نهر العطش
08-24-2012, 02:10 AM
انا اسمي رشيد من المملكة المغربية وعمري 33 سنة .......... قصتي بدات منذ ثلاثة اشهر حيث كنت ازور اختي (/ في بيتها ولها ولدان وبنت اسمها فاطمة وعمرها سبعة عشر سنة وكنت في ذالك اليوم متعب لدرجة لاتوصف فبعد الغداء ذهبت الى غرفة فاطمة ونمت وبعد ساعتان اسيقضت على صوت خشخشة في الغرفة فتحت عيني لارى واذا بعيني تقع على جسم انثى ما اجمله يرتدي سروالا ضيق يظهر ملامح طيز جميل وممتلئ ومنفوقه يرتفع القميص قليلا ليظهر جزئا من ضهرها احسست بغريزة جنسية رهيبة وانتصب قضيبي وعندما استدار الجسد نظرت لوجه صاحبته اذا بها بنت اختي فاطمة وتبسمت في وجهي وقالت هل انا من ايقضك ارجوك سامحني قلت لها لا بل انا من استيقض لوحدي وقالت عد الى نومك ساغلق الباب لكي لايزععجك احد غرجت وغابت عن نظراتي لكن جسمها مايزال في مخيلتي انتصب ايري بداء ينزل مائه من شدة الهيجان لم استطع النوم بعدها فكرت في طريقة لتسكن هيجان قضيبي ولم اجد سوى العادة السرية ذهبت الى الحمام وهناك قمت بانزال المني ثم ارتحت جزئيا وليس كاملا وانا لم امارس الجنس منذ مدة وبعد ذالك ذهبت الى الصالة وجلست معهم وكانت فاطمة تجلس بالقرب مني كنت استرق النظر في جسدها وتدييها ان لم اقل نهودها لصغر حجمهما قام زبي مرة اخرى واحسست انني سانقض عليها وتمالكت نفسي واسرعت بكتم انفاسي التي بداءت تتسارع وفكرت في حيلة اخرى فلم اجد وقلت في نفسي ان بقيت هنا سارتكب حماقة فقمت من مكاني بحجة انني نسيت موعدا مع احد اصدقائي سلمت عليهم سلام بالوجه كالعادة اما فاطمة فقد سرقت قبلتان من وجنتها بدون علمها ثم انصرفت وانا افكر في ما حدث ولم انظر اليها يوما هكذا ولم اتصور انني ساهيج عليها ومرت ايام ان لم اقل اسبوع باكمله امارس العادة السرية عليها وذات يوم قالت امي ان نذهب جميعا لزيارة اختي فاتفقنا جميعا وتمت الزيارة في اليوم الموالي وكنت مشتاق لتلك الزيارة اكثر منهم ذخلنا منزل اختي وجلسنا نصف ساعة ثم سالت اختي اين فاطمة ولماذا لم تاتي لتسلم علينا؟ قالت انها خرجت مع بعض صديقاتها وستعود حالا تغذينا وقالت امي لاختي هيا بنا نخرج قليلا ونزور الحديقة العمومية فهناك جو جميل ونسيم الازهار وافقت اختي على الفور وتذكرت ان فاطمة لا تملك مفتاح البيت فقلت لها لا تقلقي فانا ساكون موجودا فقالت حسناً ان كان هكذا فهي بنا لم تعلم اختي انني مشوق لخروجهم وعودة بنتها على الفور وارجوا ان لا تتاخر خرجوا بربع ساعة واذا بالباب يُطرق فتحته واذا بها فاطمة غمرتني سعادة لاتوصف قبلتها ودخلت لتغير ملابسها اما انا فجسمي مقشعر وزبي منتصب القامة واذا بها تخرج وياليتها ماغيرت ملابسها لقد ارتدت سروالا ابيض ملتصق يظهر صورة كسها كما انها عارية حيث كان كسها ممتلئ وغليظ وطيزها يقشعر له البدن ويصر الناظرين اليه تمشي على مهل تتلوى و كلها انوثة تتكلم بحنان يهمس صوتها داخل طبلة اذني يدغدغها عيني لم تعد تنظر الى التلفاز كل همي كيف سافترس ذالك الجسد بدات ادعك زبري احسست بماء الشهوة ينزل ويملئ كلسوني ولما انتهت في ماتفعل جلست على الاريكة تتفرج في التلفاز معي لم نكن نتكلم كثيرا لانني مكتفي بالنظر فقط جلست تتابع مسلسلها المفضل والذي رجعت الى المنزل من اجله اما انا لا احب هذا النوع من المسلسلات التركية وعندما ذكرت لي عنوانه بدات اضحك لان عنوانه مطابق لما افعل وهو العشق الممنوع جلست اتربص حيلة ما لكي افترسها لكن بدون جدوى ولم اشعر حتى انزلت يدي ادعك بها زبري والتفتت الي صدفة لتقول شئ فاندهشت ممارات لقد وجدتني اتلمس زبي وانظر اليها وتلعتمت فالكلام ولم تقدر على نطق جملة مفيدة اما انا فقد فزعت وازلت يدي بطريقة مسرعة وجعلتها تشك فعلا انني كنت اتربص لها بدات تجمع رجليها وتضع يدها على صدرها وترتجف واخذت وسادة ووضعتها على حجرها لكي تستر جسمها على ان لا افترسه بعيني قمت لاغادر الصالة لكن زبي المنتصب اظهر لها فعلا انني كنت كما تظن فتبسمت وسرعان ما ادارت وجهها صوب التلفاز ثم غادرت المكان وبعد خمسة دقائق من تكيري كيف سانيكها حضرت الى امامها وجلست على ركبتي وقلت لها عفوا ان رائتي مالا يعجبك فقالت انا لم ارى شيئا عن ماذا تتحدث؟ فقلت لها على ما وجدتيني افعله بقضيبيي فساقول لك لما كنت افعل هذا . فقالت قل انا اسمعك فحكيت لها القصة من اول يوم رايت فيه جسدها وانا نائم في غرفتها الى الان فقالت هذا عيب كبير ولايمكن لانسان ان يمارس الجنس مع اخته او بنت اخته فقلت لها لكن جمالك انساني قالت ولو انك تستطيع ان تتمالك نفسك قلت لها حين يقيم الذكر يعمى البصر فضحكت وقالت ان كنت احدا اخر فلن ولن افعل هذا ولم امارس الجنس في حياتي ولن امارسه مع احد غير زوجي . وضعت يدي على يدها فسحبتها بلطف تم تبعتها وامسكتها بشدة فقلت لها ارجوك انني مولع واريد ان انطفي بين دراعيك قالت ارجوك انت تذكر انك خالي واخ امي فعلمت ان كلامي لن يجدي نفعا وقبل ان تكمل كلمة امي ارتميت عليها ووضعت فمي على فمها اقبله بكل مالدي من قوة ولم اعد اسمع منها الا حرف الميم المتقطع مممم مممم مممممم وتريد التملص مني وتضربني بصفعات في وجهي تدفعني لكن هيهات هيهات لقد وقعت تحت من لا يرحم في الجنس وطرحتها ارضا اقبل وجهها وعنقها وكانت تصرخ بكل مالديها من صوت ووضعت يدي على فمها فعضتها ووضعتها مرة اخرى مقفلا فمها كله وبدات اقبل جسدها حتى هلكت قواها واستسلمت وعيناها ممتلئتان بالدموع ولم ارحمها فازحت يدي من على فمها لتتنفس ونبهتها على ان لا تصرخ واخذت اقبلها اداعبها وهي تقول ارجووووووك توقف وانين بكائها يهيجني فتحت ازرار قميصها وظهرت نهودها البيضاء وحلماتها البنية امصمصها واداعبها وهي مستلقية على الارض بلا حراك اخذتها من تحت ابطها ووضعت نصفها العلوي على الاريكة وركبتيْها على الارض وسحبت سروالها الى ركبتيها وهي مستلقية وعندها ازحت كلصونها الابيض الممتلئ بالزهور فظهر لي اجمل (/ رايت في حياتي حيت كان منتفخ وصغير شعره بني خفيف وقليل جدا في اعلى كسها بدات اداعبه بيدي وهي تتوسل الي بعدها ادرتها على بطنها ولمست طيزها الذي كان سببا في ما حدث بيني وبينها فقلت لها هذا هو السبب في ما يجري اخرجت زبي من مكانه دهنته بريق فمي وفتحت طيزها واستعددت لطلق عنانه في داخلها وضعته على فتحة شرجها ودفعته لكن بدون جدوى حاولت مرارا لكن لم يحالفني الحظ فدهنت لها فتحته ووضعت زبي عليها واستلقيت على ظهرها وقلت لها بصوت خفيت اتركي لي نفسك فان حاولتي ان لاتتركيني ادخله فانت الوحيدة التي ستتالم فدفعته حتى ادخلت راسه ولكبرزبي لم تستحمل وصرخت ثم قالت اخرجه هذا مؤلم فقلت لها لم ادخله بعد اصبري وسيتم بسلام فدفعته هذه المرة بكل قوة فصرخت صرخة وقالت معها يابن المتناكة قطعت طيزي على مهلك ارجوك وضعت يديها مابيني وبينها كمكابح كي لا ازيد في ادخاله واكتفيت بنصفه ادخله واخرجه وقالت بسرعة ارجوك انه مؤلم ثم نزلت داخلها والمني يجري في احشائها فاستلقيت عليها وزبي مايزال فيداخلها ثم سحبته بلطف وارتديت سروالي وارتدت سروالها وقميصها وجلست على الاريكة واجحجت بالبكاء فقالت لقد اقترفنا ذنبا وانت لم تعد انسانا بالنسبة لي فقلت لها غصبا عني هذا كله انت السبب فيه لانك اغويتي انسانا اشتاق للجنس بمنظرك ولبست حدائي وانصرفت قبل انيحضر احد فتحكي له ما حدث ذهبت لبيت صديق لي مكتت عنده حتى اليوم الاخر لكي اتاكد ان امي لم تعلم بالفعل ذهبت للبيت ولم اسمع شئ انتظرت اسبوعا ولم يقع شئ ثم اتصلت باختي وتكلمت معي كعادتها فعلمت ان البنت تسترت على فعلتي وقمت بزيارتهم مجددا لكن فاطمة تحاول الابتعاد عني ولم تعد تكلمني الا قليل عند الضرورة وانا كل ما اتيحت الي الفرصة امد يدي والمسها لمدة شهرين وبعدها كنت المسها ولا تتفوه بكلمة وبدات هي تقترب مني وتجعلني المسها الى حين دات يوم بقيت انا وهي في المنزل ومارست معها بكل ارادتها لمدة شهر اخر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!