THE LEGEND
07-03-2009, 12:40 AM
عشق مختلف
-أثناء عطلةالصيف وفي زيارة إحدى عائلتي المقيمة بالخارج كانت لي الفرصة بالتعرف علىأفراد عائلة عمي المقيمين بهولاندا وبالأخص على أولاده بحيث تعرفت على أشرفوفردوس...فبمجرد ما إلتقينا إستقبلني الصبيان بفرح وحب وشوق وخاصة أشرف اللذييبلغ عمره 15سنة ويمتاز بحيوية وجمال وبراءة....لقد إستهواني هذا الطفلالرائع بمرحه وجرأته وعدم خجله فقد تمسك بي وبدا يلح على مرافقتي ولا يريدمفارقتي مثله مثل أخته فردوس ذات 14سنة...لقد تعودت على الحديث مع الطفلينوبدأت اشعر بانجذاب تجاههما بحيث بدأت أتلذذ بالنظر إليهما وهما يلعبان أماميبحيوية ونشاط حتى بدأت أشتهي رؤية جسديهما الطريين الممتلئين وبالأخص فردوسالناعمة بجسدها الممتلئ الناعم.....لقد تعودت على التلذذ بالنظر إلى فخذيهاالممتلئين ونهديها الصغيرين وشفتيها الكرزيتين ....كنت أشتهيها كلما لامستنيوجلست بجانبي وهي في لباس صيفي يبرز مفاتن جسدها الناعم أما أشرف فجسدهالذكوري الناعم الممتلئ بدأ يثير في نفسي رغبة لملامستهومداعبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أول خطوة للتذوق:
-ذات مساء كنت في بيت عمي جالسا فيالصالون أتفرج على التلفاز وكان الجو حارا والبيتخال من أفراد الأسرة ...وفجأة دخلت فردوس في لباس صيفي يبرز مفاتنها وتقدمت تجاهي وقامت بتقبيليقائلة:مرحبا بك يا عمي...أنا هنا في البيت وحدي أبي وأمي ذهبا إلى الباديةلرؤية جدتي....جلست بجانبي بجسمها الممتلئ المثير بدأت أشتهيها وأعشقها شعرتبقضيبي يتمدد تحت ملابسي الداخلية قلت لفردوس : إعطيني كأس عصير من الثلاجةقالت: نعم عمي...ثم وقفت وأنا أنظر إلى مؤخرتها الممتلئة المثيرة....أعطتنيفردوس كأس العصير وجلست بجانبي....كنت أستمتع بالنظر إليها وإلى أفخاذهاالناعمين قلت لها أنا أشعر بالحرارة هل تسمحين بأن أجلس معك بالشورطفقط؟؟؟قالت مبتسمة لا لا ليس هناك مشكل فحتى أنا معك بشورط فقط .....إشتهيتهاأكثر وقمت بإزالت سروالي الرياضي وبقيت في شورط قصير يبرز جسدي.......كانتفردوس بجانبي مرحة نشطة...ودبرها الممتلئ يترنح أمامي....شعرت بالرغبة فيملامستها ....قمت بتغيير قناة التلفاز نحو قناة فيها مشاهد إيروتيكية ...كانهناك مشهد لشاب يقبل فتاة...تظاهرت بمحاولة تغيير القناة ......لكن الصغيرةقالت مبتسمة: ...كم أنت خجول يا عمي...دعنا نتفرج فأنا أحب مثل هذهالمناظر.....رباه.. ..بدأت أشتهيها أكثر ....وربما هي بنفسها تشعر برغبةما....جلست بجانبي وهي تنظر إلي.....بخفة لامست يدها...وهي لم تسحبه...قلتلها....:هل تشعرين بالحرارة يا صغيرتي ؟أجا بت بخفة....نعم...نعم الجو حاروجميل ...أنظر جسدي يسيل عرقا...أنظر إلى صدري كم هو مبلل بالعرق.....رأيتصدرها وبشرتها الناعمة البيضاء ...واشتهيت أن أرى نهديها الصغيرين...قلت لهامحاولا: فردوس إخلعي قميصك إذا أضرتك الحرارة...قالت مرحة...نعم...نعم.. .أزله لي من فضلك.....شعرت بشهوة جنونية تجتاحني ولمست قميصها وأزلته بهدوءوأنا أستمتع بملامسة جسدها ورؤية نهديها الصغيرتين البارزتين....لامستها....رباه...ما أنعمها....وبدون شعور إقتربت منها أكثر...وبدأت أداعب جلدها ...بلذة قمت بتقبيلها من وجنتيها...قالت الصغيرة بلذة...قبلني ياعمي من نهديأرجوك...أرجوك...بش بق ولذة بدأت بتقبيل نهديها الحلويين...كم هي حلوة خوخيةالمذاق....بحنان عريت صدرها كاملا...وقبلتها من فمها بحرارة....قالت بلذةbon bon contiues je t....إستمريت في تقبيلها وهي تتلذذ بشبق...لامستها من فخذيهاالناعمين...إقتربت أكثر بلهفة وهي تقول: تحت تحت أرجوك...تقصد فرجها...لامستفرجها بحنان....رباه...كم هو ناعم....بحنان أزلت سليبها الرقيق...وبفمي مصصتفرجها الحلو...إستسلمت الصغيرة بلذة...وشبق....ثم شعرت بقضيبي يتمدد أزلتسليبي ووضعت قضيبي على فخذها....ثم قلت لها صغيرتي أشتهيك...مصيه....مصيه...بفمك....شعر ت بشفتيها الصغيرتين تداعب قضيبي.....حلو....ح لو.....قالت: أرجوك...في فرجي في فرجي....وضعت قضيبي على فرجها بدأت ألامسها بطريقةسطحية....وهي...تتل ذذ.....شهية هذه الصغيرة...الناعمة. ...أدخله...أدخله.. ..قلت لها بحنان...فردوس...لا ..لا...هل أنت حمقاء...لايمكن هذا فأنتعذراء....في تلك اللحضة فكرت في دبرها...وعلى فتحت دبرها وضعتقضيبي...ولامستها.. .كانت الصغيرة تتلذذ....bob bob bon bon.شعرت بدبرهاينفتح....ويتمدد... حشفتي تدخل....واو...واو. ...إنها تحتمله بلذة....وهيتقول:Aller encul moi en plein cul…bon bon دفعت بقضيبي في دبرها الناعم حتىالنهاية....إنها تضاجع بتلذذ وتجربة....شعرت برغبة في القذف...واو واو منيييملأ دبرها....ودبرها يتوسع يتوسع أضاجعها بقسوة وهي تتلذذ....قالت بشبق :منفضلك:أريده في فمي.....وضعت قضيبي السائل بمنيي في فمها وفردوس تمصه بلذةقالت مبتسمة: في دبري من فضلك قلت: إجلسي على قضيبي....مددته فجلست عليه بلذةواو واو...يتوغل القضيب في بطنها...وهي تتلذذ...شعرت بمنيي يملأ أمعاءهاالغليضة وهي تتلذذ....أخرجت قضيبي ومصصت دبرها بلساني ما أحلاه..ما أجمل هذهالصغيرة المحترفة....قلت لها مبتسما:فردوس هل فعلت هذا مع أحد قالت دائما معأستاذي في هولاندا ومعك اليوم ياعمي؟؟ Est ce je-te plais قلت نعم جدا جداصغيرتي...وبعد هذه اللحظات اللذيذة الشهية قامت الصغيرة ودخلت للدوشلقد كانتبمذاق فرولة شهية... .رائحة جسدها وعرقها.…يستهويني وبدون شعور تبعت الصغيرةإلى الدوش وقلت لها إفتحي الباب يافردوس....قالت نعم عمي أدخل...كانت عاريةكلها تحت الماء ودبرها يترنح....أقمت قضيبي بفحولة وشهوة ومن ورائها وقفت فيدبرها المفتوح والساخن دفعت بقضيبي حتى تنفست مؤخرتها...وتنهدت الصغيرة بكلقواي أجلستها على ذكري...وبدأت بمضاجعتها بقوة وبسرعة ودبرها ينفتح...ينفتححتى لم تستطع الصغيرة إمساك غائطها....سال علي غائطها لكنها كانت حلوة شهيةشعرت بالقذف وفي عمق أمعائها أفرغت منيي...حتى سال دبرها وهي تعانقني. تعانقني وأنا أقبلها بشهوة وحرارة.وشبق صاحت الصغيرة بلذة: أرجوك عمي...فيدبري...نكني من دبري...بسبب تغوطها وضعت عازلا طبيا وبقوة أدخلت قضيبي فيمؤخرتها المنفتحة فانزلق في بطنها حتى النهاية وضعت فمي في فمها وأناأضاجعها....فردوس تستمتع بشهوة وتصيح:حلو.....حلو. ....مزيدا...مزيدا. ...أزلت العازل الطبي وأفرغت منيي في فمها ثم قبلتها وداعبت نهديها...قالتالصغيرة : شكرا عمي وإلى مرة أخرى.أنت رائع...أنا لك كلما أردت....الرجاء أنيبقى السكس سرا بيننا..jesuis pour Toi......؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟فردوس حلاوة.
-أثناء عطلةالصيف وفي زيارة إحدى عائلتي المقيمة بالخارج كانت لي الفرصة بالتعرف علىأفراد عائلة عمي المقيمين بهولاندا وبالأخص على أولاده بحيث تعرفت على أشرفوفردوس...فبمجرد ما إلتقينا إستقبلني الصبيان بفرح وحب وشوق وخاصة أشرف اللذييبلغ عمره 15سنة ويمتاز بحيوية وجمال وبراءة....لقد إستهواني هذا الطفلالرائع بمرحه وجرأته وعدم خجله فقد تمسك بي وبدا يلح على مرافقتي ولا يريدمفارقتي مثله مثل أخته فردوس ذات 14سنة...لقد تعودت على الحديث مع الطفلينوبدأت اشعر بانجذاب تجاههما بحيث بدأت أتلذذ بالنظر إليهما وهما يلعبان أماميبحيوية ونشاط حتى بدأت أشتهي رؤية جسديهما الطريين الممتلئين وبالأخص فردوسالناعمة بجسدها الممتلئ الناعم.....لقد تعودت على التلذذ بالنظر إلى فخذيهاالممتلئين ونهديها الصغيرين وشفتيها الكرزيتين ....كنت أشتهيها كلما لامستنيوجلست بجانبي وهي في لباس صيفي يبرز مفاتن جسدها الناعم أما أشرف فجسدهالذكوري الناعم الممتلئ بدأ يثير في نفسي رغبة لملامستهومداعبته؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أول خطوة للتذوق:
-ذات مساء كنت في بيت عمي جالسا فيالصالون أتفرج على التلفاز وكان الجو حارا والبيتخال من أفراد الأسرة ...وفجأة دخلت فردوس في لباس صيفي يبرز مفاتنها وتقدمت تجاهي وقامت بتقبيليقائلة:مرحبا بك يا عمي...أنا هنا في البيت وحدي أبي وأمي ذهبا إلى الباديةلرؤية جدتي....جلست بجانبي بجسمها الممتلئ المثير بدأت أشتهيها وأعشقها شعرتبقضيبي يتمدد تحت ملابسي الداخلية قلت لفردوس : إعطيني كأس عصير من الثلاجةقالت: نعم عمي...ثم وقفت وأنا أنظر إلى مؤخرتها الممتلئة المثيرة....أعطتنيفردوس كأس العصير وجلست بجانبي....كنت أستمتع بالنظر إليها وإلى أفخاذهاالناعمين قلت لها أنا أشعر بالحرارة هل تسمحين بأن أجلس معك بالشورطفقط؟؟؟قالت مبتسمة لا لا ليس هناك مشكل فحتى أنا معك بشورط فقط .....إشتهيتهاأكثر وقمت بإزالت سروالي الرياضي وبقيت في شورط قصير يبرز جسدي.......كانتفردوس بجانبي مرحة نشطة...ودبرها الممتلئ يترنح أمامي....شعرت بالرغبة فيملامستها ....قمت بتغيير قناة التلفاز نحو قناة فيها مشاهد إيروتيكية ...كانهناك مشهد لشاب يقبل فتاة...تظاهرت بمحاولة تغيير القناة ......لكن الصغيرةقالت مبتسمة: ...كم أنت خجول يا عمي...دعنا نتفرج فأنا أحب مثل هذهالمناظر.....رباه.. ..بدأت أشتهيها أكثر ....وربما هي بنفسها تشعر برغبةما....جلست بجانبي وهي تنظر إلي.....بخفة لامست يدها...وهي لم تسحبه...قلتلها....:هل تشعرين بالحرارة يا صغيرتي ؟أجا بت بخفة....نعم...نعم الجو حاروجميل ...أنظر جسدي يسيل عرقا...أنظر إلى صدري كم هو مبلل بالعرق.....رأيتصدرها وبشرتها الناعمة البيضاء ...واشتهيت أن أرى نهديها الصغيرين...قلت لهامحاولا: فردوس إخلعي قميصك إذا أضرتك الحرارة...قالت مرحة...نعم...نعم.. .أزله لي من فضلك.....شعرت بشهوة جنونية تجتاحني ولمست قميصها وأزلته بهدوءوأنا أستمتع بملامسة جسدها ورؤية نهديها الصغيرتين البارزتين....لامستها....رباه...ما أنعمها....وبدون شعور إقتربت منها أكثر...وبدأت أداعب جلدها ...بلذة قمت بتقبيلها من وجنتيها...قالت الصغيرة بلذة...قبلني ياعمي من نهديأرجوك...أرجوك...بش بق ولذة بدأت بتقبيل نهديها الحلويين...كم هي حلوة خوخيةالمذاق....بحنان عريت صدرها كاملا...وقبلتها من فمها بحرارة....قالت بلذةbon bon contiues je t....إستمريت في تقبيلها وهي تتلذذ بشبق...لامستها من فخذيهاالناعمين...إقتربت أكثر بلهفة وهي تقول: تحت تحت أرجوك...تقصد فرجها...لامستفرجها بحنان....رباه...كم هو ناعم....بحنان أزلت سليبها الرقيق...وبفمي مصصتفرجها الحلو...إستسلمت الصغيرة بلذة...وشبق....ثم شعرت بقضيبي يتمدد أزلتسليبي ووضعت قضيبي على فخذها....ثم قلت لها صغيرتي أشتهيك...مصيه....مصيه...بفمك....شعر ت بشفتيها الصغيرتين تداعب قضيبي.....حلو....ح لو.....قالت: أرجوك...في فرجي في فرجي....وضعت قضيبي على فرجها بدأت ألامسها بطريقةسطحية....وهي...تتل ذذ.....شهية هذه الصغيرة...الناعمة. ...أدخله...أدخله.. ..قلت لها بحنان...فردوس...لا ..لا...هل أنت حمقاء...لايمكن هذا فأنتعذراء....في تلك اللحضة فكرت في دبرها...وعلى فتحت دبرها وضعتقضيبي...ولامستها.. .كانت الصغيرة تتلذذ....bob bob bon bon.شعرت بدبرهاينفتح....ويتمدد... حشفتي تدخل....واو...واو. ...إنها تحتمله بلذة....وهيتقول:Aller encul moi en plein cul…bon bon دفعت بقضيبي في دبرها الناعم حتىالنهاية....إنها تضاجع بتلذذ وتجربة....شعرت برغبة في القذف...واو واو منيييملأ دبرها....ودبرها يتوسع يتوسع أضاجعها بقسوة وهي تتلذذ....قالت بشبق :منفضلك:أريده في فمي.....وضعت قضيبي السائل بمنيي في فمها وفردوس تمصه بلذةقالت مبتسمة: في دبري من فضلك قلت: إجلسي على قضيبي....مددته فجلست عليه بلذةواو واو...يتوغل القضيب في بطنها...وهي تتلذذ...شعرت بمنيي يملأ أمعاءهاالغليضة وهي تتلذذ....أخرجت قضيبي ومصصت دبرها بلساني ما أحلاه..ما أجمل هذهالصغيرة المحترفة....قلت لها مبتسما:فردوس هل فعلت هذا مع أحد قالت دائما معأستاذي في هولاندا ومعك اليوم ياعمي؟؟ Est ce je-te plais قلت نعم جدا جداصغيرتي...وبعد هذه اللحظات اللذيذة الشهية قامت الصغيرة ودخلت للدوشلقد كانتبمذاق فرولة شهية... .رائحة جسدها وعرقها.…يستهويني وبدون شعور تبعت الصغيرةإلى الدوش وقلت لها إفتحي الباب يافردوس....قالت نعم عمي أدخل...كانت عاريةكلها تحت الماء ودبرها يترنح....أقمت قضيبي بفحولة وشهوة ومن ورائها وقفت فيدبرها المفتوح والساخن دفعت بقضيبي حتى تنفست مؤخرتها...وتنهدت الصغيرة بكلقواي أجلستها على ذكري...وبدأت بمضاجعتها بقوة وبسرعة ودبرها ينفتح...ينفتححتى لم تستطع الصغيرة إمساك غائطها....سال علي غائطها لكنها كانت حلوة شهيةشعرت بالقذف وفي عمق أمعائها أفرغت منيي...حتى سال دبرها وهي تعانقني. تعانقني وأنا أقبلها بشهوة وحرارة.وشبق صاحت الصغيرة بلذة: أرجوك عمي...فيدبري...نكني من دبري...بسبب تغوطها وضعت عازلا طبيا وبقوة أدخلت قضيبي فيمؤخرتها المنفتحة فانزلق في بطنها حتى النهاية وضعت فمي في فمها وأناأضاجعها....فردوس تستمتع بشهوة وتصيح:حلو.....حلو. ....مزيدا...مزيدا. ...أزلت العازل الطبي وأفرغت منيي في فمها ثم قبلتها وداعبت نهديها...قالتالصغيرة : شكرا عمي وإلى مرة أخرى.أنت رائع...أنا لك كلما أردت....الرجاء أنيبقى السكس سرا بيننا..jesuis pour Toi......؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟فردوس حلاوة.