ميدو6
07-19-2012, 04:49 PM
ولدي اخت كبيرة عندها اولاد 6 اكبرهم عمره 22 عام
وكنت دائما اذهب الى
عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني
بوسامته الزائدةويمزح معي
دائما ولم اظهر له اعجابي به .
يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى
البروركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغار
في النقعدة المؤخرة كان
فخذي طولالطريق ملاصق له تماما وانا
اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم
شيئا
بل اني طول
الطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة .
وصلنا
الى المكان ونزلنا من السيارة وبدانا التجهيز في
مكان الجلوس كان والده
مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته
الصغار نلعب جاء
الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون
فرشي بالقرب منه
انا
واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرى
الان الوقت اخر الليل
والجميع نا م الا انا وهو جلسنا نتحدث ونضحك
مع بعض فقال مارايك ننام حتى
نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه
وبدات اخلع ملابسى للنوم كان
يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيا بدات اخلع البنطلون والبس
لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي
نحوه وبدات اخلع
البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك
وابتسمت في وجهه ذهبت الى
الشنطةفلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس
على جسمى الا الكلوت
والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ...
قال نامي هكذا قلت
اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك
ولكن الامر الذي
لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه
يلعب في زبه
وجلست على الفراش وهو ينظر الى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال
ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انت مجنون
فازال الغطاء عن زبه الذي
طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحوزبه
قلت له الاولاد قال
نائمين ولايدرون عن شي وامك وابوك قال ف
سابع نومه بدا الخوف يزول مني
مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهو
يتكلم على ويقول ان هيعرف
انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال
كنت خائفا ومترددا جلست
امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي
وانا سعيدة جدا الى ان
طلع سائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله
وجلست في حضنه قليلا
وداعبني حتىعادت الشهوة من جديد وزبه انتصب
فقال اريد ان ادخله فيطيزك
قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت
نعم حق الشعر في
الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت
وبدا سلعب في ظهرى الى
ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيه بفمه وانا مستمتعة
ثم وضع كريم على الفتحة
وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شويلكن حلوثم
قام وقرب زبه منى وقال
ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبح نا عما
ثم بدا بادخال زبه في
طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله
انتظر قليلا حتى اصبحت
الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانت
البداية بعدها لايتعدى
اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.
وكنت دائما اذهب الى
عندهم في بيتهم كان ابنها الكبير دائما يشدني
بوسامته الزائدةويمزح معي
دائما ولم اظهر له اعجابي به .
يوم من الايام ذهبنا جميعا في رحلة الى
البروركب قربي في السيارة ومعنا اخوانه الصغار
في النقعدة المؤخرة كان
فخذي طولالطريق ملاصق له تماما وانا
اشعر باثارة كبيرة وهو لايعلم
شيئا
بل اني طول
الطريق وانا احك في كسي كي اثيرة ومافي فائدة .
وصلنا
الى المكان ونزلنا من السيارة وبدانا التجهيز في
مكان الجلوس كان والده
مشغول باشعال الحطب وامه بتجهيز الطعام ونحن واخوته
الصغار نلعب جاء
الليل وكل واحد اخذ مكانه في النوم وحرصت ان يكون
فرشي بالقرب منه
انا
واخوته الصغار في خيمة واختي وزوجها في اخرى
الان الوقت اخر الليل
والجميع نا م الا انا وهو جلسنا نتحدث ونضحك
مع بعض فقال مارايك ننام حتى
نصحى بدرى ثم غطى نفسه بالفراش دون وجهه
وبدات اخلع ملابسى للنوم كان
يوهمني انه نام وانا ادري انه لايزال صاحيا بدات اخلع البنطلون والبس
لباس النوم وقفت متعمدة وادرت وجهي عنه ووجهت طيزي
نحوه وبدات اخلع
البنطلون ثم تحرك وادرت وجهي له وهو يضحك
وابتسمت في وجهه ذهبت الى
الشنطةفلم اجد قميص النوم اتحرك في الخيمة وليس
على جسمى الا الكلوت
والسنتيان ثم قال مابك قلت نسيت لباس النوم فضحك ...
قال نامي هكذا قلت
اخاف نتاخر في النوم فتاتي اختي وابوك وانا هكذا فضحك
ولكن الامر الذي
لفت انتباهي ان يده اليمنى داخل الغطاء وتتحرك عرفت انه
يلعب في زبه
وجلست على الفراش وهو ينظر الى ويثيرني بزبه المنتصب داخل الغطاء قال
ي**** ننام مع بعض على فراشي وقلت هل انت مجنون
فازال الغطاء عن زبه الذي
طالما حلمت ان اراه بدا يمسك بيدي ويسحبني نحوزبه
قلت له الاولاد قال
نائمين ولايدرون عن شي وامك وابوك قال ف
سابع نومه بدا الخوف يزول مني
مع رغبة شديدةب دات امص زبه بلهفة شديدة وهو
يتكلم على ويقول ان هيعرف
انني اريده من زمان فقلت ولملذا لا تخبرني قال
كنت خائفا ومترددا جلست
امص في زبه ما يقارب ربع ساع واصيعة داخل طيزي
وانا سعيدة جدا الى ان
طلع سائله داخل فمي . مسحت صدرى وفمي من سائله
وجلست في حضنه قليلا
وداعبني حتىعادت الشهوة من جديد وزبه انتصب
فقال اريد ان ادخله فيطيزك
قلت لا مقدر زبك كبير ميدخل قال نجرب معك كريم قلت
نعم حق الشعر في
الشنطة فقام واحضره وقلبني على صدري وفسخ الكلوت
وبدا سلعب في ظهرى الى
ان وصل الى طيزي بدا يلحس فيه بفمه وانا مستمتعة
ثم وضع كريم على الفتحة
وبدا بدخول اصبعه في طيزي اتبعني شويلكن حلوثم
قام وقرب زبه منى وقال
ضعي عليه كريم فمسحته بلكريم الى ان اصبح نا عما
ثم بدا بادخال زبه في
طيزي كان متعب في البداية ولكن عندما دخله كله
انتظر قليلا حتى اصبحت
الفتحة ملائمة للزبه ناكني الى ان شبعنا وهذه كانت
البداية بعدها لايتعدى
اسبوع الا وينيكني الى ان فتح كسي.