Bosy17
10-22-2019, 05:48 AM
عطلة نهاية الأسبوع (الخيال رقم 1)
هذا هو خيالي دائمآ في ليلة الجمعة عطلة نهاية الأسبوع التي لم تكن أبدا تخلوا من المفاجآت .....
خلفية صغيرة ....
انا في الـ 27 من عمري اشقر الشعر الطويل وابيض البشرة وطولي 180سم واتمتع بمؤخرة كبيرة، اعشق الجنس بكل انواعة انا بوتوم ساخن،
لقد ارتديت ملابسي وتأنقت، وجعلت نفسي ابدوا مغريا وساخنا. نعمت جسدي و ثقلته وحلقت كل شعر جسدي جزئيا، لكي ابدوا في نظره شعلة ملتهبة لنقضي معا عطلة نهاية الاسبوعا كاملة،
هو في العشرينات من عمره ، حسن المظهر ، أسود وقريبًا من 175 سم طولا. ولديه زوبر قوي يبلغ 20سم وسميك جدا غير باقي تقاطيعه اللذيذة.
لقد اصطحبته يوم الجمعة بعد انتهاء العمل إلى منزلي. يحمل حقيبة معبأة بملابسه ولكن لا أعتقد أننا سنحتاج إلى ملابس اطلاقا. لقد قمت بتخزين الخمور والبيرة والطعام حتى لا نضطر إلى الخروج طوال فترة العطلة. عندما وصلنا إلى منزلي جهزت له مشروب كحولي قوي وشربت معه ، وجلسنا نسترخي على الأريكة ونتحدث قليلاً. كلانا يعرف ما سيأتي والترقب ملحوظ في كل من سرويلنا. لقد أقترحت عليه أن نتجرد ونقف ونصبح عاريان أمام بعضنا البعض، فتجردنا علي الفور ونزلت علي ركبتي وبدأت في لعق وامتصاص هذا الزوبر الجميل وتقبيل خصيتيه المتدليتين،
وظللت ادور بلساني ذهابًا وإيابًا حول هذه الرأس الضخمةاللذيذة، وانتصب ذلك العمود وارتفع لأعلي. وجلسنا علي الأريكة، هناك حقيبة بها أربعة عبوات كبيرة من الواقي الذكري على طاولة القهوة ، فضحك وقال: لقد رتبت كل شيء لفترة جيدة لنقضي نهاية هذا الأسبوع. آخذت زوبره داخل فمي وأمتصصته وادخلته بعمق قدر استطاعتي، حتي أختنقت لمحاولة إرضائه. كان يئن من المتعه ووقف لينيك فمي وهو يمسك رأسي. وبعد عشرة دقائق، افرغ كل حليب فحولته في فمي وفي هذه المرة أبتلعت كل قطرة ونظفته بلساني حتى اصبحت رأسه ناعمه. ثم جلسنا نلتقط أنفاسنا وأنا أرتجف من الإثارة والنشوة ومازال زوبره كصخرة نارية،
استأذنته لكي. أقوم بتحضير بعض الطعام لنا وتجديد مشروباتنا للاسترخاء والاستمتاع ببداية عطلة نهاية الأسبوع.
بعد حوالي ساعة تقريبا، كنا نشعر بالرضا وسكرة الخمر ، ونسير في أرجاء المنزل عاريان، ولمسنا ولعبنا مع بعضنا البعض، وأخيراً جاء ورائي الي المطبخ وانا اغسل الصحون وبدأ في فرك اردافي وقد دفعتها إليه ووجدت ذلك الزوبر الضخم المغلف بالواقي الذكري اعلي شقتي. أنا أعرف ما يريد ووجهته إلى ثقبي المشحم جيدًا. لقد دفعني ببطء وأنا على أطراف أصابعي وأغلقت ساقيا وهو يدفعه بطوله في داخل أعماقي لقد شعرت بالتمزق فعلا،
وبعد ذلك امسك بفخذيا وبدأ يصفعني بوركيه، وأنا اصرخ كعاهره تتوسل إليه أن ينيكني بكل قوة و بقوة مفرطه، وظل يضرب مؤخرتي في المطبخ حتى صرخت اااااااااه ااااه واندفع حليبي في كل اتجاه دون ان المس زبي، والنشوة لا تصدق لكنه يواصل ضخ احشائي. أشعر بشيء ما بداخلي ومؤخرًا يبدأ بالتشنج وانا لدي هزة الجماع الشرجية تقريبًا ثنيت ركبتي. وضغطت فلقتي المتقلبة حول زوبره العملاق، يقول: في اذني انه علي وشك اطلاق النار، ثم التففت وسقطت على ركبتي وأراقبه وهو يتخلص من الواقي الذكري ، ويضخه مرتين ويفرغه، تجاه وجهي، ثم بين شفتي، و بلساني اجمع كل سوائل فحولته و أنا آكل كل شيء وهو يطعمني بأصابعه.
قبلت فخذه وانا أضحك واقول، الان الساعة التاسعة والنصف مساء الجمعة أمامنا 48 ساعة اخري،
ثم استحممنا معاً واسترخينا على سريري، نتحدث ونرتشف مشروباتنا، ويخبرني ما هي القوة الذي كان يحب أن يقصفني بها وأقول له إنني عاهرتك وزوجتك المفضلة حتي اكتمال عطلة نهاية الأسبوع ، ويمكنك فعل كل ما تريد بي، كلما أرادت ذلك. يبتسم ويخبرني أنني أصعب عليه وهو يفعله بمحبة.
أخذت وقتي وتذكرت بشعور زوبره الرقيق بالخفقان وكيف كان يندفع في فمي. ثم أبدأ في اصطياده وأخبره عن تجربتي الأخيرة عندما مارست الجنس مع رجل كبير بعد مجيئي الي هذه البلدة، وكيف فقدت السيطرة عليه وأبتعدت عنه. بسبب أنه كان يثبّتني ويجعلني عبدة له ولم يجعل اي أعتبار لي مهما قلت أو حتى لو حاولت الفرار منه،
ابتسم وقال: ليست هناك اي مشكلة ، وارتدي الواقي الذكري على الفور، وامرني أن أنبطح على وجهي وأن اباعد ساقيا وهو ما فعلته على الفور. لقد قام بوضع بعض كريم التشحيم على ثقبي وبدأ يفرك رأس زوبره الضخم على مؤخرتي ببطئ. لقد دفع الوحش الذي يبلغ طوله 25 سم ببطء، ولم يكن صعبًا بالنسبة لي، لذلك شعرت أنه ينبض بداخلي مما دفعني إلى الجنون. بدأت أتوسل إليه أن ينيكني بقوة، مرارًا وتكرارًا ، كان من الصعب تمامًا الآن تدليك البروستات الحساسة، بدأت مؤخرتي في النشوة الجنسية وافراز حبها، كل ما كان بإمكاني فعله هو التأوه ، والضغط على عيني مغلقة بجفونها، و موجة بعد موجة من النشوة أخذني وجعلني انسحق تحته. كان يطحنني بقوة ويتنفس بصوت عال، ويقول لي: اصرخي ايتها العاهرة الحقيرة وكان علي وشك القصف المدفعي كنت أشعر بشعور الخفقان له وصرخت: نعم! افعلها!!!! لا أستطيع أن اتحمل بعد الآن لقد مزقتني! قال: انسسي بل أكثر من ذلك واستمر في طعني لمدة خمس دقائق أخرى مما تسبب لي في انقطاع التيار الكهربائي وشبه اغمائه ثم سمعت له شخيرا أنه كان يفرغ شهوته، لم أستطع حتى تشديد مؤخرتي لحلبه، وكان ثقبي مخدرا جدا وفجوتي واسعة. شعرت بدغدغة شعر عانته وشعرت بطفرة خلف طفرة وزغرره في داخل مؤخرتي. لقد وضع راسه على رأسي وهمس في أذني أن هذا كان أفضل نيك له على الإطلاق ، ولم يتمكن أي شخص من ابتلاع طول عموده عميقا مثلك!
وهدأ واستراح علي ظهري بينما سقط من داخلي ، فقد شعرت بسخونة السوائل المبللة الضخمة أسفل فخذيا، وأنا متأكد من أنه من زبي ومن مؤخرتي. ثم خفف نفسه، وذهب بعيدا عن جسدي، وسحب الواقي الذكري لتفريغه في فمي كما طلبته منه، ولكن عندما نظر إلى أسفل ابتسم وقال: يا اللعنة. قلت: ما حدث؟ ، قال: كنت أعتقد أنك يجب أن تكون قد نزفت قليلاً من القصف الذي أخذته ، لكن إن الواقي الذكري قد انفجر بينما كان مازال بداخل احشائك، وشعرت ان هناك حليبه يتسرب من مؤخرتي المتهتكة. وتدحرجت وواجهته وقلت له: يا صديقي، من الأفضل أن تكون نظيفًا جدا، قال: من فضلك* أقسم لك أنه قد تم اختباره جيدا وتم تفجيره من قوة الضخ. أخبرته أنني كنت نظيفًا أيضًا جدا للحصول على بوليصة تأمين على الحياة منذ ستة أشهر. وضحكت بعصبية وقلت أعتقد أننا لن نحتاج إلى كل تلك المطاطات بعد الآن. ابتسم وقال إنه يكره استخدامها على أي حال لكنه فعل ذلك من أجل السلامة. ووضعني امامه وسقطنا نائمين، واشعر بحليبه السميك يقطر مني.
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
هذا هو خيالي دائمآ في ليلة الجمعة عطلة نهاية الأسبوع التي لم تكن أبدا تخلوا من المفاجآت .....
خلفية صغيرة ....
انا في الـ 27 من عمري اشقر الشعر الطويل وابيض البشرة وطولي 180سم واتمتع بمؤخرة كبيرة، اعشق الجنس بكل انواعة انا بوتوم ساخن،
لقد ارتديت ملابسي وتأنقت، وجعلت نفسي ابدوا مغريا وساخنا. نعمت جسدي و ثقلته وحلقت كل شعر جسدي جزئيا، لكي ابدوا في نظره شعلة ملتهبة لنقضي معا عطلة نهاية الاسبوعا كاملة،
هو في العشرينات من عمره ، حسن المظهر ، أسود وقريبًا من 175 سم طولا. ولديه زوبر قوي يبلغ 20سم وسميك جدا غير باقي تقاطيعه اللذيذة.
لقد اصطحبته يوم الجمعة بعد انتهاء العمل إلى منزلي. يحمل حقيبة معبأة بملابسه ولكن لا أعتقد أننا سنحتاج إلى ملابس اطلاقا. لقد قمت بتخزين الخمور والبيرة والطعام حتى لا نضطر إلى الخروج طوال فترة العطلة. عندما وصلنا إلى منزلي جهزت له مشروب كحولي قوي وشربت معه ، وجلسنا نسترخي على الأريكة ونتحدث قليلاً. كلانا يعرف ما سيأتي والترقب ملحوظ في كل من سرويلنا. لقد أقترحت عليه أن نتجرد ونقف ونصبح عاريان أمام بعضنا البعض، فتجردنا علي الفور ونزلت علي ركبتي وبدأت في لعق وامتصاص هذا الزوبر الجميل وتقبيل خصيتيه المتدليتين،
وظللت ادور بلساني ذهابًا وإيابًا حول هذه الرأس الضخمةاللذيذة، وانتصب ذلك العمود وارتفع لأعلي. وجلسنا علي الأريكة، هناك حقيبة بها أربعة عبوات كبيرة من الواقي الذكري على طاولة القهوة ، فضحك وقال: لقد رتبت كل شيء لفترة جيدة لنقضي نهاية هذا الأسبوع. آخذت زوبره داخل فمي وأمتصصته وادخلته بعمق قدر استطاعتي، حتي أختنقت لمحاولة إرضائه. كان يئن من المتعه ووقف لينيك فمي وهو يمسك رأسي. وبعد عشرة دقائق، افرغ كل حليب فحولته في فمي وفي هذه المرة أبتلعت كل قطرة ونظفته بلساني حتى اصبحت رأسه ناعمه. ثم جلسنا نلتقط أنفاسنا وأنا أرتجف من الإثارة والنشوة ومازال زوبره كصخرة نارية،
استأذنته لكي. أقوم بتحضير بعض الطعام لنا وتجديد مشروباتنا للاسترخاء والاستمتاع ببداية عطلة نهاية الأسبوع.
بعد حوالي ساعة تقريبا، كنا نشعر بالرضا وسكرة الخمر ، ونسير في أرجاء المنزل عاريان، ولمسنا ولعبنا مع بعضنا البعض، وأخيراً جاء ورائي الي المطبخ وانا اغسل الصحون وبدأ في فرك اردافي وقد دفعتها إليه ووجدت ذلك الزوبر الضخم المغلف بالواقي الذكري اعلي شقتي. أنا أعرف ما يريد ووجهته إلى ثقبي المشحم جيدًا. لقد دفعني ببطء وأنا على أطراف أصابعي وأغلقت ساقيا وهو يدفعه بطوله في داخل أعماقي لقد شعرت بالتمزق فعلا،
وبعد ذلك امسك بفخذيا وبدأ يصفعني بوركيه، وأنا اصرخ كعاهره تتوسل إليه أن ينيكني بكل قوة و بقوة مفرطه، وظل يضرب مؤخرتي في المطبخ حتى صرخت اااااااااه ااااه واندفع حليبي في كل اتجاه دون ان المس زبي، والنشوة لا تصدق لكنه يواصل ضخ احشائي. أشعر بشيء ما بداخلي ومؤخرًا يبدأ بالتشنج وانا لدي هزة الجماع الشرجية تقريبًا ثنيت ركبتي. وضغطت فلقتي المتقلبة حول زوبره العملاق، يقول: في اذني انه علي وشك اطلاق النار، ثم التففت وسقطت على ركبتي وأراقبه وهو يتخلص من الواقي الذكري ، ويضخه مرتين ويفرغه، تجاه وجهي، ثم بين شفتي، و بلساني اجمع كل سوائل فحولته و أنا آكل كل شيء وهو يطعمني بأصابعه.
قبلت فخذه وانا أضحك واقول، الان الساعة التاسعة والنصف مساء الجمعة أمامنا 48 ساعة اخري،
ثم استحممنا معاً واسترخينا على سريري، نتحدث ونرتشف مشروباتنا، ويخبرني ما هي القوة الذي كان يحب أن يقصفني بها وأقول له إنني عاهرتك وزوجتك المفضلة حتي اكتمال عطلة نهاية الأسبوع ، ويمكنك فعل كل ما تريد بي، كلما أرادت ذلك. يبتسم ويخبرني أنني أصعب عليه وهو يفعله بمحبة.
أخذت وقتي وتذكرت بشعور زوبره الرقيق بالخفقان وكيف كان يندفع في فمي. ثم أبدأ في اصطياده وأخبره عن تجربتي الأخيرة عندما مارست الجنس مع رجل كبير بعد مجيئي الي هذه البلدة، وكيف فقدت السيطرة عليه وأبتعدت عنه. بسبب أنه كان يثبّتني ويجعلني عبدة له ولم يجعل اي أعتبار لي مهما قلت أو حتى لو حاولت الفرار منه،
ابتسم وقال: ليست هناك اي مشكلة ، وارتدي الواقي الذكري على الفور، وامرني أن أنبطح على وجهي وأن اباعد ساقيا وهو ما فعلته على الفور. لقد قام بوضع بعض كريم التشحيم على ثقبي وبدأ يفرك رأس زوبره الضخم على مؤخرتي ببطئ. لقد دفع الوحش الذي يبلغ طوله 25 سم ببطء، ولم يكن صعبًا بالنسبة لي، لذلك شعرت أنه ينبض بداخلي مما دفعني إلى الجنون. بدأت أتوسل إليه أن ينيكني بقوة، مرارًا وتكرارًا ، كان من الصعب تمامًا الآن تدليك البروستات الحساسة، بدأت مؤخرتي في النشوة الجنسية وافراز حبها، كل ما كان بإمكاني فعله هو التأوه ، والضغط على عيني مغلقة بجفونها، و موجة بعد موجة من النشوة أخذني وجعلني انسحق تحته. كان يطحنني بقوة ويتنفس بصوت عال، ويقول لي: اصرخي ايتها العاهرة الحقيرة وكان علي وشك القصف المدفعي كنت أشعر بشعور الخفقان له وصرخت: نعم! افعلها!!!! لا أستطيع أن اتحمل بعد الآن لقد مزقتني! قال: انسسي بل أكثر من ذلك واستمر في طعني لمدة خمس دقائق أخرى مما تسبب لي في انقطاع التيار الكهربائي وشبه اغمائه ثم سمعت له شخيرا أنه كان يفرغ شهوته، لم أستطع حتى تشديد مؤخرتي لحلبه، وكان ثقبي مخدرا جدا وفجوتي واسعة. شعرت بدغدغة شعر عانته وشعرت بطفرة خلف طفرة وزغرره في داخل مؤخرتي. لقد وضع راسه على رأسي وهمس في أذني أن هذا كان أفضل نيك له على الإطلاق ، ولم يتمكن أي شخص من ابتلاع طول عموده عميقا مثلك!
وهدأ واستراح علي ظهري بينما سقط من داخلي ، فقد شعرت بسخونة السوائل المبللة الضخمة أسفل فخذيا، وأنا متأكد من أنه من زبي ومن مؤخرتي. ثم خفف نفسه، وذهب بعيدا عن جسدي، وسحب الواقي الذكري لتفريغه في فمي كما طلبته منه، ولكن عندما نظر إلى أسفل ابتسم وقال: يا اللعنة. قلت: ما حدث؟ ، قال: كنت أعتقد أنك يجب أن تكون قد نزفت قليلاً من القصف الذي أخذته ، لكن إن الواقي الذكري قد انفجر بينما كان مازال بداخل احشائك، وشعرت ان هناك حليبه يتسرب من مؤخرتي المتهتكة. وتدحرجت وواجهته وقلت له: يا صديقي، من الأفضل أن تكون نظيفًا جدا، قال: من فضلك* أقسم لك أنه قد تم اختباره جيدا وتم تفجيره من قوة الضخ. أخبرته أنني كنت نظيفًا أيضًا جدا للحصول على بوليصة تأمين على الحياة منذ ستة أشهر. وضحكت بعصبية وقلت أعتقد أننا لن نحتاج إلى كل تلك المطاطات بعد الآن. ابتسم وقال إنه يكره استخدامها على أي حال لكنه فعل ذلك من أجل السلامة. ووضعني امامه وسقطنا نائمين، واشعر بحليبه السميك يقطر مني.
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ