Lucifer morstar
06-06-2020, 07:29 AM
"إذا كان هُناك مَا هو أشد خُطورة من الإفراط فى المُخدرات فمِن دون شك هو الإفراط في الوعي وإدراك الأشياء"
_فرانز كافكا
*الشخصيات*
لوسيفر *انا* : 20 سنة .. فى كلية هندسة وسيم لدرجة كبيرة ابيض البشرة شعر أشقر عين بنى جسمى معضل لاعب كاراتيه و كونغ فو سابق
آلاء : اختى الكبيرة 22 سنة .. فى كلية هندسة بردو قمحاوية شعر اسود و عين سودة ملامح وشها جميلة بتهتم بنفسها و بشرتها و شعرها و جسمها و الكلام دا
مريم : اختى الصغيرة 17 سنة من اجمل البنات اللى ممكن حد يشوفهم ف حياته .. جسمه ابيض فشخ و ملبن جدا طويلة و ملامحها حلوة فشخخخ و كل اللى بيشوفها بيريل وراها
أحمد *حمادة* : اخويا الصغير 15 سنة قمحى و طويل و عينه بنى ملامحه حلوة بردو و جسمه مشدود و بيبان اكبر من سنه
بابا *محمود* : 53 سنة رجل أعمال فى مستوى مادى عالى جدا .. و بيسافر برا مصر اكتر ما بيقعد فيها .. راجل أنيق فى لبسه جدا و مروق على نفسه عربيات
ماما *حنان* : 43 سنة .. كلنا وارثين الجمال دا منها .. عايزة كتاب كامل نوصفها فيه .. عينيها عسلى و بشرتها بيضة و جسمها مليان لحم بس مش تخينة .. طيزها كبيرة و مدورة صدرها كبير و مدلدل حاجة بسيطة بس من غير ترهلات و خراا .. فلاحى الأصل بس متمدنة
دا كان وصف سريع من حيث الشخصيات و المواصفات اما الجسم ف هيتم وصفه فى القصة على حسب الموقف او متروكاً لخيال القارئ
*مقدمة معلومات سريعة*
_ بابا عنده 3 اخوات ولاد و هو اصغرهم هنعرفهم كويس ف القصة
_ ماما عندها 2 اخوات بنات و ولدين اخوات هى اكبر واحدة فيهم كلهم هنعرفهم بردو ف الأحداث
___________________________________ ____________
****الجزء الأول****
"مقدمة لوسيفر"
*المطار*
عمى سايق و بابا راكب جنبه و انا و ألاء راكبين ورا
نزلنا ودعنا بابا و عياط و نف و مناديل و اللحظات المؤثرة دى
بابا دخل صالة المسافرين و اختفى من عينينا و احنا ركبنا العربية و مشينا مروحين
عمى سايق و اختى قاعدة جنبه و انا قاعد ورا
*عمى*
اسمه عامر 60 سنة مراته اسمها فادية عندها 55 سنة
عندهم ولدين و 3 بنات
الولد الكبير اسمه أشرف عنده 32 متجوز و مخلف بنتين
التانى اسمه أحمد عنده 31 سنة متجوز و مخلف بنتين بردو
التالتة اسمها أروى عندها 26 سنة متجوزة و عندها ولد
الرابعة اسمها ايمان عندها 20 سنة مش متجوزة
الخامسة اسمها تارا عندها 17 سنة
*فى العربية*
عمى سايق و اختى نايمة براسها على صدره و شعرها بيطير ف وشه و هو لافف ايده على كتفها
عمى : ما خلاص بأة يا حبيبتى هو بابا أول مرة يسافر يعنى !
ألاء : يا عمو انا زهقت بجد من موضوع السفر دا هو بيقعد معانا يوم و يسافر 10
عمى : مهو عشان الشغل يا حبيبتى انتى مبقيتيش صغيرة دلوقتى و تفهمى كويس
انا :*قاعد ورا مبضون و بتفرج ع الدراما دى فى صمت*
عمى : اى رأيكو ننزل نقعد شوية ف كافيه ولا حاجة عشان تفكو شوية
انا : اللى تشوفه يا عمو
ألاء : لا ياعمو مليش نفس
انا : اللى تشوفيه يا ألاء
عمى : طب اى رأيكو نروح البيت عندى و تقعدوا مع ايمان و تارا شوية
انا : اللى تشوفه يا عمو
عمى : يابنى انت ملكش رأى ف حاجة خالص !
انا : لا الصراحة ف النقطة دى عندى رأى
عمى : اى رأيك
انا : انا عايز أقعد مع ايمان و تارا الصراحة
عمى :*بيرفعلى حاجبه*
انا : اى يا عم مانت اللى لسة قايل
عمى :*رافعلى حاجبه*
انا : خلاص هقعد مع طنط
عمى :*رفع حاجبه اكتر*
انا : خلاص هنزل أقعد مع البواب
ألاء : ياعمو سيبك منه يللا يللا هما واحشينى اصلا
*بعد نص ساعة انا ساكت و هما عمالين يرغوا طلعت الهاند فرى و شغلت اغانى و بلعب اى خرا*
مكانك فى قلبيييى مهما كنت لوسيفرررر عليا .. و مش كل يو.. لوسيففففررررر حبايب جداااد ... صوتك واحشنى و ضح.. لووووسسسيييييفففففررررررررر ليا
*طاخ قلم على قفايا*
انا : اى اى فى اييه !! *ببص قدام لقيت العربية مركونة و عمى نزل و اختى بصالى و بتشوح*
ألاء : يابنى وصلنا يابنى انزل يللا
انا : وصلنا فين ؟
ألاء : نهار اسود وصلنا بيت عمو
انا : يا ستى انا مالى !! بقولك اى اطلعوا انتو و ابعتيلى ايمان
ألاء : انزل يا حيوان
انا : خلاص ابعتيلى تارا
ألاء : انزل يا حيييوواااان
انا : خلاص ابعتى طنط .. أقولك ابعتى البواب و خلاص
ألاء : يابنى احترم نفسك يابنى عندك اخوات بنات
انا : فين دول !
ألاء :*بتحط ايدها ف وسطها و بترفع حاجبها*
انا : أقصد يعنى ان اخواتى البنات ب 100 راجل و يعرفوا يسلكوا من الاشكال الوسخة اللى زيى
ألاء : كويس انك عارف انك أشكال وسخة
أنا : اى دا كلمى عمو *بشاورلها اودام العربية*
ألاء :*بتبص اودام* نعم يا ع..... *ضربتها بالقفا* يا حيوااااان يا وسخخخ
فتحت باب العربية و نزلت بسرعة و هى نزلت ورايا و دخلنا جوا البيت
البيت عبارة عن بيت عائلى عمى قاعد ف الدور الاول و أشرف فى التانى و أحمد فى التالت و الرابع سجله اوريجى
انا : اومال فين البواب ؟
ألاء : يابنى مفيش بواب هنا اصلا
انا : احا اوماال انا هقعد مع مين
عمى : ألفاظك يابنى
انا : لا مؤاخذة يا عمو
عمو : خشوا اتفضلوا
دخلنا الشقة بتاعت عمى و اللى قاعد فيها هو و مراته و ايمان و تارا
ألاء : ايمااان عاملة اى يا حبيبتى وحشتينى تاااارة وحشتينى ازيك عاملة اى *نازلة ف الاتنين احضان زى ما يكونوا راجعين من سفر*
تارا : لوسييفرررررررر
انا : قلب لوسيفرررررر
*الكل بيبصلى باستغراب*
انا :*بصوت عالى* عاملة اى يا تارا و اخبار جوزك اى !
تارا : اخبار مين !
انا : اه معلشى بتلخبط فيكى دايما
تارا : يا أخى دانت دمك يلطشش *ضربتنى على كتفى*
انا : عدى عدى كدا .. اوباااا ايمااان اى الشورت دة يخربيتك *اختى بتبرقلى* يخربيتك مش غاسلاه ليه !! روحى اقلعيه بسرع... قصدى روحى غيريه و البسى واحد أقصر
ايمان : بس بس باسسس يخربيتك مبتفصلش .. عامل اى يا لوسيفر
انا : كويس
ايمان : اى دا بس كدا !!
انا : بقولك اى انا هخش أقعد و روحى اعمليلى قهوة عشان ابوكى و ألاء قعدوا يرغوا طول الطريق و انا صدعت
ايمان : عينيااا
انا : تسلملى يا بطل
** ايمان و تارا جمالهم قريب من جمال مريم اختى بس أرفع شوية يعنى مريم ملبن اكتر منهم و قريبين من بعض جدا فى كل حاجة لدرجة ناس كتير بتفتكرهم توأم*
فادية *مرات عمى*: ازيك يا واد يا لوسيفر و ازى امك
انا : تمام
فادية : اى دا ماله دا فى اى !
انا : بهزر معاك يا عم بالحضن يابا
فادية :*خدتنى ف حضنها و طبطبت على ضهرى كأنها حاضنة ابنها راجع م الحضانة*
انا : ياااااه حنان مرات العم
فادية : لا حنان دى تبقى أمك اوعى كدا *بتضربنى على صدرى*
انا : ما تجيبلنا شيشة يا حج
عمى : اقعد يلا
*بعد 5 دقايق*
عمى : بس دا طبعا كان بيأثر على الديكتاتورية المتبعة فى الحكم البيزنطى و خدت من فكرة الرأسمالية الشرعية و العولمة المتزنة فى غابات آسيا الشرقية
*اختى مرات عمى قاعدين متبعين و انا قاعد بهز راسى زى محمد سعد ف فيلم بوشكاش*
تارا : لوسيفررر انا رسمت رسمة جديدة
انا :*ببصلها من غير تعبير وش و رجعت وشى لعمو تانى* و دا كان بيأثر اوى يعنى يا عمو على العولمة المتزنة فى غابات آسيا المهلبية ؟
عمو : اه طبعا .. يابنى مبادئ الرأسمالية معروفة و سهلة .. هما 16 مبدأ هقولهملك دلوقتى
انا : لا 16 مبدأ اى انا هخش أشوف رسمة تارا أسهل .. يللا يا تارا نهرربب
تارا :*واخدانى من ايدى و مدخلانى اوضيتها*
انا : بعد اذنك يا عمووو *دخلت و بقفل الباب ورايا* ابوكى بقى بقرون باين
تارا :*زقتنى ع الحيطة و لزقت فيها و دخلت بشفايفها ف شفايفى*
انا : اعقل *بتبوسنى* ارجععع *بتبوسنى*
روحت زاققها ف صدرها باعدها عنى
تارا : **** !! فى اى يا لوسيفر !!
انا : يا بنتى ابوكى و امك بيننا و بينهم حيطة
تارا : يا سلااام !! و انت من امتا كنت بتهتم !!
انا : مانا طول عمرى مهتم هو انا جيت جنبك !
تارا : نعم يا روح امك !! انت هتستهبل يلا !! اومال كل اللى حصل بيننا الفترة اللى فاتت دا اى !
انا : يا ستى كانوا بوستين يعنى مش حوار
تارا : لا يا حبيبى متستهبلش انا فاكرة و عداهم كويس .. زنقتنى 3 مرات ف بير السلم و 5 مرات ع السطح و مصيتلك مرة ف شقة اشرف و مرة ف شقة احمد
انا : الذاكرة بقت ضعيفة اليومين دول باين
تارا : لوسيفرررر
انا : خلاص يخربيتك متعليش صوتك بهزر .. انا اقصد يعنى ان كل دا كان لعب يعنى مش تعديه ليا كدا
تارا : لعب !!! مسميه لعب !! انى أمصلك لعب !! انك تلعب ف بتاعى لعب ! انك تلعب ف صدرى لعب ! انك تقلعنى ملط كذا مرة و تقف تتفرج على جسمى من كل النواحى لعب !!
انا : اومال فين الرسمة ؟
تارا : اطلع برا اطلع براا .. انت حيوان اصلا و انا اللى غلطانة انى اخلى وسخ زيك يلمسنى
انا : هى دى !! *بشد ورقة من ع المكتب* لا دى انا شوفتها قبل كدا .. فين يابنتى الرسمة الجديدة ؟
تارا :*بتبصلى و مصدومة*
انا : خلاص بدام مش عايزة تورينى الرسمة انا هطلع برا .. انتى راسمة حاجة عيب ولا اى !! *فتحت الباب و طلعت* رسم بنتك تحفة يا عموو تحفففة .. موهبة عظيمة تستحق الدفن و**** .. و عارف أحسن رسومات بترسمها اللى بتبقى ع السطح .. خلوها ترسم ع السطح كتير
فادية : واد يا لوسيفر .. انا مصدعة اتكتم بأة
انا : اه بمناسبة الصداع صحيح فين القهوة بتاعتى ؟؟ يا ايمااااان يا ايمااااااااان
عمى : يخربييتك و يخربيت سنينك يابنى جيبتلنا صداع ما تخشلها المطبخ شوفها عملتلك الزفت بتاعتك ولا لا يكش تطفحها
انا : قولتلى الرأسمالية كام مبدأ
عمى : 16 ليه ؟
انا : انا هروح أشوف القهوة .. ايماااان يا اييماااااان
*دخلت المطبخ لقيت ايمان واقفة وشها للبوتجاز و ضهرها لباب المطبخ .. اول ما دخلت لقيتها مصدرالى طيزها و الشورت واصل لنص فخادها و المنظر من وراها فشيخ*
ايمان : ع النار اهى يا لوسيفر دقيقة واحدة
انا :*قربت منها و حطيت ايدى على طيزها* هى مالها فارت كدا ليه !!
ايمان :*بدلع* هى اى دى !
انا :*بقفش ف طيزها* القهوة
ايمان : اه بحسب
انا :*بدخل ايدى جوا الشورت ملقيتهاش لابسة اندر* اوباااا دا القطن بتاعكو ناعم اوى
ايمان : يابنى بس ل حد يخش علينا
انا : ماللى يخش يخش هو انا بعمل حاجة غلط ! دانا بتطمن ع القطن *ببعبصها*
ايمان : مش هتيجى تتقدملى بأة !! العرسان عمالين ييجوا كل يوم و مش عارفة اقول اى !
انا :*بدخل صابعى ف طيزها* بس مش ملاحظة ان ابوكى بأة مركز ف السياسة اوى اليومين دول !!
ايمان : سياسة اى يا لوسيفر دا بابا غل..... اى دا انت بتستهبل ! بقولك هتيجى تتقدملى امتا !!
انا : اطفى اطفى ع القهوة هتفور اطفى
ايمان :*بتطفى ع القهوة بعصبية و بتمسك ايدى تطلعها و بتدور تبصلى* لوسيفر انت هتستعبط !! ما ترد عليا
انا : اى يا حبيبتى عايزة اى !
ايمان : هتيجى تطلب ايدى امتا !
انا :*بمسك ايدها* و انا اطلبها ليه ! مهى معايا اهى
ايمان : طب بطل استظراف شوية و رد ع السؤال و متستفزنيش
انا : فى شهر هاتور الجاى
ايمان : اى دا اى شهر هاتور دا !!
انا : يعنى ينفع آجى أتقدملك و انتى مش عارفة شهور السنة القبطية .. بنات اخر زمن و****
ايمان : يا لوسيفر متستهبلش .. انا بيجيلى عرسان أعمل اى !
انا :*بفتح الادراج* انتو بتحطوا الفناجين فين عايز أفهم
ايمان : اطلع برا يا لوسيفر و انا هجيبهالك اطلع برا
انا : حاضر *و طلعت برا المطبخ لقيت تارا واقفة ع الباب بتتصنت*
انا : بصى يا بنتى عشان نبقى واضحين مع بعض من اولها .. فى حاجة لازم نتفق عليها
تارا : اى هى ؟
انا : اوعى تيجى جنب القهوة بتاعى
تارا :*بتبصلى ب غل*
انا : خلاص لو مزنوقة ف قهوة اوى كدا خديها ... بس اعمليلى واحدة غيرها .. *بتبصلى ب غل اكتر* خلاص خلاص انا هروح بيتنا أعمل لنفسى أريح .. دانتو عيلة غريبة *و سيبتها و طلعت الصالة* ألااااء ألاااء ألااااء ألاااء ألاااء ألاء ألاء ألاء ألاء ألاء ألاء
عمى : القرار دا تم اعتماده سنة 1935 قبل الميلاد و ... تم .... قبلها .... الاشراف ... اييييى يابنى اسكت مش عارفين نقول كلمتين على بعض
انا : مبادئ الرأسمالية كام مبدأ ؟
عمى : 16 مبدأ
أنا : انا عايز أرّوح
عمو : لحقت شربت القهوة ؟
انا : لا القهوة فارت .. مش عارف انا ايمان هيجيلها عرسان ازاى و هى مبتعرفش تعمل قهوة
فادية : دا العرسان واقفين ع الباب طوابييير طوابييير مهندس ف دكتور ف طيار ف ظابط ف يييييييه بالهبل بس هى اللى منشفة دماغها مش عارفة ليه
انا : مهو العيب عليكى انتى يا فادية .. هى بس مش راضية تشيل المسئولية طالعة لابوها .. انا بقول العريس الجاى حطيها اودام الأمر الواقع و جوزيها و اللى يحصل يحصل
فادية : ع البركة
انا : يللا يا ألاء
ألاء : سلام يا عمو *دخلت حضنته و بوسة يمين بوسة شمال يمين شمال يمين شمال*
عمى : باى يا حبيبة عمو .. كام يوم و هنيجى نتغدى معاكو كلنا
ألاء : اه ياريت يا عمو و هاتوا أروى معاكو بقالى كتير
مشوفتهاش
أنا : يا جدعان فى حاجة اسمها تليفونات يللا بأة فخادى سلخت عايز أغير البوكسر يللا سلام سلااام سلاااام *خدت اختى من ايدها و نزلت جرى*
روحت انا و اختى و طول الطريق بنرغى ف اى بتاع ملوش لازمة
روحت لقيت اخويا قاعد ع البلايستيشن و مريم اختى قاعدة ف اوضيتها بتتكلم ف التليفون و ماما ف المطبخ
دخلت على اوضتى من سكات و قلعت هدومى ما عدا البوكسر و قفلت الباب و نيمت ع السرير و مسكت موبايلى و اتصلت بخالتى مرام
*خالتى مرام*
أقرب و أهم واحدة ف حياتى و كل أسرارى معاها .. عندها 32 سنة متجوزة و عندها ولدين صغيرين .. طويلة و لون بشرتها قمحى جسمها شبه جسم ياسمين صبرى فشخ و بطل نيك و كسم الكيرع¤ى*
انا : الو ايوا يا مرام
مرام : ازيك يا واد عملت اى ابوك سافر !
انا : اه وصلته انا و ألاء و عمو عامر
مرام : يا دى النيلة عمك عامر جه معاكو بردو !
انا : ايواا
مرام : طب اوعى يكون بعد ما وصلتوه خدكو البيت عنده
انا : حصل
مرام : يا ديى النيلة و حصل اى مع اللبوتين بناته
انا : يا ستى مش لبوتين ولا حاجة دول بس بي.....
مرام : هششش اسكت انت مش فاهم حاجة دول شراميط الاتنين
انا : يا ستى لا انتى فاهماهم غل.....
مرام : يا عم انجز احنا هنطلعلهم بطايق .. احكى اى اللى حصل !
انا : تارا قالتلى رسمت رسمة جديدة و سحبتنى اوضيتها
مرام : و حاولت معاك طبعا
انا : حصل
مرام : و انت عملت اى !
انا : صديتها
مرام : جدع يا لوسيفر .. تربية خالتك
انا : يا ستى اتنيلى
مرام : طب و اللبوة الكبيرة عملت اى !
انا : سألتنى هتقدملها امتا
مرام : و انت قولت ايييى !!
انا : طنشتها مقولتش حاجة
مرام : تسلم يا واد ايوا كدا .. خد من البنت اللى انت عايزه و اخلع بلا جواز بلا نيلة
انا : و نعم النصايح
مرام : هيهى اسمع منى بس و متراجعش ورايا
انا : بس انا مخدتش منهم اللى انا عايزه
مرام : اوعااا تدخله ف واحدة فيهم دلوقتى استنى لما يتجوزوا
انا : و هما لما يتجوزوا هيتنيلوا معايا انا ليه !!
مرام : عيب بأة لما تسأل السؤال دا .. دانت لوسيفر
انا : طاايب هناملى انا ساعتين عشان صحيت النهاردة بدرى
مرام : و هتعمل اى لما تصحى ؟
انا : مش عارف و****
مرام : خلاص ماشى نام سلام
انا : سلام
*حطيت التليفون جنبى و رن*
بعد شوية صحيت على صوت رن التليفون
*كنسلت من غير ما اشوف من اللى بيتصل و نيمت*
رن تانى بعدها على طول
كنسلت تانى
رن تالت
كنسلت تالت
رن رابع
انا : خخخخخ كسم كدا اللى بيتصل مش عارف يصبر يعنى !! احاا *ببص ف الموبايل لقيت اللى بيرن "مستر سعد" المدرس بتاع مريم و حمادة و كان بيدينى انا و ألاء و احنا ف ثانوى*
انا : ايوا يا مستر
مستر سعد : ايوا يا لوسيفر خلى حمادة يسحب الاسانسير بعد اذنك
انا : ليه !
مستر سعد : هو اى اللى ليه !! عشان انا فيه
انا : بتعمل اى ف الاسانسير ؟
مستر سعد : لوسيفر انت كنت نايم صح ؟
انا : اه
مستر سعد : طب نادى على حمادة من سكات قوله يسحب الاسانسير و متشغلش مخك خالص
انا : حاضر حممااااااااادة اسحب الاسانسير
مستر سعد : شكرا يا لوسيفر تمام
*قفلت و ببص أشوف انا نيمت قد اى لقتنى نيمت نص ساعة بس روحت شاخر و حاطط التليفون و نايم تانى*
صحيت بعدها بشوية على صوت التليفون تانى
كنسلت
رن تانى
كنسلت
رن تالت
انا : ااااااااعاااااااخخخخخخخخخخخخخخخ ايواا مين معايا ايواااا اى الحرب قامت !! الثورة بدأت !! سكارليت جوهانسون ماتت !! طلعت أعلن افلاسه !! ادينى سبب واحد اياً كان انت مين انك ترن 3 مرات ورا بعض و انا عمال أكنسل علييك
بابا : اى ياض يابن الكلب الفتحة اللى فتحتها فيا دى !! دانا لو كنت اودامك كنت اديتك على دماغ اللى خلفوك يابن الكلب يا وسخ
انا : اى يا بابا يا حبيبى وصلت ولا لسة !
بابا : هتستعبط يا روح امك !
انا : لا مؤاخذة يا حج كنت نايم بس
بابا : امك فين ؟
انا : معرفش
بابا : طب قوم شوفها فين و اديها التليفون
انا : مهى معاها تليفون ما تتصل بيها
بابا : اتصلت بيها مبتردش
انا : و اشمعنا هى يعنى مقعدتش تزن عليها لحد ما تفتح !
بابا : قوم يا بن الكلب ادى لامك التليفون اخلص
انا : انت معندكش غير الشتيمة دى !!
بابا : اخلص يا بن الشر.......
انا : لا لا خلاص خلاص هقوم اهو اما نشوف اخرتها
فتحت باب الاوضة و خرجت لقيت مستر سعد قاعد مع حمادة ع السفرة
انا : ازيك يا مستر
مستر سعد : ازيك يا لوس..... اى يابنى ما تخش تستر نفسك
انا :*ببص على نفسى لقتنى لسة بالبوكسر* هى ماما فين ؟
حمادة : ماما فوق عند طنط امانى
انا : طب خد يا حمادة اطلع اديها الموبايل
حمادة : ياعم انا مالى انا باخد الدرس
انا : يا عم انجز بتاخد درس ف السحر الاسود يعنى !
مستر سعد : ولااا احترم نفسك يلاا و اطلع انت احنا شغالين ف الدرس
انا : محسسينى بتخترعوا الذرة يعنى ! *روحت فتحت باب الشقة و طالع برا*
مستر سعد : واد يا لوسيفر انت هتطلع برا كدا !!
انا : خليك يا عم ف الدرس بتاعك و النبى .. الو ايوا اقفل يا بابا و لما الاقيها هتصل بيك
*امانى و رامى*
زوجين ف التلاتينات ساكنين فوقينا مبيخلفوش هى عندها مشاكل ف الخلفة
الاتنين قصيرين بس هو اقصر منها و هى جسمها جسم فلاحى ملبن و لونها ابيض
طلعت رنيت الجرس ييجى 5 دقايق و الباب مقفول و انا واقف مستنى و بضانى قربت تفرقع
الباب فتح لقيت رامى هو اللى بيفتح و لابس بوكسر
رامى : ايوا يا لوسيفر
انا : هى ماما مش هنا ؟
رامى : لا مامتك اى اللى هيجيبها هنا !
انا : طب امانى فين ؟
رامى : اسمها طنط امانى يا حيوان
انا : طنط امانى يا حيوان فين !
رامى : ولا انت مصطبح ولا اى ابعد عنى دلوقتى
انا : يعنى ماما مجتش هنا خالص !!
رامى : يا عم لااااا
انا : طب هى ممكن تكون عند طنط سالى ؟
رامى : و انا هعرف منين !! طنط سالى مهى ف الشقة اللى قدامكو يعنى انت اقربلها مش انا
انا : طيب *سيبه و نزلت*
*طنط سالى*
أرملة حكيمة عندها 60 سنة و عندها بنتين و ولد
بنتها الكبيرة غادة عندها 34 سنة متجوزة و عندها ولد و بنت
التانية ميرنا عندها 31 سنة متجوزة و عندها ولد و بنتين
التالت عادل عنده 28 سنة لسة مش متجوز و متنسون ف نفسه فشخ و طرى و جسمه ملبن زى النسوان
نزلت رنيت الجرس و فتح على طول
انا : هى ماما ....
غادة : ااااااااااه اى دا يا لوسيفر واقف عريان ليييه كدا يا عااادل يا مااااامااااا يا عااااادل
عادل : اى اى فى اى !! اى يا لوسيفر فى حد يخبط على حد كدا !! مينفعش يا اخى فى ستات ف البيت
انا : ماما هنا ؟
عادل : و بعدين انت ممكن تاخد دور برد اص....
انا : ماما هنا ؟
عادل : لا مامتك مش ه...
انا : شكرا *ادورت و مشيت دخلت شقتنا*
دخلت الشقة لقيت مريم هى اللى قاعدة مع المستر
انا : مريم لما ماما تيجى من مكان اختفائها دا قوليلها بابا عايزها بقاله سنة و خليها تتصل بيه
مستر سعد : بقولك يا لوسيفر عايزك ف موضوع مهم
انا : بعدين *دخلت اوضتى و قفلت الباب ورايا و نيمت
مريم : بس كداا !! تناديه يقوم منفضلك تقوم ساكت !
سعد : و انا أعمل اى يعنى ! مينفعش أكلمه ف حاجة زى كدا و هو عايز ينام و مش فايق
مريم : خلييك خليك استهبل كدا لحد ما بطنى تكبر و تبقى فضيحة
*صحيت بعد حوالى ساعة و نص على صوت الموبايل*
انا : هبيع الموبايل هبيعه او هفككه و أرميه ف البحر او هحطه ف الشارع و أطرطر عليه او ممكن أقتل اللى بيتصل بيا و انا نايم أسهل .. ايواااا انا هقتل اللى بيتصل بيا *بصيت لقيته رقم غريب*
انا : الوو ايواا ميين !! ..... ايوا انا لوسيفر ..... انجزززز .....
امممم ..... طيب ..... هبص ف الواتس حاضر
قفلت المكالمة و فتحت الواتس لقيت جايلى رسايل من نفس الرقم ... فتحت لقيته باعتلى فيديو سكس
فتحت الفيديو لقيت عيل صغير ماسك واحدة ميلفاية و نازل فيها نييك و وشهم مش باين
قدمت شوية ف الفيديو لقيت وشهم بان .. الواد وشه متشفر و الست تبقى ..... خالتى ريهام !!!!!
****نهاية الجزء الأول****
___________________________________ ___________
****الجزء الثانى****
"مشاكل من 3 جهات"
*صحيت بعد حوالى ساعة و نص على صوت الموبايل*
انا : هبيع الموبايل هبيعه او هفككه و أرميه ف البحر او هحطه ف الشارع و أطرطر عليه او ممكن أقتل اللى بيتصل بيا و انا نايم أسهل .. ايواااا انا هقتل اللى بيتصل بيا *بصيت لقيته رقم غريب*
انا : الوو ايواا ميين !! ..... ايوا انا لوسيفر ..... انجزززز .....
امممم ..... طيب ..... هبص ف الواتس حاضر
قفلت المكالمة و فتحت الواتس لقيت جايلى رسايل من نفس الرقم ... فتحت لقيته باعتلى فيديو سكس
فتحت الفيديو لقيت عيل صغير ماسك واحدة ميلفاية و نازل فيها نييك و وشهم مش باين
قدمت شوية ف الفيديو لقيت وشهم بان .. الواد وشه متشفر و الست تبقى ..... خالتى ريهام !!!!!
*خالتى ريهام*
عندها 40 سنة متجوزة و عندها 3 بنات و ولد
الكبيرة اسمها ريماس عندها 18 سنة
التانية اسمها چيهان عندها 16 سنة
التالتة اسمها حور عندها 14 سنة
الرابع اسمه أمجد عنده 10 سنين
خالتى ريهام متوسطة الجمال هى و بناتها قاعدة ف بلد ريفية اللى هى تبقى بلد امى و واخدة ستايل فلاحى على متمدن حاجة بسيطة
الفيديو كان مدته 10 دقايق و كل اللى فيه نيك الولا كان قالع و هى كانت لابسة بيبى دول أبيض مرفوع لفوق كسها و بزازها خارجة منه يعنى كان معطى بطنها بس
الوضع الاول اللى مكنتش شايف وشهم فيه كانت واخدة وضع الكلبة و هو بينيكها من ورا
و الوضع التانى نيمها ع الارض على جنبها و كان وشها للكاميرا بس مش بشكل مباشر و هو نايم وراها على جنبه و بينيكها و ايده بتلعب ف صدرها
كانت متصورة من غير ما تاخد بالها
و لاحظت حاجة مهمة ان الكاميرا زاويتها اتغيرت كذا مرة .. دا معناه ان كان فى حد تانى معاهم ف الاوضة بس متكلمش خالص ولا حد اتكلم معاه كأنه مش موجود
بعد ما شوفت الفيديو كله و مهيجنيش اوى عشان التصوير مش حلو .. بس من ناحية تانية هيجت ع الشرمطة بتاعتها انها تتناك من عيل صغير و فى واحد تانى معاهم ف الاوضة بيصورهم
سيبت الموبايل ف اوضتى و طلعت الصالة كانت الساعة حوالى 11 بليل لقيت امى قاعدة هى و ألاء بيتفرجوا ع التليفزيون
ماما : اى يابنى دا كله نوم !
أنا : كنتى فين ؟
ماما : نعم !
انا : كنتى فين قعدت أدور عليكى
ماما : روحت أشترى شوية طلبات كدا
انا : فين هى ؟
ماما : فى التلاجة
انا : طيب انا داخل آكل
دخلت المطبخ فتحت التلاجة ملقيتش اى حاجة جديدة ولا اى حاجة مختلفة عن امبارح
طلعت اى حاجة كلتها و بعدين دخلت اوضتى لقيت موبايلى بيرن من نفس الرقم بتاع الفيديو
انا : ايوا
الشخص : اى يا عم مقولتليش رأيك
انا : رأيى ف اى !
الشخص : ف الفيديو
انا : وحش
الشخص : نعم !!
انا : اه و**** التصوير وحش اوى
الشخص : ههههه كنت متأكد انك هتماطل كد... *قفلت ف وشه*
بعدها ب ثوانى لقيت الموبايل بيرن تانى
انا : بص يابنى لو ناوى تبضن ف انا بضانى اكبر من دماغى ف شوف كدا انت عايز اى و قوله عشان ننجز
الشخص : و مالك قفشت ليه كدا بس !
انا : يابنى احا انت فاهم نفسك كدا هتبقى البروفيسور يعنى لما تتكلم بغموض !
الشخص : خلاص يا عم هجيبلك م الاخر
انا : ارغى
الشخص : هرغى حاضر .. دلوقتى خالتك الشرموطة اللى الشارع كله بي....
انا : يابنى خش ف كسم الموضووووع اى المطلوب منى انا عايز اى !!
الشخص : تيجى تقابلنى ف ......
انا : لا
الشخص : لا اى ! يعنى هتسيب خالتك تتفضح !
انا : اه
الشخص : كنت فاكرك راجل يا لوسيفر
انا : اه
الشخص : ع العموم انت حر .. انا هبعتلك المكان و المعاد ع الواتس و انت حر بأة .. لو مجيتش خالتك هتتفضح
قفلت المكالمة و اتصلت بمرام *خالتى التانية*
مرام : اى دا كله نوم !
انا : اسمعى
مرام : اى فى اى !!
انا : فى فيديو بعتتهولك حالا شوفيه .. المهم هتلاقى فيه طنط ريهام و هى بتتناك
مرام : احا انت بتقول اى !! و بتقولها ببرود أعصاب كدا ليه !!
انا : عايزانى ألطم و أصوت يعنى !! مهو كل واحد بيشيل نتيجة أفعاله بأة انا مليش دعوة .. المهم انا مش عايز منك تحللى رد فعلى .. انا عايز تشوفى الفيديو و تقوليلى تعرفى المكان دا !! لو تقدرى تتعرفى على الواد اللى بينيكها .. اى ملحوظة يعنى قوليلى عليها
مرام : طب هو اى اللى حصل بس احكيلى و الفيديو دا جالك ازاى !
انا : واحد بعتهولى واتس .. و بيقولى أروح أقابله ف مكان بعتهولى واتس و لو معملتش كدا هيفضحها
مرام : و انت قولتله اى ؟
انا : قولتله مش جاى
مرام : و انت فعلا مش هتروح ؟
انا : لا طبعا هروح
مرام : لوسيفر .. انا عارفاك كويس .. معقول انت هتروح و تخش ف حوار عشان حد غيرك !!
انا : عشان طنط ريهام يعنى !! لا دى كسمها عادى .. انا بس رايح عشان الواد اتحدانى
مرام : انا قولت كدا بردو
انا : المهم شوفى انتى الفيديو بس مرة و اتنين و تلاتة و ركزى كويس ف كل التفاصيل و كلمينى بعدها قوليلى أى معلومة تعرفيها .. اى معلوومة مهما كانت صغيرة
مرام : حاضر
انا : سلام
قفلت و بصيت ف الساعة كانت وصلت 12 روحت لابس هدومى و نازل
ماما : انت رايح فين يا لوسيفر دلوقتى !!
انا : مشوار كدا يا ماما
ماما : مشوار اى يلا دى الساعة 12 !! خد هنا .. انا مش بكل...!!
انا : قبل ما تخلص كلامها قفلت باب الشقة و خرجت
نزلت لقيت الباب بتاع اوضة البواب مقفول وقفت استنيت من غير صوت 5 دقايق لحد ما الباب اتفتح و بنته خرجت ف هدوء
*شروق بنت البواب*
عندها 24 سنة مُطلقة مرتين و ذكية فشخ
شروق : خليك فاكر المصلحة بالتبادل
انا : لوسيفر عمره يخلف كلامه !
شروق : لا
انا : بس .....
شروق : مفيش بس يا لوسيفر يا اما هدخل أنام
انا : خلاص خلاص يللا بينا
طلعت انا و هى الدور التانى لمكتب المحاسب
هى و المحاسب فى بينهم علاقة سكس يعنى بقالهم فترة و كانوا متفقين هيتقابلوا ف الوقت دا
المحاسب ساعات بياخد المكتب ك شقة يبات فيها بردو بعد مواعيد العمل
انا وقفت اداريت عشان ميشوفنيش و هى رنت الجرس و فتحلها و دخلت معاه و قفلوا الباب وراهم
وقفت انا مستنى اودام الباب حوالى تلت ساعة لحد ما هى فتحت و كانت لابسة قميص نوم و دخلتنى من غير صوت
راحت هى داخلة اوضة النوم تانى و انا دخلت اوضة المكتب
شغلت مسجل الكاميرات بتاعه و جيبت الكاميرا اللى مصدره ع البوابة بتاعت النهاردة و نقلتها على فلاشة و خدتها و طلعت من غير صوت
طلعت شقتى تانى و دخلت من غير ما أكلم حد و فتحت اللابتوب بتاعى و شغلت الفلاشة
راجعت الفترة الاولى اللى انا كنت نايم فيها اللى المفروض ماما خرجت فيها من البيت ملقيتش خرجت
و قدمت و جيبت الفترة التانية اللى المفروض تكون رجعت فيها البيت مشوفتهاش بردو
دورت بعدها على امانى جارتنا مشوفتش بردو ولا دخولها ولا خروجها
روحت خارج من شقتنا بسرعة و طالع لشقة أمانى و رامى
رنيت الجرس و بعد حوالى نص دقيقة رامى فتح
رامى : اى يا لوسيفر خير فى اى !! دى الساعة 1
انا :*مسكت دراعى* اصل انا وقعت على دراعى دلوقتى و عايز طنط امانى تدينى حقنة مسكنة
رامى : مش عارف تستنى لحد الصبح يعنى !
انا : ياعم بقولك وقعت .. هى طنط امانى هنا بس ؟
رامى : اه هى هنا ثوانى أناديهالك
*بعد دقيقة أمانى خارجة من جوا*
امانى : ايوا يا لوسيفر ايواا ....*بتبص برا الشقة* اى داا لوسيفررر .. هو راح فين ؟
رامى : اى دا كان هنا !
امانى : اى الهبل دا هو جاى يصحينا من النوم عشان يهزر !
رامى : الواد دا شكله بيشرب حاجة باين ولا اى .. يللا يللا نخش ننام بلاش شغل عيال
*بعد نص ساعة ف اوضتى*
انا : و اول ما سمعت صوتها من جوا نزلت على طول قبل ما تشوفنى حتى
مرام : اى بأة فايدة الهبل اللى انت عملته دا !
انا : انا كنت عايز أعرف بس هى كانت موجودة ف الشقة النهاردة ولا لا
مرام : و اى الفايدة من كدا ؟
انا : لأن لما سألته ساعة ما كنت بسأل على ماما قالى ان امانى مش موجودة .. و كانت موجودة
مرام : مش اكيد بردو .. ممكن تكون كانت عند حد تانى من الجيران .. انت الكاميرات أكدتلك انها مطلعتش من البيت .. بس مأكدتلكش انها مخرجتش من شقتها
انا : امانى و رامى ملهمش اى علاقة بحد من الجيران غيرنا احنا و طنط سلوى .. و طنط سلوى لما كنت عندهم كشفت الصالة كلها و ملهمش اى أثر
مرام : بردو مش شرط .. ممكن يكونوا اتعرفوا على حد جديد من الجيران
انا : طيب دا بالنسبة لاختفاء أمانى .. تفسيرك اى لاختفاء ماما ف نفس الوقت ؟
مرام : لوسيفر انت عايز توصل ل اى ف الاخر ؟
انا : عايز أعرف اى اللى بيحصل
مرام : و لو طلع حاجة وحشة
انا : .............
مرام : لوسيفر رد عليا
انا : تصبحى على خير
مرام : لا لا لا متقنعنيش انك مهتم فجأة كدا ان امك تكون بتخون ابوك و هتعمل فيها سبع رجالة ف بعض و تروح تمنعنهم و شغل الافلام دا
انا : ياستى ولا هعمل رجالة ولا همنعهم ولا اى حاجة
مرام : اومال ؟
انا : بقولك اى سيبك من الموضوع دا دلوقتى .. قوليلى شوفتى الفيديو طبعا !
مرام : اه اه شوفته
انا : حلو .. قولى بأة
مرام : مستنتجتش حاجات كتير .. بس يعنى فى حاجات صغيرة
انا : اى حاجة مهما كانت صغيرة هتكون مفيدة
مرام : بص .. الواد اللى بينيكها سنه ما بين 14 ل 18 سنة
انا : تمام
مرام : فى الدقيقة 7 و 35 ثانية هى ابتسمت ناحية الكاميرا جنبها تقريبا .. دا معناه ان اللى بيصورها حد هى تعرفه كويس
انا : عارفة انها بتتصور ؟
مرام : لا
انا : متأكدة ؟
مرام : جدا و كذا حاجة ف الفيديو أكدت كدا .. و عموما ريهام مش من النوع اللى توافق انها تتصور و هى بتتناك .. الا لو غصب عنها مثلا .. و ف الفيديو كانت بتتعامل بتلقائية و ارتياحية كدا ف الموضوع مكانش غصب عنها
انا : تمام
مرام : بس كدا
انا : دا كويس .. عموما الواد محددلى معاد المقابلة كمان 3 ايام يعنى معايا وقت أفكر و أشوف الفيديو تانى و تالت و عاشر
مرام : عايز تشوف الفيديو عشان تعرف حاجة ولا عشان تشوف النيكة
انا : الصراحة عشان أشوف النيكة
مرام : هيهيهيههيهي
*اوضة مريم*
مريم :*فى التليفون* لا لا انا مقولتش انى حاسة بالذنب .. انا عملت كدا بإرادتى .. انا بتكلم ع الحمل
سعد : مانتى اللى صممتى أجيبهم ف كسك عشان تجربى .. انتى السبب ف اللى حصل مش انا
مريم : احنا اتكلمنا ف الموضوع دا 100 مرة .. انا السبب او انت السبب هتفرق ف اى دلوقتى !! المهم نشوف حل و أنزله قبل ما بطنى تكبر
سعد : حاضر حاااضر انا هتصل بلوسيفر بكرا و أقعد معاه و أقوله ع اللى اتفقنا عليه
مريم : ماشى .. بس خد بالك لو غلطت ف اى حرف اودامه هيعرف ان فى حاجة غلط .. انت عارف لوسيفر دماغه سم و مش سهل
سعد : متقلقيش .. انا مش عايزك تقلقى خالص
مريم : حاضر مش هقلق
سعد : يللا قوليها بأة قبل ما ننام
مريم : بحبك
سعد : ياااه ع الجمال .. تصبحى على خير يا حبيبة قلبى
مريم : و انت من اهله
صحيت تانى يوم الضهر تقريبا و فوقت و لسة مفطرتش ولا عملت اى حاجة و لقيت مستر سعد بيتصل بيا
انا : ايوا يا مستر هسحب الاسانسير اهو
سعد : يا عم لا اسانسير اى انا معادى مش دلوقتى خالص
انا : اومال فى اى
سعد : بص كان فى رحلة طالعة لشرم و كنت بقترح يعنى أحجز لمريم فيها بدل ما هى محبوسة ف البيت كدا
انا : محبوسة ف البيت اى يا مستر دى بتنزل كل يوم
سعد : انا أقصد محبوسة ف ... ف ... ف المدينة يعنى مبتشوفش مكان جديد و كدا
انا : و هى شرم جديدة بالنسبالها !! دى راحت شرم اكتر ما دخلت اوضتى
سعد : انا أقصد يعن....
انا : يا عم بلا تقصد بلا بتاع انا مالى اصلا ! بتقولى انا ليه !
سعد : اصل مامتك مش راضية ف قولت انت تقنعها يعنى
انا : و انت مالك مهتم اوى كدا ليه ! دة تلاقى مريم نفسها مش مهتمة اوى كدا
سعد : و انت اى مشكلتك يا لوسيفر بس !
انا : ياعم ولا مشكلة ولا حاجة .. بص انا هقنع ماما بس بشرط مريم تاخد حمادة معاها اصل نفسى أخلص منه كام يوم الصراحة بضان الواد دا
سعد : خلاص ماشى
انا : عايز منى حاجة تانية !
سعد : لا يا حبيبى تسلم
انا : حبيبك !! سلام يا مستر سلااام
قفلت معاه و قولت أدور على أى حد يعملى فطار او أدور على اى فطار أعمله .. خبطت على ماما اوضيتها قالتلى انها نايمة و مش ناوية تقوم دلوقتى
روحت لمريم و خبطت على بابها
مريم : اه ....... مين ع الباب
انا :*احا البت بتضرب 7 و نص ولا اى* مين اى هو انا على باب الآستانة !! *جيت أفتح الباب مرضيش يفتح*
مريم : عايز اى يا لوسيفر ؟
انا : انتى بتعملى اى ؟
مريم : بلعب
انا :*احا* بتلعبى ايييييى !!
مريم : بابچى
انا : اااااه بابچى .. و انتى خدتى رصاصة ف دماغك ولا اى !
مريم : عايز اى يا لوسيفر انجز
انا : ما تفتحى الباب طيب خلينا نتكلم راجل لراجل
مريم : لا
انا : لا ليه ؟
مريم : عشان انا قاعدة بالاندر
انا : طب ما دى حاجة حلوة
مريم : نعمممم !!
انا : اقصد يعنى عادى مانتى بتمشى ف البيت بالاندر كتير
مريم : لا دا كان وانا صغيرة
انا : هو انتى اول امبارح كنتى صغيرة !
مريم : لوسيفر عايز اى انجزز صدعتنى
انا : عايز أفطر
مريم : مفيش فطار ف البيت .. انا و حمادة و ماما طلبنا دليڤرى و ألاء هتفطر ف الجامعة
انا : و انا !
مريم : انزل افطر تحت او اطلب دليڤرى بأة متقرفنيش معااك
انا : دانتو بيت وسخ
*بعد ما مشيت*
مريم : اوف دا عيل بضان .. دخله خلاص مشى متخافش .. ايواا ... ااااااه
*لبست شورت و تي شيرت و قولت أنزل أفطر ف اى مكان و اول ما فتحت باب الشقة لقيت غادة طالعة ترمى الزبالة*
*للتذكير : غادى تبقى بنت طنط سالى اللى قدامنا
غادى عندها 34 سنة متجوزة و مخلفة ولد و بنت*
غادة : ازيك يا لوسيفر
انا : تمام انتى اخبارك اى
غادة : انا تمام كويسة
انا : سورى ع اللى حصل امبارح دا أصل كنت بدور على ماما و مستعجل بس
غادة : لا عادى ولا يهمك .. بس ابقى خد بالك بعد كدا لحد غريب يشوفك ولا حاجة
انا :*على اساس انك مراتى يعنى !* متقلقيش هاخد بالى
غادة : طيب مش هعطلك و لو حبيت تيجى ف اى وقت انا قاعدة لواحدى فترة يعنى ممكن تيجى تسلينى
انا : عندك فطار ؟
غادة : اكيد طبعا ليه ؟
انا : اصل انا مفطرتش يعنى ف لو ......
غادة : طبعاا خش تعالى أحضرلك فطار و أعملك قهوة
انا : تسلميلى
*كانت لابسة بنطلون واسع و بلوزة كت و عليها بلوزة مقفولة بزرار*
دخلت قعدت ف الصالون و قعدت حوالى 10 دقايق و لقيتها جايبالى أكل و معاها فنجان قهوة
غادة : دوق بأة كدا و قولى
انا : يا ستى من غير ما ادوق هو انا اول مرة آكل أكلك يعنى !
غادة : على رأيك .. طب كُل كُل
سابتنى آكل و دخلت الاوضة و خرجت بعدها ب 10 دقايق كانت غيرت هدومها .. غيرت البنطلون الواسع بشورت واصل لنص فخادها و ضيق عليها فشخ .. و قلعت البلوزة اللى كانت لابساها و بقت بالبلوزة الكت بس و فردت شعرها
غادة : معلش انا بس بحب أقعد براحتى و انت اخويا الصغير يعنى
انا : خدى راحتك اعتبرى نفسك قاعدة مع اختك
غادة : اختى !! لا متخلينيش أفهمك غلط
انا : جوز اختك .. اعتبرى نفسك قاعدة مع جوز اختك
غادة : و انا هقعد مع جوز اختى بالشورت ليه !
انا : خلاااص اعتبرى نفسك قاعدة مع جوزك
غادة :*بتعمل ببوقها يمين و شمال حركة استهزاء*
انا : **** !! هو عطلان ولا اى !
غادة : كل يا لوسيفر و انت ساكت متقلبش عليا المواجع
انا : احيه هى وصلت للمواجع !! لا خلاص بلاش نجيب سيرته خالص
غادة : أحسن بردو
انا : تسلم ايدك
غادة : شبعت ؟
انا : اه بس الصراحة نفسى أحلى
غادة :*بتبصلى بمحن*
انا : معندكيش جاتوه ف اوضة النوم ؟
غادة : معنديش جاتوه .. عندى ملبن
انا : كسم الجاتوه
غادة : ألفاظك
انا : اسف .. اومال طنط فين ؟
غادة : راحت هى و عادل *اخوها* هيقضوا اليوم عند ميرنا *اختها*
انا : اليوم اليوممم !!
غادة : اه مش هيرجعوا غير بليل
انا : دانا كدا هخلص الملبن كله
غادة : هيهيهى خش هأكد على باب الشقة و أتأكد ان العيال نايمين و اجيلك
انا : فى طريقى إلى اوضة النوم *ضربتها على طيزها* و دخلت اوضة النوم قعدت ع السرير استنيتها و بعد دقيقة لقيتها داخلة ورايا و وشها مرسوم عليه الفرحة*
غادة : عارف !*بتتكلم بسعادة و براءة* انت لو كنت عندى ف البيت كنت لبستلك قميص نوم و عملت شعرى أحسن من كدا و عملت جسمى كله و ...
انا :*شديتها ع السرير ف حضنى* و**** انتى زى القمر من غير اى حاجة *بوستها ف شفايفها بوسة طويلة هادية و ايدى ماشية على ضهرها برااحة
هى بتحرح شفايفها معايا بهدوء و مسلمة نفسها ف الاخر و انا نزلت ايدى على طيزها و قفشت فيها من فوق الشورت و قعدت أقفش فيها و انا ببوسها و ايدى التانية ساندها بيها
قومت و نيمتها على ضهرها و نيمت عليها و نزلت بشفايفى على شفايفها تانى .. رفعت البادى بتاعها فوق صدرها و مكانتش لابسة برا تحته .. كنت ببوسها و بقفش ف صدرها الاتنين بايديها الاتنين .. شديت البادى قلعتهولها خالص .. و نزلت تانى على شفايفها .. و هى غمضت عينيها و مسلمة نفسها لو جبت جاز و ولعت فيها حتى مش هتتكلم
حطيت ايدى على كسها من فوق الشورت لقيتها بتتنفض بجسمها من اللمسة بس
انا : انتى كويسة ؟
غادة : كمل كمل يا لوسيفر كمل
قلعتها الشورت و الاندر و حطيت ايدى على لحم كسها من برا كان عليه شعر خفيف بس شكله مش وحش .. قعدت أحك بايدى على شفرات كسها و ايدى التانية بقفش ف بزازها الاتنين
غادة : دخل صابعك يا لوسيفر دخلله *بترفع وسطها عشان تدخل صابعى ف كسها و راحت ماسكة ايدى و لافة صابعها على صابعى و دخلته ف كسها* ايوااا ايوااااا ايواااااااا ااااه ااااه كماااان كمااااان كماااان
دخلت صابع كمان ف كسها لقيتها شهقت شهقة كبيرة و ف اخرها شخرة زى ما يكون دى اول حاجة تخش كسها من 20 سنة
غادة : افشخنى يا لوسيفر افشخنييى انا شرموطتك متناكتك
انا :*ببصلها باستغراب*
غادة : ايواا انا شرموطتك متناكتك لبوتك جزمتك اللى تمشى عليه بس افشخنى نيكنى ريحنى يا لوسيفر نفسى أرتاح
انا : طب قومى يا لبوة *بشدها من شعرها* ايوا قومى كدا *قعدتها على ركبها و قلعت الشورت و البوكسر*
راحت هاجمة على زبى مرة واحدة بالعاه كله ف بوقها و بتمصه كأنها بتاكله لدرجة انها كانت بتوجعنى من قوة ضغطها على زبى .. بعد دقيقتين بعدتها لأن بالشكل دا مش هكمل دقيقة كمان و هكوم جايبهم
نيمتها على ضهرها تانى و فتحت رجلها الاتنين بعنف و بعدتهم عن بعض
تفيت على كسها و دخلت الراس لقيت بتقفل بكسها و بتشهق و فاتحة بوقها و مغمضة عينيها
دخلت كمان حتة لقيتها بتشهق اكتر مع شخرة .. روحت مدخل زبى كله لقيتها شخرت شخرة ميشخرهاش عربجى .. روحت مطلع زبى و مدخله كله مرة واحدة تانى راحت مصوتة بصوت عالى و قعدت أنيك و أرزع فيها فيها حوالى ربع ساعة بنفس الوضع و هى بتصوت و روحت مطلع زبى و جايبهم على وشها راحت لمت لبنى من على وشها و شربته
نيمت جنبها ع السرير حوالى 5 دقايق من غير كلام و لقيتها قامت و هى مبتسمة و باستنى ف خدى و نامت ف حضنى
غادة : عارف من ساعة ما شوفتك بالبوكسر امبارح وانت مغيبتش عن بالى لحظة
انا : من امبارح بس !!
غادة : لا لا انا نفسى فيك من زمان اوى بس مجاش فرصة قبل كدا يعنى
انا :*ببتسم من غير رد*
غادة : اول ما شوفتك بالبوكسر امبارح جريت على امانى و قولتلها و كانت هتموت من الضحك عليا
انا : ههه.... بتقولى اى !! امانى اى !! انتى دخلتى جوا مش طلعتى برا
غادة : ايوا مهى امانى كانت هنا
انا : امانى كانت عندك هنا امبارح !!
غادة : ايوا دى قعدت معايا ييجى 3 ساعات
انا : 3 ساعات !!!!
غادة : ايوا
انا : احا
غادة : اى فى اى !
انا : ......... لا مفيش ....... مفيش
غادة : و قعدت تضحك عليا انى اتخضيت و فرحت كدا انى شوفتك بالبوك....
انا : انتى هتستهبلى مانتى بتدخلى الشقة عندنا و شوفتينى بالبوكسر كذا مرة
غادة : ايوا بس ساعتها بكون انا اللى قاصدة أبص عليك بتبتسم بغباء*
انا : اه عنصر المفاجأة هو اللى خلاكى تتخضى يعنى
غادة : ايييووواااا
انا : طب و ماما مجتش قعدت معاكو ليه ؟
غادة : مش عارفة بس هى جت ف الاخر كدا قعدت معانا ييجى 10 دقايق و بعدين هى و امانى مشيوا .. امانى طلعت على شقتها و مامتك دخلتلكو
انا : و ماما كانت لابسة اى ساعتها
غادة : ااااا ..... روب
انا : روب نوم يعنى !
غادة : ايوا اومال روب سباحة !
انا : لا طبعا روب نوم .. طبعا روب نوم .. طبعععااا روب نوووممم
غادة : اى يا لوسيفر مالك انت عيان !
انا : لا انا كويس انا كويس
غادة : تحب أعملك حاجة تاكلها او حاجة تشربها ؟
انا : لا انا هلبس و اخش شقتنا كدا عايز أعمل حاجة مهمة
غادة : اى هتذاكر ولا اى ؟
انا : ايواااا هذاااكررر
غادة : ماشى .. و لو فضيت ابقى حاول تيجى تانى انا لواحدى لحد بليل
انا : اتفقنا
قومت لبست و دخلت شقتنا لقيت امى قاعدة ف الصالة و مريم و حمادة قاعدين معاهم
انا : انت كنت فين يلا الصبح ؟
حمادة : كنت .... كنت ......
انا : متلفش و تدور انا عارف انت كنت فين
حمادة :*اتخض* فين ؟
انا : نزلت البلايستيشن مع صحابك طبعا
حمادة : ايوا بالظبط انا كنت ف البلايستيشن مع صحابى
انا : عيل خول بايظ .. حد عايز منى حاجة ؟؟
ماما : ليه انت رايح فين ؟
انا : مش رايح دانا بطمن عليكو بس .. اومال فين ألاء ؟
ماما : ألاء فى كورس
انا : انا داخل اوضتى عايز حاجة ؟
ماما : لا يا حبيبى شكرا
دخلت اوضتى و قلعت التيشيرت و الشورت و لسة مقعدتش لقيت الباب بيتفتح
مريم : لوسيفر بقو......
انا : اييييه خضيتينى .. هو المفتاح بتاعى بايظ ولا اى !
مريم : لا انت مقفلتوش اصلا
انا : طيب عايز اى ؟
مريم : كنت بفكرك بموضوع الرحلة
انا : تمام
مريم : تمام اى هتقول لماما امتا ؟
انا : اقولها اى ؟
مريم : تخلينى أطلع الرحلة
انا : بقولك اى انا عندى حاجات شاغلة دماغى أهم من موضوع الرحلة دا
مريم : يا لوسيفر مهو انا لازم أطلع الرحلة دى
انا : لازم ليه ؟؟
مريم : عشان ..... مخنوقة عشان مخنوقة
انا : مخنوقة !!
مريم : اه مخنوقة اى المشكلة يعنى !
انا : مهو الاصرار الغريب فى طلوعك الرحلة دى قالقنى
مريم : ليه يعنى انت مش واثق فيا !
انا : لا خاالص
مريم : طب مانا هاخد حمادة معايا زى مانت قولت .. انت مش واثق ف حمادة ؟
انا : لا بردو
مريم : اومال مخليه يطلع معايا ليه ؟
انا : عشان مبضون منه الصراحة و عايز أرتاح من وشه شوية
مريم : طب اما انت مش واثق فيا ولا فيه اومال نعمل اى يعنى عشان نكسب ثقتك ؟
انا : و تكسبوا ثقتى ليه اساسا !! انتو المهم تكونوا واثقين ف نفسكو مش ان يكون حد واثق فيكو
مريم :*بتهز دماغها بمعنى تمام* يعنى انت موافق ؟
انا : ايوا
مريم : طب تعالى قول لماما بأة ؟
انا : يا هبلة هى ماما عمرها اعترضت على حاجة .. دانا اللى كنت قايلها تقول لا عشان أبضن عليكو
مريم :*بفرحة* يعنى كدا اكيد خلاص هنطلع ؟
انا : ايواا
مريم :*بتحضننى* ميرسى يا لوسيفر ميرسى ميرسى
انا :*حطيت ايدى على طيزها* يا ريتنى قولتلك ماشى من زمان
مريم : لوسيفر احترم نفسك
انا : طب اطلعى برا يللا .. يللا برا براا
*اتصلت بمرام بعدها على طول*
*بعد نص ساعة كلام*
انا : مش عارف بأة بس اللى انا متأكد منه ان اصرارها لطلوع الرحلة دة مش طبيعى
مرام : ياعم يمكن تكون اتعرفت على ولد جديد ولا الكراش طالع الرحلة و هى طالعة عشان كدا
انا : مش سبب بردو مهى تعرف زبين ولد
مرام : يا عم يمكن تكون ليها مزاج تتزنق ع البحر ولا حاجة هيهيههيهيهيهى
انا : دانتو عيلة بنت متناكة
مرام : ياعم سيب البت تلعب هيهيهيههي
انا : مانا سايبها تلعب كسمها و انا مالى بكدا انا ميفرقش معايا اللى تعرف ولد ولا تتزنق منه ولا تتناك حتى انا بس مش عايز حاجة وحشة تحصلها .. و مريم لسة صغيرة .. لو مش عليها عين هتأذى نفسها
مرام : قصدك انها تتفتح يعنى !
انا : يا ستى ما تتفتح ولا تتفشخ انا مال كسمى دا كسها مش كسى
مرام : مش مستوعباك بصراحة اى الرجولة اللى انت فيها دى
انا : يا ستى و انتى بتصدقى شغل الرجالة المصرية دا اللى بيقعدوا يزعقوا لاخواتهم و امهاتهم و بناتهم على كل حرف و يقيموا عليها الحد لو عرفوا ولد و شغل المسلسلات دا !! بصى .. اللى بيغير بيغير على مراته على حبيبته كدا يعنى .. اى حاجة غير كدا بيبقى احترام للتربية و المعتقد مش غيرة .. لأنه بكل بساطة بيحترم عادى انه واحد ينيك اخته او بنته او امه لو متجوزها .. اما لو مش متجوزها عادى
مرام : ايوا عشان لما بيبقى متجوزها بيبقى دا صح عادى .. اما من غير جواز دا غلط
انا : مهو دا تفسير كلامى .. هو بيقيس الصح و الغلط على مفهوم تربيته و معتقده مش على مفهوم شعوره الداخلى و العقل .. و الدليل على كدا ممكن تسألى أى راجل من النوعية دى لو ان فى وسيلة صح ان مراته تتناك هيرضى ؟ طبعا لا لو هو بيغير على مراته مش هيوافق
مرام : مش متفقة معاك اوى بس ماااشى
انا : يا بنتى بصى هقولك تخيلى لو
المؤلف : يا عم خلاص بكسمك مش لازم تقعد تدى خطبة .. انا عامل الحوار دا بس عشان القراء يعرفوا شخصيتك اكتر مش عشان تقنعهم كل واحد فيهم يسيب اخته تتناك*
انا : ياعم بس سيبهملى 5 دقايق وانا هخليهم بقرون كلهم
المؤلف : ابعد يا عم عن الناس و خليك ف امك الغامضة دى و خالتك اللى بتتناك من عيال صغيرة و متقرفش الناس معاك
انا : حااضر
مرام : المهم انت ناوى تعمل اى ؟
انا : أعمل اى ف اى ؟؟
مرام : فى المشاكل اللى انت فيها دى ؟
انا : الفكرة انى بتعامل دلوقتى مع مشاكل مختلفة من 3 جهات .. يا بضااااااااانى
****نهاية الجزء الثانى****
___________________________________ ____________
****الجزء الثالث****
"مش شرير"
صحيت تانى يوم الصبح لقيت ماما بتحضر هدوم لمريم و حمادة و هنا قاعدين يتخانقوا عشان حمادة ضيع الشراب بتاع مريم باين
مريم : لوسيفر كنت لسة هصحيك دلوقتى
انا : انا جعان
مريم : جعان اى بس دلوقتى بص تعالى معايا هاخد رأيك ف حاجة
انا : انا جعاااان
مريم : يابنى تعالى بس بص كدا آخد معايا الروچ دا و دا ولا دا و دا ولا آخد التلاتة و هناك أبقى أختار
انا : ماما انا عايز آكل
مريم : يا لوسيفر رد عليا
انا : بقولك اى ابعدى عنى بأة ع الصبح انا مبضون خلقة
مريم :*راحت بصالى بصة بزعل كدا مبقدرش أقاومها*
انا : بلاش البصة دى خلاص خلاص انا اسف انا اسف *لفيت دراعى عليها و مسكت ايدها* ايوا يا حبيبى كنتى بتقولى اى
مريم : لا خلاص مش عايزة منك حاجة
انا : خلاص بأة يا عم متزعلش *ببوس ايدها* انت يا عمم *ببوس كتفها* يا عممم *ببوس خدها* انت ياع.... *داخل ابوسها من رقبتها*
مريم : خلاص خلاااص انت اما صدقت
انا : اه الصراحة
مريم :*بتضربنى بكوعها ف بطنى* اتلممم
انا : حاضر .. قولى بأة عايزة اى
مريم : اختارلى اتنين من التلاتة دول *بتشاور على 3 صوابع روچ*
انا : مممممم *عملت نفسى بفكر و روحت هابد اى اتنين و خلاص*
مريم : كنت متأكدة انك هتختار دول انا عارفة زوقك كويس
انا : طبعا
مريم : صدقنى كنت متأكدة
انا : اومااااااال
مريم : متبقاش رخم بأة
انا :*ببصلها بابتسامة احتواء و كلها حب و حنان* عارفة يا مريم انا نفسى ف اى !
مريم : اى يا حبيبى
انا : نفسى أفطر يا مااااامااااااا ماااااااممااااااااااااا
مريم : يا حيوااااااان
ماما عملتلى فطار و قعدت كلت ف حوالى ربع ساعة و بعدين لقيت مريم و حمادة كل واحد فيهم شايل شنطة و واقف ع الباب عشان هيمشوا
*مشهد توديع و أڤورة زى ما يكونو مسافرين المريخ*
وقفت ف البلكونة بعد ما نزلوا لقيت مستر سعد واقف مستنيهم بعربيته و مريم ركبت جنبه اودام و حمادة ركب ورا و اتحركوا
*فى الطريق*
مستر سعد : بص يا حمادة احنا هنقعد ف شرم 3 ايام تمام ! هنروح انا و مريم كدا اول ما نوصل مشوار حوالى كام ساعة كدا و انت هتستنانا ف الفندق عادى ماشى ؟
حمادة : ماشى انا كدا كدا عملت حسابى و جيبت معابا البلايستيشن
سعد : جدع
بعد 6 ساعات طريق وصلوا الفندق و دخلوا هما ال 3 جناح كان مستر سعد حاجزهولهم
كان جناح عبارة عن اوضتين و صالة و حمام و كان الفندق 3 نجوم يعنى مستواه كويس جدا
حمادة دخل اوضة من الاوضتين و شغل البلايستيشن و بدأ يلعب و كسم الكوكب
*الاوضة التانية*
مستر سعد زانق مريم ف الحيطة بيحسس على جسمها و بيبوسها ف رقبتها و هى بتتلوى و تتشرمط ف ايده بجسمها
قلعها التيشيرت اللى كانت لابساه و بص على جسمها نظرة حب ممزوجة بشهوة و راح شايلها و منيمها ع السرير و قلع التيشيرت بتاعه و قلعها البرا و نزل على بزازها الاتنين بيقفش و يرضع فيهم و عمال يبدل ما بين كل واحد فيهم شوية .. و مريم غايبة خالص مش معاه اساسا .. مش حاسة غير بالمتعة اللى ف بزازها و هما بيتلعب فيهم و بيترضعوا .. و بترفع جسمها عليه بتحاول تحك كسها ف اى حاجة .. هو بهدوء راح مقلعها البنطلون و الاندر وراه و نزل يلحسلها كسها و مريم غمضت عينيها و بتعض ف شفتها اللى تحت من المتعة اللى هى حاسة بيها
سعد قلع البنطلون و البوكسر بتاعه و تف على كس مريم و ضربها كذا ضربة بزبه على كسها و بعدين ثبته على راس كسها و مدخلوش
مريم فتحت عينيها و بصتله بعين فيها شهوة و استغراب
سعد فضل يحك بزبه على راس كسها من غير ما يدخله
مريم راحت طالعة بوسطها لفوق مرة واحدة و خدت نص زبه جوا كسها و غمضت عينيها تانى
راح هو رافع رجلها الشمال بايده اليمين على كتفه و راح مدخل زبه كله جواها بشكل عنيف فشخ
و قعد يطلعه و يدخله بقوة و هى بتتأوه بس من غير صويت ولا صوت عالى عشان حمادة ميسمعش و هو عمال يرزع فيها اكتر زى ما يكون بيستفزها اكتر عشان تتوجع من غير ما تصوت
و بعد حوالى 10 دقايق جابهم على وشها و طلع يستحمى
*فى البيت*
انا لابس قميص و بنطلون و دخلت على ماما الاوضة
انا : عايزة حاجة منى يا ماما ؟
ماما : نازل ولا اى !
انا : اه بس هتأخر شوية و ممكن مجيش غير بكرة
ماما : ليه رايح فين ؟
انا : هشتغل على مشروع تبع الكلية مع صحابى و هناخد وقت طويل
ماما : خلاص يا حبيبى ماشى بس ابقى طمنى عليك
انا : ماشى يا حبيبة قلبى سلا...
ماما : اه و بقولك اى
انا : نعم !
ماما : عايزاك بكرا بليل تبقى موجود عشان عمو عامر جايب ايمان و تارا بكرا و جايين يقعدوا معانا شوية
انا : يا بضانى
ماما : بتقول اى يلا !
انا : أمانى .. بقول أمانى يا ماما ابقى ناديها تيجى تقعد معانا
ماما : اه فكرة و**** .. خلاص روح انت بس بكرا الساعة 8 تكون موجود
انا : حاضر سلام سلام سلااااااام *فتحت باب الشقة لقيت عادل واقف بيرمى الزبالة*
انا : هو انتو ليه دايما بترمو الزبالة و انا طالع م الباب عايز أفهم
عادل :*بأسلوب طرى كدا و بيتنسون ف الكلام* بتقول اى مش فاهمك
انا : مساء الخير يا عادل سلملى على الاسرة مع السلامة
*مريم*
سعد : انتى لسة نايمة !! قومى يللا خدى استحمى و البسى عشان منتأخرش يللا
مريم : أصل انا خايفة
سعد : خايفة من اى يا حبيبتى بس !! انا قولتلك متقلقيش خالص الدكتور اللى احنا رايحينله يبقى صاحبى جداا و شاطر جدا و عامل الموضوع دا كتير .. انتى كدا كدا لسة ف اول فترة الحمل يعنى ف مفيش قلق من حاجة هيعملك الاجهاض بسهولة جدا يعنى متقلقيش خالص
مريم : مش عارفة بسس...
سعد : انتى مش واثقة فيا ؟
مريم :*بنظرة للأرض و بعدين بصتله* واثقة فين طبعا
سعد : يبقى قومى البسى
مريم : حاضر
سعد : و زى ما اتفقنا .. البسى كويس اوى و حطى ميكاب كويس و جهزى جسمك كدا عشان الدكتور يعرف انك بنت ناس
مريم : حااضر
*البيت*
ماما بعد مانا مشيت بحوالى نص ساعة و اتصلت على ألاء *أختى الكبيرة* قالتلها انها داخلة كورس 3 ساعات
راحت طالعة لأمانى و رانة الجرس
أمانى :*فتحت الباب بشورت ابيض و عليه بادى ازرق بكت* ايوا يا حنان
ماما : مفيش حد ف البيت لمدة 3 ساعات لو عايزين ن.......
أمانى :*بتضحك* ن....... اى !
ماما :*عايزة تقول كلمة مناسبة و مش عارفة توصف*
أمانى : خلاص خلاص متتوتريش كدا *بتضحك* استنى هقول لرامى *دخلت حوالى دقيقة و ماما واقفة ع الباب و رجعت تانى*
أمانى : رامى موافق بس عندك مش عندنا
ماما : ماشى مش مشكلة
أمانى : طيب انزلى و جهزى نفسك و جهزى المكان عقبال ما نجهز و نجيلك
ماما : حاضر هستناكو
ماما نزلت الشقة و ظبطت اوضيتها و جهزت قميص نوم
و لبسته و لبست فوقيه روب و قعدت مستنياهم و بعد ربع ساعة الباب خبط قامت فتحتت
ماما : اتأخرتوا لي...... ألاء اى اللى جابك دلوقتى !! انتى انتى مش قولتى اودامك 3 ساعات !
ألاء : الدكتور حصله ظرف طارق و أجل الكورس ساعتين ف جيت انا و دارين نقعد هنا شوية و ننزل على معاد الكورس
*دارين*
تبقى البيست بتاعت ألاء و حاجة كدا شغل فنادق عينيها خضرا و عود البطل ملفوف بمعنى الكلمة و جسمها ابيض و يخربيت جمال كسمها بتنافس على أجمل واحدة ف القصة مع مريم 😂*
دارين : ازيك يا طنط اى القمر دا *بتبص على جسمها و قميص النوم اللى باين من تحت الروب الشفاف* هو عمو هيتشاقى النهاردة ولا اى !
ألاء : ههههه يابنتى لا دا بابا مسافر
دارين :*بتستغرب و تبص لماما تانى* يعنى احنا حلوين كدا على طول حتى لو عمو مش موجود
ماما : بس يا بت انتى و هو ادخلو الاوضة يللا متقرفونيش معاكو بأة
دارين : ماشى يا حلو يا ابيض انت *بتضربها على طيزها براحة و ألاء مش واخدة بالها*
ألاء ادت وشها للاوضة و رايحة ناحيتها و دارين ماشية وراها .. دارين بصت وراها مرة واحدة لقت ماما باصة على طيزها راحت غمزالها و داخلة الاوضة مع ألاء
*بعد دقيقتين الباب خبط و ماما فتحت بسرعة قبل ما ألاء او دارين يطلعوا من الاوضة*
ماما : بقولكو اى مينفعش نطلع فوق عندكو عشان ألا......
رامى :*بيزق ماما و يدخل* اوعى كدا هنقعد نرغى ع الباب !
ماما : بقولك بس لو ينفع نطل......
أمانى :*بتضرب ماما على طيزها جامد فشخ بطرقعة* يللا يللا نخش الاوضة
ماما : يا أمانى اسمعي.....
أمانى : بقولك ايييى مش عايزين صداع مانتى اللى محددة المعاد
ماما : طيب بس نوطى صوتنا و ناخد بالنا بس
رامى بيخش الاوضة و واخد راحته فشخ و دخل قلع البنطلون بتاعه و نام ع السرير بالبوكسر و أمانى و ماما دخلوا و ماما قفلت الباب وراها راح رامى مشاورلهم بايده هما الاتنين راحوا الاتنين طالعين ع السرير اودامه و حضنوا بعض و بيبوسوا بعض و ايديهم ماشية على اجسام بعض و هو ولع سجارة و بيتفرج عليهم
بدأوا يقلعوا بعض هدومهم كانت أمانى بردو لابسة قميص نوم و عليه روب .. هما الاتنين قلعوا لبعض الروب فى نفس الوقت
رامى راح مشاور لهم على زبه راحت أمانى مقلعاه البوكسر و نزلوا هما الاتنين على زبه بيمصوه مع بعض
بعدها راحت أمانى راجعة ورا لطيز ماما نزلتلها الاندر و رفعت القميص لفوق و رفعت طيزها و فتحت رجليها و دخلت صوابعها تلعب ف كسها .. و ف نفس الوقت ماما بتمص زب رامى و رامى بيضغط بايده على راسها و بالايد التانية ماسك السجارة ف ايده
بعد ما خلص السجارة راح قايم منيم ماما على بطنها و مقلعها القميص و فتح رجلها و دخل زبه ف كسها و بينيكها براحة و هى بتتأوه براحة عشان دارين و ألاء ميسمعوش
أمانى قامت قلعت القميص و الاندر و راحت عند وش ماما قعدت عليه و حطت كسها عند بوقها .. راحت ماما مطلعة لسانها و بتلحسلها كسها و هى بتتناك من رامى
*دارين و ألاء*
دارين قاعدة بالبرا و البنطلون و ألاء قاعدة ع المكتب بهوت شورت و تيشيرت و الاتنين بيشربوا سجاير
دارين : بس انتى متأكدة انه عادى يعنى أمك لبسها دا و ابوكى مش هنا ؟
ألاء : مش فاهمة قصدك يعنى اى المشكلة !
دارين : انتى بتعملى اى يا ألاء ؟
ألاء : بذاكر
دارين : احا
ألاء : اى فى اييى !!
دارين : اى الفخاد الحلوة دى
ألاء . بت بقولك اى اظبطى كدا
دارين : طيب يا ستى خليكى اقعدى ذاكرى انا هطلع أدخل الحمام
ألاء : ماشى ماشى *بتنزل دماغها ف الكتاب*
دارين طلعت و راحت مقربة من اوضة ماما سمعت اصوات ضعيفة من جوا و حاولت تبص بس مش لاقية مكان تبص منه .. راحت مخبطة ف الباب .. صوت حركة مضطربة جوا و همس ضعيف
ماما : ايوااا
دارين : بقولك يا طنط و النبى احنا عايزين ناكل اى حاجة
ماما : شوفى فى التلاجة يا دارين
دارين : طيب حاضر .. ما تيجى تقعدى معانا يا طنط
ماما : شوية يا حبيبتى كدا بس بتكلم ف التليفون
دارين : اه طيب ماشى
*بعد نص دقيقة سكوت*
أمانى : مين دى ؟
ماما : دى دارين صاحبة ألاء
رامى : ااه البت الملبن اللى عينيها خضرا دى !
ماما : ايوا هى
رامى : هبقى أشوف سكتها البطل دى
ماما : لا ملكش دعوة ب....
رامى : فلقسى يا لبوة
ماما : حاضر *بتاخد وضع الكلبة و تديله طيزها و أمانى خدت نفس الوضع بتاعها و رامى قعد ينيك كل واحدة دقيقة و يبدل بينها لحد ما جابهم على ضهرهم*
رامى نام ع السرير و أمانى نامت جنبه
رامى : اقعدى ساعة كدا هننام شوية و ابقينى صحينا كمان ساعة
ماما : حاضر *جاية تنام جنبهم*
أمانى : اوعى يا لبوة كدا انتى هتنامى جنبنا *بتضربها على راسها*
رامى : بقولك افضلى قاعدة هنا ساعة و صحينا تقومى طالعة تنامى جنبنا كمان ! دانتى كسم الغباء
ماما قعدت جنبهم ع الكرسى و مسكت موبايلها قعدت عليه لحد ما تعدى ساعة و تصحيهم
*ألاء و دارين*
دارين عاملة نايمة ع السرير و ألاء قاعدة ع المكتب
ألاء : دارييين داريييييين انتى يا بنتى داريييييين
دارين :*بترد بصوت ضعيف و بتفتح عينها براحة* اى يا ألاء فى ايى !!
ألاء : يللا يا بنتى عشان ننزل الكورس هيبدأ
دارين : لا انا مش قادرة يا ألاء روحى انتى
ألاء : هو اى اللى أروح انا انتى بتستهبلى !! قومى يللا
دارين : يابنتى انا اندمجت ف النوم و خلاص و انتى عارفانى لما بندمج ف النوم كدا خلاص مستحيل أصحى
ألاء : أسيبك هنا لواحدك يعنى !!
دارين : أكيد مش هسرقكوا يا ألاء امشى و ارحمينى بأة عايزة أنام
ألاء : طيب انتى حرة .. انا همشى خليكى انتى .. و بقولك اى هاخد علبة السجاير بتاعتك
دارين : لا لا سيبى السجاير
ألاء : ليه يعنى انتى مش كدا كدا نايمة !
دارين : طيب ماشى يا ألاء روحى باى
ألاء غيرت هدومها و لبست بنطلون على نفس التيشيرت اللى كانت لابساه و نزلت
بعد ساعة تقريبا باب اوضة ماما اتفتح أمانى و رامى خارجين و ماما وصلتهم لباب الشقة و قفلت الباب وراهم .. بتعدل وشها براحة وراها لقت دارين واقفة بتبصلها
ماما عينيها برقت و اتخضت و فتحت بوقها م الصدمة و الخوف مرسوم على وشها فشخ
ماما : ااا انا انا من شوية سمعتتتت الباب بيتقفللل
دارين : ااه ااه مهى ألاء مشيت
ماما :*واقفة شعرها متنعكش و بقميص النوم مش لابسة فوقه ولا تحته حاجة و مصدومة مش عارفة تتكلم*
دارين :*لابسة هوت شورت من دولاب ألاء و برا و باصة لماما بثقة نظرة استفزاز* قوليلى بأة .. ألاء بتعرص عليكى ولاااا هى غبية لدرجة انها متلاحظش حاجة غريبة انك تلبسى قميص نوم و عمو مسافر !!
ماما : ل ل للااا أل لاء متعرفش ح حاجة
دارين : ههههه مالك خايفة كدا دلوقتى !! ياشيخة من ساعة ما شوفتك و انا عارفة انك شرموطة و****
ماما :*متمسمرة مكانها و وشها عرق من الخوف و مش عارفة ترد*
دارين قربت منها و حطت ايدها ع القميص من تحت و رفعته ظهرت كسها
دارين : دا شكله منفوخ و حلو شكله كيفك
ماما :*بتحط ايدها على القميص من تحت بتحاول تنزله و وشها عليه احراج و خوف*
دارين مسكت ايدها رفعتها فوق جامد و راحت مقلعاها قميص النوم و رامياه ع الارض
دارين : ادخلى اعمليلى حاجة آكلها عشان جعانة .. و لو معاكى سجاير هاتيها
ماما :*واقفة متنحة زى ما هى و باصة بخوف*
دارين : تحبى أعيد كلامى تانى ؟
ماما :*بتنزل وشها للأرض و مشيت زى ما هى عريانة ناحية المطبخ*
دارين شغلت التليفزيون و قعدت فخدت ع الكنبة و قعدت مستنية ماما تعملها أكل
*مريم*
لبست بنطلون ابيض ضيق فشخ و عليه هاف شيرت بطنه عريان و بكت
نزلت هى و مستر سعد و حمادة قاعد زى ما هو ع البلايستيشن منفض للحياة كلها
ركبوا عربيته و مشى بيها حوالى نص ساعة و بعدوا خالص عن الفندق اللى كانوا فيه
سعد : وصلنا يللا
مريم :*ماسكة ايديها الاتنين جامد و باصة تحت و وشها باين عليه الرعب*
سعد :*بيمسك ايدها* مالك بس !
مريم : خايفة خايففة اوى
سعد : خايفة و انتى معايا ؟
مريم : ................... لا
سعد : طب ورينى الابتسامة الجميلة
مريم :*بتبتسم غصب عنها بشكل بضين كدا*
سعد : انزلى يللا
نزلوا من العربية هما الاتنين و مشيوا حوالى شارعين على رجليهم و بعدوا عن الطريق الرئيسى و دخلوا عمارة شكلها قديمة و مختلفة عن مستوى معظم البيوت اللى موجودة حواليهم و ملهاش بواب ولا اى حاجة و مدخلها ضيق و سلمها شكله قديم
مريم : هو البيت دا عامل كدا لييه !
سعد : كدا ازاى يعنى ؟
مريم : يعنى قديم كدا و .. و غريب !
سعد : طبيعى عيادة اجهاض يعنى شغل مش قانونى لازم تكون بعيدة عن الانظار خالص
مريم : بسسس ليه مفيش حد هنا خالص غيرنا ؟
سعد : مانا قايل للدكتور يجيبنا ف معاد محدش هنا فيه خالص عشان منستناش و عشان محدش يشوفك
مريم :*بتثبت مكانها*
سعد : فى اى وقفتى ليه ؟
مريم : مش عارفة خايففة .. حاسة انى فى حاجة غلط
سعد :*بنظرة غضب و وشه قلب* بقولك اييى انتى هتقعدى تلحنيهالى خايفة خايفة !! ما تمشى و انتى ساكتة
مريم :*بتهز راسها بخوف*
سعد : اتحركى ورايا
طلعوا ع السلم 3 ادوار و وقفوا على باب شقة رن الجرس فتحله واحد لابس بوكسر و فانلة حمالات
الشخص اللى فتحت : اى يا صاحببااا....
سعد :*بيشاورله بعينيه ناحية مريم*
الشخص : ااااه اهلا وسهلا مستر سعد اتفضل ... اتفضل الدكتور فى انتظارك
سعد : ادخلى يا مريم
مريم :*واقفة مكانها مستغربة شكل الراجل و شكل الشقة جوا مش منظرها عيادة خالص*
الشخص : لا مؤاخذة أصل بس لسة مشتغلناش و كدا ف هههههه لسة ملبستش يعنى ههههه
مريم : انت متأكد ان دى عيادة ؟
سعد : لازم شكلها يكون شقة عشان لو البوليس عرف عنهم حاجة او كدا
مريم :*باصة بنظرة خوف و خايفة تدخل*
سعد :*بيمسك ايدها بحنية و يدخلها جوا و أول ما دخل راح زاققها جوا و قافل الباب بسرعة*
مريم بصت جوا الشقة لقت اتنين قاعدين ع الارض و اودامهم شيشة و جنبها حشيش و ازايز خمرا
مريم :*نفسها سرعته بتزيد و بتبصلهم بخوف و عدم استيعاب للموقف و بتبص لسعد مش فاهمة حاجة*
واحد من الاتنين اللى قاعدين : اى يا سعد فى اى ! انت جايبلنا واحدة تقعد تتفرج علينا !
التانى : يا عم حق الجميل يتدلع .. يخربيتك يا سعد اى البطل دى يخربيت جمالك يا بطل يا ابيض
مريم :*بتزعق* ممكن تفهمنى اى اللى بيحصل هنا بالظبط ؟
سعد :*بيمسكها من شعرها* تؤ تؤ تؤ تؤ صوتك ميعلاش كدا عشان تطلعى من هنا سليمة
مريم : انت .. انت حيواااان انت وسخخ
سعد : ايوا ايوا عارف كل دا عارفه .. مفيش حد ضربك على ايدك عشان تيجى هنا يا لبوة دانتى اللى كنتى بتتحايلى عليا *بيزقها رماها على واحد من الاتنين اللى قاعدين راحت واقعة ف حضنه*
اللى قاعد : اوباااا اوبااااا *بيحسس على ضهرها و فخادها* داحنا طلعنا جامديين اوى اوى
التانى : ما تناول يا صاحبى
الاول : خد *بيديله الشيشة*
التانى : يا عم لااا أقصد دى *بيشاور على مريم*
الاول : خخخخخخ الا دى
مريم بتزقه بتحاول تبعد راح التانى قام و نام عليها و بقت مزنوقة ما بينهم ف النص
واحد فيهم قلعها ال هاف شيرت اللى لابساه و الاتنين بيلعبوا و يبوسوا و يقفشوا فيها و سعد و الراجل التالت واقفين يتفرجوا
*جرس الباب بيرن*
سعد : اى دا !! هو فى حد جاى !
واحد منهم : حد جاى اى يا عم احنا يعرفنا غيرك ! هاهاهاهاها
سعد : طب خدوها و ادخلوا جوا و انا هفتح
الاتنين قاموا و شدوا مريم بالعافية و خدوها و دخلوا اوضة
سعد فتح الباب و اول ما فتح رجع خطوة لورا و هو مصدوم و فتح بوقه مش مصدق
سعد : ل ل لوسيفرررر !!
انا :*بابتسامة عريضة فشخ* مفااااجأة *حولت الابتسامة لوش جامد عينى عليها غضب كبير فشخ و نظرة شر و انتقام و سنينى قافلين على بعض و شفتى اللى فوق مرفوعة* *دا ايموشن ثابت ليا فى حالة الغضب عشان مقعدش أكرره كتير* مش كداا !!!
سعد : لو لو لو لوسيفرررر انت انتتت بتعمل اى هنا ؟
انا :*دخلت زقته بايد واحدة اترمى 2 متر ورا راح التانى اللى معاه ضرب بايده اليمين صديتها بايدى اليمين بردو قفلت على وشى و ضربته بضهر ايدى على وشه و بايدى الشمال ضربته ف بطنه و بعدين ف وشه اترمى لورا جنب سعد*
انا : هى فيييين ؟؟ مريم فييييين ؟
سعد :*بيشاور بخوف على اوضة*
انا :*دخلت الاوضة لقيت مريم نايمة على سرير و الاتنين نايمين عليها و مقلعينها البرا .. و الاتنين ماسكين فيها ف نفس الوقت بيتخانقوا عليها واحد ماسك بزازها و التانى ماسك رقبتها و بيحسس على طيزها*
قبل ما حد فيهم يتكلم كنت شديد الاول و ضربته براسى وقعته ع الارض التانى قام مسك ازازة مكسورة و جاى يضربنى بيها روحت ماسك دراعه و ناشف عليه مثبته و هو بيحاول يحرك دراعه مش عارف يحركه و بيبصلى باستغراب و انا ببصله بنظرة غضب بنفس الايموشن بتاعى و روحت ضاربه براسى ف راسى وقع ع الارض*
ف نفس الوقت و انا جوا مستر سعد قام عشان يهرب من الشقة هو و الراجل اللى معاه برا .. و هو طالع خد ضربة رجل رمته ع الارض تانى .. و دخل اتنين طوال عراض لابسين بدل و شكلهم مرعب و حتى ملامح وشهم مرعبة و معاهم بنت لابسة بنطلون اسود و چاكيت اسود مقفول شبه لبس الأرملة السوداء كدا
سعد : انت انتو ميين ؟
البنت راحت مشاوراله علامة ششش و شاورت للاتنين اللى معاها يدخلولى الاوضة دخلوا لقونى حاضن مريم ع السرير و هى عمالة تعيط و ماسكة فيها مش راضية تسيبنى .. بصيتلهم شاورتلهم ع الاتنين اللى ع الارض خدوهم و رموهم جنب سعد و اللى جنبه برا و انا جوا حاضن مريم و بحسس على شعرها و بهديها و سامع صوت الضرب من برا و سعد و اللى معاه بيصوتوا
*بعد حوالى ربع ساعة ضرب لحد ما مريم هديت خالص و قومت جيبتلها هدومها تلبس و سيبتها و طلعت راحت البنت مشاورة للاتنين التانيين يوقفوا الضرب*
قربت من سعد و قومته من ع الارض كان ملامح وشه اتغيرت اساسا من آثار الضرب
مسكته من لياقته و اتحركت بيه لقدام و وزعته ف الحيطة
انا :*بنفس الايموشن بتاعى* مش هقولك عن مدى غبائك ف خطتك الساذجة المكشوفة .. مش هقولك عن كم الاخطاء اللى عملتها خليتنى أكشف فيها لعبتك الساذجة .. مش هقولك عن كم الوساخة اللى عملتها انك تقنع بنت عندها 17 سنة انها حامل عشان تاخدها تخلى صحابك يغتصبوها .. مش هقولك عن انى كنت عارف عن علاقتكو من الاول و مرضيتش أتدخل عشان شايف اختى مبسوطة و دا المهم عندى .. انما .. انما تلعب بمشاعرها و تضحك عليها و تستغل جسمها و تذلها بالشكل دا !! *مسكته من رقبته و رفعته بايد واحدة و هو بصلى مستغرب انا عملت كدا ازاى* انا عايز أسألك سؤال واحددد بسس .. انت عملت كدا ليه ؟ اى اللى يخليك تعمل كدا ف بنت صغيرة ؟ *بنشف ايدى على رقبته اكتر* انطق اى اللى يخليك بعد ما هى سلمتلك نفسها تعمل كدا فيها اى ؟؟ *بنشف ايدى اكتر و هو عروقه بتطلع من وشه و بيتخنق*
البنت اللى معايا : لوسيفررررر هيموت ف ايدك
انا : رد عليا قبل ما روحك تطلععع رددددد
سعد :*بصوت ضعيف و مكتوم و طالع بالعافية* باباااك السبب
انا :*نظرة الغضب بتتحول لاستغراب*
سعد : كان بينام مع ... مع مراااتى
انا :*روحت فاتح ايده و سايبه يقع ع الارض و مديله ضهرى و باصص الناحية التانية*
سعد : باباك .. بابااااك .. مراتى كانت بتخونى مع ابوك .... قعدوا سنين ... سنين و هما كدا .. بينامو مع بعض و انا مقدرش أتكلم ... انت عارف ان مراتى ماتت صح ؟؟ بس متعرفش مراتى ماتت ازاى ... كانت راكبة معاه عربيته و عملوا حادثة .. هى اتخبطت و كانت بتتألم و وصفتله حالتها .. كان عندها نزيف داخلى .. و باباك كان عارف انها عندها نزيف داخلى و مع كدا نزلها و سابها ترجع البيت لواحدها و موداهاش مستشفى حتى و بعد ما رجعت بنص ساعة ماتت *الدموع مالت وشه و بيعيط* و حتى لو مكانش عارف انها عندها نزيف .. ليييه !! ليه يعمل كدا و يسيبها تموت ليه ؟؟ طبعا انت مستغرب يعنى انا هكون زعلان على مراتى ليه و هى بتخوننى ... مراتى تبقى .. تبقى حب حياتى .. حتى لو بتخوننى بردو هى حب حياتى .. حاولت حاولت كتير اواجهها بس مكنتش عايز أخسرها .. معرفش ليه .. انا كنت و ما زلت بحبها ... و لما عمل معاها كدا .. جاتلى ف دماغى الفكرة ان حد من صحابه يخصوه آجى أدى دروس لولاده ... هو مكانش يعرفنى قبلها اصلا ف ممانعش انى اجى .. حاولت مع ألاء ملقيتش معاها سكة .. بس مريم كانت سهلة
انا : و بعدين ؟؟ كانت اى باقى خطتك ؟ تقتلها بردو ؟
سعد : لااااا لاااااا كانت دى اخر خطتى .. النهاردة .. و باباك يعرف باللى حصل و انا كنت هختفى و هعمل نفسى معرفش حاجة و كنت هخوفها انها تقول اسمى .. و بس بسسس كدا
انا : ااااه *نفس الايموشن* و طبعا تخويف بنت انها تقول اسمك و تقول انها اتعرضت لقضية اغتصاب ف بيت مبنى على ملكية قديمة متخصش حد فيكو ف التهمة مش هتتثبت على حد .. و حجز الفندق متسجل باسم شخص اجنبى عمره ما جه مصر عشان بردو اسمك ميبقاش ليه علاقة بالموضوع .. الصراحة عجبنى الجزء دا من الخطة ... بس للأسف .. مينفعش حد يلعب على لوسيفر
سعد :*بيضحك بحزن و سخرية* هههههه وسخ وسخ و شريز زى أبوك
انا :*بغض و نفس الايموشن قربت منه و رفعته تانى من ع الارض* انا مش شرير انا بعاقب الشر .. فاهم الفرق بينهم و لا أفهمهولك ؟ انا مش شرير انا بعاقب الشرر انا مش شرير انا بعاقب الشر *رميته بايده لوسط الصالة* لو شوفتك انا او اى حد من عيلتى تانى .. هخليك تحصل مراتك . فاهم !!!
****نهاية الجزء الثالث****
___________________________________ ____________________
_فرانز كافكا
*الشخصيات*
لوسيفر *انا* : 20 سنة .. فى كلية هندسة وسيم لدرجة كبيرة ابيض البشرة شعر أشقر عين بنى جسمى معضل لاعب كاراتيه و كونغ فو سابق
آلاء : اختى الكبيرة 22 سنة .. فى كلية هندسة بردو قمحاوية شعر اسود و عين سودة ملامح وشها جميلة بتهتم بنفسها و بشرتها و شعرها و جسمها و الكلام دا
مريم : اختى الصغيرة 17 سنة من اجمل البنات اللى ممكن حد يشوفهم ف حياته .. جسمه ابيض فشخ و ملبن جدا طويلة و ملامحها حلوة فشخخخ و كل اللى بيشوفها بيريل وراها
أحمد *حمادة* : اخويا الصغير 15 سنة قمحى و طويل و عينه بنى ملامحه حلوة بردو و جسمه مشدود و بيبان اكبر من سنه
بابا *محمود* : 53 سنة رجل أعمال فى مستوى مادى عالى جدا .. و بيسافر برا مصر اكتر ما بيقعد فيها .. راجل أنيق فى لبسه جدا و مروق على نفسه عربيات
ماما *حنان* : 43 سنة .. كلنا وارثين الجمال دا منها .. عايزة كتاب كامل نوصفها فيه .. عينيها عسلى و بشرتها بيضة و جسمها مليان لحم بس مش تخينة .. طيزها كبيرة و مدورة صدرها كبير و مدلدل حاجة بسيطة بس من غير ترهلات و خراا .. فلاحى الأصل بس متمدنة
دا كان وصف سريع من حيث الشخصيات و المواصفات اما الجسم ف هيتم وصفه فى القصة على حسب الموقف او متروكاً لخيال القارئ
*مقدمة معلومات سريعة*
_ بابا عنده 3 اخوات ولاد و هو اصغرهم هنعرفهم كويس ف القصة
_ ماما عندها 2 اخوات بنات و ولدين اخوات هى اكبر واحدة فيهم كلهم هنعرفهم بردو ف الأحداث
___________________________________ ____________
****الجزء الأول****
"مقدمة لوسيفر"
*المطار*
عمى سايق و بابا راكب جنبه و انا و ألاء راكبين ورا
نزلنا ودعنا بابا و عياط و نف و مناديل و اللحظات المؤثرة دى
بابا دخل صالة المسافرين و اختفى من عينينا و احنا ركبنا العربية و مشينا مروحين
عمى سايق و اختى قاعدة جنبه و انا قاعد ورا
*عمى*
اسمه عامر 60 سنة مراته اسمها فادية عندها 55 سنة
عندهم ولدين و 3 بنات
الولد الكبير اسمه أشرف عنده 32 متجوز و مخلف بنتين
التانى اسمه أحمد عنده 31 سنة متجوز و مخلف بنتين بردو
التالتة اسمها أروى عندها 26 سنة متجوزة و عندها ولد
الرابعة اسمها ايمان عندها 20 سنة مش متجوزة
الخامسة اسمها تارا عندها 17 سنة
*فى العربية*
عمى سايق و اختى نايمة براسها على صدره و شعرها بيطير ف وشه و هو لافف ايده على كتفها
عمى : ما خلاص بأة يا حبيبتى هو بابا أول مرة يسافر يعنى !
ألاء : يا عمو انا زهقت بجد من موضوع السفر دا هو بيقعد معانا يوم و يسافر 10
عمى : مهو عشان الشغل يا حبيبتى انتى مبقيتيش صغيرة دلوقتى و تفهمى كويس
انا :*قاعد ورا مبضون و بتفرج ع الدراما دى فى صمت*
عمى : اى رأيكو ننزل نقعد شوية ف كافيه ولا حاجة عشان تفكو شوية
انا : اللى تشوفه يا عمو
ألاء : لا ياعمو مليش نفس
انا : اللى تشوفيه يا ألاء
عمى : طب اى رأيكو نروح البيت عندى و تقعدوا مع ايمان و تارا شوية
انا : اللى تشوفه يا عمو
عمى : يابنى انت ملكش رأى ف حاجة خالص !
انا : لا الصراحة ف النقطة دى عندى رأى
عمى : اى رأيك
انا : انا عايز أقعد مع ايمان و تارا الصراحة
عمى :*بيرفعلى حاجبه*
انا : اى يا عم مانت اللى لسة قايل
عمى :*رافعلى حاجبه*
انا : خلاص هقعد مع طنط
عمى :*رفع حاجبه اكتر*
انا : خلاص هنزل أقعد مع البواب
ألاء : ياعمو سيبك منه يللا يللا هما واحشينى اصلا
*بعد نص ساعة انا ساكت و هما عمالين يرغوا طلعت الهاند فرى و شغلت اغانى و بلعب اى خرا*
مكانك فى قلبيييى مهما كنت لوسيفرررر عليا .. و مش كل يو.. لوسيففففررررر حبايب جداااد ... صوتك واحشنى و ضح.. لووووسسسيييييفففففررررررررر ليا
*طاخ قلم على قفايا*
انا : اى اى فى اييه !! *ببص قدام لقيت العربية مركونة و عمى نزل و اختى بصالى و بتشوح*
ألاء : يابنى وصلنا يابنى انزل يللا
انا : وصلنا فين ؟
ألاء : نهار اسود وصلنا بيت عمو
انا : يا ستى انا مالى !! بقولك اى اطلعوا انتو و ابعتيلى ايمان
ألاء : انزل يا حيوان
انا : خلاص ابعتيلى تارا
ألاء : انزل يا حيييوواااان
انا : خلاص ابعتى طنط .. أقولك ابعتى البواب و خلاص
ألاء : يابنى احترم نفسك يابنى عندك اخوات بنات
انا : فين دول !
ألاء :*بتحط ايدها ف وسطها و بترفع حاجبها*
انا : أقصد يعنى ان اخواتى البنات ب 100 راجل و يعرفوا يسلكوا من الاشكال الوسخة اللى زيى
ألاء : كويس انك عارف انك أشكال وسخة
أنا : اى دا كلمى عمو *بشاورلها اودام العربية*
ألاء :*بتبص اودام* نعم يا ع..... *ضربتها بالقفا* يا حيوااااان يا وسخخخ
فتحت باب العربية و نزلت بسرعة و هى نزلت ورايا و دخلنا جوا البيت
البيت عبارة عن بيت عائلى عمى قاعد ف الدور الاول و أشرف فى التانى و أحمد فى التالت و الرابع سجله اوريجى
انا : اومال فين البواب ؟
ألاء : يابنى مفيش بواب هنا اصلا
انا : احا اوماال انا هقعد مع مين
عمى : ألفاظك يابنى
انا : لا مؤاخذة يا عمو
عمو : خشوا اتفضلوا
دخلنا الشقة بتاعت عمى و اللى قاعد فيها هو و مراته و ايمان و تارا
ألاء : ايمااان عاملة اى يا حبيبتى وحشتينى تاااارة وحشتينى ازيك عاملة اى *نازلة ف الاتنين احضان زى ما يكونوا راجعين من سفر*
تارا : لوسييفرررررررر
انا : قلب لوسيفرررررر
*الكل بيبصلى باستغراب*
انا :*بصوت عالى* عاملة اى يا تارا و اخبار جوزك اى !
تارا : اخبار مين !
انا : اه معلشى بتلخبط فيكى دايما
تارا : يا أخى دانت دمك يلطشش *ضربتنى على كتفى*
انا : عدى عدى كدا .. اوباااا ايمااان اى الشورت دة يخربيتك *اختى بتبرقلى* يخربيتك مش غاسلاه ليه !! روحى اقلعيه بسرع... قصدى روحى غيريه و البسى واحد أقصر
ايمان : بس بس باسسس يخربيتك مبتفصلش .. عامل اى يا لوسيفر
انا : كويس
ايمان : اى دا بس كدا !!
انا : بقولك اى انا هخش أقعد و روحى اعمليلى قهوة عشان ابوكى و ألاء قعدوا يرغوا طول الطريق و انا صدعت
ايمان : عينيااا
انا : تسلملى يا بطل
** ايمان و تارا جمالهم قريب من جمال مريم اختى بس أرفع شوية يعنى مريم ملبن اكتر منهم و قريبين من بعض جدا فى كل حاجة لدرجة ناس كتير بتفتكرهم توأم*
فادية *مرات عمى*: ازيك يا واد يا لوسيفر و ازى امك
انا : تمام
فادية : اى دا ماله دا فى اى !
انا : بهزر معاك يا عم بالحضن يابا
فادية :*خدتنى ف حضنها و طبطبت على ضهرى كأنها حاضنة ابنها راجع م الحضانة*
انا : ياااااه حنان مرات العم
فادية : لا حنان دى تبقى أمك اوعى كدا *بتضربنى على صدرى*
انا : ما تجيبلنا شيشة يا حج
عمى : اقعد يلا
*بعد 5 دقايق*
عمى : بس دا طبعا كان بيأثر على الديكتاتورية المتبعة فى الحكم البيزنطى و خدت من فكرة الرأسمالية الشرعية و العولمة المتزنة فى غابات آسيا الشرقية
*اختى مرات عمى قاعدين متبعين و انا قاعد بهز راسى زى محمد سعد ف فيلم بوشكاش*
تارا : لوسيفررر انا رسمت رسمة جديدة
انا :*ببصلها من غير تعبير وش و رجعت وشى لعمو تانى* و دا كان بيأثر اوى يعنى يا عمو على العولمة المتزنة فى غابات آسيا المهلبية ؟
عمو : اه طبعا .. يابنى مبادئ الرأسمالية معروفة و سهلة .. هما 16 مبدأ هقولهملك دلوقتى
انا : لا 16 مبدأ اى انا هخش أشوف رسمة تارا أسهل .. يللا يا تارا نهرربب
تارا :*واخدانى من ايدى و مدخلانى اوضيتها*
انا : بعد اذنك يا عمووو *دخلت و بقفل الباب ورايا* ابوكى بقى بقرون باين
تارا :*زقتنى ع الحيطة و لزقت فيها و دخلت بشفايفها ف شفايفى*
انا : اعقل *بتبوسنى* ارجععع *بتبوسنى*
روحت زاققها ف صدرها باعدها عنى
تارا : **** !! فى اى يا لوسيفر !!
انا : يا بنتى ابوكى و امك بيننا و بينهم حيطة
تارا : يا سلااام !! و انت من امتا كنت بتهتم !!
انا : مانا طول عمرى مهتم هو انا جيت جنبك !
تارا : نعم يا روح امك !! انت هتستهبل يلا !! اومال كل اللى حصل بيننا الفترة اللى فاتت دا اى !
انا : يا ستى كانوا بوستين يعنى مش حوار
تارا : لا يا حبيبى متستهبلش انا فاكرة و عداهم كويس .. زنقتنى 3 مرات ف بير السلم و 5 مرات ع السطح و مصيتلك مرة ف شقة اشرف و مرة ف شقة احمد
انا : الذاكرة بقت ضعيفة اليومين دول باين
تارا : لوسيفرررر
انا : خلاص يخربيتك متعليش صوتك بهزر .. انا اقصد يعنى ان كل دا كان لعب يعنى مش تعديه ليا كدا
تارا : لعب !!! مسميه لعب !! انى أمصلك لعب !! انك تلعب ف بتاعى لعب ! انك تلعب ف صدرى لعب ! انك تقلعنى ملط كذا مرة و تقف تتفرج على جسمى من كل النواحى لعب !!
انا : اومال فين الرسمة ؟
تارا : اطلع برا اطلع براا .. انت حيوان اصلا و انا اللى غلطانة انى اخلى وسخ زيك يلمسنى
انا : هى دى !! *بشد ورقة من ع المكتب* لا دى انا شوفتها قبل كدا .. فين يابنتى الرسمة الجديدة ؟
تارا :*بتبصلى و مصدومة*
انا : خلاص بدام مش عايزة تورينى الرسمة انا هطلع برا .. انتى راسمة حاجة عيب ولا اى !! *فتحت الباب و طلعت* رسم بنتك تحفة يا عموو تحفففة .. موهبة عظيمة تستحق الدفن و**** .. و عارف أحسن رسومات بترسمها اللى بتبقى ع السطح .. خلوها ترسم ع السطح كتير
فادية : واد يا لوسيفر .. انا مصدعة اتكتم بأة
انا : اه بمناسبة الصداع صحيح فين القهوة بتاعتى ؟؟ يا ايمااااان يا ايمااااااااان
عمى : يخربييتك و يخربيت سنينك يابنى جيبتلنا صداع ما تخشلها المطبخ شوفها عملتلك الزفت بتاعتك ولا لا يكش تطفحها
انا : قولتلى الرأسمالية كام مبدأ
عمى : 16 ليه ؟
انا : انا هروح أشوف القهوة .. ايماااان يا اييماااااان
*دخلت المطبخ لقيت ايمان واقفة وشها للبوتجاز و ضهرها لباب المطبخ .. اول ما دخلت لقيتها مصدرالى طيزها و الشورت واصل لنص فخادها و المنظر من وراها فشيخ*
ايمان : ع النار اهى يا لوسيفر دقيقة واحدة
انا :*قربت منها و حطيت ايدى على طيزها* هى مالها فارت كدا ليه !!
ايمان :*بدلع* هى اى دى !
انا :*بقفش ف طيزها* القهوة
ايمان : اه بحسب
انا :*بدخل ايدى جوا الشورت ملقيتهاش لابسة اندر* اوباااا دا القطن بتاعكو ناعم اوى
ايمان : يابنى بس ل حد يخش علينا
انا : ماللى يخش يخش هو انا بعمل حاجة غلط ! دانا بتطمن ع القطن *ببعبصها*
ايمان : مش هتيجى تتقدملى بأة !! العرسان عمالين ييجوا كل يوم و مش عارفة اقول اى !
انا :*بدخل صابعى ف طيزها* بس مش ملاحظة ان ابوكى بأة مركز ف السياسة اوى اليومين دول !!
ايمان : سياسة اى يا لوسيفر دا بابا غل..... اى دا انت بتستهبل ! بقولك هتيجى تتقدملى امتا !!
انا : اطفى اطفى ع القهوة هتفور اطفى
ايمان :*بتطفى ع القهوة بعصبية و بتمسك ايدى تطلعها و بتدور تبصلى* لوسيفر انت هتستعبط !! ما ترد عليا
انا : اى يا حبيبتى عايزة اى !
ايمان : هتيجى تطلب ايدى امتا !
انا :*بمسك ايدها* و انا اطلبها ليه ! مهى معايا اهى
ايمان : طب بطل استظراف شوية و رد ع السؤال و متستفزنيش
انا : فى شهر هاتور الجاى
ايمان : اى دا اى شهر هاتور دا !!
انا : يعنى ينفع آجى أتقدملك و انتى مش عارفة شهور السنة القبطية .. بنات اخر زمن و****
ايمان : يا لوسيفر متستهبلش .. انا بيجيلى عرسان أعمل اى !
انا :*بفتح الادراج* انتو بتحطوا الفناجين فين عايز أفهم
ايمان : اطلع برا يا لوسيفر و انا هجيبهالك اطلع برا
انا : حاضر *و طلعت برا المطبخ لقيت تارا واقفة ع الباب بتتصنت*
انا : بصى يا بنتى عشان نبقى واضحين مع بعض من اولها .. فى حاجة لازم نتفق عليها
تارا : اى هى ؟
انا : اوعى تيجى جنب القهوة بتاعى
تارا :*بتبصلى ب غل*
انا : خلاص لو مزنوقة ف قهوة اوى كدا خديها ... بس اعمليلى واحدة غيرها .. *بتبصلى ب غل اكتر* خلاص خلاص انا هروح بيتنا أعمل لنفسى أريح .. دانتو عيلة غريبة *و سيبتها و طلعت الصالة* ألااااء ألاااء ألااااء ألاااء ألاااء ألاء ألاء ألاء ألاء ألاء ألاء
عمى : القرار دا تم اعتماده سنة 1935 قبل الميلاد و ... تم .... قبلها .... الاشراف ... اييييى يابنى اسكت مش عارفين نقول كلمتين على بعض
انا : مبادئ الرأسمالية كام مبدأ ؟
عمى : 16 مبدأ
أنا : انا عايز أرّوح
عمو : لحقت شربت القهوة ؟
انا : لا القهوة فارت .. مش عارف انا ايمان هيجيلها عرسان ازاى و هى مبتعرفش تعمل قهوة
فادية : دا العرسان واقفين ع الباب طوابييير طوابييير مهندس ف دكتور ف طيار ف ظابط ف يييييييه بالهبل بس هى اللى منشفة دماغها مش عارفة ليه
انا : مهو العيب عليكى انتى يا فادية .. هى بس مش راضية تشيل المسئولية طالعة لابوها .. انا بقول العريس الجاى حطيها اودام الأمر الواقع و جوزيها و اللى يحصل يحصل
فادية : ع البركة
انا : يللا يا ألاء
ألاء : سلام يا عمو *دخلت حضنته و بوسة يمين بوسة شمال يمين شمال يمين شمال*
عمى : باى يا حبيبة عمو .. كام يوم و هنيجى نتغدى معاكو كلنا
ألاء : اه ياريت يا عمو و هاتوا أروى معاكو بقالى كتير
مشوفتهاش
أنا : يا جدعان فى حاجة اسمها تليفونات يللا بأة فخادى سلخت عايز أغير البوكسر يللا سلام سلااام سلاااام *خدت اختى من ايدها و نزلت جرى*
روحت انا و اختى و طول الطريق بنرغى ف اى بتاع ملوش لازمة
روحت لقيت اخويا قاعد ع البلايستيشن و مريم اختى قاعدة ف اوضيتها بتتكلم ف التليفون و ماما ف المطبخ
دخلت على اوضتى من سكات و قلعت هدومى ما عدا البوكسر و قفلت الباب و نيمت ع السرير و مسكت موبايلى و اتصلت بخالتى مرام
*خالتى مرام*
أقرب و أهم واحدة ف حياتى و كل أسرارى معاها .. عندها 32 سنة متجوزة و عندها ولدين صغيرين .. طويلة و لون بشرتها قمحى جسمها شبه جسم ياسمين صبرى فشخ و بطل نيك و كسم الكيرع¤ى*
انا : الو ايوا يا مرام
مرام : ازيك يا واد عملت اى ابوك سافر !
انا : اه وصلته انا و ألاء و عمو عامر
مرام : يا دى النيلة عمك عامر جه معاكو بردو !
انا : ايواا
مرام : طب اوعى يكون بعد ما وصلتوه خدكو البيت عنده
انا : حصل
مرام : يا ديى النيلة و حصل اى مع اللبوتين بناته
انا : يا ستى مش لبوتين ولا حاجة دول بس بي.....
مرام : هششش اسكت انت مش فاهم حاجة دول شراميط الاتنين
انا : يا ستى لا انتى فاهماهم غل.....
مرام : يا عم انجز احنا هنطلعلهم بطايق .. احكى اى اللى حصل !
انا : تارا قالتلى رسمت رسمة جديدة و سحبتنى اوضيتها
مرام : و حاولت معاك طبعا
انا : حصل
مرام : و انت عملت اى !
انا : صديتها
مرام : جدع يا لوسيفر .. تربية خالتك
انا : يا ستى اتنيلى
مرام : طب و اللبوة الكبيرة عملت اى !
انا : سألتنى هتقدملها امتا
مرام : و انت قولت ايييى !!
انا : طنشتها مقولتش حاجة
مرام : تسلم يا واد ايوا كدا .. خد من البنت اللى انت عايزه و اخلع بلا جواز بلا نيلة
انا : و نعم النصايح
مرام : هيهى اسمع منى بس و متراجعش ورايا
انا : بس انا مخدتش منهم اللى انا عايزه
مرام : اوعااا تدخله ف واحدة فيهم دلوقتى استنى لما يتجوزوا
انا : و هما لما يتجوزوا هيتنيلوا معايا انا ليه !!
مرام : عيب بأة لما تسأل السؤال دا .. دانت لوسيفر
انا : طاايب هناملى انا ساعتين عشان صحيت النهاردة بدرى
مرام : و هتعمل اى لما تصحى ؟
انا : مش عارف و****
مرام : خلاص ماشى نام سلام
انا : سلام
*حطيت التليفون جنبى و رن*
بعد شوية صحيت على صوت رن التليفون
*كنسلت من غير ما اشوف من اللى بيتصل و نيمت*
رن تانى بعدها على طول
كنسلت تانى
رن تالت
كنسلت تالت
رن رابع
انا : خخخخخ كسم كدا اللى بيتصل مش عارف يصبر يعنى !! احاا *ببص ف الموبايل لقيت اللى بيرن "مستر سعد" المدرس بتاع مريم و حمادة و كان بيدينى انا و ألاء و احنا ف ثانوى*
انا : ايوا يا مستر
مستر سعد : ايوا يا لوسيفر خلى حمادة يسحب الاسانسير بعد اذنك
انا : ليه !
مستر سعد : هو اى اللى ليه !! عشان انا فيه
انا : بتعمل اى ف الاسانسير ؟
مستر سعد : لوسيفر انت كنت نايم صح ؟
انا : اه
مستر سعد : طب نادى على حمادة من سكات قوله يسحب الاسانسير و متشغلش مخك خالص
انا : حاضر حممااااااااادة اسحب الاسانسير
مستر سعد : شكرا يا لوسيفر تمام
*قفلت و ببص أشوف انا نيمت قد اى لقتنى نيمت نص ساعة بس روحت شاخر و حاطط التليفون و نايم تانى*
صحيت بعدها بشوية على صوت التليفون تانى
كنسلت
رن تانى
كنسلت
رن تالت
انا : ااااااااعاااااااخخخخخخخخخخخخخخخ ايواا مين معايا ايواااا اى الحرب قامت !! الثورة بدأت !! سكارليت جوهانسون ماتت !! طلعت أعلن افلاسه !! ادينى سبب واحد اياً كان انت مين انك ترن 3 مرات ورا بعض و انا عمال أكنسل علييك
بابا : اى ياض يابن الكلب الفتحة اللى فتحتها فيا دى !! دانا لو كنت اودامك كنت اديتك على دماغ اللى خلفوك يابن الكلب يا وسخ
انا : اى يا بابا يا حبيبى وصلت ولا لسة !
بابا : هتستعبط يا روح امك !
انا : لا مؤاخذة يا حج كنت نايم بس
بابا : امك فين ؟
انا : معرفش
بابا : طب قوم شوفها فين و اديها التليفون
انا : مهى معاها تليفون ما تتصل بيها
بابا : اتصلت بيها مبتردش
انا : و اشمعنا هى يعنى مقعدتش تزن عليها لحد ما تفتح !
بابا : قوم يا بن الكلب ادى لامك التليفون اخلص
انا : انت معندكش غير الشتيمة دى !!
بابا : اخلص يا بن الشر.......
انا : لا لا خلاص خلاص هقوم اهو اما نشوف اخرتها
فتحت باب الاوضة و خرجت لقيت مستر سعد قاعد مع حمادة ع السفرة
انا : ازيك يا مستر
مستر سعد : ازيك يا لوس..... اى يابنى ما تخش تستر نفسك
انا :*ببص على نفسى لقتنى لسة بالبوكسر* هى ماما فين ؟
حمادة : ماما فوق عند طنط امانى
انا : طب خد يا حمادة اطلع اديها الموبايل
حمادة : ياعم انا مالى انا باخد الدرس
انا : يا عم انجز بتاخد درس ف السحر الاسود يعنى !
مستر سعد : ولااا احترم نفسك يلاا و اطلع انت احنا شغالين ف الدرس
انا : محسسينى بتخترعوا الذرة يعنى ! *روحت فتحت باب الشقة و طالع برا*
مستر سعد : واد يا لوسيفر انت هتطلع برا كدا !!
انا : خليك يا عم ف الدرس بتاعك و النبى .. الو ايوا اقفل يا بابا و لما الاقيها هتصل بيك
*امانى و رامى*
زوجين ف التلاتينات ساكنين فوقينا مبيخلفوش هى عندها مشاكل ف الخلفة
الاتنين قصيرين بس هو اقصر منها و هى جسمها جسم فلاحى ملبن و لونها ابيض
طلعت رنيت الجرس ييجى 5 دقايق و الباب مقفول و انا واقف مستنى و بضانى قربت تفرقع
الباب فتح لقيت رامى هو اللى بيفتح و لابس بوكسر
رامى : ايوا يا لوسيفر
انا : هى ماما مش هنا ؟
رامى : لا مامتك اى اللى هيجيبها هنا !
انا : طب امانى فين ؟
رامى : اسمها طنط امانى يا حيوان
انا : طنط امانى يا حيوان فين !
رامى : ولا انت مصطبح ولا اى ابعد عنى دلوقتى
انا : يعنى ماما مجتش هنا خالص !!
رامى : يا عم لااااا
انا : طب هى ممكن تكون عند طنط سالى ؟
رامى : و انا هعرف منين !! طنط سالى مهى ف الشقة اللى قدامكو يعنى انت اقربلها مش انا
انا : طيب *سيبه و نزلت*
*طنط سالى*
أرملة حكيمة عندها 60 سنة و عندها بنتين و ولد
بنتها الكبيرة غادة عندها 34 سنة متجوزة و عندها ولد و بنت
التانية ميرنا عندها 31 سنة متجوزة و عندها ولد و بنتين
التالت عادل عنده 28 سنة لسة مش متجوز و متنسون ف نفسه فشخ و طرى و جسمه ملبن زى النسوان
نزلت رنيت الجرس و فتح على طول
انا : هى ماما ....
غادة : ااااااااااه اى دا يا لوسيفر واقف عريان ليييه كدا يا عااادل يا مااااامااااا يا عااااادل
عادل : اى اى فى اى !! اى يا لوسيفر فى حد يخبط على حد كدا !! مينفعش يا اخى فى ستات ف البيت
انا : ماما هنا ؟
عادل : و بعدين انت ممكن تاخد دور برد اص....
انا : ماما هنا ؟
عادل : لا مامتك مش ه...
انا : شكرا *ادورت و مشيت دخلت شقتنا*
دخلت الشقة لقيت مريم هى اللى قاعدة مع المستر
انا : مريم لما ماما تيجى من مكان اختفائها دا قوليلها بابا عايزها بقاله سنة و خليها تتصل بيه
مستر سعد : بقولك يا لوسيفر عايزك ف موضوع مهم
انا : بعدين *دخلت اوضتى و قفلت الباب ورايا و نيمت
مريم : بس كداا !! تناديه يقوم منفضلك تقوم ساكت !
سعد : و انا أعمل اى يعنى ! مينفعش أكلمه ف حاجة زى كدا و هو عايز ينام و مش فايق
مريم : خلييك خليك استهبل كدا لحد ما بطنى تكبر و تبقى فضيحة
*صحيت بعد حوالى ساعة و نص على صوت الموبايل*
انا : هبيع الموبايل هبيعه او هفككه و أرميه ف البحر او هحطه ف الشارع و أطرطر عليه او ممكن أقتل اللى بيتصل بيا و انا نايم أسهل .. ايواااا انا هقتل اللى بيتصل بيا *بصيت لقيته رقم غريب*
انا : الوو ايواا ميين !! ..... ايوا انا لوسيفر ..... انجزززز .....
امممم ..... طيب ..... هبص ف الواتس حاضر
قفلت المكالمة و فتحت الواتس لقيت جايلى رسايل من نفس الرقم ... فتحت لقيته باعتلى فيديو سكس
فتحت الفيديو لقيت عيل صغير ماسك واحدة ميلفاية و نازل فيها نييك و وشهم مش باين
قدمت شوية ف الفيديو لقيت وشهم بان .. الواد وشه متشفر و الست تبقى ..... خالتى ريهام !!!!!
****نهاية الجزء الأول****
___________________________________ ___________
****الجزء الثانى****
"مشاكل من 3 جهات"
*صحيت بعد حوالى ساعة و نص على صوت الموبايل*
انا : هبيع الموبايل هبيعه او هفككه و أرميه ف البحر او هحطه ف الشارع و أطرطر عليه او ممكن أقتل اللى بيتصل بيا و انا نايم أسهل .. ايواااا انا هقتل اللى بيتصل بيا *بصيت لقيته رقم غريب*
انا : الوو ايواا ميين !! ..... ايوا انا لوسيفر ..... انجزززز .....
امممم ..... طيب ..... هبص ف الواتس حاضر
قفلت المكالمة و فتحت الواتس لقيت جايلى رسايل من نفس الرقم ... فتحت لقيته باعتلى فيديو سكس
فتحت الفيديو لقيت عيل صغير ماسك واحدة ميلفاية و نازل فيها نييك و وشهم مش باين
قدمت شوية ف الفيديو لقيت وشهم بان .. الواد وشه متشفر و الست تبقى ..... خالتى ريهام !!!!!
*خالتى ريهام*
عندها 40 سنة متجوزة و عندها 3 بنات و ولد
الكبيرة اسمها ريماس عندها 18 سنة
التانية اسمها چيهان عندها 16 سنة
التالتة اسمها حور عندها 14 سنة
الرابع اسمه أمجد عنده 10 سنين
خالتى ريهام متوسطة الجمال هى و بناتها قاعدة ف بلد ريفية اللى هى تبقى بلد امى و واخدة ستايل فلاحى على متمدن حاجة بسيطة
الفيديو كان مدته 10 دقايق و كل اللى فيه نيك الولا كان قالع و هى كانت لابسة بيبى دول أبيض مرفوع لفوق كسها و بزازها خارجة منه يعنى كان معطى بطنها بس
الوضع الاول اللى مكنتش شايف وشهم فيه كانت واخدة وضع الكلبة و هو بينيكها من ورا
و الوضع التانى نيمها ع الارض على جنبها و كان وشها للكاميرا بس مش بشكل مباشر و هو نايم وراها على جنبه و بينيكها و ايده بتلعب ف صدرها
كانت متصورة من غير ما تاخد بالها
و لاحظت حاجة مهمة ان الكاميرا زاويتها اتغيرت كذا مرة .. دا معناه ان كان فى حد تانى معاهم ف الاوضة بس متكلمش خالص ولا حد اتكلم معاه كأنه مش موجود
بعد ما شوفت الفيديو كله و مهيجنيش اوى عشان التصوير مش حلو .. بس من ناحية تانية هيجت ع الشرمطة بتاعتها انها تتناك من عيل صغير و فى واحد تانى معاهم ف الاوضة بيصورهم
سيبت الموبايل ف اوضتى و طلعت الصالة كانت الساعة حوالى 11 بليل لقيت امى قاعدة هى و ألاء بيتفرجوا ع التليفزيون
ماما : اى يابنى دا كله نوم !
أنا : كنتى فين ؟
ماما : نعم !
انا : كنتى فين قعدت أدور عليكى
ماما : روحت أشترى شوية طلبات كدا
انا : فين هى ؟
ماما : فى التلاجة
انا : طيب انا داخل آكل
دخلت المطبخ فتحت التلاجة ملقيتش اى حاجة جديدة ولا اى حاجة مختلفة عن امبارح
طلعت اى حاجة كلتها و بعدين دخلت اوضتى لقيت موبايلى بيرن من نفس الرقم بتاع الفيديو
انا : ايوا
الشخص : اى يا عم مقولتليش رأيك
انا : رأيى ف اى !
الشخص : ف الفيديو
انا : وحش
الشخص : نعم !!
انا : اه و**** التصوير وحش اوى
الشخص : ههههه كنت متأكد انك هتماطل كد... *قفلت ف وشه*
بعدها ب ثوانى لقيت الموبايل بيرن تانى
انا : بص يابنى لو ناوى تبضن ف انا بضانى اكبر من دماغى ف شوف كدا انت عايز اى و قوله عشان ننجز
الشخص : و مالك قفشت ليه كدا بس !
انا : يابنى احا انت فاهم نفسك كدا هتبقى البروفيسور يعنى لما تتكلم بغموض !
الشخص : خلاص يا عم هجيبلك م الاخر
انا : ارغى
الشخص : هرغى حاضر .. دلوقتى خالتك الشرموطة اللى الشارع كله بي....
انا : يابنى خش ف كسم الموضووووع اى المطلوب منى انا عايز اى !!
الشخص : تيجى تقابلنى ف ......
انا : لا
الشخص : لا اى ! يعنى هتسيب خالتك تتفضح !
انا : اه
الشخص : كنت فاكرك راجل يا لوسيفر
انا : اه
الشخص : ع العموم انت حر .. انا هبعتلك المكان و المعاد ع الواتس و انت حر بأة .. لو مجيتش خالتك هتتفضح
قفلت المكالمة و اتصلت بمرام *خالتى التانية*
مرام : اى دا كله نوم !
انا : اسمعى
مرام : اى فى اى !!
انا : فى فيديو بعتتهولك حالا شوفيه .. المهم هتلاقى فيه طنط ريهام و هى بتتناك
مرام : احا انت بتقول اى !! و بتقولها ببرود أعصاب كدا ليه !!
انا : عايزانى ألطم و أصوت يعنى !! مهو كل واحد بيشيل نتيجة أفعاله بأة انا مليش دعوة .. المهم انا مش عايز منك تحللى رد فعلى .. انا عايز تشوفى الفيديو و تقوليلى تعرفى المكان دا !! لو تقدرى تتعرفى على الواد اللى بينيكها .. اى ملحوظة يعنى قوليلى عليها
مرام : طب هو اى اللى حصل بس احكيلى و الفيديو دا جالك ازاى !
انا : واحد بعتهولى واتس .. و بيقولى أروح أقابله ف مكان بعتهولى واتس و لو معملتش كدا هيفضحها
مرام : و انت قولتله اى ؟
انا : قولتله مش جاى
مرام : و انت فعلا مش هتروح ؟
انا : لا طبعا هروح
مرام : لوسيفر .. انا عارفاك كويس .. معقول انت هتروح و تخش ف حوار عشان حد غيرك !!
انا : عشان طنط ريهام يعنى !! لا دى كسمها عادى .. انا بس رايح عشان الواد اتحدانى
مرام : انا قولت كدا بردو
انا : المهم شوفى انتى الفيديو بس مرة و اتنين و تلاتة و ركزى كويس ف كل التفاصيل و كلمينى بعدها قوليلى أى معلومة تعرفيها .. اى معلوومة مهما كانت صغيرة
مرام : حاضر
انا : سلام
قفلت و بصيت ف الساعة كانت وصلت 12 روحت لابس هدومى و نازل
ماما : انت رايح فين يا لوسيفر دلوقتى !!
انا : مشوار كدا يا ماما
ماما : مشوار اى يلا دى الساعة 12 !! خد هنا .. انا مش بكل...!!
انا : قبل ما تخلص كلامها قفلت باب الشقة و خرجت
نزلت لقيت الباب بتاع اوضة البواب مقفول وقفت استنيت من غير صوت 5 دقايق لحد ما الباب اتفتح و بنته خرجت ف هدوء
*شروق بنت البواب*
عندها 24 سنة مُطلقة مرتين و ذكية فشخ
شروق : خليك فاكر المصلحة بالتبادل
انا : لوسيفر عمره يخلف كلامه !
شروق : لا
انا : بس .....
شروق : مفيش بس يا لوسيفر يا اما هدخل أنام
انا : خلاص خلاص يللا بينا
طلعت انا و هى الدور التانى لمكتب المحاسب
هى و المحاسب فى بينهم علاقة سكس يعنى بقالهم فترة و كانوا متفقين هيتقابلوا ف الوقت دا
المحاسب ساعات بياخد المكتب ك شقة يبات فيها بردو بعد مواعيد العمل
انا وقفت اداريت عشان ميشوفنيش و هى رنت الجرس و فتحلها و دخلت معاه و قفلوا الباب وراهم
وقفت انا مستنى اودام الباب حوالى تلت ساعة لحد ما هى فتحت و كانت لابسة قميص نوم و دخلتنى من غير صوت
راحت هى داخلة اوضة النوم تانى و انا دخلت اوضة المكتب
شغلت مسجل الكاميرات بتاعه و جيبت الكاميرا اللى مصدره ع البوابة بتاعت النهاردة و نقلتها على فلاشة و خدتها و طلعت من غير صوت
طلعت شقتى تانى و دخلت من غير ما أكلم حد و فتحت اللابتوب بتاعى و شغلت الفلاشة
راجعت الفترة الاولى اللى انا كنت نايم فيها اللى المفروض ماما خرجت فيها من البيت ملقيتش خرجت
و قدمت و جيبت الفترة التانية اللى المفروض تكون رجعت فيها البيت مشوفتهاش بردو
دورت بعدها على امانى جارتنا مشوفتش بردو ولا دخولها ولا خروجها
روحت خارج من شقتنا بسرعة و طالع لشقة أمانى و رامى
رنيت الجرس و بعد حوالى نص دقيقة رامى فتح
رامى : اى يا لوسيفر خير فى اى !! دى الساعة 1
انا :*مسكت دراعى* اصل انا وقعت على دراعى دلوقتى و عايز طنط امانى تدينى حقنة مسكنة
رامى : مش عارف تستنى لحد الصبح يعنى !
انا : ياعم بقولك وقعت .. هى طنط امانى هنا بس ؟
رامى : اه هى هنا ثوانى أناديهالك
*بعد دقيقة أمانى خارجة من جوا*
امانى : ايوا يا لوسيفر ايواا ....*بتبص برا الشقة* اى داا لوسيفررر .. هو راح فين ؟
رامى : اى دا كان هنا !
امانى : اى الهبل دا هو جاى يصحينا من النوم عشان يهزر !
رامى : الواد دا شكله بيشرب حاجة باين ولا اى .. يللا يللا نخش ننام بلاش شغل عيال
*بعد نص ساعة ف اوضتى*
انا : و اول ما سمعت صوتها من جوا نزلت على طول قبل ما تشوفنى حتى
مرام : اى بأة فايدة الهبل اللى انت عملته دا !
انا : انا كنت عايز أعرف بس هى كانت موجودة ف الشقة النهاردة ولا لا
مرام : و اى الفايدة من كدا ؟
انا : لأن لما سألته ساعة ما كنت بسأل على ماما قالى ان امانى مش موجودة .. و كانت موجودة
مرام : مش اكيد بردو .. ممكن تكون كانت عند حد تانى من الجيران .. انت الكاميرات أكدتلك انها مطلعتش من البيت .. بس مأكدتلكش انها مخرجتش من شقتها
انا : امانى و رامى ملهمش اى علاقة بحد من الجيران غيرنا احنا و طنط سلوى .. و طنط سلوى لما كنت عندهم كشفت الصالة كلها و ملهمش اى أثر
مرام : بردو مش شرط .. ممكن يكونوا اتعرفوا على حد جديد من الجيران
انا : طيب دا بالنسبة لاختفاء أمانى .. تفسيرك اى لاختفاء ماما ف نفس الوقت ؟
مرام : لوسيفر انت عايز توصل ل اى ف الاخر ؟
انا : عايز أعرف اى اللى بيحصل
مرام : و لو طلع حاجة وحشة
انا : .............
مرام : لوسيفر رد عليا
انا : تصبحى على خير
مرام : لا لا لا متقنعنيش انك مهتم فجأة كدا ان امك تكون بتخون ابوك و هتعمل فيها سبع رجالة ف بعض و تروح تمنعنهم و شغل الافلام دا
انا : ياستى ولا هعمل رجالة ولا همنعهم ولا اى حاجة
مرام : اومال ؟
انا : بقولك اى سيبك من الموضوع دا دلوقتى .. قوليلى شوفتى الفيديو طبعا !
مرام : اه اه شوفته
انا : حلو .. قولى بأة
مرام : مستنتجتش حاجات كتير .. بس يعنى فى حاجات صغيرة
انا : اى حاجة مهما كانت صغيرة هتكون مفيدة
مرام : بص .. الواد اللى بينيكها سنه ما بين 14 ل 18 سنة
انا : تمام
مرام : فى الدقيقة 7 و 35 ثانية هى ابتسمت ناحية الكاميرا جنبها تقريبا .. دا معناه ان اللى بيصورها حد هى تعرفه كويس
انا : عارفة انها بتتصور ؟
مرام : لا
انا : متأكدة ؟
مرام : جدا و كذا حاجة ف الفيديو أكدت كدا .. و عموما ريهام مش من النوع اللى توافق انها تتصور و هى بتتناك .. الا لو غصب عنها مثلا .. و ف الفيديو كانت بتتعامل بتلقائية و ارتياحية كدا ف الموضوع مكانش غصب عنها
انا : تمام
مرام : بس كدا
انا : دا كويس .. عموما الواد محددلى معاد المقابلة كمان 3 ايام يعنى معايا وقت أفكر و أشوف الفيديو تانى و تالت و عاشر
مرام : عايز تشوف الفيديو عشان تعرف حاجة ولا عشان تشوف النيكة
انا : الصراحة عشان أشوف النيكة
مرام : هيهيهيههيهي
*اوضة مريم*
مريم :*فى التليفون* لا لا انا مقولتش انى حاسة بالذنب .. انا عملت كدا بإرادتى .. انا بتكلم ع الحمل
سعد : مانتى اللى صممتى أجيبهم ف كسك عشان تجربى .. انتى السبب ف اللى حصل مش انا
مريم : احنا اتكلمنا ف الموضوع دا 100 مرة .. انا السبب او انت السبب هتفرق ف اى دلوقتى !! المهم نشوف حل و أنزله قبل ما بطنى تكبر
سعد : حاضر حاااضر انا هتصل بلوسيفر بكرا و أقعد معاه و أقوله ع اللى اتفقنا عليه
مريم : ماشى .. بس خد بالك لو غلطت ف اى حرف اودامه هيعرف ان فى حاجة غلط .. انت عارف لوسيفر دماغه سم و مش سهل
سعد : متقلقيش .. انا مش عايزك تقلقى خالص
مريم : حاضر مش هقلق
سعد : يللا قوليها بأة قبل ما ننام
مريم : بحبك
سعد : ياااه ع الجمال .. تصبحى على خير يا حبيبة قلبى
مريم : و انت من اهله
صحيت تانى يوم الضهر تقريبا و فوقت و لسة مفطرتش ولا عملت اى حاجة و لقيت مستر سعد بيتصل بيا
انا : ايوا يا مستر هسحب الاسانسير اهو
سعد : يا عم لا اسانسير اى انا معادى مش دلوقتى خالص
انا : اومال فى اى
سعد : بص كان فى رحلة طالعة لشرم و كنت بقترح يعنى أحجز لمريم فيها بدل ما هى محبوسة ف البيت كدا
انا : محبوسة ف البيت اى يا مستر دى بتنزل كل يوم
سعد : انا أقصد محبوسة ف ... ف ... ف المدينة يعنى مبتشوفش مكان جديد و كدا
انا : و هى شرم جديدة بالنسبالها !! دى راحت شرم اكتر ما دخلت اوضتى
سعد : انا أقصد يعن....
انا : يا عم بلا تقصد بلا بتاع انا مالى اصلا ! بتقولى انا ليه !
سعد : اصل مامتك مش راضية ف قولت انت تقنعها يعنى
انا : و انت مالك مهتم اوى كدا ليه ! دة تلاقى مريم نفسها مش مهتمة اوى كدا
سعد : و انت اى مشكلتك يا لوسيفر بس !
انا : ياعم ولا مشكلة ولا حاجة .. بص انا هقنع ماما بس بشرط مريم تاخد حمادة معاها اصل نفسى أخلص منه كام يوم الصراحة بضان الواد دا
سعد : خلاص ماشى
انا : عايز منى حاجة تانية !
سعد : لا يا حبيبى تسلم
انا : حبيبك !! سلام يا مستر سلااام
قفلت معاه و قولت أدور على أى حد يعملى فطار او أدور على اى فطار أعمله .. خبطت على ماما اوضيتها قالتلى انها نايمة و مش ناوية تقوم دلوقتى
روحت لمريم و خبطت على بابها
مريم : اه ....... مين ع الباب
انا :*احا البت بتضرب 7 و نص ولا اى* مين اى هو انا على باب الآستانة !! *جيت أفتح الباب مرضيش يفتح*
مريم : عايز اى يا لوسيفر ؟
انا : انتى بتعملى اى ؟
مريم : بلعب
انا :*احا* بتلعبى ايييييى !!
مريم : بابچى
انا : اااااه بابچى .. و انتى خدتى رصاصة ف دماغك ولا اى !
مريم : عايز اى يا لوسيفر انجز
انا : ما تفتحى الباب طيب خلينا نتكلم راجل لراجل
مريم : لا
انا : لا ليه ؟
مريم : عشان انا قاعدة بالاندر
انا : طب ما دى حاجة حلوة
مريم : نعمممم !!
انا : اقصد يعنى عادى مانتى بتمشى ف البيت بالاندر كتير
مريم : لا دا كان وانا صغيرة
انا : هو انتى اول امبارح كنتى صغيرة !
مريم : لوسيفر عايز اى انجزز صدعتنى
انا : عايز أفطر
مريم : مفيش فطار ف البيت .. انا و حمادة و ماما طلبنا دليڤرى و ألاء هتفطر ف الجامعة
انا : و انا !
مريم : انزل افطر تحت او اطلب دليڤرى بأة متقرفنيش معااك
انا : دانتو بيت وسخ
*بعد ما مشيت*
مريم : اوف دا عيل بضان .. دخله خلاص مشى متخافش .. ايواا ... ااااااه
*لبست شورت و تي شيرت و قولت أنزل أفطر ف اى مكان و اول ما فتحت باب الشقة لقيت غادة طالعة ترمى الزبالة*
*للتذكير : غادى تبقى بنت طنط سالى اللى قدامنا
غادى عندها 34 سنة متجوزة و مخلفة ولد و بنت*
غادة : ازيك يا لوسيفر
انا : تمام انتى اخبارك اى
غادة : انا تمام كويسة
انا : سورى ع اللى حصل امبارح دا أصل كنت بدور على ماما و مستعجل بس
غادة : لا عادى ولا يهمك .. بس ابقى خد بالك بعد كدا لحد غريب يشوفك ولا حاجة
انا :*على اساس انك مراتى يعنى !* متقلقيش هاخد بالى
غادة : طيب مش هعطلك و لو حبيت تيجى ف اى وقت انا قاعدة لواحدى فترة يعنى ممكن تيجى تسلينى
انا : عندك فطار ؟
غادة : اكيد طبعا ليه ؟
انا : اصل انا مفطرتش يعنى ف لو ......
غادة : طبعاا خش تعالى أحضرلك فطار و أعملك قهوة
انا : تسلميلى
*كانت لابسة بنطلون واسع و بلوزة كت و عليها بلوزة مقفولة بزرار*
دخلت قعدت ف الصالون و قعدت حوالى 10 دقايق و لقيتها جايبالى أكل و معاها فنجان قهوة
غادة : دوق بأة كدا و قولى
انا : يا ستى من غير ما ادوق هو انا اول مرة آكل أكلك يعنى !
غادة : على رأيك .. طب كُل كُل
سابتنى آكل و دخلت الاوضة و خرجت بعدها ب 10 دقايق كانت غيرت هدومها .. غيرت البنطلون الواسع بشورت واصل لنص فخادها و ضيق عليها فشخ .. و قلعت البلوزة اللى كانت لابساها و بقت بالبلوزة الكت بس و فردت شعرها
غادة : معلش انا بس بحب أقعد براحتى و انت اخويا الصغير يعنى
انا : خدى راحتك اعتبرى نفسك قاعدة مع اختك
غادة : اختى !! لا متخلينيش أفهمك غلط
انا : جوز اختك .. اعتبرى نفسك قاعدة مع جوز اختك
غادة : و انا هقعد مع جوز اختى بالشورت ليه !
انا : خلاااص اعتبرى نفسك قاعدة مع جوزك
غادة :*بتعمل ببوقها يمين و شمال حركة استهزاء*
انا : **** !! هو عطلان ولا اى !
غادة : كل يا لوسيفر و انت ساكت متقلبش عليا المواجع
انا : احيه هى وصلت للمواجع !! لا خلاص بلاش نجيب سيرته خالص
غادة : أحسن بردو
انا : تسلم ايدك
غادة : شبعت ؟
انا : اه بس الصراحة نفسى أحلى
غادة :*بتبصلى بمحن*
انا : معندكيش جاتوه ف اوضة النوم ؟
غادة : معنديش جاتوه .. عندى ملبن
انا : كسم الجاتوه
غادة : ألفاظك
انا : اسف .. اومال طنط فين ؟
غادة : راحت هى و عادل *اخوها* هيقضوا اليوم عند ميرنا *اختها*
انا : اليوم اليوممم !!
غادة : اه مش هيرجعوا غير بليل
انا : دانا كدا هخلص الملبن كله
غادة : هيهيهى خش هأكد على باب الشقة و أتأكد ان العيال نايمين و اجيلك
انا : فى طريقى إلى اوضة النوم *ضربتها على طيزها* و دخلت اوضة النوم قعدت ع السرير استنيتها و بعد دقيقة لقيتها داخلة ورايا و وشها مرسوم عليه الفرحة*
غادة : عارف !*بتتكلم بسعادة و براءة* انت لو كنت عندى ف البيت كنت لبستلك قميص نوم و عملت شعرى أحسن من كدا و عملت جسمى كله و ...
انا :*شديتها ع السرير ف حضنى* و**** انتى زى القمر من غير اى حاجة *بوستها ف شفايفها بوسة طويلة هادية و ايدى ماشية على ضهرها برااحة
هى بتحرح شفايفها معايا بهدوء و مسلمة نفسها ف الاخر و انا نزلت ايدى على طيزها و قفشت فيها من فوق الشورت و قعدت أقفش فيها و انا ببوسها و ايدى التانية ساندها بيها
قومت و نيمتها على ضهرها و نيمت عليها و نزلت بشفايفى على شفايفها تانى .. رفعت البادى بتاعها فوق صدرها و مكانتش لابسة برا تحته .. كنت ببوسها و بقفش ف صدرها الاتنين بايديها الاتنين .. شديت البادى قلعتهولها خالص .. و نزلت تانى على شفايفها .. و هى غمضت عينيها و مسلمة نفسها لو جبت جاز و ولعت فيها حتى مش هتتكلم
حطيت ايدى على كسها من فوق الشورت لقيتها بتتنفض بجسمها من اللمسة بس
انا : انتى كويسة ؟
غادة : كمل كمل يا لوسيفر كمل
قلعتها الشورت و الاندر و حطيت ايدى على لحم كسها من برا كان عليه شعر خفيف بس شكله مش وحش .. قعدت أحك بايدى على شفرات كسها و ايدى التانية بقفش ف بزازها الاتنين
غادة : دخل صابعك يا لوسيفر دخلله *بترفع وسطها عشان تدخل صابعى ف كسها و راحت ماسكة ايدى و لافة صابعها على صابعى و دخلته ف كسها* ايوااا ايوااااا ايواااااااا ااااه ااااه كماااان كمااااان كماااان
دخلت صابع كمان ف كسها لقيتها شهقت شهقة كبيرة و ف اخرها شخرة زى ما يكون دى اول حاجة تخش كسها من 20 سنة
غادة : افشخنى يا لوسيفر افشخنييى انا شرموطتك متناكتك
انا :*ببصلها باستغراب*
غادة : ايواا انا شرموطتك متناكتك لبوتك جزمتك اللى تمشى عليه بس افشخنى نيكنى ريحنى يا لوسيفر نفسى أرتاح
انا : طب قومى يا لبوة *بشدها من شعرها* ايوا قومى كدا *قعدتها على ركبها و قلعت الشورت و البوكسر*
راحت هاجمة على زبى مرة واحدة بالعاه كله ف بوقها و بتمصه كأنها بتاكله لدرجة انها كانت بتوجعنى من قوة ضغطها على زبى .. بعد دقيقتين بعدتها لأن بالشكل دا مش هكمل دقيقة كمان و هكوم جايبهم
نيمتها على ضهرها تانى و فتحت رجلها الاتنين بعنف و بعدتهم عن بعض
تفيت على كسها و دخلت الراس لقيت بتقفل بكسها و بتشهق و فاتحة بوقها و مغمضة عينيها
دخلت كمان حتة لقيتها بتشهق اكتر مع شخرة .. روحت مدخل زبى كله لقيتها شخرت شخرة ميشخرهاش عربجى .. روحت مطلع زبى و مدخله كله مرة واحدة تانى راحت مصوتة بصوت عالى و قعدت أنيك و أرزع فيها فيها حوالى ربع ساعة بنفس الوضع و هى بتصوت و روحت مطلع زبى و جايبهم على وشها راحت لمت لبنى من على وشها و شربته
نيمت جنبها ع السرير حوالى 5 دقايق من غير كلام و لقيتها قامت و هى مبتسمة و باستنى ف خدى و نامت ف حضنى
غادة : عارف من ساعة ما شوفتك بالبوكسر امبارح وانت مغيبتش عن بالى لحظة
انا : من امبارح بس !!
غادة : لا لا انا نفسى فيك من زمان اوى بس مجاش فرصة قبل كدا يعنى
انا :*ببتسم من غير رد*
غادة : اول ما شوفتك بالبوكسر امبارح جريت على امانى و قولتلها و كانت هتموت من الضحك عليا
انا : ههه.... بتقولى اى !! امانى اى !! انتى دخلتى جوا مش طلعتى برا
غادة : ايوا مهى امانى كانت هنا
انا : امانى كانت عندك هنا امبارح !!
غادة : ايوا دى قعدت معايا ييجى 3 ساعات
انا : 3 ساعات !!!!
غادة : ايوا
انا : احا
غادة : اى فى اى !
انا : ......... لا مفيش ....... مفيش
غادة : و قعدت تضحك عليا انى اتخضيت و فرحت كدا انى شوفتك بالبوك....
انا : انتى هتستهبلى مانتى بتدخلى الشقة عندنا و شوفتينى بالبوكسر كذا مرة
غادة : ايوا بس ساعتها بكون انا اللى قاصدة أبص عليك بتبتسم بغباء*
انا : اه عنصر المفاجأة هو اللى خلاكى تتخضى يعنى
غادة : ايييووواااا
انا : طب و ماما مجتش قعدت معاكو ليه ؟
غادة : مش عارفة بس هى جت ف الاخر كدا قعدت معانا ييجى 10 دقايق و بعدين هى و امانى مشيوا .. امانى طلعت على شقتها و مامتك دخلتلكو
انا : و ماما كانت لابسة اى ساعتها
غادة : ااااا ..... روب
انا : روب نوم يعنى !
غادة : ايوا اومال روب سباحة !
انا : لا طبعا روب نوم .. طبعا روب نوم .. طبعععااا روب نوووممم
غادة : اى يا لوسيفر مالك انت عيان !
انا : لا انا كويس انا كويس
غادة : تحب أعملك حاجة تاكلها او حاجة تشربها ؟
انا : لا انا هلبس و اخش شقتنا كدا عايز أعمل حاجة مهمة
غادة : اى هتذاكر ولا اى ؟
انا : ايواااا هذاااكررر
غادة : ماشى .. و لو فضيت ابقى حاول تيجى تانى انا لواحدى لحد بليل
انا : اتفقنا
قومت لبست و دخلت شقتنا لقيت امى قاعدة ف الصالة و مريم و حمادة قاعدين معاهم
انا : انت كنت فين يلا الصبح ؟
حمادة : كنت .... كنت ......
انا : متلفش و تدور انا عارف انت كنت فين
حمادة :*اتخض* فين ؟
انا : نزلت البلايستيشن مع صحابك طبعا
حمادة : ايوا بالظبط انا كنت ف البلايستيشن مع صحابى
انا : عيل خول بايظ .. حد عايز منى حاجة ؟؟
ماما : ليه انت رايح فين ؟
انا : مش رايح دانا بطمن عليكو بس .. اومال فين ألاء ؟
ماما : ألاء فى كورس
انا : انا داخل اوضتى عايز حاجة ؟
ماما : لا يا حبيبى شكرا
دخلت اوضتى و قلعت التيشيرت و الشورت و لسة مقعدتش لقيت الباب بيتفتح
مريم : لوسيفر بقو......
انا : اييييه خضيتينى .. هو المفتاح بتاعى بايظ ولا اى !
مريم : لا انت مقفلتوش اصلا
انا : طيب عايز اى ؟
مريم : كنت بفكرك بموضوع الرحلة
انا : تمام
مريم : تمام اى هتقول لماما امتا ؟
انا : اقولها اى ؟
مريم : تخلينى أطلع الرحلة
انا : بقولك اى انا عندى حاجات شاغلة دماغى أهم من موضوع الرحلة دا
مريم : يا لوسيفر مهو انا لازم أطلع الرحلة دى
انا : لازم ليه ؟؟
مريم : عشان ..... مخنوقة عشان مخنوقة
انا : مخنوقة !!
مريم : اه مخنوقة اى المشكلة يعنى !
انا : مهو الاصرار الغريب فى طلوعك الرحلة دى قالقنى
مريم : ليه يعنى انت مش واثق فيا !
انا : لا خاالص
مريم : طب مانا هاخد حمادة معايا زى مانت قولت .. انت مش واثق ف حمادة ؟
انا : لا بردو
مريم : اومال مخليه يطلع معايا ليه ؟
انا : عشان مبضون منه الصراحة و عايز أرتاح من وشه شوية
مريم : طب اما انت مش واثق فيا ولا فيه اومال نعمل اى يعنى عشان نكسب ثقتك ؟
انا : و تكسبوا ثقتى ليه اساسا !! انتو المهم تكونوا واثقين ف نفسكو مش ان يكون حد واثق فيكو
مريم :*بتهز دماغها بمعنى تمام* يعنى انت موافق ؟
انا : ايوا
مريم : طب تعالى قول لماما بأة ؟
انا : يا هبلة هى ماما عمرها اعترضت على حاجة .. دانا اللى كنت قايلها تقول لا عشان أبضن عليكو
مريم :*بفرحة* يعنى كدا اكيد خلاص هنطلع ؟
انا : ايواا
مريم :*بتحضننى* ميرسى يا لوسيفر ميرسى ميرسى
انا :*حطيت ايدى على طيزها* يا ريتنى قولتلك ماشى من زمان
مريم : لوسيفر احترم نفسك
انا : طب اطلعى برا يللا .. يللا برا براا
*اتصلت بمرام بعدها على طول*
*بعد نص ساعة كلام*
انا : مش عارف بأة بس اللى انا متأكد منه ان اصرارها لطلوع الرحلة دة مش طبيعى
مرام : ياعم يمكن تكون اتعرفت على ولد جديد ولا الكراش طالع الرحلة و هى طالعة عشان كدا
انا : مش سبب بردو مهى تعرف زبين ولد
مرام : يا عم يمكن تكون ليها مزاج تتزنق ع البحر ولا حاجة هيهيههيهيهيهى
انا : دانتو عيلة بنت متناكة
مرام : ياعم سيب البت تلعب هيهيهيههي
انا : مانا سايبها تلعب كسمها و انا مالى بكدا انا ميفرقش معايا اللى تعرف ولد ولا تتزنق منه ولا تتناك حتى انا بس مش عايز حاجة وحشة تحصلها .. و مريم لسة صغيرة .. لو مش عليها عين هتأذى نفسها
مرام : قصدك انها تتفتح يعنى !
انا : يا ستى ما تتفتح ولا تتفشخ انا مال كسمى دا كسها مش كسى
مرام : مش مستوعباك بصراحة اى الرجولة اللى انت فيها دى
انا : يا ستى و انتى بتصدقى شغل الرجالة المصرية دا اللى بيقعدوا يزعقوا لاخواتهم و امهاتهم و بناتهم على كل حرف و يقيموا عليها الحد لو عرفوا ولد و شغل المسلسلات دا !! بصى .. اللى بيغير بيغير على مراته على حبيبته كدا يعنى .. اى حاجة غير كدا بيبقى احترام للتربية و المعتقد مش غيرة .. لأنه بكل بساطة بيحترم عادى انه واحد ينيك اخته او بنته او امه لو متجوزها .. اما لو مش متجوزها عادى
مرام : ايوا عشان لما بيبقى متجوزها بيبقى دا صح عادى .. اما من غير جواز دا غلط
انا : مهو دا تفسير كلامى .. هو بيقيس الصح و الغلط على مفهوم تربيته و معتقده مش على مفهوم شعوره الداخلى و العقل .. و الدليل على كدا ممكن تسألى أى راجل من النوعية دى لو ان فى وسيلة صح ان مراته تتناك هيرضى ؟ طبعا لا لو هو بيغير على مراته مش هيوافق
مرام : مش متفقة معاك اوى بس ماااشى
انا : يا بنتى بصى هقولك تخيلى لو
المؤلف : يا عم خلاص بكسمك مش لازم تقعد تدى خطبة .. انا عامل الحوار دا بس عشان القراء يعرفوا شخصيتك اكتر مش عشان تقنعهم كل واحد فيهم يسيب اخته تتناك*
انا : ياعم بس سيبهملى 5 دقايق وانا هخليهم بقرون كلهم
المؤلف : ابعد يا عم عن الناس و خليك ف امك الغامضة دى و خالتك اللى بتتناك من عيال صغيرة و متقرفش الناس معاك
انا : حااضر
مرام : المهم انت ناوى تعمل اى ؟
انا : أعمل اى ف اى ؟؟
مرام : فى المشاكل اللى انت فيها دى ؟
انا : الفكرة انى بتعامل دلوقتى مع مشاكل مختلفة من 3 جهات .. يا بضااااااااانى
****نهاية الجزء الثانى****
___________________________________ ____________
****الجزء الثالث****
"مش شرير"
صحيت تانى يوم الصبح لقيت ماما بتحضر هدوم لمريم و حمادة و هنا قاعدين يتخانقوا عشان حمادة ضيع الشراب بتاع مريم باين
مريم : لوسيفر كنت لسة هصحيك دلوقتى
انا : انا جعان
مريم : جعان اى بس دلوقتى بص تعالى معايا هاخد رأيك ف حاجة
انا : انا جعاااان
مريم : يابنى تعالى بس بص كدا آخد معايا الروچ دا و دا ولا دا و دا ولا آخد التلاتة و هناك أبقى أختار
انا : ماما انا عايز آكل
مريم : يا لوسيفر رد عليا
انا : بقولك اى ابعدى عنى بأة ع الصبح انا مبضون خلقة
مريم :*راحت بصالى بصة بزعل كدا مبقدرش أقاومها*
انا : بلاش البصة دى خلاص خلاص انا اسف انا اسف *لفيت دراعى عليها و مسكت ايدها* ايوا يا حبيبى كنتى بتقولى اى
مريم : لا خلاص مش عايزة منك حاجة
انا : خلاص بأة يا عم متزعلش *ببوس ايدها* انت يا عمم *ببوس كتفها* يا عممم *ببوس خدها* انت ياع.... *داخل ابوسها من رقبتها*
مريم : خلاص خلاااص انت اما صدقت
انا : اه الصراحة
مريم :*بتضربنى بكوعها ف بطنى* اتلممم
انا : حاضر .. قولى بأة عايزة اى
مريم : اختارلى اتنين من التلاتة دول *بتشاور على 3 صوابع روچ*
انا : مممممم *عملت نفسى بفكر و روحت هابد اى اتنين و خلاص*
مريم : كنت متأكدة انك هتختار دول انا عارفة زوقك كويس
انا : طبعا
مريم : صدقنى كنت متأكدة
انا : اومااااااال
مريم : متبقاش رخم بأة
انا :*ببصلها بابتسامة احتواء و كلها حب و حنان* عارفة يا مريم انا نفسى ف اى !
مريم : اى يا حبيبى
انا : نفسى أفطر يا مااااامااااااا ماااااااممااااااااااااا
مريم : يا حيوااااااان
ماما عملتلى فطار و قعدت كلت ف حوالى ربع ساعة و بعدين لقيت مريم و حمادة كل واحد فيهم شايل شنطة و واقف ع الباب عشان هيمشوا
*مشهد توديع و أڤورة زى ما يكونو مسافرين المريخ*
وقفت ف البلكونة بعد ما نزلوا لقيت مستر سعد واقف مستنيهم بعربيته و مريم ركبت جنبه اودام و حمادة ركب ورا و اتحركوا
*فى الطريق*
مستر سعد : بص يا حمادة احنا هنقعد ف شرم 3 ايام تمام ! هنروح انا و مريم كدا اول ما نوصل مشوار حوالى كام ساعة كدا و انت هتستنانا ف الفندق عادى ماشى ؟
حمادة : ماشى انا كدا كدا عملت حسابى و جيبت معابا البلايستيشن
سعد : جدع
بعد 6 ساعات طريق وصلوا الفندق و دخلوا هما ال 3 جناح كان مستر سعد حاجزهولهم
كان جناح عبارة عن اوضتين و صالة و حمام و كان الفندق 3 نجوم يعنى مستواه كويس جدا
حمادة دخل اوضة من الاوضتين و شغل البلايستيشن و بدأ يلعب و كسم الكوكب
*الاوضة التانية*
مستر سعد زانق مريم ف الحيطة بيحسس على جسمها و بيبوسها ف رقبتها و هى بتتلوى و تتشرمط ف ايده بجسمها
قلعها التيشيرت اللى كانت لابساه و بص على جسمها نظرة حب ممزوجة بشهوة و راح شايلها و منيمها ع السرير و قلع التيشيرت بتاعه و قلعها البرا و نزل على بزازها الاتنين بيقفش و يرضع فيهم و عمال يبدل ما بين كل واحد فيهم شوية .. و مريم غايبة خالص مش معاه اساسا .. مش حاسة غير بالمتعة اللى ف بزازها و هما بيتلعب فيهم و بيترضعوا .. و بترفع جسمها عليه بتحاول تحك كسها ف اى حاجة .. هو بهدوء راح مقلعها البنطلون و الاندر وراه و نزل يلحسلها كسها و مريم غمضت عينيها و بتعض ف شفتها اللى تحت من المتعة اللى هى حاسة بيها
سعد قلع البنطلون و البوكسر بتاعه و تف على كس مريم و ضربها كذا ضربة بزبه على كسها و بعدين ثبته على راس كسها و مدخلوش
مريم فتحت عينيها و بصتله بعين فيها شهوة و استغراب
سعد فضل يحك بزبه على راس كسها من غير ما يدخله
مريم راحت طالعة بوسطها لفوق مرة واحدة و خدت نص زبه جوا كسها و غمضت عينيها تانى
راح هو رافع رجلها الشمال بايده اليمين على كتفه و راح مدخل زبه كله جواها بشكل عنيف فشخ
و قعد يطلعه و يدخله بقوة و هى بتتأوه بس من غير صويت ولا صوت عالى عشان حمادة ميسمعش و هو عمال يرزع فيها اكتر زى ما يكون بيستفزها اكتر عشان تتوجع من غير ما تصوت
و بعد حوالى 10 دقايق جابهم على وشها و طلع يستحمى
*فى البيت*
انا لابس قميص و بنطلون و دخلت على ماما الاوضة
انا : عايزة حاجة منى يا ماما ؟
ماما : نازل ولا اى !
انا : اه بس هتأخر شوية و ممكن مجيش غير بكرة
ماما : ليه رايح فين ؟
انا : هشتغل على مشروع تبع الكلية مع صحابى و هناخد وقت طويل
ماما : خلاص يا حبيبى ماشى بس ابقى طمنى عليك
انا : ماشى يا حبيبة قلبى سلا...
ماما : اه و بقولك اى
انا : نعم !
ماما : عايزاك بكرا بليل تبقى موجود عشان عمو عامر جايب ايمان و تارا بكرا و جايين يقعدوا معانا شوية
انا : يا بضانى
ماما : بتقول اى يلا !
انا : أمانى .. بقول أمانى يا ماما ابقى ناديها تيجى تقعد معانا
ماما : اه فكرة و**** .. خلاص روح انت بس بكرا الساعة 8 تكون موجود
انا : حاضر سلام سلام سلااااااام *فتحت باب الشقة لقيت عادل واقف بيرمى الزبالة*
انا : هو انتو ليه دايما بترمو الزبالة و انا طالع م الباب عايز أفهم
عادل :*بأسلوب طرى كدا و بيتنسون ف الكلام* بتقول اى مش فاهمك
انا : مساء الخير يا عادل سلملى على الاسرة مع السلامة
*مريم*
سعد : انتى لسة نايمة !! قومى يللا خدى استحمى و البسى عشان منتأخرش يللا
مريم : أصل انا خايفة
سعد : خايفة من اى يا حبيبتى بس !! انا قولتلك متقلقيش خالص الدكتور اللى احنا رايحينله يبقى صاحبى جداا و شاطر جدا و عامل الموضوع دا كتير .. انتى كدا كدا لسة ف اول فترة الحمل يعنى ف مفيش قلق من حاجة هيعملك الاجهاض بسهولة جدا يعنى متقلقيش خالص
مريم : مش عارفة بسس...
سعد : انتى مش واثقة فيا ؟
مريم :*بنظرة للأرض و بعدين بصتله* واثقة فين طبعا
سعد : يبقى قومى البسى
مريم : حاضر
سعد : و زى ما اتفقنا .. البسى كويس اوى و حطى ميكاب كويس و جهزى جسمك كدا عشان الدكتور يعرف انك بنت ناس
مريم : حااضر
*البيت*
ماما بعد مانا مشيت بحوالى نص ساعة و اتصلت على ألاء *أختى الكبيرة* قالتلها انها داخلة كورس 3 ساعات
راحت طالعة لأمانى و رانة الجرس
أمانى :*فتحت الباب بشورت ابيض و عليه بادى ازرق بكت* ايوا يا حنان
ماما : مفيش حد ف البيت لمدة 3 ساعات لو عايزين ن.......
أمانى :*بتضحك* ن....... اى !
ماما :*عايزة تقول كلمة مناسبة و مش عارفة توصف*
أمانى : خلاص خلاص متتوتريش كدا *بتضحك* استنى هقول لرامى *دخلت حوالى دقيقة و ماما واقفة ع الباب و رجعت تانى*
أمانى : رامى موافق بس عندك مش عندنا
ماما : ماشى مش مشكلة
أمانى : طيب انزلى و جهزى نفسك و جهزى المكان عقبال ما نجهز و نجيلك
ماما : حاضر هستناكو
ماما نزلت الشقة و ظبطت اوضيتها و جهزت قميص نوم
و لبسته و لبست فوقيه روب و قعدت مستنياهم و بعد ربع ساعة الباب خبط قامت فتحتت
ماما : اتأخرتوا لي...... ألاء اى اللى جابك دلوقتى !! انتى انتى مش قولتى اودامك 3 ساعات !
ألاء : الدكتور حصله ظرف طارق و أجل الكورس ساعتين ف جيت انا و دارين نقعد هنا شوية و ننزل على معاد الكورس
*دارين*
تبقى البيست بتاعت ألاء و حاجة كدا شغل فنادق عينيها خضرا و عود البطل ملفوف بمعنى الكلمة و جسمها ابيض و يخربيت جمال كسمها بتنافس على أجمل واحدة ف القصة مع مريم 😂*
دارين : ازيك يا طنط اى القمر دا *بتبص على جسمها و قميص النوم اللى باين من تحت الروب الشفاف* هو عمو هيتشاقى النهاردة ولا اى !
ألاء : ههههه يابنتى لا دا بابا مسافر
دارين :*بتستغرب و تبص لماما تانى* يعنى احنا حلوين كدا على طول حتى لو عمو مش موجود
ماما : بس يا بت انتى و هو ادخلو الاوضة يللا متقرفونيش معاكو بأة
دارين : ماشى يا حلو يا ابيض انت *بتضربها على طيزها براحة و ألاء مش واخدة بالها*
ألاء ادت وشها للاوضة و رايحة ناحيتها و دارين ماشية وراها .. دارين بصت وراها مرة واحدة لقت ماما باصة على طيزها راحت غمزالها و داخلة الاوضة مع ألاء
*بعد دقيقتين الباب خبط و ماما فتحت بسرعة قبل ما ألاء او دارين يطلعوا من الاوضة*
ماما : بقولكو اى مينفعش نطلع فوق عندكو عشان ألا......
رامى :*بيزق ماما و يدخل* اوعى كدا هنقعد نرغى ع الباب !
ماما : بقولك بس لو ينفع نطل......
أمانى :*بتضرب ماما على طيزها جامد فشخ بطرقعة* يللا يللا نخش الاوضة
ماما : يا أمانى اسمعي.....
أمانى : بقولك ايييى مش عايزين صداع مانتى اللى محددة المعاد
ماما : طيب بس نوطى صوتنا و ناخد بالنا بس
رامى بيخش الاوضة و واخد راحته فشخ و دخل قلع البنطلون بتاعه و نام ع السرير بالبوكسر و أمانى و ماما دخلوا و ماما قفلت الباب وراها راح رامى مشاورلهم بايده هما الاتنين راحوا الاتنين طالعين ع السرير اودامه و حضنوا بعض و بيبوسوا بعض و ايديهم ماشية على اجسام بعض و هو ولع سجارة و بيتفرج عليهم
بدأوا يقلعوا بعض هدومهم كانت أمانى بردو لابسة قميص نوم و عليه روب .. هما الاتنين قلعوا لبعض الروب فى نفس الوقت
رامى راح مشاور لهم على زبه راحت أمانى مقلعاه البوكسر و نزلوا هما الاتنين على زبه بيمصوه مع بعض
بعدها راحت أمانى راجعة ورا لطيز ماما نزلتلها الاندر و رفعت القميص لفوق و رفعت طيزها و فتحت رجليها و دخلت صوابعها تلعب ف كسها .. و ف نفس الوقت ماما بتمص زب رامى و رامى بيضغط بايده على راسها و بالايد التانية ماسك السجارة ف ايده
بعد ما خلص السجارة راح قايم منيم ماما على بطنها و مقلعها القميص و فتح رجلها و دخل زبه ف كسها و بينيكها براحة و هى بتتأوه براحة عشان دارين و ألاء ميسمعوش
أمانى قامت قلعت القميص و الاندر و راحت عند وش ماما قعدت عليه و حطت كسها عند بوقها .. راحت ماما مطلعة لسانها و بتلحسلها كسها و هى بتتناك من رامى
*دارين و ألاء*
دارين قاعدة بالبرا و البنطلون و ألاء قاعدة ع المكتب بهوت شورت و تيشيرت و الاتنين بيشربوا سجاير
دارين : بس انتى متأكدة انه عادى يعنى أمك لبسها دا و ابوكى مش هنا ؟
ألاء : مش فاهمة قصدك يعنى اى المشكلة !
دارين : انتى بتعملى اى يا ألاء ؟
ألاء : بذاكر
دارين : احا
ألاء : اى فى اييى !!
دارين : اى الفخاد الحلوة دى
ألاء . بت بقولك اى اظبطى كدا
دارين : طيب يا ستى خليكى اقعدى ذاكرى انا هطلع أدخل الحمام
ألاء : ماشى ماشى *بتنزل دماغها ف الكتاب*
دارين طلعت و راحت مقربة من اوضة ماما سمعت اصوات ضعيفة من جوا و حاولت تبص بس مش لاقية مكان تبص منه .. راحت مخبطة ف الباب .. صوت حركة مضطربة جوا و همس ضعيف
ماما : ايوااا
دارين : بقولك يا طنط و النبى احنا عايزين ناكل اى حاجة
ماما : شوفى فى التلاجة يا دارين
دارين : طيب حاضر .. ما تيجى تقعدى معانا يا طنط
ماما : شوية يا حبيبتى كدا بس بتكلم ف التليفون
دارين : اه طيب ماشى
*بعد نص دقيقة سكوت*
أمانى : مين دى ؟
ماما : دى دارين صاحبة ألاء
رامى : ااه البت الملبن اللى عينيها خضرا دى !
ماما : ايوا هى
رامى : هبقى أشوف سكتها البطل دى
ماما : لا ملكش دعوة ب....
رامى : فلقسى يا لبوة
ماما : حاضر *بتاخد وضع الكلبة و تديله طيزها و أمانى خدت نفس الوضع بتاعها و رامى قعد ينيك كل واحدة دقيقة و يبدل بينها لحد ما جابهم على ضهرهم*
رامى نام ع السرير و أمانى نامت جنبه
رامى : اقعدى ساعة كدا هننام شوية و ابقينى صحينا كمان ساعة
ماما : حاضر *جاية تنام جنبهم*
أمانى : اوعى يا لبوة كدا انتى هتنامى جنبنا *بتضربها على راسها*
رامى : بقولك افضلى قاعدة هنا ساعة و صحينا تقومى طالعة تنامى جنبنا كمان ! دانتى كسم الغباء
ماما قعدت جنبهم ع الكرسى و مسكت موبايلها قعدت عليه لحد ما تعدى ساعة و تصحيهم
*ألاء و دارين*
دارين عاملة نايمة ع السرير و ألاء قاعدة ع المكتب
ألاء : دارييين داريييييين انتى يا بنتى داريييييين
دارين :*بترد بصوت ضعيف و بتفتح عينها براحة* اى يا ألاء فى ايى !!
ألاء : يللا يا بنتى عشان ننزل الكورس هيبدأ
دارين : لا انا مش قادرة يا ألاء روحى انتى
ألاء : هو اى اللى أروح انا انتى بتستهبلى !! قومى يللا
دارين : يابنتى انا اندمجت ف النوم و خلاص و انتى عارفانى لما بندمج ف النوم كدا خلاص مستحيل أصحى
ألاء : أسيبك هنا لواحدك يعنى !!
دارين : أكيد مش هسرقكوا يا ألاء امشى و ارحمينى بأة عايزة أنام
ألاء : طيب انتى حرة .. انا همشى خليكى انتى .. و بقولك اى هاخد علبة السجاير بتاعتك
دارين : لا لا سيبى السجاير
ألاء : ليه يعنى انتى مش كدا كدا نايمة !
دارين : طيب ماشى يا ألاء روحى باى
ألاء غيرت هدومها و لبست بنطلون على نفس التيشيرت اللى كانت لابساه و نزلت
بعد ساعة تقريبا باب اوضة ماما اتفتح أمانى و رامى خارجين و ماما وصلتهم لباب الشقة و قفلت الباب وراهم .. بتعدل وشها براحة وراها لقت دارين واقفة بتبصلها
ماما عينيها برقت و اتخضت و فتحت بوقها م الصدمة و الخوف مرسوم على وشها فشخ
ماما : ااا انا انا من شوية سمعتتتت الباب بيتقفللل
دارين : ااه ااه مهى ألاء مشيت
ماما :*واقفة شعرها متنعكش و بقميص النوم مش لابسة فوقه ولا تحته حاجة و مصدومة مش عارفة تتكلم*
دارين :*لابسة هوت شورت من دولاب ألاء و برا و باصة لماما بثقة نظرة استفزاز* قوليلى بأة .. ألاء بتعرص عليكى ولاااا هى غبية لدرجة انها متلاحظش حاجة غريبة انك تلبسى قميص نوم و عمو مسافر !!
ماما : ل ل للااا أل لاء متعرفش ح حاجة
دارين : ههههه مالك خايفة كدا دلوقتى !! ياشيخة من ساعة ما شوفتك و انا عارفة انك شرموطة و****
ماما :*متمسمرة مكانها و وشها عرق من الخوف و مش عارفة ترد*
دارين قربت منها و حطت ايدها ع القميص من تحت و رفعته ظهرت كسها
دارين : دا شكله منفوخ و حلو شكله كيفك
ماما :*بتحط ايدها على القميص من تحت بتحاول تنزله و وشها عليه احراج و خوف*
دارين مسكت ايدها رفعتها فوق جامد و راحت مقلعاها قميص النوم و رامياه ع الارض
دارين : ادخلى اعمليلى حاجة آكلها عشان جعانة .. و لو معاكى سجاير هاتيها
ماما :*واقفة متنحة زى ما هى و باصة بخوف*
دارين : تحبى أعيد كلامى تانى ؟
ماما :*بتنزل وشها للأرض و مشيت زى ما هى عريانة ناحية المطبخ*
دارين شغلت التليفزيون و قعدت فخدت ع الكنبة و قعدت مستنية ماما تعملها أكل
*مريم*
لبست بنطلون ابيض ضيق فشخ و عليه هاف شيرت بطنه عريان و بكت
نزلت هى و مستر سعد و حمادة قاعد زى ما هو ع البلايستيشن منفض للحياة كلها
ركبوا عربيته و مشى بيها حوالى نص ساعة و بعدوا خالص عن الفندق اللى كانوا فيه
سعد : وصلنا يللا
مريم :*ماسكة ايديها الاتنين جامد و باصة تحت و وشها باين عليه الرعب*
سعد :*بيمسك ايدها* مالك بس !
مريم : خايفة خايففة اوى
سعد : خايفة و انتى معايا ؟
مريم : ................... لا
سعد : طب ورينى الابتسامة الجميلة
مريم :*بتبتسم غصب عنها بشكل بضين كدا*
سعد : انزلى يللا
نزلوا من العربية هما الاتنين و مشيوا حوالى شارعين على رجليهم و بعدوا عن الطريق الرئيسى و دخلوا عمارة شكلها قديمة و مختلفة عن مستوى معظم البيوت اللى موجودة حواليهم و ملهاش بواب ولا اى حاجة و مدخلها ضيق و سلمها شكله قديم
مريم : هو البيت دا عامل كدا لييه !
سعد : كدا ازاى يعنى ؟
مريم : يعنى قديم كدا و .. و غريب !
سعد : طبيعى عيادة اجهاض يعنى شغل مش قانونى لازم تكون بعيدة عن الانظار خالص
مريم : بسسس ليه مفيش حد هنا خالص غيرنا ؟
سعد : مانا قايل للدكتور يجيبنا ف معاد محدش هنا فيه خالص عشان منستناش و عشان محدش يشوفك
مريم :*بتثبت مكانها*
سعد : فى اى وقفتى ليه ؟
مريم : مش عارفة خايففة .. حاسة انى فى حاجة غلط
سعد :*بنظرة غضب و وشه قلب* بقولك اييى انتى هتقعدى تلحنيهالى خايفة خايفة !! ما تمشى و انتى ساكتة
مريم :*بتهز راسها بخوف*
سعد : اتحركى ورايا
طلعوا ع السلم 3 ادوار و وقفوا على باب شقة رن الجرس فتحله واحد لابس بوكسر و فانلة حمالات
الشخص اللى فتحت : اى يا صاحببااا....
سعد :*بيشاورله بعينيه ناحية مريم*
الشخص : ااااه اهلا وسهلا مستر سعد اتفضل ... اتفضل الدكتور فى انتظارك
سعد : ادخلى يا مريم
مريم :*واقفة مكانها مستغربة شكل الراجل و شكل الشقة جوا مش منظرها عيادة خالص*
الشخص : لا مؤاخذة أصل بس لسة مشتغلناش و كدا ف هههههه لسة ملبستش يعنى ههههه
مريم : انت متأكد ان دى عيادة ؟
سعد : لازم شكلها يكون شقة عشان لو البوليس عرف عنهم حاجة او كدا
مريم :*باصة بنظرة خوف و خايفة تدخل*
سعد :*بيمسك ايدها بحنية و يدخلها جوا و أول ما دخل راح زاققها جوا و قافل الباب بسرعة*
مريم بصت جوا الشقة لقت اتنين قاعدين ع الارض و اودامهم شيشة و جنبها حشيش و ازايز خمرا
مريم :*نفسها سرعته بتزيد و بتبصلهم بخوف و عدم استيعاب للموقف و بتبص لسعد مش فاهمة حاجة*
واحد من الاتنين اللى قاعدين : اى يا سعد فى اى ! انت جايبلنا واحدة تقعد تتفرج علينا !
التانى : يا عم حق الجميل يتدلع .. يخربيتك يا سعد اى البطل دى يخربيت جمالك يا بطل يا ابيض
مريم :*بتزعق* ممكن تفهمنى اى اللى بيحصل هنا بالظبط ؟
سعد :*بيمسكها من شعرها* تؤ تؤ تؤ تؤ صوتك ميعلاش كدا عشان تطلعى من هنا سليمة
مريم : انت .. انت حيواااان انت وسخخ
سعد : ايوا ايوا عارف كل دا عارفه .. مفيش حد ضربك على ايدك عشان تيجى هنا يا لبوة دانتى اللى كنتى بتتحايلى عليا *بيزقها رماها على واحد من الاتنين اللى قاعدين راحت واقعة ف حضنه*
اللى قاعد : اوباااا اوبااااا *بيحسس على ضهرها و فخادها* داحنا طلعنا جامديين اوى اوى
التانى : ما تناول يا صاحبى
الاول : خد *بيديله الشيشة*
التانى : يا عم لااا أقصد دى *بيشاور على مريم*
الاول : خخخخخخ الا دى
مريم بتزقه بتحاول تبعد راح التانى قام و نام عليها و بقت مزنوقة ما بينهم ف النص
واحد فيهم قلعها ال هاف شيرت اللى لابساه و الاتنين بيلعبوا و يبوسوا و يقفشوا فيها و سعد و الراجل التالت واقفين يتفرجوا
*جرس الباب بيرن*
سعد : اى دا !! هو فى حد جاى !
واحد منهم : حد جاى اى يا عم احنا يعرفنا غيرك ! هاهاهاهاها
سعد : طب خدوها و ادخلوا جوا و انا هفتح
الاتنين قاموا و شدوا مريم بالعافية و خدوها و دخلوا اوضة
سعد فتح الباب و اول ما فتح رجع خطوة لورا و هو مصدوم و فتح بوقه مش مصدق
سعد : ل ل لوسيفرررر !!
انا :*بابتسامة عريضة فشخ* مفااااجأة *حولت الابتسامة لوش جامد عينى عليها غضب كبير فشخ و نظرة شر و انتقام و سنينى قافلين على بعض و شفتى اللى فوق مرفوعة* *دا ايموشن ثابت ليا فى حالة الغضب عشان مقعدش أكرره كتير* مش كداا !!!
سعد : لو لو لو لوسيفرررر انت انتتت بتعمل اى هنا ؟
انا :*دخلت زقته بايد واحدة اترمى 2 متر ورا راح التانى اللى معاه ضرب بايده اليمين صديتها بايدى اليمين بردو قفلت على وشى و ضربته بضهر ايدى على وشه و بايدى الشمال ضربته ف بطنه و بعدين ف وشه اترمى لورا جنب سعد*
انا : هى فيييين ؟؟ مريم فييييين ؟
سعد :*بيشاور بخوف على اوضة*
انا :*دخلت الاوضة لقيت مريم نايمة على سرير و الاتنين نايمين عليها و مقلعينها البرا .. و الاتنين ماسكين فيها ف نفس الوقت بيتخانقوا عليها واحد ماسك بزازها و التانى ماسك رقبتها و بيحسس على طيزها*
قبل ما حد فيهم يتكلم كنت شديد الاول و ضربته براسى وقعته ع الارض التانى قام مسك ازازة مكسورة و جاى يضربنى بيها روحت ماسك دراعه و ناشف عليه مثبته و هو بيحاول يحرك دراعه مش عارف يحركه و بيبصلى باستغراب و انا ببصله بنظرة غضب بنفس الايموشن بتاعى و روحت ضاربه براسى ف راسى وقع ع الارض*
ف نفس الوقت و انا جوا مستر سعد قام عشان يهرب من الشقة هو و الراجل اللى معاه برا .. و هو طالع خد ضربة رجل رمته ع الارض تانى .. و دخل اتنين طوال عراض لابسين بدل و شكلهم مرعب و حتى ملامح وشهم مرعبة و معاهم بنت لابسة بنطلون اسود و چاكيت اسود مقفول شبه لبس الأرملة السوداء كدا
سعد : انت انتو ميين ؟
البنت راحت مشاوراله علامة ششش و شاورت للاتنين اللى معاها يدخلولى الاوضة دخلوا لقونى حاضن مريم ع السرير و هى عمالة تعيط و ماسكة فيها مش راضية تسيبنى .. بصيتلهم شاورتلهم ع الاتنين اللى ع الارض خدوهم و رموهم جنب سعد و اللى جنبه برا و انا جوا حاضن مريم و بحسس على شعرها و بهديها و سامع صوت الضرب من برا و سعد و اللى معاه بيصوتوا
*بعد حوالى ربع ساعة ضرب لحد ما مريم هديت خالص و قومت جيبتلها هدومها تلبس و سيبتها و طلعت راحت البنت مشاورة للاتنين التانيين يوقفوا الضرب*
قربت من سعد و قومته من ع الارض كان ملامح وشه اتغيرت اساسا من آثار الضرب
مسكته من لياقته و اتحركت بيه لقدام و وزعته ف الحيطة
انا :*بنفس الايموشن بتاعى* مش هقولك عن مدى غبائك ف خطتك الساذجة المكشوفة .. مش هقولك عن كم الاخطاء اللى عملتها خليتنى أكشف فيها لعبتك الساذجة .. مش هقولك عن كم الوساخة اللى عملتها انك تقنع بنت عندها 17 سنة انها حامل عشان تاخدها تخلى صحابك يغتصبوها .. مش هقولك عن انى كنت عارف عن علاقتكو من الاول و مرضيتش أتدخل عشان شايف اختى مبسوطة و دا المهم عندى .. انما .. انما تلعب بمشاعرها و تضحك عليها و تستغل جسمها و تذلها بالشكل دا !! *مسكته من رقبته و رفعته بايد واحدة و هو بصلى مستغرب انا عملت كدا ازاى* انا عايز أسألك سؤال واحددد بسس .. انت عملت كدا ليه ؟ اى اللى يخليك تعمل كدا ف بنت صغيرة ؟ *بنشف ايدى على رقبته اكتر* انطق اى اللى يخليك بعد ما هى سلمتلك نفسها تعمل كدا فيها اى ؟؟ *بنشف ايدى اكتر و هو عروقه بتطلع من وشه و بيتخنق*
البنت اللى معايا : لوسيفررررر هيموت ف ايدك
انا : رد عليا قبل ما روحك تطلععع رددددد
سعد :*بصوت ضعيف و مكتوم و طالع بالعافية* باباااك السبب
انا :*نظرة الغضب بتتحول لاستغراب*
سعد : كان بينام مع ... مع مراااتى
انا :*روحت فاتح ايده و سايبه يقع ع الارض و مديله ضهرى و باصص الناحية التانية*
سعد : باباك .. بابااااك .. مراتى كانت بتخونى مع ابوك .... قعدوا سنين ... سنين و هما كدا .. بينامو مع بعض و انا مقدرش أتكلم ... انت عارف ان مراتى ماتت صح ؟؟ بس متعرفش مراتى ماتت ازاى ... كانت راكبة معاه عربيته و عملوا حادثة .. هى اتخبطت و كانت بتتألم و وصفتله حالتها .. كان عندها نزيف داخلى .. و باباك كان عارف انها عندها نزيف داخلى و مع كدا نزلها و سابها ترجع البيت لواحدها و موداهاش مستشفى حتى و بعد ما رجعت بنص ساعة ماتت *الدموع مالت وشه و بيعيط* و حتى لو مكانش عارف انها عندها نزيف .. ليييه !! ليه يعمل كدا و يسيبها تموت ليه ؟؟ طبعا انت مستغرب يعنى انا هكون زعلان على مراتى ليه و هى بتخوننى ... مراتى تبقى .. تبقى حب حياتى .. حتى لو بتخوننى بردو هى حب حياتى .. حاولت حاولت كتير اواجهها بس مكنتش عايز أخسرها .. معرفش ليه .. انا كنت و ما زلت بحبها ... و لما عمل معاها كدا .. جاتلى ف دماغى الفكرة ان حد من صحابه يخصوه آجى أدى دروس لولاده ... هو مكانش يعرفنى قبلها اصلا ف ممانعش انى اجى .. حاولت مع ألاء ملقيتش معاها سكة .. بس مريم كانت سهلة
انا : و بعدين ؟؟ كانت اى باقى خطتك ؟ تقتلها بردو ؟
سعد : لااااا لاااااا كانت دى اخر خطتى .. النهاردة .. و باباك يعرف باللى حصل و انا كنت هختفى و هعمل نفسى معرفش حاجة و كنت هخوفها انها تقول اسمى .. و بس بسسس كدا
انا : ااااه *نفس الايموشن* و طبعا تخويف بنت انها تقول اسمك و تقول انها اتعرضت لقضية اغتصاب ف بيت مبنى على ملكية قديمة متخصش حد فيكو ف التهمة مش هتتثبت على حد .. و حجز الفندق متسجل باسم شخص اجنبى عمره ما جه مصر عشان بردو اسمك ميبقاش ليه علاقة بالموضوع .. الصراحة عجبنى الجزء دا من الخطة ... بس للأسف .. مينفعش حد يلعب على لوسيفر
سعد :*بيضحك بحزن و سخرية* هههههه وسخ وسخ و شريز زى أبوك
انا :*بغض و نفس الايموشن قربت منه و رفعته تانى من ع الارض* انا مش شرير انا بعاقب الشر .. فاهم الفرق بينهم و لا أفهمهولك ؟ انا مش شرير انا بعاقب الشرر انا مش شرير انا بعاقب الشر *رميته بايده لوسط الصالة* لو شوفتك انا او اى حد من عيلتى تانى .. هخليك تحصل مراتك . فاهم !!!
****نهاية الجزء الثالث****
___________________________________ ____________________