شبقانة
01-11-2021, 06:06 PM
أنا إمرأة غاية في الشهوة للجنس والإثارة بقوة الرجل الذكورية واحب ان يسيطر علي بكل قوته ولا يمر علي يوم لا أكون فيه تحت رجل يضجعوني في فراشي او فراشهم ضجعا ويسلبوني أنوثتي ويأخذوا مرادهم ويقوموا عن جسدي فلما جاءت كورونا واخذ الناس في الحجر الصحي الاجباري اشتاط جسدي وثارت غريزته حتى وصلت مرحلة الانفجار فقررت ان لا انتظر نهاية كورونا وان اخرج من سجني والتقي برجل مسجون مثلي حتى أفك سجنه واخرج الكبت الذي بداخلي وبداخله فجاء على بالي محمود ميكانيكي السيارات والذي اعلم انه يعيش وحيدا بلا زوجة وهو قوي ومفتول العضلات وهو لا يعرفني وانما عرفته من كلام الناس عنه فاغتسلت وتنشفت ووضعت عطرا فواحا ولبست على جسدي العاري تنورة قماش سوداء قصيرة تغطي الكس فقط وبلا لباس داخلي وبودي اسود يتمطى يغطي الثديين وبلا ستيانة وقبقابا بكعب عالي وارتديت عباءة سوداء قماش مفتوحة من الامام تصل الى الكعبين ووضعت شالا اسود على شعري ونحري وانطلقت بعد الغروب الى بيت محمود في منطقة نائية منقطعة من السكان فوجدت الباب الخارجي مفتوحا والبيت مظلما فدخلت وطرقت الباب الداخلي طويلا حتى فتحه لي وهو يمسح النوم من عينيه من تعب العمل وعاريا الا من لباسه الداخلي الذي يحصر قضيبه تحته فتفاجأ من رؤيتي امامه فقال تفضلي فقلت قصدتك في خدمة فهل تسمح لي بالدخول ؟ فقال نعم فدخلت واغلق الباب وكان المكان مظلما لانقطاع الكهرباء وحارا جدا فجاء بمصباح في غرفة الجلوس فقلت الجو حار جدا فهل تسمح لي بخلع عباءتي ؟ قال نعم فخلعت الشال عن رأسي والقيته على اريكة الجلوس ثم خلعت العباءة امامه فانتصب قضيبه باللحظة وهو يرى الافخاذ والسيقان والاثداء والذراعين فأجلسني على اريكة وجلس بقربي يبحلق فنظرت في وجهه بشبق وقلت عندي مركبة محتاجة ان تمد يديك عليها وتصلح عطلها فقال ما بها ؟ فقلت تحتاج رجل يملؤها بالوقود وصدرها مضعضع وخلفيتها تعبانة جدا وعندما تركبها بنفسك ستعرف كل مشاكلها . فمد يده الى لباسه ونزعه وهو جالس ينظر إلي واخرج قضيبه منتصبا فصرخت ما هذا ؟ ماذا تفعل ؟ وقمت وهربت الى داخل البيت فركض ورائي وأمسك بي من الخلف وانا ادخل احد الغرف المظلمة وحضنني من الخلف ونزل البودي عن أثدائي واخذ يفركهما في الظلام وانا اصيح واصرخ بلا جدوى واحسست بقضيبه في مفرق طيزي بين الفلقتين يحشره حشرا ثم رماني على ظهري على فراشه وارتمى فوقي بين أفخاذي وانا اتلوى واقاوم واتمنع وامانع واترجى واتوسل واصيح واصرخ واتأوه حتى حضنني بذراعيه والتقم شفتي بشفتيه واثبتني تحته بقوة واخذ يضغط رأس قضيبه بقوة في فتحة مهبلي وافتعلت المراوغة والانفلات فضغطه بكل قوته ففات الى آخر مهبلي حارا فصرخت آآآآآآآآآآه واعتصرته ورضعته واخذ يقذف ماءه بقوة وشبكت افخاذي على افخاذه وسيقاني على سيقانه وانا ايضا وارتعشنا سوية في الظلام وهو يصيح آآآآآآآآآآه حتى هدأنا نحن الاثنين
ثم أخذ يلحس آباطي ويعضعضهما وأنا اتلوى واتنهد واتأوه في الظلام ثم التقم احد الثديين بأسنانه وشفتيه ومصمصه وارتضع حلمته حتى كاد ان يقتلعها فصرخت م التقم الثدي الثاني وفعل به ما فعل بالاول وانا أئن أنينا خافتا وهو ينهش في صدري كالأسد ينهش فريسته ثم حضنني بذراعيه واعتصرني بهما وطقطق اضلاعي والتقم شفتي بشفتيه مصا وتماصص ريقي وعانقته بكلتا ذراعي الاثنتين ثم ضغط قضيبه المنتصب في مهبلي حتى نبته في الرحم فشبكت ارجلي برجليه بقوة وأنا أشعر به سيطر على جسدي تماما ثم أخذ يهز مهبلي بقضيبه ويهزني معه أنا والسرير يولج ويخرج بسرعة وبعنف وانا أتأوه آه آه آه آه آه آه آه مع كل إيلاج وإخراج وانا لا ارى شيئا في الظلام وانما أشعر بما يفعل فقط واريد ان اصرخ لكنه ملتقم فمي بفمه مصا وارتشافا واحاول افتعال الممانعة والتمنع والمقاومة بلا جدوى وقضيبه الحار الملتهب في احشائي يصول ويجول وهو لا يفلت فمي فاستسلمت تحته وقد أثارني جدا واستخرج الكبت بداخلي وسلبني أنوثتي حتى ألقيت ذراعي الى الخلف وأمسكت بحافة السرير وهو يزداد بي هزا واهتزازا من قوة الهيجان وقد اغمضت عيني وسلمته جسدي منكوحا تحته ينيك بي تاركة مهبلي ينتاك من قضيبه بلا رحمة وكأنما ينتقم منه ليفرغ فيه كل حرمانه حتى هاج جدا وهيجني معه وافلت فمي واخذ يقبل نحري ورقبتي ويعضهما من هستيريا الجماع فصرخت بقوة أرجوك إقضي علي وأرحني فلم أعد احتمل . فعصرني وصرخ آآآآآآآآآآه ودفعه يقذف قذائف متتالية في رحمي فاعتصرته ارضع به في احشائي صارخة آآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى حتى انهارت قواي من شدة الجماع
الجزء الثاني
فبينما هو فوقي طرقت الباب طرقا قويا فأخرج قضيبه من مهبلي الذي انفجر دافقا بالمني وانا منهارة القوى وقام عني وتركني جثة هامدة في فراشه وقال لا تتحركي سأرجع لك . فبقيت ملقاة في السرير على ظهري لا أستطيع الحراك من شدة جماعه لي وسمعت حديثا على الباب وصوت رجل ثم ساد الصمت واغلقت الباب وجاءني في الظلام وتوسطني بين أفخاذي ونام علي ثم حضنني ونصب قضيبه في فتحة مهبلي فقلت له بصوت ضعيف متوسل كافي لم أعد احتمل فأنا منهارة القوى . فضحك وعصرني بين ذراعيه عصرا أقوى من السابق والتقم شفتي يتماصص بهما وضغط قضيبه بقوة في فتحة مهبلي فأدخل رأسه فيه وكان أقوى من السابق وناشف ومتين اكثر فباعدت فخذي الاثنين عن بعضهما الى آخر ما يمكنني حتى يفوت في مهبلي فأخذ يحشره فيه حشرا بكل قوته ولا يدخل بسهولة فصرخت وقلت ارجوك على مهلك لماذا كل هذي القوة . لكنه لم يبالي فضغطه كله دفعة واحدة حتى احسست أن مهبلي قد انقسم نصفين وطيزي كذلك وفوته الى آخره حارا صلدا جدا فصرخت آآآآآآآآآآه وعانقته بذراعي وأنا اتأوه وأئن من شدة الجماع وحرارته ولم أستطع الكلام وقد التقم لساني بين شفتيه يمص به ويرضعه فشبكت أرجلي برجليه وانا اعتصر قضيبه في احشائي فلم يتمالك نفسه حتى صرخ آه وعصرني بقوة ودفعه بكل قوته وأخذ يقذف في رحمي قذائف متتالية ويصيح آآآآآآآآآآه . فلم اتمالك نفسي ايضا فأخذت اعتصره بين افخاذي وارتضعه ارتضاعا وأمصه امتصاصا وأصرخ آآآآآآآآآآه واقذف فتماسكنا وارتعشنا رعشة جنونية ارتجف منها كل جسدي من شدة الشبق وكأنه لم ينكحني سابقا ولا قذف في أحشائي من قبل حتى افرغه كله وأنزل ماءه الساخن الى آخر قطرة منوية وانا أشهق واتنهد بقوة حتى قضيت شهوتي منه الى حد الشبع ثم أخذ جسدي يتراخى تحته ويهدأ والقيت ذراعاي الى الخلف من التعب والاستسلام بينما أخذ هو يقبلني ويتماصص بشفتي واخذ يلتهم رقبتي ونحري ولحس آباطي وعضعض لحمهما واخذ يرتضع الثديين الايمن فالأيسر ويلوك لحمهما بفمه ويتذوقه حتى نهش حلمتي وامتصها حتى كاد ان يقتلعها وانا أصرخ من اللذة والحرمان واتوسل به كفى ارجوك . فقال لحمك طري جدا لا يقاوم ابدا . فسمعت صوته مختلفا عن أول جماعه لي فقلت أنت محمود ام لا ؟ فقال أنا صديقه ميكانيكي أيضا ومحمود ذهب يشتري لنا عشاءا حتى نكمل الليلة وتستطيعين المطاولة والتحمل . فهجت تحته وصرخت لااااااااااا ارجوكم . وافتعلت المقاومة والامتناع والتمنع ورافست بأرجلي تحته لكن بلا جدوى حتى انهارت قواي وثبتني تحته بكل سهولة فاستسلمت وتركت جسدي له ينهش به كيف شاء وأنا أتلوى من العض والمص والارتضاع والإثارة في ظلمة الغرفة ثم فجأة قال ما رأيك في ممارسة ثانية ؟ فقلت وهل اذا قلت لك لا ستنتهي وتقوم عني وتتركني ؟ فقال طبعا لا لن أفعل . قلت فما الفائدة من سؤالك وأنا مجبرة ؟ فقال حتى احسسك بالاستسلام والضعف . فحضنني واخذني لحسا وتقبيلا وهو يحرك قضيبه في مهبلي بهدوء يسحب ويدفع بلا إخراج ولا إيلاج لأن قضيبه لم يكن يخرج من مهبلي من شدة متانته وكبره بل كان يقتلع جدران مهبلي من قوة التصاقه بها فأخذت أتناغم معه وقد نصبت سيقاني وافخاذي على السرير وانا اتلقى هز أحشائي بقضيبه خصوصا وأن رأسه قد دخل في فتحة رحمي فأخذ جسدي يهتز معه وقد ثبت قضيبه في منكحي وبقينا نصف ساعة كاملة ملاعبة ومداعبة مصا ولحسا وتفريكا وتقبيلا وأنا اتهزهز تحته مع السرير والآهات تزداد والشهقات والتنهدات حتى بلغت الإثارة قمتها فأخذت ألهث من العرق وقد صار جسمي مبلولا من شدة التعرق والحر والسرير تحتي كبقعة ماء من التعرق فلما وصلت الذروة وهاجت الشهوة وبلغت الإثارة نهايتها قلت أرجوك إرحمني واقضي على جسدي وأرحني فما عدت استحمل ما تفعله بي . فقال يعني تريدين الانتياك بعضوي ؟ فقلت بخضوع نعم . فهاج وماج وعصر واعتصر جسدي واخذ يحرك قضيبه بسرعة وعنف وبكل وحشية بشرية عند الرجال فشبكت افخاذي وسيقاني بافخاذه وسيقانه وعانقته وتماصصنا ثم ثبته في مهبلي للآخر وضغطه كله حتى طقطق فقراتي واخذ يقذف قذائف منوية دافقة واعتصرته عصرا في احشائي وانا اقذف وارتضعه ارتضاعا وارتعشنا ارتعاشة اقتلعت حتى تنفسي وهو كاتم على فمي يتماصص به فصرخت داخلي آآآآآآآآآآ بدون ان تخرج الهاء من جوفي وعيني في عينيه حتى اغمضتهما وأنا انصت لنبضات قضيبه في أحشائي وهو يقذف المني حتى تراخينا قليلا وترك مص شفتي فعانقته وصرخت من داخلي آآآآآآآآآآه كانت مكبوتة ب لوعة واحتصار ثم خمدت تحته في الفراش وقضيبه لا يزال صلدا منتصبا ممتلئا فحولة فقلت لم أعد اشعر بمهبلي لقد خدر تماما فأرجوك ان تخرج قضيبك منه ليرتاح . فقام عن صدري واخذ يخرج قضيبه ببطء حتى آخره واطبقت افخاذي على مائه المنوي حتى لا يخرج من أحشائي وقام وخرج من الغرفة وبقيت على حالي في الفراش غارقة في بللي من رأسي الى قدمي لا أستطيع حراكا
ثم ساد صمت في المكان سمعت بعده طرق الباب وفتحه وصوت رجل يتحدث ثم أغلق الباب وبقي الحديث مستمرا لاكثر من نصف ساعة حتى دخل علي الغرفة احدهم وحملني من السرير في الظلام بين ذراعيه وخرج بي الى غرفة أخرى مظلمة ووضعني على فراش أوسع وخلع عني البودي والتنورة وألقاهما أرضا وعراني وانا اشعر به ولا أقوى على الحراك ثم دخل رجل آخر الغرفة واستلقى جنبي بينما استلقى الآخر من جنبي الآخر وصرت عارية بين الرجلين وأخذ كل منهما نصفا من جسدي يداعب ويلاعب وانا قد انفرجت رجلاي وافخاذي وكذا ذراعاي فأحسست بهما قد التقم كل واحد منهما ثديا من أثدائي يرضع به ويمصمص حلمته وحضنني جاعلا ساقي وفخذي بين فخذيه وكذا الرجل الآخر فسيطر كل منهما على نصفي ومدا يديهما على كسي يتنازعان عليه تفريكا وبعصا وأنا أتلوى بينهما ولا أرى شيئا في الظلام ولا أحس الا بهما وهما ينهشان بلحمي وانا تزداد آهاتي وشهقاتي وقد سيطرا على سيقاني وافخاذي وما بينهما وهما يعضعضان لحم اثدائي ويفترسانهما نصف ساعة وانا اصرخ واتنهد بلا جدوى سوى الهيجان فصرخت بهما يكفي ارجوكما فلم اعد احتمل ما تفعلانه . وقد انتصب قضيب كل واحد منهما واصبح صلدا جدا فقلباني على وجهي فوق احدهما فعانقني وحضنته وقد فرجت افخاذي على جانبيه وصار قضيبه بين فرجي فاجلسني عليه وفات في مهبلي كله بينما قام صاحبه بنكاحي من الخلف وحشر قضيبه في فتحة طيزي حتى فات الى آخره فيها وثبتاني بينهما واخذا يحركان قضيبهما المحشوران في فتحتي فرجي وطيزي واخذاني نصف ساعة على هذا الحال حتى قررا ان يرتعشا معي فهزاني بقوة وثبتاني واخذا يقذفان من الامام ومن الخلف ويرتعشا وارعشاني معهما رعشا أنثويا محصورة بين رجلين في فراش واحد وانا أصرخ آآآآآآآآآآه وهما مطبقان علي من الامام ومن الخلف بلا رحمة حتى قذفا آخر قطرة منوية فأغرقا طيزي ومهبلي بمائهما حتى فاضا حتى خارت قواي تماما وقلباني بينهما على ظهري في الفراش بلا حراك واخذا ينهشان بجسدي مثل الاول وانا ألهث واشهق بينهما من التعب ثم قلباني فوق الرجل الآخر واقعداني على قضيبه واطبق صاحبه على طيزي وناكني بفتحته وهاجا علي لمدة ساعة كاملة حتى ارتعشنا سوية مرة أخرى والسوائل المنوية تسيل من مهبلي وطيزي وتنزل على الفراش حتى قلباني على ظهري وتركاني على الفراش وقاما عني وبقيت لوحدي عارية في فراشهما وذهبا يتعشيان ليجددا قوتهما بينما تركاني ارتاح ولا اتقوى بالطعام حتى ابقى ضعيفة الحال امامهما
تكملة
فسمعت صوت حديث وضحك ومسامرة وانا في ظلمة حالكة جدا منهارة القوى عارية تماما ولا أدري أين أصبحت كل قطعة من ملابسي وقبقابي ثم فجأة سمعت صوت اقدام تمشي في الغرفة واحدهم صعد على السرير وتوسط بين افخاذي ونام فوقي عاريا واخذ يثبت نفسه ويستمكن مني بين افخاذي المنفرجة وذراعاي الملقاة خلف رأسي فتركته يسيطر حتى تمكن تماما وانا كالميت بين يديه فحضنني واخذ يمص شفتي ويضغط فتحة كسي بقضيبه مما جعلني اباعد افخاذي قدر المستطاع فشقه نصفين وفات سريعا حتى استقر في نهاية مهبلي فصحت آآآآآآآآآآه يا محمود لقد تعبت فهذا تاسع قضيب الليلة . فقال بصوت خشن جدا أنا لست محمود . فاذا صوته لا يشبه أي واحد من الرجلين السابقين فقلت فمن انت ؟ فقال انا ضيفهما دعواني على العشاء وتحدثا امامي بما جرى معك فلم استحمل حتى نزعت ملابسي وجئتك للغرفة . فضغطني بقوة وضمني وهو يولج قضيبه للآخر بعد ان هاج جدا استعدادا للارتعاش فعانقته بذراعي ودفعت جسدي عليه وشبكت ارجلي برجليه وانا اعتصر وارتضع قضيبه في أحشائي صارخة آآآآآآآآآآه فهزني بقوة واخذ يقذف قذائف متتابعة وقذفت معه وارتعش وارعشني معه ايضا وانا اعتصر بكل قوة سيقاني وافخاذي واتاوه واتنهد واشهق وبقينا دقيقة على هذا الحال في قمة النشوة واللذة وتسارعت انفاسي جدا فقضى على هيجان أنوثتي بصلادة قضيبه وشدة حرارته حتى تراخينا سوية وهو يماصصني ويقبل نحري نازلا على صدري وناهشا أثدائي بأسنانه حتى عض حلمتهما فجعلني اصرخ آه واتلوى تحته فجاء صاحباه مسرعين الى الغرفة وقالا ما بها هل قاومتك ؟ فقال لا والامور تحت السيطرة وهي مطيعة جدا لكن لم تتحمل ما جرى . فصعدا على السرير كل واحد منهما من جانب وتمددا جنبي وثالثهما فوقي منتاكة منه واخذا يفركان اثدائي ويتحدثون ثلاثتهم عند رأسي فقال محمود هي بطلة وجسمها ممتون ومربرب . وقال الثاني ريحتني على الآخر وامتصت شبقي . وقال الثالث التي تتحمل ثلاثة رجال ذوي اجسام مفتولة مثلنا فهذي فعلا إمكانية عسى ان تتحمل وتبقى بيننا حتى الصباح ولا تهرب من بين ايدينا . فقلت لهم أنا وحدي امرأة في الغرفة وانتم ثلاثة رجال وقد تناوبتم على جسدي وانا الان في فراشكم وانتم من فوقي ومن جانبي تحتكون وتفركون بكل جسدي العاري ولا قبل لي بمقاومتكم ثلاثتكم وقد قضيتم على قوتي وجعلتموني انهار تحتكم من التعب والاعياء وانا في هذا الوضع الذي انا عليه . فاخذا يرضعان اثدائي من الجانبين بينما صاحبهما التقم فمي يتماصص به وألقم كسي قضيبه حتى يرضعه اياه وهو يحركه فيه بهدوء وانا قد اشتعل جسدي والتهب من شدة الهياج والإثارة حتى اخذت أئن في داخلي آآآآآآآآآآ . وهم لا يكفون بل يزيدون بل مدا كفيهما الى كسي يفركانه وهو ينتاك بقضيب صاحبهم وهم يفركون الشفرين والبظر الذي هيجني تفريكه حتى جعلا صاحبهما يزيد في الانتياك مني بجنون وعنف الى حد الهيستيريا واخذت بالتأوه الشديد من بظري والشفرين ونياكة مهبلي وعضعضة الثديين والتماصص بشفتي واحتضاني واعتصاري بين ذراعيه وهزهزة الساقين والفخذين كأنما غزالة وقعت فريسة بين ثلاثة اسود شرهة جائعة اخذت تمزقها فيما بينها تمزيقا فتسارعت نبضاتي وازدادت شهقاتي وأنيني فأفلت فمي من تماصصه وصرخت آه ارحموني آآآآآآآآآآه ارفقوا بأنوثتي لقد مزقتموني وشققتموني نصفين . فازدادوا ثلاثتهم هيجانا وافتراسا لجسدي وعضا وتفريكا ونهشا في لحمي فأخذت احاول الخلاص والافلات والمراوغة والمقاومة من شدة الهيجان حتى صحت نيكوني واقضوا علي ولا تعذبوني هكذا ارجوكم . واخذت اتباكى واصيح آآآآآآآآآ . ولا احد يبالي بما اشعر به حتى جاءتني الرعشة الكبرى واحسوا بها هاجوا هم ايضا معي وناكني صاحبهم بكل قوته وثبته في مهبلي فعصرته ارتضعه وهو يقذف بغزارة وقذفت معه صارخة آه . وارتعشنا وهما يفركان قضيبهما ايضا وحشراه مع قضيب صاحبهم يقذفان على فتحة مهبلي وهما يرتضعان اثدائي حتى تراخينا وهدأنا من شدة الغليان
الجزء الثالث
فتراخيت تحتهم وانهارت قواي كلها بعد ان ذقت نياكة جماعية والقضيب رقم 10 رغم انهم لازالوا مسيطرين على جسدي الذي تصبب عرقا فصاحبهم يركبني مثبتا مهبلي تحته بصلابة قضيبه وانتصابه ومثبتني بذراعيه وصاحباه قد استلما الجانبين يفركان بافخاذي واثدائي ومهبلي بعد ساعة كاملة من الجماع الجماعي والمداعبات والملاعبات والنهش بلحمي حتى قاما ونزلا من الفراش وقالا لصاحبهم فوقي تعال نكمل طعامنا سوية . فقال اذهبا فأنا باقي معها لأني لازلت أجد قوة احتاج ان اقضي شهوتي منها فهي مغرية جدا . فتركاه وذهبا وبقينا أنا تحته وهو فوقي وبين أفخاذي الاثنين وقضيبه منتصب في وسط فرجي فقلت بصوت ضعيف متوسل هل ستجامعني وتنكحني مرة أخرى ؟ فضحك والتقم فمي بشفتيه مصا وتقبيلا وتجاوبت معه بالمص والتقبيل وترجيته ان يخرج عضوه من مهبلي حتى ارتاح قبل ان ينوي مجامعتي فأخرجه منه وانفجر مهبلي يسيل منه المني سيلانا على الفراش وارتمى بجسده جنبي ليرتاح قليلا ورأسه جنب رأسي وقال أنا عمري 40 سنة ولم اتزوج لكن مارست الجنس مرات مع عدة نساء لكن لم أذق حلاوة وطراوة مثلما ذقتها معك بل لم أشبع من شدة الحرمان . فقلت له ما اسمك ؟ قال سرمد . قلت لقد اغتصبني محمود مرتين وجاء بصديقه الميكانيكي واغتصبني ايضا مرتين ثم اغتصباني معا سوية من مهبلي ودبر طيزي مرتين وتقابلا على نياكتي ثم اغتصبتني انت مرتين ايضا وهذا الذي فعلتموه لا يصح وبدون رضا مني واكراه بالقوة . فقال لكن محمود قال انتي راودتيه عن نفسه في بيته !. فقلت كلا . فقال فماذا حصل بينكما اذن ؟ فقلت جئته لغرض تصليح مركبة عاطلة ودخلت اتحدث معه وكان الجو حارا جدا فنزعت عباءتي عن جسدي والشال عن رأسي وجلست اتكلم معه وكان هو بلباسه الداخلي فقط فاذا به نزعه امامي عيانا واخرج عضوه الذكري امامي منتصبا فهربت منه الى داخل البيت المظلم فطاردني وحصرني في غرفة مظلمة وامسك بي من الخلف واخذ يفرك ثديي بعد ان عراهما ورماني وارتمى فوقي وفوت عضوه في مهبلي وناكني عنوة وبكل وحشية . فقال الم تكوني تلبسين لباسا يمنعه من ايلاج قضيبه فيك ؟ او ستيانة تمنعه من تعرية ثدييك ؟ فقلت لا . فقال لا لباس ولا ستيانة ؟ قلت كلا ولا شيء من ذلك ولذلك تمكن مني بسهولة . فقال وكيف استطاع خلع ثوبك عن جسدك حتى يغتصبك ؟ فقلت كنت ارتدي فقط بودي ملتصق على صدري والثديين وتنورة قصيرة جدا تغطي فلقتي طيزي ومثلث مهبلي . فقال وباقي جسدك كله عاري ؟ فقلت نعم وماذا في ذلك ؟ فقال أنا بصراحة اذا تختلي معي امرأة في بيتي لوحدنا بلا لباس ولا ستيان وجسدها عاري الا ما سترتيه وبهذا الجمال وانا محروم مثل محمود أفعل اكثر مما فعله محمود . فقلت لكني لم اقصد مراودته ولم اكن اعلم انه محروم وشبق جدا وان ما اظهرته له عن غير قصد أثاره الى حد ان يغتصبني !!! فقال أتدرين أني لو أظهرتي لي ساقك او فخذها او ساعدك او ثديك لوحدها ونحن في خلوة لاغتصبتك ! . فقلت لماذا ؟ فقال من شدة الكبت والحرمان الذي بداخلي وقوة الإثارة التي يمتلكها جسدك انتي . فقلت لقد احسست بك من خلال رضاعتك لثديي الاثنين ولحسك آباطي وتماصصك بشفتي وقوة دفعك في مهبلي بجنون وهيستيريا وانفعال خارج عن السيطرة . فقال اعذريني لاني نكحت كسك بدون رضا منك لاني فهمت من محمود غير الذي قلتيه ! فقلت لا تعتذر ابدا فقد حصل الذي حصل ولا ينفع الندم او الاعتذار . والتفت عليه وقبلته في فمه قبلة طويلة مص بها شفتي وقلت هذي لك مني على كلامك الجميل . ثم مددت يدي على قضيبه ودلكته بأصابعي حتى انتصب واقفا وقلت سأجعلك ترتاح من الكبت والحرمان لكن هذه المرة برضائي . ثم انقلبت فوقه ووجهي قبل وجهه وصدري على صدره وافرجت افخاذي على الجانبين وسيقاني وصار قضيبه بين فلقتي مؤخرتي محتكا بفتحة مهبلي فعانقني ولف ذراعيه حول ظهري وخصري واخذنا نتماصص وهو يدفع مؤخرتي على قضيبه حتى التقمته فتحة مهبلي فضغطتها عليه بقوة ففات كله فيها حتى قعدت عليه وانا احك مهبلي بقاعدة قضيبه عند الخصيتين وصار كله في أحشائي وقلت اريدك ان تخرج كل الكبت والحرمان الذي في داخلك ولا تبقي منه شيئا وأنا سأساعدك . فقال لست مضطرة اذا كنتي مغصوبة على الانتكاح مني .؟ فقلت انتم ثلاثتكم قد نكحتموني وانت ايضا نكت مهبلي مرتين فلن تفرق اذا صارت ثلاثة او عشرة ! أليس كذلك ؟ رغم اني لست امرأة خارجة عن الطريق لكن شعرت بحاجتك إلى كسي وشبقك إليه فقلت اقضي على حرمانك احسن من ان تبقى محروما جدا وقد وقع بيننا ما وقع غصبا . فهاج جدا واعتصرني بذراعيه وتماصصنا بشبق وانا اصعد وانزل على قضيبه المنتصب واحشره في مهبلي حشرا واحكه بجدرانه حكا حتى اشتعل مهبلي نارا ملتهبة ونزل منه كل بقايا المني من نكاح ثلاثتهم معي فلما هجت وهاج قلبني على ظهري في الفراش وحضنني بقوة وعنف ووحشية فتاكة واخذ يهز مهبلي بقضيبه هزا عنيفا مستهترا جدا فاق تصوري حتى هز السرير من شدة دفعه فيه وانا اصيح واصرخ ارجوك على مهلك والآهات والزفرات تزداد مني والتوسل والترجي بلا فائدة وعانقته وشبكت افخاذي وارجلي بافخاذه وارجله بكل قوتي وهو يقطع احشائي بمنشاره إيلاجا واخراجا واخذت اغرز اصابعي في ظهره من الهيجان واصرخ واصيح حتى سمع صاحباه صوتي وقالا ارفق بها ارفق بها لئلا تموت بين يديك . ثم اخذ يقذف في مهبلي قذائفه المنوية النووية وانا ارتضعه ارتضاعا وامتصه امتصاصا واقذف ايضا فارتعش وأرعشني معه رعشتنا الكبرى وصرخنا آآآآآآآآآآه سوية والعرق يتصبب منا من رأسنا الى قدمينا حتى بللنا الفراش والتنهدات مني تزداد والشهقات والزفرات وقضيت منه وطري وقضاه مني ومتعته ومتعني وكان هذا القضيب رقم 11 في نفس الليلة الذي ينتاك به مهبلي
الجزء الرابع
فقال لي سرمد شبق مثلما فعلتي معي هذا الموقف الجميل سأساعدك على الهروب من بين ايدي اصحابي المتوحشين لانهم سيظلوا يغتصبوك حتى الصباح اذا تركتك بين ايديهم . فقلت سرمد اشكرك . وقبلته من شفتيه وتماصصنا وقام الى الغرفة الاولى وجاء لي بعباءتي وقبقابي ولم يعثر على باقي الملابس للسرعة فقال شبق البسي العباءة على جسدك العاري وقبقابك وسأخرجك من الباب الخلفي وسألهيهم عنك . ودلاني الباب والطريق ونتواعد بعد يومين في مكان محدد فلبست مسرعة وخرجت بهدوء من غرفته وبقي فيها وفتحت الباب الخلفي وخرجت من خلف البيت سافرة الشعر والصدر فمشيت في طريق ترابي مظلم الا من ضوء القمر في منطقة زراعية خالية من السكان فتفاجأت برجل من بعيد يأتي خلفي فأسرعت المشي حتى وصلت سياج بستان وله باب مفتوح والرجل ينادي علي يا بنت ! فأسرعت ودخلت البستان ودخل خلفي يركض حتى لحق بي وأمسك بي من الخلف وانا متلفلفة بعباءتي وممسكة بها بيدي لئلا تنفتح فأظهر عارية وقال لا تخافي . وحضنني من الخلف بذراعيه واخذت ارفس واتفلت منه وانا اصيح واصرخ اتركني ارجوك . ودخلت اثناء ذلك احدى يديه داخل عباءتي وأمسكت خصري وبطني فوجدهما عاريين وانا ارافس بين يديه فنزل بيده يتحسس جسدي ولمس مثلث كسي فخدرت واخذ يفركه بكفه واصابعه وانا اضطرب بين يديه وارافس ووجده مبلولا وممتلئلا بالمني فبعصه باصبعه فخدرت جدا وابطأت حركتي وباعدت بين فخذيي حتى سكنت تماما وظل هو يحضنني بيده تحت ثديي ويفرك بالاخرى مهبلي ونحن واقفين وانا اتأوه حتى مد يده الثانية في عباءتي ولمس ثديي ثم اخذ يفرك به مع فرك مهبلي وانا اصيح آه . فتركت مقاومته وامسكت بيدي اليمين يده التي تفرك ثديي وباليد الشمال امسكت يده التي تفرك مهبلي وقلت لا أرجوك لا استحمل كل هذا . وهو يزداد تفريكا بالثديين والمبل وتقبيلا في رقبتي وقد انفتحت عباءتي من الامام وفقدت السيطرة حتى اذا رآني قد تخدرت تماما أدارني عليه وحضنني من الامام من داخل عباءتي وتماصص بشفتي وقد انهاريت امامه ونزل بيديه على طيزي تفريكا وبعصا من الخلف وقال تعالي معي يوجد كوخ مهجور داخل البستان . فقلت ماذا تريد ؟ قال حتى تذوقي قضيبي ثم تنصرفي مع الفجر فسكت انا ولم اجاوبه واخذني في الظلام الى الكوخ المهجور وادخلني واذا فيه سرير عليه فراش متهرئ فنزع وتعرى وفرش ثيابه على السرير وخلع عباءتي وفرشها فوق ثيابه والقاني عليها على ظهري وصعد فوقي وتوسطني وقد فتحت له افخاذي ونصبتهما على السرير والقيت بذراعاي الى الخلف فاطبق بجسده على جسدي تماما وحضنني بذراعيه وكان ذو عضلات مفتولة وجسد فتاك وتماصصنا وهو يدفع في مهبلي الذي لم يقاوم فحشره فيه وصحت آه على مهلك ارجوك . ثم دفعه كله بقوة الى آخره كأنما مصارع فصرخت آآآآآآآآآآه وانا اتذكر كل نكاح الرجال الثلاثة هذه الليلة معي فعانقته وشبكت ارجلي وافخاذي بارجله وافخاذه وعصرته داخلي فعصرني بيديه بكل قوة ودفعه للآخر وثبتني تحته وصاح آه . واخذ يقذف قذائف منوية متوالية وقذفت معه وانا ارتضعه وامتصه وارتعشنا رعشة في الظلام فلا احلى منها وانا في قمة اللذة والنشوة حتى انهارت قواي وهدأنا وألقيت ذراعاي من التعب فأخذ يعضعض آباطي ويرضع اثدائي من شدة الشبق وانا اتلوى واتأوه تحته وقضيبه منتصب ونابت في أحشائي فقال ما اسمك ؟ قلت شبق وانت ؟ قال سعيد ماذا تفعلين هنا ؟ وعارية بلا ملابس ؟ قلت سعيد اغتصبني ثلاثة رجال ولذا مهبلي وطيزي رطب من قذفهم فيهما وهربت منهم وانت لحقت بي . وهذا كل مافي الامر . قال شبق لكنك لم تخبريني حتى لا اغتصبك . قلت سعيد انت لم تعطني مجال ان اشرح لك حتى وكنت شبقا جدا وشهوانيا الى ابعد الحدود ومحروم جدا جدا . فقال شبق اعذريني لو علمت هذا لم اغتصبك ابدا ولكني ظننتك صاحبة ليل . فقلت سعيد لا تعتذر قد صار الذي صار بيننا ولن يفرق عندي كثيرا فاولئك اغتصبوني ب 11 مرة وانت ال 12 لكن بصراحة انت بجدارة وشبق رهيب . فقال شبق اذا احببتي لن اغتصبك ؟!. فقلت سعيد هل فرغت كل مافي نفسك من الكبت والحرمان من خلالي ام لازلت لم تقضي كل ما في نفسك من النساء ؟ فقال شبق جسدك لا يقاوم ولم أشبع منك وانا عمري 38 سنة بلا زواج فلكي ان تتصوري كبتي وحرماني . فقلت سعيد اقضي كبتك وحرمانك كله في جسدي حتى تشبع لكي اذهب بعدها . فقال شبق اذا كانت هذي رغبتك فنعم . فقلت سعيد اريدك ان تنهش لحمي نهشا حتى تشبع وان لا ترحمني تحتك حتى لو صيحت او صرخت ولا تدع كسي يفلت من طعنات قضيبك ابدا ولا ترأف به مهما حصل ولو أغمي علي وانقطع نفسي وافترسني كما يحلو لك ولا تبقي شيئا محروما منه من النساء الا واخذته مني ولوقطعتني قطعا . فقال شبق اريدك ان تقعدي على قضيبي ووجهك لوجهي ونتحاضن . فأخرجه مني وقام عني وجلس على السرير وقمت واقفة وجلست في حضنه وجهي لوجهه وصدري لصدره ثم أقعدني على قضيبه المنتصب وفات في مهبلي سريعا فقال شبق اريد ان احملك ونتعانق وجها لوجه واهزك عليه . فقام وحملني من فلقتي طيزي وعانقته بذراعي وتماصصنا وعصرت افخاذي وسيقاني على خصريه وأخذ يهزني على قضيبه صعودا ونزولا وأنا آهاتي تخرج من صدري وقضيبه يبعصني من الاسفل ويشق مهبلي بقوته شقا وهو يمسك بفلقتي طيزي حتى جاءتنا الرعشة فضغطها على قضيبه واعتصرته صارخة آآآآآآآآآآه واخذنا نقذف سوية وارتعشنا رعشا جنونيا ارتجف جسدي من شدته وانا ارتضعه وامتصه في أحشائي فبقينا متلاصقين حتى هدأنا كلينا فأخذني منيوكة للفراش وارتمينا فيه على ظهري وهو فوقي لم يرفع قضيبه مني بل نام علي وضغطه فصحت آه . واخذنا نتماصص وقلت سعيد ارتحت ؟. فقال شبق شكرا . فقبلني ورميت ذراعي خلف رأسا فنهش آباطي وعضعضها وانا اتأوه ونزل ينهش أثدائي ويرضع بهما وقضيبه منتصب جدا في المهبل فقال شبق انقلبي على بطنك وارفعي طيزك قليلا لأنكحك في الكس . فأخرج مني قضيبه منتصبا وانقلبت له وهو بين افخاذي وقف على ركبتيه فرفعت فلقتي طيزي له وامسكهما بيديه ودفع قضيبه فيما بينهما حتى فات في مهبلي فأخذ ينيكني بقوة إيلاجا وإخراجا بعنف وشراسة وشراهة حتى جاءتنا الرعشة فأطبق على مؤخرتي بقوة واخذنا نقذف وارتعشنا رعشة كبرى جعلني أصرخ آه . بكل صوتي حتى افرغه في وهدأنا ثم انقلبت على ظهري وتمددت على السرير ونام فوقي بين افخاذي وصدره على صدري نتبادل القبلات وقال شبق شكرا . فقلت سعيد شبعت من جسدي ؟ قال شبق انتي نبع شهوة لا ينفذ لم أشبع جدا ولكن الفجر سيطلع ولا اريدك ان تتأخري فتحاضنا واخذنا نتماصص وادخل قصيبه في مهبلي للذة وحركه فيه وجعلني اتأوه تحته وقال شبق هذا للتوديع . ثم قام عني وقمت لالبس عباءتي ويلبس ثيابه ثم حضنني واقفين وتماصصنا وفرك جسدي من تحت العباءة ظهري وخصري وطيزي ثم نزل ومصمص كسي وعضه وتلفلفت وخرجنا نمشي من الكوخ حتى بلغنا خارج البستان وصولا للشارع العام واخذ لي سيارة أجرة ودفع اجرتها وودعني فوصلت بيتي بعد الفجر ودخلته واغلقت بابي ونمت على هيئتي في سريري وانا استمتع بآثار الرجال على جسدي وماءهم يقطر مني حتى نمت
ثم أخذ يلحس آباطي ويعضعضهما وأنا اتلوى واتنهد واتأوه في الظلام ثم التقم احد الثديين بأسنانه وشفتيه ومصمصه وارتضع حلمته حتى كاد ان يقتلعها فصرخت م التقم الثدي الثاني وفعل به ما فعل بالاول وانا أئن أنينا خافتا وهو ينهش في صدري كالأسد ينهش فريسته ثم حضنني بذراعيه واعتصرني بهما وطقطق اضلاعي والتقم شفتي بشفتيه مصا وتماصص ريقي وعانقته بكلتا ذراعي الاثنتين ثم ضغط قضيبه المنتصب في مهبلي حتى نبته في الرحم فشبكت ارجلي برجليه بقوة وأنا أشعر به سيطر على جسدي تماما ثم أخذ يهز مهبلي بقضيبه ويهزني معه أنا والسرير يولج ويخرج بسرعة وبعنف وانا أتأوه آه آه آه آه آه آه آه مع كل إيلاج وإخراج وانا لا ارى شيئا في الظلام وانما أشعر بما يفعل فقط واريد ان اصرخ لكنه ملتقم فمي بفمه مصا وارتشافا واحاول افتعال الممانعة والتمنع والمقاومة بلا جدوى وقضيبه الحار الملتهب في احشائي يصول ويجول وهو لا يفلت فمي فاستسلمت تحته وقد أثارني جدا واستخرج الكبت بداخلي وسلبني أنوثتي حتى ألقيت ذراعي الى الخلف وأمسكت بحافة السرير وهو يزداد بي هزا واهتزازا من قوة الهيجان وقد اغمضت عيني وسلمته جسدي منكوحا تحته ينيك بي تاركة مهبلي ينتاك من قضيبه بلا رحمة وكأنما ينتقم منه ليفرغ فيه كل حرمانه حتى هاج جدا وهيجني معه وافلت فمي واخذ يقبل نحري ورقبتي ويعضهما من هستيريا الجماع فصرخت بقوة أرجوك إقضي علي وأرحني فلم أعد احتمل . فعصرني وصرخ آآآآآآآآآآه ودفعه يقذف قذائف متتالية في رحمي فاعتصرته ارضع به في احشائي صارخة آآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى حتى انهارت قواي من شدة الجماع
الجزء الثاني
فبينما هو فوقي طرقت الباب طرقا قويا فأخرج قضيبه من مهبلي الذي انفجر دافقا بالمني وانا منهارة القوى وقام عني وتركني جثة هامدة في فراشه وقال لا تتحركي سأرجع لك . فبقيت ملقاة في السرير على ظهري لا أستطيع الحراك من شدة جماعه لي وسمعت حديثا على الباب وصوت رجل ثم ساد الصمت واغلقت الباب وجاءني في الظلام وتوسطني بين أفخاذي ونام علي ثم حضنني ونصب قضيبه في فتحة مهبلي فقلت له بصوت ضعيف متوسل كافي لم أعد احتمل فأنا منهارة القوى . فضحك وعصرني بين ذراعيه عصرا أقوى من السابق والتقم شفتي يتماصص بهما وضغط قضيبه بقوة في فتحة مهبلي فأدخل رأسه فيه وكان أقوى من السابق وناشف ومتين اكثر فباعدت فخذي الاثنين عن بعضهما الى آخر ما يمكنني حتى يفوت في مهبلي فأخذ يحشره فيه حشرا بكل قوته ولا يدخل بسهولة فصرخت وقلت ارجوك على مهلك لماذا كل هذي القوة . لكنه لم يبالي فضغطه كله دفعة واحدة حتى احسست أن مهبلي قد انقسم نصفين وطيزي كذلك وفوته الى آخره حارا صلدا جدا فصرخت آآآآآآآآآآه وعانقته بذراعي وأنا اتأوه وأئن من شدة الجماع وحرارته ولم أستطع الكلام وقد التقم لساني بين شفتيه يمص به ويرضعه فشبكت أرجلي برجليه وانا اعتصر قضيبه في احشائي فلم يتمالك نفسه حتى صرخ آه وعصرني بقوة ودفعه بكل قوته وأخذ يقذف في رحمي قذائف متتالية ويصيح آآآآآآآآآآه . فلم اتمالك نفسي ايضا فأخذت اعتصره بين افخاذي وارتضعه ارتضاعا وأمصه امتصاصا وأصرخ آآآآآآآآآآه واقذف فتماسكنا وارتعشنا رعشة جنونية ارتجف منها كل جسدي من شدة الشبق وكأنه لم ينكحني سابقا ولا قذف في أحشائي من قبل حتى افرغه كله وأنزل ماءه الساخن الى آخر قطرة منوية وانا أشهق واتنهد بقوة حتى قضيت شهوتي منه الى حد الشبع ثم أخذ جسدي يتراخى تحته ويهدأ والقيت ذراعاي الى الخلف من التعب والاستسلام بينما أخذ هو يقبلني ويتماصص بشفتي واخذ يلتهم رقبتي ونحري ولحس آباطي وعضعض لحمهما واخذ يرتضع الثديين الايمن فالأيسر ويلوك لحمهما بفمه ويتذوقه حتى نهش حلمتي وامتصها حتى كاد ان يقتلعها وانا أصرخ من اللذة والحرمان واتوسل به كفى ارجوك . فقال لحمك طري جدا لا يقاوم ابدا . فسمعت صوته مختلفا عن أول جماعه لي فقلت أنت محمود ام لا ؟ فقال أنا صديقه ميكانيكي أيضا ومحمود ذهب يشتري لنا عشاءا حتى نكمل الليلة وتستطيعين المطاولة والتحمل . فهجت تحته وصرخت لااااااااااا ارجوكم . وافتعلت المقاومة والامتناع والتمنع ورافست بأرجلي تحته لكن بلا جدوى حتى انهارت قواي وثبتني تحته بكل سهولة فاستسلمت وتركت جسدي له ينهش به كيف شاء وأنا أتلوى من العض والمص والارتضاع والإثارة في ظلمة الغرفة ثم فجأة قال ما رأيك في ممارسة ثانية ؟ فقلت وهل اذا قلت لك لا ستنتهي وتقوم عني وتتركني ؟ فقال طبعا لا لن أفعل . قلت فما الفائدة من سؤالك وأنا مجبرة ؟ فقال حتى احسسك بالاستسلام والضعف . فحضنني واخذني لحسا وتقبيلا وهو يحرك قضيبه في مهبلي بهدوء يسحب ويدفع بلا إخراج ولا إيلاج لأن قضيبه لم يكن يخرج من مهبلي من شدة متانته وكبره بل كان يقتلع جدران مهبلي من قوة التصاقه بها فأخذت أتناغم معه وقد نصبت سيقاني وافخاذي على السرير وانا اتلقى هز أحشائي بقضيبه خصوصا وأن رأسه قد دخل في فتحة رحمي فأخذ جسدي يهتز معه وقد ثبت قضيبه في منكحي وبقينا نصف ساعة كاملة ملاعبة ومداعبة مصا ولحسا وتفريكا وتقبيلا وأنا اتهزهز تحته مع السرير والآهات تزداد والشهقات والتنهدات حتى بلغت الإثارة قمتها فأخذت ألهث من العرق وقد صار جسمي مبلولا من شدة التعرق والحر والسرير تحتي كبقعة ماء من التعرق فلما وصلت الذروة وهاجت الشهوة وبلغت الإثارة نهايتها قلت أرجوك إرحمني واقضي على جسدي وأرحني فما عدت استحمل ما تفعله بي . فقال يعني تريدين الانتياك بعضوي ؟ فقلت بخضوع نعم . فهاج وماج وعصر واعتصر جسدي واخذ يحرك قضيبه بسرعة وعنف وبكل وحشية بشرية عند الرجال فشبكت افخاذي وسيقاني بافخاذه وسيقانه وعانقته وتماصصنا ثم ثبته في مهبلي للآخر وضغطه كله حتى طقطق فقراتي واخذ يقذف قذائف منوية دافقة واعتصرته عصرا في احشائي وانا اقذف وارتضعه ارتضاعا وارتعشنا ارتعاشة اقتلعت حتى تنفسي وهو كاتم على فمي يتماصص به فصرخت داخلي آآآآآآآآآآ بدون ان تخرج الهاء من جوفي وعيني في عينيه حتى اغمضتهما وأنا انصت لنبضات قضيبه في أحشائي وهو يقذف المني حتى تراخينا قليلا وترك مص شفتي فعانقته وصرخت من داخلي آآآآآآآآآآه كانت مكبوتة ب لوعة واحتصار ثم خمدت تحته في الفراش وقضيبه لا يزال صلدا منتصبا ممتلئا فحولة فقلت لم أعد اشعر بمهبلي لقد خدر تماما فأرجوك ان تخرج قضيبك منه ليرتاح . فقام عن صدري واخذ يخرج قضيبه ببطء حتى آخره واطبقت افخاذي على مائه المنوي حتى لا يخرج من أحشائي وقام وخرج من الغرفة وبقيت على حالي في الفراش غارقة في بللي من رأسي الى قدمي لا أستطيع حراكا
ثم ساد صمت في المكان سمعت بعده طرق الباب وفتحه وصوت رجل يتحدث ثم أغلق الباب وبقي الحديث مستمرا لاكثر من نصف ساعة حتى دخل علي الغرفة احدهم وحملني من السرير في الظلام بين ذراعيه وخرج بي الى غرفة أخرى مظلمة ووضعني على فراش أوسع وخلع عني البودي والتنورة وألقاهما أرضا وعراني وانا اشعر به ولا أقوى على الحراك ثم دخل رجل آخر الغرفة واستلقى جنبي بينما استلقى الآخر من جنبي الآخر وصرت عارية بين الرجلين وأخذ كل منهما نصفا من جسدي يداعب ويلاعب وانا قد انفرجت رجلاي وافخاذي وكذا ذراعاي فأحسست بهما قد التقم كل واحد منهما ثديا من أثدائي يرضع به ويمصمص حلمته وحضنني جاعلا ساقي وفخذي بين فخذيه وكذا الرجل الآخر فسيطر كل منهما على نصفي ومدا يديهما على كسي يتنازعان عليه تفريكا وبعصا وأنا أتلوى بينهما ولا أرى شيئا في الظلام ولا أحس الا بهما وهما ينهشان بلحمي وانا تزداد آهاتي وشهقاتي وقد سيطرا على سيقاني وافخاذي وما بينهما وهما يعضعضان لحم اثدائي ويفترسانهما نصف ساعة وانا اصرخ واتنهد بلا جدوى سوى الهيجان فصرخت بهما يكفي ارجوكما فلم اعد احتمل ما تفعلانه . وقد انتصب قضيب كل واحد منهما واصبح صلدا جدا فقلباني على وجهي فوق احدهما فعانقني وحضنته وقد فرجت افخاذي على جانبيه وصار قضيبه بين فرجي فاجلسني عليه وفات في مهبلي كله بينما قام صاحبه بنكاحي من الخلف وحشر قضيبه في فتحة طيزي حتى فات الى آخره فيها وثبتاني بينهما واخذا يحركان قضيبهما المحشوران في فتحتي فرجي وطيزي واخذاني نصف ساعة على هذا الحال حتى قررا ان يرتعشا معي فهزاني بقوة وثبتاني واخذا يقذفان من الامام ومن الخلف ويرتعشا وارعشاني معهما رعشا أنثويا محصورة بين رجلين في فراش واحد وانا أصرخ آآآآآآآآآآه وهما مطبقان علي من الامام ومن الخلف بلا رحمة حتى قذفا آخر قطرة منوية فأغرقا طيزي ومهبلي بمائهما حتى فاضا حتى خارت قواي تماما وقلباني بينهما على ظهري في الفراش بلا حراك واخذا ينهشان بجسدي مثل الاول وانا ألهث واشهق بينهما من التعب ثم قلباني فوق الرجل الآخر واقعداني على قضيبه واطبق صاحبه على طيزي وناكني بفتحته وهاجا علي لمدة ساعة كاملة حتى ارتعشنا سوية مرة أخرى والسوائل المنوية تسيل من مهبلي وطيزي وتنزل على الفراش حتى قلباني على ظهري وتركاني على الفراش وقاما عني وبقيت لوحدي عارية في فراشهما وذهبا يتعشيان ليجددا قوتهما بينما تركاني ارتاح ولا اتقوى بالطعام حتى ابقى ضعيفة الحال امامهما
تكملة
فسمعت صوت حديث وضحك ومسامرة وانا في ظلمة حالكة جدا منهارة القوى عارية تماما ولا أدري أين أصبحت كل قطعة من ملابسي وقبقابي ثم فجأة سمعت صوت اقدام تمشي في الغرفة واحدهم صعد على السرير وتوسط بين افخاذي ونام فوقي عاريا واخذ يثبت نفسه ويستمكن مني بين افخاذي المنفرجة وذراعاي الملقاة خلف رأسي فتركته يسيطر حتى تمكن تماما وانا كالميت بين يديه فحضنني واخذ يمص شفتي ويضغط فتحة كسي بقضيبه مما جعلني اباعد افخاذي قدر المستطاع فشقه نصفين وفات سريعا حتى استقر في نهاية مهبلي فصحت آآآآآآآآآآه يا محمود لقد تعبت فهذا تاسع قضيب الليلة . فقال بصوت خشن جدا أنا لست محمود . فاذا صوته لا يشبه أي واحد من الرجلين السابقين فقلت فمن انت ؟ فقال انا ضيفهما دعواني على العشاء وتحدثا امامي بما جرى معك فلم استحمل حتى نزعت ملابسي وجئتك للغرفة . فضغطني بقوة وضمني وهو يولج قضيبه للآخر بعد ان هاج جدا استعدادا للارتعاش فعانقته بذراعي ودفعت جسدي عليه وشبكت ارجلي برجليه وانا اعتصر وارتضع قضيبه في أحشائي صارخة آآآآآآآآآآه فهزني بقوة واخذ يقذف قذائف متتابعة وقذفت معه وارتعش وارعشني معه ايضا وانا اعتصر بكل قوة سيقاني وافخاذي واتاوه واتنهد واشهق وبقينا دقيقة على هذا الحال في قمة النشوة واللذة وتسارعت انفاسي جدا فقضى على هيجان أنوثتي بصلادة قضيبه وشدة حرارته حتى تراخينا سوية وهو يماصصني ويقبل نحري نازلا على صدري وناهشا أثدائي بأسنانه حتى عض حلمتهما فجعلني اصرخ آه واتلوى تحته فجاء صاحباه مسرعين الى الغرفة وقالا ما بها هل قاومتك ؟ فقال لا والامور تحت السيطرة وهي مطيعة جدا لكن لم تتحمل ما جرى . فصعدا على السرير كل واحد منهما من جانب وتمددا جنبي وثالثهما فوقي منتاكة منه واخذا يفركان اثدائي ويتحدثون ثلاثتهم عند رأسي فقال محمود هي بطلة وجسمها ممتون ومربرب . وقال الثاني ريحتني على الآخر وامتصت شبقي . وقال الثالث التي تتحمل ثلاثة رجال ذوي اجسام مفتولة مثلنا فهذي فعلا إمكانية عسى ان تتحمل وتبقى بيننا حتى الصباح ولا تهرب من بين ايدينا . فقلت لهم أنا وحدي امرأة في الغرفة وانتم ثلاثة رجال وقد تناوبتم على جسدي وانا الان في فراشكم وانتم من فوقي ومن جانبي تحتكون وتفركون بكل جسدي العاري ولا قبل لي بمقاومتكم ثلاثتكم وقد قضيتم على قوتي وجعلتموني انهار تحتكم من التعب والاعياء وانا في هذا الوضع الذي انا عليه . فاخذا يرضعان اثدائي من الجانبين بينما صاحبهما التقم فمي يتماصص به وألقم كسي قضيبه حتى يرضعه اياه وهو يحركه فيه بهدوء وانا قد اشتعل جسدي والتهب من شدة الهياج والإثارة حتى اخذت أئن في داخلي آآآآآآآآآآ . وهم لا يكفون بل يزيدون بل مدا كفيهما الى كسي يفركانه وهو ينتاك بقضيب صاحبهم وهم يفركون الشفرين والبظر الذي هيجني تفريكه حتى جعلا صاحبهما يزيد في الانتياك مني بجنون وعنف الى حد الهيستيريا واخذت بالتأوه الشديد من بظري والشفرين ونياكة مهبلي وعضعضة الثديين والتماصص بشفتي واحتضاني واعتصاري بين ذراعيه وهزهزة الساقين والفخذين كأنما غزالة وقعت فريسة بين ثلاثة اسود شرهة جائعة اخذت تمزقها فيما بينها تمزيقا فتسارعت نبضاتي وازدادت شهقاتي وأنيني فأفلت فمي من تماصصه وصرخت آه ارحموني آآآآآآآآآآه ارفقوا بأنوثتي لقد مزقتموني وشققتموني نصفين . فازدادوا ثلاثتهم هيجانا وافتراسا لجسدي وعضا وتفريكا ونهشا في لحمي فأخذت احاول الخلاص والافلات والمراوغة والمقاومة من شدة الهيجان حتى صحت نيكوني واقضوا علي ولا تعذبوني هكذا ارجوكم . واخذت اتباكى واصيح آآآآآآآآآ . ولا احد يبالي بما اشعر به حتى جاءتني الرعشة الكبرى واحسوا بها هاجوا هم ايضا معي وناكني صاحبهم بكل قوته وثبته في مهبلي فعصرته ارتضعه وهو يقذف بغزارة وقذفت معه صارخة آه . وارتعشنا وهما يفركان قضيبهما ايضا وحشراه مع قضيب صاحبهم يقذفان على فتحة مهبلي وهما يرتضعان اثدائي حتى تراخينا وهدأنا من شدة الغليان
الجزء الثالث
فتراخيت تحتهم وانهارت قواي كلها بعد ان ذقت نياكة جماعية والقضيب رقم 10 رغم انهم لازالوا مسيطرين على جسدي الذي تصبب عرقا فصاحبهم يركبني مثبتا مهبلي تحته بصلابة قضيبه وانتصابه ومثبتني بذراعيه وصاحباه قد استلما الجانبين يفركان بافخاذي واثدائي ومهبلي بعد ساعة كاملة من الجماع الجماعي والمداعبات والملاعبات والنهش بلحمي حتى قاما ونزلا من الفراش وقالا لصاحبهم فوقي تعال نكمل طعامنا سوية . فقال اذهبا فأنا باقي معها لأني لازلت أجد قوة احتاج ان اقضي شهوتي منها فهي مغرية جدا . فتركاه وذهبا وبقينا أنا تحته وهو فوقي وبين أفخاذي الاثنين وقضيبه منتصب في وسط فرجي فقلت بصوت ضعيف متوسل هل ستجامعني وتنكحني مرة أخرى ؟ فضحك والتقم فمي بشفتيه مصا وتقبيلا وتجاوبت معه بالمص والتقبيل وترجيته ان يخرج عضوه من مهبلي حتى ارتاح قبل ان ينوي مجامعتي فأخرجه منه وانفجر مهبلي يسيل منه المني سيلانا على الفراش وارتمى بجسده جنبي ليرتاح قليلا ورأسه جنب رأسي وقال أنا عمري 40 سنة ولم اتزوج لكن مارست الجنس مرات مع عدة نساء لكن لم أذق حلاوة وطراوة مثلما ذقتها معك بل لم أشبع من شدة الحرمان . فقلت له ما اسمك ؟ قال سرمد . قلت لقد اغتصبني محمود مرتين وجاء بصديقه الميكانيكي واغتصبني ايضا مرتين ثم اغتصباني معا سوية من مهبلي ودبر طيزي مرتين وتقابلا على نياكتي ثم اغتصبتني انت مرتين ايضا وهذا الذي فعلتموه لا يصح وبدون رضا مني واكراه بالقوة . فقال لكن محمود قال انتي راودتيه عن نفسه في بيته !. فقلت كلا . فقال فماذا حصل بينكما اذن ؟ فقلت جئته لغرض تصليح مركبة عاطلة ودخلت اتحدث معه وكان الجو حارا جدا فنزعت عباءتي عن جسدي والشال عن رأسي وجلست اتكلم معه وكان هو بلباسه الداخلي فقط فاذا به نزعه امامي عيانا واخرج عضوه الذكري امامي منتصبا فهربت منه الى داخل البيت المظلم فطاردني وحصرني في غرفة مظلمة وامسك بي من الخلف واخذ يفرك ثديي بعد ان عراهما ورماني وارتمى فوقي وفوت عضوه في مهبلي وناكني عنوة وبكل وحشية . فقال الم تكوني تلبسين لباسا يمنعه من ايلاج قضيبه فيك ؟ او ستيانة تمنعه من تعرية ثدييك ؟ فقلت لا . فقال لا لباس ولا ستيانة ؟ قلت كلا ولا شيء من ذلك ولذلك تمكن مني بسهولة . فقال وكيف استطاع خلع ثوبك عن جسدك حتى يغتصبك ؟ فقلت كنت ارتدي فقط بودي ملتصق على صدري والثديين وتنورة قصيرة جدا تغطي فلقتي طيزي ومثلث مهبلي . فقال وباقي جسدك كله عاري ؟ فقلت نعم وماذا في ذلك ؟ فقال أنا بصراحة اذا تختلي معي امرأة في بيتي لوحدنا بلا لباس ولا ستيان وجسدها عاري الا ما سترتيه وبهذا الجمال وانا محروم مثل محمود أفعل اكثر مما فعله محمود . فقلت لكني لم اقصد مراودته ولم اكن اعلم انه محروم وشبق جدا وان ما اظهرته له عن غير قصد أثاره الى حد ان يغتصبني !!! فقال أتدرين أني لو أظهرتي لي ساقك او فخذها او ساعدك او ثديك لوحدها ونحن في خلوة لاغتصبتك ! . فقلت لماذا ؟ فقال من شدة الكبت والحرمان الذي بداخلي وقوة الإثارة التي يمتلكها جسدك انتي . فقلت لقد احسست بك من خلال رضاعتك لثديي الاثنين ولحسك آباطي وتماصصك بشفتي وقوة دفعك في مهبلي بجنون وهيستيريا وانفعال خارج عن السيطرة . فقال اعذريني لاني نكحت كسك بدون رضا منك لاني فهمت من محمود غير الذي قلتيه ! فقلت لا تعتذر ابدا فقد حصل الذي حصل ولا ينفع الندم او الاعتذار . والتفت عليه وقبلته في فمه قبلة طويلة مص بها شفتي وقلت هذي لك مني على كلامك الجميل . ثم مددت يدي على قضيبه ودلكته بأصابعي حتى انتصب واقفا وقلت سأجعلك ترتاح من الكبت والحرمان لكن هذه المرة برضائي . ثم انقلبت فوقه ووجهي قبل وجهه وصدري على صدره وافرجت افخاذي على الجانبين وسيقاني وصار قضيبه بين فلقتي مؤخرتي محتكا بفتحة مهبلي فعانقني ولف ذراعيه حول ظهري وخصري واخذنا نتماصص وهو يدفع مؤخرتي على قضيبه حتى التقمته فتحة مهبلي فضغطتها عليه بقوة ففات كله فيها حتى قعدت عليه وانا احك مهبلي بقاعدة قضيبه عند الخصيتين وصار كله في أحشائي وقلت اريدك ان تخرج كل الكبت والحرمان الذي في داخلك ولا تبقي منه شيئا وأنا سأساعدك . فقال لست مضطرة اذا كنتي مغصوبة على الانتكاح مني .؟ فقلت انتم ثلاثتكم قد نكحتموني وانت ايضا نكت مهبلي مرتين فلن تفرق اذا صارت ثلاثة او عشرة ! أليس كذلك ؟ رغم اني لست امرأة خارجة عن الطريق لكن شعرت بحاجتك إلى كسي وشبقك إليه فقلت اقضي على حرمانك احسن من ان تبقى محروما جدا وقد وقع بيننا ما وقع غصبا . فهاج جدا واعتصرني بذراعيه وتماصصنا بشبق وانا اصعد وانزل على قضيبه المنتصب واحشره في مهبلي حشرا واحكه بجدرانه حكا حتى اشتعل مهبلي نارا ملتهبة ونزل منه كل بقايا المني من نكاح ثلاثتهم معي فلما هجت وهاج قلبني على ظهري في الفراش وحضنني بقوة وعنف ووحشية فتاكة واخذ يهز مهبلي بقضيبه هزا عنيفا مستهترا جدا فاق تصوري حتى هز السرير من شدة دفعه فيه وانا اصيح واصرخ ارجوك على مهلك والآهات والزفرات تزداد مني والتوسل والترجي بلا فائدة وعانقته وشبكت افخاذي وارجلي بافخاذه وارجله بكل قوتي وهو يقطع احشائي بمنشاره إيلاجا واخراجا واخذت اغرز اصابعي في ظهره من الهيجان واصرخ واصيح حتى سمع صاحباه صوتي وقالا ارفق بها ارفق بها لئلا تموت بين يديك . ثم اخذ يقذف في مهبلي قذائفه المنوية النووية وانا ارتضعه ارتضاعا وامتصه امتصاصا واقذف ايضا فارتعش وأرعشني معه رعشتنا الكبرى وصرخنا آآآآآآآآآآه سوية والعرق يتصبب منا من رأسنا الى قدمينا حتى بللنا الفراش والتنهدات مني تزداد والشهقات والزفرات وقضيت منه وطري وقضاه مني ومتعته ومتعني وكان هذا القضيب رقم 11 في نفس الليلة الذي ينتاك به مهبلي
الجزء الرابع
فقال لي سرمد شبق مثلما فعلتي معي هذا الموقف الجميل سأساعدك على الهروب من بين ايدي اصحابي المتوحشين لانهم سيظلوا يغتصبوك حتى الصباح اذا تركتك بين ايديهم . فقلت سرمد اشكرك . وقبلته من شفتيه وتماصصنا وقام الى الغرفة الاولى وجاء لي بعباءتي وقبقابي ولم يعثر على باقي الملابس للسرعة فقال شبق البسي العباءة على جسدك العاري وقبقابك وسأخرجك من الباب الخلفي وسألهيهم عنك . ودلاني الباب والطريق ونتواعد بعد يومين في مكان محدد فلبست مسرعة وخرجت بهدوء من غرفته وبقي فيها وفتحت الباب الخلفي وخرجت من خلف البيت سافرة الشعر والصدر فمشيت في طريق ترابي مظلم الا من ضوء القمر في منطقة زراعية خالية من السكان فتفاجأت برجل من بعيد يأتي خلفي فأسرعت المشي حتى وصلت سياج بستان وله باب مفتوح والرجل ينادي علي يا بنت ! فأسرعت ودخلت البستان ودخل خلفي يركض حتى لحق بي وأمسك بي من الخلف وانا متلفلفة بعباءتي وممسكة بها بيدي لئلا تنفتح فأظهر عارية وقال لا تخافي . وحضنني من الخلف بذراعيه واخذت ارفس واتفلت منه وانا اصيح واصرخ اتركني ارجوك . ودخلت اثناء ذلك احدى يديه داخل عباءتي وأمسكت خصري وبطني فوجدهما عاريين وانا ارافس بين يديه فنزل بيده يتحسس جسدي ولمس مثلث كسي فخدرت واخذ يفركه بكفه واصابعه وانا اضطرب بين يديه وارافس ووجده مبلولا وممتلئلا بالمني فبعصه باصبعه فخدرت جدا وابطأت حركتي وباعدت بين فخذيي حتى سكنت تماما وظل هو يحضنني بيده تحت ثديي ويفرك بالاخرى مهبلي ونحن واقفين وانا اتأوه حتى مد يده الثانية في عباءتي ولمس ثديي ثم اخذ يفرك به مع فرك مهبلي وانا اصيح آه . فتركت مقاومته وامسكت بيدي اليمين يده التي تفرك ثديي وباليد الشمال امسكت يده التي تفرك مهبلي وقلت لا أرجوك لا استحمل كل هذا . وهو يزداد تفريكا بالثديين والمبل وتقبيلا في رقبتي وقد انفتحت عباءتي من الامام وفقدت السيطرة حتى اذا رآني قد تخدرت تماما أدارني عليه وحضنني من الامام من داخل عباءتي وتماصص بشفتي وقد انهاريت امامه ونزل بيديه على طيزي تفريكا وبعصا من الخلف وقال تعالي معي يوجد كوخ مهجور داخل البستان . فقلت ماذا تريد ؟ قال حتى تذوقي قضيبي ثم تنصرفي مع الفجر فسكت انا ولم اجاوبه واخذني في الظلام الى الكوخ المهجور وادخلني واذا فيه سرير عليه فراش متهرئ فنزع وتعرى وفرش ثيابه على السرير وخلع عباءتي وفرشها فوق ثيابه والقاني عليها على ظهري وصعد فوقي وتوسطني وقد فتحت له افخاذي ونصبتهما على السرير والقيت بذراعاي الى الخلف فاطبق بجسده على جسدي تماما وحضنني بذراعيه وكان ذو عضلات مفتولة وجسد فتاك وتماصصنا وهو يدفع في مهبلي الذي لم يقاوم فحشره فيه وصحت آه على مهلك ارجوك . ثم دفعه كله بقوة الى آخره كأنما مصارع فصرخت آآآآآآآآآآه وانا اتذكر كل نكاح الرجال الثلاثة هذه الليلة معي فعانقته وشبكت ارجلي وافخاذي بارجله وافخاذه وعصرته داخلي فعصرني بيديه بكل قوة ودفعه للآخر وثبتني تحته وصاح آه . واخذ يقذف قذائف منوية متوالية وقذفت معه وانا ارتضعه وامتصه وارتعشنا رعشة في الظلام فلا احلى منها وانا في قمة اللذة والنشوة حتى انهارت قواي وهدأنا وألقيت ذراعاي من التعب فأخذ يعضعض آباطي ويرضع اثدائي من شدة الشبق وانا اتلوى واتأوه تحته وقضيبه منتصب ونابت في أحشائي فقال ما اسمك ؟ قلت شبق وانت ؟ قال سعيد ماذا تفعلين هنا ؟ وعارية بلا ملابس ؟ قلت سعيد اغتصبني ثلاثة رجال ولذا مهبلي وطيزي رطب من قذفهم فيهما وهربت منهم وانت لحقت بي . وهذا كل مافي الامر . قال شبق لكنك لم تخبريني حتى لا اغتصبك . قلت سعيد انت لم تعطني مجال ان اشرح لك حتى وكنت شبقا جدا وشهوانيا الى ابعد الحدود ومحروم جدا جدا . فقال شبق اعذريني لو علمت هذا لم اغتصبك ابدا ولكني ظننتك صاحبة ليل . فقلت سعيد لا تعتذر قد صار الذي صار بيننا ولن يفرق عندي كثيرا فاولئك اغتصبوني ب 11 مرة وانت ال 12 لكن بصراحة انت بجدارة وشبق رهيب . فقال شبق اذا احببتي لن اغتصبك ؟!. فقلت سعيد هل فرغت كل مافي نفسك من الكبت والحرمان من خلالي ام لازلت لم تقضي كل ما في نفسك من النساء ؟ فقال شبق جسدك لا يقاوم ولم أشبع منك وانا عمري 38 سنة بلا زواج فلكي ان تتصوري كبتي وحرماني . فقلت سعيد اقضي كبتك وحرمانك كله في جسدي حتى تشبع لكي اذهب بعدها . فقال شبق اذا كانت هذي رغبتك فنعم . فقلت سعيد اريدك ان تنهش لحمي نهشا حتى تشبع وان لا ترحمني تحتك حتى لو صيحت او صرخت ولا تدع كسي يفلت من طعنات قضيبك ابدا ولا ترأف به مهما حصل ولو أغمي علي وانقطع نفسي وافترسني كما يحلو لك ولا تبقي شيئا محروما منه من النساء الا واخذته مني ولوقطعتني قطعا . فقال شبق اريدك ان تقعدي على قضيبي ووجهك لوجهي ونتحاضن . فأخرجه مني وقام عني وجلس على السرير وقمت واقفة وجلست في حضنه وجهي لوجهه وصدري لصدره ثم أقعدني على قضيبه المنتصب وفات في مهبلي سريعا فقال شبق اريد ان احملك ونتعانق وجها لوجه واهزك عليه . فقام وحملني من فلقتي طيزي وعانقته بذراعي وتماصصنا وعصرت افخاذي وسيقاني على خصريه وأخذ يهزني على قضيبه صعودا ونزولا وأنا آهاتي تخرج من صدري وقضيبه يبعصني من الاسفل ويشق مهبلي بقوته شقا وهو يمسك بفلقتي طيزي حتى جاءتنا الرعشة فضغطها على قضيبه واعتصرته صارخة آآآآآآآآآآه واخذنا نقذف سوية وارتعشنا رعشا جنونيا ارتجف جسدي من شدته وانا ارتضعه وامتصه في أحشائي فبقينا متلاصقين حتى هدأنا كلينا فأخذني منيوكة للفراش وارتمينا فيه على ظهري وهو فوقي لم يرفع قضيبه مني بل نام علي وضغطه فصحت آه . واخذنا نتماصص وقلت سعيد ارتحت ؟. فقال شبق شكرا . فقبلني ورميت ذراعي خلف رأسا فنهش آباطي وعضعضها وانا اتأوه ونزل ينهش أثدائي ويرضع بهما وقضيبه منتصب جدا في المهبل فقال شبق انقلبي على بطنك وارفعي طيزك قليلا لأنكحك في الكس . فأخرج مني قضيبه منتصبا وانقلبت له وهو بين افخاذي وقف على ركبتيه فرفعت فلقتي طيزي له وامسكهما بيديه ودفع قضيبه فيما بينهما حتى فات في مهبلي فأخذ ينيكني بقوة إيلاجا وإخراجا بعنف وشراسة وشراهة حتى جاءتنا الرعشة فأطبق على مؤخرتي بقوة واخذنا نقذف وارتعشنا رعشة كبرى جعلني أصرخ آه . بكل صوتي حتى افرغه في وهدأنا ثم انقلبت على ظهري وتمددت على السرير ونام فوقي بين افخاذي وصدره على صدري نتبادل القبلات وقال شبق شكرا . فقلت سعيد شبعت من جسدي ؟ قال شبق انتي نبع شهوة لا ينفذ لم أشبع جدا ولكن الفجر سيطلع ولا اريدك ان تتأخري فتحاضنا واخذنا نتماصص وادخل قصيبه في مهبلي للذة وحركه فيه وجعلني اتأوه تحته وقال شبق هذا للتوديع . ثم قام عني وقمت لالبس عباءتي ويلبس ثيابه ثم حضنني واقفين وتماصصنا وفرك جسدي من تحت العباءة ظهري وخصري وطيزي ثم نزل ومصمص كسي وعضه وتلفلفت وخرجنا نمشي من الكوخ حتى بلغنا خارج البستان وصولا للشارع العام واخذ لي سيارة أجرة ودفع اجرتها وودعني فوصلت بيتي بعد الفجر ودخلته واغلقت بابي ونمت على هيئتي في سريري وانا استمتع بآثار الرجال على جسدي وماءهم يقطر مني حتى نمت