Sexagy
11-04-2019, 04:36 AM
مساء الخير علي احسن ناس انا اول مرة اكتب قصة يارب تعجبكو القصة طويلة شوية بس هتعجبكو ندخل في القصة بقي
( الجزء الاول )
انا عندي 18 سنة عايش في ڤيلا في المعادي مع الشغالة عندها 32 سنة بس اية فرسة جسمها كيرڤي وصدرها متوسط طيزها كبيرة وعايش مع امي عندها 42 سنة اسمها مني جسمها رفيع ومظبوط ميبانش ان عندها 42سنة ومهتمية بجسمها واخر واحد عايش معايا في البيت ابويا موظف حكومي عندو 46 سنة
انا بحكم سني كشاب عنده 18 سنة عندي فضول اعرف عن الجنس ف بقيت بفتح مواقع جنسية وعرفت ضرب العشرة ويعني ايه مص وسبعة ونص وبعد ما فهمت بقيت بفتح مواقع سكس واتفرج علي السكس وعرفت كل حاجة وبقيت هايج علي طول وبقيت بخش اوضتي وافتح مواقع السكس و اضرب عشرة بصراحة لحد مازهقت وبقي نفسي انيك واحدة وتهديلي بتاعي وقتها نظرتي اتغيرت للشغالة بتاعتنا بعد مافهمت يعني ايه كس وطيز بقيت بهيج عليها وهي بتكنس وتوطي منظر طيازها يهيج الحجر بقيت بشوفها وهي مفلقسة وهي بتكنس وبتاعي يقف وادعكة بإيدي من فوق الهدوم لحد مامبقتش قادر فدخلت اوضتي وفضلت احلب فيه لحد ماجبتهم علي منظر طيازها وفي مرة اتجرأت ودخلت عليها المطبخ وهي بتعمل الاكل وكان بتاعي واقف ساعتها حكيت فيها براحة من ورا علي اساس اني رايح اشرب ماية اول مالمستها بزبي حسيت اني سخنت طيزها كانت طرية فشخ هي معملتش رد فعل كررت الموضوع ده حوالي مرتين بعدها بأسبوع مبقتش قادر اشيل عيني من علي طيزها ولا بزازها طول ماهي قدامي ببقي نفسي اقوم اغتصبها بالعافيه واللي يحصل يحصل بس كنت خايف من جوايا ف مرة وانا ببص عليها ابويا خد باله وشاف بتاعي واقف عليها قام داخل اوضته ومنادي عليا انا اتخضيت وخفت لايكون خد باله دخلتله وانا قلقان
انا:ن..نعم يابابا
سيد:مش عيب اللي انت بتعمله ده
انا:*وكلي خوف وارتباك* ع...عم....لت ايه يا بابا
سيد:انت عارف ولو شفتك بتعمل كده تاني مش هقعدك في البيت دقيقه واحدة
انا:*بصوت مكسور* ح....حاضر...ح...اا..ضر
مشيت من اوضة ابويا وانا متكسر وزعلان من نفسي ازاي اعمل كده وقعدت مع نفسي افكر ومبقتش ابص للشغاله وخلاص قفلت الموضوع بعد فترة زبي ياكلني تاني ورجعت اهيج عليها تاني ونظراتي زادت ليها اكتر من الاول بس بحذر خوفآ من ابويا ونظراتي زادت لها اكتر من الاول ورجعت احك فيها زي زمان في المطبخ وهي مبتديش اي رد فعل كالعادة
ملحوظة: الشغاله بتاعتنا من الريفية وبشرتها بيضة اوي ابيض من الثلج مطلقة من فترة علشان اهلها جوزوها من رجل اعمال كبير عندة 60 سنة وهي كان عندها 16 سنة عشان ينتشلهم من الفقر اللي هما فيه وكانت حياتها الجنسية عبارة عن انها بتمصلة بتاعه وكل فين وفين اما يدخلو فيها ولما يدخلو مكانش بيكمل دقيقه ويترعش ويجبهم ف كانت بتلعب بصوابعها في كسها او تحط ف كسها خيارة لحد ماتجيبهم فضلت علي الموضوع ده سنه لحد مازهقت وخلته يطلقها وهربت من بلدهم وجت القاهرة وكانت بتدور علي شغل علشان تعرف تعيش بدل ماتشحت ف بالصدفة وهي بتعدي علي البيوت علشان تسأل علي شغل في بيت عدت علي واحد زميل سيد في الشغل
سميحة:مساء الخير يا استاذ
زميل سيد:نعم اؤمري
سميحة:لو سمحت يا استاذ انا كنت بدور علي شغل في بيت ....وحكتله قصتها فصعبت عليه فخد رقمها وقالها انا مش عايز شغاله بس هسألك زمايلي في الشغل وفعلا سأل زمايله وكان اول واحد فيهم سيد ف سيد قاله ماشي واداله رقمها وكلمها ووصفلها الڤيلا وراحت ومصدقتش انها هتشتغل في الڤيلا دي يرمح فيها الخيل واتفقو علي الفلوس + انه ادالها اوضة في الڤيلا تقعد فيها ودي كانت حكاية سميحة
نرجع للموضوع في يوم طلعت اقعد في الصالة اتفرج علي التليفزيون بليل لقيتها نايمة ع الكنبه ووشها للكنبه ومدياني ضهرها ولابسة جلبية محزمة عليها مخلية طيزها هتفرتك الجلبية انا هيجت عليها وكنت عايز انط عليها انيكها بس خفت تعملي فضيحه وابويا وامي يعرفوا فضلت واقف متسمر اضرب عشرة علي منظر طيزها ومن هيجاني عليها اتجرأت ورفعت الجلبية لاول فخادها وانا عمال اضرب عشرة علي منظر لحمها الابيض المربرب اللي زي الملبن وكملت ورفعت الجلبية لحد ضهرها انا صعقت من اللي شفته اللبوة طلعت مش لابسة اندر وخرم طيزها وطيازها الملبن باينين قدامي من المنظر مبقتش قادر امسك نفسي وجبتهم جبت كمية اول مرة في حياتي اجيبها غرقت طيازها وجلبيتها بلبنس بعد ماجبتهم قولت ايه اللي انا عملته ده وخفت لما تصحي تقول لابويا و امي واتفضح وابويا يمشيني من البيت دخلت اوضتي ومش عارف انام من التفكير ياتري هيحصل ايه بعد محاولات نمت بعد 3 ساعات من التفكير وصحيت الصبح ومش عايز اطلع من الاوضة لحد العصر فا جت سميحة وخبطت علي الباب مردتش عملت نفسي نايم ففتحت الباب ودخلت
قالتلي:ياعلي بيه الغداء جاهز اصحي هانم مني واستاذ سيد مستنينك تحت عالغدا
انا:حاضر قوليلهم اني نازل
وهي ماشية ضحكت ضحكة بمياصة من غير صوت تهيج انا قولت شكلها عرفت اني هايج نزلت وانا خايف حد يكلمني في حاجة
سيد:صباح الخير ايه كل دة نوم
مني:ايه ياحبيبي النوم ده كله تعبان ولا ايه
قلتلهم حاسس اني مصدع شوية واحنا بنتغدا ماما قعدت جمب سميحة وانا قاعد وابويا قعد جمبي وسميحه بقت قاعده قدامي طول ماهي بتاكل انا عيني متشالتش من عليها ولا من علي بزازها اللي عاملين زي كور البولينج وهي لاحظت كدة فا بصتلي من تحت لتحت وضحكت وكنت كل شوية اعمل اني مندمج في الاكل علشان ابويا مياخدش باله خلصنا اكل وسميحه بتشيل الاطباق وانا كنت رايح اغسل ايدي روحت وراها علشان اتفرج علي طيازها وهي بتتمرجح منظر خلا بتاعي يقف فا في درجة سلم من الصاله للطرقة اللي فيها الحمام والمطبخ والاوضة هي اتكعبلت في السلمة وكانت هتقع فا انا كنت وراها جريت عليها وقمت ماسكها من وسطها وعدلتها ولازق زبي فيها من ورا اللي هيفرقع في البوكسر مش عارف فضلنا قد ايه كدا بس انا مكانش نفسي اسيبها احساس رهيب وزبي غارس جوا طيازها الملبن لحد ماقالتلي شكرا ياعلي بيه وفكت نفسها مني وراحت للمطبخ وانا مذهول في مكاني من اللي حصل مش مصدق دخلت وغسلت ايدي وطلعت قعدت مع ابويا ياسميحة
سميحة:نعم يا بيه اؤمرني
سيد:عايز كوباية شاي
مني:وانا عايزة قهوة ياسميحة
سميحة:حاضر من عنيا وانت ياعلي بيه اعملك حاجة
انا:اه عايز كوباية شاي
سميحة:حاضر
انا دخلت وراها بحجة اني رايح الحمام علشان ابويا ميشكش اني داخل وراها المطبخ دخلت وراها المطبخ وقمت لازق فيها من ورا وعمال احك زبي علي طيزها بحجة اني هجيب ماية من الحنفية وهي سندت علي الحوض ونفسها علي جدا وحسيت انها هاجت وقمت منزل الشورت وطلعت زبي وحكيته علي جلبيتها من ورا اللبوة مكانتش لابسة اندر برضو وزبي خد الجلبية بتاعتها ودخل في خدم طيزها وهي شهقت وزقتني وقالتلي عيب كده يابيه انا مش شرموطة علشان تعمل معايا كدهقمت حاولت الفها بالعافية واحشرة فيها من ورا قالتلي لو مطلعتش دلوقتي حالا هصوت وهنادي ابوك وامك قلتلها طب خلاص انا اسف وطلعت متحسر وهايج في نفس الوقت من اللي حصل دخلت اوضتي وفضلت افرك في بتاعي لحد ماجبتهم ونمت وصحيت تاني يوم مش عارف هيحصل ايه مع الشغاله اللي تعبالي زبي دي..................
كده ده الجزء الاول شجعوني انزل الباقي لو لقيت تفاعل هنزل الباقي بسرعة
رايكم يهمني 😘😍
( الجزء الاول )
انا عندي 18 سنة عايش في ڤيلا في المعادي مع الشغالة عندها 32 سنة بس اية فرسة جسمها كيرڤي وصدرها متوسط طيزها كبيرة وعايش مع امي عندها 42 سنة اسمها مني جسمها رفيع ومظبوط ميبانش ان عندها 42سنة ومهتمية بجسمها واخر واحد عايش معايا في البيت ابويا موظف حكومي عندو 46 سنة
انا بحكم سني كشاب عنده 18 سنة عندي فضول اعرف عن الجنس ف بقيت بفتح مواقع جنسية وعرفت ضرب العشرة ويعني ايه مص وسبعة ونص وبعد ما فهمت بقيت بفتح مواقع سكس واتفرج علي السكس وعرفت كل حاجة وبقيت هايج علي طول وبقيت بخش اوضتي وافتح مواقع السكس و اضرب عشرة بصراحة لحد مازهقت وبقي نفسي انيك واحدة وتهديلي بتاعي وقتها نظرتي اتغيرت للشغالة بتاعتنا بعد مافهمت يعني ايه كس وطيز بقيت بهيج عليها وهي بتكنس وتوطي منظر طيازها يهيج الحجر بقيت بشوفها وهي مفلقسة وهي بتكنس وبتاعي يقف وادعكة بإيدي من فوق الهدوم لحد مامبقتش قادر فدخلت اوضتي وفضلت احلب فيه لحد ماجبتهم علي منظر طيازها وفي مرة اتجرأت ودخلت عليها المطبخ وهي بتعمل الاكل وكان بتاعي واقف ساعتها حكيت فيها براحة من ورا علي اساس اني رايح اشرب ماية اول مالمستها بزبي حسيت اني سخنت طيزها كانت طرية فشخ هي معملتش رد فعل كررت الموضوع ده حوالي مرتين بعدها بأسبوع مبقتش قادر اشيل عيني من علي طيزها ولا بزازها طول ماهي قدامي ببقي نفسي اقوم اغتصبها بالعافيه واللي يحصل يحصل بس كنت خايف من جوايا ف مرة وانا ببص عليها ابويا خد باله وشاف بتاعي واقف عليها قام داخل اوضته ومنادي عليا انا اتخضيت وخفت لايكون خد باله دخلتله وانا قلقان
انا:ن..نعم يابابا
سيد:مش عيب اللي انت بتعمله ده
انا:*وكلي خوف وارتباك* ع...عم....لت ايه يا بابا
سيد:انت عارف ولو شفتك بتعمل كده تاني مش هقعدك في البيت دقيقه واحدة
انا:*بصوت مكسور* ح....حاضر...ح...اا..ضر
مشيت من اوضة ابويا وانا متكسر وزعلان من نفسي ازاي اعمل كده وقعدت مع نفسي افكر ومبقتش ابص للشغاله وخلاص قفلت الموضوع بعد فترة زبي ياكلني تاني ورجعت اهيج عليها تاني ونظراتي زادت ليها اكتر من الاول بس بحذر خوفآ من ابويا ونظراتي زادت لها اكتر من الاول ورجعت احك فيها زي زمان في المطبخ وهي مبتديش اي رد فعل كالعادة
ملحوظة: الشغاله بتاعتنا من الريفية وبشرتها بيضة اوي ابيض من الثلج مطلقة من فترة علشان اهلها جوزوها من رجل اعمال كبير عندة 60 سنة وهي كان عندها 16 سنة عشان ينتشلهم من الفقر اللي هما فيه وكانت حياتها الجنسية عبارة عن انها بتمصلة بتاعه وكل فين وفين اما يدخلو فيها ولما يدخلو مكانش بيكمل دقيقه ويترعش ويجبهم ف كانت بتلعب بصوابعها في كسها او تحط ف كسها خيارة لحد ماتجيبهم فضلت علي الموضوع ده سنه لحد مازهقت وخلته يطلقها وهربت من بلدهم وجت القاهرة وكانت بتدور علي شغل علشان تعرف تعيش بدل ماتشحت ف بالصدفة وهي بتعدي علي البيوت علشان تسأل علي شغل في بيت عدت علي واحد زميل سيد في الشغل
سميحة:مساء الخير يا استاذ
زميل سيد:نعم اؤمري
سميحة:لو سمحت يا استاذ انا كنت بدور علي شغل في بيت ....وحكتله قصتها فصعبت عليه فخد رقمها وقالها انا مش عايز شغاله بس هسألك زمايلي في الشغل وفعلا سأل زمايله وكان اول واحد فيهم سيد ف سيد قاله ماشي واداله رقمها وكلمها ووصفلها الڤيلا وراحت ومصدقتش انها هتشتغل في الڤيلا دي يرمح فيها الخيل واتفقو علي الفلوس + انه ادالها اوضة في الڤيلا تقعد فيها ودي كانت حكاية سميحة
نرجع للموضوع في يوم طلعت اقعد في الصالة اتفرج علي التليفزيون بليل لقيتها نايمة ع الكنبه ووشها للكنبه ومدياني ضهرها ولابسة جلبية محزمة عليها مخلية طيزها هتفرتك الجلبية انا هيجت عليها وكنت عايز انط عليها انيكها بس خفت تعملي فضيحه وابويا وامي يعرفوا فضلت واقف متسمر اضرب عشرة علي منظر طيزها ومن هيجاني عليها اتجرأت ورفعت الجلبية لاول فخادها وانا عمال اضرب عشرة علي منظر لحمها الابيض المربرب اللي زي الملبن وكملت ورفعت الجلبية لحد ضهرها انا صعقت من اللي شفته اللبوة طلعت مش لابسة اندر وخرم طيزها وطيازها الملبن باينين قدامي من المنظر مبقتش قادر امسك نفسي وجبتهم جبت كمية اول مرة في حياتي اجيبها غرقت طيازها وجلبيتها بلبنس بعد ماجبتهم قولت ايه اللي انا عملته ده وخفت لما تصحي تقول لابويا و امي واتفضح وابويا يمشيني من البيت دخلت اوضتي ومش عارف انام من التفكير ياتري هيحصل ايه بعد محاولات نمت بعد 3 ساعات من التفكير وصحيت الصبح ومش عايز اطلع من الاوضة لحد العصر فا جت سميحة وخبطت علي الباب مردتش عملت نفسي نايم ففتحت الباب ودخلت
قالتلي:ياعلي بيه الغداء جاهز اصحي هانم مني واستاذ سيد مستنينك تحت عالغدا
انا:حاضر قوليلهم اني نازل
وهي ماشية ضحكت ضحكة بمياصة من غير صوت تهيج انا قولت شكلها عرفت اني هايج نزلت وانا خايف حد يكلمني في حاجة
سيد:صباح الخير ايه كل دة نوم
مني:ايه ياحبيبي النوم ده كله تعبان ولا ايه
قلتلهم حاسس اني مصدع شوية واحنا بنتغدا ماما قعدت جمب سميحة وانا قاعد وابويا قعد جمبي وسميحه بقت قاعده قدامي طول ماهي بتاكل انا عيني متشالتش من عليها ولا من علي بزازها اللي عاملين زي كور البولينج وهي لاحظت كدة فا بصتلي من تحت لتحت وضحكت وكنت كل شوية اعمل اني مندمج في الاكل علشان ابويا مياخدش باله خلصنا اكل وسميحه بتشيل الاطباق وانا كنت رايح اغسل ايدي روحت وراها علشان اتفرج علي طيازها وهي بتتمرجح منظر خلا بتاعي يقف فا في درجة سلم من الصاله للطرقة اللي فيها الحمام والمطبخ والاوضة هي اتكعبلت في السلمة وكانت هتقع فا انا كنت وراها جريت عليها وقمت ماسكها من وسطها وعدلتها ولازق زبي فيها من ورا اللي هيفرقع في البوكسر مش عارف فضلنا قد ايه كدا بس انا مكانش نفسي اسيبها احساس رهيب وزبي غارس جوا طيازها الملبن لحد ماقالتلي شكرا ياعلي بيه وفكت نفسها مني وراحت للمطبخ وانا مذهول في مكاني من اللي حصل مش مصدق دخلت وغسلت ايدي وطلعت قعدت مع ابويا ياسميحة
سميحة:نعم يا بيه اؤمرني
سيد:عايز كوباية شاي
مني:وانا عايزة قهوة ياسميحة
سميحة:حاضر من عنيا وانت ياعلي بيه اعملك حاجة
انا:اه عايز كوباية شاي
سميحة:حاضر
انا دخلت وراها بحجة اني رايح الحمام علشان ابويا ميشكش اني داخل وراها المطبخ دخلت وراها المطبخ وقمت لازق فيها من ورا وعمال احك زبي علي طيزها بحجة اني هجيب ماية من الحنفية وهي سندت علي الحوض ونفسها علي جدا وحسيت انها هاجت وقمت منزل الشورت وطلعت زبي وحكيته علي جلبيتها من ورا اللبوة مكانتش لابسة اندر برضو وزبي خد الجلبية بتاعتها ودخل في خدم طيزها وهي شهقت وزقتني وقالتلي عيب كده يابيه انا مش شرموطة علشان تعمل معايا كدهقمت حاولت الفها بالعافية واحشرة فيها من ورا قالتلي لو مطلعتش دلوقتي حالا هصوت وهنادي ابوك وامك قلتلها طب خلاص انا اسف وطلعت متحسر وهايج في نفس الوقت من اللي حصل دخلت اوضتي وفضلت افرك في بتاعي لحد ماجبتهم ونمت وصحيت تاني يوم مش عارف هيحصل ايه مع الشغاله اللي تعبالي زبي دي..................
كده ده الجزء الاول شجعوني انزل الباقي لو لقيت تفاعل هنزل الباقي بسرعة
رايكم يهمني 😘😍