XLordX
03-28-2020, 06:46 PM
انا ماجد 20 سنة .. ف تالته صيدلة
جسمي عادي طولي 170 ووزني 71 حياتي عادية جدا زي أى شاب عشريني ... بعيش مع اهلى :
ابويا ( عماد ) 51 سنة بيشتغل محاسب فى احد البنوك
امي ( مها ) 47 مدرسة اعدادى
أخويا ( فادي ) عنده 29 سنة بيشتغل مهندس ف شركة اتصالات و مراته ( ميرا ) 27 سنة بتشتغل في معمل تحاليل ... بس بطل الابطال شبه Lena paul بس محترمة جدا وطيبه جدا ودايما تلبس حاجات واسعة بره وجوه البيت
اختي الكبيرة ( ميرام ) 24 سنة مهندسة وبتشتغل ف شركة قريبة من بيتنا .. شبه يسرا اللوزي جدا لبسها دايما محترم بنطلونات وبلوزات طويلة
اختي الصغيرة ( رنا ) 19 سنة أولي حاسبات ودى بقي دلوعة العيلة ... شبه kendra spade ودايما ف البيت ب الهوت شورت و البادى الحمالات وبره بالاسترتش والتيشرتات اللازقه
هي دي عيلتي .. ساكنين ف بيت واحد مكون من 3 ادوار ... انا قاعد ف الدور الارضي و بابا وماما ورنا وميرام ف الدور التانى واخويا ومراته ف الدور التالت
________________
" الجزء الأول "
" أول يوم ف الكلية سنة تالته "
ماما : اصحي يلا ميجو هتتأخر ع الكلية
بعد خمس دقايق
ماما : اصحي يابنى متطلعش عيني معاك هتتأخنر انا كمان
أنا صاحي بس مش عاوز اقوم وارجع انزل الكلية واقابل نفس الناس ونفس الدكاترة اللى بتهزقنى كل سنة
ماما : لو مصحتش ومنزلتش النهاردا مفيش فلوس الشهر ده
انا : قمت اهو يا ست الكل ولابس كمان
ماما بترد بسخرية : جيل يخاف ميختشيش
قمت ولبست وطلعت افطر كالعادة ابويا ف الشغل من بدرى و ميرام كمان نزلت وماما اهي كمان بترزع الباب وماشية
انا : مش فاضل غيرك يا اوزعة
رنا قايمة من النوم بتمسح عنيها ولابسه هوت شورت قماش مخطط وعليه توب حمالات ابيض : هي دى صباح الخير بتاعتك !!!
انا : اه اذا كان يعجب
رنا : لا يعجب يباشا واحنا نقدر نقول حاجه
انا : ايوى كدا اتعدلي ... بقولك ما تيجي نفكس للكلية النهاردا وتقولي لامك أنى نزلت
رنا : ايوى والبس فيها انا زى كل مرة وانا اللى اتهزق لما امك تعرف ... وبعدين انا عاوزة انزل اشوف صحابي اصلا
انا : ماشي ياختي ... البسي يلا علشان اوصلك
دخلت رنا تلبس وأنا قاعد العب بالموبايل وميرا كانت نازله الشغل
انا : صباح الخير يا ميرا
ميرا : صباح النور يا يا ميجو ... ايه مش نازل الكلية والا ايه ؟!
انا : لا نازل بس مستنى الاوزعة تخلص لبس
ميرا : ههههه اها
انا : امال فين فادى مختفي اليومين دول ؟
ميرا : م انت عارف بقي ي مسافر يا مقضيها شغل
فادى بحكم شغله كان بيسافر اسبوعين ويرجع اسبوعين وطول الوقت شغل حتى وهت هنا
قلت اقولها ع اللى كنت عاوز اقوله من اول ما شوفتها بس مكسوف منها
انا : بقلك .. في حاجه وقعت من عندك عندنا ف البلكونة وانا سهران امبارح
ميرا : حاجه ايه ؟
انا : حاجه كدا .. هي لسه موجوده مكانها ابقي خديها قبل ما تمشي
ميرا : هي سر ياعنى ؟
دخلت ميرا البلكونة دقيقة وطلعت خدودها حمرا وقالتلى : شكرا يا ماجد وطلعت جري على شقتها وبعدين نزلت بسرعة تمشي من غير والا كلمة
فلاش باك امبارح ...
وانا سهران آخر يوم بقي ف الاجازة وقلت اطلع البلكونة شوية ... وفاجأة وبدون مقدمات لقيت حاجه وقعت عندنا ببص اشوف في اي وكانت المفاجأة " اندر فتلة اسود " من الصدمة قعدت متنح شوية اول مرة اشوف اندر فتلة غير ف افلام السكس وعمري ما جه بالى اتخيل مرات اخويا ف اوضاع ولبس كدا
بدأت اتخيل شكل طيز مرات اخويا فيه ... ودقيقتين واستحقرت نفسي جدا وازاى افكر فيها كدا واتكسفت اقول ل حد عليه وقلت اقولها لما اشوفها
... الوقت الحاضر
رنا خلصت لبس وشايفة ميرا نازله بتجري على السلالم
رنا : مالها ميرا ؟
انا : تلاقيها مستعجلة والا حاجه ... وايه مش يلا بينا احنا كمان والا ايه ؟
رنا : يلا يا قلبي
نزلنا الجامعة انا ورنا وكل واح راح كليته ... وعدي يوم ممل عادى من ايام الكلية وعديت علي رنا علشان نروح
انا : ها ياختي قابلتى صاحباتك
رنا : اه وسألوني فين اخوكي المز
انا بضحك بسخرية : هههه لا دمك عسل
رنا : مش اكتر منك
انا : طب يلا ع البيت يا لمضه
روحنا البيت كان الكل روح - ماعدا فادى طبعا لانه مسافر - ودخلت اوضتى ف الدور الارضي غيرت هدومي وبدأت اذكر ... وبدأت تجيلي تاتى افكار " الاندر الفتلة " وبدأت اتخيل مرات اخويا وهي لابساه وزبري بدأ يقف ققرت افتح سكس زى اى شاب وبدأت احلب زبري وخلاص كنت هجيبهم
ماما من فوق : انت يا زفت تعالى اتغدى الاكل هيبرد
انا : حاضر يا ماما دقيقه
ماما : تيجي دلوقت او ملكش غدا
انا بعصبية : حاضر يا ماما حاضر
قمت وانا متعصب طلعت اتغدى مع بابا وماما ورنا وميرا اللى بتيجى تاكل معانا كل ما فادي يكون مسافر .. وكانت بتتجنب عنيها تيجي فعيني وكانت ميرام لسه مرجعتش من الشغل
بابا : ها يا ميجو ايه اخبار الكلية ؟
انا : تمام يا حج اهي لسا قاعدة ف مكانها
ماما : اتلم يا واد
رنا : تلاقي مزاجه حلو علشان قابل الكراش النهاردا
انا : هههه لا يا سخيفة علشان شفتك
واستمرت القعدة ضحك وهزار وميرا ساكته خالص
ماما : ايه يا ميرا ساكته ليه ؟
ميرا : لامفيش يا طنط ... الشغل بس شاغل دماغي شوية
خلصنا اكل وكل واحد راح علي اوضته واحنا قايمين قلتلها : فرفشي كدا شوية وفكك من الشغل بصتلي بكسوف ومردتش وطلعت شقتها
عدي الاسبوع عادي وتقريبا هي نسيت ورجعت تهزر وتفك عادي خالص بس ف يوم كانت عيانة خالص وفادي كان لسا مسافر اضطريت اروح معاها انا و ماما الدكتور وكشفت وطلعت حرارتها سخنة بس شوية والدكتور كتبلها على شوية حقن وقالها ترتاح ف البيت ... روحنا البيت وبقينا مش عارفين هتاخد الحقن فين علشان هتتكسف تروح بره وبحكم أنى ف صيدلة بابا وماما فضلوا يزنوا علي وان دى مرات اوك وعيب تتكشف على حد غريب ف صيدلية وانت موجود مع ان لحد دلوقتي كل شغلنا كان مش مع عيانين وعرايس اسفنج هي اللي كنا بنتدرب عليها ... بعد زن كتير وافقت وانا مش عارف ايه الورطة اللى حطيت نفسي فيها
جه معاد الحقنة بالليل ماما قالتلي اطلع انا ل ميرا علشان هي هتتكسف تنده على ... طلعت خبطت على الباب سمعتها بتقول ادخل دخل لقيتها ع السرير لابسه بجامعه واسعة ومتغطية
أنا : ايه الاخبار دلوقتى ؟
ميرا : احسن شوية ... هو لازم ياعنى موضوع الحقن ده ؟
انا : اه الدكتور قايل لازم تاخدى ال 3 حقن كلهم والا الحالة هترجع اوحش من الاول
طلبت منها تقف وتنزل البيجامة ... نزلت البيجامة وانا واقف مذهول اول مرة اشوف طيز تبقي طيز مرات اخويا .. كانت لابسه " اندر دانتيل احمر شفاف " مبين اغلب طيزها البيضا الكبيرة
وقفت ومستنيها تنزل جزء من الاندر وهي مكسوفة خالص ومش بتتحرك
ميرا علشان تدراى كسوفها : يلا يا دكتور انت مكسوف والا ايه ؟
انا وزبي بدأ ينتصب : لا بس اصلي ااا..
ميرا : ايه ؟
انا : الاندر مش سايبلى مكان ادى فيه الحقنة
ميرا ووشه بقي كله احمر : اها
بدأت تنزل الأندر حتى حتى لحد ما بقي عند نص طيزها
ميرا : تمام كدا ؟
انا وانا بدى الحقنة : اه تمام
سمعت منه آه خفيفة وبصيت عند كسها ع الاندر لقيت شوية بلل وكان زبري خلاص هينفجر ولحظة تاتى وهطلعها احشرة ف كسها ... فقت لنفسي ع الآخر وازاى انا دكتور ودى كمان مرات اخويا افكر فيها كدا ونزلت جرى قبل ما تقول كلمة تانى واقعد ف اوضتي احلب زبري واول مرة اجيبهم اربع مرات ورا بعض
صحيت تاني يوم على صوت امي زى كل يوم علشان انزل الكلية وعدي اليوم وانا طول اليوم بفكر هعمل ايه ف موضوع الحقنة بتاع الليل
جه الليل والمرادي ميرا هي اللي ندهت عالي وقالتلى يلا يا دكتور علشان معاد الحقنة ... طلعت وزوبري طالع قدامي من المنظر اللى شفته امبارح مكنتش عارف ان اللى جاى اصعب
ميرا : معلش تاعباك معايا يا ميجو
انا : لا والا تعب والا حاجه اهم حاجه صحتك ... يلا والا ايه !
ميرا : يلا
دخلت معاها اوضة النوم علشان تعرف تنام ع السرير وانا بديها الحقنة و كان حاجز الكسوف اتكسر بينا ... ميرا بدأت تنزل البنطلون وحدها وكانت المفاجأة " الاندر الفتلة الاسود " اللى مش مدارى حاجه من طيزها وحتى جزء من شفايف كسها باين
ميرا : انا قلت البسلك حاجه تسهلك شغلك
انا : اه تمام .. وانا مش مركز هي بتقول ايه اساسا والمرادى وانا بديها الحقنة كنت ماسك فردة طيزها التانية بحجة أنى بثبتها واول ما حطيت الحقنة وآهاتها كانت اعلى من امبارح وانا زبرى على أخري خلاص ... اتحركت بطيزها لفوق علشان تقوم وطيزيها العريانه خبطت ف زبي اللى زى الحجز وانطلقت شلالات ف البنطلون مش عارف اخدت بالها والا لا من زبرى اللى اتحشر ف طيزها بس انا نزلت بسرعة من غير كلام تاني وفضلت احلب ف زبي لحد ما روحت ف النوم
النهاردا آخر يوم ف الحقن وانا مش عارف افكر ... افكارى كلها داخلة ف بعض ازاى انا دكتور واعمل كدا ف مريضة وازاى افكر ف مرات اخويا بالشكل ده ... وفي نفس الوقت بفكر أنى استغل الفرصة وانى تعبت من الفرجة ع السكس ونفسي اجرب الحقيقي .... بس تانى ارجع اقول ياعنى يوم ما تجرب تجرب ف مرات اخوك اللى مأتمناك على نفسها
الليل جه و من كتر الافكار مروحتش البيت غير لما كله يكون نايم علشان اكون اتأكدت أن ميرا أخدت الحقنة ... روحت الساعة تلاته الفجر دخلت لقيت الانوار مطفية واتسحبت على اوضتى محسيتش بنفسي غير وفي حد بيصحيني ...
نهاية الجزء الأول
انتظروا الجزء التانى خلال أيام
" الجزء الثاني "
المرادي صحيت ومكنتش امي هى اللى بتصحيني والصبح لسه مجاش ... حسيت بزوبري خارج من البنطلون وفي ايد بتلعب فيه وانا بحاول اجمع وافهم اللى بيحصل وببص لقيت ايد ميرا هى اللى ماسكه زبري وبتلعب فيه مكنتش عارف بحلم والا حقيقة وزوبرى بدأ يقف اكتر وبقي زي الحديدة ف أيدها فضلت تدعك خمس دقايق وبعدين لقيتها بتحطه ف بوقها وانا كل ده فاكر أنى بحلم ثواني وكنت جايب ف بوقها ولقيتها هي شربت كل اللبن ... فقت خالص وبدأ ابص حوالي لقيت أن دى كل اللى بيحصل ده حقيقة وميرا فعلا ف اوضتي وكانت بتحلبلى زبرى ... من الصدمة كشيت ف نفسي جدا وبدأت اتهته مش عارف اقول ايه
انا : اااااا
ميرا بتتكلم بكل هدوء : متتخضش يا ميجو مش حرامي والا حاجه دى انا
انا : ايوى بس اااا
ميرا : اااه قصدك انا ليه بعمل كدا ... مش هو ده اللى كان مانعك تروح البيت النهاردا !
انا : بس انتى مرات اخويا !!!
ميرا : وانت شاب ومحتاج ترتاح مش كده والا ايه !
مش عارف هي جابت الهدوء والجرأه دى كلها منين وايه اللي شجعها تعمل كدا
ميرا : بعدين نتكلم المهم انت استريحت دلوقتى
قامت ومشيت وطلعت على شقتها وانا لسه برضو مش فاهم قعدت افكر ورحت ف النوم وانا مش حاسس ... لحد ما صحيت والمرادي على صوت امي عادي
قمت تعبان طبعا مش نايم كتم ساعة على بعض ومن كتر ما حلبت زبرى الايام اللى فاتت وقررت منزلش الكلية النهاردا
ماما : اصحي يا واد مش لازم كل يوم تتعبني معاك كدا
انا : مش قادر خلاص يا ماما ... مش هروح النهاردا
ماما : ياعنى ايه مش قادر ؟! لو مقومتش دلوقتي هندهلك ابوك
انا : انا عارف أن بابا نزل ف بلاش الشويتين دول
ماما : ماشى حسابك لما ارجع م الشغل
كملت نوم تانى كام ساعه ... بس جه حد صحانى تاني
انا بعصبية : ايه يا ماما ماهو مش كل شويه كدا
رنا : ماما مين يابنى ... امك نزلت من بدرى ومفيش غيرنا
بصيت لقيتها رنا فعلا كانت لابسه استريتش نبيتي قافش علي جسمها وعليه توب اصفر
انا : وانت منزلتيش ليه ؟ وبتصحيني عاوزه ايه ؟!
رنا : هنزل ازاى ياعنى من غير ما توصلنى ! وزهقت من القعدة وحدي قلت اصحيك تسلينى
انا : يا سلام اراجوز انا علشان اسليكي؟؟!
رنا : مليش غيرك يا ميجو
اديتهت سبانك وأنا بقوم من ع السرير وقولتلها : اه اتثبت انا كدا
قمت وطلعت اقعد معاها شوية وبدأت اركز لقيتها مش لابسة " برا " تحت التوب ولقيت بتاعي بدأ يقف تاني ... اول مره ابص ل اختي واركز مع جسمها كدا .. يمكن اللى عملته ميرا امبارح صحي في حاجه اول مرة احسها ... حسيت انها ممكن تاخد بالها ف حطيت مخده بين رجلي علشان متحسش بحاجه
شوية ولقيت حد تاتى نازل وافتكرت أن رنا قالتلى أن كله نزل ومفيش غيرنا ... ببص لقيتها ميرا ... ايه ده .. هي ليه منزلتش النهاردا
ميرا : صباح الخير يا ميجو
انا مش عارف ارد والا ابصلها
ميرا : صباح الخير يا رنا
رنا : صباح النور يا قلب رنا ... ايه منزلتيش الشغل ياعنى النهاردا ؟
ميرا : اه حسيت أنى تعبانه شوية ف كسلت انزلت
رنا بتبصلى وهي بتقول : فيكوا كسل من بعض هههههه
انا مردتش برضو
ميرا : ما تعمليلنا حاجه يا رنا تسلينا
رنا : اشطه هقوم احضر الفشار وانتوا شوفلنا فلم حلو
قامت رنا و راحت ميرا قعدت جنبي ولسه هتكلم
ميرا : انا عارفة انك مستغرب من امبارح وفى افكار كتير ف دماغك وانا مستعدة ارد عليك
انا وانا باصص ف الارض : هو انتى ليه عملتي كدا ؟
ميرا : محبتش اخلي فى حواجز بينا ... كل مرة كنت بتطلع تديني الحقنة كنت بحس انك مكسوف ومش عارف تتكلم .... ومن اول مرة طلعت وانا واخده بالى أن " زبرك " واقف وقلت اكيد هو ده السبب
انا سمعت كلمه " زبرك " وزبري بقي زي الحديد ... اول مرة اسمع ميرا بتقول كلمة جنسية
ميرا وايدها علي زبري : ايوي زى ماهو واقف كدا
بدأ وشي ووداني تحمر ومش عارف ارد واقول ايه
ميرا : ع العموم انا حبيت اقولك أن مفيش حواجز بينا واى وقت تحب تستريح ابقي تعال فوق
رجعت ميرا وف ايدها الفشار : ها جبتولنا فلم حلو ؟
ميرا : لا انا هطلع اكمل نوم يمكن استريح شوية
رنا. : ماشى الف سلامة يا قلبي
طلعت ميرا وانا لسه مش مصدق اللى بيحصل فقمت : وأنا كمان هروح اكمل نومي علشان انتي فصلتيني
رنا : **** وانا مالي لمبي هههه
انا : ماشي اياكي تصحيني تانى بقي
رحت نزلت اوضتي خلاص وبري الواقف مكنش ينفع اقعد كدا مع رنا ... دخلت اوضتي فتحت موقع سكس اول مرة آخد بالى من عنوان الافلام وحكاية واحد من اخته او مع قريبته وبدأ زبي يهيج اكتر ... وبدأت ادعك وانا بفتكر ميرا وهي بتدعكه لحد ما حبتهم ونمت
صحيت بالليل اليوم ضاع مش عارف اذاكر والا انام ماهو انا نايم طول اليوم وطلعت الدور التانى ... طبعا امي استلمتنى يا ضايع يا فاشل و ابنك بدأ يضيع ل ابويا ... انا طبعا مش مركز معاها وقاعد بفكر ف كلام ميرا وان انا المستفيد ياعني دى بتحلب زبري بس وكل الشباب بيعمل كدا مش حاجه عيب
عدي كام يوم وخلاص افاري بتنيكني حرفيا اطلع ل ميرا والا لا وقررت خلاص اطلع استريح وتكون اول وآخر مرة
نهاية الجزء الثاني
انتظروا الجزء الثالث
" الجزء الثالث "
استنيت الليل يجي علشان الكل يكون نايم وقررت اطلع ساعتها وبحكم أن احنا عيلة واحده عندنا عادى نسيب المفتاح ف الباب فتحت الباب ودخلت اتفاجأت أنى لقيت ميرا لسا سهرانة ف الصالة وقاعدة بتتفرج ع التلفزيون ولابسة بجامة بيت عادية
ميرا : ازيك يا ميجو !
انا وبحاول اتكلم بهدوء عادى : تمام ... انتي ايه الاخبار ؟!
ميرا : كويسة ... تعال اقعد حلو الفلم ده عجبني قلت اسهر عليه
دخلت وقعدت وقلت اتصرف عادي ماهو مافيش واحد هيقول ل مرات اخوه تعال احلبيلى زبري مهما كان هيجان
ميرا : تشرب حاجه يا ميجو ؟
انا : لا شكرا تسلميلي
فضلت قاعد بتفرج معاها وكل شوية اخطف نظرة عليها وهي والا هنا ومركزة ف الفلم قلت اكيد دى كانت لحظة شيطان وهي مش بتفكر ف الموضوع تانى وقلت امش خلاص
انا : طب هروح انام انا بقي علشان اعرف اصحي للكلية بكرة
ميرا : استني حتى نخلص الفلم !
انا : ما مش مهم بقي
ميرا : طب خمسة وراجعالك
أنا : هتجيبيلى حاجه اشربها تغريني اقعد اكمل الفلم ياعني ؟ يابنتى قلتلك لا شكرا
ميرا : يابنى اهدى واستنى خمسة بس وراجعة
انا ب لا مبالاة : ماشي اشطه اي حاجه
قامت وانا فضلت مستنى خمس عشر دقايق مرجعتش ندهت عليها : خلاص انا نازل يا ميرا
ميرا : جاية اهو
لقيتها طالعة من اوضة النوم وغيرت هدومهما ولابسة " قميص نوم شيفون احمر " مبين فرق بزازها ولحد الركبة وعليه " روب اسود دانتيل " مخليها سكسي اكتر من انه مداري .... وف ثواني زبري كان خلاص على آخري
ميرا : هو ده اللي انت طالع علشان من الاول صح ؟!
من غير ما ارد لقيتها قربت مني ونزلت علي ركبها ونزلتلي الشورت قام زبري نط ف وشها
ميرا : د انت على آخرك خالص
بدأت تحط لسانها عليها وانا باصص على جسمها الفاجر اول مرة اشوفها ف غير البجايم والبلوزات ... اول مرة الاحظ طيزها المدورة والا بزازها البيضه اللي نصها طالع من قميص النوم ... بدأت تطلع وتنزل بلسانها على زبرى من بره
ميرا : حلو كدا ؟
انا وانا ف عالم تانى : آه آآآه
ميرا بتقول كلام كلام مش مفهوم بعد ما حطت زوبري كلي ف بقها وبدأت تزود ف السرعة
أنا : آه آه آه هجيب خلاص
ميرا : هاتهم ف بوقي
بدأت اطلع آهات اكتر من اللذه والنشوه لحد ما اندفعت براكين اللبن جوة بقها وهي عمالة تبلع كل اللى يطلع ... خلصت خلاص وزبري ارتاح وهي قامت وقعدت جمبي
ميرا : ارتحت يا ميجو ؟!
انا : اه بس ااا...
ميرا : بس تانى ؟! انا قلتلك انا مش عاوزة حاجز بينا وعاوزين نرجع زي الاول ولو أنى امصلك زبرك هيرجعنا أنا معنديش مانع
فكرت ف كلامها وبدأت اقتنع هي كدا كدا بتمصلي زبري بس
أنا : ياعني مش زعلانة ؟!
ميرا : يا واد ازعل ايه انت اخو جوزي واهم حاجه عندي تكون انت مبسوط
شكرتها ونزلت وخلاص علاقتنا اتغيرت من مرات اخويا للي بتريح زبري كل ما اكون تعبان ... اتكررت زيارتي ايها وكل مرة قمصان نوم مختلفة تغيرني بيها وساعات كانت ترقصلي قبل ما تلحسلي زبري ... وكل مرة كنت بحس ناحيتها بشهوة اكبر وكنت بشوف نظرة الشهوة ف عنيها كل مرة وساعات وهي حاطه أيدها على كسها وهي بتلحسلي بس مكنتش عارف مين اللى هياخد الخطوة الجاية ... لحد ما ف مرة طلعت عندها وكانت المفاجأة
نهاية الجزء الثالث
انتظروا الجزء الرابع
" الجزء الرابع "
كانت عادتي أنى اطلع ل ميرا بالليل والكل نايم بس المرادى قررت اغير طلعت بالنهار فتحت الباب ولقيت نور الصالة مطفي قلت يمكن لسه مرجعتش من الشغل ولسه هقفل وانزل سمعت صوت " آهات " خفيفية جاية من اوضة النوم
مرات اخويا بتتناك !! بس ازاى ! ده فادي مسافر ! وبعدين باب العمارة مقفول واكيد مش هتجيب واحد ف نص اليوم وف شقتها كمان ... فكرت يمكن تكون بتريح نفسها وزبري بدأ بهيج اكتر من الفكرة وقررت استغل الفرصة دى واشوفها اول مرة وهي بتلعب ف كسها
اتسحبت علشان متحسش بي لحد ما وصلت اوضه النوم وانا كانت المفاجأة ...اختي ( ميرام ) ومرات اخويا على سرير واحد !!
مش متخيل الصدمة اختي عريانة ملط ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها على كتف مرات اخويا اللى واخده وضع الدوجي وحاطه لسانها علي كس ميرام وشغاله لحس
ميرام : آه آه آه كمان يا ميرا آآآآآآآه
ميرا : عاجباك يا لبوة ؟!
ميرام : آآآه انا لبوتك وشرموطك كمان آآآآآآآآآآآآآآه آآآآححححححح
رنا : آه يا هايجة ... العبي ياختي ف بزازك العبي
ميرام شغالة تفعيص ف بزازها وهي بتتلبون من الشهوة
ميرام : اااااااه الحسسسي اكتر يا شرموطة هيجانة كسسسسي اااااااااه
ميرا : انا شرموطة يا لبوة يا بنت اللبوة !
بدأت تلحس اسرع وهي بتبعص ميرام ف طيزها
ميرام : اححححححححح ايوى انا بنت لبوة ريحيلى كسسسي وطيزززي اااااااااه
بدأت ميرا تغير الوضع وتزحف على جسم ميرام وهي بتبوس كل حتى فيها لحد ما وصلنا بزازها وبدأت ترضع
ميرااام : آآآآححححححح آاااح بزازي ايوي نيكيني ف بزازي كمان
لسا صوابع ميرا عل طيز ميرا وهي بتبعصها وبدأت تدخل صباعين وتلعب
ميرام وهي بتحرك صوابعها على كس ميرا : اه اه اه ايوي يا لبوة جامد آه آه نيكي شرموطك آآآآحححح
بدأ ميرا ترضع جامد وتلعب بايدها ف طيز وكس ميرام
ميرام : آه آه خلاص مش قادره آه آه هجيب آه آه آه آه آه آه آه آه احححححححح
بدأت ميرام تتنفض ورجليها تتنفض وهي تحت ميرا وكسها بدأ ينزل عسله
ميرا : ارحتي يا لبوة ! ريحيييني بقي ... عااااوزه اتناك ولعتيني
قامت ميرا وقعدت بكسها على وش ميرام : الحسي يا متناكة كسي خليني ارتاح
بدأت ميرام تلحس و كانت بتدخل لسانها جوه كس ميرا مش بتلحس من برا بس
ميرا: آه آه الحسي كمان آآآآآآآ آه نيكيني بلسانك كمان يا شرموطة
ميرام : دانا ههريلك كسك المولع ده
قامت ميرام قلبت ميرا وهي لسه لسانها جوه كسا بحيث ميرا نائمة على بطنها وميرام عند كسها بتلحس
ميرا : كمان آآآآآآآ اااااااااه بعبصيني
بدأت ميرام تدخل صوابعها في طيز ميرا ومستمرة ف اللحس وايد ميرا واحد على بزها هارية نفسها تقفيش وايدها التانية على كسها مع لسان ميرام
ميرا : خلاص هجيب اااااه ااااه اااااه اححححححححح
بدأت ميرا تنهج على الآخر وتنطر ف وش ميرام اللى كانت بتلحس كل اللى يطلع من كسها
كل ده وانا واقف على الباب لقيت اللبن ف بنطلوني خرج لوحده مش عارف امتي ومش فاهم ازاى اختي او مرات اخويا تعمل وايه الالفاظ اللى اول مرة اسمعها منهم دي
طب اختي يمكن لسه متجوزتش ! بس حتي لو .... دي ( ميرام ) المحترمة المؤدبة اللى ميخرجش من بوقها العيبة تقول علي نفسها " شرموطة " و " متناكة " !!!!
قررت ادخل واقطعها حتت لحد ما يبانلها اهل علي اللى بتعمله ده ولسا بدخل
ميرا أخدت بالها مني : ماجد ! انت بتعمل ايه هنا ؟!
ميرام اول ما سمعت اسمي ولفت وشها وهي مفزوعة وجسمها كله بيترعش وشافتني ولسه هتكلم راح اغم عليها من الصدمة
ميرا قامت وتمالكت اعصابها من الصدمة وقامت وهي ملط تقولي : هفهمك كل حاجه بعدين ساعندي بس نفوق ميرام دلوقتي
انا مش ف وعي خالص ومش عارف اعمل ايه ياعنى كنت داخل اقطعها دلوقتي صعبانة على وهي مغم عليها كدا
ميرا : اتحرك يابني هتفضل واقف متنح كدا ! هاتلنا ازازة برفان والا حاجه
رحت ادور ف الدولاب ف الاوضه علي حاجه ولقيتها وبلف علشان اديهالها لقيتها بتجيب البرا والاندر من على الارض علشان تلبسهم ... كان " برا و اندر بنك منقط " وهي بتقولي : فوقها يلا انت هتفضل باصصلي !؟
اتعدلت على اختي اللي كانت مرمية عالسرير عريانة ! ايه البزاز والطيز دى ! بزازها منفوخة ومدورو وحلمة بزها لونها وردي و طيزها منحوته حرفيا ... ببص لقيت كسها محلوق !!! هي هتحلق كسها ليه ولمين ؟!! وانا زبري بدأ يرجع يقف تانى ع المنظر
ميرا وهي بتبصلي واقف مش بعمل حاجه ومتنح ف اختي : هات يابني الازازة اطول مانت مش عاوز تتحرك كدا ... وهاتلي البانتي والبرا بتوع البت بدل ماهي عريانة كدا
وطيب اجيبهم ! ايه ده ! انا ماسك " اندر فتلة سماوى " و " برا سماوي منقوشة " بتوع اختي !! زبري بقي زي الحديدة بين رجلي
ميرا : هات دول واطلع استناني ف الصالة وانا هفوقها وافهمك كل حاجه
طلعت وانا على آخري كنت دقيقة وكنت هنط عليهم هما الاتنين ... فضلت قاعد مستنى ف الصالة نص ساعة ولقيتهم طالعين وانا اعصابي بايظة وقايم الطش اختي دى اللى مشافتش نص ساعة تربية
ميرا وهي بتحوشني : اقعد يا ماجد وانت هفهمك كل حاجة ... وانت يا ميرام انزلي دلوقتي
مسكت نفسي بالعافية عليها ... ومشيت ميرام وهي وشها ف الارض من غير والا كلمة ... مش عارفة طبعا تقول ايه والا تعمل ايه
ميرا : اقعد بقي يا عم ميجو واهدي وانا هعمل كوباية عصير وهفهمك كل حاجة
انا : مش عاوز حاجة أنا عاوز افهم دلوقتي اللى أنا شفته ده حصل ازاى ومن امتى ؟!
ميرا : طب اهدى اهدى وانا هفهمك كل حاجة
نهاية الجزء الرابع
انتظروا الجزء الخامس
" الجزء الخامس "
ميرا : انا هحكيلك ياسيدي الحكاية من الاول ... الموضوع بدأ من 4 سنين لما ميرا كانت لسا داخلة اولي كلية
* فلاش باك من اربع سنين *
ميرام بتخبط على ميرا
ميرا : ميرام ! اتفضلي يا قلبي ... عاملة ايه ؟!
ميرام : تمام كويسة انتي ايه الاخبار ؟
ميرا : اهو تمام الشغل ماشي والحياة حلوة ... تشربي حاجه ؟!
ميرام : لا شكرا يا حبيبتي
ميرا : هجيبلك عصير برضو هههه
ميرام : ماشي اللى تشوفيه
ميرا : مالك يا قلبي ؟ مش متحمسة كدا وشكلك مكسوفة ! مش عوايدك ياعني ؟!!
ميرام : ماهو أصلي الموضوع اللى جايالك فيه محرج شوية ....
ميرا : ايه الكراش سابك ! ههههههههه
ميرام : لا لا كراش ايه ... هو انا ناقصة هيبقي مذاكرة ومشاكل كراش كمان هههه
ميرا : امال ايه الموضوع ؟!
ميرام بتشاور بين رجليها : اصلي ال اااا ...
ميرا : ااااا ايه ما تنطقي يا بنتي
ميرام لسا بتشاور : الشعر اللى من تحت ااا
ميرام : شعر كسك ؟!
ميرام ووشها بقي زي الطمطاية ومش عارفة ترد من كلمة " كسك " ومستغربة على كلام ميرا اللى اول مرة تسمعه منها
ميرا : يابنتى فكي واحكي كدا احنا بنات زي بعض ... ها ماله شعر كسك بقي ؟!
ميرام وهي بتهته : عااا ااوزه ااا حلقه
ميرا : هههههه هو ده بقي الموضوع اللى يكسف ويستاهل كل ده ؟! يابنتي ماهو كلنا بنعمل كدا هي حاجه عيب ياعنى ! وبعدين هي طنط ماكلمتكيش اصلا فالموضوع ده ؟!
ميرام : لا لا لا ماما مبتكلمنيش ف الكلام ده
ميرا : يادي النيلة .. بقولك كلنا بنعمل كدا ... بس ايه اللى فكرك بالموضوع ده ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااااا
ميرا : يابنتي اخلصي بقي طلعتي عين اهلي هتقدي تتهتي كدا كل شوية ! خليكي على راحتك كدا واحكي براحتك انا زي اختك الكبيرة
ميرام : ماشي هقولك على كل حاجه ... انتي عارفة أن انا كليتي ف بلد تانية صح ! ف قاعدة ف سكن الجامعة علشان موضوع السفر كل يوم مقرف ... بس هو انا كل يوم من الكلية للسكن ومن السكن للكلية
ميرا : ها يابنتي .. ايه علاقة ده بالموضوع ؟!
ميرام : ماهو ده الموضوع هفهمك ... انا معايا اتنين ف الاوضه وبحكم كليتهم كل يوم بيطلعوا من الصبح ويرجعوا السكن ع الساعة 5 وانا نفس المواعيد ف دايما هما معايا ف الاوضه ومش بلاقي وقت امستىربيت وكدا فا ...
ميرا : ا ايه ؟! اسمها تريحي نفسك يا حبيبتي قلتلك خليكي براحتك معايا
ميرام : المهم ياعني .... ف يوم كان كسي هيجان ع الآخر و ...
ميرا : ايوي كدا يا ابو كس جميل .. مانتي بتعرفي تتكلمي اهو
ميرام : لو مبطلتيش رخامة بجد هنزل ومش هحكي
ميرا : لا خلاص وعلي ايه .. كملي يا حبيبتي .. ماله بقي كسك الهايج ههههه
ميرام : ماشي اتريقي مانتي متجوزة ومرتاحة .. المهم قررت منزلش الكلية واريح نفسي وهما مش قاعدين ... ف اول ما نزلوا الكلية وانا هريت نفسي لعب لدرجة أنى نمت ملط من غير ما احس ... بس ف اليوم ده واحده فيهم رجعت بدرى ولقيت أيدها على شعري بتقولي : هي حشائش السافانا فتحت فرع عندك تحت والا ايه ! ولقيتها بتموت علي نفسها من الضحك ... انا بدأت افوق وانا مش فاهمة هي بتضحك على ايه .. لحد ما اخدت بالي أنى ملط ومن حشائش السافانا اللي هي بتتكلم عليها ... حاولت ادارى نفسي بأى حاجه بس هي خلاص شافت كل حاجه وبقيت كل ما تشوفني تنده على يا حشائس السافانا ... بس يا ستي هو ده الموضوع
ميرا : اها ... شوفي هو اولا سورى ف اللفظ ياعني بس كسم صاحبتك دي ... ثانيا يا قمر المسألة مش مستاهلة كل القلق و الكسوف ده ... وانا يا ستي هريحك من الشعر ده خالص .. هرجعك كما ولدتك امك ههههه
ميرام : بجد يا ميرا ؟!
ميرا : بجد يا قلب ميرا ... تعاليلي انت بالليل بس وانتي لابسة حاجة خفيفة وانا هعملك كل اللى نفسك فيه
ميرام : متشكرة جدا يا قلبي متحرمش منك
* بالليل *
ميرام طالعت ل ميرا ب " شورت كروشيه وردي " و " توب حمالات اسود " ... ل قيت الباب مفتوح : ميرا انتي ف...
لسه مكملتش الكلمة وكانت ميرا اديتها من ورا سبانك خليتها تفط من مكانها
ميرام : يخربيتك خضتيني
ميرا اللى كانت لابسه " قميص نوم ازرق ستان " عاللحم : ههههههههه اللي يحبك يلاغيك بقي يا قمر ... وبعدين مش قلتلك تلبسي حاجه خفيفة !!
ميرام : اخف من كدا ؟!
ميرا : يلا مش مهم هتتعلمي مع الوقت ... قدامي بقي ع الحمام
ميرام ف الحمام : ها هنعمل ايه دلوقتي ؟!
ميرا : ملطي يا قلبي
ميرام ووشها احمر : نعععم ؟!!!
ميرا : امال هتحلقي للهدوم ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااا
لسا ميرام مكملتش وكانت ميرا شدلتها الشورت علشان يظهر كسها قدام ميرا اللى كانت بتحاول تخبيه بايديها
ميرا : بتخبي ايه يا هبلة ! انا عندي واحد زيه اهو هههه
قالتها وهي بترفع قميص النوم لوسطها ومكنتش لابسة اندر ويبان كسها اللي مفهوش شعرة
ميرا : ها عاوزاه زيي كدا والا شكل معين ف دماغك
ميرام وهي بتحط ايد على كسها وايد على وشها وبتتكلم بصعوبة : اي حاجة مش هتفرق
ميرا : تمام .. يبقي من غير احلي
نزلت ميرا على ركبها وبدأت تحط كريم وان علشان تحلق : المرادي بالكريم لما نشوف عريسك بقي يبقي اعلمك الحلاوة يا حلاوة ههههه
بدأت ميرا الحلاقة بايد فيها المكنة وايدها التانية على كس ميرام علشان تثبتها اللى كانت كل لمسة والتانية بتطلع " آه " خفيفة ... هل هي الحلاقة والا هيجان ما بعد الحلاقة !! مكنتش عارفة .. كل اللى كانت عارفها أن كسها بدأت ينقط مع كل لمسة
خلصت ميرا الحلاقة علشان يظهر قدامها كس وردي بيلمع مليان عسل ... صفرت وهي بتديها سبانك : عقبال فرحك يا عروسة هههه
ميرام : بس كدا خلصنا ؟!
ميرا : اه امال انتي فاكرة ايه هاهاها
ميرام : تمام تسلملى يا عثل .. انزل انا بقي
ميرا : مستعجله على ايه .. لسه في دوش علشان متفضليش مولعة كدا ههههههههه
ميرام أخدت بالها أن الهيجان باين عليها وان كسها فاضحها : اه ... يبقي أخده تحت طيب عادي
ميرا : مانا هعلمك ازاى تدعكي صح بقي ... مش قلتلي مامتك معلمتكيش الكلام ده ؟!
قالتها وهي بتقلع قميص النوم وترميه بره الحمام علشان تظهر بزازها اللي بتترج زي الجلي من خلعة القميص وحلماتها الواقفة
ميرام بكسوف : م ا شي
قلعت التوب ودخلت تحت الدوش وهي بتحاول تدارى جسمها بايدها ... بس كل حاجه واضحه ومكشوفة ودخلت ميرا وراها وبدأت تتدعك ضهرها و " آهات " ميرام لسه مسمرة ... بدأ ميرا تحضنها من ورا وتقولها ف ودنها : عارفة أن انا وفادي لحد دلوقتي ماخدناش دش مع بعض
بدأ ميرام تولع اكتر وايدها تنزل على كسها المولع من الحلاقة وهي فاكرة أن ميرا مش شايفها
ميرا قربت شفايفها من رقبة ميرام وبدأت تبوسها ... وايدها من تحت بتتحرك على خرم طيز ميرام
ميرام بصوت مبحوح : ميراا ع ي ب
استمرت ميرا ف البعبصة كأنها مسمعتش حاجة ... ايدها بدأت تتحرك من تحت لقدم لحد ما وصلت على كس ميرام
بدأت ميرا تهمس ف ودن ميرام
ميرا : عيب ! امال عسل كسك بيقول غير كدا ياعني
ميرام : امممممم
ميرا : تعبانة يا لبوة ! زنبورك فاضح شرمطك
ميرام : امم ايوى تعبانة ... ريحيني ... ريحيلي كسي
ميرا بدأت تزود الدعك والبوس ف الرقبة وايديها بدأت تقفش ف بزاز ميرام وتقرص حلماتها
ميرام : آآآآآآآ آحححححح
ميرا : صرخي يا لبوتي .. صرخي وسمعيني اهاتك
ميرام : مش قادره خلاص اه اه آآآآآآآآآه
بدأت ميرا تتنفض جامد وكسها عمالة ينتطر مع كلام ميرا ورجليها مبقتش قادرة تقف عليها
ميرا : اسندى على يا حبيبتي بكرة انت انت اللى تسنديني ههههه
كملوا الشاور مع بعض اللى مخليش من احضان وبوس وتقفيش كمان لحد ما خلصوا وبدأت ميرام تلبس هدومها : ميرسي بجد يا ميرا مش عارفه اشكرك ازاي
ميرا : انت تؤمري يا قلبي انت تحت امر كسك ههههههههههه
* عودة من الفلاش باك *
ميرا : بس يا سيدي هي دي الحكاية
انا : يا ولاد الايه ! ياعني ليكوا اربع سنين بتريحوا بعض ؟!
ميرا وهي بتضحك : ايوي يا قلبي الاكساس لبعضها هههه
زبري مستحملش الحكاية وكان واقف تمام يحيي كس اختي
ميرا وهي بتبص على الخيمة ف البنطلون : واضح أن مش احنا بس اللي عاوزين نرتاح هههههه
نهاية الجزء الخامس
انتظروا الجزء السادس
الجزء السادس
ساد المكان صمت غريب بعد صدمتي ف اختي وحرمانها و مرات اخويا اللى شكلها وراها حكايات ياما ... قطع الصمت ده ميرا اللى نزلت على ركبها قدام رجلي وبدأت تنزلي البنطلون والبوكسر علشان يظهر قدامها زبي اللى مشتاق لحد يريحيه ... وبدأت تلحس من برا وتنزل واطلع بلسانها عليه
انا : امممممم كماااان امممم
ميرا بتنزل لسانها عند بيوضي وبتلحسها كمان وهي بتدلك زبري بايدها ... ورغم أن دي مش اول مره تعملي فيها بلوجوب لكن المرادي كانت عنيها ف عيني وكلها هيجان وهي بتلحس .. دي بدأت تقلع كمان
انا : امممم آآآه .. بتعملي ايه !
ميرا وهي بتقلع الجزء اللى فوق من البيجاما وتقعد بالبرا وبالنطلون : همتعك يا قلبي متقلقش
انا وزوبري كله جوا بقها : امممم امممممممم ... بس كدا امممم عيب
ميرا وهي بتفك مشبك البرا ورقعت ضحكه والا اجدعها شرموطه وهي بتقولي بسخرية : عيب !!!
وبدأ تحشر زوبري بين بزازها وتطلع وتنزل عليه
انا : امممممم اااااااااه يا لبوة !
ميرا بضحكة خبيثة : في حد يقول على مرات اخوه لبوة !!
انا : انا آس..
ميرا بتقطع كلامي وهي بتضحك : بهزر معاك يا قلبي ... خد راحتك انا مش قلتلك مش عاوزه حدود بينا !!
انا : احححح آآآه
ميرا مسمتمرة ف الطلوع والنزول علي زبي ببزازها وهي بتلحس بلسانها كل ما يوصل بوقها
انا : اااااه هجيب يا ميرا ااااه هجيب
وقبل ما اجيب لقيتها بعدت عني ووقفت وبزازها بتترج قدامي وبتبصلي وعيونها كلها شهوة وقالتلي : عايزاك
ولقيتها لفت طيزها قدامي وبدأت تنزل البنطلون والاندر مرة واحدة علشان تظهر قدامي طيزها كلها وكسها المبلول اللى فاضحها وبدأت تجري علي اوضتها وهي بتضحك زي الشراميط
اتحركت وراها .. قصدي شهوتي ومنظر طيازها البيضة المربربة وزوبري اللي هينفجر من الهيجان خلوني اتحرك وراها على اوضتها علشان اشوفها وهي نايمة على ضهرها ملط ع السرير وفاتحها رجليها علي الآخر ... شاورتلي بصوبعها وشاورت على كسها اللى كان مغرق السرير عسل ... اتحرك زبي عليها زي المجنون ... خلاص مبقتش مرات اخويا دي حبيبتي بتاعتي متناكتي انا ولسه هدخل زبي لقيتها بتزقني وبتقرب من وداني وتهمس : الست بتحب اللى يدلعها ، وهي الفتلة مش محتاجة لحسة وهي بتدخل جوه الابره ! طلعت الابرة كمان محتاجة لحسة
ولقيتها مرة واحده دفنت وشي ف كسها وآهاتها بتعلي : الحسلي يا حبيبي آآآآآآآآآه آي آممم
بدأت ازود ف اللحس وماسك زبي بالعافية عن كسها الوردي اللي انفجر علشان يغرق وشي رحت قايم علطول وساحبها على ورفعت رجلها الشمال وحطيت زبري على شفايف كسها ولسه هبدأ ادخله لقيت شلال لبن بيطلع من زبي عليها
وبعد ما كانت بتبصلي بمحن وهيحان لقيتها وقعت على الارض من الضحك وهي بتقولي : هي وراثة ف العيلة ! ههههههههههههه
خدودي حمرت ع الآخر : قصدك ايه !
ميرا : مقصديش ههههههههه
الدم بدأ يغلي ف عروقي وفهمت انها بتتكلم على زوبري انه جاب بسرعة قبل ما ادخل حتي واكيد قصدها وراثة يبقي على اخويا وزبري بدأ ينشف تاني من الغيظ ورحت ماسكها وقالبها على بطنها وبدأت ازرعها " سبانكات " على طيزها
ميرا : اااااااااه آه آيييييي آهااااااا براحة يا ميجو آي آي آي
وانا بين كل "سبانك" والتاني بنشف ايدي اكتر لحد ما طيزها بقيت حمرا زى الدم ... رحت خليتها تاخد وضع " الدوجي " ومين غير والا كلمة حشرت زبي كله مره واحده ف كسها
ميرا : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
بدأت ترزيع ف كسها وهي بين كل " آه " والتانية تقولي " براحة على كسي " وانا شغال دق فيها مش سامع حاجة كل همي اني انتقم من الكلام اللي قالته
أنا بعد سلسلة من الدق والترزيع : امممم هجيب امممم اححح
ميرا : هات بره يا ميجو ... هاتهم على طيزي
سحبت زبي على آخر لحظه وبدأ زبي ينطر لبنه وحده على طيزها لحد ما غرقها لبن ولقيتها هي كمان نامت على بطنها على السرير من التعب
ميرا وهي نايمة ملط وانا لسه عند طيزها : يخربيتك يا ميجو دانت فشختني
انا مش برد ... وبدأت افوق شوية وآخد بالي أن دي مرات اخويا وان لبني على طيزها ... ازاى قبلت اعمل معاها كدا ! وازاي اتحولت علاقتنا بالشكل ده
بدأت ميرا تتكلم وتهدي الجو بعد ما أخدت بالها من ملامح وشي .. وهي بتحضني من ورا وتلزق بزازها ف ضهري : يا قلبي مالك ! انت مش اتمتعت ! وانا كمان .. متستغربش من اللى حصل انت شاب ومحتاج تستريح وبعدين مش انا اولي من الغريب هههههه !
فكرت ف كلامها وانها فعلا عندها حق وبدأت اتجاوب معاها بوشي .. راحت ضافت وهي بتضحك : بس قلي يا واد .. بزمتك دي اول مرة ليك مع ست ؟!
انا بصوت مبحوح : اااه ... ليه ؟!
ميرا : يخربيتك انت مش عارف انت عملت في اي ... انا حاسة اني متنكتش قبل كدا
انا : ليه هو فادي مقصر معاكي والا حاجة ؟!
ميرا : لا ده موضوع كبير كدا ... مش دلوقتي احكيهولك
قامت ملط وبدأت تتنطط زي العيال الصغيرة وهي ماشية : انا هآخد شاور .. تيجي !
انا وعاوز اجمع افكارى لوحدي : لا خلاص أنا هلبس وانزل علشان محدش يآخد باله اني طولت والا حاجه
ردت بضحكة خبيثة مفهمتهاش : ههه ماشي براحتك
نزلت من عندها لقيت الليل جه وبعد قعدة طويله فاوضتي وصراع مع افكاري سمعت صوت امي وهي بتندهلي ع العشا .. طلعت مكنش لسا في حد ع السفرة وقعدت وبعد شوية لقيت ميرا اللى كنت لسا بنيكها من شوية قعدت جنبي وميرام داخله وهي وشها ف الارض مش عاوزها وشها يجي ف وشي ... وقبل ما يجي حد تاني
ميرا وهي بتبص ل ميرام : خلاص يا قلبي متقلقيش ميجو عرف ظروفك ومقدرك
انا : نعععم !
ميرا وايديها بدأت تحرك ايدها على زبي من ع البنطلون تحت السفرة : مالك بس يابني ! احنا مش اتفقنا انه خلاص وميرام بنت وليها ظروفها وبعدين هي لو بتعمل حاجة غلط انا يا سيدي اللى هقطعهالك
انا بعصبية : غلط ايه اللي تعمله ده ، دانا كنت اقطع رقبتها
ميرا بتفعص زبي جامد : انا بفترض ياعني ... خلاص يا ميرام اهو مش ممانع
سكتنا كلنا و ميرا كملت : شوفتي اهو السكوت علامة الرضا هههه ... قومي ادي اخوكي بوسة بقي ... يلا يا بت قومي
قامت ميرام ووشها محمر وجت حضنتني وباستني ف خدي .. بس خلاص مبقتش عارف أفرق ده حضن اخوي والا شهوة ! وافرق ازاي وانا شفتها ملط وبتتشرمط كمان ... حسيت ببزازها وهي بتحضني وبشفايفها اللي بتبل خدوي وهي بتقولي : متشكرة جدا يا ميجو ... بجد انت احلي اخ ف الدنيا
وقعدت تبوسني من خدودي الاتنين مقطعهاش فيركلام ميرا : خلاص يا بت قلنا بوسة واحده انتي هجتي والا ايه !
انتشر الصمت ف المكان ... مش متعودين نتكلم بحرية كدا قطعنا دخول رنا وباقي العيلة
رنا : مالكم قاعدين ف جنازة كدا هههههه
انا : خلصنا الكلام يا رخمة
رنا بتتلوي : مكلمتكش انت
انا : يابت متعصبنيش وتخليني اقوم اضربك
رنا : متعرفش تعملها هاهاها
ماما : خلاص بقي علشان ابوكوا تعبان من الشغل ... انتوا متعرفوش تقعدوا من غير ما تتخانقوا ابدا
كملنا عشا ف هدوء نسبي ما بين نظرات السعادة على وش ميرام اني مش هكلمها وما بين ايد ميرا اللي شغالة تهيج ف زبري
وقمت اغسل ايدي وقامت ورايا ميرا وجت وقفت قدامي
انا بسخرية : يسلام !!! ياعني مينفعش تغسلي ايدييك بعد ما اخلص انا !!
ميرا : لا ساعتها مش هعرف اتمتع ب ده هاهاها
ولقيتها بترجع بطيزها ل ورا على زبي اللى واقف ... ماهو اللى فضلت تدعكه طول العشا
انا وبدأت اتجرأ ف الكلام معاها : زبي لازق ف لحم طيزك ليه يا لبوة ! انت مش لابسه اندر ؟!
ميرا بعنين الشهوة : لا بيدايق كسي بعد النيكة
رحت قرصتها ف طيزها : طاب اتحركي طيب علشان محدش يآخد باله
ميرا : أي أي اشيائي يا سافل ههههه
نهاية الجزء السادس
انتظروا الجزء السابع
الجزء السابع
بتمر الايام وبتطور معاها رغباتي وشهواتي ل اخواتي ومرات اخويا اللى كانت بتتفنن كل يوم عن اللى قبله ف اوضاع النيك والمتعة والاثارة
لحد ما حصل اللى هيشقلب حياتي تماما ... بعد نهاية سنة تالته جامعة واني اول مرة اطلع من الاوائل .... قرر بابا يكافأني
انا بعصبية : يا بابا انا عاوز اسافر اتفسح مع اصحابي مصيف ايه اللى اطلعه معاكم ده ؟!!
بابا : يابني متبقاش طماع ... هنتفسح كلنا مع بعض واهو نفرح معاك احسن ما متلاقيش حد يفرح معاك
انا : ماهو اصحابي هيفرحوا معايا ... هي غلاسة وخلاص !!
بابا : ولد ... احترم نفسك .. انا قلت هنطلع مع بعض يبقي مع بعض خلاص خلص الكلام
انا : وهنروح فين بقي ! جمصة والا آخر الشارع ؟! هاهاها
بابا : لا دي بقي مفاجأة
انا : اما نشوف اخرتها
* يوم السفر *
انا : ثانية واحده هي رنا جاية معانا ؟!
رنا : ومجيش معاكم ليه ياعني ! بنت الغسالة انا ؟!
انا : لا ياختي تنوري ... في حد مفاجأة تاني علشان شكلنا رايحين سبوع مش مصيف !!
ماما : لا يا خفيف واهدي على اختك شوية ، احنا رايحين ننبسط مش نتخانق ، مفيش غيرنا واختك ميرام واخوك ومراته
مبقتش عارف افرح والا ازعل أن ميرا طالعه معانا ، هي معانا اه لكن ده فادي معانا برضو واكيد هيفضلوا سوا علطول
وصلنا شاليه شبه فيلا كبيرة اللى بابا كان حاجزه ف الغردقة وحقيقيى كان مفاجأه من حجمه وفخامته
انا : : ايه ده كله !
بابا : مش قولتلك هفاجأك ... ده 3 ادوار كمان وكمان في حمام سباحه فوق السطح وواحد وسط الشاليه ... انا وامك هناخد الدور الارضي والدور التاني فيه 4 اوض ليك انت وأخواتك والتالت اخوك ومراته
انا : وده هنقعد فيه كام يوم بقي ؟
بابا : 6 ايام و 5 ليالي ... ابسط ياعم
انا : بججد !!! متشكر اوي يا حج ده كتير علينا
نزلنا الشنطه ولسه هتحرك لقيت رنا بتجري زي العيال علشان تشوف الاوض
انا بزعق : اكبر اوضه محجوزالي علفكرة
رنا وهي بتطلعلي لسانها : اللى يلحق الاول
قلت فدمافي مش مهم واكيد كل الاوضاع زي بعض بس اتضح انها مش كدا خالص ... الدور بتاعنا كان عبارة عن جناح بحمامين واوضتين تانيين صغيرين واللي عصبني اكتر ان رنا هي اللى اخدت الجناح وسابتلنا انا و ميرام كل واحد اوضه
رحت لبابا وانا متعصب : هو ده الدور الاربع اوض ؟!
بابا : ماهو يابنى الجناح كأنه اوضتين هههه
انا : انت هتهزر يا حج ! وبعدين رنا اخدت الجناح ، اشمعنا !
بابا : لا مشاكلكم دي حلوها مع بعض احنا جايين نريح مش ناقص صداع
رجعت وأنا متعصب على الجناح وبزعق ل رنا : علفكرة المصيف ده مكافأة لى ياعني المفروض انا اللي اخد الجناح
رنا : مليش دعوة انا اللى دخلته الاول يبقي بتاعي
انا : اطلعي بره يابت بلاش كلام فاضي انا اللى هاخد الجناح
رنا : هي بلطجة ياعني ! انا فضيت حاجاتي ف الاوضه خلاص ومش طالعة
ولقيتها بدأت تغير هدمها وانا لسا واقف ف الاوضه وقلعت التيشيرت اللى كانت لابساه علشان يظهر " برا احمر بوش اب " ماسك على بزازها وجسمها الابيض كله قدامي
انا : انتي بتعملي اي يا بت انتي ؟!
رنا : قلتلك الاوضه بتاعتي وانا مش طالعة وعاوزه اغير هدومي وانت مش راضي تطلع ، براحتك
وحطت ايديها على زراير البنطلون وبدأت تفكه .. حسيت ان وقفتي غريبه جدا وانا شايف اختي بتقلع قدامي رحت زرعت باب الاوضه ومشيت رجعت على اوضتي العن على المصيف الهباب اللى باين من اوله كدا
قعدت ف اوضتي شوية وذاكرتي بدأت تستحضر بزاز رنا ، يمكن علاقتي ب ميرا اتغيرت اه لكن دي اختي الصغيرة مقطعش تفكيرى غير صوت امي وهي بتنده : كل ينام كويس ، احنا جايين تعبانين من السفر علشان نعرف نخرج بالليل
ياعني هو انا جاى مصيف علشان انام ده كسم الملل حرفيا ، قعدت ف اوضتي عالموبيل على سكس كالعادة وبدأت اتخيل ميرا وهي ف حضني وسهرات النيك اللى قضيتها معاها ودلوقتي مش عارف اوصلها علشان فادي معانا ، قعدت ادعك زوبري جامد وانا مستمر ف تخيالاتي ومش داري باللى حوالي لحد ما جبتهم ، وكعادة اى شاب انا يجيبهم حسيت اني عاوز ادخل الحمام وهنا أخدت بالي
مفيش غير حمام ف كل دور وبيكون ف الجناح ، يادي النيلة هروح ل رنا الرخمة دى تاني ناقصة هي وجع دماغ
بعد مكابرة وانا ماسك نفسي بالعافية خلاص هنفجر قررت استحمل صداعها واروح وخلاص ، خبطت على اوضتها اكتر من مرة مردتش ، شكلها نايمة ، احسن مش ناقصة صداع ، فتحت الباب ودخلت كانت المفاجأة
رنا نايمة على ضهرها ب " كروب توب ابيض " مبين نص بزازها و " اندر ستان مقلم ابيض واحمر " بس
انا فدماغي : احا يا رنا ايه الجسم الفاجر ده يخربيت بياض جسمك
فضلت واقف دقيقتين مبحلق ف كل حته ف جسمها وخفت تصحي فجأة ، قررت اروح الحمام واطلع الفكرة من دماغي ولكن لقيت زبي هو اللى طلع ومش عارف اعمل حمام ، ده شادد عالآخر مع اني لسه جايبهم من ربع ساعة
فتحت طرف باب الحمام وبدأت ادعك زبي بالرحة وانا متخيل رنا بتلحسه وايدي طالعة نازله على زبي
و وانا بدعك راحت اتقلبت علي جنبها وهنا كانت المفاجأة الاكبر " الاندر شفاف من ورا " وكل لحم طيزها قدامي زودت ف الدعك جدا مستحملتش المنظر وف دقيقة كان زبي بيرسل تحياته عن طريق لبنه المندفع
قفلت الباب ولسه قاعد ف الحمام ومش عارف برضو اعمل حمام ، ده زبي بدأ يقف كمان المرة التالته ، وانا لو فضلت شايف منظر طيز اختي كدا هنط عليها بدون وعيي
طلعت من الاوضه جري وقلت اطلع اعوم شوية ف حمام السباحه اللى على السطح يمكن يهديني شوية ، رحت اوضتي وغيرت هدومي و وانا طالع شوفت اللى مكنش نفسي اشوفه
باب اوضه اخويا ومراته مفتوح عالآخر وهما الاتنين ملط وميرا قاعده على ركبها وبتمص زب فادي اللى قاعد على السرير وكان المشهد كالتالي :
فادي : امممممم احححح مصي يا علقه
ميرا : آآآه زبك واحشني اوي يا حبيبي
فادي: اه يا هايجة ، كسك ده مش بيهدي
ميرا : يهدي ازاي والزب الكبير ده بين ايديه
زودت ميرا ف الدعك والمص وبعد ما حست انه هاج عالآخر بدأت تقف وتطلع عليه وتاخد "وضع الكرسي " بحيث انها ف حضنه وزبه كله جوه كسها ورجليها من جنبه
فادي : اااااه اححححححححح حبيبتي مش نقفل الباب احسن حد يشوفنا !
ميرا بضحك : اااام اااااااااه ياريت انا محتاجة زب تاني ف طيزي
فادي : اااه هتفضحينا يا هايجة يابنت المتناكة
ميرا وهي بتزود ف الطلوع والنزول على زبه : اه اه اه اححححح آه آآآه انا اللى بنت متناكة يا عرص ياللى نفسك تنيك اختك
انا فدماغي : احااااااااااا فادي نفسه ينيك ميرام ورنا ! احااااااااااا اخويا ديوووث للدرجادي ! كسمك يا فادي دانت متجوز كل الملبن دي وبتفكر ف اخواتك ... يمكن ده كان تفكير دماغي لكن زبي كان له تفكير آخر وكان شغال ينشف اكتر من الفكرة نفسه ومن منظر رنا اللى لسا شايف طيزها كلها والا بزازها اللى خانقها البرا ، والا منظر ميرام وهي ملط وبتتشرمط ف حضن ميرا ، والا منظر النيك قدامي دلوقتي واخويا الديوث اللى نفسه فاخواته
فادي : امممم يا بنت الشرموطه ولعتي زبي
ميرا : ااااه زبك بينشف اكتر من الكلام على اخواتك يا عرص يا خول اااااااااه احححح
فادي : اممممممممم
ميرا : طب نيك اختك .. نيك يلا يا خول نيك ف كس ميرام وامسك بزاز رنا يلا نيك اااااااه
فادي : اففففف اححححح نفسي فيهم اووووووي
ميرا : يابن المره الهايجة نفسك ف اكساس اخواتك ... دخلوووه اسرع اااااااه من زبك اااااه
فادي بيزود ف السرعة وبيلحس ف حلمات ميرا الهايجة : اااااااه هجيب يا متناكة اححح هجيب
ميرا : ااااااااااااااااه ... هات ف كسي .. غرق كس اختك لبن
هما الاتنين بدأوا يتنفضوا جامد وميرا ميلت خالص ونامت فحضن فادي اللى اخدها وناموا جنب بعض عالسرير
ميرا بنظرة خبيثة : انت مش بتهيج كدا غير على سيره اخواتك !
فادي : النيكة مش بتحلي غير بيهم
ميرا : وهو لحم طيزي وكسي دول مش مكفينك ؟!
فادي : انا بعشق لحم كسك يا قلبي بس رنا وميرام دول ليهم طعم تاني نفسي فيه
ميرا : ماشي يا ديوث يابتاع اخواتك ، هقوم اقفلنا الباب علشان نريح شوية نعرف نطلع بالليل
لقيت ميرا بتقوم وهي لسه ملط وبتتجه ناحية الباب وانا ببص بين رجلي على زبي اللى اعلن استسلامه وجاب لبنه للمرة التالته والمرادي ف المايوه ، ولسه هلف علشان امشي لقيتها لمحتني راحت شاورتلي بصباعها على كسها اللى لسه بينقط لبن وغمزتلي بعينها ف ضحكه اخبث ما يكون مفهمتش معناها وقفلت الباب
نزلت على اوضتي وانا بكلم نفسي : ياعني حتي حمام السباحه اللى كان المفروض يهديني راح ولعني اكتر !! وبعدين ايه حكاية اخويا الديوث ده هل هى مجرد خيالات ف السكس والا هي بجد ! وبعدين ف العيلة اللى هتجنني دي
غلبني النوم وانا بفكر مصحتش الا على صوت رنا وهي بتصحيني : قوم بقي يابنى انت جاى تنام ف الصيف هنا ! عاوزين نخرج ونتفسح
نهاية الجزء السابع
انتظروا الجزء التامن
الجزء الثامن
صحيت على منظر رنا اللى كانت لابسه " ميني سكيرت حمرا " وعليها " توب ابيض حمالات "
رنا وهي بتشدني من علي السرير : قوم بقي يابني متتعبنيش معاك
قمت وانا بمسح عيني وجسمي مكسر كالعادة وغريت هدومي ل شورت جينز وتشيرت بولو اصفر ونزلت لقيت ميرام مستناينا ف الصالة ب " فيزون وردي مشجر " ماسك على جسمها جدا و " تيشيرت اسود " ووسط دهشتي من لبسها وازاي اتحولت من التزامها ل كده لقيت الشملولة التالته مرات اخويا نازلة ولابسة " جيبه بنسل حمرا " وعليها " بلوزه وردي " علشان دهشتي تزيد وهي معدية من قدامي مع اخويا والاقيها " مش لابسه اندر تحت الجيبه " وطيزها عمالة تتدرج مع كل خطوة وتتدخل بين طيزها وهي بتطلعها بايدها ف مشهد اقرب للشراميط
انا وانا شغال اقول احااا ف دماغي : انتوا هتنزلوا كدا ي جماعة وفين الحاج والحاجة مش نازلين والا ايه ؟!
رنا : اه ياعم فك شوية كدا احنا ف الغردقة مش ف الحارة هاهاها
انا وبجيب جسمها من فوق ل تحت : وبابا وماما فين !
رنا : لسا تعبانين من السفر ف مش هيقدروا ينزلوا
فادي : خلاص خلصت شغل المحقق كونان ! يلا بقي بلاش عطلة
مشينا وانا بقول ف سري ماشي يا ديوث اما نشوف آخرتها معاك ، قررنا ندخل السينما الاول وبعدين نلف ع اللبس لحد ما نكون جعنا وبعدين نتعشي
دخلنا السينما واتفرجنا على " five feet apart " فيلم رومانسي عادي مفهوش حاجه مميزة ومن كتر الممل قعدت اغلس على رنا ف لقطة البوسة الوحيدة اللى ف الفيلم واحط ايدي على عينها ك هزار وكدا
ملفتش انتباهي غير صالة السينما نفسها اللي كان اغلبها كابلز ووهاريين بعض بوس وتقفيش طول الفيلم ، حتي ميرا وفادي اللى كانوا ف الاغلب مش بيعملوا حاجة علشان احنا معاهم بس لاحظت ايد ميرا على بنطلون فادي عند زبره طول الفيلم وانا عاوز اقوم اقولها " براحة شوية يا هايجة "
خلص الفيلم وقعدنا في كافيه نريح شويه وبعدها طلعنا نلف ع اللبس مكنتش متوقع اللى هيحصل لاني ياما نزلت معاهم نلف ولكن من الواضح أن الغردقة لها سحرها الخاص
دخلنا اكبر محل ف المكان وكان حريمي بس ودورين ، الاول للفساتين والجيبات والتشيرتات ، والتاني لانجريهات ومايوهات
لقيت ميرا علطول بتسحب فادي من أيده ع الدور التانى وفضلنا احنا ف الاول ، طلعت موبيلي وكبرت دماغي المحل مش تبعي اصلا مقطعش تفكيري غير زن رنا كل شوية " ايه رأيك ف دي و ده "
انا : ي ماما اشتري اللى يعجبك انا مالى !
رنا : يا ميجو وانا لي مين غيرك آخد رايه يا جميل انت
انا : يا سلام اتثبت انا كدا ! ماهو عندك ميرام اهو قدام خدي رأيها
ميرام : لا ياعم طلعوني انا برا الموضوع ، انا كل ما اقولها على حاجه تقولي مقفوله وبلاش خنقة ومش عارفة ايه
رنا : مش قولتلك مفيش غيرك بيقدرني هاها
انا : هههههه ماشى ياستي شكرا
وبعد لف ف المحل لدرجة أن رجلي اتكسرت ونسيت فين المخرج نقتلها " فستان اصفر كروشيه "
انا : شوفي ده كدا
رنا : شكله لطيف آه
انا : عيب عليكي ، قيسه بقي نشوفه
رنا : تمام بس فين البروڤه ههههه
قعدنا نبص يمين وشمال على بروڤه ف الجزء اللى واقفين فيه ف المحل ملقيناش وقكرة أن احنا نرجع كل ده وف الاخر ممكن ميعجبهاش ونرجع علشان نرجعه مرهقة جدا
انا : خلاص فكك مش هنلف كل ده تاني على بروڤه ، اكيد هنلاقي غيره
رنا بزعل : ياعني يوم ما لقيت حاجه عجبتني تقولي كدا !!
انا : ياعني عاوزاني اعمل ايه ؟!
رنا : خلاص عندي فكرة
ولقيتها أخدت جنب وبدأت تفك زراير " ال سكيرت " بتاعتها
انا باندهاش : انت بتعملي ايه يا بت انتي !
رنا وهي لسه بتفك الزراير : انا نفسي اجربه بقي وانت اخويا ياعني مش حد غريب
ملسه مكملتش كلامها علشان تسيب ال سكيرت تقع بين رجليها وتقف قدامي ب التوب و " اندر بنفسجي قطن "
انا ولفيت وشي الناحية التانية : ولو يا رنا
رنا : ياعم مفيش حد هنا والمحل كله بنات ياعني اطمن
بدأت اخطف نظرات ليها وهي بتقلع التوب وتبقي واقف ب " برا بنفسجي " من غير حمالات على الأندر
منظر يقشعر له الأبدان وتقف له الازبار احتراما ، مفيش دقيقتين وكانت لبست الفستان
رنا : ها ايه رأيك !
لفيت علشان اشوفها ولكن كل اللي شايفه هو لحمها العريان اللى اتحفر ف دماغي حتى وهي لابسه : ااه حلو ااه ، غيري بسرعة بقي علشان لو حد جه
رنا بضحك : علشان لو حد جه ولو علشان تشوف اشيائي ! هاهاهاها
بصيتلها بعصبية وهي كملت : بهزر بهزر ، هغير حاضر
لفيت علشان اشوف نفس المنظر تاني بطرف عيني ، مش عارف ازاى مستحمل المنظر ، يمكن علشان لسه شايفها أختي ويمكن خايف مش عارف ، خلصت رنا ولبست هدومها ولسه هنتحرك للكاشير لقينا ميرام ف وشنا
ميرام : لقيتوا حاجه !
رنا : اه فستان من نقاوة ميجو قلبي
ميرام : جربتيه واتأكدتي من المقاس !
رنا : اه يابنتي امال هجيبه وخلاص
ميرام وهي بتبص ومش شايفه اي بروڤه حوالينا : ااه ماشي
رنا : انتي مالقيتيش حاجه !
ميرام : لا مش لاقيه ذوقي
خلصنا لف ف الدور ده وقلت نستني فادي وميرا يخلصوا وينزلولنا
رنا : بس انا عاوزة مايوه !
انا : مش عندك واحد ف البيت !
رنا : ده قديم واكيد صغر علي وبعدين انت مش رنيت عليهم وقالولك لسا مطولين فوق ! خلاص اهو تستفاد بالوقت
بعد زن كتير قررنا نطلع ولكنه مكنش دور عادي حسيت اني داخل بيت دعارة من اللى شفته
المكان كله حرفيا " ابطال " وكله بروڤات على عكس الدور اللى تحت ، لفيت بعنيي لفه سريعه ع المكان لقيت أن اغلب الستات اللي بتقيس مش قافلين البروفه كويس او شادين نص الستارة اصلا و يإما " ملط " وبتنقي هتلبس ايه او لابسه " لانجيري " ومخليها سكسي اكتر من انها ملط ، زبري طبعا مستحملش المنظر ماهو انا مش ملاك علشان اشوف كل اللحمة دي و زوبري ميقفش احتراما ليها
شردت للحظات وانا بتخيل نفسي بنط على واحدة واحدة فيهم ، فوقني صوت فادي اللى كان بينده علينا من بعيد
فادي : ايه يا عم فينكم من بدري كل ده على الفستان ده ( وهو بيشاور على الفستان اللي مع رنا )
انا وف دماغي " كسمك ياعني انتوا كل ده على كلوت وسوتيان " : مانت عارف اخواتك بقي هاهاها
فادي : بس كويس انكم جيتوا انا في اتصال عاوز اعمله من بدري ومش عاوز اسيب ميرا لوحدها
انا : خلاص ياعم ادينا جينا متصدعناش بقي
فادي : ماشي يا لمض خليكوا انتم وأنا هنزل اتصل
ميرام : لو نازل خدني ف ايدك علشان عاوزه اروح الحمام
فادي : اشطه تعالي
نزلوا هما الاتنين ومش باقي غيرنا انا ورنا وميرام اللي ف البروڤه
رنا : طب هلف انا ع المايوه عقبال ما ميرا تخلص
انا : ايه هو ده ! ده على اساس أن ميرا هتاخد رأيي انا ف الحاجات دي !
رنا : ههههههههه ياعم قولها اي حاجه مش هتغلب
مشيت وسابتني مع ميرا وحدينا اللى دقيقه وكانت مطلعه راسها من البروفه : ايه ده امال فين فادى !
أنا : نزل يتصل
ميرا بعصبيه : وسابني لوحدي ف محل لانجيري ! انما راجل عرص بصحيح
انا : احترمي نفسك ، ده اخويا برضو
ميرا : بلا نيله ، انت في حد معاك !
انا : رنا بتلف على مايوه وميرام نزلت مع فادي
ميرا : طيب حلو
وفتحت نص الستارة وقالتلي " تعالي " قمت وانا عارف اني مش هندم ، لقيتها واقفه ب " لانجيري اسود شفاف حته واحده " ، دخلت البروفه وقفلت الستارة وهجمت علي كل حته ف جسمها
ميرا : يخربيتك هتفضحنا
انا : مش قادر يا لبوة جسمك واحشني اوي
ميرا وهي بتحسس على زوبري : ماهو واضح
استمريت ف بوس كل حته فيها وهي بتدوب ف ايدي : استني بس انا هريحك من غير ما تطلعنا بفضحيه
نزلت على ركبها وطلعت زوبري من الشورت : هو علطول مستعد كدا ! هاهاهاها
انا : عاوزاه يشوف البطل ده وميقفش ههههه
وف لحظات كان ف بقها وايدها بتلعب ف بيوضي
انا : اممم يا لبووه وحشني لسانك ده فشخ
ميرا ومش عارفه تتكلم من زبري اللى ف بقها : امممممم
انا : وبعدين نازله من غير اندر ليه يا متناكه امممممم احححح ؟!
طلعت زبري ومن بقها وهي بتضحك بصوت واطي : اسأل اخوك العرص هههه
ورجعت تلحس اسرع باحترافيه شرموطة مكملتش دقيقتين وكنت جايب لبني ف بقها
انا : ياعني فادي هو اللي منزلك من غير اندر يا لبوتي !
ميرا : اه واطلع بسرعة علشان انت ولعتني ومش هنعرف نعمل حاجه هنا
لفيتها واديتها سبانك على طيزها و وانا طالع كنت ظارفها " بعبوص " يولعها اكتر
ميرا بضحك وهي بتنط من البعبصة : متزعلوش بقي لما امشي اتناك ف الشارع هههههه
انا : هاهاها يلا يا لبوة
قعدت بره شوية كانت رنا خلصت لف ، رنا : لقيت مايوه شبه الفستان وقلت هيعجبك
انا : ويعجبني انا ليه المهم يكون عاجبك انتي ، وريني كدا هههههه
ولقيتها بتطلع " مايوه بكيني قطعتين اصفر " من ورا ضهرها مكنش حتي بكيني عادي ده كان كله خيوط ، يدوبك مثلث صغير عند كل حلمة ومثلث اكبر شوية للجزء اللى كان جي سترينج من تحت
انا بعصبيه شديدة جدا : ده ايه اللي يعجبني ده يا بت !!!! بلاش شغل شراميط وروحي رجعيه مكانه
رنا اتسمرت ف مكانها من طريقة كلامي وراحت فجأة لطشتني بالقلم وقالت " انت ازاي تكلم اختك كدا ! " وجريت وهي بتعيط ، كانت ميرا أخدت بالها من صوتنا وفتحت البروڤه وهي لسه بتلبس الجيبه وكل كسها واضح واي حد معدي هيشوفه وقالت " مالها رنا انت زعلتها ؟! "
انا : ملكيش دعوة وبلاش شرمطة انت التانية وداري كسك ده
ميرا بعصبية : مش هو ده اللي كنت هتموت عليه من شوية ! بس ماشي كلامنا بعدين
خلصت لبس وحاسبت ع " اللانجيري " وكام حاجه تانيه كانت قررت تشتريها ونزلنا لقينا فادي ورنا وميرام مستنينا قدام المحل
فادي : خلصتي يا حبيبتي ! جبتي اللي عاوزاه !
ميرا : اه تمام يلا نتعشي والا ايه !
فادي : يلا انا جعان جدا اصلا
اتحركنا على المطعم وكان السكوت غالب على الطريق وعلى قعدتنا ف المطعم من اللى قلته
فادي : ايه يا جماعه هنفضل ساكتين كدا كتير !
ميرام : تلاقيهم تعبانين بس من اللف
فادي : وانتي ملقتيش حاجه يا قمر !
ميرام : لا يباشا انت عارف ذوقي مش بلاقيه ف اي حته ههههههههه
ميرا بضحك : ذوقك بتلقيه ف دولابي بس ياعني ! كل شوية عاوزه البلوزه دي و البنطلون ده هههههه
ميرام : يا ميرا م انتي ذوقك حلو طيب اعمل ايه
ميرا : اه يا بكاشه انتي بتعرفي تثبتيني هههههههههه
خلصنا عشا وانا ورنا ف هدوء تام مش بنكلم بعض قررت اصالحها واجيبلها المايوه وخلاص ويبقي تلبسه ف الشاليه نفسه بس ، استأذنت منهم وخليتهم هما يروحوا الاول علشان اعرف اروح اجيبه واعمله مفاجأة ، طلعت ع المحل اللي كان فضي شوية ولكنه لسه مليان بالابطال وقعدت الف وادور عليه و وانا بلف لقيت واحده طالعة من البروڤه ب " قميص نوم بنفسجي " لحد تحت كسها كسها ومكنتش لابسه تحته اندر اللى لاحظته من هزة طيزها وقالتلى بصوت كله محنه : لوسمحت هو اللانجيري ده معاه بانتي والا هو كده !
خدودي حمرت عالآخر وزوبري كان على آخره خلاص ورديت بتهته وانا بجيب كل حته ف جسمها : ااا نا ااا سف ان ااااا مش باااا شتغل هنا
لقيت خدودها حمرت كمان : اها انا آسفه
رجعت البروڤه تاني ولولا اني خايف اتفضح كنت دخلت عليه دورت فيها النيك للصبح ، مسكت نفسي لحد ما لقيت البكيني اللى رنا كانت هتجيبه وروحت احاسب عليه
الكاشير بابتسامه خبيثه : حضرتك شكلك بتحب الشقاوة
انا : هاها اه اه ده كام حسابه !
الكاشير : 420 جنيه يا فندم
انا : ليييه ! الفتلتين دول ب 420 جنيه !!
الكاشير : دي حاجات اصليه يا فندم مش ب ...
انا : ماشي ماشي اتفضل حسابك اهو
رجعت البيت كانت الساعة 1 بالليل وكان بابا وماما سهرانين على فيلم
انا : لسه سهرانين ياعني يا حج !
بابا : الفيلم عجبني قولنا نسهر عليه واهو احنا ف مصيف ومورناش حاجه
انا : امال فين الباقي ؟!
ماما : اخواتك ف اوضهم واخوك ومراته تلاقيهم ناموا
انا : ماشي وانا كمان هطلع اوضتي
ماما : طيب نام بدرى علشان نصحي نروح البحر بكرة
انا : مش لما تناموا انتوا الاول ههههه
طلعت وغيرت هدومي وكان لازم اريح زبري الغلبان اللى اتعذب ف الخروجه دي ، بدأت استرجع الاحداث من رنا ل ميرا للست اللى من غير ما اعرف اسمها كانت كفيلة أن شكلها ف راسي بس يخليني انطر لبني ف كل حته ، لبست شورت وتيشرت وقررت اروح افاجئ رنا بهديتها ، خبطت عليها مردتش فكرت انها نامت بس صوت الدش عندها بيقول غير كدا ، فتحت وفعلا مكنتش على السرير وكانت بتآخد دش ، مكست موبايلي وقاعد مستنى شوية وطلعت وهي لافه نفسها بالبشكير من اول بزازها لتحت كسها بشوية ، واضح انها مصممه تولع زبي
رنا بعصبية : انت بتعمل ايه ف اوضتي !
انا : هي دي ازيك بتاعتك ! وبعدين يا ستي انا هبقي احسن مني ومش هرد عليكي
حطت ايديها ف وسطها فضلت بصالي بغضب ومستنيايني اطلع
انا : ع العموم يا ستي عاملك مفاجأة ، مش عاوزه تعرفيها !
فضلت ساكته برضو
أنا : ماشي يا رخمة خليكي ساكته ، بس افتحي الكيس ده وشوفي اللي فيه
اتحركت ناحيته وطلعت البكيني منه علشان يترسم على وشها نظرة الانتصار اللى حاولت تداريها
انا : مفيش شكرا طيب !
رنا بلاة مبالاة : ماشي ياسيدى شكرا
انا: رخمة رخمة ياعني ، هاتي حضن طيب علشان اتأكد انك مش زعلانة !
رنا : خلاص ياعم مش زعلانة ، لسه واخده دش وانت معرق ومش ناقصاك الصراحة هههه
انا : كدا !!
ورحت قايم حاضنها عالآخر وحسيت بلحمها اللى مش بيفصل بيني و بينها غير البشكير ، وقمت مديها " سبانك " محستش بايدي غير وهي بتنزل على لحم طيزها من غير حاجه تفصل بينهم وهي بتتنفض ل فوق لسه فحضني وزبري اللى بحركة لا ارادية كان قايم بالواجب وواقفلها علشان يستقر على فتحة كسها لما اترفعت ، أخدت بالي من الوضع المريب جدا ده وقمت طالع من عندها على اوضتي علشان اريح زبري تاني ، واضح انه مش ناوي يهدى الا لما يركبها
بدأت افتكر وانا شغال دعك ف كلام ميرا عن فادي انه هو اللي منزلها من غير اندر وازاي هما تحولوا كدا ! هل دياثته على اخواته هي اللى بتحركه ، والا هو ديوث كمان على مراته !! غرقت ف النوم من التعب ، علشان اصحي القي اول يوم ف المصيف خلص
نهاية الجزء الثامن
انتظروا الجزء التاسع
" الجزء التاسع "
صحيت مبسوط علي غير العادة ، أدركت أن احنا ف مصيف ولازم اخف جو الاكتئاب اللي بصحي عليه كل يوم ، ف قررت آخد دش واطلع حمام السباحه والحق اليوم من اوله
آخدت المايوه ف ايدي وخبطت علي اوضه رنا ( الاوضه الوحيدة اللى فيها الحمام ف الدور )
انا بخبط : افتحي يا رنا عاوز آخد دش !
* محدش بيرد *
انا : اصحي يا بت بقلك
* برضو محدش رد *
انا : انا هدخل ولو قالعة مليش دعوة بقي
فتحت الباب واتضح اني ظالمها ومفيش حد ف الاوضه ملفتش انتباهي غير لبسها المبعتر ف كل حته كأن لها سنة هنا مش يوم
دخلت الحمام ولسه هعلق هدومي لقيت " قميص نوم بنفسجي " و " ثونج نفس اللون " متعلقين
ورغم اني حاولت مركزش ولكن الامر انتهي بي وانا بجيبهم تحت الدش وعيني مركزة معاهم ودماغي بتتخيل رنا وهي فيهم
هديت شوية وربما ده كان من الافضل لي لان المايوه الازرق اللي اخترت البسه كان من النوع اللي بيلزق ع الجلد واي انتصاب فيه بيبقي واضح اكتر من لو مش لابسه اصلا
خلصت وطلعت حمام السباحه اللى فوق السطح لقيت رنا فيه مكنش باين منها غير راسها فوق الماية
انا : ايه اللي مصحيكي بدري كدا !
رنا : ياعم هما كام يوم اللى جاينهم عاوزين نستغلهم
انا : ياعم ! ماشى ، اومال فين الباقي !
رنا : ميرام نايمه غالبا ، و ميرا وفادي تحت مع بابا وماما
انا : ماشي وسعي بقي علشان انا بحب اعوم براحتي
رنا : اوسع ايه ! كل ده مش عاجبك !
انا : خلاص انتي حرة
* ورحت ناطط عليها علشان اغرقها *
رنا وهي بتكح مايه : بلاش غباوة بقي
انا : غباوة ! طب تعالي
ورحت حاضنها من ورا علي اساس اغرقها تاني ، ولكن لقيت ايدي بتمسك لحم جسمها اتكسفت وحركت ايدي علي جسمها لقيتني برضو علي جسمها ومفيش فاصل بينا
انا وبلفها ناحيتي : بت انتي لابسه ايه !
رنا : ليه !
انا : ردي وانتي ساكته !
رنا : ارد وانا ساكته ازاى ياعني ههههههههه
انا : خلصي
رنا : حاضر حاضر ، المايوه اللي جبتهولي امبارح ، مبسوط !
انا : حد شافك لابساه ياعني !
رنا : لا ما هو علشان كدا طلعت هنا
أدركت غلطتي واني كان لازم افضل علي رأيي ومجبش المايوة ، ده اذا كان تحت الماية وكل حته ف جسمها عريانه كدا اومال لما نطلع من المايوه هيبقي شكله ايه
كملت عوم ومش عارف اقولها متلبسوش تاني او تغيره ع الاقل ، عدي الوقت محستش بيه
رنا : انا هنزل بقي علشان جعت الساعة تلاقيها 2 والا 3
انا : بالسرعة دي !!!
رنا : اه ياعم انت مش دريان بحاجة كدا هههههه
انا : ماشي يا عسل ، بقلك
رنا : قول
انا : ابقي غيري طيب قبل ما تنزلي
رنا بضحك : اكيد ياعني في حد يتغدي ب المايوه يا فلاح ههههههههه
انا : مش الفكرة ياعني ، بس اشطه
طلعت رنا من المايه وهنا كل اللي كان بيتردد ف دماغي كلمة " احا " من المنظر ، الجزء اللى من فوق من المايوه يدوبك مفطي الحلمات وجزء صغير من البز ، والجزء اللي من تحت يدوبك مثلث عند كسها ومن ورا فتله محشورة ف طيزها ياعني تقريبا ضهرها كله عريان واللي مش عريان من قدام ميعتبرش حاجه
لفيت وقالتلى ووشها احمر شوية : شكرا يا ميجو علي الهدية ، بجد انا مبسوطه اوي
انا : ااه اه ماشي
فضلت مركز مع طيزها وهي بتختفي من قدامي وكملت عوم ربع ساعة وزهقت قلت انزل اتغدر انا كمان واول ما طلعت من المايه شكرت الظروف اللي خلت رنا تطلع قبلي علشان المايوه كان هيفرتك من بتاعي علي المنظر والتحسيس اللي حصل ف المايه
غيرت واستنيت لما اهدي شوية وكنت جعان جدا ، ونزلت لقيت الكل تحت
أنا : ايه يا ماما مش هتاكلوا والا ايه !
ماما : احنا كلنا من بدري يا روح ماما ، انت اللي كل ده نايم !
انا : لا انا كنت فوق ف حمام السباحه مع رنا بس هي نزلت قبلي
ماما : هي كانت في حمام السباحه ! افتكرت كانت نايمه
فهمت انها مقلتلهمش عن المايوه ومش عاوزين يعرفوا ، اذا كانت هي مكسوفه منه ازاي انا وافقت ده اللي فكرت فيه
انا : ما علينا هتطلعوا النهاردا ولا مريحين زي امبارح !
ماما : مش عارفه حسب ابوك بس عادي حتي لو مطلعناش فسحوا انتم براحتكم
انا : اشطه تمام
دخلت مطبخ الشاليه آكل وطلعت لقيت فادي وميرا بيتخانقوا
ميرا بعصبيه شديدة : ياعني ايه ننزل !!! ده مصيف من السنة للسنة
فادي : يا حبيبتي اهدي صدقيني شغل وصعب يتأجل
ميرا : اه لكن احنا نتأجل عادي !
فادي : يا ميرام اهدي بس ويبقي نعوضها
ميرا : نعوضها أمتي بقي !!!!!
انا : مالكم يا جماعة بس !! صوتكم عالي ليه
ميرا : شوف اخوك ياعم عاوز ينزلنا علشان شوية شغل
انا : شغل ايه ده يا فادي ياخي مانت مش معانا طول السنة حتي الاسبوع ده عاوز تسيبنا !
فادي : يابني افهم انت التاني دي مشاريع وفلوس ناس لو مخلصتش اتحبس
* سكوت ف المكان *
فادي : طب ايه اللي يريضيكي طيب ! يرضيكي جوزك يترفد والا بتحبس ياعني !
* ميرام مبتردش *
فادي : طب شوفي لو عاوزة تقعدي انتي وانا اللي انزل أنا موافق
انا بصيت ل ميرا : حلو الحل ده يا ميرا واهو ياستي يبقي الكل مبسوط
ميرا : يا سلام ! وانا هقعد هنا مع مين !
فادي : الكل قاعد يابنتي مفيش غيري هينزل ويا ستي ميجو هيفسحك مع رنا وميرام كانك معايا بالظبط
انا : أنا معنديش مشكلة الصراحة
ميرا بتلوي بوزها : ماشي ماشي خلاص هقعد
فادي : تسلميلى يا حبيبتى
ميرا : مش مهم خلاص ، يلا نوضب الشنطه مش قلت ماشي بعد ساعة !
فادي : اه يلا علشان مستعجل
قعدت مع نفسي شوية وفكرت اني مش خسران حاجه من سفر فادي بل بالعكس ده انا مستفيد ده هيبقي كأنه شهر عسل بالنسبالى
ريحت علي سريري شوية صحتني ميرام وهي بتقولي : يابني كفاية نوم بقي
انا : هو الساعة كام !
ميرام : 8
انا : ما لسه بدري اهو
ميرام : بدري ايه بس ! هتنزل مع اخواتك البنات أمتي ياعني !
انا : ماشى ماشي ربعاية ونازل
لبست اي شورت وتيشيرت لقيتهم ف وشي ونزلتلهم علشان نتحرك ، كالعادة لبس اخواتي اللي مش فاهم ايه اللي مغيره ف المصيف ، رنا ب " ليجنج اسود " و " وتيشتيرت ابيض " لحد الصرة وكل ما ترفع أيدها بطنها تبان و ميرام ب " سويت بانتس رمادي " و " بضي اسود " لازق علي جسمها لدرجه أن شرايط البرا واضحه
انا : اومال فين بابا وماما !
رنا : مش نازلين زي امبارح برضو
انا : وفادي ميرا !
ميرام : فادي رجع البيت وميرا ف اوضتها مش عاوزه تنزل
انا : ازاي ياعني ! ما فادي قالها تنزل معانا عادي
ميرام : معرفش مليش دعوة
انا : طب أنا هطلع اشوفها
ميرام : طب خلصوا عاوزين ننزل بقي
انا : حاضر حاضر
طلعت خبطت عليها
ميرا : مين !!!
انا : أنا
ميرا : اه ادخل
دخلت لقيتها قاعدة ع السرير ب " قميص نوم اسود " تحت الوسط بشوية ونايمة علي جنبها ومدياني ضهرها وببتفرج ع التلفزيون
رحت نايم جنبها وحاضنها من ورا : ايه اللي مزعل القمر !!!
ميرا : ياعني انت مش شايف اللي بيعمله اخوك !
انا : معلش يا ميرا ظروف شغله
ميرا : شغل ايه بس ده عرص
انا وبدأت امشي ايدي علي ظيزها واقفش فيها : يا بنتي جوزك برضو له عذره
ميرا : اممم بس يا ميجو انا مش ناقصة
دخلت ايدي التانية من تحتها وحطيتها علي بزها وبدأت افعص فيه : طب وعلشان خاطر ميجو !!
ميرا : امممم اممم يا ميجو مليش مزاج
بدأت ابوس رقبتها واطلع وانزل عليها
ميرا : اااااااااه امممممم خلاص حاضر هنزل هنزل
رحت ساحب ايديا ومديها بعبوص رشق ف خرم طيزها بالظبط : ايوى كدا يا عسل انت
ميرا : آآآآآآآ يخربيتك حد يسمع صوتنا
انا : ماشي مستنيكي تحت خلصي وانزلي
سبتها تغير وحوالي نص ساعة كانت الساعة بقيت 9 كانت نزلت لابسه " ليجنج اسود " و" تيشيرت طويل "
ميرام : كل ده يابنتي ضيعتني الخروجه
انا : لسه بدري متشيليش هم ، مش هروحك الا لما تزهقي ، تحبوا تروحوا فين بس !
ميرا : تيجو نروا سنزو !
انا : هو حلو بس مول ياعني آخرنا ساعة ساعتين بالكتير ونزهق
رنا : أنا مرحتوش قبل كدا
ميرام : والا أنا
انا : خلاص سينزو سينزو أنا مش خسران حاجه
مفيش شوية وكنا ف المول واول ما وصلنا بالصدفة قابلت اصحابي ف الكلية
استأذنت من اخواتي وقلتلهم يلفوا مع ميرا وانا هبقي مع اصحابي ونتقابل الساعة 11 عند البوابه ، وفعلا اتفرقنا ورحت قعدت معاهم علي كافيه ، وف المعاد اتقابلنا بس رنا وميرام بس
انا : اومال فين ميرا !
ميرام : قالت هتجيب حاجه وجاية
انا : ماشي
عشر دقايق وميرا كانت طالع بشنطه سودا : ايه حاجه عجبتك !
ميرا : اه حاجات بناتي ا متشغلش بالك ، المهم تعملوا ايه دلوقتي !
رنا : عندي اقتراح
انا : قولي
رنا : لو هتزعق بلاش ياعني
انا : لا وازعق ليه قولي
رنا : الصراحة ياعني ، الصراحة في بار هنا اصحابي جم فيه قبل كدا وقالولي حلو واسعاره حلو ، تيجوا نجربه !
انا باندهاش : نعم ياختييي ! بار ! واسعار ايه اللي حلوة دي ! انتي اتجننتي يا بت !
رنا : خلاص خلاص مانت قولت مش هتزعق
انا بعصبية : طب خلاص يلا ع البيت انتي فصلتيني
رجعنا البيت ، ولسه بفتح باب الشالية سمعت صوت باب بيتقفل بصوت عالي جاي من ناحية اوضه بابا وماما قلت اروح اشوف في ايه ، خبطت عليهم مرة واتنين محدش رد ، كل واحد طلع اوضته وانا لسه طالع السلم لقيت الباب بيتفتح وماما بتنده : معلش يا حبيبي مخدتش بالي كنت عاوز عاجة !
لفيت واه من اللفه امي طالعة نصها من الباب وواقفه ب " روب بنك " عاللحم فوق الركبة ومن فوق قافلاه بايدها وصدرها باين لحد شق بزازها
* انا مبلم ومش برد *
ماما : يا ميجو بقلك في حاجه !
انا : اه اه لا لا مفيش كنت هقلكم اننا جينا بس
ماما : اها طيب ، محتاج حاجه تانيه !
انا : لا شكرا ، هنام أنا بقي
ماما : طيب تصبح علي خير
وراحت لافه ناحيه الاوضه جوا وسابت الروب يتفتح وقفلت الباب
في هذه الاثناء وكالعادة زبي كان له رأي ف الموضوع ، ولكن لما لاحظته معرفتش افكر ف ايه بالحزن علي حالي ! والا بالإثارة والنشوه !
قررت افضي الافكار دي كلها بأني اطلع ل ميرا اللي خبطت علي اوضتها لكن مردتش ، ففتحت الباب وسمعت صوت الدش ف ثواني كنت خالع كل هدومي وفاتح الحمام
وهنا كانت الصدمة ، بس مش انا اللي اتصدمت ، كانت ميرام اللي كانت حاضنه ميرا من ورا وبتدعلكها كسها وايدها التانية بتقفش بيها ف بزازها ، يمكن انا اعرف علاقتهم لكن ميرام متعرفش علاقتنا ووشها كان عليه كل ملامح الاندهاش من منظري ده
حاولت اخبي نفسي بالبشكير اللي كان جمبي ، وميرام استخبت ورا ميرا وهي بتقولي باندهاش جدا : انت بتعمل ايه هنا !
* سكوت ف المكان *
ميرام بتمد أيدها تاخد فوطه موجوده تداري نفسها : رد علي بتعمل ايه هنا !
انا : اهدي بس يا ميرام اهدي وانا هفهمك كل حاجه
ميرام : اهدي ايه !! انا هفضحكوا يا كلاب
انا : يا ميرام اهدي ومتوديناش كلنا ف داهية
ميرام بتتحرك ناحيتي علشان تخرج من الحمام ، وهنا ميرا خرجت عن صمتها ومسكتها من أيدها بعصبيه : اعقلي يا ميرام كدا والبسي هدومك وهتفهمي كل حاجه
ميرام بتبصلها بعصبية : مش عاوزة افهم حاجه سيبيني
ميرا : قلتلك يا لبوة خلاص اهدي متعصبنيش هفهمك كل حاجه ، البسي واستني ف الاوضه
طلعت ميرام لبست كل هدومها وخرجنالها بعدها أنا وميرا كل واحد ملفوف ببشكير
ميرا : عاوزه تعرفي ايه !
ميرام بعصبيه : مش عاوزه اعرف حاجه سيبوني امشي
ميرا بتلف دراع ميرام ورا ضهرها : ما خلاص بقي يا متناكة انتي هتسوقي فيها
ميرام : اي اي دراعي يا ميرا دراعي هيتكسر
انا : خلاص يا ميرا بالراحه
ميرا سابتها وبدأت تحكي : شوفي بقي يا حلوة ، انتي لما جيتيلي أنا متكلمتش ومعترضتش وكنت عارفة انتي عاوزة ايه وريحتك وبسطك ع الآخر علشان عارفاكي بنت ومحرومه وعندك مشاعر وشهوة لازم تريحي نفسك ، لكن مش معني كدا انك تدخلي ف حياتي وتصرفاتي ، وزي مانتي محتاجه ترتاحي ماجد شاب برضو وعنده احتياجات وانا بساعده زيه زيك مفيش حد احسن من حد ، عاوزه تنبسطي معانا اهلا وسهلا مش عاوزة اتفضلي يلا علشان ميجو شكله علي آخره ههههههههه ، وعاوزاكي تفتكري أن كل اسراىك معايا ، البعابيص اللي بتحبي تاخديها ف المواصلات ، والا انك بتحبي تلعبي مع العيال الصغيرة علشان تخليهم يقفشولك ف بزازك ومحدش فيهم فاهم ، فهمتي يا حلوة ؟!!
ميرام : اه يا كلبه ، بتذليني علشان قلتلك اسراري ومعتبراكي اختي ؟
ميرا : لا اذلك ايه بعد الشر ، أنا بفكرك بس ، وبعدين أنا قلتلك لو عاوزة تنبسطي معانا أنا معنديش مشكلة
ميرام : انبسط ايه ده ! ده اخويا !!!!!
ميرا : وايه ياعني ! انتي بنت وهتطلعي بنت بس مرتاحه ههههههههه
ميرام : مش عاوزة حاجه انا ماشيه
ميرا : طريق السلامة يا عسل بس فكري ف كلامي كويس
طلعت ميرام وقفلت الباب وراها ومفضلش غيرنا وانا مش عارف اعمل ايه ! كدا ممكن ميرام تقول لأي حد ، أنا انتهيت !!!
قطع الصمت ميرا اللى قامت وفكت البشكير ووقفت ملط وقربت علشان تبوسني من بؤي ، رحت وقفتها : ميرا انتي مش حاسه بالمصيبة !
ميرام : مصيبة ايه ! اختك ومننا فينا وهي مستحيل تقول لحد علشان عارفه اني ممكن افضحها كمان ، اطمن انت متشلش هم ، المهم دلوقتي المصيبه اللي واقفه دي ههههههههه
قالتها وهي بتفكلي البشكير وبتحط أيدها علي زبرى اللي كان بدأ يطمن ويقف ، وبقيت واقفه تبوسني وبايدها التانية تدعك زبري وانا قاعد ع السرير ، شوية ونشف ف أيدها وكعادة ميرا محترفة مص الزبر وحلبه نزلت علي ركبها علشان تتشرمط علي زبي
اه من لسانها مكملتش دقايق وانا : ميرا ، اه اه هجيب يا ميرا
طلعته من بؤها : لا تجيب ايه مش دلوقتي ، أنا عاوز استريح برضو الخول اخوك سابني مولعة
نيمتني ع السرير علي ضهري وراحت طلعت بكسها علي بؤي
ميرا : امممممم اه يا حبيبي الحسلي اه دلع لبوتك
انا : اهفلغعتعغفال ( مش عارف اتكلم من كسها اللي ف بؤي )
ميرا وكسها بدأ يطلع عسله : اه حبيبي امممممم مولعة اوووي اااااااااه
قامت من علي بؤي بعد ما خلاص حسيت أن كسها غرقان وراحت مرة واحدة قامت واديتنى ضهرها وبدأت تنزل عليه كأنها بتركب حصان ، الوضع كان مخلي زبي مع كل دخله يخطبت جامد ف الجي سبوت
ميرا بتوحوح : اااااااااه ااااحححح عاوزه اتناك آآآآآآآآآه اوووووي
انا : عاوزة ايه يا متناكة !
ميرا : عاوزة اتفشخ اااااااااه اااه زبرك اااااه
انا : اممم ااح مش اخويا كان لسه بينكك هنا يا متناكة
ميرا : ااااام اااااف ده عرص أنا عاوزة فحل اااااااااه
انا : اااااااااه يا نجسة عاوزة ازبار غير جوزك
ميرا : اااااااااه يا كسي يااااني ، اااه عاوزة اااح عاوزة اركب مواصلات وتبقي الاجرة اني اتناك آآآآآآآآآه
انا : اااه يا بنت العرص عاوزة تتناكي قدام الناس
ميرا وهي على آخرها : اااااااااه عاوزه الناس كلها تشوف كسي وهو بيتفشخ
قالتها وهي بتترعش وحاسس بيها وهي بتنطر ، ولاول مرة تجيب قبلي
ميرا : اه يخربيتك ده لسه واقف !
انا : مينفعش ميشوفكيش وميقفش يا علقة
قامت من عليه وقعدتني علي طرف السرير ، وراحت نزلت علي ركبها تاني بس المرادي حشرته بين بزازها
انا : ااااح اااااه حلوة اوي يا لبوة
ميرا : المهم تتبسط يا قلب اللبوة
انا : اااااه يا ميرا هجيب اااه آآآه
اندفع لبني علشان يغطي وشها وبزازها ، وانا ارخي خالص
ميرا : مبسوط يا دكري !
انا : مبسوط بس ميراام !!
ميرا : ما قولنا متقلقش بقي ، انا هقوم آخد دش يخربيتك بهدلتني
انا : انا كمان
ميرا : انت لسه فيك حيل !!!
انا : مش اللي ف دماغك يا شرموطة عاوز آخد دش بجد
نزلنا تحت الدش مش بعض ولكننا كنا هلكنا ، انتهي الموضوع بشوية بوس وتقفيش بس
انا : ميرا انا عاوز انام معاكي !
ميرا : م انت نمت معايا يا روحي !!!
انا : لا قصدي انام ف حضنك
ميرا بضحك : لا يا حبيبي علي اوضتك بقي ، افرض حد ملقش فيها الصبح
انا : ماشي خلاص براحتك
لبست هدومي وطلعت علي اوضتي ، ملحقتش اشوف السرير وكنت نايم زي القتيل من تعب الخروجه والنيك
صحيت ولكن المرادي علي صوت موبايلي اللي كان شغال يرن بشوف مين لقيتهم اصحابي اللي قابتلهم امبارح ف المول وعاوزين يخرجوا تاني بس اعتذرتلهم اني لازم افسح اخواتي ومينفعش يطلعوا وحدهم
كان يوم مكنش فيه احداث كتير ، او ده اللي فكرته لحد ما رجعنا من بره
نهاية الجزء التاسع
انتظروا الجزء العاشر والاخير
" الجزء العاشر "
كانت خروجة بشعه بمعني الكلمه بالنسبالى ، النهاردا خرجنا كلنا مع بابا وماما وطول ماحنا قاعدين فأي مكان مفيش علي لسانهم غير تلت كلمات " مش هنفرح بيك " ، وطبعا كلنا عارفين الزن اللي بيحصل علي اي شاب قرب يخلص الكلية ، المهم أنا طهقت جدا وقررت نروح
رجعنا طلعنا علي اوضنا ماعدا بابا وماما قرروا يسهروا شوية ، قعدت ف اوضتي علي موبايلي لحد الساعه 1 وطبعا من المجهود اللي عملته الايام اللى فاتت مكنتش قادر اطلع ل ميرا تاني ، فنمت
مفيش ساعة لقيتني بصحي علي ايد بتلمسني ، فكرت انها ميرا وكان فعلا تفكيري صح
ميرا بالبيجامة : ميجو ، اصحي يا ميجو
انا : مش قادر يا ميرا النهاردا ، خليها بكرة
ميرا : بقولك اصحي دلوقتى
انا : طب هو الساعة كام بس !
ميرا : مش مهم ، انت نص ساعة وتيجي اوضة ميرام فاهم !
انا : ليه !
ميرا : ما كفاية شغل خولات بقي واصحي واعمل اللي بقوله
انا بعصبية : حاضر حاضر سيبيني اكمل نوم بقي
ميرا بتتعصب : لو مجتش هتزعل مني وانا زعلي وحش
انا : ياستي قلت حاضر ، نص ساعة وهكون عندك
ميرا : اوضه ميرام مش عندي
انا : ماشي ماشي
خرجت ميرا من عندي وانا حاولت اكمل نوم لكن معرفتش فقولت استني واعمل اللي هي عاوزاه واشوف آخرها
* ف نفس الوقت ف اوضه ميرام *
ميرا بتخبط : افتحي يا ميرام !
*محدش بيرد*
ميرا : عارفة انك صاحية متخلنيش اعلي صوتي
الباب بيتفتح وميرام بالبيجامة بتفتح : نعم عاوزة ايه !
ميرا : كل خير يا حبيبتي كل خير ، نتكلم جوا والا هتفضلي سايباني كدا ؟!
ميرام : ادخلي ياختي اما نشوف اخرتها
دخلوا هما الاتنين الاوضه وميرام مددت علي السرير وسندت ضهرها علي آخره ، وميرا سابتهة وقعدت علي طرف السرير من بره
ميرام : ها نعم !
ميرا : براحه على بس ، انا عاوزة مصلحتك
ميرام : وايه هي مصلحتي دي بقي !!!
ميرا : انك تنبسطي
ميرام : نعم ياختي ! انتي لسه بتفكري اني ممكن اقرب من اخويا ؟!!!
ميرا : ومين جاب سيرة اخوكي دلوقتي ، انا عارفاكي تعبانه
وراحت قامت من علي طرف السرير وطلعت جنب ميرا وخدتها ف بوسة طويلة
ميرام : ااام بس يا ميرا انا زعلانة منك
ميرا بتدخل أيدها جوا البنطلون وتلعب ف كس ميرام فوق الاندر
ميرام : اومال كسك المبلول ده بيقول غير كدا ياعني
ميرام : يا ميرا ااااه
ميرام : وحشتيني يا لبوة
بدأت ميرا تقغش ف بزاز ميرام وفتحتلها البيجامة اللي كانت لابساها من غير برا ، وبدأت لعب ميرا ف لحم بزاز ميرام يزيد وايدها لسه بتلعبلها من تحت
ميرا : عاوزة اشوفه !
ميرام : هو ايه !!
ميرا : كسك
وراحت نزلت بجسمها وسحبت ل ميرا البنطلون علشان يظهرلها كس ميرام متغطي ب " ثونج بني " مبلول ، حركته بسنانها وبدأت تلف لسانها ف دواير
ميرام : اااااااااه امممممم
ميرا : يا هايجة لو تعبانة كدا مجتليش ليه !
ميرام : اااح خلاص اااااااااه معلش يا ميرا اااااااه انا اسفه
ميرا وهي بتحط صباعها ف خرم طيز ميرام : انتي شرموطة مش اسفة
ميرا : : آآآآآآآ اااااااااه انا شرموتك و لبوتك و حبيبتك
*قدام اوضه ميرام*
النص ساعة عدت وقلت اقوم اشوف ميرا عاوزة ايه مني ، رايح اخبط لقيت الباب مريح ومش مقفول ، كان ما عادتي اني اتصدم من مشهد زي كدا من ميرا اللي قاعدة عند كس اختي وبتلحسلها والا اختي اللي شغالة تقفيش ف بزازها ومشغلة " الآهات " ، تقريبا اتعودت ع المنظر ده ، ده بدأ يهيجني كمان وزبي بدأ يقف عليه
فضلت واقف عند الباب وبدأت ادعك ف زوبري جوا الشورت علي " آهات " اختي اللي كان منظرها يهيج الحجر
وفجأة من دون مقدمات لقيت ميرا بتقوم وتفتحت الباب وتسحبني جوه وتقفل الباب وسط اندهاش مني واكتر من اختي اللي كانت بتقفل البيجاما بايدها علشان تداري بزازها اللي حمرت من اللعب وبايدها التانية بترجع الاندر علي كسها
ميرام : انت بتعمل ايه هنا !
* مبردش *
ميرام : انتي مش قلتيلي اخويا ملوش علاقة بالموضوع !!
ميرا مش بترد بس بتحاول تروح بلسانها تاني علي اندر اختي بسنانها علشان تكمل لحس ، بس ميرا بتزقها بايدها ،كل ده وانا واقف ساكت وسط الاوضه
ميرام : قلتلك مش عاوزة
ميرا والا كأنها سامعه حاجه وبتطلع على شفايف اختي تمصها وهي بتحاول تقاوم ، راحت دخلت أيدها جوه الاندر وبدأت تدعك
ميرام : اااه كفاية يا ميرا اااااااه
ميرا وايديها جوا اندر اختي بس وقفت بوس : بذمتك مش عاوزاه !
ميرا : امممممم اااااح ده اخويا
ميرام : وكسك المبلول ده مش فاهم انه اخوكي كل ما اجيب سيرته يجيب عسله
ميرام : اااااااااه انا بنت
ميرا : وهتفضلي بنت
ميرام : اه اه اححححح ازاي !
ميرا بتطلع أيدها : خليكم هنا متتحركوش ، وف ثواني كانت طلعت ورجعت الاوضه بالكيس الاسود اللي جابته من المول
ميرام : ايه ده !
ميرا : انتي مش نفسك تستىريحي !!
ميرام بنظرة ممحونه لي وبعدها لميرام : ااا اه
ميرا : ايوي كدا يا لبوي ، دانا هدلعك
سحبتها علي طرف السرير وراحت ميرا قلعت البيجامه وفضلت ب " اندر جي سترينج ابيض " وميرام لسه بالجزء الفوقاني من البيجامة والاندر
ميرا وهي بتشاورلي : تعال يا قلبي
قربت منهم وانا مش فاهم اللي هيحصل ، او ازاي اقرب ف وضع كدا منه اختي ، ولكن الاكيد اني كنت ماشي ورا زبري ، وبايديها الاتنين شدت الاشورت والبوكسر مرة واحده علشان يظهر زبري الواقف قدامهم
*ميرام شهقت شهقة بنت لبوة من المنظر*
ميرا بضحك : كل ده علشان شوفتيه اومال لما يدلعك
ميرام : لا لا لا ل...
ولسه مكملتش الكلمة كانت ميرا ماسكه راسها ومنزلاها علي زبري اللي رشق كلها ف بوقها وزورها لدرجه انها كانت هتتخنق ، راحت ميرا سحبتها وفضلت تنزل وتطلع بالراحه عليه وانا شايف أيدها التانية وسط طيز ميرام بتلعب ف خرمها
انا : اااه هجيب ااااه
ميرا سحبت راس اختي خالص : اهدي يا قلبي اهدي الشغل كتير الليلة ههههههههه
ميرا : قومي يا لبوتي
ميرام مش ف وعيها بمحنة : ايه !
ميرا : نامي علي بطنك
وبدون معارضه كانت اختي فردت جسمها كل ع السرير ، وميرا سحبت تلت مخدات حطتها تحت بطنها ، بحيث انها اترفعت ف وضع الكلبة وطيزها ف وشي
ميرا لي : قلعها الكلوت
انا بدون وعي برضو بتحرك ناحية لحم طيز اختي واحط ايدي عليها من الناحيتين علشان اسحب الاندر من الناحيتين وانا بحسس علي كل حته فيها
" كان بينزل بعسله ولما وصلت ركبها ، لقيتها بتلقائية هي اللي بترفع ركبها علشان اطلعه " ، سحبته كله ، وخلاص علي أخري خرم طيز اختي قدام عيني ، زبري بيتحرك لوحده ناحية خرمها
ميرا بتزقني ورا : استني يا وحش هو ايه ، ده خرم ابره هههههه ، هاتلي الكيس الاسود ده
سحبت الكيس الاسود واديتهولها
ميرا : شوفوا يا حبايبي ده فازلين مينفعش كدا علطول
طلعت العلبة وبايدها الاتنين فتحتلي طيزها وقالتلي : ادهن
حطيت كمية كبيرة علي ايدي وبدأت احطه علش شق طيزها وبدأت " تأوهات " اختي علشان ادخل صوباع وبعدين صوباعين ادهين بيه جوه علشان " اهاتها " تعلي وتعلي
وبدون كلمة كنت حاشر زبري مرة واحده كله ف طيزها
ميرام : اااااااااااااااااااااااااااااااااه
ومن الصرخة بت المتناكة دي كانت هتصحي حد راحت ميرا سحبت وش اختي علي كسها اللي انكشف بعد ما قلعت الاندر
ميرا : ااااه كيفها يا حبيبي اختك محتجالك اااه
انا : اااااااااه اااه
ميرا : احححح اخوكي مبسوط ف خرمك يا لبوة اااااه
* كل ده وسط آهات وصرخات ميرا المكتومة ف كس ميرام *
انا : ااااه قلعيها البيجامة نفسي احس بزازها
ميرا وهي بتقلعها : اااه يا خول نفسك ف بزاز اختك
انا بنام علي ضهرها وشغال ترزيع ف طيزها وايدها بدأت تقفش ف بزازها : ااااه يا لبوة بزازك حلوة اوي
فضلت حوالي ربع ساعة جوا وانا شغال دق وتوسيع فيها : ااااه هجيب ااااه هجيب فيكي يا اختي
ميرا : لا لا طلعه هات علي طيزها
أنا بسحبه وبجيب علي طيزها ، اغرقه لبن اول مرة اجيب الكمية دي كلها ، علشان اطلع منها وانام ع السرير اللي لقيتها غرقان من اختي اللي نطرت تلت مرات من كسها وانا جوا طيزها ووشها كان غرقان من عسل ميرا اللي نطرته عليها
* خمس دقايق من الصمت كلنا ع السرير *
ميرا : احا عليكي يا لبوة مانتي مبسوطة اهو وشغالة تنطري وعومتي السرير هههههه اومال مالك من الاول
* ميرام وشها ف للسرير ومش بترد *
ميرا بضحك : دلعتها انت يا دكر وأنا اولع ! هههههه ، بس ملحوقة ، انا طالعة آخد دش وبكرة يبقي نكمل هههههه ، هتلاقي عندك يا لبوة ف الكيس كريم ادعكي بيه خرمك مرتين ف اليوم وهتسرتيحي شوية ، باي
لمت ميرا هدومها وطلعت بيها من الاوضه ملط من غير ما تلبسهم ، وانا كنت ميت من الاجهاد والافكار نمت وانا مكاني
صحيت العصر لقيتني ف سرير مش سريري ، ده كان سرير ميرام " ف دماغي : بجد ده مش حلم!! " لقيت نفسي لابس هدومي ومفيش حد جنبي
جرجرت رجلي ورحت علي اوضتي علشان اجيب هدوم واستحمي ، وكالعادة لازم اعدي علي رنا ، فتحت الباب من غير ما اخبط من التعب
ويالهول ما رأيت ، كانت مدياني ضهرها وواقفه بس ب " اندر قطن رمادي " وكل جسمها عريان وبتستعد تغير هدومها
رنا بعصبية شديدة : يا حيوووووووووااااان بغييييير
قفلت الباب بسرعة ولكن صورتها خلاص اتحفظت ف دماغي ، وزبي حفظها كمان ، عشر دقايق وكانت فاتحة الباب
رنا : ايه يمتخلللف انت ! في حد يفتح الباب كدا علي بنت من غير ما يخبط !
انا : معلش تعبان شوية بس
رنا : تعبان ايه ! انت حيوووان
انا : ماخلاص يابت اتلمي
رنا : كنت عاوز ايه !
انا : هآخد دش في مانع !!
رنا : خش سايبهالك ونازله
انا بضحك : بس الأندر يجنن عليكي هههههه
رنا وهي بتضرب كتفي وتجري : حيوووووان
دخلت الدش ورغم أن منظر رنا المتكرر اللي اصبحت بجيبهم عليه بشكل يومي كان كفيل اني اجيبهم تاني ، لكني قررت آخد دش ساقع علشان اهدي علشان لو فضلت صبح وليل كدا هتصفي خالص
يومينا الرابع مكنش مختلف كتير عن اللي قبله باستثناء بعض التعامل الحذر بيني وبين ميرام اللي كانت بتبص ف الارض كل ما تشوفني ، خرجنا بالليل كلنا تاني ولكن المرادي اتفرقنا ورحت قعدت مع اصحابي وبالليل اتجمعنا وروحنا وكالعادة كان للمساء رأي آخر ف اليوم
واحنا داخلين البيت ميرا همسلي بخباثه : ساعة وتيجي
بصيت بابتسامة ومردتش ، بس صوتها الممحون كان كفيل انه يحرك زبي ، طلعت اوضتي جهزت نفسي وفضلت مستني الوقت يعدي كأنها سنين
واول ما الساعة عدت كنت بجري ع السلم فوق ، لقيت باب اوضه ميرام مفتوح دخلت ملقتش حد ، لقيت حاجه بتتربط علي عيني وايد بتزوقني اقعد علي السرير
انا : في ايه !
ميرا بضحك : متخفش مش خاطفاك
انا : بس انا عاوز اشوفك !!
ميرا : هاهاها هتشوفني ف الوقت المناسب
ولقيت الشورت والبوكسر بيتسحبوا لتحت وفي بؤ بدأ يلحس علي راس زبي
انا : ااااااه يا لبوة افكارك دي هتجنني
ميرا : ههههههههه وانت لسه شفت حاجه يا قلبي !
وفي وسط استمرار زبي وبيوضي اللي بتتمتع لقيت بؤ تاني علي شفايفي
انا وبرجع لورا : ايه ده !!!!!
ميرا : متخفش هههه
رحت شايل اللي علي عيني واه منها ومن مفاجأتها ، هي وميرام مطقمين مع بعض ب " بيبي دول شفاف نبيتي " مفتوح من عند البز لتحت و " الاندر الاسود الدانتيل " باين من تحته ، واختي هي اللي بتمصلي وميرا اللي كانت بتبوسني
انا : احاااااا ، وفاتحين الباب كمان !!
ميرا : ههههههههه اصل اختك قال ايه بتتكسف ف غميت عينيك ، وقلت واحنا بنلف النهاردا اجهزهالك ، ومتخفش محدش بيطلع هنا هههههه
من منظر اختي السكسي فشخ ، كان زبي خلاص لمسه تاني هيفرتك ، رحت ساحبها ومنيمها علي جنبها علي السرير وسحبت الاندر من رجليها ونمت جنبها وبدأت ادعكلها كسها وانا ببوسها وهي مستسلمة ع الاخر
مفيش خمس دقايق وكانت ميرا اللي كانت بتتدعك كسها خالعه الاندر ونايمة علي ضهرها وساحبة ميرام فوقيها وشغاله دعك وتفعيص وبوس مع بعض
ميرا : نيكني يا اخو جوزي اااه
قعدت علي ركبي ع السرير والمنظر قدامي طيز اختي وكس ميرا ، رحت راشق زبي ف كس ميرا
ميرا : اااااااااه آآآآآآآآآه حلو اوي
انا : عاجبك يا شرموطة !!
ميرا : اه اه اوي اااه مكيفني يا حبيبي
حسيت وقتها شعور لا يمكن انساه ، شعور برعب شديد خلي بتاعي ينام ويتقلص لحجم اصغر من البلحة ، كان في صوت خطوات ف الاوضه ، فقدت القدرة اني التف واشوف مين
وكان قدامي منظر ميرا اللي فرفرت من الضحك لما حست ببتاعي نايم ف كسها
ميرا بصوت عالي : ههههههههه متخفش ده العرص جوزي
لفيت وانا مش مدرك فعلا غير أن دي نهاية حياتي ، وجسم اختي تحتي كل جزء فيه بيترعش في صمت تام
انا بتهته : اااه اااا نا هشرحلك كل حاجه
ميرا لسه بتضحك : هههههه تشرح لمين ده عرص
وراحت قامت من تحتينا وقلعت البيبي دول وبقيت " ملط " وراحت ناحية فادي وقلعته كل هدومه علشان يبقي هو كمان " ملط " بابتسامة غريبه وزبره اللي ظهر كان شادد علي الآخر
ميرا : مالك مستغرب ليه ! ههههه مانا قلتلك قبل كدا ده عرص وخول هههههه
انا : ااا ايه ! ياعني ايه !
ميرا وبدأت تتكلم جد وهي ماسكة زبر فادي : ياعني هو اللي مخطط كل حاجه ، ياعني هو اللي اقنعني اخليك تنام معايا من الاول ، وهو اللي بينزلني من غير الاندر علشان يهجك علي ، كل ده ليه ! علشان الشرموطة اللي تحتك ، هو عارف انه لو مسكنا مع بعض مش هترضي تبقي تحت أيده ، لكن لو مسكها وهي بتتناك من حد تاني مش هتقدر تتكلم ! فهمت والا مركز ف كسي ! هههههه
انا : ياعني الفازلين اللي جبتيه ده انتي كنتي عارفة أن ده هيحصل ! والبيبي دول برضو عارفه أن فادي جاي !
ميرا : عارفة ! ههههههههه بقولك ده هو صاحب الخطة ، وبعدين انت زعلان ليه ، ماهو كلنا مبسوطين
كل ده وميرام ساكته تحتي راحت قامت وهي لسه بالبيبي دول من غير اندر ونزلت تجري على اوضتها
ميرا : يلا حصل اختك ، بتاعك ده دلوقتي ميمتعش نملة ههههههههه
قمت ولبست البوكسر واخدت الشورت ف ايدي وكنت لسه همشي لقيت ميرا نزلت تمص ل فادي من غير ما يستنوا اطلع من الاوضه حتي
نزلت مش عارف اروح اكلم ميرام طيب اقولها ايه ! والا اقول لنفسي ايه ! كل دي خطة ! وبعدين ! ايه اللي جاي !
نمت وانا معنديش رد علي اي سؤال من الأسئلة دي ولكني كنت واثق أن خلاص حياتي اتغيرت وعلاقتنا اتغيرت
النهاردا آخر يوم ف المصيف ، ربما لم يكن كباقي الايام ، او حتي باقي ايام عمري ، قررنا النهادا اننا مش هتنزل وهنعمل حفل شوى ف الليل
رنا : ياعني ايه يا بابا مش هننزل ! احنا جايين هنا نتحبس ؟!!
بابا : يابنتي مانتي خرجتي الاربع ايام اللي فاتوا ، اخوكي جه تاني البيت بعد ما خلص شغله علشان يقضي معانا وقت حلو ، واكيد تعبان جدا من السفر ومش هيقدر ينزل ، يقوم ننزل ونسيبه !!!
رنا : يا بابا بقي اففففف
أنا : لو عاوزة تنزلي انا ممكن انزل معاكي
رنا بفرحة : بجد !!
انا : هههههه لا طبعا انا تعبان برضو
رنا بغيظ : دانت عيل رخم
* بالليل *
قاعدين بنشوي ونهزر وكأن شيئا لم يكن ، مقطعش الانبساط غير ميرا اللي جت وهمستلي " معادنا بعد ما الكل ينام " ، ياتري ايه اللي هيحصل ! هنيك اختي قدام اخويا !!! ده ياريتها جت علي كدا ! هنيك مراته قدامه !!
وانا بغسل ايدي بعد العشا كانت ميرام بتغسل ايديها كمان
ميرام : الاكل كان حلو !
انا : اه اه
ميرام : عجبني انا برضو ، عاوزين نكررها تاني يبقي
انا : اه ياريت
ميرام بصتلي بجدية : ميرا قلتلك علي النهاردا !
انا : قالتلي ايه !
ميرام : انت عارف
انا : اه قالتلي
ميرام : وايه رأيك !!
انا : مش عارف
ميرام : شوف انا هكلمك بصراحة ! انا بحب فادي من زمان
انا : ماكلنا بنحبه ماهو اخونا
ميرام : لا لا ، انا بحبه زي ميرا ، انا من قبل ما يتجوز وانا كنت براقبه وبشوفه وهو بيجبهم علي كلوتاتي اللي كنت بسيبها ف الحمام وعارفة انه هيشوفها ، وكنت بدخل اشم لبنه من عليهم واجيبهم ، وحتي بعد الجواز لما اتطورت علاقتي ب ميرا وكانت بتحكيلي اللي بيعمله فيها ف السرير كان بيبقي نفسي اقولها " نفسي اتناك معاكي " ، انا بحبه يا ميجو ومش مهم بقي اللى يحصل
انا : دانتي عجبك الموضوع بقي !
ميرام : اهو اللي حصل بقي ، وبعدين من ساعة اللي انت عملته في أنا مش علي بعضي ومبقتش عارفة استريح ومحتاجة حد ، انت السبب
انا : ايه ! ماهو كان برضاكي
ميرام : مش مهم خلاص ، خلاصة الكلام انا موافقة ، وياريت تكون انت كمان معانا
مردتش واكتفيت بابتسامة ، ولكني بالطبع مكنتش اقوي من غريزتي وشهواتي ، وبالفعل بعد ما الكل نام كنت طالع عليهم ، وكما تعودنا ابهاري قد حدث
كان الباب مفتوح وفادي نايم علي ضهره بالبوكسر بس ، وميرا واختي بنفس شكل طقم البيبي دول امبارح ولكن باللون الابيض ف الابيض وهما الاتنين بيبوسوا كل حته ف جسم اخويا
ميرا : احنا افتكرناك مش جاي هههههه ، النهاردا دخلتنا يا عريس ادينا طلينا بالابيض ههههه
قلعت كل هدومي وبقيت " ملط " وانا لسه عند الباب وبدأت اقرب منهم واحده واحده ، كانت ميرا سابت فادي ولفت ناحيتي وشاورلتي انام علي ضهري جنب اخويا وراحت نزلت عند زبري تمصه ، ف نفس الوقت اللي كانت اختي جنبي منزله بوكسر اخويا وبتمصله
كنا كلنا في قمة هيجانا لما ميرا سحبت لسانها من علي زبري وطلبت مني اني اقعد علي ركبي بحيث وشي للتلفزيون وهي اخدت وضع الكلبة قدامي ووشها للتلفزيون برضو ، وبالتأكيد اختي المبتدئة كانت هي واخويا ف نص الوضع ف ثواني وهما الاتنين خلعوا اندراتهم
ميرا : احنا محضرنلكم مفاجأة
انا واختي ف نفس الوقت : ايه !
ميرا : ميبقاش قلبكم خفيف كدا هههههه
انا : انا بقيت بخاف من مفاجأتك الصراحة
ميرا : ههههههههه لا المرادي هتعجبك
وراحت مسحكت ريموت التلفزيون وشغلته
انا : احااااااا ؟!!!! ايه ده !!!!
ميرا : ههههههههه دي فكرة اخوك العرص
كان التلفزيون عليه منظر اوضة بابا وماما ، وبابا ملط علي السرير ، وماما وسط الاوضه " ملط " برضو ماعدا حاجه ربطاها علي وسطها وبترقص بيها
انا : اااااااايه ده ؟؟؟؟!
ميرا : ههههههههه هفهمك ، اخوك من زمان نفسه ينيك اخواتك ، ولما جينا هنا مكنش عارف هنقعد فين ف ركب كاميرات ف كل الاوض علشان يراقب لحم جسم اخواتك هههه مش بقولك عرص !
انا : وايه علاقة ابويا وامي بالموضوع !
ميرا : ماهو في كاميرا ف اوضتهم برضو ، وف اليومين اللي مطلعوش معانا ابوك كان فاشخ امك نيك ، ولما العرص شافهم بقي عاوز ينيك امك كمان هههههه
انا ببص ل فادي : حتي امك يا خول !
ولكنه مردش علي او كان مهتم انه يسمعني لانه كان بالفعل حشر زبره ف طيز ميرام وبدأ ينيك فيها وهو مستمتع بمنظر امي اللي كانت ف الوقت ده بدأت تتنطط علي زبر ابويا وآهاتها تملي الاوضه
وحتي انا كان زبري خلاص مش مستوعب كل الاحداث دي وبدأ يغرس لوحده ف كس الشرموطة مرات اخويا
ميرا : آآآآآآآ آحححححح ايوي يا اخوي جوزي يا دكري نيكني
انا : يا شرموطة اااااه هفشخك
ميرا : ولعني آآآآآآآآآه متعلي كسي يا دكرى اااااااااه
انا : وجوزك يا لبوة ! اااا
ميرا : اااااااه ااااح جوزي بينيك بنت الشرموطة اخته
انا : اااااه ومالها امها كمان
ميرا : بتتناك قدامنا يا خولات وشغالة تتنطط زي الشراميط
انا : عاجبك المنظر يا متناكة
ميرا : اااح اه نفسي زبرك وزبر اخوك وابوك يبقوا كلهم في اااااااااه
كانت الكلمات دي كفيلة انا اغرق كسها لبن ، بصيت يمين لقيت زبر اخويا مغرق طيز اختي لبن وهو نايم جنبها ، بصيت قدامي لقيت امي بتمسح اللبن من فوق كسها ، بصيت قدامي لقيت مرات اخويا كسها غرقان ف لبني وبتنطر عسلها من الشهوة
هلكت وتعبت مش بس من النيكة ولكن من حياتي اللي اتقلبت ومبقيش في طريق لرجوعها كما كانت
أدركت أن الشرمطة مش لبس والا تفكير ، ف الوحيدة ( رنا ) اللي كنت فاكرها شرموطة طلعت احسن واحده فينا ، وان الشرمطة فعل مش مجرد كلام ، وان هذه العيلة ليست عائلة سعيدة انها " عائلة شراميط "
غرقت في نومي كعادتي علي هذه الافكار وعلي كل الاجسام العريانه اللي كانت قدامي ، علشان اصحي تاني يومي كالعادة برضو وحدي ف السرير اللي كان غرقان من امبارح
قررت آخد دش ف الحمام الاقرب لي ف اوضه اخويا ومراته ، ولكن ما أن فتحت الباب حتي وجدت زب اخويا مغروس ف طيز اختي ومرات اخويا تحتهم بتلحس كس اختي
قررت اكتفي بما حدث في حياتي وان الم شتاتها ، اتجهت لاوضتي رتبت شنطتي ونزلت لقيت الكل واستعديت للرحيل والعودة للبيت متمنيا أن يكون كل هذا حلم سأستيقظ منه واعود لحياتي العادية المملة بمجرد العودة المنزل
" النهاية "
جسمي عادي طولي 170 ووزني 71 حياتي عادية جدا زي أى شاب عشريني ... بعيش مع اهلى :
ابويا ( عماد ) 51 سنة بيشتغل محاسب فى احد البنوك
امي ( مها ) 47 مدرسة اعدادى
أخويا ( فادي ) عنده 29 سنة بيشتغل مهندس ف شركة اتصالات و مراته ( ميرا ) 27 سنة بتشتغل في معمل تحاليل ... بس بطل الابطال شبه Lena paul بس محترمة جدا وطيبه جدا ودايما تلبس حاجات واسعة بره وجوه البيت
اختي الكبيرة ( ميرام ) 24 سنة مهندسة وبتشتغل ف شركة قريبة من بيتنا .. شبه يسرا اللوزي جدا لبسها دايما محترم بنطلونات وبلوزات طويلة
اختي الصغيرة ( رنا ) 19 سنة أولي حاسبات ودى بقي دلوعة العيلة ... شبه kendra spade ودايما ف البيت ب الهوت شورت و البادى الحمالات وبره بالاسترتش والتيشرتات اللازقه
هي دي عيلتي .. ساكنين ف بيت واحد مكون من 3 ادوار ... انا قاعد ف الدور الارضي و بابا وماما ورنا وميرام ف الدور التانى واخويا ومراته ف الدور التالت
________________
" الجزء الأول "
" أول يوم ف الكلية سنة تالته "
ماما : اصحي يلا ميجو هتتأخر ع الكلية
بعد خمس دقايق
ماما : اصحي يابنى متطلعش عيني معاك هتتأخنر انا كمان
أنا صاحي بس مش عاوز اقوم وارجع انزل الكلية واقابل نفس الناس ونفس الدكاترة اللى بتهزقنى كل سنة
ماما : لو مصحتش ومنزلتش النهاردا مفيش فلوس الشهر ده
انا : قمت اهو يا ست الكل ولابس كمان
ماما بترد بسخرية : جيل يخاف ميختشيش
قمت ولبست وطلعت افطر كالعادة ابويا ف الشغل من بدرى و ميرام كمان نزلت وماما اهي كمان بترزع الباب وماشية
انا : مش فاضل غيرك يا اوزعة
رنا قايمة من النوم بتمسح عنيها ولابسه هوت شورت قماش مخطط وعليه توب حمالات ابيض : هي دى صباح الخير بتاعتك !!!
انا : اه اذا كان يعجب
رنا : لا يعجب يباشا واحنا نقدر نقول حاجه
انا : ايوى كدا اتعدلي ... بقولك ما تيجي نفكس للكلية النهاردا وتقولي لامك أنى نزلت
رنا : ايوى والبس فيها انا زى كل مرة وانا اللى اتهزق لما امك تعرف ... وبعدين انا عاوزة انزل اشوف صحابي اصلا
انا : ماشي ياختي ... البسي يلا علشان اوصلك
دخلت رنا تلبس وأنا قاعد العب بالموبايل وميرا كانت نازله الشغل
انا : صباح الخير يا ميرا
ميرا : صباح النور يا يا ميجو ... ايه مش نازل الكلية والا ايه ؟!
انا : لا نازل بس مستنى الاوزعة تخلص لبس
ميرا : ههههه اها
انا : امال فين فادى مختفي اليومين دول ؟
ميرا : م انت عارف بقي ي مسافر يا مقضيها شغل
فادى بحكم شغله كان بيسافر اسبوعين ويرجع اسبوعين وطول الوقت شغل حتى وهت هنا
قلت اقولها ع اللى كنت عاوز اقوله من اول ما شوفتها بس مكسوف منها
انا : بقلك .. في حاجه وقعت من عندك عندنا ف البلكونة وانا سهران امبارح
ميرا : حاجه ايه ؟
انا : حاجه كدا .. هي لسه موجوده مكانها ابقي خديها قبل ما تمشي
ميرا : هي سر ياعنى ؟
دخلت ميرا البلكونة دقيقة وطلعت خدودها حمرا وقالتلى : شكرا يا ماجد وطلعت جري على شقتها وبعدين نزلت بسرعة تمشي من غير والا كلمة
فلاش باك امبارح ...
وانا سهران آخر يوم بقي ف الاجازة وقلت اطلع البلكونة شوية ... وفاجأة وبدون مقدمات لقيت حاجه وقعت عندنا ببص اشوف في اي وكانت المفاجأة " اندر فتلة اسود " من الصدمة قعدت متنح شوية اول مرة اشوف اندر فتلة غير ف افلام السكس وعمري ما جه بالى اتخيل مرات اخويا ف اوضاع ولبس كدا
بدأت اتخيل شكل طيز مرات اخويا فيه ... ودقيقتين واستحقرت نفسي جدا وازاى افكر فيها كدا واتكسفت اقول ل حد عليه وقلت اقولها لما اشوفها
... الوقت الحاضر
رنا خلصت لبس وشايفة ميرا نازله بتجري على السلالم
رنا : مالها ميرا ؟
انا : تلاقيها مستعجلة والا حاجه ... وايه مش يلا بينا احنا كمان والا ايه ؟
رنا : يلا يا قلبي
نزلنا الجامعة انا ورنا وكل واح راح كليته ... وعدي يوم ممل عادى من ايام الكلية وعديت علي رنا علشان نروح
انا : ها ياختي قابلتى صاحباتك
رنا : اه وسألوني فين اخوكي المز
انا بضحك بسخرية : هههه لا دمك عسل
رنا : مش اكتر منك
انا : طب يلا ع البيت يا لمضه
روحنا البيت كان الكل روح - ماعدا فادى طبعا لانه مسافر - ودخلت اوضتى ف الدور الارضي غيرت هدومي وبدأت اذكر ... وبدأت تجيلي تاتى افكار " الاندر الفتلة " وبدأت اتخيل مرات اخويا وهي لابساه وزبري بدأ يقف ققرت افتح سكس زى اى شاب وبدأت احلب زبري وخلاص كنت هجيبهم
ماما من فوق : انت يا زفت تعالى اتغدى الاكل هيبرد
انا : حاضر يا ماما دقيقه
ماما : تيجي دلوقت او ملكش غدا
انا بعصبية : حاضر يا ماما حاضر
قمت وانا متعصب طلعت اتغدى مع بابا وماما ورنا وميرا اللى بتيجى تاكل معانا كل ما فادي يكون مسافر .. وكانت بتتجنب عنيها تيجي فعيني وكانت ميرام لسه مرجعتش من الشغل
بابا : ها يا ميجو ايه اخبار الكلية ؟
انا : تمام يا حج اهي لسا قاعدة ف مكانها
ماما : اتلم يا واد
رنا : تلاقي مزاجه حلو علشان قابل الكراش النهاردا
انا : هههه لا يا سخيفة علشان شفتك
واستمرت القعدة ضحك وهزار وميرا ساكته خالص
ماما : ايه يا ميرا ساكته ليه ؟
ميرا : لامفيش يا طنط ... الشغل بس شاغل دماغي شوية
خلصنا اكل وكل واحد راح علي اوضته واحنا قايمين قلتلها : فرفشي كدا شوية وفكك من الشغل بصتلي بكسوف ومردتش وطلعت شقتها
عدي الاسبوع عادي وتقريبا هي نسيت ورجعت تهزر وتفك عادي خالص بس ف يوم كانت عيانة خالص وفادي كان لسا مسافر اضطريت اروح معاها انا و ماما الدكتور وكشفت وطلعت حرارتها سخنة بس شوية والدكتور كتبلها على شوية حقن وقالها ترتاح ف البيت ... روحنا البيت وبقينا مش عارفين هتاخد الحقن فين علشان هتتكسف تروح بره وبحكم أنى ف صيدلة بابا وماما فضلوا يزنوا علي وان دى مرات اوك وعيب تتكشف على حد غريب ف صيدلية وانت موجود مع ان لحد دلوقتي كل شغلنا كان مش مع عيانين وعرايس اسفنج هي اللي كنا بنتدرب عليها ... بعد زن كتير وافقت وانا مش عارف ايه الورطة اللى حطيت نفسي فيها
جه معاد الحقنة بالليل ماما قالتلي اطلع انا ل ميرا علشان هي هتتكسف تنده على ... طلعت خبطت على الباب سمعتها بتقول ادخل دخل لقيتها ع السرير لابسه بجامعه واسعة ومتغطية
أنا : ايه الاخبار دلوقتى ؟
ميرا : احسن شوية ... هو لازم ياعنى موضوع الحقن ده ؟
انا : اه الدكتور قايل لازم تاخدى ال 3 حقن كلهم والا الحالة هترجع اوحش من الاول
طلبت منها تقف وتنزل البيجامة ... نزلت البيجامة وانا واقف مذهول اول مرة اشوف طيز تبقي طيز مرات اخويا .. كانت لابسه " اندر دانتيل احمر شفاف " مبين اغلب طيزها البيضا الكبيرة
وقفت ومستنيها تنزل جزء من الاندر وهي مكسوفة خالص ومش بتتحرك
ميرا علشان تدراى كسوفها : يلا يا دكتور انت مكسوف والا ايه ؟
انا وزبي بدأ ينتصب : لا بس اصلي ااا..
ميرا : ايه ؟
انا : الاندر مش سايبلى مكان ادى فيه الحقنة
ميرا ووشه بقي كله احمر : اها
بدأت تنزل الأندر حتى حتى لحد ما بقي عند نص طيزها
ميرا : تمام كدا ؟
انا وانا بدى الحقنة : اه تمام
سمعت منه آه خفيفة وبصيت عند كسها ع الاندر لقيت شوية بلل وكان زبري خلاص هينفجر ولحظة تاتى وهطلعها احشرة ف كسها ... فقت لنفسي ع الآخر وازاى انا دكتور ودى كمان مرات اخويا افكر فيها كدا ونزلت جرى قبل ما تقول كلمة تانى واقعد ف اوضتي احلب زبري واول مرة اجيبهم اربع مرات ورا بعض
صحيت تاني يوم على صوت امي زى كل يوم علشان انزل الكلية وعدي اليوم وانا طول اليوم بفكر هعمل ايه ف موضوع الحقنة بتاع الليل
جه الليل والمرادي ميرا هي اللي ندهت عالي وقالتلى يلا يا دكتور علشان معاد الحقنة ... طلعت وزوبري طالع قدامي من المنظر اللى شفته امبارح مكنتش عارف ان اللى جاى اصعب
ميرا : معلش تاعباك معايا يا ميجو
انا : لا والا تعب والا حاجه اهم حاجه صحتك ... يلا والا ايه !
ميرا : يلا
دخلت معاها اوضة النوم علشان تعرف تنام ع السرير وانا بديها الحقنة و كان حاجز الكسوف اتكسر بينا ... ميرا بدأت تنزل البنطلون وحدها وكانت المفاجأة " الاندر الفتلة الاسود " اللى مش مدارى حاجه من طيزها وحتى جزء من شفايف كسها باين
ميرا : انا قلت البسلك حاجه تسهلك شغلك
انا : اه تمام .. وانا مش مركز هي بتقول ايه اساسا والمرادى وانا بديها الحقنة كنت ماسك فردة طيزها التانية بحجة أنى بثبتها واول ما حطيت الحقنة وآهاتها كانت اعلى من امبارح وانا زبرى على أخري خلاص ... اتحركت بطيزها لفوق علشان تقوم وطيزيها العريانه خبطت ف زبي اللى زى الحجز وانطلقت شلالات ف البنطلون مش عارف اخدت بالها والا لا من زبرى اللى اتحشر ف طيزها بس انا نزلت بسرعة من غير كلام تاني وفضلت احلب ف زبي لحد ما روحت ف النوم
النهاردا آخر يوم ف الحقن وانا مش عارف افكر ... افكارى كلها داخلة ف بعض ازاى انا دكتور واعمل كدا ف مريضة وازاى افكر ف مرات اخويا بالشكل ده ... وفي نفس الوقت بفكر أنى استغل الفرصة وانى تعبت من الفرجة ع السكس ونفسي اجرب الحقيقي .... بس تانى ارجع اقول ياعنى يوم ما تجرب تجرب ف مرات اخوك اللى مأتمناك على نفسها
الليل جه و من كتر الافكار مروحتش البيت غير لما كله يكون نايم علشان اكون اتأكدت أن ميرا أخدت الحقنة ... روحت الساعة تلاته الفجر دخلت لقيت الانوار مطفية واتسحبت على اوضتى محسيتش بنفسي غير وفي حد بيصحيني ...
نهاية الجزء الأول
انتظروا الجزء التانى خلال أيام
" الجزء الثاني "
المرادي صحيت ومكنتش امي هى اللى بتصحيني والصبح لسه مجاش ... حسيت بزوبري خارج من البنطلون وفي ايد بتلعب فيه وانا بحاول اجمع وافهم اللى بيحصل وببص لقيت ايد ميرا هى اللى ماسكه زبري وبتلعب فيه مكنتش عارف بحلم والا حقيقة وزوبرى بدأ يقف اكتر وبقي زي الحديدة ف أيدها فضلت تدعك خمس دقايق وبعدين لقيتها بتحطه ف بوقها وانا كل ده فاكر أنى بحلم ثواني وكنت جايب ف بوقها ولقيتها هي شربت كل اللبن ... فقت خالص وبدأ ابص حوالي لقيت أن دى كل اللى بيحصل ده حقيقة وميرا فعلا ف اوضتي وكانت بتحلبلى زبرى ... من الصدمة كشيت ف نفسي جدا وبدأت اتهته مش عارف اقول ايه
انا : اااااا
ميرا بتتكلم بكل هدوء : متتخضش يا ميجو مش حرامي والا حاجه دى انا
انا : ايوى بس اااا
ميرا : اااه قصدك انا ليه بعمل كدا ... مش هو ده اللى كان مانعك تروح البيت النهاردا !
انا : بس انتى مرات اخويا !!!
ميرا : وانت شاب ومحتاج ترتاح مش كده والا ايه !
مش عارف هي جابت الهدوء والجرأه دى كلها منين وايه اللي شجعها تعمل كدا
ميرا : بعدين نتكلم المهم انت استريحت دلوقتى
قامت ومشيت وطلعت على شقتها وانا لسه برضو مش فاهم قعدت افكر ورحت ف النوم وانا مش حاسس ... لحد ما صحيت والمرادي على صوت امي عادي
قمت تعبان طبعا مش نايم كتم ساعة على بعض ومن كتر ما حلبت زبرى الايام اللى فاتت وقررت منزلش الكلية النهاردا
ماما : اصحي يا واد مش لازم كل يوم تتعبني معاك كدا
انا : مش قادر خلاص يا ماما ... مش هروح النهاردا
ماما : ياعنى ايه مش قادر ؟! لو مقومتش دلوقتي هندهلك ابوك
انا : انا عارف أن بابا نزل ف بلاش الشويتين دول
ماما : ماشى حسابك لما ارجع م الشغل
كملت نوم تانى كام ساعه ... بس جه حد صحانى تاني
انا بعصبية : ايه يا ماما ماهو مش كل شويه كدا
رنا : ماما مين يابنى ... امك نزلت من بدرى ومفيش غيرنا
بصيت لقيتها رنا فعلا كانت لابسه استريتش نبيتي قافش علي جسمها وعليه توب اصفر
انا : وانت منزلتيش ليه ؟ وبتصحيني عاوزه ايه ؟!
رنا : هنزل ازاى ياعنى من غير ما توصلنى ! وزهقت من القعدة وحدي قلت اصحيك تسلينى
انا : يا سلام اراجوز انا علشان اسليكي؟؟!
رنا : مليش غيرك يا ميجو
اديتهت سبانك وأنا بقوم من ع السرير وقولتلها : اه اتثبت انا كدا
قمت وطلعت اقعد معاها شوية وبدأت اركز لقيتها مش لابسة " برا " تحت التوب ولقيت بتاعي بدأ يقف تاني ... اول مره ابص ل اختي واركز مع جسمها كدا .. يمكن اللى عملته ميرا امبارح صحي في حاجه اول مرة احسها ... حسيت انها ممكن تاخد بالها ف حطيت مخده بين رجلي علشان متحسش بحاجه
شوية ولقيت حد تاتى نازل وافتكرت أن رنا قالتلى أن كله نزل ومفيش غيرنا ... ببص لقيتها ميرا ... ايه ده .. هي ليه منزلتش النهاردا
ميرا : صباح الخير يا ميجو
انا مش عارف ارد والا ابصلها
ميرا : صباح الخير يا رنا
رنا : صباح النور يا قلب رنا ... ايه منزلتيش الشغل ياعنى النهاردا ؟
ميرا : اه حسيت أنى تعبانه شوية ف كسلت انزلت
رنا بتبصلى وهي بتقول : فيكوا كسل من بعض هههههه
انا مردتش برضو
ميرا : ما تعمليلنا حاجه يا رنا تسلينا
رنا : اشطه هقوم احضر الفشار وانتوا شوفلنا فلم حلو
قامت رنا و راحت ميرا قعدت جنبي ولسه هتكلم
ميرا : انا عارفة انك مستغرب من امبارح وفى افكار كتير ف دماغك وانا مستعدة ارد عليك
انا وانا باصص ف الارض : هو انتى ليه عملتي كدا ؟
ميرا : محبتش اخلي فى حواجز بينا ... كل مرة كنت بتطلع تديني الحقنة كنت بحس انك مكسوف ومش عارف تتكلم .... ومن اول مرة طلعت وانا واخده بالى أن " زبرك " واقف وقلت اكيد هو ده السبب
انا سمعت كلمه " زبرك " وزبري بقي زي الحديد ... اول مرة اسمع ميرا بتقول كلمة جنسية
ميرا وايدها علي زبري : ايوي زى ماهو واقف كدا
بدأ وشي ووداني تحمر ومش عارف ارد واقول ايه
ميرا : ع العموم انا حبيت اقولك أن مفيش حواجز بينا واى وقت تحب تستريح ابقي تعال فوق
رجعت ميرا وف ايدها الفشار : ها جبتولنا فلم حلو ؟
ميرا : لا انا هطلع اكمل نوم يمكن استريح شوية
رنا. : ماشى الف سلامة يا قلبي
طلعت ميرا وانا لسه مش مصدق اللى بيحصل فقمت : وأنا كمان هروح اكمل نومي علشان انتي فصلتيني
رنا : **** وانا مالي لمبي هههه
انا : ماشي اياكي تصحيني تانى بقي
رحت نزلت اوضتي خلاص وبري الواقف مكنش ينفع اقعد كدا مع رنا ... دخلت اوضتي فتحت موقع سكس اول مرة آخد بالى من عنوان الافلام وحكاية واحد من اخته او مع قريبته وبدأ زبي يهيج اكتر ... وبدأت ادعك وانا بفتكر ميرا وهي بتدعكه لحد ما حبتهم ونمت
صحيت بالليل اليوم ضاع مش عارف اذاكر والا انام ماهو انا نايم طول اليوم وطلعت الدور التانى ... طبعا امي استلمتنى يا ضايع يا فاشل و ابنك بدأ يضيع ل ابويا ... انا طبعا مش مركز معاها وقاعد بفكر ف كلام ميرا وان انا المستفيد ياعني دى بتحلب زبري بس وكل الشباب بيعمل كدا مش حاجه عيب
عدي كام يوم وخلاص افاري بتنيكني حرفيا اطلع ل ميرا والا لا وقررت خلاص اطلع استريح وتكون اول وآخر مرة
نهاية الجزء الثاني
انتظروا الجزء الثالث
" الجزء الثالث "
استنيت الليل يجي علشان الكل يكون نايم وقررت اطلع ساعتها وبحكم أن احنا عيلة واحده عندنا عادى نسيب المفتاح ف الباب فتحت الباب ودخلت اتفاجأت أنى لقيت ميرا لسا سهرانة ف الصالة وقاعدة بتتفرج ع التلفزيون ولابسة بجامة بيت عادية
ميرا : ازيك يا ميجو !
انا وبحاول اتكلم بهدوء عادى : تمام ... انتي ايه الاخبار ؟!
ميرا : كويسة ... تعال اقعد حلو الفلم ده عجبني قلت اسهر عليه
دخلت وقعدت وقلت اتصرف عادي ماهو مافيش واحد هيقول ل مرات اخوه تعال احلبيلى زبري مهما كان هيجان
ميرا : تشرب حاجه يا ميجو ؟
انا : لا شكرا تسلميلي
فضلت قاعد بتفرج معاها وكل شوية اخطف نظرة عليها وهي والا هنا ومركزة ف الفلم قلت اكيد دى كانت لحظة شيطان وهي مش بتفكر ف الموضوع تانى وقلت امش خلاص
انا : طب هروح انام انا بقي علشان اعرف اصحي للكلية بكرة
ميرا : استني حتى نخلص الفلم !
انا : ما مش مهم بقي
ميرا : طب خمسة وراجعالك
أنا : هتجيبيلى حاجه اشربها تغريني اقعد اكمل الفلم ياعني ؟ يابنتى قلتلك لا شكرا
ميرا : يابنى اهدى واستنى خمسة بس وراجعة
انا ب لا مبالاة : ماشي اشطه اي حاجه
قامت وانا فضلت مستنى خمس عشر دقايق مرجعتش ندهت عليها : خلاص انا نازل يا ميرا
ميرا : جاية اهو
لقيتها طالعة من اوضة النوم وغيرت هدومهما ولابسة " قميص نوم شيفون احمر " مبين فرق بزازها ولحد الركبة وعليه " روب اسود دانتيل " مخليها سكسي اكتر من انه مداري .... وف ثواني زبري كان خلاص على آخري
ميرا : هو ده اللي انت طالع علشان من الاول صح ؟!
من غير ما ارد لقيتها قربت مني ونزلت علي ركبها ونزلتلي الشورت قام زبري نط ف وشها
ميرا : د انت على آخرك خالص
بدأت تحط لسانها عليها وانا باصص على جسمها الفاجر اول مرة اشوفها ف غير البجايم والبلوزات ... اول مرة الاحظ طيزها المدورة والا بزازها البيضه اللي نصها طالع من قميص النوم ... بدأت تطلع وتنزل بلسانها على زبرى من بره
ميرا : حلو كدا ؟
انا وانا ف عالم تانى : آه آآآه
ميرا بتقول كلام كلام مش مفهوم بعد ما حطت زوبري كلي ف بقها وبدأت تزود ف السرعة
أنا : آه آه آه هجيب خلاص
ميرا : هاتهم ف بوقي
بدأت اطلع آهات اكتر من اللذه والنشوه لحد ما اندفعت براكين اللبن جوة بقها وهي عمالة تبلع كل اللى يطلع ... خلصت خلاص وزبري ارتاح وهي قامت وقعدت جمبي
ميرا : ارتحت يا ميجو ؟!
انا : اه بس ااا...
ميرا : بس تانى ؟! انا قلتلك انا مش عاوزة حاجز بينا وعاوزين نرجع زي الاول ولو أنى امصلك زبرك هيرجعنا أنا معنديش مانع
فكرت ف كلامها وبدأت اقتنع هي كدا كدا بتمصلي زبري بس
أنا : ياعني مش زعلانة ؟!
ميرا : يا واد ازعل ايه انت اخو جوزي واهم حاجه عندي تكون انت مبسوط
شكرتها ونزلت وخلاص علاقتنا اتغيرت من مرات اخويا للي بتريح زبري كل ما اكون تعبان ... اتكررت زيارتي ايها وكل مرة قمصان نوم مختلفة تغيرني بيها وساعات كانت ترقصلي قبل ما تلحسلي زبري ... وكل مرة كنت بحس ناحيتها بشهوة اكبر وكنت بشوف نظرة الشهوة ف عنيها كل مرة وساعات وهي حاطه أيدها على كسها وهي بتلحسلي بس مكنتش عارف مين اللى هياخد الخطوة الجاية ... لحد ما ف مرة طلعت عندها وكانت المفاجأة
نهاية الجزء الثالث
انتظروا الجزء الرابع
" الجزء الرابع "
كانت عادتي أنى اطلع ل ميرا بالليل والكل نايم بس المرادى قررت اغير طلعت بالنهار فتحت الباب ولقيت نور الصالة مطفي قلت يمكن لسه مرجعتش من الشغل ولسه هقفل وانزل سمعت صوت " آهات " خفيفية جاية من اوضة النوم
مرات اخويا بتتناك !! بس ازاى ! ده فادي مسافر ! وبعدين باب العمارة مقفول واكيد مش هتجيب واحد ف نص اليوم وف شقتها كمان ... فكرت يمكن تكون بتريح نفسها وزبري بدأ بهيج اكتر من الفكرة وقررت استغل الفرصة دى واشوفها اول مرة وهي بتلعب ف كسها
اتسحبت علشان متحسش بي لحد ما وصلت اوضه النوم وانا كانت المفاجأة ...اختي ( ميرام ) ومرات اخويا على سرير واحد !!
مش متخيل الصدمة اختي عريانة ملط ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها على كتف مرات اخويا اللى واخده وضع الدوجي وحاطه لسانها علي كس ميرام وشغاله لحس
ميرام : آه آه آه كمان يا ميرا آآآآآآآه
ميرا : عاجباك يا لبوة ؟!
ميرام : آآآه انا لبوتك وشرموطك كمان آآآآآآآآآآآآآآه آآآآححححححح
رنا : آه يا هايجة ... العبي ياختي ف بزازك العبي
ميرام شغالة تفعيص ف بزازها وهي بتتلبون من الشهوة
ميرام : اااااااه الحسسسي اكتر يا شرموطة هيجانة كسسسسي اااااااااه
ميرا : انا شرموطة يا لبوة يا بنت اللبوة !
بدأت تلحس اسرع وهي بتبعص ميرام ف طيزها
ميرام : اححححححححح ايوى انا بنت لبوة ريحيلى كسسسي وطيزززي اااااااااه
بدأت ميرا تغير الوضع وتزحف على جسم ميرام وهي بتبوس كل حتى فيها لحد ما وصلنا بزازها وبدأت ترضع
ميرااام : آآآآححححححح آاااح بزازي ايوي نيكيني ف بزازي كمان
لسا صوابع ميرا عل طيز ميرا وهي بتبعصها وبدأت تدخل صباعين وتلعب
ميرام وهي بتحرك صوابعها على كس ميرا : اه اه اه ايوي يا لبوة جامد آه آه نيكي شرموطك آآآآحححح
بدأ ميرا ترضع جامد وتلعب بايدها ف طيز وكس ميرام
ميرام : آه آه خلاص مش قادره آه آه هجيب آه آه آه آه آه آه آه آه احححححححح
بدأت ميرام تتنفض ورجليها تتنفض وهي تحت ميرا وكسها بدأ ينزل عسله
ميرا : ارحتي يا لبوة ! ريحيييني بقي ... عااااوزه اتناك ولعتيني
قامت ميرا وقعدت بكسها على وش ميرام : الحسي يا متناكة كسي خليني ارتاح
بدأت ميرام تلحس و كانت بتدخل لسانها جوه كس ميرا مش بتلحس من برا بس
ميرا: آه آه الحسي كمان آآآآآآآ آه نيكيني بلسانك كمان يا شرموطة
ميرام : دانا ههريلك كسك المولع ده
قامت ميرام قلبت ميرا وهي لسه لسانها جوه كسا بحيث ميرا نائمة على بطنها وميرام عند كسها بتلحس
ميرا : كمان آآآآآآآ اااااااااه بعبصيني
بدأت ميرام تدخل صوابعها في طيز ميرا ومستمرة ف اللحس وايد ميرا واحد على بزها هارية نفسها تقفيش وايدها التانية على كسها مع لسان ميرام
ميرا : خلاص هجيب اااااه ااااه اااااه اححححححححح
بدأت ميرا تنهج على الآخر وتنطر ف وش ميرام اللى كانت بتلحس كل اللى يطلع من كسها
كل ده وانا واقف على الباب لقيت اللبن ف بنطلوني خرج لوحده مش عارف امتي ومش فاهم ازاى اختي او مرات اخويا تعمل وايه الالفاظ اللى اول مرة اسمعها منهم دي
طب اختي يمكن لسه متجوزتش ! بس حتي لو .... دي ( ميرام ) المحترمة المؤدبة اللى ميخرجش من بوقها العيبة تقول علي نفسها " شرموطة " و " متناكة " !!!!
قررت ادخل واقطعها حتت لحد ما يبانلها اهل علي اللى بتعمله ده ولسا بدخل
ميرا أخدت بالها مني : ماجد ! انت بتعمل ايه هنا ؟!
ميرام اول ما سمعت اسمي ولفت وشها وهي مفزوعة وجسمها كله بيترعش وشافتني ولسه هتكلم راح اغم عليها من الصدمة
ميرا قامت وتمالكت اعصابها من الصدمة وقامت وهي ملط تقولي : هفهمك كل حاجه بعدين ساعندي بس نفوق ميرام دلوقتي
انا مش ف وعي خالص ومش عارف اعمل ايه ياعنى كنت داخل اقطعها دلوقتي صعبانة على وهي مغم عليها كدا
ميرا : اتحرك يابني هتفضل واقف متنح كدا ! هاتلنا ازازة برفان والا حاجه
رحت ادور ف الدولاب ف الاوضه علي حاجه ولقيتها وبلف علشان اديهالها لقيتها بتجيب البرا والاندر من على الارض علشان تلبسهم ... كان " برا و اندر بنك منقط " وهي بتقولي : فوقها يلا انت هتفضل باصصلي !؟
اتعدلت على اختي اللي كانت مرمية عالسرير عريانة ! ايه البزاز والطيز دى ! بزازها منفوخة ومدورو وحلمة بزها لونها وردي و طيزها منحوته حرفيا ... ببص لقيت كسها محلوق !!! هي هتحلق كسها ليه ولمين ؟!! وانا زبري بدأ يرجع يقف تانى ع المنظر
ميرا وهي بتبصلي واقف مش بعمل حاجه ومتنح ف اختي : هات يابني الازازة اطول مانت مش عاوز تتحرك كدا ... وهاتلي البانتي والبرا بتوع البت بدل ماهي عريانة كدا
وطيب اجيبهم ! ايه ده ! انا ماسك " اندر فتلة سماوى " و " برا سماوي منقوشة " بتوع اختي !! زبري بقي زي الحديدة بين رجلي
ميرا : هات دول واطلع استناني ف الصالة وانا هفوقها وافهمك كل حاجه
طلعت وانا على آخري كنت دقيقة وكنت هنط عليهم هما الاتنين ... فضلت قاعد مستنى ف الصالة نص ساعة ولقيتهم طالعين وانا اعصابي بايظة وقايم الطش اختي دى اللى مشافتش نص ساعة تربية
ميرا وهي بتحوشني : اقعد يا ماجد وانت هفهمك كل حاجة ... وانت يا ميرام انزلي دلوقتي
مسكت نفسي بالعافية عليها ... ومشيت ميرام وهي وشها ف الارض من غير والا كلمة ... مش عارفة طبعا تقول ايه والا تعمل ايه
ميرا : اقعد بقي يا عم ميجو واهدي وانا هعمل كوباية عصير وهفهمك كل حاجة
انا : مش عاوز حاجة أنا عاوز افهم دلوقتي اللى أنا شفته ده حصل ازاى ومن امتى ؟!
ميرا : طب اهدى اهدى وانا هفهمك كل حاجة
نهاية الجزء الرابع
انتظروا الجزء الخامس
" الجزء الخامس "
ميرا : انا هحكيلك ياسيدي الحكاية من الاول ... الموضوع بدأ من 4 سنين لما ميرا كانت لسا داخلة اولي كلية
* فلاش باك من اربع سنين *
ميرام بتخبط على ميرا
ميرا : ميرام ! اتفضلي يا قلبي ... عاملة ايه ؟!
ميرام : تمام كويسة انتي ايه الاخبار ؟
ميرا : اهو تمام الشغل ماشي والحياة حلوة ... تشربي حاجه ؟!
ميرام : لا شكرا يا حبيبتي
ميرا : هجيبلك عصير برضو هههه
ميرام : ماشي اللى تشوفيه
ميرا : مالك يا قلبي ؟ مش متحمسة كدا وشكلك مكسوفة ! مش عوايدك ياعني ؟!!
ميرام : ماهو أصلي الموضوع اللى جايالك فيه محرج شوية ....
ميرا : ايه الكراش سابك ! ههههههههه
ميرام : لا لا كراش ايه ... هو انا ناقصة هيبقي مذاكرة ومشاكل كراش كمان هههه
ميرا : امال ايه الموضوع ؟!
ميرام بتشاور بين رجليها : اصلي ال اااا ...
ميرا : ااااا ايه ما تنطقي يا بنتي
ميرام لسا بتشاور : الشعر اللى من تحت ااا
ميرام : شعر كسك ؟!
ميرام ووشها بقي زي الطمطاية ومش عارفة ترد من كلمة " كسك " ومستغربة على كلام ميرا اللى اول مرة تسمعه منها
ميرا : يابنتى فكي واحكي كدا احنا بنات زي بعض ... ها ماله شعر كسك بقي ؟!
ميرام وهي بتهته : عااا ااوزه ااا حلقه
ميرا : هههههه هو ده بقي الموضوع اللى يكسف ويستاهل كل ده ؟! يابنتي ماهو كلنا بنعمل كدا هي حاجه عيب ياعنى ! وبعدين هي طنط ماكلمتكيش اصلا فالموضوع ده ؟!
ميرام : لا لا لا ماما مبتكلمنيش ف الكلام ده
ميرا : يادي النيلة .. بقولك كلنا بنعمل كدا ... بس ايه اللى فكرك بالموضوع ده ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااااا
ميرا : يابنتي اخلصي بقي طلعتي عين اهلي هتقدي تتهتي كدا كل شوية ! خليكي على راحتك كدا واحكي براحتك انا زي اختك الكبيرة
ميرام : ماشي هقولك على كل حاجه ... انتي عارفة أن انا كليتي ف بلد تانية صح ! ف قاعدة ف سكن الجامعة علشان موضوع السفر كل يوم مقرف ... بس هو انا كل يوم من الكلية للسكن ومن السكن للكلية
ميرا : ها يابنتي .. ايه علاقة ده بالموضوع ؟!
ميرام : ماهو ده الموضوع هفهمك ... انا معايا اتنين ف الاوضه وبحكم كليتهم كل يوم بيطلعوا من الصبح ويرجعوا السكن ع الساعة 5 وانا نفس المواعيد ف دايما هما معايا ف الاوضه ومش بلاقي وقت امستىربيت وكدا فا ...
ميرا : ا ايه ؟! اسمها تريحي نفسك يا حبيبتي قلتلك خليكي براحتك معايا
ميرام : المهم ياعني .... ف يوم كان كسي هيجان ع الآخر و ...
ميرا : ايوي كدا يا ابو كس جميل .. مانتي بتعرفي تتكلمي اهو
ميرام : لو مبطلتيش رخامة بجد هنزل ومش هحكي
ميرا : لا خلاص وعلي ايه .. كملي يا حبيبتي .. ماله بقي كسك الهايج ههههه
ميرام : ماشي اتريقي مانتي متجوزة ومرتاحة .. المهم قررت منزلش الكلية واريح نفسي وهما مش قاعدين ... ف اول ما نزلوا الكلية وانا هريت نفسي لعب لدرجة أنى نمت ملط من غير ما احس ... بس ف اليوم ده واحده فيهم رجعت بدرى ولقيت أيدها على شعري بتقولي : هي حشائش السافانا فتحت فرع عندك تحت والا ايه ! ولقيتها بتموت علي نفسها من الضحك ... انا بدأت افوق وانا مش فاهمة هي بتضحك على ايه .. لحد ما اخدت بالي أنى ملط ومن حشائش السافانا اللي هي بتتكلم عليها ... حاولت ادارى نفسي بأى حاجه بس هي خلاص شافت كل حاجه وبقيت كل ما تشوفني تنده على يا حشائس السافانا ... بس يا ستي هو ده الموضوع
ميرا : اها ... شوفي هو اولا سورى ف اللفظ ياعني بس كسم صاحبتك دي ... ثانيا يا قمر المسألة مش مستاهلة كل القلق و الكسوف ده ... وانا يا ستي هريحك من الشعر ده خالص .. هرجعك كما ولدتك امك ههههه
ميرام : بجد يا ميرا ؟!
ميرا : بجد يا قلب ميرا ... تعاليلي انت بالليل بس وانتي لابسة حاجة خفيفة وانا هعملك كل اللى نفسك فيه
ميرام : متشكرة جدا يا قلبي متحرمش منك
* بالليل *
ميرام طالعت ل ميرا ب " شورت كروشيه وردي " و " توب حمالات اسود " ... ل قيت الباب مفتوح : ميرا انتي ف...
لسه مكملتش الكلمة وكانت ميرا اديتها من ورا سبانك خليتها تفط من مكانها
ميرام : يخربيتك خضتيني
ميرا اللى كانت لابسه " قميص نوم ازرق ستان " عاللحم : ههههههههه اللي يحبك يلاغيك بقي يا قمر ... وبعدين مش قلتلك تلبسي حاجه خفيفة !!
ميرام : اخف من كدا ؟!
ميرا : يلا مش مهم هتتعلمي مع الوقت ... قدامي بقي ع الحمام
ميرام ف الحمام : ها هنعمل ايه دلوقتي ؟!
ميرا : ملطي يا قلبي
ميرام ووشها احمر : نعععم ؟!!!
ميرا : امال هتحلقي للهدوم ياعني ؟!
ميرام : اصلي ااا
لسا ميرام مكملتش وكانت ميرا شدلتها الشورت علشان يظهر كسها قدام ميرا اللى كانت بتحاول تخبيه بايديها
ميرا : بتخبي ايه يا هبلة ! انا عندي واحد زيه اهو هههه
قالتها وهي بترفع قميص النوم لوسطها ومكنتش لابسة اندر ويبان كسها اللي مفهوش شعرة
ميرا : ها عاوزاه زيي كدا والا شكل معين ف دماغك
ميرام وهي بتحط ايد على كسها وايد على وشها وبتتكلم بصعوبة : اي حاجة مش هتفرق
ميرا : تمام .. يبقي من غير احلي
نزلت ميرا على ركبها وبدأت تحط كريم وان علشان تحلق : المرادي بالكريم لما نشوف عريسك بقي يبقي اعلمك الحلاوة يا حلاوة ههههه
بدأت ميرا الحلاقة بايد فيها المكنة وايدها التانية على كس ميرام علشان تثبتها اللى كانت كل لمسة والتانية بتطلع " آه " خفيفة ... هل هي الحلاقة والا هيجان ما بعد الحلاقة !! مكنتش عارفة .. كل اللى كانت عارفها أن كسها بدأت ينقط مع كل لمسة
خلصت ميرا الحلاقة علشان يظهر قدامها كس وردي بيلمع مليان عسل ... صفرت وهي بتديها سبانك : عقبال فرحك يا عروسة هههه
ميرام : بس كدا خلصنا ؟!
ميرا : اه امال انتي فاكرة ايه هاهاها
ميرام : تمام تسلملى يا عثل .. انزل انا بقي
ميرا : مستعجله على ايه .. لسه في دوش علشان متفضليش مولعة كدا ههههههههه
ميرام أخدت بالها أن الهيجان باين عليها وان كسها فاضحها : اه ... يبقي أخده تحت طيب عادي
ميرا : مانا هعلمك ازاى تدعكي صح بقي ... مش قلتلي مامتك معلمتكيش الكلام ده ؟!
قالتها وهي بتقلع قميص النوم وترميه بره الحمام علشان تظهر بزازها اللي بتترج زي الجلي من خلعة القميص وحلماتها الواقفة
ميرام بكسوف : م ا شي
قلعت التوب ودخلت تحت الدوش وهي بتحاول تدارى جسمها بايدها ... بس كل حاجه واضحه ومكشوفة ودخلت ميرا وراها وبدأت تتدعك ضهرها و " آهات " ميرام لسه مسمرة ... بدأ ميرا تحضنها من ورا وتقولها ف ودنها : عارفة أن انا وفادي لحد دلوقتي ماخدناش دش مع بعض
بدأ ميرام تولع اكتر وايدها تنزل على كسها المولع من الحلاقة وهي فاكرة أن ميرا مش شايفها
ميرا قربت شفايفها من رقبة ميرام وبدأت تبوسها ... وايدها من تحت بتتحرك على خرم طيز ميرام
ميرام بصوت مبحوح : ميراا ع ي ب
استمرت ميرا ف البعبصة كأنها مسمعتش حاجة ... ايدها بدأت تتحرك من تحت لقدم لحد ما وصلت على كس ميرام
بدأت ميرا تهمس ف ودن ميرام
ميرا : عيب ! امال عسل كسك بيقول غير كدا ياعني
ميرام : امممممم
ميرا : تعبانة يا لبوة ! زنبورك فاضح شرمطك
ميرام : امم ايوى تعبانة ... ريحيني ... ريحيلي كسي
ميرا بدأت تزود الدعك والبوس ف الرقبة وايديها بدأت تقفش ف بزاز ميرام وتقرص حلماتها
ميرام : آآآآآآآ آحححححح
ميرا : صرخي يا لبوتي .. صرخي وسمعيني اهاتك
ميرام : مش قادره خلاص اه اه آآآآآآآآآه
بدأت ميرا تتنفض جامد وكسها عمالة ينتطر مع كلام ميرا ورجليها مبقتش قادرة تقف عليها
ميرا : اسندى على يا حبيبتي بكرة انت انت اللى تسنديني ههههه
كملوا الشاور مع بعض اللى مخليش من احضان وبوس وتقفيش كمان لحد ما خلصوا وبدأت ميرام تلبس هدومها : ميرسي بجد يا ميرا مش عارفه اشكرك ازاي
ميرا : انت تؤمري يا قلبي انت تحت امر كسك ههههههههههه
* عودة من الفلاش باك *
ميرا : بس يا سيدي هي دي الحكاية
انا : يا ولاد الايه ! ياعني ليكوا اربع سنين بتريحوا بعض ؟!
ميرا وهي بتضحك : ايوي يا قلبي الاكساس لبعضها هههه
زبري مستحملش الحكاية وكان واقف تمام يحيي كس اختي
ميرا وهي بتبص على الخيمة ف البنطلون : واضح أن مش احنا بس اللي عاوزين نرتاح هههههه
نهاية الجزء الخامس
انتظروا الجزء السادس
الجزء السادس
ساد المكان صمت غريب بعد صدمتي ف اختي وحرمانها و مرات اخويا اللى شكلها وراها حكايات ياما ... قطع الصمت ده ميرا اللى نزلت على ركبها قدام رجلي وبدأت تنزلي البنطلون والبوكسر علشان يظهر قدامها زبي اللى مشتاق لحد يريحيه ... وبدأت تلحس من برا وتنزل واطلع بلسانها عليه
انا : امممممم كماااان امممم
ميرا بتنزل لسانها عند بيوضي وبتلحسها كمان وهي بتدلك زبري بايدها ... ورغم أن دي مش اول مره تعملي فيها بلوجوب لكن المرادي كانت عنيها ف عيني وكلها هيجان وهي بتلحس .. دي بدأت تقلع كمان
انا : امممم آآآه .. بتعملي ايه !
ميرا وهي بتقلع الجزء اللى فوق من البيجاما وتقعد بالبرا وبالنطلون : همتعك يا قلبي متقلقش
انا وزوبري كله جوا بقها : امممم امممممممم ... بس كدا امممم عيب
ميرا وهي بتفك مشبك البرا ورقعت ضحكه والا اجدعها شرموطه وهي بتقولي بسخرية : عيب !!!
وبدأ تحشر زوبري بين بزازها وتطلع وتنزل عليه
انا : امممممم اااااااااه يا لبوة !
ميرا بضحكة خبيثة : في حد يقول على مرات اخوه لبوة !!
انا : انا آس..
ميرا بتقطع كلامي وهي بتضحك : بهزر معاك يا قلبي ... خد راحتك انا مش قلتلك مش عاوزه حدود بينا !!
انا : احححح آآآه
ميرا مسمتمرة ف الطلوع والنزول علي زبي ببزازها وهي بتلحس بلسانها كل ما يوصل بوقها
انا : اااااه هجيب يا ميرا ااااه هجيب
وقبل ما اجيب لقيتها بعدت عني ووقفت وبزازها بتترج قدامي وبتبصلي وعيونها كلها شهوة وقالتلي : عايزاك
ولقيتها لفت طيزها قدامي وبدأت تنزل البنطلون والاندر مرة واحدة علشان تظهر قدامي طيزها كلها وكسها المبلول اللى فاضحها وبدأت تجري علي اوضتها وهي بتضحك زي الشراميط
اتحركت وراها .. قصدي شهوتي ومنظر طيازها البيضة المربربة وزوبري اللي هينفجر من الهيجان خلوني اتحرك وراها على اوضتها علشان اشوفها وهي نايمة على ضهرها ملط ع السرير وفاتحها رجليها علي الآخر ... شاورتلي بصوبعها وشاورت على كسها اللى كان مغرق السرير عسل ... اتحرك زبي عليها زي المجنون ... خلاص مبقتش مرات اخويا دي حبيبتي بتاعتي متناكتي انا ولسه هدخل زبي لقيتها بتزقني وبتقرب من وداني وتهمس : الست بتحب اللى يدلعها ، وهي الفتلة مش محتاجة لحسة وهي بتدخل جوه الابره ! طلعت الابرة كمان محتاجة لحسة
ولقيتها مرة واحده دفنت وشي ف كسها وآهاتها بتعلي : الحسلي يا حبيبي آآآآآآآآآه آي آممم
بدأت ازود ف اللحس وماسك زبي بالعافية عن كسها الوردي اللي انفجر علشان يغرق وشي رحت قايم علطول وساحبها على ورفعت رجلها الشمال وحطيت زبري على شفايف كسها ولسه هبدأ ادخله لقيت شلال لبن بيطلع من زبي عليها
وبعد ما كانت بتبصلي بمحن وهيحان لقيتها وقعت على الارض من الضحك وهي بتقولي : هي وراثة ف العيلة ! ههههههههههههه
خدودي حمرت ع الآخر : قصدك ايه !
ميرا : مقصديش ههههههههه
الدم بدأ يغلي ف عروقي وفهمت انها بتتكلم على زوبري انه جاب بسرعة قبل ما ادخل حتي واكيد قصدها وراثة يبقي على اخويا وزبري بدأ ينشف تاني من الغيظ ورحت ماسكها وقالبها على بطنها وبدأت ازرعها " سبانكات " على طيزها
ميرا : اااااااااه آه آيييييي آهااااااا براحة يا ميجو آي آي آي
وانا بين كل "سبانك" والتاني بنشف ايدي اكتر لحد ما طيزها بقيت حمرا زى الدم ... رحت خليتها تاخد وضع " الدوجي " ومين غير والا كلمة حشرت زبي كله مره واحده ف كسها
ميرا : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
بدأت ترزيع ف كسها وهي بين كل " آه " والتانية تقولي " براحة على كسي " وانا شغال دق فيها مش سامع حاجة كل همي اني انتقم من الكلام اللي قالته
أنا بعد سلسلة من الدق والترزيع : امممم هجيب امممم اححح
ميرا : هات بره يا ميجو ... هاتهم على طيزي
سحبت زبي على آخر لحظه وبدأ زبي ينطر لبنه وحده على طيزها لحد ما غرقها لبن ولقيتها هي كمان نامت على بطنها على السرير من التعب
ميرا وهي نايمة ملط وانا لسه عند طيزها : يخربيتك يا ميجو دانت فشختني
انا مش برد ... وبدأت افوق شوية وآخد بالي أن دي مرات اخويا وان لبني على طيزها ... ازاى قبلت اعمل معاها كدا ! وازاي اتحولت علاقتنا بالشكل ده
بدأت ميرا تتكلم وتهدي الجو بعد ما أخدت بالها من ملامح وشي .. وهي بتحضني من ورا وتلزق بزازها ف ضهري : يا قلبي مالك ! انت مش اتمتعت ! وانا كمان .. متستغربش من اللى حصل انت شاب ومحتاج تستريح وبعدين مش انا اولي من الغريب هههههه !
فكرت ف كلامها وانها فعلا عندها حق وبدأت اتجاوب معاها بوشي .. راحت ضافت وهي بتضحك : بس قلي يا واد .. بزمتك دي اول مرة ليك مع ست ؟!
انا بصوت مبحوح : اااه ... ليه ؟!
ميرا : يخربيتك انت مش عارف انت عملت في اي ... انا حاسة اني متنكتش قبل كدا
انا : ليه هو فادي مقصر معاكي والا حاجة ؟!
ميرا : لا ده موضوع كبير كدا ... مش دلوقتي احكيهولك
قامت ملط وبدأت تتنطط زي العيال الصغيرة وهي ماشية : انا هآخد شاور .. تيجي !
انا وعاوز اجمع افكارى لوحدي : لا خلاص أنا هلبس وانزل علشان محدش يآخد باله اني طولت والا حاجه
ردت بضحكة خبيثة مفهمتهاش : ههه ماشي براحتك
نزلت من عندها لقيت الليل جه وبعد قعدة طويله فاوضتي وصراع مع افكاري سمعت صوت امي وهي بتندهلي ع العشا .. طلعت مكنش لسا في حد ع السفرة وقعدت وبعد شوية لقيت ميرا اللى كنت لسا بنيكها من شوية قعدت جنبي وميرام داخله وهي وشها ف الارض مش عاوزها وشها يجي ف وشي ... وقبل ما يجي حد تاني
ميرا وهي بتبص ل ميرام : خلاص يا قلبي متقلقيش ميجو عرف ظروفك ومقدرك
انا : نعععم !
ميرا وايديها بدأت تحرك ايدها على زبي من ع البنطلون تحت السفرة : مالك بس يابني ! احنا مش اتفقنا انه خلاص وميرام بنت وليها ظروفها وبعدين هي لو بتعمل حاجة غلط انا يا سيدي اللى هقطعهالك
انا بعصبية : غلط ايه اللي تعمله ده ، دانا كنت اقطع رقبتها
ميرا بتفعص زبي جامد : انا بفترض ياعني ... خلاص يا ميرام اهو مش ممانع
سكتنا كلنا و ميرا كملت : شوفتي اهو السكوت علامة الرضا هههه ... قومي ادي اخوكي بوسة بقي ... يلا يا بت قومي
قامت ميرام ووشها محمر وجت حضنتني وباستني ف خدي .. بس خلاص مبقتش عارف أفرق ده حضن اخوي والا شهوة ! وافرق ازاي وانا شفتها ملط وبتتشرمط كمان ... حسيت ببزازها وهي بتحضني وبشفايفها اللي بتبل خدوي وهي بتقولي : متشكرة جدا يا ميجو ... بجد انت احلي اخ ف الدنيا
وقعدت تبوسني من خدودي الاتنين مقطعهاش فيركلام ميرا : خلاص يا بت قلنا بوسة واحده انتي هجتي والا ايه !
انتشر الصمت ف المكان ... مش متعودين نتكلم بحرية كدا قطعنا دخول رنا وباقي العيلة
رنا : مالكم قاعدين ف جنازة كدا هههههه
انا : خلصنا الكلام يا رخمة
رنا بتتلوي : مكلمتكش انت
انا : يابت متعصبنيش وتخليني اقوم اضربك
رنا : متعرفش تعملها هاهاها
ماما : خلاص بقي علشان ابوكوا تعبان من الشغل ... انتوا متعرفوش تقعدوا من غير ما تتخانقوا ابدا
كملنا عشا ف هدوء نسبي ما بين نظرات السعادة على وش ميرام اني مش هكلمها وما بين ايد ميرا اللي شغالة تهيج ف زبري
وقمت اغسل ايدي وقامت ورايا ميرا وجت وقفت قدامي
انا بسخرية : يسلام !!! ياعني مينفعش تغسلي ايدييك بعد ما اخلص انا !!
ميرا : لا ساعتها مش هعرف اتمتع ب ده هاهاها
ولقيتها بترجع بطيزها ل ورا على زبي اللى واقف ... ماهو اللى فضلت تدعكه طول العشا
انا وبدأت اتجرأ ف الكلام معاها : زبي لازق ف لحم طيزك ليه يا لبوة ! انت مش لابسه اندر ؟!
ميرا بعنين الشهوة : لا بيدايق كسي بعد النيكة
رحت قرصتها ف طيزها : طاب اتحركي طيب علشان محدش يآخد باله
ميرا : أي أي اشيائي يا سافل ههههه
نهاية الجزء السادس
انتظروا الجزء السابع
الجزء السابع
بتمر الايام وبتطور معاها رغباتي وشهواتي ل اخواتي ومرات اخويا اللى كانت بتتفنن كل يوم عن اللى قبله ف اوضاع النيك والمتعة والاثارة
لحد ما حصل اللى هيشقلب حياتي تماما ... بعد نهاية سنة تالته جامعة واني اول مرة اطلع من الاوائل .... قرر بابا يكافأني
انا بعصبية : يا بابا انا عاوز اسافر اتفسح مع اصحابي مصيف ايه اللى اطلعه معاكم ده ؟!!
بابا : يابني متبقاش طماع ... هنتفسح كلنا مع بعض واهو نفرح معاك احسن ما متلاقيش حد يفرح معاك
انا : ماهو اصحابي هيفرحوا معايا ... هي غلاسة وخلاص !!
بابا : ولد ... احترم نفسك .. انا قلت هنطلع مع بعض يبقي مع بعض خلاص خلص الكلام
انا : وهنروح فين بقي ! جمصة والا آخر الشارع ؟! هاهاها
بابا : لا دي بقي مفاجأة
انا : اما نشوف اخرتها
* يوم السفر *
انا : ثانية واحده هي رنا جاية معانا ؟!
رنا : ومجيش معاكم ليه ياعني ! بنت الغسالة انا ؟!
انا : لا ياختي تنوري ... في حد مفاجأة تاني علشان شكلنا رايحين سبوع مش مصيف !!
ماما : لا يا خفيف واهدي على اختك شوية ، احنا رايحين ننبسط مش نتخانق ، مفيش غيرنا واختك ميرام واخوك ومراته
مبقتش عارف افرح والا ازعل أن ميرا طالعه معانا ، هي معانا اه لكن ده فادي معانا برضو واكيد هيفضلوا سوا علطول
وصلنا شاليه شبه فيلا كبيرة اللى بابا كان حاجزه ف الغردقة وحقيقيى كان مفاجأه من حجمه وفخامته
انا : : ايه ده كله !
بابا : مش قولتلك هفاجأك ... ده 3 ادوار كمان وكمان في حمام سباحه فوق السطح وواحد وسط الشاليه ... انا وامك هناخد الدور الارضي والدور التاني فيه 4 اوض ليك انت وأخواتك والتالت اخوك ومراته
انا : وده هنقعد فيه كام يوم بقي ؟
بابا : 6 ايام و 5 ليالي ... ابسط ياعم
انا : بججد !!! متشكر اوي يا حج ده كتير علينا
نزلنا الشنطه ولسه هتحرك لقيت رنا بتجري زي العيال علشان تشوف الاوض
انا بزعق : اكبر اوضه محجوزالي علفكرة
رنا وهي بتطلعلي لسانها : اللى يلحق الاول
قلت فدمافي مش مهم واكيد كل الاوضاع زي بعض بس اتضح انها مش كدا خالص ... الدور بتاعنا كان عبارة عن جناح بحمامين واوضتين تانيين صغيرين واللي عصبني اكتر ان رنا هي اللى اخدت الجناح وسابتلنا انا و ميرام كل واحد اوضه
رحت لبابا وانا متعصب : هو ده الدور الاربع اوض ؟!
بابا : ماهو يابنى الجناح كأنه اوضتين هههه
انا : انت هتهزر يا حج ! وبعدين رنا اخدت الجناح ، اشمعنا !
بابا : لا مشاكلكم دي حلوها مع بعض احنا جايين نريح مش ناقص صداع
رجعت وأنا متعصب على الجناح وبزعق ل رنا : علفكرة المصيف ده مكافأة لى ياعني المفروض انا اللي اخد الجناح
رنا : مليش دعوة انا اللى دخلته الاول يبقي بتاعي
انا : اطلعي بره يابت بلاش كلام فاضي انا اللى هاخد الجناح
رنا : هي بلطجة ياعني ! انا فضيت حاجاتي ف الاوضه خلاص ومش طالعة
ولقيتها بدأت تغير هدمها وانا لسا واقف ف الاوضه وقلعت التيشيرت اللى كانت لابساه علشان يظهر " برا احمر بوش اب " ماسك على بزازها وجسمها الابيض كله قدامي
انا : انتي بتعملي اي يا بت انتي ؟!
رنا : قلتلك الاوضه بتاعتي وانا مش طالعة وعاوزه اغير هدومي وانت مش راضي تطلع ، براحتك
وحطت ايديها على زراير البنطلون وبدأت تفكه .. حسيت ان وقفتي غريبه جدا وانا شايف اختي بتقلع قدامي رحت زرعت باب الاوضه ومشيت رجعت على اوضتي العن على المصيف الهباب اللى باين من اوله كدا
قعدت ف اوضتي شوية وذاكرتي بدأت تستحضر بزاز رنا ، يمكن علاقتي ب ميرا اتغيرت اه لكن دي اختي الصغيرة مقطعش تفكيرى غير صوت امي وهي بتنده : كل ينام كويس ، احنا جايين تعبانين من السفر علشان نعرف نخرج بالليل
ياعني هو انا جاى مصيف علشان انام ده كسم الملل حرفيا ، قعدت ف اوضتي عالموبيل على سكس كالعادة وبدأت اتخيل ميرا وهي ف حضني وسهرات النيك اللى قضيتها معاها ودلوقتي مش عارف اوصلها علشان فادي معانا ، قعدت ادعك زوبري جامد وانا مستمر ف تخيالاتي ومش داري باللى حوالي لحد ما جبتهم ، وكعادة اى شاب انا يجيبهم حسيت اني عاوز ادخل الحمام وهنا أخدت بالي
مفيش غير حمام ف كل دور وبيكون ف الجناح ، يادي النيلة هروح ل رنا الرخمة دى تاني ناقصة هي وجع دماغ
بعد مكابرة وانا ماسك نفسي بالعافية خلاص هنفجر قررت استحمل صداعها واروح وخلاص ، خبطت على اوضتها اكتر من مرة مردتش ، شكلها نايمة ، احسن مش ناقصة صداع ، فتحت الباب ودخلت كانت المفاجأة
رنا نايمة على ضهرها ب " كروب توب ابيض " مبين نص بزازها و " اندر ستان مقلم ابيض واحمر " بس
انا فدماغي : احا يا رنا ايه الجسم الفاجر ده يخربيت بياض جسمك
فضلت واقف دقيقتين مبحلق ف كل حته ف جسمها وخفت تصحي فجأة ، قررت اروح الحمام واطلع الفكرة من دماغي ولكن لقيت زبي هو اللى طلع ومش عارف اعمل حمام ، ده شادد عالآخر مع اني لسه جايبهم من ربع ساعة
فتحت طرف باب الحمام وبدأت ادعك زبي بالرحة وانا متخيل رنا بتلحسه وايدي طالعة نازله على زبي
و وانا بدعك راحت اتقلبت علي جنبها وهنا كانت المفاجأة الاكبر " الاندر شفاف من ورا " وكل لحم طيزها قدامي زودت ف الدعك جدا مستحملتش المنظر وف دقيقة كان زبي بيرسل تحياته عن طريق لبنه المندفع
قفلت الباب ولسه قاعد ف الحمام ومش عارف برضو اعمل حمام ، ده زبي بدأ يقف كمان المرة التالته ، وانا لو فضلت شايف منظر طيز اختي كدا هنط عليها بدون وعيي
طلعت من الاوضه جري وقلت اطلع اعوم شوية ف حمام السباحه اللى على السطح يمكن يهديني شوية ، رحت اوضتي وغيرت هدومي و وانا طالع شوفت اللى مكنش نفسي اشوفه
باب اوضه اخويا ومراته مفتوح عالآخر وهما الاتنين ملط وميرا قاعده على ركبها وبتمص زب فادي اللى قاعد على السرير وكان المشهد كالتالي :
فادي : امممممم احححح مصي يا علقه
ميرا : آآآه زبك واحشني اوي يا حبيبي
فادي: اه يا هايجة ، كسك ده مش بيهدي
ميرا : يهدي ازاي والزب الكبير ده بين ايديه
زودت ميرا ف الدعك والمص وبعد ما حست انه هاج عالآخر بدأت تقف وتطلع عليه وتاخد "وضع الكرسي " بحيث انها ف حضنه وزبه كله جوه كسها ورجليها من جنبه
فادي : اااااه اححححححححح حبيبتي مش نقفل الباب احسن حد يشوفنا !
ميرا بضحك : اااام اااااااااه ياريت انا محتاجة زب تاني ف طيزي
فادي : اااه هتفضحينا يا هايجة يابنت المتناكة
ميرا وهي بتزود ف الطلوع والنزول على زبه : اه اه اه اححححح آه آآآه انا اللى بنت متناكة يا عرص ياللى نفسك تنيك اختك
انا فدماغي : احااااااااااا فادي نفسه ينيك ميرام ورنا ! احااااااااااا اخويا ديوووث للدرجادي ! كسمك يا فادي دانت متجوز كل الملبن دي وبتفكر ف اخواتك ... يمكن ده كان تفكير دماغي لكن زبي كان له تفكير آخر وكان شغال ينشف اكتر من الفكرة نفسه ومن منظر رنا اللى لسا شايف طيزها كلها والا بزازها اللى خانقها البرا ، والا منظر ميرام وهي ملط وبتتشرمط ف حضن ميرا ، والا منظر النيك قدامي دلوقتي واخويا الديوث اللى نفسه فاخواته
فادي : امممم يا بنت الشرموطه ولعتي زبي
ميرا : ااااه زبك بينشف اكتر من الكلام على اخواتك يا عرص يا خول اااااااااه احححح
فادي : اممممممممم
ميرا : طب نيك اختك .. نيك يلا يا خول نيك ف كس ميرام وامسك بزاز رنا يلا نيك اااااااه
فادي : اففففف اححححح نفسي فيهم اووووووي
ميرا : يابن المره الهايجة نفسك ف اكساس اخواتك ... دخلوووه اسرع اااااااه من زبك اااااه
فادي بيزود ف السرعة وبيلحس ف حلمات ميرا الهايجة : اااااااه هجيب يا متناكة اححح هجيب
ميرا : ااااااااااااااااه ... هات ف كسي .. غرق كس اختك لبن
هما الاتنين بدأوا يتنفضوا جامد وميرا ميلت خالص ونامت فحضن فادي اللى اخدها وناموا جنب بعض عالسرير
ميرا بنظرة خبيثة : انت مش بتهيج كدا غير على سيره اخواتك !
فادي : النيكة مش بتحلي غير بيهم
ميرا : وهو لحم طيزي وكسي دول مش مكفينك ؟!
فادي : انا بعشق لحم كسك يا قلبي بس رنا وميرام دول ليهم طعم تاني نفسي فيه
ميرا : ماشي يا ديوث يابتاع اخواتك ، هقوم اقفلنا الباب علشان نريح شوية نعرف نطلع بالليل
لقيت ميرا بتقوم وهي لسه ملط وبتتجه ناحية الباب وانا ببص بين رجلي على زبي اللى اعلن استسلامه وجاب لبنه للمرة التالته والمرادي ف المايوه ، ولسه هلف علشان امشي لقيتها لمحتني راحت شاورتلي بصباعها على كسها اللى لسه بينقط لبن وغمزتلي بعينها ف ضحكه اخبث ما يكون مفهمتش معناها وقفلت الباب
نزلت على اوضتي وانا بكلم نفسي : ياعني حتي حمام السباحه اللى كان المفروض يهديني راح ولعني اكتر !! وبعدين ايه حكاية اخويا الديوث ده هل هى مجرد خيالات ف السكس والا هي بجد ! وبعدين ف العيلة اللى هتجنني دي
غلبني النوم وانا بفكر مصحتش الا على صوت رنا وهي بتصحيني : قوم بقي يابنى انت جاى تنام ف الصيف هنا ! عاوزين نخرج ونتفسح
نهاية الجزء السابع
انتظروا الجزء التامن
الجزء الثامن
صحيت على منظر رنا اللى كانت لابسه " ميني سكيرت حمرا " وعليها " توب ابيض حمالات "
رنا وهي بتشدني من علي السرير : قوم بقي يابني متتعبنيش معاك
قمت وانا بمسح عيني وجسمي مكسر كالعادة وغريت هدومي ل شورت جينز وتشيرت بولو اصفر ونزلت لقيت ميرام مستناينا ف الصالة ب " فيزون وردي مشجر " ماسك على جسمها جدا و " تيشيرت اسود " ووسط دهشتي من لبسها وازاي اتحولت من التزامها ل كده لقيت الشملولة التالته مرات اخويا نازلة ولابسة " جيبه بنسل حمرا " وعليها " بلوزه وردي " علشان دهشتي تزيد وهي معدية من قدامي مع اخويا والاقيها " مش لابسه اندر تحت الجيبه " وطيزها عمالة تتدرج مع كل خطوة وتتدخل بين طيزها وهي بتطلعها بايدها ف مشهد اقرب للشراميط
انا وانا شغال اقول احااا ف دماغي : انتوا هتنزلوا كدا ي جماعة وفين الحاج والحاجة مش نازلين والا ايه ؟!
رنا : اه ياعم فك شوية كدا احنا ف الغردقة مش ف الحارة هاهاها
انا وبجيب جسمها من فوق ل تحت : وبابا وماما فين !
رنا : لسا تعبانين من السفر ف مش هيقدروا ينزلوا
فادي : خلاص خلصت شغل المحقق كونان ! يلا بقي بلاش عطلة
مشينا وانا بقول ف سري ماشي يا ديوث اما نشوف آخرتها معاك ، قررنا ندخل السينما الاول وبعدين نلف ع اللبس لحد ما نكون جعنا وبعدين نتعشي
دخلنا السينما واتفرجنا على " five feet apart " فيلم رومانسي عادي مفهوش حاجه مميزة ومن كتر الممل قعدت اغلس على رنا ف لقطة البوسة الوحيدة اللى ف الفيلم واحط ايدي على عينها ك هزار وكدا
ملفتش انتباهي غير صالة السينما نفسها اللي كان اغلبها كابلز ووهاريين بعض بوس وتقفيش طول الفيلم ، حتي ميرا وفادي اللى كانوا ف الاغلب مش بيعملوا حاجة علشان احنا معاهم بس لاحظت ايد ميرا على بنطلون فادي عند زبره طول الفيلم وانا عاوز اقوم اقولها " براحة شوية يا هايجة "
خلص الفيلم وقعدنا في كافيه نريح شويه وبعدها طلعنا نلف ع اللبس مكنتش متوقع اللى هيحصل لاني ياما نزلت معاهم نلف ولكن من الواضح أن الغردقة لها سحرها الخاص
دخلنا اكبر محل ف المكان وكان حريمي بس ودورين ، الاول للفساتين والجيبات والتشيرتات ، والتاني لانجريهات ومايوهات
لقيت ميرا علطول بتسحب فادي من أيده ع الدور التانى وفضلنا احنا ف الاول ، طلعت موبيلي وكبرت دماغي المحل مش تبعي اصلا مقطعش تفكيري غير زن رنا كل شوية " ايه رأيك ف دي و ده "
انا : ي ماما اشتري اللى يعجبك انا مالى !
رنا : يا ميجو وانا لي مين غيرك آخد رايه يا جميل انت
انا : يا سلام اتثبت انا كدا ! ماهو عندك ميرام اهو قدام خدي رأيها
ميرام : لا ياعم طلعوني انا برا الموضوع ، انا كل ما اقولها على حاجه تقولي مقفوله وبلاش خنقة ومش عارفة ايه
رنا : مش قولتلك مفيش غيرك بيقدرني هاها
انا : هههههه ماشى ياستي شكرا
وبعد لف ف المحل لدرجة أن رجلي اتكسرت ونسيت فين المخرج نقتلها " فستان اصفر كروشيه "
انا : شوفي ده كدا
رنا : شكله لطيف آه
انا : عيب عليكي ، قيسه بقي نشوفه
رنا : تمام بس فين البروڤه ههههه
قعدنا نبص يمين وشمال على بروڤه ف الجزء اللى واقفين فيه ف المحل ملقيناش وقكرة أن احنا نرجع كل ده وف الاخر ممكن ميعجبهاش ونرجع علشان نرجعه مرهقة جدا
انا : خلاص فكك مش هنلف كل ده تاني على بروڤه ، اكيد هنلاقي غيره
رنا بزعل : ياعني يوم ما لقيت حاجه عجبتني تقولي كدا !!
انا : ياعني عاوزاني اعمل ايه ؟!
رنا : خلاص عندي فكرة
ولقيتها أخدت جنب وبدأت تفك زراير " ال سكيرت " بتاعتها
انا باندهاش : انت بتعملي ايه يا بت انتي !
رنا وهي لسه بتفك الزراير : انا نفسي اجربه بقي وانت اخويا ياعني مش حد غريب
ملسه مكملتش كلامها علشان تسيب ال سكيرت تقع بين رجليها وتقف قدامي ب التوب و " اندر بنفسجي قطن "
انا ولفيت وشي الناحية التانية : ولو يا رنا
رنا : ياعم مفيش حد هنا والمحل كله بنات ياعني اطمن
بدأت اخطف نظرات ليها وهي بتقلع التوب وتبقي واقف ب " برا بنفسجي " من غير حمالات على الأندر
منظر يقشعر له الأبدان وتقف له الازبار احتراما ، مفيش دقيقتين وكانت لبست الفستان
رنا : ها ايه رأيك !
لفيت علشان اشوفها ولكن كل اللي شايفه هو لحمها العريان اللى اتحفر ف دماغي حتى وهي لابسه : ااه حلو ااه ، غيري بسرعة بقي علشان لو حد جه
رنا بضحك : علشان لو حد جه ولو علشان تشوف اشيائي ! هاهاهاها
بصيتلها بعصبية وهي كملت : بهزر بهزر ، هغير حاضر
لفيت علشان اشوف نفس المنظر تاني بطرف عيني ، مش عارف ازاى مستحمل المنظر ، يمكن علشان لسه شايفها أختي ويمكن خايف مش عارف ، خلصت رنا ولبست هدومها ولسه هنتحرك للكاشير لقينا ميرام ف وشنا
ميرام : لقيتوا حاجه !
رنا : اه فستان من نقاوة ميجو قلبي
ميرام : جربتيه واتأكدتي من المقاس !
رنا : اه يابنتي امال هجيبه وخلاص
ميرام وهي بتبص ومش شايفه اي بروڤه حوالينا : ااه ماشي
رنا : انتي مالقيتيش حاجه !
ميرام : لا مش لاقيه ذوقي
خلصنا لف ف الدور ده وقلت نستني فادي وميرا يخلصوا وينزلولنا
رنا : بس انا عاوزة مايوه !
انا : مش عندك واحد ف البيت !
رنا : ده قديم واكيد صغر علي وبعدين انت مش رنيت عليهم وقالولك لسا مطولين فوق ! خلاص اهو تستفاد بالوقت
بعد زن كتير قررنا نطلع ولكنه مكنش دور عادي حسيت اني داخل بيت دعارة من اللى شفته
المكان كله حرفيا " ابطال " وكله بروڤات على عكس الدور اللى تحت ، لفيت بعنيي لفه سريعه ع المكان لقيت أن اغلب الستات اللي بتقيس مش قافلين البروفه كويس او شادين نص الستارة اصلا و يإما " ملط " وبتنقي هتلبس ايه او لابسه " لانجيري " ومخليها سكسي اكتر من انها ملط ، زبري طبعا مستحملش المنظر ماهو انا مش ملاك علشان اشوف كل اللحمة دي و زوبري ميقفش احتراما ليها
شردت للحظات وانا بتخيل نفسي بنط على واحدة واحدة فيهم ، فوقني صوت فادي اللى كان بينده علينا من بعيد
فادي : ايه يا عم فينكم من بدري كل ده على الفستان ده ( وهو بيشاور على الفستان اللي مع رنا )
انا وف دماغي " كسمك ياعني انتوا كل ده على كلوت وسوتيان " : مانت عارف اخواتك بقي هاهاها
فادي : بس كويس انكم جيتوا انا في اتصال عاوز اعمله من بدري ومش عاوز اسيب ميرا لوحدها
انا : خلاص ياعم ادينا جينا متصدعناش بقي
فادي : ماشي يا لمض خليكوا انتم وأنا هنزل اتصل
ميرام : لو نازل خدني ف ايدك علشان عاوزه اروح الحمام
فادي : اشطه تعالي
نزلوا هما الاتنين ومش باقي غيرنا انا ورنا وميرام اللي ف البروڤه
رنا : طب هلف انا ع المايوه عقبال ما ميرا تخلص
انا : ايه هو ده ! ده على اساس أن ميرا هتاخد رأيي انا ف الحاجات دي !
رنا : ههههههههه ياعم قولها اي حاجه مش هتغلب
مشيت وسابتني مع ميرا وحدينا اللى دقيقه وكانت مطلعه راسها من البروفه : ايه ده امال فين فادى !
أنا : نزل يتصل
ميرا بعصبيه : وسابني لوحدي ف محل لانجيري ! انما راجل عرص بصحيح
انا : احترمي نفسك ، ده اخويا برضو
ميرا : بلا نيله ، انت في حد معاك !
انا : رنا بتلف على مايوه وميرام نزلت مع فادي
ميرا : طيب حلو
وفتحت نص الستارة وقالتلي " تعالي " قمت وانا عارف اني مش هندم ، لقيتها واقفه ب " لانجيري اسود شفاف حته واحده " ، دخلت البروفه وقفلت الستارة وهجمت علي كل حته ف جسمها
ميرا : يخربيتك هتفضحنا
انا : مش قادر يا لبوة جسمك واحشني اوي
ميرا وهي بتحسس على زوبري : ماهو واضح
استمريت ف بوس كل حته فيها وهي بتدوب ف ايدي : استني بس انا هريحك من غير ما تطلعنا بفضحيه
نزلت على ركبها وطلعت زوبري من الشورت : هو علطول مستعد كدا ! هاهاهاها
انا : عاوزاه يشوف البطل ده وميقفش ههههه
وف لحظات كان ف بقها وايدها بتلعب ف بيوضي
انا : اممم يا لبووه وحشني لسانك ده فشخ
ميرا ومش عارفه تتكلم من زبري اللى ف بقها : امممممم
انا : وبعدين نازله من غير اندر ليه يا متناكه امممممم احححح ؟!
طلعت زبري ومن بقها وهي بتضحك بصوت واطي : اسأل اخوك العرص هههه
ورجعت تلحس اسرع باحترافيه شرموطة مكملتش دقيقتين وكنت جايب لبني ف بقها
انا : ياعني فادي هو اللي منزلك من غير اندر يا لبوتي !
ميرا : اه واطلع بسرعة علشان انت ولعتني ومش هنعرف نعمل حاجه هنا
لفيتها واديتها سبانك على طيزها و وانا طالع كنت ظارفها " بعبوص " يولعها اكتر
ميرا بضحك وهي بتنط من البعبصة : متزعلوش بقي لما امشي اتناك ف الشارع هههههه
انا : هاهاها يلا يا لبوة
قعدت بره شوية كانت رنا خلصت لف ، رنا : لقيت مايوه شبه الفستان وقلت هيعجبك
انا : ويعجبني انا ليه المهم يكون عاجبك انتي ، وريني كدا هههههه
ولقيتها بتطلع " مايوه بكيني قطعتين اصفر " من ورا ضهرها مكنش حتي بكيني عادي ده كان كله خيوط ، يدوبك مثلث صغير عند كل حلمة ومثلث اكبر شوية للجزء اللى كان جي سترينج من تحت
انا بعصبيه شديدة جدا : ده ايه اللي يعجبني ده يا بت !!!! بلاش شغل شراميط وروحي رجعيه مكانه
رنا اتسمرت ف مكانها من طريقة كلامي وراحت فجأة لطشتني بالقلم وقالت " انت ازاي تكلم اختك كدا ! " وجريت وهي بتعيط ، كانت ميرا أخدت بالها من صوتنا وفتحت البروڤه وهي لسه بتلبس الجيبه وكل كسها واضح واي حد معدي هيشوفه وقالت " مالها رنا انت زعلتها ؟! "
انا : ملكيش دعوة وبلاش شرمطة انت التانية وداري كسك ده
ميرا بعصبية : مش هو ده اللي كنت هتموت عليه من شوية ! بس ماشي كلامنا بعدين
خلصت لبس وحاسبت ع " اللانجيري " وكام حاجه تانيه كانت قررت تشتريها ونزلنا لقينا فادي ورنا وميرام مستنينا قدام المحل
فادي : خلصتي يا حبيبتي ! جبتي اللي عاوزاه !
ميرا : اه تمام يلا نتعشي والا ايه !
فادي : يلا انا جعان جدا اصلا
اتحركنا على المطعم وكان السكوت غالب على الطريق وعلى قعدتنا ف المطعم من اللى قلته
فادي : ايه يا جماعه هنفضل ساكتين كدا كتير !
ميرام : تلاقيهم تعبانين بس من اللف
فادي : وانتي ملقتيش حاجه يا قمر !
ميرام : لا يباشا انت عارف ذوقي مش بلاقيه ف اي حته ههههههههه
ميرا بضحك : ذوقك بتلقيه ف دولابي بس ياعني ! كل شوية عاوزه البلوزه دي و البنطلون ده هههههه
ميرام : يا ميرا م انتي ذوقك حلو طيب اعمل ايه
ميرا : اه يا بكاشه انتي بتعرفي تثبتيني هههههههههه
خلصنا عشا وانا ورنا ف هدوء تام مش بنكلم بعض قررت اصالحها واجيبلها المايوه وخلاص ويبقي تلبسه ف الشاليه نفسه بس ، استأذنت منهم وخليتهم هما يروحوا الاول علشان اعرف اروح اجيبه واعمله مفاجأة ، طلعت ع المحل اللي كان فضي شوية ولكنه لسه مليان بالابطال وقعدت الف وادور عليه و وانا بلف لقيت واحده طالعة من البروڤه ب " قميص نوم بنفسجي " لحد تحت كسها كسها ومكنتش لابسه تحته اندر اللى لاحظته من هزة طيزها وقالتلى بصوت كله محنه : لوسمحت هو اللانجيري ده معاه بانتي والا هو كده !
خدودي حمرت عالآخر وزوبري كان على آخره خلاص ورديت بتهته وانا بجيب كل حته ف جسمها : ااا نا ااا سف ان ااااا مش باااا شتغل هنا
لقيت خدودها حمرت كمان : اها انا آسفه
رجعت البروڤه تاني ولولا اني خايف اتفضح كنت دخلت عليه دورت فيها النيك للصبح ، مسكت نفسي لحد ما لقيت البكيني اللى رنا كانت هتجيبه وروحت احاسب عليه
الكاشير بابتسامه خبيثه : حضرتك شكلك بتحب الشقاوة
انا : هاها اه اه ده كام حسابه !
الكاشير : 420 جنيه يا فندم
انا : ليييه ! الفتلتين دول ب 420 جنيه !!
الكاشير : دي حاجات اصليه يا فندم مش ب ...
انا : ماشي ماشي اتفضل حسابك اهو
رجعت البيت كانت الساعة 1 بالليل وكان بابا وماما سهرانين على فيلم
انا : لسه سهرانين ياعني يا حج !
بابا : الفيلم عجبني قولنا نسهر عليه واهو احنا ف مصيف ومورناش حاجه
انا : امال فين الباقي ؟!
ماما : اخواتك ف اوضهم واخوك ومراته تلاقيهم ناموا
انا : ماشي وانا كمان هطلع اوضتي
ماما : طيب نام بدرى علشان نصحي نروح البحر بكرة
انا : مش لما تناموا انتوا الاول ههههه
طلعت وغيرت هدومي وكان لازم اريح زبري الغلبان اللى اتعذب ف الخروجه دي ، بدأت استرجع الاحداث من رنا ل ميرا للست اللى من غير ما اعرف اسمها كانت كفيلة أن شكلها ف راسي بس يخليني انطر لبني ف كل حته ، لبست شورت وتيشرت وقررت اروح افاجئ رنا بهديتها ، خبطت عليها مردتش فكرت انها نامت بس صوت الدش عندها بيقول غير كدا ، فتحت وفعلا مكنتش على السرير وكانت بتآخد دش ، مكست موبايلي وقاعد مستنى شوية وطلعت وهي لافه نفسها بالبشكير من اول بزازها لتحت كسها بشوية ، واضح انها مصممه تولع زبي
رنا بعصبية : انت بتعمل ايه ف اوضتي !
انا : هي دي ازيك بتاعتك ! وبعدين يا ستي انا هبقي احسن مني ومش هرد عليكي
حطت ايديها ف وسطها فضلت بصالي بغضب ومستنيايني اطلع
انا : ع العموم يا ستي عاملك مفاجأة ، مش عاوزه تعرفيها !
فضلت ساكته برضو
أنا : ماشي يا رخمة خليكي ساكته ، بس افتحي الكيس ده وشوفي اللي فيه
اتحركت ناحيته وطلعت البكيني منه علشان يترسم على وشها نظرة الانتصار اللى حاولت تداريها
انا : مفيش شكرا طيب !
رنا بلاة مبالاة : ماشي ياسيدى شكرا
انا: رخمة رخمة ياعني ، هاتي حضن طيب علشان اتأكد انك مش زعلانة !
رنا : خلاص ياعم مش زعلانة ، لسه واخده دش وانت معرق ومش ناقصاك الصراحة هههه
انا : كدا !!
ورحت قايم حاضنها عالآخر وحسيت بلحمها اللى مش بيفصل بيني و بينها غير البشكير ، وقمت مديها " سبانك " محستش بايدي غير وهي بتنزل على لحم طيزها من غير حاجه تفصل بينهم وهي بتتنفض ل فوق لسه فحضني وزبري اللى بحركة لا ارادية كان قايم بالواجب وواقفلها علشان يستقر على فتحة كسها لما اترفعت ، أخدت بالي من الوضع المريب جدا ده وقمت طالع من عندها على اوضتي علشان اريح زبري تاني ، واضح انه مش ناوي يهدى الا لما يركبها
بدأت افتكر وانا شغال دعك ف كلام ميرا عن فادي انه هو اللي منزلها من غير اندر وازاي هما تحولوا كدا ! هل دياثته على اخواته هي اللى بتحركه ، والا هو ديوث كمان على مراته !! غرقت ف النوم من التعب ، علشان اصحي القي اول يوم ف المصيف خلص
نهاية الجزء الثامن
انتظروا الجزء التاسع
" الجزء التاسع "
صحيت مبسوط علي غير العادة ، أدركت أن احنا ف مصيف ولازم اخف جو الاكتئاب اللي بصحي عليه كل يوم ، ف قررت آخد دش واطلع حمام السباحه والحق اليوم من اوله
آخدت المايوه ف ايدي وخبطت علي اوضه رنا ( الاوضه الوحيدة اللى فيها الحمام ف الدور )
انا بخبط : افتحي يا رنا عاوز آخد دش !
* محدش بيرد *
انا : اصحي يا بت بقلك
* برضو محدش رد *
انا : انا هدخل ولو قالعة مليش دعوة بقي
فتحت الباب واتضح اني ظالمها ومفيش حد ف الاوضه ملفتش انتباهي غير لبسها المبعتر ف كل حته كأن لها سنة هنا مش يوم
دخلت الحمام ولسه هعلق هدومي لقيت " قميص نوم بنفسجي " و " ثونج نفس اللون " متعلقين
ورغم اني حاولت مركزش ولكن الامر انتهي بي وانا بجيبهم تحت الدش وعيني مركزة معاهم ودماغي بتتخيل رنا وهي فيهم
هديت شوية وربما ده كان من الافضل لي لان المايوه الازرق اللي اخترت البسه كان من النوع اللي بيلزق ع الجلد واي انتصاب فيه بيبقي واضح اكتر من لو مش لابسه اصلا
خلصت وطلعت حمام السباحه اللى فوق السطح لقيت رنا فيه مكنش باين منها غير راسها فوق الماية
انا : ايه اللي مصحيكي بدري كدا !
رنا : ياعم هما كام يوم اللى جاينهم عاوزين نستغلهم
انا : ياعم ! ماشى ، اومال فين الباقي !
رنا : ميرام نايمه غالبا ، و ميرا وفادي تحت مع بابا وماما
انا : ماشي وسعي بقي علشان انا بحب اعوم براحتي
رنا : اوسع ايه ! كل ده مش عاجبك !
انا : خلاص انتي حرة
* ورحت ناطط عليها علشان اغرقها *
رنا وهي بتكح مايه : بلاش غباوة بقي
انا : غباوة ! طب تعالي
ورحت حاضنها من ورا علي اساس اغرقها تاني ، ولكن لقيت ايدي بتمسك لحم جسمها اتكسفت وحركت ايدي علي جسمها لقيتني برضو علي جسمها ومفيش فاصل بينا
انا وبلفها ناحيتي : بت انتي لابسه ايه !
رنا : ليه !
انا : ردي وانتي ساكته !
رنا : ارد وانا ساكته ازاى ياعني ههههههههه
انا : خلصي
رنا : حاضر حاضر ، المايوه اللي جبتهولي امبارح ، مبسوط !
انا : حد شافك لابساه ياعني !
رنا : لا ما هو علشان كدا طلعت هنا
أدركت غلطتي واني كان لازم افضل علي رأيي ومجبش المايوة ، ده اذا كان تحت الماية وكل حته ف جسمها عريانه كدا اومال لما نطلع من المايوه هيبقي شكله ايه
كملت عوم ومش عارف اقولها متلبسوش تاني او تغيره ع الاقل ، عدي الوقت محستش بيه
رنا : انا هنزل بقي علشان جعت الساعة تلاقيها 2 والا 3
انا : بالسرعة دي !!!
رنا : اه ياعم انت مش دريان بحاجة كدا هههههه
انا : ماشي يا عسل ، بقلك
رنا : قول
انا : ابقي غيري طيب قبل ما تنزلي
رنا بضحك : اكيد ياعني في حد يتغدي ب المايوه يا فلاح ههههههههه
انا : مش الفكرة ياعني ، بس اشطه
طلعت رنا من المايه وهنا كل اللي كان بيتردد ف دماغي كلمة " احا " من المنظر ، الجزء اللى من فوق من المايوه يدوبك مفطي الحلمات وجزء صغير من البز ، والجزء اللي من تحت يدوبك مثلث عند كسها ومن ورا فتله محشورة ف طيزها ياعني تقريبا ضهرها كله عريان واللي مش عريان من قدام ميعتبرش حاجه
لفيت وقالتلى ووشها احمر شوية : شكرا يا ميجو علي الهدية ، بجد انا مبسوطه اوي
انا : ااه اه ماشي
فضلت مركز مع طيزها وهي بتختفي من قدامي وكملت عوم ربع ساعة وزهقت قلت انزل اتغدر انا كمان واول ما طلعت من المايه شكرت الظروف اللي خلت رنا تطلع قبلي علشان المايوه كان هيفرتك من بتاعي علي المنظر والتحسيس اللي حصل ف المايه
غيرت واستنيت لما اهدي شوية وكنت جعان جدا ، ونزلت لقيت الكل تحت
أنا : ايه يا ماما مش هتاكلوا والا ايه !
ماما : احنا كلنا من بدري يا روح ماما ، انت اللي كل ده نايم !
انا : لا انا كنت فوق ف حمام السباحه مع رنا بس هي نزلت قبلي
ماما : هي كانت في حمام السباحه ! افتكرت كانت نايمه
فهمت انها مقلتلهمش عن المايوه ومش عاوزين يعرفوا ، اذا كانت هي مكسوفه منه ازاي انا وافقت ده اللي فكرت فيه
انا : ما علينا هتطلعوا النهاردا ولا مريحين زي امبارح !
ماما : مش عارفه حسب ابوك بس عادي حتي لو مطلعناش فسحوا انتم براحتكم
انا : اشطه تمام
دخلت مطبخ الشاليه آكل وطلعت لقيت فادي وميرا بيتخانقوا
ميرا بعصبيه شديدة : ياعني ايه ننزل !!! ده مصيف من السنة للسنة
فادي : يا حبيبتي اهدي صدقيني شغل وصعب يتأجل
ميرا : اه لكن احنا نتأجل عادي !
فادي : يا ميرام اهدي بس ويبقي نعوضها
ميرا : نعوضها أمتي بقي !!!!!
انا : مالكم يا جماعة بس !! صوتكم عالي ليه
ميرا : شوف اخوك ياعم عاوز ينزلنا علشان شوية شغل
انا : شغل ايه ده يا فادي ياخي مانت مش معانا طول السنة حتي الاسبوع ده عاوز تسيبنا !
فادي : يابني افهم انت التاني دي مشاريع وفلوس ناس لو مخلصتش اتحبس
* سكوت ف المكان *
فادي : طب ايه اللي يريضيكي طيب ! يرضيكي جوزك يترفد والا بتحبس ياعني !
* ميرام مبتردش *
فادي : طب شوفي لو عاوزة تقعدي انتي وانا اللي انزل أنا موافق
انا بصيت ل ميرا : حلو الحل ده يا ميرا واهو ياستي يبقي الكل مبسوط
ميرا : يا سلام ! وانا هقعد هنا مع مين !
فادي : الكل قاعد يابنتي مفيش غيري هينزل ويا ستي ميجو هيفسحك مع رنا وميرام كانك معايا بالظبط
انا : أنا معنديش مشكلة الصراحة
ميرا بتلوي بوزها : ماشي ماشي خلاص هقعد
فادي : تسلميلى يا حبيبتى
ميرا : مش مهم خلاص ، يلا نوضب الشنطه مش قلت ماشي بعد ساعة !
فادي : اه يلا علشان مستعجل
قعدت مع نفسي شوية وفكرت اني مش خسران حاجه من سفر فادي بل بالعكس ده انا مستفيد ده هيبقي كأنه شهر عسل بالنسبالى
ريحت علي سريري شوية صحتني ميرام وهي بتقولي : يابني كفاية نوم بقي
انا : هو الساعة كام !
ميرام : 8
انا : ما لسه بدري اهو
ميرام : بدري ايه بس ! هتنزل مع اخواتك البنات أمتي ياعني !
انا : ماشى ماشي ربعاية ونازل
لبست اي شورت وتيشيرت لقيتهم ف وشي ونزلتلهم علشان نتحرك ، كالعادة لبس اخواتي اللي مش فاهم ايه اللي مغيره ف المصيف ، رنا ب " ليجنج اسود " و " وتيشتيرت ابيض " لحد الصرة وكل ما ترفع أيدها بطنها تبان و ميرام ب " سويت بانتس رمادي " و " بضي اسود " لازق علي جسمها لدرجه أن شرايط البرا واضحه
انا : اومال فين بابا وماما !
رنا : مش نازلين زي امبارح برضو
انا : وفادي ميرا !
ميرام : فادي رجع البيت وميرا ف اوضتها مش عاوزه تنزل
انا : ازاي ياعني ! ما فادي قالها تنزل معانا عادي
ميرام : معرفش مليش دعوة
انا : طب أنا هطلع اشوفها
ميرام : طب خلصوا عاوزين ننزل بقي
انا : حاضر حاضر
طلعت خبطت عليها
ميرا : مين !!!
انا : أنا
ميرا : اه ادخل
دخلت لقيتها قاعدة ع السرير ب " قميص نوم اسود " تحت الوسط بشوية ونايمة علي جنبها ومدياني ضهرها وببتفرج ع التلفزيون
رحت نايم جنبها وحاضنها من ورا : ايه اللي مزعل القمر !!!
ميرا : ياعني انت مش شايف اللي بيعمله اخوك !
انا : معلش يا ميرا ظروف شغله
ميرا : شغل ايه بس ده عرص
انا وبدأت امشي ايدي علي ظيزها واقفش فيها : يا بنتي جوزك برضو له عذره
ميرا : اممم بس يا ميجو انا مش ناقصة
دخلت ايدي التانية من تحتها وحطيتها علي بزها وبدأت افعص فيه : طب وعلشان خاطر ميجو !!
ميرا : امممم اممم يا ميجو مليش مزاج
بدأت ابوس رقبتها واطلع وانزل عليها
ميرا : اااااااااه امممممم خلاص حاضر هنزل هنزل
رحت ساحب ايديا ومديها بعبوص رشق ف خرم طيزها بالظبط : ايوى كدا يا عسل انت
ميرا : آآآآآآآ يخربيتك حد يسمع صوتنا
انا : ماشي مستنيكي تحت خلصي وانزلي
سبتها تغير وحوالي نص ساعة كانت الساعة بقيت 9 كانت نزلت لابسه " ليجنج اسود " و" تيشيرت طويل "
ميرام : كل ده يابنتي ضيعتني الخروجه
انا : لسه بدري متشيليش هم ، مش هروحك الا لما تزهقي ، تحبوا تروحوا فين بس !
ميرا : تيجو نروا سنزو !
انا : هو حلو بس مول ياعني آخرنا ساعة ساعتين بالكتير ونزهق
رنا : أنا مرحتوش قبل كدا
ميرام : والا أنا
انا : خلاص سينزو سينزو أنا مش خسران حاجه
مفيش شوية وكنا ف المول واول ما وصلنا بالصدفة قابلت اصحابي ف الكلية
استأذنت من اخواتي وقلتلهم يلفوا مع ميرا وانا هبقي مع اصحابي ونتقابل الساعة 11 عند البوابه ، وفعلا اتفرقنا ورحت قعدت معاهم علي كافيه ، وف المعاد اتقابلنا بس رنا وميرام بس
انا : اومال فين ميرا !
ميرام : قالت هتجيب حاجه وجاية
انا : ماشي
عشر دقايق وميرا كانت طالع بشنطه سودا : ايه حاجه عجبتك !
ميرا : اه حاجات بناتي ا متشغلش بالك ، المهم تعملوا ايه دلوقتي !
رنا : عندي اقتراح
انا : قولي
رنا : لو هتزعق بلاش ياعني
انا : لا وازعق ليه قولي
رنا : الصراحة ياعني ، الصراحة في بار هنا اصحابي جم فيه قبل كدا وقالولي حلو واسعاره حلو ، تيجوا نجربه !
انا باندهاش : نعم ياختييي ! بار ! واسعار ايه اللي حلوة دي ! انتي اتجننتي يا بت !
رنا : خلاص خلاص مانت قولت مش هتزعق
انا بعصبية : طب خلاص يلا ع البيت انتي فصلتيني
رجعنا البيت ، ولسه بفتح باب الشالية سمعت صوت باب بيتقفل بصوت عالي جاي من ناحية اوضه بابا وماما قلت اروح اشوف في ايه ، خبطت عليهم مرة واتنين محدش رد ، كل واحد طلع اوضته وانا لسه طالع السلم لقيت الباب بيتفتح وماما بتنده : معلش يا حبيبي مخدتش بالي كنت عاوز عاجة !
لفيت واه من اللفه امي طالعة نصها من الباب وواقفه ب " روب بنك " عاللحم فوق الركبة ومن فوق قافلاه بايدها وصدرها باين لحد شق بزازها
* انا مبلم ومش برد *
ماما : يا ميجو بقلك في حاجه !
انا : اه اه لا لا مفيش كنت هقلكم اننا جينا بس
ماما : اها طيب ، محتاج حاجه تانيه !
انا : لا شكرا ، هنام أنا بقي
ماما : طيب تصبح علي خير
وراحت لافه ناحيه الاوضه جوا وسابت الروب يتفتح وقفلت الباب
في هذه الاثناء وكالعادة زبي كان له رأي ف الموضوع ، ولكن لما لاحظته معرفتش افكر ف ايه بالحزن علي حالي ! والا بالإثارة والنشوه !
قررت افضي الافكار دي كلها بأني اطلع ل ميرا اللي خبطت علي اوضتها لكن مردتش ، ففتحت الباب وسمعت صوت الدش ف ثواني كنت خالع كل هدومي وفاتح الحمام
وهنا كانت الصدمة ، بس مش انا اللي اتصدمت ، كانت ميرام اللي كانت حاضنه ميرا من ورا وبتدعلكها كسها وايدها التانية بتقفش بيها ف بزازها ، يمكن انا اعرف علاقتهم لكن ميرام متعرفش علاقتنا ووشها كان عليه كل ملامح الاندهاش من منظري ده
حاولت اخبي نفسي بالبشكير اللي كان جمبي ، وميرام استخبت ورا ميرا وهي بتقولي باندهاش جدا : انت بتعمل ايه هنا !
* سكوت ف المكان *
ميرام بتمد أيدها تاخد فوطه موجوده تداري نفسها : رد علي بتعمل ايه هنا !
انا : اهدي بس يا ميرام اهدي وانا هفهمك كل حاجه
ميرام : اهدي ايه !! انا هفضحكوا يا كلاب
انا : يا ميرام اهدي ومتوديناش كلنا ف داهية
ميرام بتتحرك ناحيتي علشان تخرج من الحمام ، وهنا ميرا خرجت عن صمتها ومسكتها من أيدها بعصبيه : اعقلي يا ميرام كدا والبسي هدومك وهتفهمي كل حاجه
ميرام بتبصلها بعصبية : مش عاوزة افهم حاجه سيبيني
ميرا : قلتلك يا لبوة خلاص اهدي متعصبنيش هفهمك كل حاجه ، البسي واستني ف الاوضه
طلعت ميرام لبست كل هدومها وخرجنالها بعدها أنا وميرا كل واحد ملفوف ببشكير
ميرا : عاوزه تعرفي ايه !
ميرام بعصبيه : مش عاوزه اعرف حاجه سيبوني امشي
ميرا بتلف دراع ميرام ورا ضهرها : ما خلاص بقي يا متناكة انتي هتسوقي فيها
ميرام : اي اي دراعي يا ميرا دراعي هيتكسر
انا : خلاص يا ميرا بالراحه
ميرا سابتها وبدأت تحكي : شوفي بقي يا حلوة ، انتي لما جيتيلي أنا متكلمتش ومعترضتش وكنت عارفة انتي عاوزة ايه وريحتك وبسطك ع الآخر علشان عارفاكي بنت ومحرومه وعندك مشاعر وشهوة لازم تريحي نفسك ، لكن مش معني كدا انك تدخلي ف حياتي وتصرفاتي ، وزي مانتي محتاجه ترتاحي ماجد شاب برضو وعنده احتياجات وانا بساعده زيه زيك مفيش حد احسن من حد ، عاوزه تنبسطي معانا اهلا وسهلا مش عاوزة اتفضلي يلا علشان ميجو شكله علي آخره ههههههههه ، وعاوزاكي تفتكري أن كل اسراىك معايا ، البعابيص اللي بتحبي تاخديها ف المواصلات ، والا انك بتحبي تلعبي مع العيال الصغيرة علشان تخليهم يقفشولك ف بزازك ومحدش فيهم فاهم ، فهمتي يا حلوة ؟!!
ميرام : اه يا كلبه ، بتذليني علشان قلتلك اسراري ومعتبراكي اختي ؟
ميرا : لا اذلك ايه بعد الشر ، أنا بفكرك بس ، وبعدين أنا قلتلك لو عاوزة تنبسطي معانا أنا معنديش مشكلة
ميرام : انبسط ايه ده ! ده اخويا !!!!!
ميرا : وايه ياعني ! انتي بنت وهتطلعي بنت بس مرتاحه ههههههههه
ميرام : مش عاوزة حاجه انا ماشيه
ميرا : طريق السلامة يا عسل بس فكري ف كلامي كويس
طلعت ميرام وقفلت الباب وراها ومفضلش غيرنا وانا مش عارف اعمل ايه ! كدا ممكن ميرام تقول لأي حد ، أنا انتهيت !!!
قطع الصمت ميرا اللى قامت وفكت البشكير ووقفت ملط وقربت علشان تبوسني من بؤي ، رحت وقفتها : ميرا انتي مش حاسه بالمصيبة !
ميرام : مصيبة ايه ! اختك ومننا فينا وهي مستحيل تقول لحد علشان عارفه اني ممكن افضحها كمان ، اطمن انت متشلش هم ، المهم دلوقتي المصيبه اللي واقفه دي ههههههههه
قالتها وهي بتفكلي البشكير وبتحط أيدها علي زبرى اللي كان بدأ يطمن ويقف ، وبقيت واقفه تبوسني وبايدها التانية تدعك زبري وانا قاعد ع السرير ، شوية ونشف ف أيدها وكعادة ميرا محترفة مص الزبر وحلبه نزلت علي ركبها علشان تتشرمط علي زبي
اه من لسانها مكملتش دقايق وانا : ميرا ، اه اه هجيب يا ميرا
طلعته من بؤها : لا تجيب ايه مش دلوقتي ، أنا عاوز استريح برضو الخول اخوك سابني مولعة
نيمتني ع السرير علي ضهري وراحت طلعت بكسها علي بؤي
ميرا : امممممم اه يا حبيبي الحسلي اه دلع لبوتك
انا : اهفلغعتعغفال ( مش عارف اتكلم من كسها اللي ف بؤي )
ميرا وكسها بدأ يطلع عسله : اه حبيبي امممممم مولعة اوووي اااااااااه
قامت من علي بؤي بعد ما خلاص حسيت أن كسها غرقان وراحت مرة واحدة قامت واديتنى ضهرها وبدأت تنزل عليه كأنها بتركب حصان ، الوضع كان مخلي زبي مع كل دخله يخطبت جامد ف الجي سبوت
ميرا بتوحوح : اااااااااه ااااحححح عاوزه اتناك آآآآآآآآآه اوووووي
انا : عاوزة ايه يا متناكة !
ميرا : عاوزة اتفشخ اااااااااه اااه زبرك اااااه
انا : اممم ااح مش اخويا كان لسه بينكك هنا يا متناكة
ميرا : ااااام اااااف ده عرص أنا عاوزة فحل اااااااااه
انا : اااااااااه يا نجسة عاوزة ازبار غير جوزك
ميرا : اااااااااه يا كسي يااااني ، اااه عاوزة اااح عاوزة اركب مواصلات وتبقي الاجرة اني اتناك آآآآآآآآآه
انا : اااه يا بنت العرص عاوزة تتناكي قدام الناس
ميرا وهي على آخرها : اااااااااه عاوزه الناس كلها تشوف كسي وهو بيتفشخ
قالتها وهي بتترعش وحاسس بيها وهي بتنطر ، ولاول مرة تجيب قبلي
ميرا : اه يخربيتك ده لسه واقف !
انا : مينفعش ميشوفكيش وميقفش يا علقة
قامت من عليه وقعدتني علي طرف السرير ، وراحت نزلت علي ركبها تاني بس المرادي حشرته بين بزازها
انا : ااااح اااااه حلوة اوي يا لبوة
ميرا : المهم تتبسط يا قلب اللبوة
انا : اااااه يا ميرا هجيب اااه آآآه
اندفع لبني علشان يغطي وشها وبزازها ، وانا ارخي خالص
ميرا : مبسوط يا دكري !
انا : مبسوط بس ميراام !!
ميرا : ما قولنا متقلقش بقي ، انا هقوم آخد دش يخربيتك بهدلتني
انا : انا كمان
ميرا : انت لسه فيك حيل !!!
انا : مش اللي ف دماغك يا شرموطة عاوز آخد دش بجد
نزلنا تحت الدش مش بعض ولكننا كنا هلكنا ، انتهي الموضوع بشوية بوس وتقفيش بس
انا : ميرا انا عاوز انام معاكي !
ميرا : م انت نمت معايا يا روحي !!!
انا : لا قصدي انام ف حضنك
ميرا بضحك : لا يا حبيبي علي اوضتك بقي ، افرض حد ملقش فيها الصبح
انا : ماشي خلاص براحتك
لبست هدومي وطلعت علي اوضتي ، ملحقتش اشوف السرير وكنت نايم زي القتيل من تعب الخروجه والنيك
صحيت ولكن المرادي علي صوت موبايلي اللي كان شغال يرن بشوف مين لقيتهم اصحابي اللي قابتلهم امبارح ف المول وعاوزين يخرجوا تاني بس اعتذرتلهم اني لازم افسح اخواتي ومينفعش يطلعوا وحدهم
كان يوم مكنش فيه احداث كتير ، او ده اللي فكرته لحد ما رجعنا من بره
نهاية الجزء التاسع
انتظروا الجزء العاشر والاخير
" الجزء العاشر "
كانت خروجة بشعه بمعني الكلمه بالنسبالى ، النهاردا خرجنا كلنا مع بابا وماما وطول ماحنا قاعدين فأي مكان مفيش علي لسانهم غير تلت كلمات " مش هنفرح بيك " ، وطبعا كلنا عارفين الزن اللي بيحصل علي اي شاب قرب يخلص الكلية ، المهم أنا طهقت جدا وقررت نروح
رجعنا طلعنا علي اوضنا ماعدا بابا وماما قرروا يسهروا شوية ، قعدت ف اوضتي علي موبايلي لحد الساعه 1 وطبعا من المجهود اللي عملته الايام اللى فاتت مكنتش قادر اطلع ل ميرا تاني ، فنمت
مفيش ساعة لقيتني بصحي علي ايد بتلمسني ، فكرت انها ميرا وكان فعلا تفكيري صح
ميرا بالبيجامة : ميجو ، اصحي يا ميجو
انا : مش قادر يا ميرا النهاردا ، خليها بكرة
ميرا : بقولك اصحي دلوقتى
انا : طب هو الساعة كام بس !
ميرا : مش مهم ، انت نص ساعة وتيجي اوضة ميرام فاهم !
انا : ليه !
ميرا : ما كفاية شغل خولات بقي واصحي واعمل اللي بقوله
انا بعصبية : حاضر حاضر سيبيني اكمل نوم بقي
ميرا بتتعصب : لو مجتش هتزعل مني وانا زعلي وحش
انا : ياستي قلت حاضر ، نص ساعة وهكون عندك
ميرا : اوضه ميرام مش عندي
انا : ماشي ماشي
خرجت ميرا من عندي وانا حاولت اكمل نوم لكن معرفتش فقولت استني واعمل اللي هي عاوزاه واشوف آخرها
* ف نفس الوقت ف اوضه ميرام *
ميرا بتخبط : افتحي يا ميرام !
*محدش بيرد*
ميرا : عارفة انك صاحية متخلنيش اعلي صوتي
الباب بيتفتح وميرام بالبيجامة بتفتح : نعم عاوزة ايه !
ميرا : كل خير يا حبيبتي كل خير ، نتكلم جوا والا هتفضلي سايباني كدا ؟!
ميرام : ادخلي ياختي اما نشوف اخرتها
دخلوا هما الاتنين الاوضه وميرام مددت علي السرير وسندت ضهرها علي آخره ، وميرا سابتهة وقعدت علي طرف السرير من بره
ميرام : ها نعم !
ميرا : براحه على بس ، انا عاوزة مصلحتك
ميرام : وايه هي مصلحتي دي بقي !!!
ميرا : انك تنبسطي
ميرام : نعم ياختي ! انتي لسه بتفكري اني ممكن اقرب من اخويا ؟!!!
ميرا : ومين جاب سيرة اخوكي دلوقتي ، انا عارفاكي تعبانه
وراحت قامت من علي طرف السرير وطلعت جنب ميرا وخدتها ف بوسة طويلة
ميرام : ااام بس يا ميرا انا زعلانة منك
ميرا بتدخل أيدها جوا البنطلون وتلعب ف كس ميرام فوق الاندر
ميرام : اومال كسك المبلول ده بيقول غير كدا ياعني
ميرام : يا ميرا ااااه
ميرام : وحشتيني يا لبوة
بدأت ميرا تقغش ف بزاز ميرام وفتحتلها البيجامة اللي كانت لابساها من غير برا ، وبدأت لعب ميرا ف لحم بزاز ميرام يزيد وايدها لسه بتلعبلها من تحت
ميرا : عاوزة اشوفه !
ميرام : هو ايه !!
ميرا : كسك
وراحت نزلت بجسمها وسحبت ل ميرا البنطلون علشان يظهرلها كس ميرام متغطي ب " ثونج بني " مبلول ، حركته بسنانها وبدأت تلف لسانها ف دواير
ميرام : اااااااااه امممممم
ميرا : يا هايجة لو تعبانة كدا مجتليش ليه !
ميرام : اااح خلاص اااااااااه معلش يا ميرا اااااااه انا اسفه
ميرا وهي بتحط صباعها ف خرم طيز ميرام : انتي شرموطة مش اسفة
ميرا : : آآآآآآآ اااااااااه انا شرموتك و لبوتك و حبيبتك
*قدام اوضه ميرام*
النص ساعة عدت وقلت اقوم اشوف ميرا عاوزة ايه مني ، رايح اخبط لقيت الباب مريح ومش مقفول ، كان ما عادتي اني اتصدم من مشهد زي كدا من ميرا اللي قاعدة عند كس اختي وبتلحسلها والا اختي اللي شغالة تقفيش ف بزازها ومشغلة " الآهات " ، تقريبا اتعودت ع المنظر ده ، ده بدأ يهيجني كمان وزبي بدأ يقف عليه
فضلت واقف عند الباب وبدأت ادعك ف زوبري جوا الشورت علي " آهات " اختي اللي كان منظرها يهيج الحجر
وفجأة من دون مقدمات لقيت ميرا بتقوم وتفتحت الباب وتسحبني جوه وتقفل الباب وسط اندهاش مني واكتر من اختي اللي كانت بتقفل البيجاما بايدها علشان تداري بزازها اللي حمرت من اللعب وبايدها التانية بترجع الاندر علي كسها
ميرام : انت بتعمل ايه هنا !
* مبردش *
ميرام : انتي مش قلتيلي اخويا ملوش علاقة بالموضوع !!
ميرا مش بترد بس بتحاول تروح بلسانها تاني علي اندر اختي بسنانها علشان تكمل لحس ، بس ميرا بتزقها بايدها ،كل ده وانا واقف ساكت وسط الاوضه
ميرام : قلتلك مش عاوزة
ميرا والا كأنها سامعه حاجه وبتطلع على شفايف اختي تمصها وهي بتحاول تقاوم ، راحت دخلت أيدها جوه الاندر وبدأت تدعك
ميرام : اااه كفاية يا ميرا اااااااه
ميرا وايديها جوا اندر اختي بس وقفت بوس : بذمتك مش عاوزاه !
ميرا : امممممم اااااح ده اخويا
ميرام : وكسك المبلول ده مش فاهم انه اخوكي كل ما اجيب سيرته يجيب عسله
ميرام : اااااااااه انا بنت
ميرا : وهتفضلي بنت
ميرام : اه اه اححححح ازاي !
ميرا بتطلع أيدها : خليكم هنا متتحركوش ، وف ثواني كانت طلعت ورجعت الاوضه بالكيس الاسود اللي جابته من المول
ميرام : ايه ده !
ميرا : انتي مش نفسك تستىريحي !!
ميرام بنظرة ممحونه لي وبعدها لميرام : ااا اه
ميرا : ايوي كدا يا لبوي ، دانا هدلعك
سحبتها علي طرف السرير وراحت ميرا قلعت البيجامه وفضلت ب " اندر جي سترينج ابيض " وميرام لسه بالجزء الفوقاني من البيجامة والاندر
ميرا وهي بتشاورلي : تعال يا قلبي
قربت منهم وانا مش فاهم اللي هيحصل ، او ازاي اقرب ف وضع كدا منه اختي ، ولكن الاكيد اني كنت ماشي ورا زبري ، وبايديها الاتنين شدت الاشورت والبوكسر مرة واحده علشان يظهر زبري الواقف قدامهم
*ميرام شهقت شهقة بنت لبوة من المنظر*
ميرا بضحك : كل ده علشان شوفتيه اومال لما يدلعك
ميرام : لا لا لا ل...
ولسه مكملتش الكلمة كانت ميرا ماسكه راسها ومنزلاها علي زبري اللي رشق كلها ف بوقها وزورها لدرجه انها كانت هتتخنق ، راحت ميرا سحبتها وفضلت تنزل وتطلع بالراحه عليه وانا شايف أيدها التانية وسط طيز ميرام بتلعب ف خرمها
انا : اااه هجيب ااااه
ميرا سحبت راس اختي خالص : اهدي يا قلبي اهدي الشغل كتير الليلة ههههههههه
ميرا : قومي يا لبوتي
ميرام مش ف وعيها بمحنة : ايه !
ميرا : نامي علي بطنك
وبدون معارضه كانت اختي فردت جسمها كل ع السرير ، وميرا سحبت تلت مخدات حطتها تحت بطنها ، بحيث انها اترفعت ف وضع الكلبة وطيزها ف وشي
ميرا لي : قلعها الكلوت
انا بدون وعي برضو بتحرك ناحية لحم طيز اختي واحط ايدي عليها من الناحيتين علشان اسحب الاندر من الناحيتين وانا بحسس علي كل حته فيها
" كان بينزل بعسله ولما وصلت ركبها ، لقيتها بتلقائية هي اللي بترفع ركبها علشان اطلعه " ، سحبته كله ، وخلاص علي أخري خرم طيز اختي قدام عيني ، زبري بيتحرك لوحده ناحية خرمها
ميرا بتزقني ورا : استني يا وحش هو ايه ، ده خرم ابره هههههه ، هاتلي الكيس الاسود ده
سحبت الكيس الاسود واديتهولها
ميرا : شوفوا يا حبايبي ده فازلين مينفعش كدا علطول
طلعت العلبة وبايدها الاتنين فتحتلي طيزها وقالتلي : ادهن
حطيت كمية كبيرة علي ايدي وبدأت احطه علش شق طيزها وبدأت " تأوهات " اختي علشان ادخل صوباع وبعدين صوباعين ادهين بيه جوه علشان " اهاتها " تعلي وتعلي
وبدون كلمة كنت حاشر زبري مرة واحده كله ف طيزها
ميرام : اااااااااااااااااااااااااااااااااه
ومن الصرخة بت المتناكة دي كانت هتصحي حد راحت ميرا سحبت وش اختي علي كسها اللي انكشف بعد ما قلعت الاندر
ميرا : ااااه كيفها يا حبيبي اختك محتجالك اااه
انا : اااااااااه اااه
ميرا : احححح اخوكي مبسوط ف خرمك يا لبوة اااااه
* كل ده وسط آهات وصرخات ميرا المكتومة ف كس ميرام *
انا : ااااه قلعيها البيجامة نفسي احس بزازها
ميرا وهي بتقلعها : اااه يا خول نفسك ف بزاز اختك
انا بنام علي ضهرها وشغال ترزيع ف طيزها وايدها بدأت تقفش ف بزازها : ااااه يا لبوة بزازك حلوة اوي
فضلت حوالي ربع ساعة جوا وانا شغال دق وتوسيع فيها : ااااه هجيب ااااه هجيب فيكي يا اختي
ميرا : لا لا طلعه هات علي طيزها
أنا بسحبه وبجيب علي طيزها ، اغرقه لبن اول مرة اجيب الكمية دي كلها ، علشان اطلع منها وانام ع السرير اللي لقيتها غرقان من اختي اللي نطرت تلت مرات من كسها وانا جوا طيزها ووشها كان غرقان من عسل ميرا اللي نطرته عليها
* خمس دقايق من الصمت كلنا ع السرير *
ميرا : احا عليكي يا لبوة مانتي مبسوطة اهو وشغالة تنطري وعومتي السرير هههههه اومال مالك من الاول
* ميرام وشها ف للسرير ومش بترد *
ميرا بضحك : دلعتها انت يا دكر وأنا اولع ! هههههه ، بس ملحوقة ، انا طالعة آخد دش وبكرة يبقي نكمل هههههه ، هتلاقي عندك يا لبوة ف الكيس كريم ادعكي بيه خرمك مرتين ف اليوم وهتسرتيحي شوية ، باي
لمت ميرا هدومها وطلعت بيها من الاوضه ملط من غير ما تلبسهم ، وانا كنت ميت من الاجهاد والافكار نمت وانا مكاني
صحيت العصر لقيتني ف سرير مش سريري ، ده كان سرير ميرام " ف دماغي : بجد ده مش حلم!! " لقيت نفسي لابس هدومي ومفيش حد جنبي
جرجرت رجلي ورحت علي اوضتي علشان اجيب هدوم واستحمي ، وكالعادة لازم اعدي علي رنا ، فتحت الباب من غير ما اخبط من التعب
ويالهول ما رأيت ، كانت مدياني ضهرها وواقفه بس ب " اندر قطن رمادي " وكل جسمها عريان وبتستعد تغير هدومها
رنا بعصبية شديدة : يا حيوووووووووااااان بغييييير
قفلت الباب بسرعة ولكن صورتها خلاص اتحفظت ف دماغي ، وزبي حفظها كمان ، عشر دقايق وكانت فاتحة الباب
رنا : ايه يمتخلللف انت ! في حد يفتح الباب كدا علي بنت من غير ما يخبط !
انا : معلش تعبان شوية بس
رنا : تعبان ايه ! انت حيوووان
انا : ماخلاص يابت اتلمي
رنا : كنت عاوز ايه !
انا : هآخد دش في مانع !!
رنا : خش سايبهالك ونازله
انا بضحك : بس الأندر يجنن عليكي هههههه
رنا وهي بتضرب كتفي وتجري : حيوووووان
دخلت الدش ورغم أن منظر رنا المتكرر اللي اصبحت بجيبهم عليه بشكل يومي كان كفيل اني اجيبهم تاني ، لكني قررت آخد دش ساقع علشان اهدي علشان لو فضلت صبح وليل كدا هتصفي خالص
يومينا الرابع مكنش مختلف كتير عن اللي قبله باستثناء بعض التعامل الحذر بيني وبين ميرام اللي كانت بتبص ف الارض كل ما تشوفني ، خرجنا بالليل كلنا تاني ولكن المرادي اتفرقنا ورحت قعدت مع اصحابي وبالليل اتجمعنا وروحنا وكالعادة كان للمساء رأي آخر ف اليوم
واحنا داخلين البيت ميرا همسلي بخباثه : ساعة وتيجي
بصيت بابتسامة ومردتش ، بس صوتها الممحون كان كفيل انه يحرك زبي ، طلعت اوضتي جهزت نفسي وفضلت مستني الوقت يعدي كأنها سنين
واول ما الساعة عدت كنت بجري ع السلم فوق ، لقيت باب اوضه ميرام مفتوح دخلت ملقتش حد ، لقيت حاجه بتتربط علي عيني وايد بتزوقني اقعد علي السرير
انا : في ايه !
ميرا بضحك : متخفش مش خاطفاك
انا : بس انا عاوز اشوفك !!
ميرا : هاهاها هتشوفني ف الوقت المناسب
ولقيت الشورت والبوكسر بيتسحبوا لتحت وفي بؤ بدأ يلحس علي راس زبي
انا : ااااااه يا لبوة افكارك دي هتجنني
ميرا : ههههههههه وانت لسه شفت حاجه يا قلبي !
وفي وسط استمرار زبي وبيوضي اللي بتتمتع لقيت بؤ تاني علي شفايفي
انا وبرجع لورا : ايه ده !!!!!
ميرا : متخفش هههه
رحت شايل اللي علي عيني واه منها ومن مفاجأتها ، هي وميرام مطقمين مع بعض ب " بيبي دول شفاف نبيتي " مفتوح من عند البز لتحت و " الاندر الاسود الدانتيل " باين من تحته ، واختي هي اللي بتمصلي وميرا اللي كانت بتبوسني
انا : احاااااا ، وفاتحين الباب كمان !!
ميرا : ههههههههه اصل اختك قال ايه بتتكسف ف غميت عينيك ، وقلت واحنا بنلف النهاردا اجهزهالك ، ومتخفش محدش بيطلع هنا هههههه
من منظر اختي السكسي فشخ ، كان زبي خلاص لمسه تاني هيفرتك ، رحت ساحبها ومنيمها علي جنبها علي السرير وسحبت الاندر من رجليها ونمت جنبها وبدأت ادعكلها كسها وانا ببوسها وهي مستسلمة ع الاخر
مفيش خمس دقايق وكانت ميرا اللي كانت بتتدعك كسها خالعه الاندر ونايمة علي ضهرها وساحبة ميرام فوقيها وشغاله دعك وتفعيص وبوس مع بعض
ميرا : نيكني يا اخو جوزي اااه
قعدت علي ركبي ع السرير والمنظر قدامي طيز اختي وكس ميرا ، رحت راشق زبي ف كس ميرا
ميرا : اااااااااه آآآآآآآآآه حلو اوي
انا : عاجبك يا شرموطة !!
ميرا : اه اه اوي اااه مكيفني يا حبيبي
حسيت وقتها شعور لا يمكن انساه ، شعور برعب شديد خلي بتاعي ينام ويتقلص لحجم اصغر من البلحة ، كان في صوت خطوات ف الاوضه ، فقدت القدرة اني التف واشوف مين
وكان قدامي منظر ميرا اللي فرفرت من الضحك لما حست ببتاعي نايم ف كسها
ميرا بصوت عالي : ههههههههه متخفش ده العرص جوزي
لفيت وانا مش مدرك فعلا غير أن دي نهاية حياتي ، وجسم اختي تحتي كل جزء فيه بيترعش في صمت تام
انا بتهته : اااه اااا نا هشرحلك كل حاجه
ميرا لسه بتضحك : هههههه تشرح لمين ده عرص
وراحت قامت من تحتينا وقلعت البيبي دول وبقيت " ملط " وراحت ناحية فادي وقلعته كل هدومه علشان يبقي هو كمان " ملط " بابتسامة غريبه وزبره اللي ظهر كان شادد علي الآخر
ميرا : مالك مستغرب ليه ! ههههه مانا قلتلك قبل كدا ده عرص وخول هههههه
انا : ااا ايه ! ياعني ايه !
ميرا وبدأت تتكلم جد وهي ماسكة زبر فادي : ياعني هو اللي مخطط كل حاجه ، ياعني هو اللي اقنعني اخليك تنام معايا من الاول ، وهو اللي بينزلني من غير الاندر علشان يهجك علي ، كل ده ليه ! علشان الشرموطة اللي تحتك ، هو عارف انه لو مسكنا مع بعض مش هترضي تبقي تحت أيده ، لكن لو مسكها وهي بتتناك من حد تاني مش هتقدر تتكلم ! فهمت والا مركز ف كسي ! هههههه
انا : ياعني الفازلين اللي جبتيه ده انتي كنتي عارفة أن ده هيحصل ! والبيبي دول برضو عارفه أن فادي جاي !
ميرا : عارفة ! ههههههههه بقولك ده هو صاحب الخطة ، وبعدين انت زعلان ليه ، ماهو كلنا مبسوطين
كل ده وميرام ساكته تحتي راحت قامت وهي لسه بالبيبي دول من غير اندر ونزلت تجري على اوضتها
ميرا : يلا حصل اختك ، بتاعك ده دلوقتي ميمتعش نملة ههههههههه
قمت ولبست البوكسر واخدت الشورت ف ايدي وكنت لسه همشي لقيت ميرا نزلت تمص ل فادي من غير ما يستنوا اطلع من الاوضه حتي
نزلت مش عارف اروح اكلم ميرام طيب اقولها ايه ! والا اقول لنفسي ايه ! كل دي خطة ! وبعدين ! ايه اللي جاي !
نمت وانا معنديش رد علي اي سؤال من الأسئلة دي ولكني كنت واثق أن خلاص حياتي اتغيرت وعلاقتنا اتغيرت
النهاردا آخر يوم ف المصيف ، ربما لم يكن كباقي الايام ، او حتي باقي ايام عمري ، قررنا النهادا اننا مش هتنزل وهنعمل حفل شوى ف الليل
رنا : ياعني ايه يا بابا مش هننزل ! احنا جايين هنا نتحبس ؟!!
بابا : يابنتي مانتي خرجتي الاربع ايام اللي فاتوا ، اخوكي جه تاني البيت بعد ما خلص شغله علشان يقضي معانا وقت حلو ، واكيد تعبان جدا من السفر ومش هيقدر ينزل ، يقوم ننزل ونسيبه !!!
رنا : يا بابا بقي اففففف
أنا : لو عاوزة تنزلي انا ممكن انزل معاكي
رنا بفرحة : بجد !!
انا : هههههه لا طبعا انا تعبان برضو
رنا بغيظ : دانت عيل رخم
* بالليل *
قاعدين بنشوي ونهزر وكأن شيئا لم يكن ، مقطعش الانبساط غير ميرا اللي جت وهمستلي " معادنا بعد ما الكل ينام " ، ياتري ايه اللي هيحصل ! هنيك اختي قدام اخويا !!! ده ياريتها جت علي كدا ! هنيك مراته قدامه !!
وانا بغسل ايدي بعد العشا كانت ميرام بتغسل ايديها كمان
ميرام : الاكل كان حلو !
انا : اه اه
ميرام : عجبني انا برضو ، عاوزين نكررها تاني يبقي
انا : اه ياريت
ميرام بصتلي بجدية : ميرا قلتلك علي النهاردا !
انا : قالتلي ايه !
ميرام : انت عارف
انا : اه قالتلي
ميرام : وايه رأيك !!
انا : مش عارف
ميرام : شوف انا هكلمك بصراحة ! انا بحب فادي من زمان
انا : ماكلنا بنحبه ماهو اخونا
ميرام : لا لا ، انا بحبه زي ميرا ، انا من قبل ما يتجوز وانا كنت براقبه وبشوفه وهو بيجبهم علي كلوتاتي اللي كنت بسيبها ف الحمام وعارفة انه هيشوفها ، وكنت بدخل اشم لبنه من عليهم واجيبهم ، وحتي بعد الجواز لما اتطورت علاقتي ب ميرا وكانت بتحكيلي اللي بيعمله فيها ف السرير كان بيبقي نفسي اقولها " نفسي اتناك معاكي " ، انا بحبه يا ميجو ومش مهم بقي اللى يحصل
انا : دانتي عجبك الموضوع بقي !
ميرام : اهو اللي حصل بقي ، وبعدين من ساعة اللي انت عملته في أنا مش علي بعضي ومبقتش عارفة استريح ومحتاجة حد ، انت السبب
انا : ايه ! ماهو كان برضاكي
ميرام : مش مهم خلاص ، خلاصة الكلام انا موافقة ، وياريت تكون انت كمان معانا
مردتش واكتفيت بابتسامة ، ولكني بالطبع مكنتش اقوي من غريزتي وشهواتي ، وبالفعل بعد ما الكل نام كنت طالع عليهم ، وكما تعودنا ابهاري قد حدث
كان الباب مفتوح وفادي نايم علي ضهره بالبوكسر بس ، وميرا واختي بنفس شكل طقم البيبي دول امبارح ولكن باللون الابيض ف الابيض وهما الاتنين بيبوسوا كل حته ف جسم اخويا
ميرا : احنا افتكرناك مش جاي هههههه ، النهاردا دخلتنا يا عريس ادينا طلينا بالابيض ههههه
قلعت كل هدومي وبقيت " ملط " وانا لسه عند الباب وبدأت اقرب منهم واحده واحده ، كانت ميرا سابت فادي ولفت ناحيتي وشاورلتي انام علي ضهري جنب اخويا وراحت نزلت عند زبري تمصه ، ف نفس الوقت اللي كانت اختي جنبي منزله بوكسر اخويا وبتمصله
كنا كلنا في قمة هيجانا لما ميرا سحبت لسانها من علي زبري وطلبت مني اني اقعد علي ركبي بحيث وشي للتلفزيون وهي اخدت وضع الكلبة قدامي ووشها للتلفزيون برضو ، وبالتأكيد اختي المبتدئة كانت هي واخويا ف نص الوضع ف ثواني وهما الاتنين خلعوا اندراتهم
ميرا : احنا محضرنلكم مفاجأة
انا واختي ف نفس الوقت : ايه !
ميرا : ميبقاش قلبكم خفيف كدا هههههه
انا : انا بقيت بخاف من مفاجأتك الصراحة
ميرا : ههههههههه لا المرادي هتعجبك
وراحت مسحكت ريموت التلفزيون وشغلته
انا : احااااااا ؟!!!! ايه ده !!!!
ميرا : ههههههههه دي فكرة اخوك العرص
كان التلفزيون عليه منظر اوضة بابا وماما ، وبابا ملط علي السرير ، وماما وسط الاوضه " ملط " برضو ماعدا حاجه ربطاها علي وسطها وبترقص بيها
انا : اااااااايه ده ؟؟؟؟!
ميرا : ههههههههه هفهمك ، اخوك من زمان نفسه ينيك اخواتك ، ولما جينا هنا مكنش عارف هنقعد فين ف ركب كاميرات ف كل الاوض علشان يراقب لحم جسم اخواتك هههه مش بقولك عرص !
انا : وايه علاقة ابويا وامي بالموضوع !
ميرا : ماهو في كاميرا ف اوضتهم برضو ، وف اليومين اللي مطلعوش معانا ابوك كان فاشخ امك نيك ، ولما العرص شافهم بقي عاوز ينيك امك كمان هههههه
انا ببص ل فادي : حتي امك يا خول !
ولكنه مردش علي او كان مهتم انه يسمعني لانه كان بالفعل حشر زبره ف طيز ميرام وبدأ ينيك فيها وهو مستمتع بمنظر امي اللي كانت ف الوقت ده بدأت تتنطط علي زبر ابويا وآهاتها تملي الاوضه
وحتي انا كان زبري خلاص مش مستوعب كل الاحداث دي وبدأ يغرس لوحده ف كس الشرموطة مرات اخويا
ميرا : آآآآآآآ آحححححح ايوي يا اخوي جوزي يا دكري نيكني
انا : يا شرموطة اااااه هفشخك
ميرا : ولعني آآآآآآآآآه متعلي كسي يا دكرى اااااااااه
انا : وجوزك يا لبوة ! اااا
ميرا : اااااااه ااااح جوزي بينيك بنت الشرموطة اخته
انا : اااااه ومالها امها كمان
ميرا : بتتناك قدامنا يا خولات وشغالة تتنطط زي الشراميط
انا : عاجبك المنظر يا متناكة
ميرا : اااح اه نفسي زبرك وزبر اخوك وابوك يبقوا كلهم في اااااااااه
كانت الكلمات دي كفيلة انا اغرق كسها لبن ، بصيت يمين لقيت زبر اخويا مغرق طيز اختي لبن وهو نايم جنبها ، بصيت قدامي لقيت امي بتمسح اللبن من فوق كسها ، بصيت قدامي لقيت مرات اخويا كسها غرقان ف لبني وبتنطر عسلها من الشهوة
هلكت وتعبت مش بس من النيكة ولكن من حياتي اللي اتقلبت ومبقيش في طريق لرجوعها كما كانت
أدركت أن الشرمطة مش لبس والا تفكير ، ف الوحيدة ( رنا ) اللي كنت فاكرها شرموطة طلعت احسن واحده فينا ، وان الشرمطة فعل مش مجرد كلام ، وان هذه العيلة ليست عائلة سعيدة انها " عائلة شراميط "
غرقت في نومي كعادتي علي هذه الافكار وعلي كل الاجسام العريانه اللي كانت قدامي ، علشان اصحي تاني يومي كالعادة برضو وحدي ف السرير اللي كان غرقان من امبارح
قررت آخد دش ف الحمام الاقرب لي ف اوضه اخويا ومراته ، ولكن ما أن فتحت الباب حتي وجدت زب اخويا مغروس ف طيز اختي ومرات اخويا تحتهم بتلحس كس اختي
قررت اكتفي بما حدث في حياتي وان الم شتاتها ، اتجهت لاوضتي رتبت شنطتي ونزلت لقيت الكل واستعديت للرحيل والعودة للبيت متمنيا أن يكون كل هذا حلم سأستيقظ منه واعود لحياتي العادية المملة بمجرد العودة المنزل
" النهاية "