نهر العطش
04-11-2012, 01:05 PM
اسمي باسم…. اعيش وعائلتي المؤلفة من ابي وامي واخي واختي الصغيرة في البرازيل بحكم عمل ابي وكنت انذاك حوالي 17 من عمري واخي 15 واختي ميرنا 9 سنوات ووالدي يقارب الاربعين من عمره وامي حوالي 37 عندما انتهى عقد عمل ابي
فقررت العائلة العودة الى الوطن بعد حوالي 10سنوات من الغربة وكي لا اطيل عليكم عادت العائلة بعد شجار عنيف بين الوالدين وعاد كل شيىء الى سابق عهده بعد عودتنا وبعد حوالي سنتين عادت الملاحظات المكثفة على دروسي ولم اشاهد ذاك الوفاق بين الولدين كما عهدناه من قبل ابي لا يأتي ألا في وقت متأخر الى البيت بحجة متابعة امور الشركة في البرازيل عله يعود الى هناك وامي لا تغادر المنزل نهائياًوالكل في المنزل يعرف ما له وما عليه وكنت استهجن من بعض التصرفات في ذاك البيت فامي كنت ترتدي دائما ملابس غير شرعية اي كانت تكشف عن ذاك الجسد اكثر ما تسترولا تراعي وجودي كشاب وان و**** لم افكر يوما بأي تفكير شاذ من ناحيتها وكنت دائما اقول لربما بحكم عادتها في الغربة.
ولكن كان الامر يزداد سوء وخاصة عندما يزورني احد من اصدقاء الجامعة كنت اقول لها يرحم ابوكي جاي اصدقائي وهون غير هونيك ما بدي يشوفوكي كنت احسب مليون حساب لزيارة احدهم لي وعندما كنت اسهر في غرفتي كانت تدخل كأي أم ولكن لباسها غير عادي تسأل إذا كنت احتاج شيء وذات مرة وبدون قصد إي شيء نظرة إليها وهي خارجة من خلال الروب الشفاف رأيت تقاطيع طيزها وهي تهتز بشكل مرعب وأمي كانت من النوع الذي يضع رقابة على نفسه من حيث الطعام والوزن وتعتني ببشرتها وجمالها الرائع فأحسست بشعور غريب وكلما حاولت التركيز على الدرس أرى طيزها على الكتاب ويبدأ أيري ينتصب فخرجت من الغرفة وكانت تشاهد التلفاز فجلست مقابل لها وكانت إقدامها وفخذاها يبرقان مثل الذهب وكان كيلوتها الأحمر واضح إمامي حيث كانت تضع المني كير على أصابع إقدامها وكان الكيلوت من النوع الشفاف وأبو خيط كما يسمونه فشعرت بان أيري سيمزق ملابسي وبعد إن قالت شو حبيبي مليت من الدرس وتكلمنا قليلا عنها وعن أبي ذهبت مسرعا إلى الحمام بدأت العب بايري وأتخيل أيري على ذاك الكيلوت فأخذت من سلة الغسيل كليوت وبدت ادعك أيري به ويا لها من رائح نفس رائحة عطرها لقد كانت ترش عليه من عطرها إلى إن جاء ظهري وأصبح كيلوتها مغسول با المني ووضعته مكانه وخرجت من الحمام .
عند دخولي إلى الصالة كانت قد تمددت على الكنبة ولم أرى إلا وكأنها مزارع من الدراق وحقول من البيلسان ما هذا الجسد المخملي أحسست إن كسها كبير من خلال النظر إليه فهو كان يأخذ حجم كبير تحت ذاك الروب وقطع هذا المنظر صوتها على ماذا تنظر فقلت لا شيء وكان أيري ينتفض مطالبا الخروج ليدخل هذا الكس المغرور ويحطم هذا الكبرياء الذي يدعيه فأخذت قبلتي وذهبت إلى النوم ولم استطيع إن ابعد شبح كسها إلا من خلال إن أغمض عيوني وأتخيل أيري يدخل به فجاء تفتح الباب وتقول شو نمت حبيبي ويلا تعاستي لقد كنت شبه عاري وتصرفت وكأنها لم ترى شياً وكيف رفعت ملابسي لا اعرف وقلت في شي ماما قالت لا بس حسيت انك مانك على سجيتك في شي لك ماما احكي قلت لا ما في شي تعبان من الدرس بس. صرلي يومين ثلاثة عم شوفك متغير حالك شي قول لك ماما فقلت بس تعبان وبدي نام فقالت مثل مابدك تصبح على خير وراحت وصرت فكر معقول شافتني و**** ما بعرف وفي اليوم الثاني كانت كل العائلة مجتمعة وكانت حوالي الحادية عشر ليلا اعتذر أبي كعادته وذهب للنوم وإنا وإخوتي أيضا فقالت لي عاوزتك خليك بعصبية شوية ذهبت أختي وأخي فقالت بهدوء حبيبي شو بدك إنا وأبوك مستعدين نعمله بس يا ماما مابدي شي يعطل درسك وهيك شي ساعة على نفس الحكي لكان المفاجئة لما قالت انا شفتك مبارح وحاسي فيك انك متغير ونظرتك الي كمان متغيرة وكيلوتاتي با الحمام ان عم اغسلهم كل يوم ما في داعي تنكر ومبارح ضليت عند الباب عم اتنصت عليك شو عم تحكي حتى خلصت ونمت أنت شبك شو صاير معك فقالت لك أمي شو عم تحكي أنت ما بعرف شو صرت احكي المهم أخر شي قالت لي اوعدني ها اشي ما يتكرر وترجع ب…
القديم ومن ها الحكي قلت لها خلص بوعدك قالت انا رايحة اعمل قهوة لم راحت نظرة الى طيزها مستحيل اذا بشوفها الميت بيقوم ايرو فالتفتت الي بسرعة وقالت شو حكينا شربت القهوة واعتذرت منها وقبلتها بحجة النوم مسكت أيري من فوق ثيابي وصرت أتخيل عم يفوت ويطلع من طيزها وفجأة الباب بينفتح وبتفوت وقالت لي بكل صراحة عم تفكر فيني ماما انتي شو عم تحكي انت امي وما بعرف شو فقالت فيك تقللي كيلوتاتي شو عم تعمل تحت فرشتك وشو هاد يللي عليها وصارت ملاسنات قوية وذهبت خارج الغرفة وعند الصباح صحيت على لمستها على وجهي وعم تقول يلللابلا كسل حاجة نوم الكل راح على شغلوا وانت بعدك نايم من خجلي قمت وغسلت ورجعت عا الغرفة وكانت عم تعمل السرير وها االطيز قدامي وشعلت فيني النار فنظرت الي وقالت شو ها النظرات وعلى شو عم تطلع فيني اعرف وين الوعد بعدين تعا لاهون ولا هاد ليش واقف من الصبح وامسكت ايري بيدها لعمى شو هاد كللللو الك شو عم تعمل فيه وبدون سابق انذار شالت ايري وراحت تمص فيه بشكل فظيع وتقول عامل حالك زلمي هلق بدي شوف فقامت ونامت على السرير وقالت لك ولا اعتبرني مرتك اعتبرني كلوديا بنت با البرازيل وبلشت فيها امصمص من أصابع الإقدام الى ذاك الصدر العامر وصرت أمص كسها ولسلني يلعب فيه حتى مسكت شعرها وقالت بسرعة حط ايرك بسرعة وشلت أيري ألبي نداء ها الكس يللي دوبني وحطيت أيري فيه وهي عم تحرك تحتي وتقول اااااخ فوتو ااااااااااااااااااهههههه كمان بسرعة كان كسها متل البركان صار ايري لونه ابيض من ها السائل اللي عم يطلع من كسها المهم اجا ضهرها وصارت تتنفس بسرعة وقالت مستحيل شو هيدا يللي صار اخخخخخ كسي يا حقير شو عملت فيني وبعدين قالت شو الغالي بعدو ما ريح شكلو بدو كسين قلت لها لا كسين ولا شي بدي قالت بعرف بس شوي شوي وطوبزت بليت أيري من كسها وحطيتو على فتحة طيزها وشوي شوي صار جوى وبلشت انيك ها الطيز حتى اجى ضهري فقلت خليه يكب جوى طيزي تكرم انت وايرك وبعد شي يومين نكتها با المطبخ وهيك كل ما صارت فرصة عم نيكها !!!!!!!!!
فقررت العائلة العودة الى الوطن بعد حوالي 10سنوات من الغربة وكي لا اطيل عليكم عادت العائلة بعد شجار عنيف بين الوالدين وعاد كل شيىء الى سابق عهده بعد عودتنا وبعد حوالي سنتين عادت الملاحظات المكثفة على دروسي ولم اشاهد ذاك الوفاق بين الولدين كما عهدناه من قبل ابي لا يأتي ألا في وقت متأخر الى البيت بحجة متابعة امور الشركة في البرازيل عله يعود الى هناك وامي لا تغادر المنزل نهائياًوالكل في المنزل يعرف ما له وما عليه وكنت استهجن من بعض التصرفات في ذاك البيت فامي كنت ترتدي دائما ملابس غير شرعية اي كانت تكشف عن ذاك الجسد اكثر ما تسترولا تراعي وجودي كشاب وان و**** لم افكر يوما بأي تفكير شاذ من ناحيتها وكنت دائما اقول لربما بحكم عادتها في الغربة.
ولكن كان الامر يزداد سوء وخاصة عندما يزورني احد من اصدقاء الجامعة كنت اقول لها يرحم ابوكي جاي اصدقائي وهون غير هونيك ما بدي يشوفوكي كنت احسب مليون حساب لزيارة احدهم لي وعندما كنت اسهر في غرفتي كانت تدخل كأي أم ولكن لباسها غير عادي تسأل إذا كنت احتاج شيء وذات مرة وبدون قصد إي شيء نظرة إليها وهي خارجة من خلال الروب الشفاف رأيت تقاطيع طيزها وهي تهتز بشكل مرعب وأمي كانت من النوع الذي يضع رقابة على نفسه من حيث الطعام والوزن وتعتني ببشرتها وجمالها الرائع فأحسست بشعور غريب وكلما حاولت التركيز على الدرس أرى طيزها على الكتاب ويبدأ أيري ينتصب فخرجت من الغرفة وكانت تشاهد التلفاز فجلست مقابل لها وكانت إقدامها وفخذاها يبرقان مثل الذهب وكان كيلوتها الأحمر واضح إمامي حيث كانت تضع المني كير على أصابع إقدامها وكان الكيلوت من النوع الشفاف وأبو خيط كما يسمونه فشعرت بان أيري سيمزق ملابسي وبعد إن قالت شو حبيبي مليت من الدرس وتكلمنا قليلا عنها وعن أبي ذهبت مسرعا إلى الحمام بدأت العب بايري وأتخيل أيري على ذاك الكيلوت فأخذت من سلة الغسيل كليوت وبدت ادعك أيري به ويا لها من رائح نفس رائحة عطرها لقد كانت ترش عليه من عطرها إلى إن جاء ظهري وأصبح كيلوتها مغسول با المني ووضعته مكانه وخرجت من الحمام .
عند دخولي إلى الصالة كانت قد تمددت على الكنبة ولم أرى إلا وكأنها مزارع من الدراق وحقول من البيلسان ما هذا الجسد المخملي أحسست إن كسها كبير من خلال النظر إليه فهو كان يأخذ حجم كبير تحت ذاك الروب وقطع هذا المنظر صوتها على ماذا تنظر فقلت لا شيء وكان أيري ينتفض مطالبا الخروج ليدخل هذا الكس المغرور ويحطم هذا الكبرياء الذي يدعيه فأخذت قبلتي وذهبت إلى النوم ولم استطيع إن ابعد شبح كسها إلا من خلال إن أغمض عيوني وأتخيل أيري يدخل به فجاء تفتح الباب وتقول شو نمت حبيبي ويلا تعاستي لقد كنت شبه عاري وتصرفت وكأنها لم ترى شياً وكيف رفعت ملابسي لا اعرف وقلت في شي ماما قالت لا بس حسيت انك مانك على سجيتك في شي لك ماما احكي قلت لا ما في شي تعبان من الدرس بس. صرلي يومين ثلاثة عم شوفك متغير حالك شي قول لك ماما فقلت بس تعبان وبدي نام فقالت مثل مابدك تصبح على خير وراحت وصرت فكر معقول شافتني و**** ما بعرف وفي اليوم الثاني كانت كل العائلة مجتمعة وكانت حوالي الحادية عشر ليلا اعتذر أبي كعادته وذهب للنوم وإنا وإخوتي أيضا فقالت لي عاوزتك خليك بعصبية شوية ذهبت أختي وأخي فقالت بهدوء حبيبي شو بدك إنا وأبوك مستعدين نعمله بس يا ماما مابدي شي يعطل درسك وهيك شي ساعة على نفس الحكي لكان المفاجئة لما قالت انا شفتك مبارح وحاسي فيك انك متغير ونظرتك الي كمان متغيرة وكيلوتاتي با الحمام ان عم اغسلهم كل يوم ما في داعي تنكر ومبارح ضليت عند الباب عم اتنصت عليك شو عم تحكي حتى خلصت ونمت أنت شبك شو صاير معك فقالت لك أمي شو عم تحكي أنت ما بعرف شو صرت احكي المهم أخر شي قالت لي اوعدني ها اشي ما يتكرر وترجع ب…
القديم ومن ها الحكي قلت لها خلص بوعدك قالت انا رايحة اعمل قهوة لم راحت نظرة الى طيزها مستحيل اذا بشوفها الميت بيقوم ايرو فالتفتت الي بسرعة وقالت شو حكينا شربت القهوة واعتذرت منها وقبلتها بحجة النوم مسكت أيري من فوق ثيابي وصرت أتخيل عم يفوت ويطلع من طيزها وفجأة الباب بينفتح وبتفوت وقالت لي بكل صراحة عم تفكر فيني ماما انتي شو عم تحكي انت امي وما بعرف شو فقالت فيك تقللي كيلوتاتي شو عم تعمل تحت فرشتك وشو هاد يللي عليها وصارت ملاسنات قوية وذهبت خارج الغرفة وعند الصباح صحيت على لمستها على وجهي وعم تقول يلللابلا كسل حاجة نوم الكل راح على شغلوا وانت بعدك نايم من خجلي قمت وغسلت ورجعت عا الغرفة وكانت عم تعمل السرير وها االطيز قدامي وشعلت فيني النار فنظرت الي وقالت شو ها النظرات وعلى شو عم تطلع فيني اعرف وين الوعد بعدين تعا لاهون ولا هاد ليش واقف من الصبح وامسكت ايري بيدها لعمى شو هاد كللللو الك شو عم تعمل فيه وبدون سابق انذار شالت ايري وراحت تمص فيه بشكل فظيع وتقول عامل حالك زلمي هلق بدي شوف فقامت ونامت على السرير وقالت لك ولا اعتبرني مرتك اعتبرني كلوديا بنت با البرازيل وبلشت فيها امصمص من أصابع الإقدام الى ذاك الصدر العامر وصرت أمص كسها ولسلني يلعب فيه حتى مسكت شعرها وقالت بسرعة حط ايرك بسرعة وشلت أيري ألبي نداء ها الكس يللي دوبني وحطيت أيري فيه وهي عم تحرك تحتي وتقول اااااخ فوتو ااااااااااااااااااهههههه كمان بسرعة كان كسها متل البركان صار ايري لونه ابيض من ها السائل اللي عم يطلع من كسها المهم اجا ضهرها وصارت تتنفس بسرعة وقالت مستحيل شو هيدا يللي صار اخخخخخ كسي يا حقير شو عملت فيني وبعدين قالت شو الغالي بعدو ما ريح شكلو بدو كسين قلت لها لا كسين ولا شي بدي قالت بعرف بس شوي شوي وطوبزت بليت أيري من كسها وحطيتو على فتحة طيزها وشوي شوي صار جوى وبلشت انيك ها الطيز حتى اجى ضهري فقلت خليه يكب جوى طيزي تكرم انت وايرك وبعد شي يومين نكتها با المطبخ وهيك كل ما صارت فرصة عم نيكها !!!!!!!!!