حب الكس و الطيز
01-09-2020, 12:06 AM
انا هناء عمري ٢٦ سنه مواصفات جسمي طويله بيضاء شعري اسود طويل ناعم يميل للشعر الخليجي يكاد يصل لنصف مؤخرتي عيناي واسعه هدابه انفي صغير مدبب بشكل جميل شفتاي متوسطه منتفخه صدري مستدير ينزل بانحناء لاسفل ليعاود الصعود لأعلى من اتجاه الحلمات ليأخذ شكل حبة مانجو كبيره بطني مشدوده ذو خصر نحيل بالرغم من رشاقة جسدي الا ان معامل انوثتي نافره من صدر مرتفع و طيز متوسطة الحجم لكن من رشاقة جسدي تعطي جاذبيه خاصه مع كسي يزينه عانه سمينه مرتفعه مهما كانت ملابسي لابد أن تظهر اتفاخه من حظي اني لاب و ام متعلمين رفضا فكرة ختاني في الصغر لذلك أمتلك بظر بارز من بين شفائف كسي السمينه ينزل بظري بشكل مرسوم لتخرج من تحته شفراته ورديه رقيقه تحتضن بينها فتحة كسي و سر السعاده تزوجت من المهندس يحيى منذ سنتين و هو شاب خلوق وسيم جار لاسرتي في نفس الشارع لم يكن بيننا قصة حب قبل الزواج
مع الوقت وجدته كل حياتي كزوج و حبيب بالرغم من حب عمري في فترة الجامعه
يحيى زوجي مهندس في شركه كبيره في إحدى دول الخليج ما ان تزوجنا حتى قضينا شهر العسل و سافرت معه بالرغم من مشاغله الكثيره لكنه كان معي انسان رومانسي يبحث دوما عن سعادتي و علاقتي الجنسيه معه كانت فوق الرائعه
بعد عام من اقامتي معه في الخارج زرع في بطني جنيني الأول و كانت سعادتي كبيره بحملي الأول ما ان مرت اربع أشهر حتى عدت الي مصر لأقيم مع والدتي لتعتني بي في ما تبقى من فترة حملي
حتى رزقت بمولودي و عاد زوجي يحيي اجازه سريعه و فضلت البقاء في مصر حتى يشتد عود صغيري بعض الشيئ
كانت حياتي روتينيه و ممله لكن اشغل نفسي بالاعتناء بطفلي و بالرغم من جاذبيتي و انوثتي كدت انسى متعة الجنس لولا بعض الممارسات مع زوجي من خلال الهاتف او الكام لايف
في يوم من الايام طلبت مني والدتي ان استعد للذهاب معها لحفل زفاف ابنة خالتي
و كانت فرصه للقاء كثير من الأهل و الأقارب لم يكن بتفكيري إطلاقا ان هذه الليله ستعود بي لاجمل ذكريات حبي الضائع أثناء فترة دراستي الجامعيه
حملت طفلي الرضيع و انا ارتدي فستان سواريه يبرز جمال جسدي و تعلو وجهي ضحكه ما ان سمعت عنها كثير من الغزل على مدار حياتي و تظهر غمازات خدودي التي سمعت كثيرا من غيري عن سحرها
الموسيقى و الزغاريد و ضحكات الفرحه تنتشر في كل مكان أجساد الصبايا تهتز رقصا أمام العروسين المشاهد كثيره هذا يضحك و هؤلاء يوزعون علب الحلوى المسرح مزدحم بمن يتبادل القبلات و التهاني للعروسين و من يرقص من صديقات و أقارب و أصدقاء العريس
كنت اتابع بصمت و اتبادل الابتسامات مع الغير و صغيري في حضني اجلس بجوار والدتي
اقتربت مني بنت خالتي الكبرى و اخت العروس سحبت طفلي في رفق طبعة على جبينه قبله و أعطته لأمي و سحبتني من يدي في اتجاه العروسين لابارك لهم و قبل عودتي لطاولة الجلوس سحبتني و طلبت من ان ارقص معها انام العروس لا أعرف بالرغم انني محترفة رقص و اعشقه لكن جسدي لم يهتز رقصا من فتره طويله قد تكون قبل حملي بفتره و انا مع زوجي في إحدى ليالي متعتنا الجنسيه
تركت لجسدي العنان للرقص و جدت كل من يرقص قد أخذ جانبا و اكتفوا بالتصفيق لي مع انسجامي و ترك العنان لجسدي ارتمت عيني في احد أركان القاعه لتلتقي بعيون ما هي سوي مدرستي في دنيا العشق
انه ياسر
الذي يكبرني بعام و رجع تفكيري للخلف سنوات عندما كنت بعامي الأول بالجامعه و التقينا لأول مره
و نشأت بيننا قصة حب كان الجميع يعلم بها بالجامعه فهو ياسر الذي مع حبه شعرت بأنوثتي و حياتي لم اتعلم مذاق و متعة القبله سوي بين يديه تذكرت اول لقاء بيني و بينه في شقته في غياب والديه و متعة احضانه و دفي أنفاسه سنوات هي كانت بيني و بين ياسر كثيرا ما جمعتنا لقاءات العشق و بالرغم من ذلك كان شديد الحفاظ على فالرغم من متعة اللقاءات بيني و بينه الا إنها و ان صحت التعبير كانت لقاءات حب عذري ممتع كانت خلوتنا دومآ نقضيها بين قبلات و أحضان تفرغ شحنات اشتياق ممتع لم أجد في حياتي مثل مذاق قبلته و مص لساني بين شفتيه كنت أشعر بقضيبه المنتصب بين ثنايا افخادي يحتك بقباب كسي بقوه و انا بين احضانه كنت احس برعشات متتاليه و انقباضات متعة كسي بالرغم اننا لم نتجرد من ملابسنا مره واحده حتى انني من قوة متعتي بين احضانه تعلمت العاده السريه في فترة عذرتي فما ان أغلق باب غرفتي على و انفرد بنفسي كنت استحضره في ذهني و اتخيل روعة قبلاته و دفا احضانه و اترك لاصابعي العنان تداعب بين شفرات كسي و حلمات صدري حتى ارتعش رعشات المتعه
بالرغم من الحب الكبير بيني و بين ياسر الا ان ظروفه الماديه و صعوبة حياته جعلته يبتعد عني منكسرا و مستسلما لقدره
كنت اعيش ألام كبيره عندما رحل عني و اختفى من حياتي حتى تقدم لي يحيى زوجي و ارتبطت به و لا أقول نسيت ياسر بل تناسيت حتى استطيع الوفاء لحياتي الجديده مع زوجي
دارت كل هذه الزكريات في لحظات و توقفت عن الرقص و بداخلي لا أعرف أن كان صدمه او فرحه تحركت لاجلس بجوار والدتي و انا اراقب عينه التي تعلقت بي كان هناك وحي يطلب مني أن اجري اليه أمام الجميع و اترك له نفسي ليعتصرني بين احضانه و اذوق جمال قبلاته على فمي المشتاق له
جلست في صمت و انا احترق من أجل الحديث اليه بعد تفكير توجهت الي الحمام خارج القاعه و اتمنى ان يتحرك للقائي دخلت الحمام بعض الوقت و خرجت ببطئ
لاجده أمامي و قد ساقته اقدامه شوقا لي كنت على شعره و ارتمي بين احضانه باكيه فرحه لكن تمالكنا أنفسنا تصافحنا و بسمة الفرح تعلو وجوهنا و جدته أعطاني ورقه و قال لي دا رقمي يا هناء مش حعرف اكلمك خايف اسبب لك إحراج
عدت لوالدتي و انا ممسكه بالورق كروحي وضعتها برفق و حب في حقيبتي
عدت لمنزل والدتي و دخلت لغرفتي ما ان خلد طفلي الي النوم حتى أخرجت الورقه بلهفه و اتصلت به لتعود لي روحي مع صوته العذب لم احس بنفسي و انا معه إلا مع و نور الشمس يغزو زجاج غرفتي نمت و انا احتضن التليفون عشقا
تعددت مكالمتنا كلانا كان يتمنى ان نلتقي لكن مدينتنا صغيره و من الصعب أن ألقاه في مكان عام فأنا الان زوجه و ام
لكن شوق الجلوس معه كان يسيطر عليه
حتى طلبت منه أن نلتقي في شقة زوجي فهي بعيده عن أعين الاهل و مغلقه
كان متردد
قبل موعد لقانا لم يدر في خلدي ان يكون بيننا اي لقاء جنسي فقط كنت أريد أن أعود لمتعة الحديث معه أو قبلات و أحضان مثلما كان في حبنا العذري تركت طفلي لأمي و قلت لها انتي سأذهب لمراجعة الطبيب
كنت حريصه الا ارتدي ملابس مثيره وصلت لشقتي و انا قلبي يرتجف قبل الموعد المحدد لوصوله جهزت جهزت طبق كبير من الفواكه و العصائر و المكسرات و ضعت طفاية السجاير لانه مدخن و كم استمتع عندما يقترب من رقبتي و هو ينفخ بدخان سيجارته المخلوط بعطره بالقرب من رقبتي
قبل موعد وصله بدقائق اتصل بي فتحت باب الشقه انظر ان لا أحد بمدخل العماره و دعوته للثعود و قلبي يرقص فرحا
ما ان دخل الشقه و يده لمست يدي حتى شعرت بنبضات كسي تضرب و كأن كسي يريد أن يفتك ذلك البنطال الجينز و يظهر لعشق عمري اغلقت باب الشقه و وجدت نفسي ارتمي بين احضانه بقوه باكيه من فرحة احضانه
وقف صمتا و يده تداعب شعري و انا اتمسح به كقطه مفتقده صاحبها الذي يطعمها
أحاط يديه حول خصري و اجلسني بجواره في صالون شقتي رفع وجهي و عيونه تغزو عيوني غير مجري اللقاء بكلماته الرقيقه و سؤاله عن حياتي و طفلي و انه مازال يقيم مع والديه يتنقل ما بين عمل لعمل اخر
فقلت له ان لي صديقات كثير بالدوله التي يعمل بها زوجي بحكم اقامتي هنا و انتي سوف اساعده في السفر و الاستقرار في عمل مناسب محترم يبداء به حياته
مع الوقت مددت يدي لطبق الفاكهه افرط حبات عنب أضعها في فمه و هو يبتسم لي عادت بين افخادي نبضات كسي المشتعل و انا أضع حبات العنب بين شفتيه تعلقت برقبته و اقتربت بفمي منه لاجده يبادلني القبلات و تعود لجسدي متعة الأرتواء ما ان سحب فمي لفمه و وجدت جسدي بين اذرعه يعتصرني شوقا و أحسست بزبه المنتفخ الذي أحسست به لسنوات يدغدغ لهيب مشاعري دون أن أراه يحتك بكسي
بالرغم من ان حبي و علاقتي بيني و بينه كان ذلك حدها هو القبلات و الاحضان و مع نسيان نفسي بين احضانه لم أدر بنفسي سوي انني محموله بين اذرعه يحملني لغرفة نوم زوجي كان مشاعري في هذه اللحظه كإحساس عروس عذراء تموت شوقا لاحضان شريكها
ما ام حملني لسرير زوجي لم أعرف كيف وجدت نفسي عاريه لأول مره في حياتي بين يديه سلمته نفسي كثيرا في عذريتي و كان دوما محافظ على ذلك
لكن هذه المره لا أعرف وجدته في شبق للجنس و كم كنت سعيده و لحمي يتكشف بين يديه و اخيرا رأيت زبه الضخم منتصب بين ارجله كنت اشتاق لان اتذوق طعم مصه لكني وجدت نفسي في لحظات مرفوعة الارجل و كسي الغارق بالشهوه يرتجف من مرور لسان حبيبي ياسر بين شفراته احسسته كالعطشان كلما تدفق كسي بماء شهوتي يبتلعها و هو يلحسه بنهم اغمضت عيني و تركت جسدي العطش يرتجف مع متعة لسانه و اصابعه تفرك حلمات صدري المنتصبه صعد بفمه الجميل يدغدغ صعودا بجسدي من كسي لبطني حتى رضع حلماتي التي تدفقت ببعض قطرات الحليب بين شفتيه فصدري ممتلئ بالحليب كوني ارضع طفلي كان يرضع صدري و يده نزلت لكسي المتدفق بماء شهوته ليزيد لهيب متعتي و يدي امتدت لزبه الضخم الذي يفوق حجم زب زوجي يحيى بكثير
صعد ياسر مقبلا رقبتي و هو ينفخ نفخات و قبلات رقيقه خلف اذني تزيد جسدي اشتعالا
حتى اطبق بفمه على فمي و سحب لساني يمصه و كأنه ملاذ تائه و طريقه للحياه
و مع انسجامي أحسست بزبه و قد انتفخت اوداجه يحتك بين شفرات كسي المفتوح الغارق تحته بالرغم انني لم أمارس الجنس منذ عام تقريبا و اعلم مدى ضيق كسي و الفرق في الحجم بين زب زوجي يحيى و حبيبي ياسر الا انني كنت في لهفه لاختراق ذلك الذب الحبيب لجدران كسي المحروم و المشتاق أحسست به يحرك رأس زبه بين شفرات كسي الغارق كنت اتمزق شوقا كلما احتكت رأس زبه بشفرات كسي دون أن يخترقني
أحسست به يدفعه للدخول بالرغم من بللي و رغبتي أحسست بألم رأس زبه الكبير قبل أن انطق بالأه سحب شفتي مره اخرى بقوه جعلتني في حالة سكر و دفعه زبه ليستجيب له كسي أحسست بألم دخوله لكن متعة لهفتي و شوقي جعلت سعادتي تضغي و تغمرني متعه لم اعشها في حياتي ابدا
حتى امتلاء رحمي بمني حبيبي
و كانت نقطة الانطلاقه لعودة عودي الضائع و عودة الحياه
مع الوقت وجدته كل حياتي كزوج و حبيب بالرغم من حب عمري في فترة الجامعه
يحيى زوجي مهندس في شركه كبيره في إحدى دول الخليج ما ان تزوجنا حتى قضينا شهر العسل و سافرت معه بالرغم من مشاغله الكثيره لكنه كان معي انسان رومانسي يبحث دوما عن سعادتي و علاقتي الجنسيه معه كانت فوق الرائعه
بعد عام من اقامتي معه في الخارج زرع في بطني جنيني الأول و كانت سعادتي كبيره بحملي الأول ما ان مرت اربع أشهر حتى عدت الي مصر لأقيم مع والدتي لتعتني بي في ما تبقى من فترة حملي
حتى رزقت بمولودي و عاد زوجي يحيي اجازه سريعه و فضلت البقاء في مصر حتى يشتد عود صغيري بعض الشيئ
كانت حياتي روتينيه و ممله لكن اشغل نفسي بالاعتناء بطفلي و بالرغم من جاذبيتي و انوثتي كدت انسى متعة الجنس لولا بعض الممارسات مع زوجي من خلال الهاتف او الكام لايف
في يوم من الايام طلبت مني والدتي ان استعد للذهاب معها لحفل زفاف ابنة خالتي
و كانت فرصه للقاء كثير من الأهل و الأقارب لم يكن بتفكيري إطلاقا ان هذه الليله ستعود بي لاجمل ذكريات حبي الضائع أثناء فترة دراستي الجامعيه
حملت طفلي الرضيع و انا ارتدي فستان سواريه يبرز جمال جسدي و تعلو وجهي ضحكه ما ان سمعت عنها كثير من الغزل على مدار حياتي و تظهر غمازات خدودي التي سمعت كثيرا من غيري عن سحرها
الموسيقى و الزغاريد و ضحكات الفرحه تنتشر في كل مكان أجساد الصبايا تهتز رقصا أمام العروسين المشاهد كثيره هذا يضحك و هؤلاء يوزعون علب الحلوى المسرح مزدحم بمن يتبادل القبلات و التهاني للعروسين و من يرقص من صديقات و أقارب و أصدقاء العريس
كنت اتابع بصمت و اتبادل الابتسامات مع الغير و صغيري في حضني اجلس بجوار والدتي
اقتربت مني بنت خالتي الكبرى و اخت العروس سحبت طفلي في رفق طبعة على جبينه قبله و أعطته لأمي و سحبتني من يدي في اتجاه العروسين لابارك لهم و قبل عودتي لطاولة الجلوس سحبتني و طلبت من ان ارقص معها انام العروس لا أعرف بالرغم انني محترفة رقص و اعشقه لكن جسدي لم يهتز رقصا من فتره طويله قد تكون قبل حملي بفتره و انا مع زوجي في إحدى ليالي متعتنا الجنسيه
تركت لجسدي العنان للرقص و جدت كل من يرقص قد أخذ جانبا و اكتفوا بالتصفيق لي مع انسجامي و ترك العنان لجسدي ارتمت عيني في احد أركان القاعه لتلتقي بعيون ما هي سوي مدرستي في دنيا العشق
انه ياسر
الذي يكبرني بعام و رجع تفكيري للخلف سنوات عندما كنت بعامي الأول بالجامعه و التقينا لأول مره
و نشأت بيننا قصة حب كان الجميع يعلم بها بالجامعه فهو ياسر الذي مع حبه شعرت بأنوثتي و حياتي لم اتعلم مذاق و متعة القبله سوي بين يديه تذكرت اول لقاء بيني و بينه في شقته في غياب والديه و متعة احضانه و دفي أنفاسه سنوات هي كانت بيني و بين ياسر كثيرا ما جمعتنا لقاءات العشق و بالرغم من ذلك كان شديد الحفاظ على فالرغم من متعة اللقاءات بيني و بينه الا إنها و ان صحت التعبير كانت لقاءات حب عذري ممتع كانت خلوتنا دومآ نقضيها بين قبلات و أحضان تفرغ شحنات اشتياق ممتع لم أجد في حياتي مثل مذاق قبلته و مص لساني بين شفتيه كنت أشعر بقضيبه المنتصب بين ثنايا افخادي يحتك بقباب كسي بقوه و انا بين احضانه كنت احس برعشات متتاليه و انقباضات متعة كسي بالرغم اننا لم نتجرد من ملابسنا مره واحده حتى انني من قوة متعتي بين احضانه تعلمت العاده السريه في فترة عذرتي فما ان أغلق باب غرفتي على و انفرد بنفسي كنت استحضره في ذهني و اتخيل روعة قبلاته و دفا احضانه و اترك لاصابعي العنان تداعب بين شفرات كسي و حلمات صدري حتى ارتعش رعشات المتعه
بالرغم من الحب الكبير بيني و بين ياسر الا ان ظروفه الماديه و صعوبة حياته جعلته يبتعد عني منكسرا و مستسلما لقدره
كنت اعيش ألام كبيره عندما رحل عني و اختفى من حياتي حتى تقدم لي يحيى زوجي و ارتبطت به و لا أقول نسيت ياسر بل تناسيت حتى استطيع الوفاء لحياتي الجديده مع زوجي
دارت كل هذه الزكريات في لحظات و توقفت عن الرقص و بداخلي لا أعرف أن كان صدمه او فرحه تحركت لاجلس بجوار والدتي و انا اراقب عينه التي تعلقت بي كان هناك وحي يطلب مني أن اجري اليه أمام الجميع و اترك له نفسي ليعتصرني بين احضانه و اذوق جمال قبلاته على فمي المشتاق له
جلست في صمت و انا احترق من أجل الحديث اليه بعد تفكير توجهت الي الحمام خارج القاعه و اتمنى ان يتحرك للقائي دخلت الحمام بعض الوقت و خرجت ببطئ
لاجده أمامي و قد ساقته اقدامه شوقا لي كنت على شعره و ارتمي بين احضانه باكيه فرحه لكن تمالكنا أنفسنا تصافحنا و بسمة الفرح تعلو وجوهنا و جدته أعطاني ورقه و قال لي دا رقمي يا هناء مش حعرف اكلمك خايف اسبب لك إحراج
عدت لوالدتي و انا ممسكه بالورق كروحي وضعتها برفق و حب في حقيبتي
عدت لمنزل والدتي و دخلت لغرفتي ما ان خلد طفلي الي النوم حتى أخرجت الورقه بلهفه و اتصلت به لتعود لي روحي مع صوته العذب لم احس بنفسي و انا معه إلا مع و نور الشمس يغزو زجاج غرفتي نمت و انا احتضن التليفون عشقا
تعددت مكالمتنا كلانا كان يتمنى ان نلتقي لكن مدينتنا صغيره و من الصعب أن ألقاه في مكان عام فأنا الان زوجه و ام
لكن شوق الجلوس معه كان يسيطر عليه
حتى طلبت منه أن نلتقي في شقة زوجي فهي بعيده عن أعين الاهل و مغلقه
كان متردد
قبل موعد لقانا لم يدر في خلدي ان يكون بيننا اي لقاء جنسي فقط كنت أريد أن أعود لمتعة الحديث معه أو قبلات و أحضان مثلما كان في حبنا العذري تركت طفلي لأمي و قلت لها انتي سأذهب لمراجعة الطبيب
كنت حريصه الا ارتدي ملابس مثيره وصلت لشقتي و انا قلبي يرتجف قبل الموعد المحدد لوصوله جهزت جهزت طبق كبير من الفواكه و العصائر و المكسرات و ضعت طفاية السجاير لانه مدخن و كم استمتع عندما يقترب من رقبتي و هو ينفخ بدخان سيجارته المخلوط بعطره بالقرب من رقبتي
قبل موعد وصله بدقائق اتصل بي فتحت باب الشقه انظر ان لا أحد بمدخل العماره و دعوته للثعود و قلبي يرقص فرحا
ما ان دخل الشقه و يده لمست يدي حتى شعرت بنبضات كسي تضرب و كأن كسي يريد أن يفتك ذلك البنطال الجينز و يظهر لعشق عمري اغلقت باب الشقه و وجدت نفسي ارتمي بين احضانه بقوه باكيه من فرحة احضانه
وقف صمتا و يده تداعب شعري و انا اتمسح به كقطه مفتقده صاحبها الذي يطعمها
أحاط يديه حول خصري و اجلسني بجواره في صالون شقتي رفع وجهي و عيونه تغزو عيوني غير مجري اللقاء بكلماته الرقيقه و سؤاله عن حياتي و طفلي و انه مازال يقيم مع والديه يتنقل ما بين عمل لعمل اخر
فقلت له ان لي صديقات كثير بالدوله التي يعمل بها زوجي بحكم اقامتي هنا و انتي سوف اساعده في السفر و الاستقرار في عمل مناسب محترم يبداء به حياته
مع الوقت مددت يدي لطبق الفاكهه افرط حبات عنب أضعها في فمه و هو يبتسم لي عادت بين افخادي نبضات كسي المشتعل و انا أضع حبات العنب بين شفتيه تعلقت برقبته و اقتربت بفمي منه لاجده يبادلني القبلات و تعود لجسدي متعة الأرتواء ما ان سحب فمي لفمه و وجدت جسدي بين اذرعه يعتصرني شوقا و أحسست بزبه المنتفخ الذي أحسست به لسنوات يدغدغ لهيب مشاعري دون أن أراه يحتك بكسي
بالرغم من ان حبي و علاقتي بيني و بينه كان ذلك حدها هو القبلات و الاحضان و مع نسيان نفسي بين احضانه لم أدر بنفسي سوي انني محموله بين اذرعه يحملني لغرفة نوم زوجي كان مشاعري في هذه اللحظه كإحساس عروس عذراء تموت شوقا لاحضان شريكها
ما ام حملني لسرير زوجي لم أعرف كيف وجدت نفسي عاريه لأول مره في حياتي بين يديه سلمته نفسي كثيرا في عذريتي و كان دوما محافظ على ذلك
لكن هذه المره لا أعرف وجدته في شبق للجنس و كم كنت سعيده و لحمي يتكشف بين يديه و اخيرا رأيت زبه الضخم منتصب بين ارجله كنت اشتاق لان اتذوق طعم مصه لكني وجدت نفسي في لحظات مرفوعة الارجل و كسي الغارق بالشهوه يرتجف من مرور لسان حبيبي ياسر بين شفراته احسسته كالعطشان كلما تدفق كسي بماء شهوتي يبتلعها و هو يلحسه بنهم اغمضت عيني و تركت جسدي العطش يرتجف مع متعة لسانه و اصابعه تفرك حلمات صدري المنتصبه صعد بفمه الجميل يدغدغ صعودا بجسدي من كسي لبطني حتى رضع حلماتي التي تدفقت ببعض قطرات الحليب بين شفتيه فصدري ممتلئ بالحليب كوني ارضع طفلي كان يرضع صدري و يده نزلت لكسي المتدفق بماء شهوته ليزيد لهيب متعتي و يدي امتدت لزبه الضخم الذي يفوق حجم زب زوجي يحيى بكثير
صعد ياسر مقبلا رقبتي و هو ينفخ نفخات و قبلات رقيقه خلف اذني تزيد جسدي اشتعالا
حتى اطبق بفمه على فمي و سحب لساني يمصه و كأنه ملاذ تائه و طريقه للحياه
و مع انسجامي أحسست بزبه و قد انتفخت اوداجه يحتك بين شفرات كسي المفتوح الغارق تحته بالرغم انني لم أمارس الجنس منذ عام تقريبا و اعلم مدى ضيق كسي و الفرق في الحجم بين زب زوجي يحيى و حبيبي ياسر الا انني كنت في لهفه لاختراق ذلك الذب الحبيب لجدران كسي المحروم و المشتاق أحسست به يحرك رأس زبه بين شفرات كسي الغارق كنت اتمزق شوقا كلما احتكت رأس زبه بشفرات كسي دون أن يخترقني
أحسست به يدفعه للدخول بالرغم من بللي و رغبتي أحسست بألم رأس زبه الكبير قبل أن انطق بالأه سحب شفتي مره اخرى بقوه جعلتني في حالة سكر و دفعه زبه ليستجيب له كسي أحسست بألم دخوله لكن متعة لهفتي و شوقي جعلت سعادتي تضغي و تغمرني متعه لم اعشها في حياتي ابدا
حتى امتلاء رحمي بمني حبيبي
و كانت نقطة الانطلاقه لعودة عودي الضائع و عودة الحياه