sieef
05-10-2021, 02:57 AM
بداية بلوغي وسبب عشقي للكبيرات
اولي اعدادي سمعت عن الجنس تخاطيف وصورة مطبوعه في ايد عيل في المدرسة كان من ارياف والصورة من مجلة جنس معرفش سارقها منين
امنيات وتفكير والكمبيوتر دخل البيت علشان شغل والدي وبدات رحلة افلام السكس وعالم الجنس
بدون تفاصيل كتير
مربط الفرس
خالتي رباب
وانا بالاول اعدادي كانت في اولي جامعه
معظم حياتها في بيتنا
بدات الحكاية لما كانت بتحط لينا الفطار الصبح واهلي كلهم في الشغل ونا نايم علي الكنبة وكانت ترابيزة في بيت بسيط قصاد كنبة بلدي عند التليفيزيون باستايل ال ثمانينات والوان الثمانينات
وافاجا بيها واقفة قصادي بالظبط طيزها بيني وبين دفاها ملي واحد ريحتها والدفا الي طالع منها بعد دش لسا واخداه حالا ولابسة استريتش اسود مبين سبعه تحت فخدها نفق ضلمه في الاسود يودي علي سرها المكنون
برقت بعيني مش مصدق واستوعبت فغمضت عيني وشديت نفسي
انا بشم موضع عفة واحدة لم يكون في تفكيري للحظة واحدة مين دي لم ارها سوى انثى امامي
وافاجئ وانا باخد نفسي الشديد بايدها علي وشي بتقولي انت نايم ولا بتعمل الي في بالي
قلت لها بالك اية خضيتيني وانا عاوز اقولها انا نفسي في اكتر بكتير من الي في بالي
كانت دي بداية شهوتي لخالتي
وتفكيري فيها وايام وحيوانات منوية بمليارات المليارات اهدرت علي لحظة قرب واحدة من فخدها
طفولتي المنتهية ظلت تهتك في احلامي الرجولية والخوف من اي رد فعل سريع مني خلوني اثبت بدون اظهار اي مشاعر
وفي يوم تفكير منهمك في فرك المحموم سبب محنتي تحت بطانية في يوم شتاء
وباب اوضة لم يعتاد علي انه يكون مقفول الا لمرات تذكر قليلة
وانا منهمك بفرك راس زبي بداعبه مداعبه النشوة افاجئ بايد بتشد في البطانية وبصوت عالي بتعمل اية بننادي لك برا بقالنا ساعه علشان الغدا اتحط
امسكت في الغطاء كالمتمسكة في شرفها ازاي اسيبها تشيل الغطا وانا مخرج زبي ونازل دعك في لحمه
بصت لي بعنف وبشدة وقالت انا عارفة انت بتعمل اية وسابت الغطاء وخرجت
مرت الايام والمحنة زايدة واتزوجت خالتي العزيزة لشاب من قرية بجوارنا معتاد علي السفر
وجائت لتبات في منزلها الاول
اسبوعين هتقضيهم معانا
وفي اول ليلة بعد قعدة نقاش طويلة نامت امامي لاري العباية البيتي الفلاحي وفلقة طيزها حددت معالم الانوثة في جسدها المغري
لم اشعر الا بجسمي نائم بجوارها خالتو خديني جنبك ومسمعتش لها رد
بكل لا مبالاه رفعت رجلي ازنق في وسطها وكاني نايم واخدها في حضني
لو كان عندي ربع الخبرة الموجودة حاليا لكنت في خلال 3 دقائف مدخل زبي جواها
لكني اختارت الحل الاصعب وقتها علي نفسي وزنقت زبي علي لحم الطيز من الخارج وكل منا لا زال بكامل لبسة
زنقت وتحركت ومديت ايدي من فوق وسطها خالتو انتي صاحية
ردت عليا نام بقا انا مصدقت اعرف انام كدا
تزنيق وشد وفي النهاية معركة خائبة لا لها ملامح ولا وضوح
دخلت ايام الحر وانا راجع من تمرين سباحة مرهق بالفنلة الحمالات ونايم علي ضهري علي السرير ورجلي مدلدلة علىالارض
ودخلت خالتي عليا عامل اية انت اتاخرت النهاردا لية
حبيبتي و**** تعبت جامد في التمرين وحكيت تفاصيل اليوم كامل كعادتي مع محبوبتي
اقتربت وبهدوء وهي تجلس فوقي اومال مفرهد كدا في التمرين هتعمل اية لما تكبر في التمرين الكبير
مفاجاءة وجلسة ووقت مباغته
خالتي حب حياتي وسري فوقي فجاة بدون مقدمات بتتكلم في الجنس مباشرة
وقف زبي كانه لم يقف في حياتة قط
واحنا متعودين علي اللعب والهزار بالايد
وااااااااااه من حضنها
ايديها علي صدري من نحية وايد تانية بتشد حمالة الفنلة الحمالات تصنيع المحلة البيضاء
وشفايف استطيع ان اقسم اني لم ار بحياتي مثلها
قربت علي رقبتي وباست اول بوسة وانا المسكين المراهق في بداية خبرات حياتة اذووب في حضنها
وهمست تعبان اوي من التمرين
وتقترب لشفايفي وتهمس واشعر بانفاسها الساخنة في شفاهي سلامتك يا قلب خالتك من التعب
انا هاريحك من وجع التمرين الي شادد لك عضلاتك دا
وفجاة مباغته كانها دارسة شخصيتي وتعلم متي ساتكلم ومتي سانطلق
مسكت خالتي زبي من فوق بنطلون الترينج الماسك علية
مسكت وشددت وممكن اكون متاكد انها جابتهم في اللحظة دي ووقتها لم اكن اعلم ان للمراءة الجرأة دي اصلا
مكانش في اي فرصة لاي كلام
فجاة ايديها جوا البنطلون بتقولي حبيبي انت متمرنتلوش بقالك كتير السباحة دي هاتبوظ حبيبي الي عارفاه تقريبا
واخرجتة خالتي في ايدها وهو بكامل شعرة ونظرة لا مبالاه منها
ولسانها يخرج يلمس طرفة بهدوء
وقالت حبيبي تعرف ان ريحة مجهودك دي وعرقك دا لهم مذاق خاص
وكعادتها وجدت زبي لاخرة داخل زورها وايدها علي حلمة بزي اتفاجئت كرجل لا اعلم ان لنا شهوة منها
وقت طويل من المص واللحس في اعضائي الحميمة وانا لا استطيع ان انطق ولا اتخيل ان خالتي معايا فعلا
جابتهم لي وكان لسا زبربخيرة مانامش للحظة
قامت خالتي وقعدت فوقي
قلت لها خالتو انتي بجد هاتدخلية
حطت صباعها علي شفايفي وقالت لي شششش
ماتنطقش باي استفسار عن اي حاجة سيبنني اريحك وبس
احساس اول مرة يدخل الزبر في اعماق كس ولزوجتة من مراة شهوانية
خلاني احس بروحي كلها بتنسحب لروحها جواها
حسبت انها بقت ملكي حسيت برجولة لا توصف وانا مخترق اكثرحصانها سرا وامانا
استوعبت الي بيحصل وبدات اتفاعل
بمسكة من حلمات وطراوة صدر لم يصدر منها غير اصدار واحد ووضع فيها هي
استمرت بركوبها لي وههي كل شوية تحضني وتصرخ صرخة مكتومة وتخربش جنبي وانا لا زلت يا دوب المارد بيشد
حسيت حركتها هديت وانا جوايا لسا نار
شعور ان المتعه دي ممكن تخلص اربكني ورعبني
قمت بسرعه خرجتة ووقفت قدام السرير
وقربت من شفايفها ومصيت لريقها وشربت علشان اشعلل نارها تاني بسرعه ولكني لم اكن اعلم ان نار الشهوة سوائلها ليست في الفم
فقدت شعور لحس الكس وقتها لاني لم اكن اعلم عنه شيء
لكن رفعت فخديها علي كتفي
وبكل ثقة وجهتة نحيتها واندفعت كاني بنط من قفزة ثقة 20 متر لاعلي
لاجد صرخه وشخرة وقلم علي وشي
يخربب بيييييييييييييتك يا حيوااااااان
دخل في طيزها التي لم تكن متوقعه ابدا ان يحدث
حظي الحلو يومها ان سائلها كان مغرقها وكان اختراق ناجح مؤلم لكنة غير مؤذي واتضح انها كانت دايما الخيار والبدنجان مبيفارقوش طيزها الناعمه
اخرجتة بخوف فحضنتني وقالت لي دخلة ياخرب بيتك انت عاوز تموتني دخلة
عدلتة المرة دي نحية كسها وبشويش دخلت بوسطي كحضن برئ لتائه يعود لوطنة واشعر بدفء النيك
استمرت مهمة دك كسها لحد ما ارتعشت وانا حسيت اني هاجيب لبني
قفلت لها بكل عفوية انا هاعمل جوا
حسن حظي انها استوعبت بسرعه الي اقصدة وبعدت وسطها وخدتة فجاة جوا طيزها
لينزل حمم حليبي وشهوتي لاول مرة داخل جسد انثى
وندوب في حضن لوقت ماينفعش ان اكون بحسب لية
وتستمر العلاقات السطحية والحب اللا سلكي حتي موعد سفرها مع زوجها
نص الاحداث حقيقة فقط
قصة في سبيل الفضفضة والتخيل فعلا
مين حصل معاه احداث مشابهة
انا كانت خالتي هي سبب حبي للسيدات الكبيرة فعلا ولحد النهاردا عشقي من هي اكبر مني
ولما تزوجت تزوجتها اكبر مني ب 8 سنين
احترامي للجميع
سيف#
اولي اعدادي سمعت عن الجنس تخاطيف وصورة مطبوعه في ايد عيل في المدرسة كان من ارياف والصورة من مجلة جنس معرفش سارقها منين
امنيات وتفكير والكمبيوتر دخل البيت علشان شغل والدي وبدات رحلة افلام السكس وعالم الجنس
بدون تفاصيل كتير
مربط الفرس
خالتي رباب
وانا بالاول اعدادي كانت في اولي جامعه
معظم حياتها في بيتنا
بدات الحكاية لما كانت بتحط لينا الفطار الصبح واهلي كلهم في الشغل ونا نايم علي الكنبة وكانت ترابيزة في بيت بسيط قصاد كنبة بلدي عند التليفيزيون باستايل ال ثمانينات والوان الثمانينات
وافاجا بيها واقفة قصادي بالظبط طيزها بيني وبين دفاها ملي واحد ريحتها والدفا الي طالع منها بعد دش لسا واخداه حالا ولابسة استريتش اسود مبين سبعه تحت فخدها نفق ضلمه في الاسود يودي علي سرها المكنون
برقت بعيني مش مصدق واستوعبت فغمضت عيني وشديت نفسي
انا بشم موضع عفة واحدة لم يكون في تفكيري للحظة واحدة مين دي لم ارها سوى انثى امامي
وافاجئ وانا باخد نفسي الشديد بايدها علي وشي بتقولي انت نايم ولا بتعمل الي في بالي
قلت لها بالك اية خضيتيني وانا عاوز اقولها انا نفسي في اكتر بكتير من الي في بالي
كانت دي بداية شهوتي لخالتي
وتفكيري فيها وايام وحيوانات منوية بمليارات المليارات اهدرت علي لحظة قرب واحدة من فخدها
طفولتي المنتهية ظلت تهتك في احلامي الرجولية والخوف من اي رد فعل سريع مني خلوني اثبت بدون اظهار اي مشاعر
وفي يوم تفكير منهمك في فرك المحموم سبب محنتي تحت بطانية في يوم شتاء
وباب اوضة لم يعتاد علي انه يكون مقفول الا لمرات تذكر قليلة
وانا منهمك بفرك راس زبي بداعبه مداعبه النشوة افاجئ بايد بتشد في البطانية وبصوت عالي بتعمل اية بننادي لك برا بقالنا ساعه علشان الغدا اتحط
امسكت في الغطاء كالمتمسكة في شرفها ازاي اسيبها تشيل الغطا وانا مخرج زبي ونازل دعك في لحمه
بصت لي بعنف وبشدة وقالت انا عارفة انت بتعمل اية وسابت الغطاء وخرجت
مرت الايام والمحنة زايدة واتزوجت خالتي العزيزة لشاب من قرية بجوارنا معتاد علي السفر
وجائت لتبات في منزلها الاول
اسبوعين هتقضيهم معانا
وفي اول ليلة بعد قعدة نقاش طويلة نامت امامي لاري العباية البيتي الفلاحي وفلقة طيزها حددت معالم الانوثة في جسدها المغري
لم اشعر الا بجسمي نائم بجوارها خالتو خديني جنبك ومسمعتش لها رد
بكل لا مبالاه رفعت رجلي ازنق في وسطها وكاني نايم واخدها في حضني
لو كان عندي ربع الخبرة الموجودة حاليا لكنت في خلال 3 دقائف مدخل زبي جواها
لكني اختارت الحل الاصعب وقتها علي نفسي وزنقت زبي علي لحم الطيز من الخارج وكل منا لا زال بكامل لبسة
زنقت وتحركت ومديت ايدي من فوق وسطها خالتو انتي صاحية
ردت عليا نام بقا انا مصدقت اعرف انام كدا
تزنيق وشد وفي النهاية معركة خائبة لا لها ملامح ولا وضوح
دخلت ايام الحر وانا راجع من تمرين سباحة مرهق بالفنلة الحمالات ونايم علي ضهري علي السرير ورجلي مدلدلة علىالارض
ودخلت خالتي عليا عامل اية انت اتاخرت النهاردا لية
حبيبتي و**** تعبت جامد في التمرين وحكيت تفاصيل اليوم كامل كعادتي مع محبوبتي
اقتربت وبهدوء وهي تجلس فوقي اومال مفرهد كدا في التمرين هتعمل اية لما تكبر في التمرين الكبير
مفاجاءة وجلسة ووقت مباغته
خالتي حب حياتي وسري فوقي فجاة بدون مقدمات بتتكلم في الجنس مباشرة
وقف زبي كانه لم يقف في حياتة قط
واحنا متعودين علي اللعب والهزار بالايد
وااااااااااه من حضنها
ايديها علي صدري من نحية وايد تانية بتشد حمالة الفنلة الحمالات تصنيع المحلة البيضاء
وشفايف استطيع ان اقسم اني لم ار بحياتي مثلها
قربت علي رقبتي وباست اول بوسة وانا المسكين المراهق في بداية خبرات حياتة اذووب في حضنها
وهمست تعبان اوي من التمرين
وتقترب لشفايفي وتهمس واشعر بانفاسها الساخنة في شفاهي سلامتك يا قلب خالتك من التعب
انا هاريحك من وجع التمرين الي شادد لك عضلاتك دا
وفجاة مباغته كانها دارسة شخصيتي وتعلم متي ساتكلم ومتي سانطلق
مسكت خالتي زبي من فوق بنطلون الترينج الماسك علية
مسكت وشددت وممكن اكون متاكد انها جابتهم في اللحظة دي ووقتها لم اكن اعلم ان للمراءة الجرأة دي اصلا
مكانش في اي فرصة لاي كلام
فجاة ايديها جوا البنطلون بتقولي حبيبي انت متمرنتلوش بقالك كتير السباحة دي هاتبوظ حبيبي الي عارفاه تقريبا
واخرجتة خالتي في ايدها وهو بكامل شعرة ونظرة لا مبالاه منها
ولسانها يخرج يلمس طرفة بهدوء
وقالت حبيبي تعرف ان ريحة مجهودك دي وعرقك دا لهم مذاق خاص
وكعادتها وجدت زبي لاخرة داخل زورها وايدها علي حلمة بزي اتفاجئت كرجل لا اعلم ان لنا شهوة منها
وقت طويل من المص واللحس في اعضائي الحميمة وانا لا استطيع ان انطق ولا اتخيل ان خالتي معايا فعلا
جابتهم لي وكان لسا زبربخيرة مانامش للحظة
قامت خالتي وقعدت فوقي
قلت لها خالتو انتي بجد هاتدخلية
حطت صباعها علي شفايفي وقالت لي شششش
ماتنطقش باي استفسار عن اي حاجة سيبنني اريحك وبس
احساس اول مرة يدخل الزبر في اعماق كس ولزوجتة من مراة شهوانية
خلاني احس بروحي كلها بتنسحب لروحها جواها
حسبت انها بقت ملكي حسيت برجولة لا توصف وانا مخترق اكثرحصانها سرا وامانا
استوعبت الي بيحصل وبدات اتفاعل
بمسكة من حلمات وطراوة صدر لم يصدر منها غير اصدار واحد ووضع فيها هي
استمرت بركوبها لي وههي كل شوية تحضني وتصرخ صرخة مكتومة وتخربش جنبي وانا لا زلت يا دوب المارد بيشد
حسيت حركتها هديت وانا جوايا لسا نار
شعور ان المتعه دي ممكن تخلص اربكني ورعبني
قمت بسرعه خرجتة ووقفت قدام السرير
وقربت من شفايفها ومصيت لريقها وشربت علشان اشعلل نارها تاني بسرعه ولكني لم اكن اعلم ان نار الشهوة سوائلها ليست في الفم
فقدت شعور لحس الكس وقتها لاني لم اكن اعلم عنه شيء
لكن رفعت فخديها علي كتفي
وبكل ثقة وجهتة نحيتها واندفعت كاني بنط من قفزة ثقة 20 متر لاعلي
لاجد صرخه وشخرة وقلم علي وشي
يخربب بيييييييييييييتك يا حيوااااااان
دخل في طيزها التي لم تكن متوقعه ابدا ان يحدث
حظي الحلو يومها ان سائلها كان مغرقها وكان اختراق ناجح مؤلم لكنة غير مؤذي واتضح انها كانت دايما الخيار والبدنجان مبيفارقوش طيزها الناعمه
اخرجتة بخوف فحضنتني وقالت لي دخلة ياخرب بيتك انت عاوز تموتني دخلة
عدلتة المرة دي نحية كسها وبشويش دخلت بوسطي كحضن برئ لتائه يعود لوطنة واشعر بدفء النيك
استمرت مهمة دك كسها لحد ما ارتعشت وانا حسيت اني هاجيب لبني
قفلت لها بكل عفوية انا هاعمل جوا
حسن حظي انها استوعبت بسرعه الي اقصدة وبعدت وسطها وخدتة فجاة جوا طيزها
لينزل حمم حليبي وشهوتي لاول مرة داخل جسد انثى
وندوب في حضن لوقت ماينفعش ان اكون بحسب لية
وتستمر العلاقات السطحية والحب اللا سلكي حتي موعد سفرها مع زوجها
نص الاحداث حقيقة فقط
قصة في سبيل الفضفضة والتخيل فعلا
مين حصل معاه احداث مشابهة
انا كانت خالتي هي سبب حبي للسيدات الكبيرة فعلا ولحد النهاردا عشقي من هي اكبر مني
ولما تزوجت تزوجتها اكبر مني ب 8 سنين
احترامي للجميع
سيف#