اسامة سوسو
12-11-2020, 06:48 PM
هذه القصة حقيقيه مائة بالمائة والأشخاص حقيقيين ما تغير فقط الاسماء
أبطال القصة أنا محمود وابن عمي خالد
أنا الآن في الثالثة والثلاثين من عمري ولكني ما زلت اتذكر تلك الايام وأنا في الثانية عشر من عمري حينما كنت مقيم في بيتنا وكان فيه حديقة في إحدى قرى الصعيد حينما أتى لزيارتنا ابن عمي وكان يقيم في القاهرة وكان حينها يبلغ من العمر ١٥ عاما.
لم أكن أعرف شيئا عن الجنس مطلقا فبحكم البيئة التي كنت أعيش فيها في الصعيد تلك الأشياء كانت من المحرمات، بعكس ابن عمي الذي كان يعيش في القاهرة والحياة مفتوحة بالنسبة له أكثر منا أضف إلى ذلك فوالده نجار غير ملتزم مطلقا بدينه ولا يعرف شيئا أما أبي فكان رجل دين متشدد.
جاء ابن عمي الذي كان من المقرر أن يقيم أسبوعا إلا انه قرر أن يطول في الزيارة وكنا نعتبر ذلك أمرا عاديا أنه أحب المكان وأحب أن يقيم فيه ولكنه كان لديه نية غير ذلك عرفناها بعدما غادر حيث أقام عندنا أكثر من شهر.
بدأ ابن عمي في اللعب معي بحكم سننا المتقارب ومع الوقت بدأ يحكي لي عن الجنس ولأول مره اسمع الكلام عن البنات والمس والزبر وابتدا زبري في الانتصاب ولم أكن أعرف شيئا وكان يؤلمني حينما ينتصب فسألته عن سبب ذلك فبدأ يحكي لي عن العادة السرية ولكنه كان لئيما حيث قال لي لابد أن يلعب هو بخرم طيزي وأنا العب في زبري حتى يرتخي لكي لا يراه ابي كذلك من خلف الملابس فيضربني.
في البداية كنت خائفا من التجربة ولكن خوفي الأكبر كان من أبي فوافقت ودخلت معه عسى الفراخ وانزل بمطالب وجلس خاف طيزي وأنا واقف وبدأ في فتحها بيديه والتمليس عليها وبدأ زبري يتحجر أكثر فقال لي لا تلعب فيه الآن انتظر حتى اقول لك.
بدأ يبل أصابعه ويلعب في خرم طيزي وأنا في قمة النشوه وبدأت استمتع بما يفعل ابن عمي فطلب مني أن انام على بطني وبالفعل نمت بدون تردد وهو ما زال يلعب في خرم طيزي من الخارج بأصابعه المبلله وقال لي العب في زبرك فأمسكته وما أن لعبت فيه حتى انفجر منه شلال من اللبن كان لأول مره أراه في حياتي فخفت منه ولكنه قال لي إنه عادي وأنه الآن سيرتخي وبالفعل ارتخى وانتهينا في هذا الوقت.
جاء الليل وقرر ابن عمي أن ينام بجواري وأثناء الليل بدأ يحكي معي وانتصب زبري مرة أخرى فقال لي انيمهولك فسكت فانتهز الفرصة ونزل بنطلوني ولكن هذه المره لم يلعب بأصابعه بل أخرج زبره وبدأ يحكه في طيزي وأنا مستمتع اكثر من المره السابقه فأمرني انا انام على بطني فاستجبت له وبدأ يحرك زبه على طيزي وبدأ بباله ويلعب به في خرمي وأنا في قمة النشوه ثم بدأ يدخل رأسه فشعرت بالم فكتم صوتي ونام فوقي وأحكم نفسه حتى كنت لا استطيع الحركة تحته وغرسه كله في طيزي فأحسست بنار في طيزي ولكني لا أستطيع التحرك أو الكلام.
بعد أن غرسه كله هدا فترة حوالي خمس دقائق زبره داخل طيزي كله وبدأ الالم في طيزي يتضائل فبدأ يخرجه بهدوء ويدخله وأنا أحس بألم ولذة في نفس الوقت فلم اقاوم كثيرا وهو بدأ في الإسراع حتى أحسست أنه يسمني بقوة وشعرت بشلال لبن دافئ داخل طيزي ومن فرط النشوة انفجر زبري مرة أخرى دون أن ألمسه.
كررنا ما فعل ابن عمي أكثر من مره حتى صرت لبوته وأنا مستمتع بذلك بل كنت أنا من يجره لينكني في طيزي ويطفا نارها المشتعله وأصبحت لبوة أكثر مني رجلا.
مرت الأيام ووجدت ابن عمي يبتعد عني ولا أعرف السبب، وفي مرة من المرات وأنا أمر بجوار الغرفة التي كانت لأختي وجدتها مغلقة وسمعت صوتا يتألم بداخلها فقررت النظر من ثقب الباب وهنا كانت المفاجأة وسر ابتعاد ابن عمي عني.
لمعرفة ما رأيته بالتفصيل وسبب ابتعاد ابن عمي وماذا كان يفعل بأختي انتظروني في الجزء الثاني وكيف جمع بيني وبين اختي في سرير واحد.
في انتظار أرائكم لتكملة القصة أو لا
أبطال القصة أنا محمود وابن عمي خالد
أنا الآن في الثالثة والثلاثين من عمري ولكني ما زلت اتذكر تلك الايام وأنا في الثانية عشر من عمري حينما كنت مقيم في بيتنا وكان فيه حديقة في إحدى قرى الصعيد حينما أتى لزيارتنا ابن عمي وكان يقيم في القاهرة وكان حينها يبلغ من العمر ١٥ عاما.
لم أكن أعرف شيئا عن الجنس مطلقا فبحكم البيئة التي كنت أعيش فيها في الصعيد تلك الأشياء كانت من المحرمات، بعكس ابن عمي الذي كان يعيش في القاهرة والحياة مفتوحة بالنسبة له أكثر منا أضف إلى ذلك فوالده نجار غير ملتزم مطلقا بدينه ولا يعرف شيئا أما أبي فكان رجل دين متشدد.
جاء ابن عمي الذي كان من المقرر أن يقيم أسبوعا إلا انه قرر أن يطول في الزيارة وكنا نعتبر ذلك أمرا عاديا أنه أحب المكان وأحب أن يقيم فيه ولكنه كان لديه نية غير ذلك عرفناها بعدما غادر حيث أقام عندنا أكثر من شهر.
بدأ ابن عمي في اللعب معي بحكم سننا المتقارب ومع الوقت بدأ يحكي لي عن الجنس ولأول مره اسمع الكلام عن البنات والمس والزبر وابتدا زبري في الانتصاب ولم أكن أعرف شيئا وكان يؤلمني حينما ينتصب فسألته عن سبب ذلك فبدأ يحكي لي عن العادة السرية ولكنه كان لئيما حيث قال لي لابد أن يلعب هو بخرم طيزي وأنا العب في زبري حتى يرتخي لكي لا يراه ابي كذلك من خلف الملابس فيضربني.
في البداية كنت خائفا من التجربة ولكن خوفي الأكبر كان من أبي فوافقت ودخلت معه عسى الفراخ وانزل بمطالب وجلس خاف طيزي وأنا واقف وبدأ في فتحها بيديه والتمليس عليها وبدأ زبري يتحجر أكثر فقال لي لا تلعب فيه الآن انتظر حتى اقول لك.
بدأ يبل أصابعه ويلعب في خرم طيزي وأنا في قمة النشوه وبدأت استمتع بما يفعل ابن عمي فطلب مني أن انام على بطني وبالفعل نمت بدون تردد وهو ما زال يلعب في خرم طيزي من الخارج بأصابعه المبلله وقال لي العب في زبرك فأمسكته وما أن لعبت فيه حتى انفجر منه شلال من اللبن كان لأول مره أراه في حياتي فخفت منه ولكنه قال لي إنه عادي وأنه الآن سيرتخي وبالفعل ارتخى وانتهينا في هذا الوقت.
جاء الليل وقرر ابن عمي أن ينام بجواري وأثناء الليل بدأ يحكي معي وانتصب زبري مرة أخرى فقال لي انيمهولك فسكت فانتهز الفرصة ونزل بنطلوني ولكن هذه المره لم يلعب بأصابعه بل أخرج زبره وبدأ يحكه في طيزي وأنا مستمتع اكثر من المره السابقه فأمرني انا انام على بطني فاستجبت له وبدأ يحرك زبه على طيزي وبدأ بباله ويلعب به في خرمي وأنا في قمة النشوه ثم بدأ يدخل رأسه فشعرت بالم فكتم صوتي ونام فوقي وأحكم نفسه حتى كنت لا استطيع الحركة تحته وغرسه كله في طيزي فأحسست بنار في طيزي ولكني لا أستطيع التحرك أو الكلام.
بعد أن غرسه كله هدا فترة حوالي خمس دقائق زبره داخل طيزي كله وبدأ الالم في طيزي يتضائل فبدأ يخرجه بهدوء ويدخله وأنا أحس بألم ولذة في نفس الوقت فلم اقاوم كثيرا وهو بدأ في الإسراع حتى أحسست أنه يسمني بقوة وشعرت بشلال لبن دافئ داخل طيزي ومن فرط النشوة انفجر زبري مرة أخرى دون أن ألمسه.
كررنا ما فعل ابن عمي أكثر من مره حتى صرت لبوته وأنا مستمتع بذلك بل كنت أنا من يجره لينكني في طيزي ويطفا نارها المشتعله وأصبحت لبوة أكثر مني رجلا.
مرت الأيام ووجدت ابن عمي يبتعد عني ولا أعرف السبب، وفي مرة من المرات وأنا أمر بجوار الغرفة التي كانت لأختي وجدتها مغلقة وسمعت صوتا يتألم بداخلها فقررت النظر من ثقب الباب وهنا كانت المفاجأة وسر ابتعاد ابن عمي عني.
لمعرفة ما رأيته بالتفصيل وسبب ابتعاد ابن عمي وماذا كان يفعل بأختي انتظروني في الجزء الثاني وكيف جمع بيني وبين اختي في سرير واحد.
في انتظار أرائكم لتكملة القصة أو لا