both.hot
03-15-2020, 06:52 PM
تبدأ قصتى مع النيك فى سن 17 سنة حين بدأت البلوغ وكنت فى شدة الهيجان لدرجة الجنون
حتى أنى مجرد أن أرى فخذ أنثى يظهر من أى فتاة أجرى على الحمام لأقوم بممارسة العادة السرية
وبدأت التحرش بفتيات الجيران اللواتى كن أيضا فى حالة هيجان مستمرة بسبب البلوغ المبكر وكنا نجد
الفرصة حين نذهب الى الشاطىْ وننزل البحر وننتهز الفرصة بحجة لعب الكرة فى الماء ونمارس
كل أنواع ألأحتكاك بأجسادهن العارية من الخلف وألأمام ونمسك بزازهن ونقبلهن وكانواي تركوننا
نلعب باصابعنا فى أكساسهن من تحت الماء وكنا نخرج أزبارنا من المايوة (رداء البحر) وندسها فى
فلقات أطيازهن ونظل نحك أزبارنا حتى ينزل اللبن الساخن ويندفع على أفخاذهن وطياذهن من الخلف
وكانوا فى منتهى النشوة وكنت أشعر برعشة النشوة فى أجسادهن العارية فى البحر وكنا نظل لساعات نمارس
التفريش وهو أحتكاك الزبر فى الكس من الخارج فوق المايوهات ولكننا كنا لانجرؤ على خلع ملابسنا خوفا
من أن يرانا أحد ولكننا كنا مستمتعين بالنيك الخارجى لفترة ألى أن بدأنا لانكتفى بهذا وبدأت أفكارنا تطمح
ألى تجربة النيك الفعلى الكامل وأن ندخل أزبارنا فى الكس ولكن هؤلاء الفتيات عذارى ويخشون على
بكارتهن أن تفض فبدأنا نبحث عن نساء متزوجات لنمارس النيك الفعلى وسنحت لى الفرصة مع شوق وهى أمرأة
جميلة أرملة عمرها 35 عاما ذات جسد جميل وقوام ممشوق متناسق وأفخاذ مرمرية وطيز مستديرة رائعة
وكانت تأتى لمنزلنا لتقوم بغسل الملابس وكنا فى زمن لم تظهر فية الغسالة الكهربائية وكانوا يغسلون بطريقة بدائية
أن يضعوا الملابس فى أناء كبير وتجلس المرأة على كرسى منخفض أمام ألأناء وتقوم بصب الماء والصابون على
الملابس وتقوم بدعكها بيديها وهذا الوضع كان يتطلب أن تكون المرأة شبة عارية حيث أنها تخلع ملابسها ماعدا
الكومبليزون وأحيانا تخلع اللباس الداخلى (الكلسون)أيضا حتى لاتبتل ملابسها وكنت أتلذذ بمنظر جسد شوق العارى
وأفخاذها وكانت وهى منحنية على أناء الملابس تظهر أثدائها وحلمات بزازها وكانت الملابس الشفافة
حين تبتل بالماء تلتصق بجسدها الممشوق وتظهر جميع مفاتنة فكنت أقف لأمارس العادة السري على منظر الجسد
العارى الرائع ، وفى يوم سافرت أمى لزيارة أخيها ولم يكن معى بالمنزل سوى أختى وأبى وجدتى ، ووضعت خطة
لنيك شوق وانتهاز فرصة أنفرادى بها فى غياب أمى وكانت تأتى فى الصباح الباكر فتصنعت المرض الليلة السابقة
عن يوم حضورها لأجد حجة عدم ذهاب للمدرسة ونزلت أختى للمدرسة وكانت جدتى نائمة فهى لاتستيقظ من نومها
ألا ظهرا ، وحضرت شوق وفتحت لها الباب ودخلت لتجهز أدوات الغسيل وبدأت فى خلع ملابسها وكنت قد خلعت
ملابسى الداخلية ومرتديا بنطلون البيجامة فقط أستعدادا للنيك وحين جلست شوق وبدأت الغسيل وقفت على باب
الحمام وأخرجت زبرى من البنطلون وبدأت أدعك فية ونظرت شوق بطرف عينها وفوجئت بمنظر زبرى ولكنها تظاهرت
عدم روئيتة وبدأت بممارسة العادة السرية وأخذت أدعك زبرى وتمدد زبرى حتى تصلب من الهيجان وكلما تنظر شوق
الى زبرى وأشعر بنظرات الشبق والأثارة فى عيونها يزداد هياجى حتى تجرأت ودخلت اليها ووقفت أمام وجهها وبدأت
أدعك زبرى فى خدودها ثم رقبتها وأحسست بسعادة شوق حين فعلت هذا فتشجعت وأمسكت بزاز شوق البضة بين
يدى وأخذت أدعك حلماتها وأنا العب فى زبرى ثم وضعت زبرى بين بزازها وقبلتها فى فمها فتجاوبت معى فى القبلة
وبدأت فى أدخال لسانى فى فمها وأخذت تمص لسانى ثم أمسكت زبرى وبدأت تقبلة ووضعتة فى فمها وهى تمصة
وتلحسة وكانت هذة أول تجربة مص زبر لى فلم أتحمل سوى لحظات وأندفع بركان اللبن الساخن فى
فم شوق ووجهها وأخذتة شوق مرة أخرى ووضعتة فى فمها وظلت تمصة وترضعة وتلحسة وأنا أصرخ من النشوة
حتى أفرغت كل مافية من لبن فى فمها ثم وضعتة بين بزازها البيضاء المكتنزة وأخذت تدعكة فى بزازها وتمصة
وترضعة فزاد هياجى فرفعتها بيدى وأخذت أقبلها فى فمها وأمص لسانها وشددت الكومبليزون ومزقتة فأصبحت عارية
بين يدى وكانت ترتدى كيلوت بيكينى ذو شرائط رفيعة فأدخلت أصبعى من الكيلوت فى كسها وأخذت أدخلة وأخرجة
وشوق تصرخ من النشوة ثم قالت لى تعرف تلحس كسى فقلت لها لا لأعرف هذة أول مرة أرى كس عارى فقالت لى
أرفعنى على الحوض فرفعتها من طيزها وأجلستها على الحوض فأزاحت طرف الكيلوت من كسها وقالت لى ضع
لسانك فى فتحة كسى وحركة لأعلى وأسفل وبدأت فى وضع لسانى بحذر فى كسها وبدأت فى لحس كسها بطرف
لسانى وكانت هذة الحركة تثيرها بشدة وتصرخ ألحس بقوة وضع لسانك كلة فى كسى وبدأت أشعر بلذة شديدة وأنا
ألحس كسها وزاد هذا من هياجى وبدأت امسك زبرى وألعب فية وأستحلبة وهو متصلب من شدة الهياج وبدأ كسها
يفرز مائة ويزيد هذا من هياجى وأنا ألحس كسها وأمتص ماء كسها بشراهة وأستمتاع فقالت لى ضع زبرك فى كسى
ونيكنى بقوة فأمسكتها من طيزها بيدى ألأثنتين ورفعت كسها وأدخلت زبرى بقوة وأندفاع دفعة واحدة فصرخت من
النشوة وكان ماء كسها الغزير قد ألان الكس الصغير وساعد زبرى على الولوج لأخرة وشعرت ببيوضى تضرب فى
شفرات كسها وأخذت أدخلة وأخرجة بسرعة فقالت لى أهدأ حتى نستمتع بالنيك ولاتتعجل فأنا معاك حتى المساء
وأذا حبيت أنام معاك النهاردة أنا تحت أمرك وفعلا بدأت فى أدخال رأس زبرى بهدؤ ثم أدخال زبرى كلة وأخراجة حتى
وصلت هى للذروة وأحسست بها ترتعش بين يدى وصرخت وهى تقول أدخلة كلة وأتركة فى الداخل وأخذت تقبلنى
من فمى وتمص لسانى وهى ترتعش رعشة شديدة حتى هدأت ثم قالت لى تريد أن تنزل لبنك فى كسى
ولا طيزى ولا فمى فقلت لها أريد أنزال لبن فى كل خرم من جسمك الجميل ولنبدأ بالكس فقالت لى لأ بلاش الكس
النهاردة علشان أنا مش مستعدة بحبوب منع الحمل لأنى بقالى مدة طويلة مش باتناك وخايفة أحبل منك خلينا
النهاردة فى الطيز والفم ثم سأتناول الحبوب ويكون كسى جاهز لأستقبال لبن زبرك الساخن ونزلت من على الحوض
وأعطتنى طيزها ومالت على الحوض ورفعت رجلها فوق الكرسى وقالت لى أدهن فتحة طيزى بالزيت أو الكريم
ووجدت فى علبة ألأدوية كريم أخذت منة حفنة على أصبعى ألأوسط وأدخلتة فى طيزها وقالت لى أدخلة وأدعك
طيزى من الداخل وضع كريم على راس زبرك ,ادخلة ببطء ففعلت هذا وبدأت فى أدخالة ولكن من شدة الهياج أندفع
اللبن وزبرى على فتحة كسها فنزلت بسرع وأخذت زبرى فى فمها ترضعة وتبلع اللبن الساخن الذى أندفع فى وجهها
وفوق بزازها وظلت تمص زبرى حتى لعقت كل نقطة لبن ثم وقفت وقالت لى يلا ناخد دش ساخن يريحك شوية
وينشطك وفعلا دخلنا تحت الدش الساخن وأخذنا نقبل بعض وأرضع بزازها وتمص زبرى تحت الماء حتى وقف زبرى
وانتصب بشدة فطلبت منها أدخالة فى كسها وفعلا رفعت فخذها ومسكت زبرى ودفعتة فى كسها وانهمكنا فى نيك
عنيف تحت الماء الساخن وفجأة وجدت جدتى أمامى وكانت فى الستين من عمرها ولكنها مشدودة القوام وجسدها
رائع لها طيز مستديرة وبزاز مكتنزة مشدودة كبنت العشرين وكنت أختلس النظر لأشاهد جسدها العارى وهى
تستحم فقد كانت تستحم دائما والباب موارب وكنت اتمتع بممارسة العادة السرية على منظر جسدها العارى وكنت
اتمنى أن انيكها ولكنى كنت خائف أن ترفض وتبلغ أبى بأى محاولة أعملها وصرخت فينا ماذا تفعلون وضربت شوق
على وجهها وقالت لها كيف تفعلين هذا مع صبى صغير ، أخرجى برة فخرجت شوق وتركتنى مع جدتى فى الحمام
فقالت لى جدتى تعالى أنظفك من الوساخة اللى كنت فيها ياخول رايح تنيك الشغالة عاوز تنيك مانا بانام جنبك طول
الليل وكسى وطيزى قدامك ماتورينى الشطارة بقالك زبر ياخول وعاوز تنيك تعالى وأدخلتنى مرة أخرى تحت الدش
بحجة أنها تريد تنظيفى وبدأت تدعك فى جسمى من أعلى وتنزل بيدها على صدرى وبطنى ثم أمسكت زبرى وقالت
لى هات أنظفة من كس الشرموطة المتناكة شوق وظلت تدعكة بيدها وهو يكبر ويكبر حتى أصبح كالعمود فى يدها
وكانت نظراتها لزبرى فى غاية الشرمطة والشبق فقلت لها كفاية دعك لاينزل اللبن فى أيدك قالت لى نزلهم وأرتاح
وكانت قد خلعت قميص النوم ووقفت معى بجوار الدش بالقميص الداخلى فقط وكان رزاز الماء قد بلل القميص الشفاف
وبرز جسدها عاريا أمامى وزاد هياجى فلصقت زبرى فى بطنها وأخذت أنيك صرتها وأرفعة وأنزلة على بطنها من فوق
القميص الشفاف المبتل وبدأت هى فى رفع القميص ووضعت زبرى على بطنها ونزلت أمامى حتى أصبحت بزازها أمام
زبرى ووضعت زبرى بين بزازها وظلت تدعكة فى بزازها وتتلقفة بلسانها حين يصعد أمام فمها ثم ألتقمتة بفمها
وأدخلت كلة فى فمها وأخذت تمصة وترضعة حتى أنفجر فى فمها لبنى للمرة الرابعة بعد نيك شوق ، وارتخى زبرى
فى فمها بعد نزول اللبن فقالت لى هو انت لحقت تعمل حاجة وانا فين نصيبى من النيك ياشرموط ولا انت فالح تنيك
الشغالات بس تعالى ، وأخرجتنى من الحمام وجففتنى بالفوطة وكانت شوق تراقبنا وتلعب فى كسها وهى تشاهد
مناظر النيك مع جدتى فى الفم ونادت عليها جدتى وأمرتها أن تحضر كوب لبن ساخن وأربع بيضات وخلطت البيض
باللبن وسقتهم لى وأنامتنى على السرير وكانت قد خلعت قميصها المبتل وأصبحت عارية وفشخت أفخاذها وجلست
فوق زبرى وقالت لى سأقوم بتدليكك حتى تستعيد نشاطك وبدأت فى تدليك جسدى من أعلى ألى أسفل وقلبتنى
على بطنى وظلت تدلك لى ظهرى وهى تستخدم زيت ذو رائحة عطرة وقالت لى هذا زيت من الهند يعيد لك حيويتك
ويزيد الطاقة الجنسية ويخليك تنيك زى الحصان ، وطلبت من شوق أن تعد لى أفطارا دسما وأخذت تغذينى بيدها
وقالت لى بعد الفطار ترتاح قليلا ، ونعست قليلا وأستيقظت على أصوات غنج وأح وأوف بجوارى فنظرت وجدت شوق
وجدتى كلا منهن نايمين عل بعض بالعكس فى وضع69 وعمالين يلحسوا أكساس بعض وكانت أول مرة أشاهد
ممارسة النساء للسحاق وظللت أراقبهم وبدأ زبرى ينتصب من شكلهن وأصواتهن وظلوا يلحسوا ويمصوا لبعض حتى
صرخوا فى وقت واحد وأخذ جسدهن ينتفض ويعلو ويهبط من شدة الأنفعال وزادنى هذا أثارة وكانت جدتى هى التى
فوق شوق وطيزها أمامى مفشوخة من شدة الشبق والأثارة وكان الزيت الذى دهنتنى بة جدتى على كل جسمى
وزبرى غارقا فية فقمت ونمت على جدتى وأدخلت زبرى فى فتحة طيزها وساعد الزيت على انزلاقة كلة الى الداخل
فصرخت جدتى وقالت لى على مهلك على طيز جدتك فهى طيز عذراء لم يدخل فيها زبر أحد لأن جدك ماكانش يعرف
نيك الطيز وزادتنى هذة الكلمات أثارة فدفعت زبرى أكثر الى داخل طيزها وظليت انيك طيزها الى ان وسعت وأصبحت
جدتى مستمتعة بدخول وخروج زبرى فى طيزهاوهى مستمرة فى لحس كس شوق وشوق تصرخ تحتنا من الأثارة
والمتعة من لسان جدتى وطلبت منى جدتى أن أخرجة وأضعة فى فم شوق ونامت جدتى على ظهرها بجوار شوق
وركبت أنا فوق بطن شوق ووضعت زبرى بين بزازها وفى فمها وأخذت شوق تمصة وتدعكة فى بزازها ثم أخذتة جدتى
من فم شوق وأدخلتة فى كسها وهى تتأوة من النشوة وقالت لى نيكنى جامد أنا محرومة من الزبر من سنين نيك
جدتك وريح كسها المحروم وفعلا فضلت أنيك فىكسها وطيزها ونزلت لبنى عدة مرات فى كس جدتى وطيزها وكنت
كل مرة بعد مانزل اللبن شوق تاخد زبرى فى فمها ترضعة وتحلب مافية حتى أخر قطرة وكانت جدتى تأخذ زبرى من
فم شوق تلحسة وتنظفة من اللبن ومن لعاب شوق ثم تأخذ فم شوق فى فمها ويضعان لسانهم فى فم بعض
ويمصان اللبن من فم كلا الأخرى ثم يأخذون زبرى فى فمهم يتبادلان لحسة ومصة ، وظللنا على هذا الحال من النيك
حتى سمعنا جرس الباب وكانت أختى عائدة من المدرسة فقمنا سريعا وأرتدينا ملابسنا ، وهمت شوق أن تذهب
الى منزلها ولكن جدتى طلبت منها أن تنام معانا هذة الليلة وهى تنظر لها بغنج وشرمطة نظرات تقول لها سنكمل
حفلة النيك مساء بعد نوم أختى . أرجو أن تكون نالت أعجابكم فأرجو الرد لأعرف رأيكم وهل تريدون أن أحكى
لكم ماذا حدث فى المساء وكيف نكت شوق وجدتى وهل نلت كس شوق أم لا
حتى أنى مجرد أن أرى فخذ أنثى يظهر من أى فتاة أجرى على الحمام لأقوم بممارسة العادة السرية
وبدأت التحرش بفتيات الجيران اللواتى كن أيضا فى حالة هيجان مستمرة بسبب البلوغ المبكر وكنا نجد
الفرصة حين نذهب الى الشاطىْ وننزل البحر وننتهز الفرصة بحجة لعب الكرة فى الماء ونمارس
كل أنواع ألأحتكاك بأجسادهن العارية من الخلف وألأمام ونمسك بزازهن ونقبلهن وكانواي تركوننا
نلعب باصابعنا فى أكساسهن من تحت الماء وكنا نخرج أزبارنا من المايوة (رداء البحر) وندسها فى
فلقات أطيازهن ونظل نحك أزبارنا حتى ينزل اللبن الساخن ويندفع على أفخاذهن وطياذهن من الخلف
وكانوا فى منتهى النشوة وكنت أشعر برعشة النشوة فى أجسادهن العارية فى البحر وكنا نظل لساعات نمارس
التفريش وهو أحتكاك الزبر فى الكس من الخارج فوق المايوهات ولكننا كنا لانجرؤ على خلع ملابسنا خوفا
من أن يرانا أحد ولكننا كنا مستمتعين بالنيك الخارجى لفترة ألى أن بدأنا لانكتفى بهذا وبدأت أفكارنا تطمح
ألى تجربة النيك الفعلى الكامل وأن ندخل أزبارنا فى الكس ولكن هؤلاء الفتيات عذارى ويخشون على
بكارتهن أن تفض فبدأنا نبحث عن نساء متزوجات لنمارس النيك الفعلى وسنحت لى الفرصة مع شوق وهى أمرأة
جميلة أرملة عمرها 35 عاما ذات جسد جميل وقوام ممشوق متناسق وأفخاذ مرمرية وطيز مستديرة رائعة
وكانت تأتى لمنزلنا لتقوم بغسل الملابس وكنا فى زمن لم تظهر فية الغسالة الكهربائية وكانوا يغسلون بطريقة بدائية
أن يضعوا الملابس فى أناء كبير وتجلس المرأة على كرسى منخفض أمام ألأناء وتقوم بصب الماء والصابون على
الملابس وتقوم بدعكها بيديها وهذا الوضع كان يتطلب أن تكون المرأة شبة عارية حيث أنها تخلع ملابسها ماعدا
الكومبليزون وأحيانا تخلع اللباس الداخلى (الكلسون)أيضا حتى لاتبتل ملابسها وكنت أتلذذ بمنظر جسد شوق العارى
وأفخاذها وكانت وهى منحنية على أناء الملابس تظهر أثدائها وحلمات بزازها وكانت الملابس الشفافة
حين تبتل بالماء تلتصق بجسدها الممشوق وتظهر جميع مفاتنة فكنت أقف لأمارس العادة السري على منظر الجسد
العارى الرائع ، وفى يوم سافرت أمى لزيارة أخيها ولم يكن معى بالمنزل سوى أختى وأبى وجدتى ، ووضعت خطة
لنيك شوق وانتهاز فرصة أنفرادى بها فى غياب أمى وكانت تأتى فى الصباح الباكر فتصنعت المرض الليلة السابقة
عن يوم حضورها لأجد حجة عدم ذهاب للمدرسة ونزلت أختى للمدرسة وكانت جدتى نائمة فهى لاتستيقظ من نومها
ألا ظهرا ، وحضرت شوق وفتحت لها الباب ودخلت لتجهز أدوات الغسيل وبدأت فى خلع ملابسها وكنت قد خلعت
ملابسى الداخلية ومرتديا بنطلون البيجامة فقط أستعدادا للنيك وحين جلست شوق وبدأت الغسيل وقفت على باب
الحمام وأخرجت زبرى من البنطلون وبدأت أدعك فية ونظرت شوق بطرف عينها وفوجئت بمنظر زبرى ولكنها تظاهرت
عدم روئيتة وبدأت بممارسة العادة السرية وأخذت أدعك زبرى وتمدد زبرى حتى تصلب من الهيجان وكلما تنظر شوق
الى زبرى وأشعر بنظرات الشبق والأثارة فى عيونها يزداد هياجى حتى تجرأت ودخلت اليها ووقفت أمام وجهها وبدأت
أدعك زبرى فى خدودها ثم رقبتها وأحسست بسعادة شوق حين فعلت هذا فتشجعت وأمسكت بزاز شوق البضة بين
يدى وأخذت أدعك حلماتها وأنا العب فى زبرى ثم وضعت زبرى بين بزازها وقبلتها فى فمها فتجاوبت معى فى القبلة
وبدأت فى أدخال لسانى فى فمها وأخذت تمص لسانى ثم أمسكت زبرى وبدأت تقبلة ووضعتة فى فمها وهى تمصة
وتلحسة وكانت هذة أول تجربة مص زبر لى فلم أتحمل سوى لحظات وأندفع بركان اللبن الساخن فى
فم شوق ووجهها وأخذتة شوق مرة أخرى ووضعتة فى فمها وظلت تمصة وترضعة وتلحسة وأنا أصرخ من النشوة
حتى أفرغت كل مافية من لبن فى فمها ثم وضعتة بين بزازها البيضاء المكتنزة وأخذت تدعكة فى بزازها وتمصة
وترضعة فزاد هياجى فرفعتها بيدى وأخذت أقبلها فى فمها وأمص لسانها وشددت الكومبليزون ومزقتة فأصبحت عارية
بين يدى وكانت ترتدى كيلوت بيكينى ذو شرائط رفيعة فأدخلت أصبعى من الكيلوت فى كسها وأخذت أدخلة وأخرجة
وشوق تصرخ من النشوة ثم قالت لى تعرف تلحس كسى فقلت لها لا لأعرف هذة أول مرة أرى كس عارى فقالت لى
أرفعنى على الحوض فرفعتها من طيزها وأجلستها على الحوض فأزاحت طرف الكيلوت من كسها وقالت لى ضع
لسانك فى فتحة كسى وحركة لأعلى وأسفل وبدأت فى وضع لسانى بحذر فى كسها وبدأت فى لحس كسها بطرف
لسانى وكانت هذة الحركة تثيرها بشدة وتصرخ ألحس بقوة وضع لسانك كلة فى كسى وبدأت أشعر بلذة شديدة وأنا
ألحس كسها وزاد هذا من هياجى وبدأت امسك زبرى وألعب فية وأستحلبة وهو متصلب من شدة الهياج وبدأ كسها
يفرز مائة ويزيد هذا من هياجى وأنا ألحس كسها وأمتص ماء كسها بشراهة وأستمتاع فقالت لى ضع زبرك فى كسى
ونيكنى بقوة فأمسكتها من طيزها بيدى ألأثنتين ورفعت كسها وأدخلت زبرى بقوة وأندفاع دفعة واحدة فصرخت من
النشوة وكان ماء كسها الغزير قد ألان الكس الصغير وساعد زبرى على الولوج لأخرة وشعرت ببيوضى تضرب فى
شفرات كسها وأخذت أدخلة وأخرجة بسرعة فقالت لى أهدأ حتى نستمتع بالنيك ولاتتعجل فأنا معاك حتى المساء
وأذا حبيت أنام معاك النهاردة أنا تحت أمرك وفعلا بدأت فى أدخال رأس زبرى بهدؤ ثم أدخال زبرى كلة وأخراجة حتى
وصلت هى للذروة وأحسست بها ترتعش بين يدى وصرخت وهى تقول أدخلة كلة وأتركة فى الداخل وأخذت تقبلنى
من فمى وتمص لسانى وهى ترتعش رعشة شديدة حتى هدأت ثم قالت لى تريد أن تنزل لبنك فى كسى
ولا طيزى ولا فمى فقلت لها أريد أنزال لبن فى كل خرم من جسمك الجميل ولنبدأ بالكس فقالت لى لأ بلاش الكس
النهاردة علشان أنا مش مستعدة بحبوب منع الحمل لأنى بقالى مدة طويلة مش باتناك وخايفة أحبل منك خلينا
النهاردة فى الطيز والفم ثم سأتناول الحبوب ويكون كسى جاهز لأستقبال لبن زبرك الساخن ونزلت من على الحوض
وأعطتنى طيزها ومالت على الحوض ورفعت رجلها فوق الكرسى وقالت لى أدهن فتحة طيزى بالزيت أو الكريم
ووجدت فى علبة ألأدوية كريم أخذت منة حفنة على أصبعى ألأوسط وأدخلتة فى طيزها وقالت لى أدخلة وأدعك
طيزى من الداخل وضع كريم على راس زبرك ,ادخلة ببطء ففعلت هذا وبدأت فى أدخالة ولكن من شدة الهياج أندفع
اللبن وزبرى على فتحة كسها فنزلت بسرع وأخذت زبرى فى فمها ترضعة وتبلع اللبن الساخن الذى أندفع فى وجهها
وفوق بزازها وظلت تمص زبرى حتى لعقت كل نقطة لبن ثم وقفت وقالت لى يلا ناخد دش ساخن يريحك شوية
وينشطك وفعلا دخلنا تحت الدش الساخن وأخذنا نقبل بعض وأرضع بزازها وتمص زبرى تحت الماء حتى وقف زبرى
وانتصب بشدة فطلبت منها أدخالة فى كسها وفعلا رفعت فخذها ومسكت زبرى ودفعتة فى كسها وانهمكنا فى نيك
عنيف تحت الماء الساخن وفجأة وجدت جدتى أمامى وكانت فى الستين من عمرها ولكنها مشدودة القوام وجسدها
رائع لها طيز مستديرة وبزاز مكتنزة مشدودة كبنت العشرين وكنت أختلس النظر لأشاهد جسدها العارى وهى
تستحم فقد كانت تستحم دائما والباب موارب وكنت اتمتع بممارسة العادة السرية على منظر جسدها العارى وكنت
اتمنى أن انيكها ولكنى كنت خائف أن ترفض وتبلغ أبى بأى محاولة أعملها وصرخت فينا ماذا تفعلون وضربت شوق
على وجهها وقالت لها كيف تفعلين هذا مع صبى صغير ، أخرجى برة فخرجت شوق وتركتنى مع جدتى فى الحمام
فقالت لى جدتى تعالى أنظفك من الوساخة اللى كنت فيها ياخول رايح تنيك الشغالة عاوز تنيك مانا بانام جنبك طول
الليل وكسى وطيزى قدامك ماتورينى الشطارة بقالك زبر ياخول وعاوز تنيك تعالى وأدخلتنى مرة أخرى تحت الدش
بحجة أنها تريد تنظيفى وبدأت تدعك فى جسمى من أعلى وتنزل بيدها على صدرى وبطنى ثم أمسكت زبرى وقالت
لى هات أنظفة من كس الشرموطة المتناكة شوق وظلت تدعكة بيدها وهو يكبر ويكبر حتى أصبح كالعمود فى يدها
وكانت نظراتها لزبرى فى غاية الشرمطة والشبق فقلت لها كفاية دعك لاينزل اللبن فى أيدك قالت لى نزلهم وأرتاح
وكانت قد خلعت قميص النوم ووقفت معى بجوار الدش بالقميص الداخلى فقط وكان رزاز الماء قد بلل القميص الشفاف
وبرز جسدها عاريا أمامى وزاد هياجى فلصقت زبرى فى بطنها وأخذت أنيك صرتها وأرفعة وأنزلة على بطنها من فوق
القميص الشفاف المبتل وبدأت هى فى رفع القميص ووضعت زبرى على بطنها ونزلت أمامى حتى أصبحت بزازها أمام
زبرى ووضعت زبرى بين بزازها وظلت تدعكة فى بزازها وتتلقفة بلسانها حين يصعد أمام فمها ثم ألتقمتة بفمها
وأدخلت كلة فى فمها وأخذت تمصة وترضعة حتى أنفجر فى فمها لبنى للمرة الرابعة بعد نيك شوق ، وارتخى زبرى
فى فمها بعد نزول اللبن فقالت لى هو انت لحقت تعمل حاجة وانا فين نصيبى من النيك ياشرموط ولا انت فالح تنيك
الشغالات بس تعالى ، وأخرجتنى من الحمام وجففتنى بالفوطة وكانت شوق تراقبنا وتلعب فى كسها وهى تشاهد
مناظر النيك مع جدتى فى الفم ونادت عليها جدتى وأمرتها أن تحضر كوب لبن ساخن وأربع بيضات وخلطت البيض
باللبن وسقتهم لى وأنامتنى على السرير وكانت قد خلعت قميصها المبتل وأصبحت عارية وفشخت أفخاذها وجلست
فوق زبرى وقالت لى سأقوم بتدليكك حتى تستعيد نشاطك وبدأت فى تدليك جسدى من أعلى ألى أسفل وقلبتنى
على بطنى وظلت تدلك لى ظهرى وهى تستخدم زيت ذو رائحة عطرة وقالت لى هذا زيت من الهند يعيد لك حيويتك
ويزيد الطاقة الجنسية ويخليك تنيك زى الحصان ، وطلبت من شوق أن تعد لى أفطارا دسما وأخذت تغذينى بيدها
وقالت لى بعد الفطار ترتاح قليلا ، ونعست قليلا وأستيقظت على أصوات غنج وأح وأوف بجوارى فنظرت وجدت شوق
وجدتى كلا منهن نايمين عل بعض بالعكس فى وضع69 وعمالين يلحسوا أكساس بعض وكانت أول مرة أشاهد
ممارسة النساء للسحاق وظللت أراقبهم وبدأ زبرى ينتصب من شكلهن وأصواتهن وظلوا يلحسوا ويمصوا لبعض حتى
صرخوا فى وقت واحد وأخذ جسدهن ينتفض ويعلو ويهبط من شدة الأنفعال وزادنى هذا أثارة وكانت جدتى هى التى
فوق شوق وطيزها أمامى مفشوخة من شدة الشبق والأثارة وكان الزيت الذى دهنتنى بة جدتى على كل جسمى
وزبرى غارقا فية فقمت ونمت على جدتى وأدخلت زبرى فى فتحة طيزها وساعد الزيت على انزلاقة كلة الى الداخل
فصرخت جدتى وقالت لى على مهلك على طيز جدتك فهى طيز عذراء لم يدخل فيها زبر أحد لأن جدك ماكانش يعرف
نيك الطيز وزادتنى هذة الكلمات أثارة فدفعت زبرى أكثر الى داخل طيزها وظليت انيك طيزها الى ان وسعت وأصبحت
جدتى مستمتعة بدخول وخروج زبرى فى طيزهاوهى مستمرة فى لحس كس شوق وشوق تصرخ تحتنا من الأثارة
والمتعة من لسان جدتى وطلبت منى جدتى أن أخرجة وأضعة فى فم شوق ونامت جدتى على ظهرها بجوار شوق
وركبت أنا فوق بطن شوق ووضعت زبرى بين بزازها وفى فمها وأخذت شوق تمصة وتدعكة فى بزازها ثم أخذتة جدتى
من فم شوق وأدخلتة فى كسها وهى تتأوة من النشوة وقالت لى نيكنى جامد أنا محرومة من الزبر من سنين نيك
جدتك وريح كسها المحروم وفعلا فضلت أنيك فىكسها وطيزها ونزلت لبنى عدة مرات فى كس جدتى وطيزها وكنت
كل مرة بعد مانزل اللبن شوق تاخد زبرى فى فمها ترضعة وتحلب مافية حتى أخر قطرة وكانت جدتى تأخذ زبرى من
فم شوق تلحسة وتنظفة من اللبن ومن لعاب شوق ثم تأخذ فم شوق فى فمها ويضعان لسانهم فى فم بعض
ويمصان اللبن من فم كلا الأخرى ثم يأخذون زبرى فى فمهم يتبادلان لحسة ومصة ، وظللنا على هذا الحال من النيك
حتى سمعنا جرس الباب وكانت أختى عائدة من المدرسة فقمنا سريعا وأرتدينا ملابسنا ، وهمت شوق أن تذهب
الى منزلها ولكن جدتى طلبت منها أن تنام معانا هذة الليلة وهى تنظر لها بغنج وشرمطة نظرات تقول لها سنكمل
حفلة النيك مساء بعد نوم أختى . أرجو أن تكون نالت أعجابكم فأرجو الرد لأعرف رأيكم وهل تريدون أن أحكى
لكم ماذا حدث فى المساء وكيف نكت شوق وجدتى وهل نلت كس شوق أم لا