kader25
11-05-2020, 04:29 PM
أنا و زوجتي كثير متحررين ، و كل يوم أطلب منها تحكيلي عن ماضيها الجنسي و مغامراتها ، لكنها كانت تجيب بالنفي و تقول بأنني أول تجربة في حياتها ، فطلبت منها الأسبوع الماضي أن تكتب قصة جنسية تكون فيها هي البطلة ، و هذه القصة هي أول تجربة لنا في هذا المنتدى. و بعد قراءتي لها صرت محتارا إن كانت حقيقية أو خيالية مع تأكيدها لي أنها خيالية.
أنا علي 43 سنة و هي زهرة 35 سنة ، متزوجين من 11 سنة. احنا من الجزائر و عندنا ولدين. ماراح أحكي كثير و أدخل في القصة مباشرة.
أنا زهرة 35 سنة ، متزوجة من علي 43 سنة ، بيضاء البشرة ، مملوءة الجسم ، و لدي مؤخرة خرافية و جميلة جدا و هذا بشهادة زوجي و شهادة نظرات الرجال لي عندما أكون خارج البيت برفقته أو لوحدي.
حياتي الجنسية يملؤها البرود و الفتور و هذا بحكم عمله و ضغوطات الحياة لكن الأهم هو أنه يحبني و أحبه ، كما أنه أصبح يعطيني كامل الحرية في تصرفاتي حتى لا أحس بالملل و الضجر و كان متفهما و متحضرا لدرجة أنه كان يصارحني بأنه يتمنى أن يأتي يوم و أنام مع غيره لآخذ حقي من الجنس بحكم أنني امرأة ساخنة و ممحونة لأقصى حد ، و لكن أنا كنت أقول في قرارات نفسي أنه لايمكنني فعلها لا لسبب إلا أني كنت أريد أن يكون هو فحلي كما أنه كانت تنقصني الشجاعة لأجرب مع غيره.
و في أحد الأيام كنت خارج المنزلفإذا بنظري يقع على شاب وسيم متوسط القامة ، أبيض البشرة يرمقني بنظراته ، فتجاهلته و لكن في قرارات نفسي تمنيت لو تقدم للحديث معي متحججا بأي شيء ، سرت في طريقي و دخلت أحد المحلات و بينما كنت منشغلة في اختيار مشترياتي أذ بصوت يطلب مني الإذن لأتحدث معه ، فسكت هنيهة و تبسمت و فرحت من داخلي ، و اقترح علي مرافقته إلى مكان آخر ، لكنني رفضت بحجة أنني متزوجة و زوجي رجل معروف بالمنطقة و لا أريد مشاكل ، لذا اقترحت عليه أن يعطيني رقم هاتفه و نتكلم ، فكان لي ذلك و تركته و واصلت طريقي.
في الغد تكلمنا في الهاتف و علمت من خلال كلامه أنه أعزب و يصغرني في السن و غريب عن المنطقة التي نسكن فيها و أنه ليس من طبعه النظر أو العبث مع امرأة متزوجة لكن هذه المرة لا يعرف ما الذي شجعه أو بالأحرى تحاشا أن يقولها خوفا من ردة فعلي قبل أن يظفر بطبق اللحم .
تكررت المكالمات و طلب رؤيتي على الكاميرا فرفضت و اقترحت عليه أن يراني مباشرة ففرح و رحب بالفكرة مستغربا أني أنا من طلبت لقاءنا ، فمسحت استغرابه بجملة واحدة أنني لست في السن أو المكان الذي أبحث فيه عن حبيب فقلبي و حبي لزوجي و كل ما أبحث عنه هو تلبية رغبتي و بالطبع رغبته لاغير ، طلبت منه إيجاد مكان آمن يِوينا لساعات معدودة ، فكان لي ذلك و حددنا الموعد.
جهزت نفسي كعروس في ليلة زفافها و وضعت ماكياج و عطر جذاب و ملابس شبه عارية و غطيتها بملاءتي السوداء و اتجهت للمكان الموعود ، فإذا به هناك و اندهش عند رؤيتي و كأنه يراني للمرة الأولى ، فإذا به يمسكني من يدي و يقبلني من شفتاي و ينزل مسترسلا إلى نهداي و يمتصهما بكل ما أوتي من قوة و ما زاد في المتعة رأسيهما المدببان ما يفسر حالتي الهائجة ، و فجأة طرحني أرضا و فتح رجلاي و بدأ يلحس بظري و شفرتاي الورديتان و المنتفختان و يمتص عسل كسي و أنا أتأوه من النشوة و عينايا مغمضتان في عالم آخر . و بعد مذة استدرت و نمت على بطني ، فإذا به يضع سائلا على مؤخرتي ، اكتشفت لاحقا أنه عسل ، و قام بلحسه في خطوط ملتوية و دائرية مارا على فتحة مؤخرتي مدخلا لسانه ثم أدخل أصبعه برفق قصد توسيع الفتحة و استرخاء العضلة. بعد مدة استدرت على ظهري و أردت اخراج زبه فأدخلت يدي تحت البوكسر و تحسسته أولا ثم أخرجته فإذا به زب كبير مدبب الرأس ، أكبر من زب زوجي ، فضحكت من بهجة ما رأيت و انقضضت عليه مدخلة إياه في فمي قدر الإمكان و لعبت به و لحسته بلساني حتى خصيتاه لألاحظ زيادة انتصابه و زيادة تضخمه و ظهور عروقه دلالة على تدفق الدم فيه بغزارة .
دفعني و طرحني على الفراش و أخذ يمسح سوتس بزبه و أنا في غاية الشهوة و الاتنتصاب ماسكة بزازي بكلتا يداي و أتأوه و أصرخ أدخله أدخاه و هو يرفض ايلاجه توسلته مرارا و دون سابق إنذار اخترق رأس زبه الضخم فتحة كسي احسست أثناءها بألم غطته نشوة عارمة و بدأ بإدخاله و إخراجه حتى أحسست بأنه سيغمى علي و بعدة مدة لم أستطع المقاومة فإذا بي أفجر سائلي حتى أحس كأنه في حمام ماء ساخن. ظل ينيكني بكل قوة و جسمي يهتز من شدة الحركة و فجأة أطلق العنان لحممه الساخنة داخلي و انكب بجسده بجانبي ليلتقط أنفاسه ، و ما هي إلا مدة قصيرة فإذا به يمتطيني كالفرسة و يدخله في مؤخرتي و جعلني أصرخ من شدة الألم الذي بدأ يتناقص رويدا و غلبت عليه الشهوة متحولا إلى لذة لم يسبق أن تذوقتها و كان ينيكني بكل قوة و يقول سأقطعك بزبي يا قحبة و أنا أضع رجلاي و يداي على الأرض و فجأة أحسست بحرارة داخلي و سائلا يملؤني من الداخل فكان منيه قد خرج ، فطلبت منه إبقاء زبه بالداخل حتى يرتخي و يخرج لوحده. و ما إن أخرجه وضع يده على كسي و تحسسه و سألني عن سبب خروج هذا العسل ، فقلت إنه من شدة الحرار الداخلية التي زادت لهيبا و اشتعالا بعد تذوقي لزبه الذي أذهلني حجمه و صلابته و هذا الذي تمنيته طوال حياتي لأحس بأنوثتي .
و ما إن أكملت حديثي وقف أمامي و أشار لي بأصبعه فنظرت إلى زبهالذي كان في أشد الإنتصاب فاتجهت نحوه و وضعته بين نهداي و هو في غاية الفرح و الإبتهاج ، ثم فتحت رجلاي و وضعت يدي على سوتي قصد إغلاق بابها فقال لي هل تستطيعين ايقاء يدك لغلقها ، أنا أتحداك فأنت قحبة لا تقاوم الزب فضحكت عاليا و توجهت بيدي إلى زبه واضعتا إياه على فتحة كسي فقال لي غنه يعرف طريقه و الطريق معبد و لزج سيدخل دون عناء ، فلقد أرخت عضلاتها و فتحت فمها لإلتهامه ، إنها شرسة مثلك تماما ، و ما إن دخل أحسست أنه وصل إلى جدار الرحم و أنا أحسن النساء ، بداخلي زب كبير يشبعني ، و هكذا حتى قذف حممه الساخنة بداخلي و أنا في غاية السعادة و النشوة ، و رمى بجسده بجانبي ليرتاح و بعد وقت قصير وضع رأسي على صدره و أخذ يلعب بخصلات شعري الطويل ، نظرت إلى الساعة ، مر الوقت بسرعة ، و وجب علي الرحيل ، فنهضت و ارتديت ملابسي و استعددت للرحيل ، و قبل ذهابي قال لي بأنه في حياته لم ينك امرأة هكذا ، و أنه هنا في خدمتي ، فقد كان قرر العودة إلى بلدته ، و لكن تجربة اليوم غيرت مسار حياته و سيبقى هنا طمعا في نياكتي
أنا علي 43 سنة و هي زهرة 35 سنة ، متزوجين من 11 سنة. احنا من الجزائر و عندنا ولدين. ماراح أحكي كثير و أدخل في القصة مباشرة.
أنا زهرة 35 سنة ، متزوجة من علي 43 سنة ، بيضاء البشرة ، مملوءة الجسم ، و لدي مؤخرة خرافية و جميلة جدا و هذا بشهادة زوجي و شهادة نظرات الرجال لي عندما أكون خارج البيت برفقته أو لوحدي.
حياتي الجنسية يملؤها البرود و الفتور و هذا بحكم عمله و ضغوطات الحياة لكن الأهم هو أنه يحبني و أحبه ، كما أنه أصبح يعطيني كامل الحرية في تصرفاتي حتى لا أحس بالملل و الضجر و كان متفهما و متحضرا لدرجة أنه كان يصارحني بأنه يتمنى أن يأتي يوم و أنام مع غيره لآخذ حقي من الجنس بحكم أنني امرأة ساخنة و ممحونة لأقصى حد ، و لكن أنا كنت أقول في قرارات نفسي أنه لايمكنني فعلها لا لسبب إلا أني كنت أريد أن يكون هو فحلي كما أنه كانت تنقصني الشجاعة لأجرب مع غيره.
و في أحد الأيام كنت خارج المنزلفإذا بنظري يقع على شاب وسيم متوسط القامة ، أبيض البشرة يرمقني بنظراته ، فتجاهلته و لكن في قرارات نفسي تمنيت لو تقدم للحديث معي متحججا بأي شيء ، سرت في طريقي و دخلت أحد المحلات و بينما كنت منشغلة في اختيار مشترياتي أذ بصوت يطلب مني الإذن لأتحدث معه ، فسكت هنيهة و تبسمت و فرحت من داخلي ، و اقترح علي مرافقته إلى مكان آخر ، لكنني رفضت بحجة أنني متزوجة و زوجي رجل معروف بالمنطقة و لا أريد مشاكل ، لذا اقترحت عليه أن يعطيني رقم هاتفه و نتكلم ، فكان لي ذلك و تركته و واصلت طريقي.
في الغد تكلمنا في الهاتف و علمت من خلال كلامه أنه أعزب و يصغرني في السن و غريب عن المنطقة التي نسكن فيها و أنه ليس من طبعه النظر أو العبث مع امرأة متزوجة لكن هذه المرة لا يعرف ما الذي شجعه أو بالأحرى تحاشا أن يقولها خوفا من ردة فعلي قبل أن يظفر بطبق اللحم .
تكررت المكالمات و طلب رؤيتي على الكاميرا فرفضت و اقترحت عليه أن يراني مباشرة ففرح و رحب بالفكرة مستغربا أني أنا من طلبت لقاءنا ، فمسحت استغرابه بجملة واحدة أنني لست في السن أو المكان الذي أبحث فيه عن حبيب فقلبي و حبي لزوجي و كل ما أبحث عنه هو تلبية رغبتي و بالطبع رغبته لاغير ، طلبت منه إيجاد مكان آمن يِوينا لساعات معدودة ، فكان لي ذلك و حددنا الموعد.
جهزت نفسي كعروس في ليلة زفافها و وضعت ماكياج و عطر جذاب و ملابس شبه عارية و غطيتها بملاءتي السوداء و اتجهت للمكان الموعود ، فإذا به هناك و اندهش عند رؤيتي و كأنه يراني للمرة الأولى ، فإذا به يمسكني من يدي و يقبلني من شفتاي و ينزل مسترسلا إلى نهداي و يمتصهما بكل ما أوتي من قوة و ما زاد في المتعة رأسيهما المدببان ما يفسر حالتي الهائجة ، و فجأة طرحني أرضا و فتح رجلاي و بدأ يلحس بظري و شفرتاي الورديتان و المنتفختان و يمتص عسل كسي و أنا أتأوه من النشوة و عينايا مغمضتان في عالم آخر . و بعد مذة استدرت و نمت على بطني ، فإذا به يضع سائلا على مؤخرتي ، اكتشفت لاحقا أنه عسل ، و قام بلحسه في خطوط ملتوية و دائرية مارا على فتحة مؤخرتي مدخلا لسانه ثم أدخل أصبعه برفق قصد توسيع الفتحة و استرخاء العضلة. بعد مدة استدرت على ظهري و أردت اخراج زبه فأدخلت يدي تحت البوكسر و تحسسته أولا ثم أخرجته فإذا به زب كبير مدبب الرأس ، أكبر من زب زوجي ، فضحكت من بهجة ما رأيت و انقضضت عليه مدخلة إياه في فمي قدر الإمكان و لعبت به و لحسته بلساني حتى خصيتاه لألاحظ زيادة انتصابه و زيادة تضخمه و ظهور عروقه دلالة على تدفق الدم فيه بغزارة .
دفعني و طرحني على الفراش و أخذ يمسح سوتس بزبه و أنا في غاية الشهوة و الاتنتصاب ماسكة بزازي بكلتا يداي و أتأوه و أصرخ أدخله أدخاه و هو يرفض ايلاجه توسلته مرارا و دون سابق إنذار اخترق رأس زبه الضخم فتحة كسي احسست أثناءها بألم غطته نشوة عارمة و بدأ بإدخاله و إخراجه حتى أحسست بأنه سيغمى علي و بعدة مدة لم أستطع المقاومة فإذا بي أفجر سائلي حتى أحس كأنه في حمام ماء ساخن. ظل ينيكني بكل قوة و جسمي يهتز من شدة الحركة و فجأة أطلق العنان لحممه الساخنة داخلي و انكب بجسده بجانبي ليلتقط أنفاسه ، و ما هي إلا مدة قصيرة فإذا به يمتطيني كالفرسة و يدخله في مؤخرتي و جعلني أصرخ من شدة الألم الذي بدأ يتناقص رويدا و غلبت عليه الشهوة متحولا إلى لذة لم يسبق أن تذوقتها و كان ينيكني بكل قوة و يقول سأقطعك بزبي يا قحبة و أنا أضع رجلاي و يداي على الأرض و فجأة أحسست بحرارة داخلي و سائلا يملؤني من الداخل فكان منيه قد خرج ، فطلبت منه إبقاء زبه بالداخل حتى يرتخي و يخرج لوحده. و ما إن أخرجه وضع يده على كسي و تحسسه و سألني عن سبب خروج هذا العسل ، فقلت إنه من شدة الحرار الداخلية التي زادت لهيبا و اشتعالا بعد تذوقي لزبه الذي أذهلني حجمه و صلابته و هذا الذي تمنيته طوال حياتي لأحس بأنوثتي .
و ما إن أكملت حديثي وقف أمامي و أشار لي بأصبعه فنظرت إلى زبهالذي كان في أشد الإنتصاب فاتجهت نحوه و وضعته بين نهداي و هو في غاية الفرح و الإبتهاج ، ثم فتحت رجلاي و وضعت يدي على سوتي قصد إغلاق بابها فقال لي هل تستطيعين ايقاء يدك لغلقها ، أنا أتحداك فأنت قحبة لا تقاوم الزب فضحكت عاليا و توجهت بيدي إلى زبه واضعتا إياه على فتحة كسي فقال لي غنه يعرف طريقه و الطريق معبد و لزج سيدخل دون عناء ، فلقد أرخت عضلاتها و فتحت فمها لإلتهامه ، إنها شرسة مثلك تماما ، و ما إن دخل أحسست أنه وصل إلى جدار الرحم و أنا أحسن النساء ، بداخلي زب كبير يشبعني ، و هكذا حتى قذف حممه الساخنة بداخلي و أنا في غاية السعادة و النشوة ، و رمى بجسده بجانبي ليرتاح و بعد وقت قصير وضع رأسي على صدره و أخذ يلعب بخصلات شعري الطويل ، نظرت إلى الساعة ، مر الوقت بسرعة ، و وجب علي الرحيل ، فنهضت و ارتديت ملابسي و استعددت للرحيل ، و قبل ذهابي قال لي بأنه في حياته لم ينك امرأة هكذا ، و أنه هنا في خدمتي ، فقد كان قرر العودة إلى بلدته ، و لكن تجربة اليوم غيرت مسار حياته و سيبقى هنا طمعا في نياكتي