افخاذها افحسس زبي باب استها وادخل الراس وهي ترفع نفسها عشان يدخل وانا اسحبه وهي تقول حران عليك عذبتني دخله قوا
وبلهجتها الصنعانية اللي تذوب الصخر قوا
امتديت فوقها ومصمصت شفايفها ونظرت بعيونها وقلت لها مستعدة
قالت ايوة بسرعة
دخلت زبي فيها ببط لما وصل لجدار رحمها وهي تقول ايووووة خليه داخل وحسيت اني دخلت زبي بفرن من كثر حرارة كسها وهي تصيح بردها ارحمني وارحم استي واعربني وبدات اتيكها ببط واقولها استمتعي بكل ثانية من دخوله وخروجه
وبعدين يدات اسرع وارهزها بقوة وسرعة وادخله كله وهي تضمني وتقول دخله اكثر
ارهزني اعربني خنثني
وقمت من فوقها وقلبتها على جنب وامتديت وراها حطيته بكسها ومسكت طيزها ورهزتها
ورجعت قمت جلست على فخذها ورفعت الثاني ورهزتها بكل قوتي وهي تصيح يوجع بس حلو زيد اسرع
وقلبتها على بطنها وضميت افخاذها ودخلت زبي صميل من طيزها وهي مدت يدها فتحت طيزها توسع له ودخلته بكسها واستمريت ارهزها بكل قوة وانا ممدد فوقها
وخرجته وامتديت جنبها وقلت بها اركبي فوقه وقبب ما اخلص كلاني كانت فوقي وجلست فوقه لما دخل كله وبدات ترهز
من كثر ما فرغت كان زبي يصدر اصوات بالدخول والخروج وبدات تهتز وتسرع وتقول اه يا حقوي يا احقاوي يا استي
امممم اه اممم اه امممم وانا رفعتها وحطيت يداتي تحت افخاذها وخليت طيزها وكسها معلقين وبدات ارهزها بكل قوتي وبسرعة كبيرة من تحت لفوق لما قالت لي بافرغ قلت بها فرغي وانا بافرغ معك وفرغنا سوا وداخت وانقلبت جنبي وكان جسمنا غارق بالعرق برفم البرد وسحبتها بحضني وحضنتها
وبوستها وسالتها ارتحتي قالت ايوة افتهنت كثير اني فدا لك وفدا زبك
وشفنا الساعة وكانت الساعة 11 ونص واكتشفنا ان لنا من يوم دخلنا ساعتين ونص فياحلى نيكه في حياتي وحياتها
ونامت في حضني والساعة 1 قام زبي ودخلته لكسها وهي صحت على الشعور به بداخلها
ونكتها مرة ثانية
ومرة ثالثة وما خرجنا من الشقة الا الساعة 4 بسبب اننا جعنا وخرجنا نتغدي
وما زالت علاقتي بها مستمرة للان وفي المستقبل القريب ساحكي لكم عن ما جرى بيني وبينها وكيف فتحت طيزها وكيف كانت تغير علي من زميلاتنا بالعمل
وكمان كيف نكتها هي وسكرتيرة مدير فرع المنظمة صاحبة اب
حيث اني في الجزء الاول توقفت عندما انتهى يومي معها وعندما نكتها لاول مرة في شقة صاحبي في عطان
خرجنا بذاك اليوم من الشقة بعد ثلاث نيكات ولولا اننا شعرنا بالجوع لكنا واصلنا
كانت الساعة الرابعة عصرا وذهبنا لاحد مطاعم شارع حدة وهو مطعم الحمراء وبمجرد دخولنا للمطعم وكانت ناهد تسير اماني وتصعد الدرج ولولا علمي بوجودكاميرات في المطعم لكنت قد نخثتها بطيزها التي كانت تهتز امامي وهي تصعد وشعرت بالاثارة وبمجرد دخولي للكبينة في المطعم اخبرتها اني مثار واشتهيها بسبب ان طيزها كانت ترتعش امامي
فسالتني هل طيزي مثيرة لهذا الحدوقلت لها نعم واني اتمنى ان استمتع بها
فردت لا من ورا لا
اريدك تمتعني من قدام وخلي ورا تثيرك بس
سالتها ليش انتي ما جربتيه
قالت لا وقلت لها جربيه وبعدين احكمي
قالت اني ما اريد اجربه لاني سمعت ان اللي تعترب بطيزها تجيها آبنه وتحكها طيزها لو ما انتاكت
فضحكت وقلت لها حتى لو حكتك انا وزبي موجودين عشان نريحها حتي شوفي كيف هو مقوم عليها ووقفت وهي شافته واقف تحت البنطلون
وقالت لي بس اجلس لا تفضحنا يا مفضوح
قلتلها انا حاسس اني ممكن انيكك حتى انتي. والجرسونة الحلوة اللي جاءت تاخذ طلبنا
فتغير وجهها وزعلت وقالت ليش اني ما اكفيك
فاخذتها فرصة وقلت لها انتي مش راضيه تخليني انيك طيزك والجرسونة شكلها تنتاك بطيزها
فزعلت وقالت بطل هبالة باقوم امشي قلت لها طيب ايش الحل
قالت طيب يافكر بموضوع طيزي الذي جننتك
فقبلتها وقلت تسلمي وانا اوعدك ما اشوف لغير طيزك وتغدينا وخرجت انا وهي دخلنا يمن مول واشتريت لها ثلاثة طقومات لانجري احمر وبنفسجي واسود وقلت لها ضروري اشوفك لابساهم قالت واني ما بالبسهم الا لك يا حبيبي
وفي اليوم الثاني رحنا العمل سوا
ولما روحنا بالليل نتراسل قالت لي حبيبي محمد اني مشتاقة لك اريدك قلت لها اصبري يا حبيبي ليوم الاجازة ما نشتي نغيب يوم ثاني عن العمل فقالت اني مشتاقه لك كثير واريدك بكرة تريحيني وقلت لها بانشوف لو حصلنا فرصة
رحنا العمل وكانت تشتغل بسرعة وبدون تركيز وكانت معصبة وتصيح على الناس فعرفت انها مثارة وسحبتها هلى جنبوقلت لها نهوده بانخلص عملنا ونروح عشنا
لا تعصبي فضحكت وقالت تمام
ما خلصنا عملنا وقبل ما ينتهي دوامنا طرنا للشقة
وهذه المرة هي من كانت السباقه لخلع ثيابي من جنب الباب ووطت على ركبها وبدات تمص زبي وتكلمه وتقوله اشتيك تريح استي اليوم اشتيك تخنثها تعربها
استي نار وتمص زبي وتخرج لسانها تلحسه جننتني بمصها وحاولت ارفعها وهي ماسكه بزبي وتمصه
خلعت لها مقرمتها وخرجت زبي غصب من فمها وجلست جنبها وبدات افحس صدرها من فوق البالطو ووضعت فمي بفمها وبدات امصمصها وهي ماسكة بزبي
رفعت البالطو حقها والجرم وفكيت السونتان ومسكت حلماتها وهي تتاوه وتصيح وتئن وتتكلم كلام صنعاني وفمي بفمها وكانت تلهث بشكل غريب
مددتها على ظهرها بالصالة جنب الباب وهي فكت بنطلونها وهي ترتعش
سحبت البطلون وكانت بدون كلسون ودموع كسها كانت تنزل وتسيل وبدات الحس لها
واول ما لمست استها ارتعشت وكاني اعذبها بكهرباء ومسكت راسي توجه لساني يمين شمال وكنت احرك لساني يمين شمال وادوره بداخل كسها وما اخلى طعمه وفرغت بفمي وكانت تقذف العسل كانه خارج من زب مش من كس وكانت اول مرة اشوف بنت تقذف كذه الا في الافلام
استمريت بلحس كسها واستغليت فرصة هيجانها وبدات احط اصباعي بباب طيزها واحركه ودخلته قليل وهي ضمت فتحتها وانا زيدت هجومي بكسها لما ارتخت طيزها دخلت اصباعي اكثر لما دخلت كلها وكان عسلها قد فاض من كسها ونزل لباب طيزها وكل ما خرجت اصباعي ياخذ منه قليل ويرجع داخل
بدات اخنثها بصباعي وادوره بطيزها ولساني بكسها قالت اشتي زبك قوا يا حبيبي جعلني فداك
قوا نيكني
قوا اغربني
قوا اني عا اخليك تنيك طيزي بس لو قصرت مع كسي وما شبعتها يا ويلك مني
وقفتها وبدات امصمص كسها وهي واقفة واصباعي بطيزها تدخل وتخرج
لحست كسها وبدااث ترتعش لما فرغت بفمي
وقمت ورفعت رجلها وطرحت زبي بباب استها وصباعي بباب طيزها ودخلت صباعي شوي وهي تشتي تدخل زبي بكسها وتقول ابوس رجلك اعربني نيكني
كنت ناسيه شهوتي وانت صحيتها واشعلتها وتخربش بظفرها بظهري وحاولت تنزل فوقه عشان يدخل ولكن صباعي دخلت قبله وتوجعت رجعت وانا بوست رقبتعا ومسكت حلماتها لفحسهن وهي قررت ونزلت فوقه لما دخل بكسها وصباعي بطيزها
وبدات انيكها واقف ورفعت رجلها الثانية ويدي تحت طيزها وصباعي يدخل طيزها
ودخلتها للسرير بتفس الوضعية
وجلست فوق السزير وممدتها وطلعت فوقها ورجولها بكتفي
وارهزها بقوة وسرغة وهي تتلذذ وفرفت بسرغة وقررت اعاقبها بوضعية، العذاب الطويل وهذه الوضعية انا ما افضي بها بسرعة واظل ارهزها واهزها بان اجهلها تمتد على ظهرها وارفع يداتها لفوق واحط مخدة تحت حقوها وانسدح فوقها وادخلزبي بكسها وبعدها اخليها تضم افخاذها وتقرب رجولها لاخذ كسها كله بفمي وامصه كله وارجع الحس لها وبدات ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه بقوم وقامت تفحسكسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امص وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي تقول يوه والحلا لساني حالي يا محمد لسانك جننني وتتحرك…
بعض وانا احط افخاذي خارج افخاذها وامسك بيداتها وامنعها عن الحركة وانا فوقها ارهز من فوق لتحت وارجع لوراء بدون ما اخرج زبي وادفع بجسمي كله فوقها افحس بطنها وصدرها بصدري واتحكم بسرعة النيك وقوته وهي تحتي تصيح وتتاوه وعندما ابطي من حركتي تكون تتمني ان اتحرك وارهزها وتحاول تتحرك وانا مانعها من الحركة واخرج زبي واظل انبكها براس زبي بس او ادخل نصه فقط وهي تتمني ادخله وتترجاني ان افكها وانا ما ارضى
استمريت انيكها كذه لمدة عشرين دقيقة وفرغت فيها مرتين واصبحت احس بكسها رطب جدا وعرقنا من كل شعرة فينا وهي تقول اهلكتني قتلتني يله فضي وانا ما فضيت
فكيتها من تحتي وقلت لها تسجد بوضع الفرنسي
وجيت وراها ووضعت زبي بباب كسخا افحسه وادوره وبدات شهوتها تستقيظ مرة اخرى ودخلت ايري كله بكسها للكعل حتى احسست به يدق بالداخل وبنفس الوقت كنت امسك طيزخا واجهزه عشان انيكه فدخلت ابهامي فيه فتالمت خرجته والتقطت فازلين من جنب السرير ودهنت فتحت طيزها ودهنت صباعي وهي تقول ايش ناوي وانا اقل لها تمتعي بزبي ولا تركزي ايش انا اسوي ودخلت اصباعي للاخير وهي تالمت قليل وانا رزعت زبي بكسها وبسبب متعه كسها ونست الالم الذي بطيزها وبدا طيزها يفتح قليل بدات ادور اصباعي بفتحتها وهي في دنيا ثانية من المتعة فبدات ادخل اصباعي الثاني في خرقها وهي تقول دخل زبك بطيزي وخلصني ما دام انها جننتك كذه فاستمريت بكسها وقلت لها كسك الممحون قد شبع والا عاده قالت قد شبع انت ذبحتني اريدك تفضي وخرجت زبي وبدات ادفسه بطيزها وهي تتوجع وتحاول تهرب مني وانا اقلها تحملي قليل يا حبيبي اول مرة بس يوجع وبعدها باتحسي بلذة ما تتخيلها
فتحملت وبالكاد دخلت راس زبي وما قدرت اتحمل بسبب الحرارة اللي بطيزها وبسبب الضيق وبدات ارتعش واطلق حمم المني حقي بطيزها وهي تقول حاميات ايش عملت حرقت لي طيزي وباحد ارتعاشاتي دفعت بايري بداخل طيزها للنص وهي انبطحت اتحتي وانا امتديت فوقها وزبي بطيزها وارتخت كل عضلاتي وبدا زبي ينام وينسحب من طيزها وهي تحتي تقول فديت زبك هذا احس بحاجة بطيزي تحكني خليني اقوم اغسل طيزي وانا اقول لها لا تقومي خليه يروي طيزك
ارتحنا قليل ودخلت الحمام ورجعت وهي لابسة واحد من اللانجري الذي اشتريتهم لها وكان يجنن فوقها وكان اللانجري قصير لدرجة انه ما يصل لنهاية كسها ومفتوح من الاجناب ولبست تحته كلسون خيط وقالت بارقص لك
وبدات بالرقص فوق السرير وكل ما دارت ارى طيزها قد ابتلع الخيط لداخله وقلت لها مش حرام هذا الخيط يدخل طيزك وينحرم زبي من دخوله وقد كان زبي قد بدا يقوم فقالت ولا يهمك باخليك تنيكها وتتذوقها وباتخنثني ولو قصرت علي بعدها باقتلك فقلت لها تعالي اريد الحس كسك فجاءت ووضعت كسها فوق فمي وبدات الحس لها وهي ماسكة بالسرير وكل ما لحست كسها ترتعش وترتفع بكسها وانا مسكت بحقوها وجذبتها والتهمت كسها التهام وقلت لها مصي زبي كمان فدارت وواجهتني طيزها امام فمي فبدات الحس ككسها وارجع لطيزها الحسه والحس فتحتها وهي تمص ودخلت صباعي بكسها وهي خرجت زبي وقالت يووووه ما احلاه وانا دفست …صباعي الثاني بطيزها وصاحت ذبحتني ما اريد هذا العذاب وانا بدات اخنثها بصباعي وادخله واخرجه وهي بدات تستمتع به
فقالت باهديك طيزي بس بشرط ان اكون انا المتحكمة
وقامت ووضعت طيزها فوق زبي وصدرها ناحية وجهي وبدات امص لها صدرها واحط اصباعي فوق عنقورها افحسسه واثير شهوتها وبدات تجلس فوق زبي وتفتح طيزها وتقول يوجع يا محمد لكن ما باتغلي عليك وباتحمل الوجع لاجلك وانا ازيد من فحس صدرها وكمان من فحس عنقورها ودخلت نراسه وانا واقف وهي وقفت قليل لما بدا طيزها يتعود على الضيف الجديد فدفعت بطيزها للاسفل حتى دخل نصه ووقفت تلتقط انفاسها ورجعت دخلته كله وانبطحت فوقي وقالت اخيرا دخل
وانا وافف بدون حركة
بدات ناهد تحس ان طيزها قد ابتلع زبي وانها قادرة ان تتمتع به فقامت وبدات تخرجه ببط وتعود لادخاله ببط واحسست انها في قمة الاثارة فاكثرت من فحس عنقورها وبدات تصيح بافضي اه ياليتني عرفتك قبل كذه كسي محروم وكنت جاهلة عن نيك الطيز فشعرت بالاثارة انا ايضا وبدون شعور مسكت حقوها وبدات ارهز بطيزها رهزات متتالية سريعة وهي تئن وتشخر وتصيح وقلت لها بافضي قالت انا كمان وفرغنا سوا وانهمرت قطرات العسل من كسها فاخرجته من طيزها ومددتها على ظهرها والتهمت كل تلك القطرات التي انهمرت من كسها وادخلت كسها لفمي وهمدت حركتنا قليلا وتفاجئنا بان الساعة قد شارفت على الثالثة عصرا وفي ذلك اليوم كان معنا مرور من سكرتيرة مدير المنظمة فقمنا بلبس ثيابنا بسرعة وخرجنا لمكان العمل حتى بدون ان نغتسل ووصلنا لمكان العمل واذا بسكرتيرة المدير كانت هناك تكتب تقريرا عن تغيبنا وعن اهمالنا فقلنا لها كنا نتغدى وكأنها شكت بذلك الشي ولعل ذلك بسبب شكلنا الذي يظهر عليه الارهاق وقالت هذه اخر مرة والا ساكتب تقريرا يفصلوكما به من المنظمة
واكملنا عملنا وفي طريق عودتنا قالت ناهد يبدو ان نادية وهذا ااخذ كسها كله بفمي وامصه كله وارجع الحس لها وبدات ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه بقوم وقامت تفحسكسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امص وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي تقول يوه والحلا لساني حالي يا محمد لسانك جننني وتتحرك…
السكرتيرة قد شكت في ش طمنتها وانا في راسي الف شك مثل شكها
وفي تلك الليلة.......... حصل مشي مخيف وهذا ما ساكمله لكم في الجزء الثالث
قصة حقيقية حصلت في شهر ديسمبر 2017
انا شاب يمني اعمل مع احد المنظمات في صنعاء لدي زميلة. تعمل معي من بنات صنعاء القديمة حيث ان قوانين المنظمة تلزمنا بالعمل كفرق مكونة من شاب وشابه
اسمها ناهد وهي اخذت من اسمها الكثير فكان نهداها المحبوسين في صدرها كما قال نزار كقديسين ماتا من القهر ولا اطيل عليكم الحديث
كانت زميلتي من بنات صنعاء القديمة وكل يمني يعرف ماذا يعني بنات صنعاء القديمة فقد كانت جميلة بشكل لا يتصوره عقل وكان حديثها وصوتها يجعل زبي يقف لوحده وكنت احس بالاحراج فبدات بلبس بوكسرات ضاغطه حتى لا تكتشف اني مثار ومقوم عليها
دعوني اقوم بوصفها ناهد طولها تقريبا 165 سم وليست بسمينه بل كان قوامها رائعا وبياض يديها وهذا كل ما استطعت ان اراه منها في اول لقاء لي بها في مقر المنظمة وبمجرد ان سمعت صوتها بدات بالتخيل اني سانام معها
بدانا العمل معا في منطقة الصافية وبدات الحواجز التي بيننا تذوب وبدات بالتعرف بها اكثر واكثر فعرفت ان عمرها 24 عاما وانها تزوجت ولكن زوجها مات بعد ثلاثة اشهر من زواجهما بسبب الحرب التي في اليمن
ومضى على موته حتى ساعة كتابة هذه السطور ما يقارب الثلاثة الاعوام فايقنت ساعتها ان فرصتي في النوم معها ونيكها كبيرة
وبحكم بقائي معها لوقت طويل جدا يوميا فدوامنا كان من التاسعة صباحا وحتى الساعة الخامسة عصرا وكانت وظيفتنا المرور على البيوت للقيام بالتوعية الصحية عن الكوليرا وغيرها من الامراض
وكنا نتغدى سندوتشات ونحن في العمل ومر اسبوعي الاول معها وعند وصول الاجازة احسست اني لن استطيع الصبر بدون ان اراها ومر يومي الاجازة ببط شديد
وعند استكمالنا الدوام في الاسبوع التالي ذهبت للدوام مبكرا جدا على غير عادتي برغم البرد ووصلت ناهد وكانت ترتدي جاكت بني طويل يصل لركبها فوق البالطو
ويومها تجرات وعزمتها على الغداء في احد مطعم نجوم الشام
سكتت قليلا ونظرت الي بعيونها التي سلبتني قلبي وعقلي وجعلت زبي يقف بدون شعور ومرت الثواني كانها دهر قبل ان تقول تمام
وعند موعد الغداء ركبنا سيارتي وذهبنا للغداء وبمجرد ان جلسنا قالت لي سير زكن لنا غداء واجبتها سياتون لاخذ طلبنا ولكنها اصرت وقالت سير زكن لو جلسنا ننتظر بانجلس كثير وذهبت لازكن غداء وعندما رجعت وجدتها قد قامت بخلع برقعها وتجلس بدونه ولاول مرة رايت وجها
وظللت اتامل في وجهها لثواني قبل ان اقول لها
انتي جميلة جدا جدا جدا وقد كانت كذلك بالفعل
بيضاء البشرة ووجهها طولي ومتناسق وممتلي وكانت تضع مكياجا خفيفا وسقطت مقرمتها فرايت شعرها فكان اسودا فاحما ناعما
مددت يدي واحتضنت يدها بين يدي ولم تمانع وانحنيت اطبع قبله على يدها وتحسست جلدها بشفايفي
وعنما رفعت نظري اليها وجدتها تغمض عيناها وساعتها وصل غداءنا
تغدينا وعندما انتهينا وقبل ان تغطي وجهها ببرقعها وقفت امامها واوقفتها وبدون اي مقدمات اخذتها بحظني بداخل كبينة العوائل في المطعم واحسست بثدييها في صدري وقد كانا واقفين مشدودين بدون ترهل ووضعت يدي على خصرها وجذبتها لصدري
فقالت لي لا لا لا. ومانعت وتغير صوتها لاشعر بالغضب فيه وساعتها قلت لها لم استطع منع نفسي من ذلك
وخرجنا وهي زعلانة وركبنا السيارة ووصلتها ولم تتكلم حتى كلمة في الطريق
وفي الليل راسلتها عبر الواتس واعدت كلامي لها اني لم اقدر على مقاومة جمالها الاخاذ
فردت علي بعد خمس دقائق مرت علي كانها خمسة قرون وقالت عادي ما حصل شي
والحقت برسالة اخرى قالت فيها بصراحة حضنك كان حلووو وارتحت لما حضنتني بس لا تكررها
واستمرينا في العمل وبعد اسبوعين ونحن في السيارة وجدتها تقول لي محمد اشتيك تحضني كذبت اذني انها سمعت ذلك وسالتها ايش؟؟
فردت اشتيك تحضني
ما كذبت خبر وتوجهت لمحل سنو كريم في حدة ودخلنا وكان المحل فارغ تمام وجلست بجوارها وعندما حصلت فرصة حضنتها بقوووة وخرجت من بين شفايفها اه خفيفة فالصقت فمي بفمها وقبلتها قبلة سريعة جلسنا والصقت فخذي بفخذها واحسست بفخذها ساخنا برغم برودة الجو
وقبل ما نخرج حضنتها مرة اخرى وقبلتها قبلة اطول ومررت لساني على شفايفها
واول ما طلعنا السيارة قلت لها ايش رايك نروح نخزن عصر قالت تمام
طلعنا خزنا وقعدنا نتكلم وبدون ما نذكر اللي حصل
ولما روحنا قالت لي اني زعلانه قلت لها ليش زعلانة لاني حضنتك قالت لا زعلانة لاني باروح وافارقك كنت اشتي اروح معك البيت قلبي يقطعني كل ما اشوف سيارتك بالسايلة وهي تمشي بعيد عني وامسكت بيدي وقالت محمد اني تعلقت بك وما اريد افارقك فقلت لها وانا كمان
ووصلنا وقتها لجنب حارتها ونزلت ومشيت ولقيت رسالة منها تقول اني احبك واعشقك
وتراسلنا يومها للصباح لانه كان يوم اربعاء والخميس ما في دوام
ويوم السبت كنا متلهفين عشان نشوف بعض وبدات امازحها بمزاح سكسي وكل يوم ازيد قليل
يوم اضربها على طيزها
ويوم اقرصها بخدودها كل ما حصلت فرصة
وفي يوم قرصتها بص
درها وضربتها بطيزها وقبل ما تنزل مديت يدي و انا اسوق ووضعتها على كسها وهي التفتت لي وانا وجهي للامام وقبضت على كسها وصباعي تلعب به من فوق البالطو وهي بدات تذوب ووضعت يدها فوق يدي تحركها
ووقفت السيارة قالت لحظة ما بقدر انزل الان مش قادرة اوقف وانا ما بعدت يدي واستمريت افحسس كسها اللي كان مليان يدي وهي تقول يكفي ابعد يدك وما بعدتها الا لما قالت اه بمحنه ومنيكه وكانت احلى اه سمعتها في حياتي فعلمت انها فرغت ونزلت
وراسلتني بالليل وقالت اليوم انت جننتني ولهببت بي وانا قلت لها لهببت بايش قالت انت داري
وسالتها بايش
ورن جوالي ساعتها وكان الاتصال منها قالت لهببت باستي بلمساتك
وقلت لها انتي لهببتي بي وبزبي من اول يوم شفتك فيه
قفلت المكالمة ةرجعت تراسلني ورسلت محمد اني تعبانة
ساعتها قلت لها ناهد اريد منك طلب
قالت ايش؟؟
قلت لها اريد اشوف استك
تاخر ردها كثير ووصلتني صورة لكسها وكان فيه شعر صغير جدا وكسها من النوع الصغير والذي شفراته مخفيه وغير ظاهرة للخارج والعنقري كان واقف ويبان انه مبلول
كسها يهبل اكبر عاقل
واتصلت بها ونكتها باحلى سكس فون هيجتها بكلامي وخليتها تدخل صباعها بكسها وبوسط متعتنا طفيت المكالمة واتصلت بها ايمو وهي رفضت ورسلت لها خلي الكاميرا على استك اريد اشوفها واتصلت هي وفتحت كاميرا وصورت لي استها وهي تفحسها وانا انيكها بالتلفون وزبي بالكاميرا حتى فرغت انا وهي وسمعت اهاتها واناتها
ثاني يوم كنا مستحيين من بعض بالعمل
وسالتها ارتحتي امس
وقالت تشتي الصدق ما ارتحت كثير
انتقل عملنا بعدها لصنعاء القديمة وما عدت اقدر اخذها بالسيارة واستمرينا بالتلفون وكنت انيكها كل ثلاث او اربع ايام سكس فون وكل مرة كانت تقول لي محمد لا تكررها انا اتعب اكثر ما ارتاح فوعدتها ما اكررها
ولما خلصنا صنعاء القديمة وباول يوم عمل في حدة
جهزت شقة حق واحد صاحبي في عطان
وبدون ما اكلمها خرجنا من مقر المنظمة ورحت طوالي لبيت صاحبي الذي بعطان وكنا مكلفين بالعمل قريب من هناك فما شكت بشي
ولما وقفت جنب العمارة
قلت لها حبيبي ناهد
هذا مفتاح شقة في هذه العمارة واريد اطلع انا وانتي الان فيها
انا مشتاق لك كثير ومحتاج احضنك وابوسك واضمك والحضن اللي في الشارع يتعبني اكثر ما يريحني وقلت لها لو هي مش راضية بانمشي
سكتت وقالت لا يله نمشي
شغلت السيارة ومشيت شوية وفجاة قالت حبيبي محمد دور هيا رجعنا الشقة
وبدون كلام رجعت وطلعنا الشقة واول ما غلقنا الباب ضميتها لصدري وبدات ابعد عنها برقعها ومقرمتها وهي ترتعش
وبدات ابوسها وامصص شفايفها وابوس رقبتها ويدي تلعب بصدرها والثانية نزلتها لكسها ومسكته وخلعتها البالطو ورفعت الجرم اللي هي لابساه وخرجت ثديها الايمن من السونتيان وبدات امصه وابوسه وهي في عالم ثاني ويدي بكسها تفحسه
خلعتها الجرم واستمريت ابوس صدرها واضمهم لبعض واجدمهم والحسهم وادفن وجهي بينهم ومسكت بحقوها ومصيت رقبتها وبدات اخلعها سروالها الجينز وبركت على ركبتي امامها ونزلت لها السروال واول ما ظهر كلسونها كان اسود وهجمت عليه بفمي ابوسه وامصمصه من فوق الكلسون
قالت محمد تعبتني مش قادرة اوقف
خلعتها البطلون ومصمصت كسها من فوق الكلسون ومسكت الكلسون على جنب ودخلت لساني الحس كسها واتذوق عسلها وهي تصيح باطيح
وقفت وحملتها ولغرفة النوم حطيتها على السرير وبدات ابوس اقدامها وامصمص اصابعها وهي تئن ووضعت يدها بكسها وانا رفعت يدها وقلت لها ممنوع اليوم انا بس اللي بالمسه
قالت حاضر بس بسرعة
قلت لها مالك دخل خليني امتعك واتمتع بك وبجسمك السكسي
رفعت يداتها لصدرها
وانا ارتفعت بلساني ابوس رجولها وافخاذها والحسهم ورفعت يداتي لصدرها امسك حلماتها وصدرها
ووصلت بفمي لجنب استها وكنت امرر لساني حوالين استها وما الحسه ولا ابوسه وهي تتحرك باستها باتجاه لساني وانا اهرب منها
وهي ظنت اني ما يعجبني لحس الكس ما تعرف اني اعشق لحس الكس واموت بعسله
بس كنت اشتيها توصل لقمة هيجانها
وطلعت بفمي لصدرها وفمها وما خلعت شي من ثيابي كانت تصيح محمد ارحمني قوا قوا انا تعبانة وانا مستمتع بهيجانها واقول لها اصبري قليل
قلبتها على بطنها وهي دخلت يدها تحت تكسها تفحسه وانا ابوس رقبتها مسكت يدها وخرجتها وضميتهن على ظهرها ونزلت ابوس طيزها وهي ترتعش مسكت طيزها وفتحته بيداتي وبانت فتحة طيزها حطيت لساني وبدات الحس طيزها بدواير على فتحتها ودخلت اصبعي بطيزها بعد ما بليته من ماء كسها صاحت وتوجعتوعرفت ان طيزها باتكون من نصيب زبي يفتتحها
وفتحتها تنقبض وبدات الخس فتحتها كان لونها بني واول ما طرحت لساني فيها قالت قوا انا فدا زبكش نيكني وريحني وانا متعامس
فتحت بعدها افخاذها وامتديت على ظهري وبدات ادخل راسي تحت كسها وهي رفعت طيزها وفتحت لي طريق وضعت راسي تحت كسها ودخلت انفي بكسها اشمه واحرك انفي فوق العنقزي حقها وهي تصدر اصوات تخلي الحجر يظهر له زب ويقوم وقد كان زبي مقوم جدا
بدات اخرج لساني واحطه بكسها والعب بهوالحس لها
الكس وكنت الحس نن فوق لتحت وارجع اقتح فمي اخذ كسها كله بفمي وامصه كله
وارجع الحس لها
وبدات ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه بقوم وقامت تفحسكسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امص وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي تقول يوه والحلا لساني حالي يا محمد لسانك جننني وتتحرك
خرجت من تحتها وقلت لها امتدي على ظهرك وقمت وقفت قدامها وبدات اخلع ملابسي قطعة قطعة وهي تقول بسرعة وانا اتباطا جلست وجاءت تساعدني وانا دهفتها وخليتها ترقد وهي رقدت ومسكت كسها وحاولت تدخل صباعها فيه وانا قلت لها لو دخلتي اصباعك ما بدخل زبي فيها رجعت تفحسها فحس
وصلت لكلسوني ووقففت فوقها وبدات اخلع الكلسون وقفز زبي ومسكته وضربتها به على خدودها ومررته لفمها وهي مسكته وبدات تمصه وانا امتديت فوقها امارس احلى ما في النيك وهو لحس كسها
قمت من فوقها ووضعت مخدة تحت حقوها وجلست بيت افخاذها افحسس زبي باب استها وادخل الراس وهي ترفع نفسها عشان يدخل وانا اسحبه وهي تقول حران عليك عذبتني دخله قوا
وبلهجتها الصنعانية اللي تذوب الصخر قوا
امتديت فوقها ومصمصت شفايفها ونظرت بعيونها وقلت لها مستعدة
قالت ايوة بسرعة
دخلت زبي فيها ببط لما وصل لجدار رحمها وهي تقول ايووووة خليه داخل وحسيت اني دخلت زبي بفرن من كثر حرارة كسها وهي تصيح بردها ارحمني وارحم استي واعربني وبدات اتيكها ببط واقولها استمتعي بكل ثانية من دخوله وخروجه
وبعدين يدات اسرع وارهزها بقوة وسرعة وادخله كله وهي تضمني وتقول دخله اكثر
ارهزني اعربني خنثني
وقمت من فوقها وقلبتها على جنب وامتديت وراها حطيته بكسها ومسكت طيزها ورهزتها
ورجعت قمت جلست على فخذها ورفعت الثاني ورهزتها بكل قوتي وهي تصيح يوجع بس حلو زيد اسرع
وقلبتها على بطنها وضميت افخاذها ودخلت زبي صميل من طيزها وهي مدت يدها فتحت طيزها توسع له ودخلته بكسها واستمريت ارهزها بكل قوة وانا ممدد فوقها
وخرجته وامتديت جنبها وقلت بها اركبي فوقه وقبب ما اخلص كلاني كانت فوقي وجلست فوقه لما دخل كله وبدات ترهز
من كثر ما فرغت كان زبي يصدر اصوات بالدخول والخروج وبدات تهتز وتسرع وتقول اه يا حقوي يا احقاوي يا استي
امممم اه اممم اه امممم وانا رفعتها وحطيت يداتي تحت افخاذها وخليت طيزها وكسها معلقين وبدات ارهزها بكل قوتي وبسرعة كبيرة من تحت لفوق لما قالت لي بافرغ قلت بها فرغي وانا بافرغ معك وفرغنا سوا وداخت وانقلبت جنبي وكان جسمنا غارق بالعرق برفم البرد وسحبتها بحضني وحضنتها
وبوستها وسالتها ارتحتي قالت ايوة افتهنت كثير اني فدا لك وفدا زبك
وشفنا الساعة وكانت الساعة 11 ونص واكتشفنا ان لنا من يوم دخلنا ساعتين ونص فياحلى نيكه في حياتي وحياتها
ونامت في حضني والساعة 1 قام زبي ودخلته لكسها وهي صحت على الشعور به بداخلها
ونكتها مرة ثانية
ومرة ثالثة وما خرجنا من الشقة الا الساعة 4 بسبب اننا جعنا وخرجنا نتغدي
وما زالت علاقتي بها مستمرة للان وفي المستقبل القريب ساحكي لكم عن ما جرى بيني وبينها وكيف فتحت طيزها وكيف كانت تغير علي من زميلاتنا بالعمل
وكمان كيف نكتها هي وسكرتيرة مدير فرع المنظمة صاحبة اب
حيث اني في الجزء الاول توقفت عندما انتهى يومي معها وعندما نكتها لاول مرة في شقة صاحبي في عطان
خرجنا بذاك اليوم من الشقة بعد ثلاث نيكات ولولا اننا شعرنا بالجوع لكنا واصلنا
كانت الساعة الرابعة عصرا وذهبنا لاحد مطاعم شارع حدة وهو مطعم الحمراء وبمجرد دخولنا للمطعم وكانت ناهد تسير اماني وتصعد الدرج ولولا علمي بوجودكاميرات في المطعم لكنت قد نخثتها بطيزها التي كانت تهتز امامي وهي تصعد وشعرت بالاثارة وبمجرد دخولي للكبينة في المطعم اخبرتها اني مثار واشتهيها بسبب ان طيزها كانت ترتعش امامي
فسالتني هل طيزي مثيرة لهذا الحدوقلت لها نعم واني اتمنى ان استمتع بها
فردت لا من ورا لا
اريدك تمتعني من قدام وخلي ورا تثيرك بس
سالتها ليش انتي ما جربتيه
قالت لا وقلت لها جربيه وبعدين احكمي
قالت اني ما اريد اجربه لاني سمعت ان اللي تعترب بطيزها تجيها آبنه وتحكها طيزها لو ما انتاكت
فضحكت وقلت لها حتى لو حكتك انا وزبي موجودين عشان نريحها حتي شوفي كيف هو مقوم عليها ووقفت وهي شافته واقف تحت البنطلون
وقالت لي بس اجلس لا تفضحنا يا مفضوح
قلتلها انا حاسس اني ممكن انيكك حتى انتي. والجرسونة الحلوة اللي جاءت تاخذ طلبنا
فتغير وجهها وزعلت وقالت ليش اني ما اكفيك
فاخذتها فرصة وقلت لها انتي مش راضيه تخليني انيك طيزك والجرسونة شكلها تنتاك بطيزها
فزعلت وقالت بطل هبالة باقوم امشي قلت لها طيب ايش الحل
قالت طيب يافكر بموضوع طيزي الذي جننتك
فقبلتها وقلت تسلمي وانا اوعدك ما اشوف لغير طيزك وتغدينا وخرجت انا وهي دخلنا يمن مول واشتريت لها ثلاثة طقومات لانجري احمر وبنفسجي واسود وقلت لها ضروري اشوفك لابساهم قالت واني ما بالبسهم الا لك يا حبيبي
وفي اليوم الثاني رحنا العمل سوا
ولما روحنا بالليل نتراسل قالت لي حبيبي محمد اني مشتاقة لك اريدك قلت لها اصبري يا حبيبي ليوم الاجازة ما نشتي نغيب يوم ثاني عن العمل فقالت اني مشتاقه لك كثير واريدك بكرة تريحيني وقلت لها بانشوف لو حصلنا فرصة
رحنا العمل وكانت تشتغل بسرعة وبدون تركيز وكانت معصبة وتصيح على الناس فعرفت انها مثارة وسحبتها هلى جنبوقلت لها نهوده بانخلص عملنا ونروح عشنا
لا تعصبي فضحكت وقالت تمام
ما خلصنا عملنا وقبل ما ينتهي دوامنا طرنا للشقة
وهذه المرة هي من كانت السباقه لخلع ثيابي من جنب الباب ووطت على ركبها وبدات تمص زبي وتكلمه وتقوله اشتيك تريح استي اليوم اشتيك تخنثها تعربها
استي نار وتمص زبي وتخرج لسانها تلحسه جننتني بمصها وحاولت ارفعها وهي ماسكه بزبي وتمصه
خلعت لها مقرمتها وخرجت زبي غصب من فمها وجلست جنبها وبدات افحس صدرها من فوق البالطو ووضعت فمي بفمها وبدات امصمصها وهي ماسكة بزبي
رفعت البالطو حقها والجرم وفكيت السونتان ومسكت حلماتها وهي تتاوه وتصيح وتئن وتتكلم كلام صنعاني وفمي بفمها وكانت تلهث بشكل غريب
مددتها على ظهرها بالصالة جنب الباب وهي فكت بنطلونها وهي ترتعش
سحبت البطلون وكانت بدون كلسون ودموع كسها كانت تنزل وتسيل وبدات الحس لها
واول ما لمست استها ارتعشت وكاني اعذبها بكهرباء ومسكت راسي توجه لساني يمين شمال وكنت احرك لساني يمين شمال وادوره بداخل كسها وما اخلى طعمه وفرغت بفمي وكانت تقذف العسل كانه خارج من زب مش من كس وكانت اول مرة اشوف بنت تقذف كذه الا في الافلام
استمريت بلحس كسها واستغليت فرصة هيجانها وبدات احط اصباعي بباب طيزها واحركه ودخلته قليل وهي ضمت فتحتها وانا زيدت هجومي بكسها لما ارتخت طيزها دخلت اصباعي اكثر لما دخلت كلها وكان عسلها قد فاض من كسها ونزل لباب طيزها وكل ما خرجت اصباعي ياخذ منه قليل ويرجع داخل
بدات اخنثها بصباعي وادوره بطيزها ولساني بكسها قالت اشتي زبك قوا يا حبيبي جعلني فداك
قوا نيكني
قوا اغربني
قوا اني عا اخليك تنيك طيزي بس لو قصرت مع كسي وما شبعتها يا ويلك مني
وقفتها وبدات امصمص كسها وهي واقفة واصباعي بطيزها تدخل وتخرج
لحست كسها وبدااث ترتعش لما فرغت بفمي
وقمت ورفعت رجلها وطرحت زبي بباب استها وصباعي بباب طيزها ودخلت صباعي شوي وهي تشتي تدخل زبي بكسها وتقول ابوس رجلك اعربني نيكني
كنت ناسيه شهوتي وانت صحيتها واشعلتها وتخربش بظفرها بظهري وحاولت تنزل فوقه عشان يدخل ولكن صباعي دخلت قبله وتوجعت رجعت وانا بوست رقبتعا ومسكت حلماتها لفحسهن وهي قررت ونزلت فوقه لما دخل بكسها وصباعي بطيزها
وبدات انيكها واقف ورفعت رجلها الثانية ويدي تحت طيزها وصباعي يدخل طيزها
ودخلتها للسرير بتفس الوضعية
وجلست فوق السزير وممدتها وطلعت فوقها ورجولها بكتفي
وارهزها بقوة وسرغة وهي تتلذذ وفرفت بسرغة وقررت اعاقبها بوضعية، العذاب الطويل وهذه الوضعية انا ما افضي بها بسرعة واظل ارهزها واهزها بان اجهلها تمتد على ظهرها وارفع يداتها لفوق واحط مخدة تحت حقوها وانسدح فوقها وادخلزبي بكسها وبعدها اخليها تضم افخاذها وتقرب رجولها لاخذ كسها كله بفمي وامصه كله وارجع الحس لها وبدات ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه بقوم وقامت تفحسكسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امص وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي تقول يوه والحلا لساني حالي يا محمد لسانك جننني وتتحرك…
بعض وانا احط افخاذي خارج افخاذها وامسك بيداتها وامنعها عن الحركة وانا فوقها ارهز من فوق لتحت وارجع لوراء بدون ما اخرج زبي وادفع بجسمي كله فوقها افحس بطنها وصدرها بصدري واتحكم بسرعة النيك وقوته وهي تحتي تصيح وتتاوه وعندما ابطي من حركتي تكون تتمني ان اتحرك وارهزها وتحاول تتحرك وانا مانعها من الحركة واخرج زبي واظل انبكها براس زبي بس او ادخل نصه فقط وهي تتمني ادخله وتترجاني ان افكها وانا ما ارضى
استمريت انيكها كذه لمدة عشرين دقيقة وفرغت فيها مرتين واصبحت احس بكسها رطب جدا وعرقنا من كل شعرة فينا وهي تقول اهلكتني قتلتني يله فضي وانا ما فضيت
فكيتها من تحتي وقلت لها تسجد بوضع الفرنسي
وجيت وراها ووضعت زبي بباب كسخا افحسه وادوره وبدات شهوتها تستقيظ مرة اخرى ودخلت ايري كله بكسها للكعل حتى احسست به يدق بالداخل وبنفس الوقت كنت امسك طيزخا واجهزه عشان انيكه فدخلت ابهامي فيه فتالمت خرجته والتقطت فازلين من جنب السرير ودهنت فتحت طيزها ودهنت صباعي وهي تقول ايش ناوي وانا اقل لها تمتعي بزبي ولا تركزي ايش انا اسوي ودخلت اصباعي للاخير وهي تالمت قليل وانا رزعت زبي بكسها وبسبب متعه كسها ونست الالم الذي بطيزها وبدا طيزها يفتح قليل بدات ادور اصباعي بفتحتها وهي في دنيا ثانية من المتعة فبدات ادخل اصباعي الثاني في خرقها وهي تقول دخل زبك بطيزي وخلصني ما دام انها جننتك كذه فاستمريت بكسها وقلت لها كسك الممحون قد شبع والا عاده قالت قد شبع انت ذبحتني اريدك تفضي وخرجت زبي وبدات ادفسه بطيزها وهي تتوجع وتحاول تهرب مني وانا اقلها تحملي قليل يا حبيبي اول مرة بس يوجع وبعدها باتحسي بلذة ما تتخيلها
فتحملت وبالكاد دخلت راس زبي وما قدرت اتحمل بسبب الحرارة اللي بطيزها وبسبب الضيق وبدات ارتعش واطلق حمم المني حقي بطيزها وهي تقول حاميات ايش عملت حرقت لي طيزي وباحد ارتعاشاتي دفعت بايري بداخل طيزها للنص وهي انبطحت اتحتي وانا امتديت فوقها وزبي بطيزها وارتخت كل عضلاتي وبدا زبي ينام وينسحب من طيزها وهي تحتي تقول فديت زبك هذا احس بحاجة بطيزي تحكني خليني اقوم اغسل طيزي وانا اقول لها لا تقومي خليه يروي طيزك
ارتحنا قليل ودخلت الحمام ورجعت وهي لابسة واحد من اللانجري الذي اشتريتهم لها وكان يجنن فوقها وكان اللانجري قصير لدرجة انه ما يصل لنهاية كسها ومفتوح من الاجناب ولبست تحته كلسون خيط وقالت بارقص لك
وبدات بالرقص فوق السرير وكل ما دارت ارى طيزها قد ابتلع الخيط لداخله وقلت لها مش حرام هذا الخيط يدخل طيزك وينحرم زبي من دخوله وقد كان زبي قد بدا يقوم فقالت ولا يهمك باخليك تنيكها وتتذوقها وباتخنثني ولو قصرت علي بعدها باقتلك فقلت لها تعالي اريد الحس كسك فجاءت ووضعت كسها فوق فمي وبدات الحس لها وهي ماسكة بالسرير وكل ما لحست كسها ترتعش وترتفع بكسها وانا مسكت بحقوها وجذبتها والتهمت كسها التهام وقلت لها مصي زبي كمان فدارت وواجهتني طيزها امام فمي فبدات الحس ككسها وارجع لطيزها الحسه والحس فتحتها وهي تمص ودخلت صباعي بكسها وهي خرجت زبي وقالت يووووه ما احلاه وانا دفست …صباعي الثاني بطيزها وصاحت ذبحتني ما اريد هذا العذاب وانا بدات اخنثها بصباعي وادخله واخرجه وهي بدات تستمتع به
فقالت باهديك طيزي بس بشرط ان اكون انا المتحكمة
وقامت ووضعت طيزها فوق زبي وصدرها ناحية وجهي وبدات امص لها صدرها واحط اصباعي فوق عنقورها افحسسه واثير شهوتها وبدات تجلس فوق زبي وتفتح طيزها وتقول يوجع يا محمد لكن ما باتغلي عليك وباتحمل الوجع لاجلك وانا ازيد من فحس صدرها وكمان من فحس عنقورها ودخلت نراسه وانا واقف وهي وقفت قليل لما بدا طيزها يتعود على الضيف الجديد فدفعت بطيزها للاسفل حتى دخل نصه ووقفت تلتقط انفاسها ورجعت دخلته كله وانبطحت فوقي وقالت اخيرا دخل
وانا وافف بدون حركة
بدات ناهد تحس ان طيزها قد ابتلع زبي وانها قادرة ان تتمتع به فقامت وبدات تخرجه ببط وتعود لادخاله ببط واحسست انها في قمة الاثارة فاكثرت من فحس عنقورها وبدات تصيح بافضي اه ياليتني عرفتك قبل كذه كسي محروم وكنت جاهلة عن نيك الطيز فشعرت بالاثارة انا ايضا وبدون شعور مسكت حقوها وبدات ارهز بطيزها رهزات متتالية سريعة وهي تئن وتشخر وتصيح وقلت لها بافضي قالت انا كمان وفرغنا سوا وانهمرت قطرات العسل من كسها فاخرجته من طيزها ومددتها على ظهرها والتهمت كل تلك القطرات التي انهمرت من كسها وادخلت كسها لفمي وهمدت حركتنا قليلا وتفاجئنا بان الساعة قد شارفت على الثالثة عصرا وفي ذلك اليوم كان معنا مرور من سكرتيرة مدير المنظمة فقمنا بلبس ثيابنا بسرعة وخرجنا لمكان العمل حتى بدون ان نغتسل ووصلنا لمكان العمل واذا بسكرتيرة المدير كانت هناك تكتب تقريرا عن تغيبنا وعن اهمالنا فقلنا لها كنا نتغدى وكأنها شكت بذلك الشي ولعل ذلك بسبب شكلنا الذي يظهر عليه الارهاق وقالت هذه اخر مرة والا ساكتب تقريرا يفصلوكما به من المنظمة
واكملنا عملنا وفي طريق عودتنا قالت ناهد يبدو ان نادية وهذا ااخذ كسها كله بفمي وامصه كله وارجع الحس لها وبدات ترتعش وتهتز وتشخر وتتاوه بقوم وقامت تفحسكسها بفمي وانا فتحت فمي وادخلت كسها لفمي وبدات امص وفرغت عسلها المخبئ وامتصيت كله قطرة منه لفمي ولساني يتحرك وهي تقول يوه والحلا لساني حالي يا محمد لسانك جننني وتتحرك…
السكرتيرة قد شكت في ش طمنتها وانا في راسي الف شك مثل شكها
وفي تلك الليلة.......... حصل مشي مخيف وهذا ما ساكمله لكم في الجزء الثالث