صدفة بالحديقة نهايتها نيك ولحس لبن

[الأستاذ منيوك]

قصة واقعية

اتعرفت على شاب عمره 21 سنة في حديقة عامة واتكلمنا في السكس عموماً وقال انه يحب ينيك اي حد وشباب برضو..
ما قلتلوش حاجة عشان عايز اتأكد، ورحنا سوى اتمشينا.. بعدين قلتله انا عايز اطلع شقة واحد صاحبي بس عشان ادخل الحمام (وهية فاضية ما فيهاش فرش) وطلع معايا..
ولقينا كرسيين قعدنا نتكلم شوية وسألته: لما انت بتنيك شباب يبقى زبك قوي عشان نيك الطيز أصعب من نيك الكس،
قاللي: امّال، زبي كبير وقاسي.
وقلتله، وكأننا منكمّل حديثنا عادي: ورّيهولي.
راح مطالعو وصار يحركو شوية بس ما كانش واقف قوي، يمكن هوّ كمان مش متطمّن وعايز يتأكد اني متناك.
قلتله: ما بيوقفش ليه..
قلي: لازم اشوف حاجة حلوة..
ضحكت وقلتله: اجيب لك حاجة حلوة منين دلقوت؟
وهو ضحك وغمزني وقال لي: وريني طيزك..
قلتله: يااه ده انت بتنيك رجالة وبخاف اكشفهالك تنيكني،
وضحكنا وغمزني وكأنو عارف اني عايز اتناك، وقال لي: يلا وريهالي،
قلتله: ماشي بس من بعيد،
ووقفت بعيد عنو خطوتين ونزلت بنطلوني وكشفت طيزي وهو لسة بيلعب في زبو وقال لي فلقس شوية وافتحها أشوف الخرم،
انا شفت زبو بيوقف وبقى حجر رحت فاتح فلقتين طيزي ومفنس وكأني بقوللو تعال نيك،
وكأنو فهم عليا وراح مقرب وحاطط زبه عليها وقالي: ما خلاص بقى انت فاهم وانا فاهم،
وابتدى يدعكو في لحم طيزي المربرب، وبعد شوية سألني: معلش ادخّله؟؟
قلتله امصه الأول شوية
وراح قالع قميصه وبان عضل صدرو واكتافه يجننوا ووطيت امصه زبرو كان كبير وتخين وراسو كبيرة وفيه عروق والشعر حواليه يهبل،
لقيتو راح ماسكني من راسي وراح مدخله كله في بقي
وكان شعر رجليه برضو يهبل ويجنن وبديت ابوس فخاده وألحس الشعر راح رافع رجله وقلي: بوس رجلي وخلاها في وشي..
وانا مسكتها وبديت أبوسها وألحسها وامصمص صوابعها، وهو مسخسخ عالآخر، وراح مادد رجله التانية وبقى يبعبصني فيها على خرمي... وانا اموت في الحركة دي
بعد شوية وقف وقلّي: يلا افتل.
أنا فنست بعد ما لبس واقي وحطيت كريم، ومسك زبو وبقى يمررو بين فلقتين طيزي ويدعك الخرم براس زبو لحد ما فتح شوية
وراح مركّز راس زبه على الخرم وكبسسسسسسسس..... وراح زبو الكبير داخل كله للآخر مرة وحدة، أنا شهقت وصرخت وبديت أتّأوه، واقول آآآه
بس هو فضل ماسكني عشان ما اتحركش، وبعديها ابتدى هو يتحرك ويخرج ويدخل شوية شوية بعدين بقوة وبسرعة..
ويقول لي: ايه؟ عجبك؟ متّعك؟
واقول له: آآآآآآآآه يجنن
وفضل ينيك ينيك ويلعب بزبي ويمصمص في ضهري وخواصري
بعدين قلتله استنى شوي وفتلت بجسمي لعندو وراح هو ضاممني بدراعيه وبقى يمصمص شفايفي ورقبتي وانا مسخسخ خالص.
بعد كده نيمني على الأرض ورفعلي رجليا الاتنين ومسكهم بايديه ودخّل زبه في خرمي تاني وابتدا يرصّ وينيك بقوة
ويقرّب وشه على وشي ويمصمص شفايفي... ويقول لي: طيزك عسل يا قشطة
ويمصمص صدري وحلمات بزازي، لحدّ ما حسّيت انّي خلاص ح اكب من كبر أيره وسرعة نياكته وحركاته الحلوة...
وابتديت اكب وشدّ خرمي على زبه أكتر.. شويه وابتدى هو برضه يلهت ويترعش وزبه ينفض في طيزي لحد ما فرّغ كل اللبن فيها، بس في الواقي...
وبعد ما شال زبه من طيزي شال الواقي ومسكه بايده وقلي: تعال قرب لهنا...
انا عرفت ح يعمل ايه.. قربت لعنده وراح ساكب اللبن من الواقي على وشي وانا فتحت بوقي ومديت لساني ألحس اللي جُم في بوقي،
وبقى يمرمغ اللبن على وشّي بزبو ويدخله في بقي ويقول لي: إلحس إلحس
وانا ألحس وامصمص وأشرب
لحد ما مسح اللبن عن وشي كله بزبه وادّاهولي في بقي وانا بلعتهم كلّهم وبقيت ألحس زبه وانضّفه بلساني وشفايفي مممممممممممم

[شرموطه الزب]

طيزى اشتاقت للنيك يقمرر