Hima roka
06-11-2020, 05:04 PM
في شارعنا واحد اسمه الحاج إبراهيم راجل سني متدين بتاع ربنا كان متجوز واحدة
منقبة كان الناس بتقول لها ام عبده... عبده كان صاحبي وكنت بروح له البيت كتير
نذاكر مع بعض نلعب بلاي ستيشن كده.. في يوم كان شتا كتير كنت عندهم ونازل بالليل
الدنيا كانت بتشتي جامد معرفتش انزل وفضلت قدام بابهم لغاية ما الدنيا تهدى
الباب اتفتح من ام عبده وقالت **** انت لسه ما روحتش قولت لها اني مستني الشتا
يقف شوية وأجرى ع البيت قالت لي لا بقولك ايه انت تبات عندنا النهاردة والصبح تروح هتنام
مع عبده الليلة وبكره تروح وافقت بعد ما كلمت اهلي قعدت في الاوضة مع عبده
ودخلت في النوم شوية وعايز اعمل حمام استاذنت من عبده قال يا عم روح كله نايم
وانا في الطرقة سمعت صوت آهات مكتومة من الاوضة الكبيره اتسحبت لقيت الباب
موارب ولقيت ام عبده والحاج إبراهيم راكبها مدرتش بنفسي غير وانا بطلع زبري
وبضرب عشرة على اللي بشوفه وفجأه حسيت ان ام عبده شافتني من اللبخة جريت على الحمام
وقفلت ورايا وانا كاتم نفسي شوية ولقيت ام عبده بتخبط انت يا عبده في الحمام
رديت وانا بتلجلج.. ااايوه ده انا يا تنت... ردت بعد مده طيب يا حبيبي ابقى اقفل
النور.... كان لسه زبري واقف قلت اكمل وخصوصاً اني لقيت لباس من بتوع ام عبده
حطيته قدامي وجبتهم عليه وخبيته وخرجت وقفلت النور وانا راجع الاوضه لقيت ام عبده عند اوضتها واقفه
بتقولي ايه قفلت النور.. قلت لها ايوه... قالت شاطر اما ادخل استحمى انا بقى
دخلت هي الحمام وانا منظر وهي بتتناك مش بيفارق دماغي عدى الوقت وصحينا الصبح
وقعدنا نتكلم على الفطار وأم عبده مش بتشيل عينها من عليا وبتبص بصات غريبة
ست كبيره وجسمها جبار بزاز مدافع وطيز كبيره وعندها فوق الخمسين سنة بس لسه
بجمالها والمنظر لسه قدامي مش بنساه.. كملت فطار واستأذنت انزل كان عبده وابوه في الحمام
ولقيت ام عبده بتحط ايدها ع فخدي وبتقول كبرت انت يا واد يا هيما بقولك ايه
ابقى عدى عليا في حاجة عايزه اخليك تديها لأمك بس لما الحاج ينزل وراحت غمره لي
انا قولت بس انكشفت... فعلا لقيتها بتكلم امي بعد ما روحت علشان تديها حاجة
روحت فتحت الباب وهي لابسة جلابية محزقة والحاج وعبده مش في البيت وراحت تقعد ع الكنبة
وقعدتني اكلمها وبتسال على ابنها واخبارنا وبنخرج فين كأنها بتطمن على عبده
ولقيتها في الكلام سكتت وقالت بس انا زعلانه منك كده تعمل في حاجتي كده
وهي بتطلع لباسها اللي غرقته بلبني
طيب هو علشان شوفتني مع الحاج تتعب كده اه انا شوفت انك تعبان بس
ماتوقعتش تغرقه كده وكل حاجاتي في الغسيل وانا مش لاقيه لباس البسه
اعمل فيك ايه وتتكلم وهي مبسوطة.. انا لساني اتلجم
قالت ايه مكسوف... يخرب بيتك انت ياواد كبرت وانا عارفه انك تعبت لنا شوفتني
انت لازم تتجوز... قلت لها والاقي واحدة بجمالك فين
قالت ياواد قصدك اني حلوه ولا اني جامده
شاورتلها بصباعين قصدي الاتنين
قصعت ضحكة رهيبة وهي بتقول بجد يعني عجبتك
قولت لها بصراحة انا مش عارف انسى منظرك مع الحاج
يا بخته... ولاحظت أن زبري هيفرتك البنطلون
راحت شداني من أيدي ع الاوضة الكبيرة وقفلت الباب
وراحت قايله لي انا شوفت زبرك امبارح ده كبير يا ولا اوي
بس عايزه اتأكد خرجته شهقت وقالت احيه ده كبير قوي
راحت ساحباني وراها وقعدت على كنبة وفشخت رجلها ولقيت قدامي كسها
وقالت يرضيك كده ياخد برد بسبب اللي عملته جسمها ابيض مرمر
نزلت اكل كسها وزنبورها وهي بتهيج وتدفس راسي في كسها وتصوت
وتقول براحة عليه هتاكله يا مجنون كبرت يا لا وبقيت راجل
تعالى بقى أمتعك قعدتني مكانها وبدأت تمص زبري
لغاية ما جبتهم في بقها شربته وقالت طعمه حلو اوي ياولا
نيمتها على السرير وقالت ايه هتقدر عليه ولا اجيبلك دواء الحاج
قولت لها بس تستحمليه انتي
قالت وهي بتضحك ياواد انت يا دكر لما نشوف آخره فتحة الصدر
قعدت افرش كسها وهي بتسيح وتززووم ياللا بقى دخله انا متناكة وعايزاه كله
وشدته دخلته فيها وقالت اححح ياللا نيكني ومتعني وانا عمال اقفش في بزازها الملبن
نكتها فتره طويلة قولت هجيب قالت جوووه ياولا ده زبرك ده مالوش حل
جبتهم وتعبت بصراحه مره متناكة على الآخر نمت جنبها وقعدت ابوسها والعب في كسها
هي قالت يخرب عقلك ده كسي اتشرف انه اتناك من زبرك ده اكبرر زبر شفوته وقلت لازم
كسي يدوقه قلت لها بصراحة انا عايز ادخله من ورا
لفت لي طيزها وقالت اركب يا سيد الناس
دخلته لقيته خرمها واسع اتزفلط ع طوول نكتها حبة حلوين في طيزها وجبتهم سخنين
وهي جابت ميتها قمنا نستحمي مع بعض ولبست هدومي وقعدت اكلمها
قالت لي لا وأنا اللي كنت فاكره انك صغير ده مفيش راجل يعرف يعمل فيا كده
انت من هنا ورايح تكيف كسي وطيزي يا دكري
بس عبده وابوه ما يعرفوش حاجة اتفقنا
وبقيت كل اسبوع اكيفها وتمتعني بصراحة ام عبده تكيف اي زبر
منقبة كان الناس بتقول لها ام عبده... عبده كان صاحبي وكنت بروح له البيت كتير
نذاكر مع بعض نلعب بلاي ستيشن كده.. في يوم كان شتا كتير كنت عندهم ونازل بالليل
الدنيا كانت بتشتي جامد معرفتش انزل وفضلت قدام بابهم لغاية ما الدنيا تهدى
الباب اتفتح من ام عبده وقالت **** انت لسه ما روحتش قولت لها اني مستني الشتا
يقف شوية وأجرى ع البيت قالت لي لا بقولك ايه انت تبات عندنا النهاردة والصبح تروح هتنام
مع عبده الليلة وبكره تروح وافقت بعد ما كلمت اهلي قعدت في الاوضة مع عبده
ودخلت في النوم شوية وعايز اعمل حمام استاذنت من عبده قال يا عم روح كله نايم
وانا في الطرقة سمعت صوت آهات مكتومة من الاوضة الكبيره اتسحبت لقيت الباب
موارب ولقيت ام عبده والحاج إبراهيم راكبها مدرتش بنفسي غير وانا بطلع زبري
وبضرب عشرة على اللي بشوفه وفجأه حسيت ان ام عبده شافتني من اللبخة جريت على الحمام
وقفلت ورايا وانا كاتم نفسي شوية ولقيت ام عبده بتخبط انت يا عبده في الحمام
رديت وانا بتلجلج.. ااايوه ده انا يا تنت... ردت بعد مده طيب يا حبيبي ابقى اقفل
النور.... كان لسه زبري واقف قلت اكمل وخصوصاً اني لقيت لباس من بتوع ام عبده
حطيته قدامي وجبتهم عليه وخبيته وخرجت وقفلت النور وانا راجع الاوضه لقيت ام عبده عند اوضتها واقفه
بتقولي ايه قفلت النور.. قلت لها ايوه... قالت شاطر اما ادخل استحمى انا بقى
دخلت هي الحمام وانا منظر وهي بتتناك مش بيفارق دماغي عدى الوقت وصحينا الصبح
وقعدنا نتكلم على الفطار وأم عبده مش بتشيل عينها من عليا وبتبص بصات غريبة
ست كبيره وجسمها جبار بزاز مدافع وطيز كبيره وعندها فوق الخمسين سنة بس لسه
بجمالها والمنظر لسه قدامي مش بنساه.. كملت فطار واستأذنت انزل كان عبده وابوه في الحمام
ولقيت ام عبده بتحط ايدها ع فخدي وبتقول كبرت انت يا واد يا هيما بقولك ايه
ابقى عدى عليا في حاجة عايزه اخليك تديها لأمك بس لما الحاج ينزل وراحت غمره لي
انا قولت بس انكشفت... فعلا لقيتها بتكلم امي بعد ما روحت علشان تديها حاجة
روحت فتحت الباب وهي لابسة جلابية محزقة والحاج وعبده مش في البيت وراحت تقعد ع الكنبة
وقعدتني اكلمها وبتسال على ابنها واخبارنا وبنخرج فين كأنها بتطمن على عبده
ولقيتها في الكلام سكتت وقالت بس انا زعلانه منك كده تعمل في حاجتي كده
وهي بتطلع لباسها اللي غرقته بلبني
طيب هو علشان شوفتني مع الحاج تتعب كده اه انا شوفت انك تعبان بس
ماتوقعتش تغرقه كده وكل حاجاتي في الغسيل وانا مش لاقيه لباس البسه
اعمل فيك ايه وتتكلم وهي مبسوطة.. انا لساني اتلجم
قالت ايه مكسوف... يخرب بيتك انت ياواد كبرت وانا عارفه انك تعبت لنا شوفتني
انت لازم تتجوز... قلت لها والاقي واحدة بجمالك فين
قالت ياواد قصدك اني حلوه ولا اني جامده
شاورتلها بصباعين قصدي الاتنين
قصعت ضحكة رهيبة وهي بتقول بجد يعني عجبتك
قولت لها بصراحة انا مش عارف انسى منظرك مع الحاج
يا بخته... ولاحظت أن زبري هيفرتك البنطلون
راحت شداني من أيدي ع الاوضة الكبيرة وقفلت الباب
وراحت قايله لي انا شوفت زبرك امبارح ده كبير يا ولا اوي
بس عايزه اتأكد خرجته شهقت وقالت احيه ده كبير قوي
راحت ساحباني وراها وقعدت على كنبة وفشخت رجلها ولقيت قدامي كسها
وقالت يرضيك كده ياخد برد بسبب اللي عملته جسمها ابيض مرمر
نزلت اكل كسها وزنبورها وهي بتهيج وتدفس راسي في كسها وتصوت
وتقول براحة عليه هتاكله يا مجنون كبرت يا لا وبقيت راجل
تعالى بقى أمتعك قعدتني مكانها وبدأت تمص زبري
لغاية ما جبتهم في بقها شربته وقالت طعمه حلو اوي ياولا
نيمتها على السرير وقالت ايه هتقدر عليه ولا اجيبلك دواء الحاج
قولت لها بس تستحمليه انتي
قالت وهي بتضحك ياواد انت يا دكر لما نشوف آخره فتحة الصدر
قعدت افرش كسها وهي بتسيح وتززووم ياللا بقى دخله انا متناكة وعايزاه كله
وشدته دخلته فيها وقالت اححح ياللا نيكني ومتعني وانا عمال اقفش في بزازها الملبن
نكتها فتره طويلة قولت هجيب قالت جوووه ياولا ده زبرك ده مالوش حل
جبتهم وتعبت بصراحه مره متناكة على الآخر نمت جنبها وقعدت ابوسها والعب في كسها
هي قالت يخرب عقلك ده كسي اتشرف انه اتناك من زبرك ده اكبرر زبر شفوته وقلت لازم
كسي يدوقه قلت لها بصراحة انا عايز ادخله من ورا
لفت لي طيزها وقالت اركب يا سيد الناس
دخلته لقيته خرمها واسع اتزفلط ع طوول نكتها حبة حلوين في طيزها وجبتهم سخنين
وهي جابت ميتها قمنا نستحمي مع بعض ولبست هدومي وقعدت اكلمها
قالت لي لا وأنا اللي كنت فاكره انك صغير ده مفيش راجل يعرف يعمل فيا كده
انت من هنا ورايح تكيف كسي وطيزي يا دكري
بس عبده وابوه ما يعرفوش حاجة اتفقنا
وبقيت كل اسبوع اكيفها وتمتعني بصراحة ام عبده تكيف اي زبر