حماده محم
07-20-2017, 03:29 PM
خالتى اللبوة
أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً، وأسكن بمدينة طنطا.اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس. أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي. وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي. وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات. وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين. وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً. كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية. وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم. بالطبع استغربنا من ذلك. وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي. فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا. بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها. وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها. كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً. يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات. المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها، وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبيرة حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.
بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ. في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ. وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح. المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني. فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر. المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول. وكان الحمام مظلم. فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى. تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا. ففكرت أين يمكنني أن أنيكها. قلت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا. وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة. رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد. وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كسها. بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.
أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة مكوتها. وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المياه من كسها. أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين. قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك. قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة. ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه. كان حلقاه بشكل كامل. قلت لها أريد أن أنيكك. قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر. وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري. في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها. قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن. وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما. في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف. وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها. بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً. المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها. بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي
أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة عشر عاماً، وأسكن بمدينة طنطا.اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس. أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي. وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي. وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات. وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين. وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً. كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية. وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم. بالطبع استغربنا من ذلك. وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي. فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا. بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها. وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها. كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً. يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات. المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها، وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبيرة حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.
بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ. في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ. وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح. المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني. فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر. المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول. وكان الحمام مظلم. فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى. تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا. ففكرت أين يمكنني أن أنيكها. قلت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا. وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة. رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد. وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كسها. بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.
أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة مكوتها. وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المياه من كسها. أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين. قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك. قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة. ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه. كان حلقاه بشكل كامل. قلت لها أريد أن أنيكك. قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر. وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري. في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها. قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن. وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما. في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف. وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها. بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً. المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها. بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى تصالحت مع زوجها، وذهبت معه، وتركت ذكرياتها معي