سيفsif
05-02-2020, 08:08 AM
أولا شكرا على كل الردود الطيبة مسبقا, تلك كانت اول قصة لي في هذا الموقع لذا كنت متوترا لكن ردودكم أسعتدني. بخصوص هذه القصة سأذكر بغض التحرشات المثير من طرفها و لمن هو مهتم في النهاية سأخبركم بعلاقتي معها حاليا. و ايضا, من يريد ان أستعمل الحوار؟ ليس من السهل ابقاء نفس الإثارة عند تحويله للعربية الفصحة لذا اطلب رأيكم بخصوص هذا. للقصة الأن:
بعدما حدث مع أختي سابقا قبل أربعة أيام من كتابة هذا قررة اغلاق الباب على نفسي, سألة والدتي عن سبب ذلك و كانت اختي من رد قائلا ان السهر ليلا جعلني غير قادر على النهوض و أنها اغلقة الباب لكي لا يزعجني أحد, و طبعا, كان اول من دخل علي بعد دقائق من خلود والدي لقيلولة هي أختي, توجهة ناحية سريري و جلست بجواري, بقينا ننظر لبعضنا للحظات و قبل قول اي شيء انزلة سروالي لتكشف عن قضيبي منتصبا و مبللا, امسكته بقوة مما جعلني أئن و سئلتني ان استمتعة بطيزها, أكيد احمر وجهي لكنني قررة ان أصارحها الأن و اجبة بنعم, رضية بهذه الإجابة و قبلتني من شفتي بسرعة قبل تركي.
بعد هذا في وقت الإفطار كنا نجلس وحدنا حيث فضل والدانا النوم, للتحديد كانت هي جالسة علي مباشرتا, فخذاها فوق رجلي و طيزها يلاعب قضيبي.
حدث أخر انها قبلتني تقريبا أمام شفتاي عندما سئلة أمي عن كوننا قريبين مؤخرا و كان ردها انها ببساطة تحبني و ثم قبلتني.
الحدث الأخير (و الذي يحدد علاقتي معها الأن) هو عندما رأتني و عند وقت الإفطار انجذابي لصدور بعض الممثلات الأكبر منها في فيلم كنا نشاهده (لدي خالة انجذب لصدرها بشكل خاص في الواقع) فنهضت و بدأت تؤنبني على ذلك, في تلك اللحظة قررة انه حان الوقت ان ارد عليها, خصوصا ان هذه المواقف مؤخرا ساعدتني على ازاحة خجلي, فنهظت انا كذلك, حركة طرف ثوبها لأكشف صدرها و وضعة شفتاي فيه بسرعة بينما بدأت يداي تلاعبان طيزها, أخرجت أنينا و لكن والدانا بعيدان عن غرفة الجلوس التي نحن فيها, استمر هذا الحال لبعض الوقت الى ان قررة التوقف. اعتذرة لها ان (فصدة عن ما فعلته الأن ان لم يعجبها و لكنني اظنها فهمة اني اعتذرة عن انجذاب لصدور الممثلات) و هي قبلة اعتذاري و قبلتنا.
بعدما حدث مع أختي سابقا قبل أربعة أيام من كتابة هذا قررة اغلاق الباب على نفسي, سألة والدتي عن سبب ذلك و كانت اختي من رد قائلا ان السهر ليلا جعلني غير قادر على النهوض و أنها اغلقة الباب لكي لا يزعجني أحد, و طبعا, كان اول من دخل علي بعد دقائق من خلود والدي لقيلولة هي أختي, توجهة ناحية سريري و جلست بجواري, بقينا ننظر لبعضنا للحظات و قبل قول اي شيء انزلة سروالي لتكشف عن قضيبي منتصبا و مبللا, امسكته بقوة مما جعلني أئن و سئلتني ان استمتعة بطيزها, أكيد احمر وجهي لكنني قررة ان أصارحها الأن و اجبة بنعم, رضية بهذه الإجابة و قبلتني من شفتي بسرعة قبل تركي.
بعد هذا في وقت الإفطار كنا نجلس وحدنا حيث فضل والدانا النوم, للتحديد كانت هي جالسة علي مباشرتا, فخذاها فوق رجلي و طيزها يلاعب قضيبي.
حدث أخر انها قبلتني تقريبا أمام شفتاي عندما سئلة أمي عن كوننا قريبين مؤخرا و كان ردها انها ببساطة تحبني و ثم قبلتني.
الحدث الأخير (و الذي يحدد علاقتي معها الأن) هو عندما رأتني و عند وقت الإفطار انجذابي لصدور بعض الممثلات الأكبر منها في فيلم كنا نشاهده (لدي خالة انجذب لصدرها بشكل خاص في الواقع) فنهضت و بدأت تؤنبني على ذلك, في تلك اللحظة قررة انه حان الوقت ان ارد عليها, خصوصا ان هذه المواقف مؤخرا ساعدتني على ازاحة خجلي, فنهظت انا كذلك, حركة طرف ثوبها لأكشف صدرها و وضعة شفتاي فيه بسرعة بينما بدأت يداي تلاعبان طيزها, أخرجت أنينا و لكن والدانا بعيدان عن غرفة الجلوس التي نحن فيها, استمر هذا الحال لبعض الوقت الى ان قررة التوقف. اعتذرة لها ان (فصدة عن ما فعلته الأن ان لم يعجبها و لكنني اظنها فهمة اني اعتذرة عن انجذاب لصدور الممثلات) و هي قبلة اعتذاري و قبلتنا.