ايمان المتناكة
02-22-2018, 08:39 AM
قصة حقيقية انقلها اليكم كما رواها لي احد اصدقائي
كنت بحكم عملي اسافر خارج مصر كثيرا, سفريات ليست طويلة و ليست قصيرة ايضا. انا اسمى وليد اعمل مهندسا بأحدى شركات المقاولات, ابلغ من العمر 45 عاما, لدي طفلين و متزوج من ولاء التي تبلغ من العمر 38 عاما. امرأة جميلة شكلا و جسما. فرسة كما يقولون بالعامية. جسم ابيض مربرب بلا زيادة في الوزن, بزاز كبيرة ممتلئة و مرفوعة ذات حلمات وردية غامقة. طياز مرفوعة مستديرة و كبيرة تعشقها الأعين. كانت حياتنا حياة عادية, لم اقصر يوما في اي شيئ لا معنويا و لا ماديا, و جنسيا كنت امارس معها الجنس مرتين اسبوعيا و هو معدل كبير بالنسبة لشخصين متززوجين منذ 17 عاما.
تبدأ قصتي عندما كنت بالخارج و انهيت عملي قبل موعده بيومين كاملين فقررت العودة الي مصر دون اخبار زوجتي و ابنائي كي تكون مفاجأة و لكن ليتني ما فعلت. هبطت طائرتي في حوالي الثانية بعد منصف اليل و كنت امام المنزل في الثالثة و النصف. دسست المفتاح بهدوء في الباب حتى لا اوقظهم و تسحبت الى غرفة النوم و لكن لم يكن هناك احد. زوجتي ليست بالمنزل. ذهبت مسرعا الي غرف الاولاد فوجدتهم نائمين بهدوء. اين انتي يا ولاء؟ نزلت الي الشارع و دخلت جراج العمارة فوجدت السيارة مكانها, اللغز يزداد تعقيدا. هل تبخرت اذا؟ اين ذهبت بدون سيارة في هذا الوقت المتأخر؟
كان ادينا بواب من النوبة اسمه محمد يعيش بمفرده في غرفة في اخر ركن في الجراج, ترددت ان اذهب اليه لأسأله عن مكان زوجتي, سيكون موقفا محرجا جدا. استجمعت قوتي و ذهبت و قررت ان انظر اولا من طرف النافذة لارى ان كان نائما ام مستيقظا و يا لهول ما رأيت
كان محمد البواب النوبي نائما على ظهره عاريا تماما و جسده الاسمر يلمع تحت ضوء مصباح الغرفة و كان زوبره منتصبا و كبيرا و غليظا للغاية, ثم رأيتها
رأيت ولاء راكعة بين قدميه عارية تماما و تقوم بمص زوبره بتلذذ و نهم شديد, ابعد عيني عن النافذة و انا غير مصدق, ضربت رأسي في الحائط لأتأكد اني لست نائما احلم بكابوس سخيف. اقتربت اكثر و ان متخفي في ظلمة اليل و المكان و ادخلت رأسي اكثر لأارى بوضوح, لم يكونوا وحدهم. كان هناك رجلا نوبيا اخر علمت فيما بعد انه ابن عم البواب و يدعى اسماعيل. كانت ولاء ترضع زوبر محمد و اسماعيل ينيكها من الخلف, كان زوبره اكبر قليلا من زوبر قريبه و كانت ولاء تأن و تغنج باستمتاع. كان عقلي يصرخ, يا شرموطة يا زانية, لم تكتفي بخيانتي مع البواب فقط بل تخونيني مع اثنين؟ اثنين يا ولاء؟ لماذا؟ ما الذي قصرت فيه حتى تفعلي بي هذا. استمريت في المشاهدة و انا مشدوه و مأخوذ, مسلوب الارادة. قامت ولاء لتركب على زوبر محمد الضخم و تبتلعه في كسها و العسل يقطر منه ثم جاء اسماعيل و دفع زوبره في خرم طيازها العملاقة و اخذوا ينيكوا فيها سويا من كسها و طيزها و يضربونها على بزازها و طيزها. كان محمد يرضع من بزازها و يأكل شفتيها الجميلة و اسماعيل ينيك طيزها و يضربها و يقول لها يا زانية يا بنت المتناكة, جوزك الخول مش مكفيكي يا لبوة يا شرموطة. كنت ارتعد و ان اسمع و ارى كل هذا و احسست بقضيبي ينتصب حتى اني لا اراديا اخرجته من البنطلون حتى لا يختنق. ثم نامت ولاء على ظهرها و دفع اسماعيل بزوبره الى اعماق كسها و اخذ ساقيها على كتفه و هو يلحس كعوبها و باطن قدميها التي مثل الزبدة, اما محمد فقد جاء بجانب رأسها و قال لها الشفايف دي لازم تتناك, انتي لازم تاخديه في بوقك. و بالفعل اخذ ينيك فمها بعنف و هي لا تستطيع الصراخ. استمرت النياكة على الفراش القذر لمدة ساعة اذاقو فيها زوجتي كل انواع النياكة و في النهاية قامو بحلب ازبارهم على وجهها و بزازها. كان كمية مني غزيرة و كبيرة و كثيفة للغاية, ثم قامت ولاء و و ودعتهم و لكنهم اخبروها بأن تأتي اليهم مساء الغد لأن هناك اثنان اخران سيشاركان في الحفلة.
حفلة!!!! هل ستتناك زوجتي من اربع رجال غدا؟؟ هل تزوجت ممثلة افلام بورونو و انا لا اعلم, كم انا مغفل.
لم ادري ماذا افعل, خرجت مسرعا الي الشارع و معي حقيبة سفري, طلبت سيارة من اوبر و ذهبت الى فندق قريب لأبيت فيه و افكر ماذا افعل و كيف سأتصرف.
و الى اللقاء في الجزء التاني
الجزء الثاني
عدت الى الفندق و قضيت ليلة لم اذق فيها طعم النوم رغم اني لم انم من الليلة الماضية بسبب سفري. مشهد نياكتها لم يغب عن نظري, لم اصدق انها هي, كيف, لماذا, عشرات الاسئلة دارت في مخيلتي بلا اجابة.
هل اطلقها؟ هل اواجهها و افضحها و ارمي عليها اليمين؟ و ماذا عن ابنائي, ستطولهم هم ايضا الفضيحة, و اي فضيحة, سيعلم الجمبع ان امهم شرموطة و عاهرة كبيرة. كما اننا سنضطر الي الانتقال الى منزل اخر بعيد عن كل المنطقة بل ربما خارج المدينة تماما. و ما ذنب ابنائي فيما حدث .
حسنا, يقول الحكماء اذا لما تستطيع ان تقاوم امرا فاستمتع به, نعم هذا هو الحل الوحيد. سأتصنع اني لم ارى شيئا و لم اسمع شيئا, سأتركها تستمتع بشرمتطها و استمتع انا ايضا. سأنيك كل النساء التي اشتهيها, و سأستمتع برؤيتها و هي تتناك, نعم هذا هو الحل الوحيد.
نزلت الى البار و تعرفت باحدى النساء العاهرات, كانت مليانة و اقدامها ملفوفة. اتفقنا على السعر و صعدت الى غرفتي. كان اسمها صباح, بيضاء مليانة ذات بزاز و طياز من اجمل و اكبر ما يمكن. لحست كسها و طيازها و نكتها بعنف دون اي تأنيب ضمير. كانت رائعة و مثيرة و خبيرة. ثم دقت رأسي فكرة مجنونة, سأكتب عليها عرفي الان و اعود بها الي البار على انها زوجتي و اقوم باصطياد رجل لينبكها امامي. كنت اريد تجربة الدياثة بأي شكل. و الغريب ان صباح وافقت بلا تردد و قالت انها معتادة على هذه الامور و الخيالات. كتبنا الورقة و عدنا الى البار و هي مرتدية فستان ضيق قصير لا يخفي شيئا منها. اخبرت الساقي اننا نحتفل بعيد زواجنا و اننا نريد اغنية رومانسية و بالفعل اعلن الدي جي عن اغنية اهداء للزوجين الحبيبين. كنت اريد ان الفت نظر الجميع الينا و اجعلهم يعرفون اننا زوجان.
قمت انا و صباح للرقص و انظار الرجال تلتهم جسدها التهاما. عدنا الى الطاولة و جاء الساقي و معه زجاجة شمبانيا هدية من احد الرجال الذي اشار الينا بكأس كتحية فدعوته ليجلس معنا. جاء و سلم علينا و قبل يد صباح و بدأ التعارف. عرفنا ان اسمه رائد و انه سوري الجنسية جاء ليستثمر امواله في مصر بعد الحرب التي حدثت في بلده. كان شخصا مرحا و وسيم و انيق للغاية و كانت عيناه لا تفارق جسد صباح البض. اخبرنا انه مسافر في الصباح لاستيراد بعض المعدات لمصنعه الجديد و انه يريد ان يرتاح قليلا قبل ميعاد الطائرة و ان مسكنه بعيد و بالطبع عرضنا عليه ان يبات الليلة معنا في الغرفة كنوع من رد عزومته لنا. و بالفعل صعدنا الى غرفتنا و جلسنا ثلاثتنا على الفراش بعد ان غيرنا ملابسنا و ارتدت صباح بيبي دول مثير للغاية اسود اللون كانت تحتفظ به في شنطتها. كان جسدها و مفاتنها ظاهرة بشكل غير طبيعي, ارتديت بوكسر و كذلك رائد ثم نمت انا على طرف السرير و رائد على الطرف الاخر و صباح في المنتصف. كنت قد اتفقت مع صباح ان تخلع ملابسها تماما بعد ان نطفئ النور وتصبح ملط. و بدأت اقبل شفتاها و ارضع من بزازها و زوبري يداعب كسها, احس رائد بما نفعله في الظلام فادار جسده ناحيتنا و ليلتصق تماما بطياز صباح الضخمة البيضاء. بدأنا ننيكها سويا انا من كسها و رائد من طيزها السمينة و هي تتأوه بيننا مثل الساندوتش. كنت اقول لها هل انتي سعيدة بزوبر رائد هديتي لكي في عيد زواجنا و هي تقول انها اجمل هدية يا حبيبي يا معرص و لكنى اريد ان اتذوق زوبره في كسي. و بالفعل نام رائد على ظهره و جلست صباح فوقه لتبتلع زوبره في داخلها و هو منتشي و ينظر لي و يقول تعالى يا صديقي المعرص اريدك ان تقبل قدم زوجتك و تلحس طيزها و هي فوق زوبري. و بالفعل بدأت الحس في باطن قدميها و اضع رأسي بين فلقتيها و انا الحسها صعودا و هبوطا و انا ارى زوبر رائد الضخم امامي و صباح تصعد و تهبط عليه. بدأت انيك خرم طيز صباح بلساني و يدي تداعب بيوض رائد الذي كان يصرخ من المتعة و هو يقول اااه يا معرص يا جوز الشرموطة انتوا من انهاردة ملكي و خدامين عندي. ثم قامت صباح من فوق زوبره و بدأنا نتبادل مص و رضاعة زوبر رائد الضخم. ثم قام و وضع صباح في وضعية الكلبة و وضع رأسي تحت كسها لألحسه و هو يمزق خرم طيزها بزوبره الضخم بعد ان تف عليه. و اخذ ينيك طيزها الرهيبة فوق رأسي و انا الحس كسها و اشرب عسله. ثم جعل صبح تنام على ظهرها و رفع ساقيها فوق كتفه و جعلني اركع فوقها بحيث تصبح طيزي امامه, و اخذ ينيك صباح بزوبره الضخم و هو يبصق على خرم طيزي و يبعبصني بقوة حتى انه بدأ يدخل ثلاث اصابع بداخلي, ثم فجأة اخرج زوبره من كس صباح و ادخله في خرم طيزي بقوة و وضع كفه على فمي حتى لا اصرخ و قامت صباح الشرموطة من تحتي لتلتهم شفايف رأئد ة تمص لسانه و هما يتناوبون ضربي عي طيازي التي احمرت من كثرة الضرب. ثم بعد ان انتهى اجلسنا على ركبنا و بدأ يحلب زوبره ليقذف بكمية لبن رهيبة و غليظة على وجهي انا و صباح حتى اغرق وجهينا تماما, و هنا بدأت انا و صباح في لعق حليبه الشهي من على وجوه بعضنا مثل الحيوانات. دخلنا لناخذ شاور سريع سويا و بالطبع نكنا صباح مرة اخرى تحت الدش, ثم خرجنا و ارتدى رائد ملابسه و اصر على ترك مبلغ 10 الاف دولار هدية لنا بمناسبة عيد زواجنا, فشكرناه بالطبع و بعد ان غادر تقاسمت المبلغ مع صباح و اتفقنا على ان نلتقي كلما سنحت الظروف لنكرر التجربة و الأهم انني طلبت منها ان تتعرف بزوجتي بعيدا عني لتجرها معها الى الشرمطة الاحترافية, فما دامت تعشق النيك و مستعدة لممارسته مع اي شخص فلماذا تفعل هذا مجانا, سوف لن اكتفي بكوني ديوث معرص متزوج من شرموطتين بل سأكون قوادهم ايضا, ان مبلغ 5 الاف دولار هو راتبي في عدة شهور و قد حصلت عليه في ساعة فقط بالاضافة للمتعة. و الى اللقاء في الجزء القادم
كنت بحكم عملي اسافر خارج مصر كثيرا, سفريات ليست طويلة و ليست قصيرة ايضا. انا اسمى وليد اعمل مهندسا بأحدى شركات المقاولات, ابلغ من العمر 45 عاما, لدي طفلين و متزوج من ولاء التي تبلغ من العمر 38 عاما. امرأة جميلة شكلا و جسما. فرسة كما يقولون بالعامية. جسم ابيض مربرب بلا زيادة في الوزن, بزاز كبيرة ممتلئة و مرفوعة ذات حلمات وردية غامقة. طياز مرفوعة مستديرة و كبيرة تعشقها الأعين. كانت حياتنا حياة عادية, لم اقصر يوما في اي شيئ لا معنويا و لا ماديا, و جنسيا كنت امارس معها الجنس مرتين اسبوعيا و هو معدل كبير بالنسبة لشخصين متززوجين منذ 17 عاما.
تبدأ قصتي عندما كنت بالخارج و انهيت عملي قبل موعده بيومين كاملين فقررت العودة الي مصر دون اخبار زوجتي و ابنائي كي تكون مفاجأة و لكن ليتني ما فعلت. هبطت طائرتي في حوالي الثانية بعد منصف اليل و كنت امام المنزل في الثالثة و النصف. دسست المفتاح بهدوء في الباب حتى لا اوقظهم و تسحبت الى غرفة النوم و لكن لم يكن هناك احد. زوجتي ليست بالمنزل. ذهبت مسرعا الي غرف الاولاد فوجدتهم نائمين بهدوء. اين انتي يا ولاء؟ نزلت الي الشارع و دخلت جراج العمارة فوجدت السيارة مكانها, اللغز يزداد تعقيدا. هل تبخرت اذا؟ اين ذهبت بدون سيارة في هذا الوقت المتأخر؟
كان ادينا بواب من النوبة اسمه محمد يعيش بمفرده في غرفة في اخر ركن في الجراج, ترددت ان اذهب اليه لأسأله عن مكان زوجتي, سيكون موقفا محرجا جدا. استجمعت قوتي و ذهبت و قررت ان انظر اولا من طرف النافذة لارى ان كان نائما ام مستيقظا و يا لهول ما رأيت
كان محمد البواب النوبي نائما على ظهره عاريا تماما و جسده الاسمر يلمع تحت ضوء مصباح الغرفة و كان زوبره منتصبا و كبيرا و غليظا للغاية, ثم رأيتها
رأيت ولاء راكعة بين قدميه عارية تماما و تقوم بمص زوبره بتلذذ و نهم شديد, ابعد عيني عن النافذة و انا غير مصدق, ضربت رأسي في الحائط لأتأكد اني لست نائما احلم بكابوس سخيف. اقتربت اكثر و ان متخفي في ظلمة اليل و المكان و ادخلت رأسي اكثر لأارى بوضوح, لم يكونوا وحدهم. كان هناك رجلا نوبيا اخر علمت فيما بعد انه ابن عم البواب و يدعى اسماعيل. كانت ولاء ترضع زوبر محمد و اسماعيل ينيكها من الخلف, كان زوبره اكبر قليلا من زوبر قريبه و كانت ولاء تأن و تغنج باستمتاع. كان عقلي يصرخ, يا شرموطة يا زانية, لم تكتفي بخيانتي مع البواب فقط بل تخونيني مع اثنين؟ اثنين يا ولاء؟ لماذا؟ ما الذي قصرت فيه حتى تفعلي بي هذا. استمريت في المشاهدة و انا مشدوه و مأخوذ, مسلوب الارادة. قامت ولاء لتركب على زوبر محمد الضخم و تبتلعه في كسها و العسل يقطر منه ثم جاء اسماعيل و دفع زوبره في خرم طيازها العملاقة و اخذوا ينيكوا فيها سويا من كسها و طيزها و يضربونها على بزازها و طيزها. كان محمد يرضع من بزازها و يأكل شفتيها الجميلة و اسماعيل ينيك طيزها و يضربها و يقول لها يا زانية يا بنت المتناكة, جوزك الخول مش مكفيكي يا لبوة يا شرموطة. كنت ارتعد و ان اسمع و ارى كل هذا و احسست بقضيبي ينتصب حتى اني لا اراديا اخرجته من البنطلون حتى لا يختنق. ثم نامت ولاء على ظهرها و دفع اسماعيل بزوبره الى اعماق كسها و اخذ ساقيها على كتفه و هو يلحس كعوبها و باطن قدميها التي مثل الزبدة, اما محمد فقد جاء بجانب رأسها و قال لها الشفايف دي لازم تتناك, انتي لازم تاخديه في بوقك. و بالفعل اخذ ينيك فمها بعنف و هي لا تستطيع الصراخ. استمرت النياكة على الفراش القذر لمدة ساعة اذاقو فيها زوجتي كل انواع النياكة و في النهاية قامو بحلب ازبارهم على وجهها و بزازها. كان كمية مني غزيرة و كبيرة و كثيفة للغاية, ثم قامت ولاء و و ودعتهم و لكنهم اخبروها بأن تأتي اليهم مساء الغد لأن هناك اثنان اخران سيشاركان في الحفلة.
حفلة!!!! هل ستتناك زوجتي من اربع رجال غدا؟؟ هل تزوجت ممثلة افلام بورونو و انا لا اعلم, كم انا مغفل.
لم ادري ماذا افعل, خرجت مسرعا الي الشارع و معي حقيبة سفري, طلبت سيارة من اوبر و ذهبت الى فندق قريب لأبيت فيه و افكر ماذا افعل و كيف سأتصرف.
و الى اللقاء في الجزء التاني
الجزء الثاني
عدت الى الفندق و قضيت ليلة لم اذق فيها طعم النوم رغم اني لم انم من الليلة الماضية بسبب سفري. مشهد نياكتها لم يغب عن نظري, لم اصدق انها هي, كيف, لماذا, عشرات الاسئلة دارت في مخيلتي بلا اجابة.
هل اطلقها؟ هل اواجهها و افضحها و ارمي عليها اليمين؟ و ماذا عن ابنائي, ستطولهم هم ايضا الفضيحة, و اي فضيحة, سيعلم الجمبع ان امهم شرموطة و عاهرة كبيرة. كما اننا سنضطر الي الانتقال الى منزل اخر بعيد عن كل المنطقة بل ربما خارج المدينة تماما. و ما ذنب ابنائي فيما حدث .
حسنا, يقول الحكماء اذا لما تستطيع ان تقاوم امرا فاستمتع به, نعم هذا هو الحل الوحيد. سأتصنع اني لم ارى شيئا و لم اسمع شيئا, سأتركها تستمتع بشرمتطها و استمتع انا ايضا. سأنيك كل النساء التي اشتهيها, و سأستمتع برؤيتها و هي تتناك, نعم هذا هو الحل الوحيد.
نزلت الى البار و تعرفت باحدى النساء العاهرات, كانت مليانة و اقدامها ملفوفة. اتفقنا على السعر و صعدت الى غرفتي. كان اسمها صباح, بيضاء مليانة ذات بزاز و طياز من اجمل و اكبر ما يمكن. لحست كسها و طيازها و نكتها بعنف دون اي تأنيب ضمير. كانت رائعة و مثيرة و خبيرة. ثم دقت رأسي فكرة مجنونة, سأكتب عليها عرفي الان و اعود بها الي البار على انها زوجتي و اقوم باصطياد رجل لينبكها امامي. كنت اريد تجربة الدياثة بأي شكل. و الغريب ان صباح وافقت بلا تردد و قالت انها معتادة على هذه الامور و الخيالات. كتبنا الورقة و عدنا الى البار و هي مرتدية فستان ضيق قصير لا يخفي شيئا منها. اخبرت الساقي اننا نحتفل بعيد زواجنا و اننا نريد اغنية رومانسية و بالفعل اعلن الدي جي عن اغنية اهداء للزوجين الحبيبين. كنت اريد ان الفت نظر الجميع الينا و اجعلهم يعرفون اننا زوجان.
قمت انا و صباح للرقص و انظار الرجال تلتهم جسدها التهاما. عدنا الى الطاولة و جاء الساقي و معه زجاجة شمبانيا هدية من احد الرجال الذي اشار الينا بكأس كتحية فدعوته ليجلس معنا. جاء و سلم علينا و قبل يد صباح و بدأ التعارف. عرفنا ان اسمه رائد و انه سوري الجنسية جاء ليستثمر امواله في مصر بعد الحرب التي حدثت في بلده. كان شخصا مرحا و وسيم و انيق للغاية و كانت عيناه لا تفارق جسد صباح البض. اخبرنا انه مسافر في الصباح لاستيراد بعض المعدات لمصنعه الجديد و انه يريد ان يرتاح قليلا قبل ميعاد الطائرة و ان مسكنه بعيد و بالطبع عرضنا عليه ان يبات الليلة معنا في الغرفة كنوع من رد عزومته لنا. و بالفعل صعدنا الى غرفتنا و جلسنا ثلاثتنا على الفراش بعد ان غيرنا ملابسنا و ارتدت صباح بيبي دول مثير للغاية اسود اللون كانت تحتفظ به في شنطتها. كان جسدها و مفاتنها ظاهرة بشكل غير طبيعي, ارتديت بوكسر و كذلك رائد ثم نمت انا على طرف السرير و رائد على الطرف الاخر و صباح في المنتصف. كنت قد اتفقت مع صباح ان تخلع ملابسها تماما بعد ان نطفئ النور وتصبح ملط. و بدأت اقبل شفتاها و ارضع من بزازها و زوبري يداعب كسها, احس رائد بما نفعله في الظلام فادار جسده ناحيتنا و ليلتصق تماما بطياز صباح الضخمة البيضاء. بدأنا ننيكها سويا انا من كسها و رائد من طيزها السمينة و هي تتأوه بيننا مثل الساندوتش. كنت اقول لها هل انتي سعيدة بزوبر رائد هديتي لكي في عيد زواجنا و هي تقول انها اجمل هدية يا حبيبي يا معرص و لكنى اريد ان اتذوق زوبره في كسي. و بالفعل نام رائد على ظهره و جلست صباح فوقه لتبتلع زوبره في داخلها و هو منتشي و ينظر لي و يقول تعالى يا صديقي المعرص اريدك ان تقبل قدم زوجتك و تلحس طيزها و هي فوق زوبري. و بالفعل بدأت الحس في باطن قدميها و اضع رأسي بين فلقتيها و انا الحسها صعودا و هبوطا و انا ارى زوبر رائد الضخم امامي و صباح تصعد و تهبط عليه. بدأت انيك خرم طيز صباح بلساني و يدي تداعب بيوض رائد الذي كان يصرخ من المتعة و هو يقول اااه يا معرص يا جوز الشرموطة انتوا من انهاردة ملكي و خدامين عندي. ثم قامت صباح من فوق زوبره و بدأنا نتبادل مص و رضاعة زوبر رائد الضخم. ثم قام و وضع صباح في وضعية الكلبة و وضع رأسي تحت كسها لألحسه و هو يمزق خرم طيزها بزوبره الضخم بعد ان تف عليه. و اخذ ينيك طيزها الرهيبة فوق رأسي و انا الحس كسها و اشرب عسله. ثم جعل صبح تنام على ظهرها و رفع ساقيها فوق كتفه و جعلني اركع فوقها بحيث تصبح طيزي امامه, و اخذ ينيك صباح بزوبره الضخم و هو يبصق على خرم طيزي و يبعبصني بقوة حتى انه بدأ يدخل ثلاث اصابع بداخلي, ثم فجأة اخرج زوبره من كس صباح و ادخله في خرم طيزي بقوة و وضع كفه على فمي حتى لا اصرخ و قامت صباح الشرموطة من تحتي لتلتهم شفايف رأئد ة تمص لسانه و هما يتناوبون ضربي عي طيازي التي احمرت من كثرة الضرب. ثم بعد ان انتهى اجلسنا على ركبنا و بدأ يحلب زوبره ليقذف بكمية لبن رهيبة و غليظة على وجهي انا و صباح حتى اغرق وجهينا تماما, و هنا بدأت انا و صباح في لعق حليبه الشهي من على وجوه بعضنا مثل الحيوانات. دخلنا لناخذ شاور سريع سويا و بالطبع نكنا صباح مرة اخرى تحت الدش, ثم خرجنا و ارتدى رائد ملابسه و اصر على ترك مبلغ 10 الاف دولار هدية لنا بمناسبة عيد زواجنا, فشكرناه بالطبع و بعد ان غادر تقاسمت المبلغ مع صباح و اتفقنا على ان نلتقي كلما سنحت الظروف لنكرر التجربة و الأهم انني طلبت منها ان تتعرف بزوجتي بعيدا عني لتجرها معها الى الشرمطة الاحترافية, فما دامت تعشق النيك و مستعدة لممارسته مع اي شخص فلماذا تفعل هذا مجانا, سوف لن اكتفي بكوني ديوث معرص متزوج من شرموطتين بل سأكون قوادهم ايضا, ان مبلغ 5 الاف دولار هو راتبي في عدة شهور و قد حصلت عليه في ساعة فقط بالاضافة للمتعة. و الى اللقاء في الجزء القادم