الفارس حامى
10-04-2019, 01:16 PM
حصل واتعاملت مع ديوث قبل كده ؟
فى اتنين اتعاملت معاهم وواحد شوفته وهو بيتعامل
بجد بابقى مش فاهم شعورهم ايه ؟
التلاته كانوا ديوثين على مراتاتهم
-------
الاول بعت لى مراته اشغلها عندى فى المعرض
وهو عارف ان لى فى الحريم ومعرف مراته
ومراته كانت رافضه تشتغل وضغط عليها عشان المرتب
مع العلم ان مراته كانت محافظه عليه وعمرها ما نامت مع راجل غيره لا قبل ولا بعد الجواز
ولما لقيته مش فارق معاه غير الفلوس ومش بيغير عليها. كانت بتنتقم وهى بتتناك
كانت بتلمح له انها بتتناك وهو يعمل نفسه مش اخد باله
وكنت انيكها وابعت معاها فلوس لجوزها
كان يتصل يشكرنى. واقوله دى عمولتك .. ومعلش تعبتها فى الشغل شويا
يقولى ولا يهمك هى بتحب الشغل وتحب تتعب
----------
التانى كانوا قرايب لى وعايشين فى دوله اوربيه فتره طويله
حاولت الطف مع مراته والمح لها انها عجبانى وعايزها
استجابت بسرعه وسابت لى نفسها احضان وبوس وتقفيش بس
ولما حاولت اقلعها عشان انيكها هربت بدلع وقالت لأ .. الموضوع دا ليه ترتيب تانى مش هاينفع دلوقت
وفى نفس اليوم بالليل جات لى هى وجوزها المعرض
وجوزها كلمنى على المكشوف انها معرفاه كل اللى حصل بينا
فى الاول اتكسفت وخوفت انه جاى يتخانق عشان عملت كده مع مراته او بيعملوا فيلم يقلبوا بيه قرشين
لقيت الكلام فى حته تانى انى عاجبها وهو معندوش مانع انيكها بس بشرط انيكها فى وجوده وعلى سريره
رفضت الموضوع جدا. فقال انه هيبقى فى الصاله يشوف والباب مفتوح من غير ما شارك . برضه رفضت
فى الاخر نكتها وهو فى الصاله بس الباب مقفول علينا وهى انبسطت جدا. بس كانت بالنسبه لى تجربه خرا
ومحبتهاش خالص ومكررتهاش تانى
بعد ما نكتها وانا خارج بيقولى اتبسطوا وهى اتبسطت. كنت محرج اكلمه .. قولتله اسالها وسبته ومشيت
------------
التالت جوز السكرتيره اللى ماسكة شغل المعارض عند ابويا
هو عارف ان ابويا بيركبها بس بيديها مرتب كبير
فعامل نفسه مش اخد باله
ابويا لما يهزر معاه يقوله هاصادر املاكك النهارده
يرد يقوله .. ملكك يا باشا
مره باسال ابويا (انا وابويا اصحاب جدا) انت ليه بتلمح له جامد كده ؟
قالى متعته اكبر لما يبقى جوزها عارف وموافق.
==========
على النقيض تماما
من فتره كان فى بنت كانت شغاله فى المعرض وكنت بدات الطف معاها
وهزار وضحك وتقفيش واحضان على خفيف
لحد ما استوت والدنيا بقت خضره
فى يوم كنا وحدنا فجبت غدا وكان فى الصيف ووقت العصر الجو ميت وحر مووت
وبنقفل المعرض نص قفله عشان الشمس
وبنتغدا مع بعض فى اخر المعرض وشوية دلع واكلها ببقى وتاكلنى باديها
وبوس وتقفيش ورفعت لها الهدوم واخدتها على حجرى
وطلعت زبرى من السوسته وبدء يلمس فى وراكها ع اللحم
وخلاص البت على اخرها وكنا خلاص رايحين المخزن عشان انيكها
ولاجل الحظ الهباب ابوها يجى فى اللحظه دى ويدخل المعرض وينده عليها
هى نطت من على حجرى ونزلت هدومها بسرعه وقعدت قدامى
وانا قفلت السوسته بسرعه .
وعملنا نفسنا ما سمعناش ودخل علينا
لقينا فارشين فى الارض وبنتغدا
قولتله اتفضل كل معانا. قال شكرا. وفضل باصص شويا كده كانه بيدور على دليل لحاجه
واخدها ومشى. هو قلبه ما اطمش. وصدق احساسه
وما جبهاش الشغل تانى.
ابوها لو ما كان جى يطمن على بنته فى اللحظه دى كانت اتناكت
تفسيرى ان قلبه دله ان البت فى خطر وصدق قلبه
===========
انت بقى مر عليك ديوثين قبل كده ؟ احكى لنا مواقفك ؟
فى اتنين اتعاملت معاهم وواحد شوفته وهو بيتعامل
بجد بابقى مش فاهم شعورهم ايه ؟
التلاته كانوا ديوثين على مراتاتهم
-------
الاول بعت لى مراته اشغلها عندى فى المعرض
وهو عارف ان لى فى الحريم ومعرف مراته
ومراته كانت رافضه تشتغل وضغط عليها عشان المرتب
مع العلم ان مراته كانت محافظه عليه وعمرها ما نامت مع راجل غيره لا قبل ولا بعد الجواز
ولما لقيته مش فارق معاه غير الفلوس ومش بيغير عليها. كانت بتنتقم وهى بتتناك
كانت بتلمح له انها بتتناك وهو يعمل نفسه مش اخد باله
وكنت انيكها وابعت معاها فلوس لجوزها
كان يتصل يشكرنى. واقوله دى عمولتك .. ومعلش تعبتها فى الشغل شويا
يقولى ولا يهمك هى بتحب الشغل وتحب تتعب
----------
التانى كانوا قرايب لى وعايشين فى دوله اوربيه فتره طويله
حاولت الطف مع مراته والمح لها انها عجبانى وعايزها
استجابت بسرعه وسابت لى نفسها احضان وبوس وتقفيش بس
ولما حاولت اقلعها عشان انيكها هربت بدلع وقالت لأ .. الموضوع دا ليه ترتيب تانى مش هاينفع دلوقت
وفى نفس اليوم بالليل جات لى هى وجوزها المعرض
وجوزها كلمنى على المكشوف انها معرفاه كل اللى حصل بينا
فى الاول اتكسفت وخوفت انه جاى يتخانق عشان عملت كده مع مراته او بيعملوا فيلم يقلبوا بيه قرشين
لقيت الكلام فى حته تانى انى عاجبها وهو معندوش مانع انيكها بس بشرط انيكها فى وجوده وعلى سريره
رفضت الموضوع جدا. فقال انه هيبقى فى الصاله يشوف والباب مفتوح من غير ما شارك . برضه رفضت
فى الاخر نكتها وهو فى الصاله بس الباب مقفول علينا وهى انبسطت جدا. بس كانت بالنسبه لى تجربه خرا
ومحبتهاش خالص ومكررتهاش تانى
بعد ما نكتها وانا خارج بيقولى اتبسطوا وهى اتبسطت. كنت محرج اكلمه .. قولتله اسالها وسبته ومشيت
------------
التالت جوز السكرتيره اللى ماسكة شغل المعارض عند ابويا
هو عارف ان ابويا بيركبها بس بيديها مرتب كبير
فعامل نفسه مش اخد باله
ابويا لما يهزر معاه يقوله هاصادر املاكك النهارده
يرد يقوله .. ملكك يا باشا
مره باسال ابويا (انا وابويا اصحاب جدا) انت ليه بتلمح له جامد كده ؟
قالى متعته اكبر لما يبقى جوزها عارف وموافق.
==========
على النقيض تماما
من فتره كان فى بنت كانت شغاله فى المعرض وكنت بدات الطف معاها
وهزار وضحك وتقفيش واحضان على خفيف
لحد ما استوت والدنيا بقت خضره
فى يوم كنا وحدنا فجبت غدا وكان فى الصيف ووقت العصر الجو ميت وحر مووت
وبنقفل المعرض نص قفله عشان الشمس
وبنتغدا مع بعض فى اخر المعرض وشوية دلع واكلها ببقى وتاكلنى باديها
وبوس وتقفيش ورفعت لها الهدوم واخدتها على حجرى
وطلعت زبرى من السوسته وبدء يلمس فى وراكها ع اللحم
وخلاص البت على اخرها وكنا خلاص رايحين المخزن عشان انيكها
ولاجل الحظ الهباب ابوها يجى فى اللحظه دى ويدخل المعرض وينده عليها
هى نطت من على حجرى ونزلت هدومها بسرعه وقعدت قدامى
وانا قفلت السوسته بسرعه .
وعملنا نفسنا ما سمعناش ودخل علينا
لقينا فارشين فى الارض وبنتغدا
قولتله اتفضل كل معانا. قال شكرا. وفضل باصص شويا كده كانه بيدور على دليل لحاجه
واخدها ومشى. هو قلبه ما اطمش. وصدق احساسه
وما جبهاش الشغل تانى.
ابوها لو ما كان جى يطمن على بنته فى اللحظه دى كانت اتناكت
تفسيرى ان قلبه دله ان البت فى خطر وصدق قلبه
===========
انت بقى مر عليك ديوثين قبل كده ؟ احكى لنا مواقفك ؟