lebanon
12-15-2009, 10:16 AM
أنا أحد سكان مدينة الخفجي واسمي سامر وقد وصلت إلى هنا في هذه المدينة
الرائعة عن طريق ابتعاثي فأنا مدرس للغة العربية وتتطلب مني مهنتي أن
أكون في أي مكان لإتمام رسالتي العلمية واسكن ألان في إحدى المباني المطلة
على جنبات المدينة وارى من نوافذ غرفتي أطلال المدينة ومشارف البادية .وفي أحد أيام العطلة الدراسية الأسبوعية خرجت لكي أتمشى قليلا في أنحاء
البلد الصغير واستكشف ما حولي وذلك من الملل والروتين الدائم وأثناء هذه
التمشية رأيت بعض القطيع من المــاشية وكان القطيع كبير جدا بحيث انه صعب
رعايته والإشراف عليه فأخذني الفضول للتعرف على راعي هذا القطيع لأتسلى
معه قليلا وعندما وجدتها استغربت كثيرا ... نعم استغربت فلم اصدق ماريت ..
لقد كان من يرعى هذا القطيع فتاه في مقتبل العمر صاحبة العشرين ربيعا ..
وقد كانت هذه الفتاة في غائة الروعة والجمــال ، فأحببت أن أتطفل اكثر
واكثر فاقتربت منها وحييتها فردت علي تحيتي بكل حشمة ووقار دون تردد أو
خوف فأحسست أنها ليست كما توقعت فقد أخذني تفكيري إلى أنها فتاة بدوية
ولاتعرف من هذه الدنيا غير القطيع الذي ترعاه فجاذبتها أطراف الحديث وجلست
معها برهة من الزمن عرفت أنها ابنة لوالدها والوحيدة لديه وعرفتها على
نفسي بعد أن عرفتني عن نفســـها وقد شدني فيها جمال وجهها وحسن مظهرها
رغم ما يبدو عليها من أصالة البدو وحرقة الشمس التي أجهدتها من الترحال
ولكن كان لها جـــــسد يفيض بالإثارة والحياة ولا اخفي شعوري أنني أعجبت
بها كثيرا فأحببت أن أرها بين الحين والآخر فأخبرتها أنني قريب من هذا
المكان وأنني ازور هذا الموقع كثيرا .. كما أخبرتني هي أيظن أنها ترعى
دائما فيه ولا تفارقه يوما وودعتها وانصرفت لأكمل يومي الملل .
وفي ليلتي تلك لم أنام من الأرق وكثر التفكير فأنا وحيد هنا وليس لدي أي
ونيس يسامرني الليل أو أتحدث إليه بما يجول في خاطري ولكن بعد عنا طويل
ومرير زارني النوم كالمعتاد وقضيت ليلتي على خير ..
وفي صبـــاح اليوم التالي ذهبت إلى دوامي الذي يسليني في هذه الغربة عن
الأهل والأصحاب وبعد أن انتهيت من الدوام خرجت كالمعتــــــاد إلى البيت
وكنت في لهفة شديدة إلى أن يقترب وقت العصر لكي اخرج و ألاقى تلك الفتاة
التي شدتني وأصبحت كل ما يشغلني ... وحصل ما كنت انتظره وخرجت لملاقاتها
في المكان الذي تعودت أن أراها فيه .. وجلسنا كالليلة الفائتة و أتوقع
أنها ارتاحت إلى حديثي فهي فتاة أحبت أن تتعلم ولكن حاجة والدها لها
جعلتها تترك دراستها وتساعدها بعد إن اخذ الزمن الكثير من صحته وعافيته
فأخبرتها بكل ما يمر في بالي من أمور وأصبحت أفضفض لها مكنوني الداخلي
وهواجسي التي لم أجد من يسمعها مني كما أنها بادلتني نفس الشعور ولم تخفي
عني أمور حياتها وتفكيرها لمستقبل مشرق تتمناه واستمرينا على هذه
المنوال أنا وهي في كل يوم نجتمع للحديث والسمر وأصبحت تمضي معظم يومها
معي تحت شجرة جميل ظلها و رائع الجلوس بين أحضان تلك الشجرة وبعد فترة من
الزمن مررت بوعكة صحية منعتني من الخروج إلى موعدي الدائم ولم اذهب
لإحساسي بالتعب والإرهاق وبينما أنا جالس في إحدى الغرف وإذا بطارق على
أعتاب الباب يطلبني وذهبت لأرى من يكون وعندما فتحت الباب وإذا بها صديقتي
التي قلقة علي واتت لترى ماذا حل بي ... أيعقل أن يصل بها الأمر إلى هذا
الحد فرحبت بها و أردتها أن تدخل ولكنها رفضت بحجة أنني عازب ولا يجوز أن
نكون وحدينا في منزلي لذا تحاملت على نفسي وخرجت معها إلى مكاننا المفضل
وبعد ذلك عدت أدراجي إلى منزلي وسكنت في ليلتي تلك وأصبحت دائم التفكير
في هذه الفتاة التي جميل فيها وجهها وجميلة أخلاقها وأفعالها وحسن تصرفها
وقد ألمت بكل خلجات قلبي حبا وعشقا وتمنيت أن أضمها إلى صدري وارتحق
من رحيق فمها الصغير وفي يوم من الأيام جاءتني فكرة وصممت على تنفيذها
فقد تظاهرت بالمرض كي لا اذهب إلى أي مكان ، وفتحت باب منزلي وجلست انتظر
متى تحضر حبيبتي لتطمئن على صحتي بعد أن انتظرتني ولم احظر ولحسن حظي
أنها لم تحظر حتى بدأت شمس الأصيل بالمغيب ، وحضرت إلى هي وإطلالة البدرالمنير فعندما أحسست بقدومهاذهبت إلى سريري واستلقيت متألما ومتظاهر بالمرض لكي تحن على حالي عندها
دخلت ورأتني طريح الفراش واقتربت مني ودمعتها على خدها عندها لم أستطيع أن أتحمل شعوري أنا أيضا ونزلت مني دموعي على موقفها الجميل
والرائع فقالت لي ماذا أصابك ولم لم تخبرني انك مريض ولا تستطيع الحضور
فأخذت يدها ووضعتها على صدري بقصد أن ترى حرارتي عندها أحضرت القليل من
الماء وجلست تكمد لي رأسي لتخفف من الحرارة التي أحسستها رغم أنني لا
لأشكو من أي شي وارتحت كثيرا إلى ما فعلت واسترخيت لاجعلها تفعل ما تريدوفي لحظة لم تتوقع مني ما فعلت وأثناء قربها مني جلست وأخذت بشفتيها
الناعمتان وقبلتها قبلة طويلة ولم ادعها تتنفس حتى زفرت من أنين الشهوة
وأحسست أنها زفرت من أعماقها وسألتني ماذا فعلت أنت ولم قبلتني ،
تفا جاءت بأنها لاتعرف معنى مص الشفايف عندها استغليت جهلها بالأمرواستمريت في تقبيلها دون أي رفض منها حتى أحسست أنها ذابت وأصبحت كالورقة
بين يدي عندها مددتها على سريري وهي بين الوعي واللاوعي وأخذت أحدثها عن
حبي لها وهيامي إلى لقياه وفكرتي في أن انيكها ،ورفضت ولكنني لم اخذ
رائها بالجد فعدت إلى تقبيلها وبدأت أحرك أطراف أصابعي فوق جسدها المرسوم
رسما وأخذت اخلع لها ما ترتدي رويدا .. رويدا وبدأت ارفع فستانها عن
جسدها وإذا بي بهذا الجمال الذي يخفيه ذلك الفستان بياض كالؤلو المكنون
وتناسق الفخذين المذهل ؛ عندها وضعت يدي بين فخذيها الدافئين وأحسست
بالرطوبة بين فخذيها واستمريت في تقبلها وتحريك أصابعي على شفرتي كسـها
الجميل والبديع المنظر واستمريت حتى وصلت إلى مرادي وأصبحت عارية تماما
كما أردت فأمسكت بنهديها الرمانيان البارزين وكأنهما يناديان هل هناك من
يسكر ، وضممتها إلى صدري عندها أحسست بأنها هي من تضمني إليها وليس أنا
فعرفت أنها بلغت من الشهوة ما يسمح لي بان افعل مااريد فطلبت منها أن
تستلقي مجددا وباعدت بين فخذيها وأخذت بلساني أمص لها كسها الذي اصبح
غرقا بالبذيء وبدأت هي في الأنين وتطلب مني أن أتوقف وتعالت صرخاتها ..
أرجوك يا سامر أنت تعذبني أرجوك .. واستمريت في ما أنا فيه حتى أحسست
أنني لا أتستطيع الانتظار اكثر من ذلك فاقتربت منها فإذا بها هي من تقبلني
فأخذت زبي ووضعته بين شفريها وأخذت أحركه قليلا .. قليلا وهي تصيح بين
يدي وأدخلت مقدمة زبي بكل رفق وتعالت الصيحات ... صيحاتها و أنيني أنا
حتى أدخلت نصف زبي في كسها الدافئ وأخرجته من جديد وعدت وأصبحت .. ادخل
رأسه و أعود فأخرجه مرة أخرى .. حتى أدخلته كله وهي تصيح دخله .. دخله
فلم يعد يهما ما افعل بل كل ما يهمها أن تطفي النار التي بين أفخاذها ..
عندها أخرجت زبي ووضعتها على ركبتيها وأتيتها من الخلف عندها تندمت
أنني أتيتها من الأمام فقد كانت لها اطياز وأرداف لها كل الروعة فطلبت
منها أن ادخل زبي في طيزها فلم اسمع منها الرد فأخذت زبي ووضعته في طيزها
الضيق جدا وبدأت في إدخاله بعد أن وضعت عليه القليل من الكريم ، واااااو
ما هذه الروعة وما هذا الحنان والدفيء الذي في طيزها عندها كأنني انتقلت
إلى عالم أخر من الجنس وأخذت الحس لها كل مفصل من جسمها بدأت من رقبتها
فأذنيها فصدرها كله حتى وصلت إلى سرها الذي وقفت عنده كثيرا وعدت إلى
ثدييها الجميلين الكبيرين ثم نزلت مرة أخرى إلى كسها وأخذت الحس فيه
والحس والحس حتى بدأت هي ترتعش وعرفت حينها أنها وصل إلى ذروتها عندها
أدخلت زبي في كسها واستلقيت عليها قليلا حتى ضمتني وأحسست أن عظام صدري
سوف تتكسر من قوة ضمها لي وجلسنا على هذه الحالة لمدة خمس دقائق عندها
أخذتها إلى الحمام ونزلنا تحت الدش أنا وهي نمصمص بعضنا ويقبل كل مناالأخر حتى انتهينا من الحمام وعدنا إلى السرير ونمنا مع بعض وبعد أن شممت
رائحتها التي أصبحت بعد الحمام وكأنها عبير الزهور دون أن تضع أي عطر
أو مسحوق فأحسست بان زبي سوف يخترق السرير واصبح كأنه عصا فاقتربت من
حبيبتي وقبلتها وأخذت أمص شفا يفها من جديد ورفعتها فوق صدري وحاولت أن
أعاود زبي إلى مكانه الذي ارتاح فيه كثيرا وجلست هي عليه رويدا رويدا
ودخلت زبي في كسها مرة أخرى وبدأت تقوم وتجلس عليه يالها من لحظات لا
تنسى ونشوة لا يمكن أن تنسى واستمرينا كما نحن حتى تعبت هي و ألقت بنفسها
على السرير فعدلتها حتى أصبحت كالورقة بين يدي فرفعت لها إحدى رجليها حتى
وصلت إلى رقبتها فأدخلت زبي وأنا امسك إحدى رجليها وهي تمسك بالأخرى
وشددت عليها وأنا انيك فيها حتى أصبحت ادخل زبي كله واحس أن خصاي سوف
تدخل معه وهي تصيح من الألم وتطلب مني الزيادة فأخذت إصبعي ووضعته في
فمها واستمريت انيك وانيك وانيك حتى أحسست أنني اقتربت من القذف فأخرجت
زبي من كسها ووضعته بين ثدييها وضغطتهما على زبي واصبحت انيكها بين ثدييها ونزل مني المني كانه شلال يتدفق فوق صدرها وهي تصرخ وانتهينا من
ليلتنا الجميلة والمعذبة فودعتني و أخبرتها أن نلتقي إذا مساء في نفس
الوقت ونفعل ما فعلنا في يومنا هذا ووافقت وتفارقنا وكل منا يقبل يد
الأخر على أمل اللقاء قريبا .
الرائعة عن طريق ابتعاثي فأنا مدرس للغة العربية وتتطلب مني مهنتي أن
أكون في أي مكان لإتمام رسالتي العلمية واسكن ألان في إحدى المباني المطلة
على جنبات المدينة وارى من نوافذ غرفتي أطلال المدينة ومشارف البادية .وفي أحد أيام العطلة الدراسية الأسبوعية خرجت لكي أتمشى قليلا في أنحاء
البلد الصغير واستكشف ما حولي وذلك من الملل والروتين الدائم وأثناء هذه
التمشية رأيت بعض القطيع من المــاشية وكان القطيع كبير جدا بحيث انه صعب
رعايته والإشراف عليه فأخذني الفضول للتعرف على راعي هذا القطيع لأتسلى
معه قليلا وعندما وجدتها استغربت كثيرا ... نعم استغربت فلم اصدق ماريت ..
لقد كان من يرعى هذا القطيع فتاه في مقتبل العمر صاحبة العشرين ربيعا ..
وقد كانت هذه الفتاة في غائة الروعة والجمــال ، فأحببت أن أتطفل اكثر
واكثر فاقتربت منها وحييتها فردت علي تحيتي بكل حشمة ووقار دون تردد أو
خوف فأحسست أنها ليست كما توقعت فقد أخذني تفكيري إلى أنها فتاة بدوية
ولاتعرف من هذه الدنيا غير القطيع الذي ترعاه فجاذبتها أطراف الحديث وجلست
معها برهة من الزمن عرفت أنها ابنة لوالدها والوحيدة لديه وعرفتها على
نفسي بعد أن عرفتني عن نفســـها وقد شدني فيها جمال وجهها وحسن مظهرها
رغم ما يبدو عليها من أصالة البدو وحرقة الشمس التي أجهدتها من الترحال
ولكن كان لها جـــــسد يفيض بالإثارة والحياة ولا اخفي شعوري أنني أعجبت
بها كثيرا فأحببت أن أرها بين الحين والآخر فأخبرتها أنني قريب من هذا
المكان وأنني ازور هذا الموقع كثيرا .. كما أخبرتني هي أيظن أنها ترعى
دائما فيه ولا تفارقه يوما وودعتها وانصرفت لأكمل يومي الملل .
وفي ليلتي تلك لم أنام من الأرق وكثر التفكير فأنا وحيد هنا وليس لدي أي
ونيس يسامرني الليل أو أتحدث إليه بما يجول في خاطري ولكن بعد عنا طويل
ومرير زارني النوم كالمعتاد وقضيت ليلتي على خير ..
وفي صبـــاح اليوم التالي ذهبت إلى دوامي الذي يسليني في هذه الغربة عن
الأهل والأصحاب وبعد أن انتهيت من الدوام خرجت كالمعتــــــاد إلى البيت
وكنت في لهفة شديدة إلى أن يقترب وقت العصر لكي اخرج و ألاقى تلك الفتاة
التي شدتني وأصبحت كل ما يشغلني ... وحصل ما كنت انتظره وخرجت لملاقاتها
في المكان الذي تعودت أن أراها فيه .. وجلسنا كالليلة الفائتة و أتوقع
أنها ارتاحت إلى حديثي فهي فتاة أحبت أن تتعلم ولكن حاجة والدها لها
جعلتها تترك دراستها وتساعدها بعد إن اخذ الزمن الكثير من صحته وعافيته
فأخبرتها بكل ما يمر في بالي من أمور وأصبحت أفضفض لها مكنوني الداخلي
وهواجسي التي لم أجد من يسمعها مني كما أنها بادلتني نفس الشعور ولم تخفي
عني أمور حياتها وتفكيرها لمستقبل مشرق تتمناه واستمرينا على هذه
المنوال أنا وهي في كل يوم نجتمع للحديث والسمر وأصبحت تمضي معظم يومها
معي تحت شجرة جميل ظلها و رائع الجلوس بين أحضان تلك الشجرة وبعد فترة من
الزمن مررت بوعكة صحية منعتني من الخروج إلى موعدي الدائم ولم اذهب
لإحساسي بالتعب والإرهاق وبينما أنا جالس في إحدى الغرف وإذا بطارق على
أعتاب الباب يطلبني وذهبت لأرى من يكون وعندما فتحت الباب وإذا بها صديقتي
التي قلقة علي واتت لترى ماذا حل بي ... أيعقل أن يصل بها الأمر إلى هذا
الحد فرحبت بها و أردتها أن تدخل ولكنها رفضت بحجة أنني عازب ولا يجوز أن
نكون وحدينا في منزلي لذا تحاملت على نفسي وخرجت معها إلى مكاننا المفضل
وبعد ذلك عدت أدراجي إلى منزلي وسكنت في ليلتي تلك وأصبحت دائم التفكير
في هذه الفتاة التي جميل فيها وجهها وجميلة أخلاقها وأفعالها وحسن تصرفها
وقد ألمت بكل خلجات قلبي حبا وعشقا وتمنيت أن أضمها إلى صدري وارتحق
من رحيق فمها الصغير وفي يوم من الأيام جاءتني فكرة وصممت على تنفيذها
فقد تظاهرت بالمرض كي لا اذهب إلى أي مكان ، وفتحت باب منزلي وجلست انتظر
متى تحضر حبيبتي لتطمئن على صحتي بعد أن انتظرتني ولم احظر ولحسن حظي
أنها لم تحظر حتى بدأت شمس الأصيل بالمغيب ، وحضرت إلى هي وإطلالة البدرالمنير فعندما أحسست بقدومهاذهبت إلى سريري واستلقيت متألما ومتظاهر بالمرض لكي تحن على حالي عندها
دخلت ورأتني طريح الفراش واقتربت مني ودمعتها على خدها عندها لم أستطيع أن أتحمل شعوري أنا أيضا ونزلت مني دموعي على موقفها الجميل
والرائع فقالت لي ماذا أصابك ولم لم تخبرني انك مريض ولا تستطيع الحضور
فأخذت يدها ووضعتها على صدري بقصد أن ترى حرارتي عندها أحضرت القليل من
الماء وجلست تكمد لي رأسي لتخفف من الحرارة التي أحسستها رغم أنني لا
لأشكو من أي شي وارتحت كثيرا إلى ما فعلت واسترخيت لاجعلها تفعل ما تريدوفي لحظة لم تتوقع مني ما فعلت وأثناء قربها مني جلست وأخذت بشفتيها
الناعمتان وقبلتها قبلة طويلة ولم ادعها تتنفس حتى زفرت من أنين الشهوة
وأحسست أنها زفرت من أعماقها وسألتني ماذا فعلت أنت ولم قبلتني ،
تفا جاءت بأنها لاتعرف معنى مص الشفايف عندها استغليت جهلها بالأمرواستمريت في تقبيلها دون أي رفض منها حتى أحسست أنها ذابت وأصبحت كالورقة
بين يدي عندها مددتها على سريري وهي بين الوعي واللاوعي وأخذت أحدثها عن
حبي لها وهيامي إلى لقياه وفكرتي في أن انيكها ،ورفضت ولكنني لم اخذ
رائها بالجد فعدت إلى تقبيلها وبدأت أحرك أطراف أصابعي فوق جسدها المرسوم
رسما وأخذت اخلع لها ما ترتدي رويدا .. رويدا وبدأت ارفع فستانها عن
جسدها وإذا بي بهذا الجمال الذي يخفيه ذلك الفستان بياض كالؤلو المكنون
وتناسق الفخذين المذهل ؛ عندها وضعت يدي بين فخذيها الدافئين وأحسست
بالرطوبة بين فخذيها واستمريت في تقبلها وتحريك أصابعي على شفرتي كسـها
الجميل والبديع المنظر واستمريت حتى وصلت إلى مرادي وأصبحت عارية تماما
كما أردت فأمسكت بنهديها الرمانيان البارزين وكأنهما يناديان هل هناك من
يسكر ، وضممتها إلى صدري عندها أحسست بأنها هي من تضمني إليها وليس أنا
فعرفت أنها بلغت من الشهوة ما يسمح لي بان افعل مااريد فطلبت منها أن
تستلقي مجددا وباعدت بين فخذيها وأخذت بلساني أمص لها كسها الذي اصبح
غرقا بالبذيء وبدأت هي في الأنين وتطلب مني أن أتوقف وتعالت صرخاتها ..
أرجوك يا سامر أنت تعذبني أرجوك .. واستمريت في ما أنا فيه حتى أحسست
أنني لا أتستطيع الانتظار اكثر من ذلك فاقتربت منها فإذا بها هي من تقبلني
فأخذت زبي ووضعته بين شفريها وأخذت أحركه قليلا .. قليلا وهي تصيح بين
يدي وأدخلت مقدمة زبي بكل رفق وتعالت الصيحات ... صيحاتها و أنيني أنا
حتى أدخلت نصف زبي في كسها الدافئ وأخرجته من جديد وعدت وأصبحت .. ادخل
رأسه و أعود فأخرجه مرة أخرى .. حتى أدخلته كله وهي تصيح دخله .. دخله
فلم يعد يهما ما افعل بل كل ما يهمها أن تطفي النار التي بين أفخاذها ..
عندها أخرجت زبي ووضعتها على ركبتيها وأتيتها من الخلف عندها تندمت
أنني أتيتها من الأمام فقد كانت لها اطياز وأرداف لها كل الروعة فطلبت
منها أن ادخل زبي في طيزها فلم اسمع منها الرد فأخذت زبي ووضعته في طيزها
الضيق جدا وبدأت في إدخاله بعد أن وضعت عليه القليل من الكريم ، واااااو
ما هذه الروعة وما هذا الحنان والدفيء الذي في طيزها عندها كأنني انتقلت
إلى عالم أخر من الجنس وأخذت الحس لها كل مفصل من جسمها بدأت من رقبتها
فأذنيها فصدرها كله حتى وصلت إلى سرها الذي وقفت عنده كثيرا وعدت إلى
ثدييها الجميلين الكبيرين ثم نزلت مرة أخرى إلى كسها وأخذت الحس فيه
والحس والحس حتى بدأت هي ترتعش وعرفت حينها أنها وصل إلى ذروتها عندها
أدخلت زبي في كسها واستلقيت عليها قليلا حتى ضمتني وأحسست أن عظام صدري
سوف تتكسر من قوة ضمها لي وجلسنا على هذه الحالة لمدة خمس دقائق عندها
أخذتها إلى الحمام ونزلنا تحت الدش أنا وهي نمصمص بعضنا ويقبل كل مناالأخر حتى انتهينا من الحمام وعدنا إلى السرير ونمنا مع بعض وبعد أن شممت
رائحتها التي أصبحت بعد الحمام وكأنها عبير الزهور دون أن تضع أي عطر
أو مسحوق فأحسست بان زبي سوف يخترق السرير واصبح كأنه عصا فاقتربت من
حبيبتي وقبلتها وأخذت أمص شفا يفها من جديد ورفعتها فوق صدري وحاولت أن
أعاود زبي إلى مكانه الذي ارتاح فيه كثيرا وجلست هي عليه رويدا رويدا
ودخلت زبي في كسها مرة أخرى وبدأت تقوم وتجلس عليه يالها من لحظات لا
تنسى ونشوة لا يمكن أن تنسى واستمرينا كما نحن حتى تعبت هي و ألقت بنفسها
على السرير فعدلتها حتى أصبحت كالورقة بين يدي فرفعت لها إحدى رجليها حتى
وصلت إلى رقبتها فأدخلت زبي وأنا امسك إحدى رجليها وهي تمسك بالأخرى
وشددت عليها وأنا انيك فيها حتى أصبحت ادخل زبي كله واحس أن خصاي سوف
تدخل معه وهي تصيح من الألم وتطلب مني الزيادة فأخذت إصبعي ووضعته في
فمها واستمريت انيك وانيك وانيك حتى أحسست أنني اقتربت من القذف فأخرجت
زبي من كسها ووضعته بين ثدييها وضغطتهما على زبي واصبحت انيكها بين ثدييها ونزل مني المني كانه شلال يتدفق فوق صدرها وهي تصرخ وانتهينا من
ليلتنا الجميلة والمعذبة فودعتني و أخبرتها أن نلتقي إذا مساء في نفس
الوقت ونفعل ما فعلنا في يومنا هذا ووافقت وتفارقنا وكل منا يقبل يد
الأخر على أمل اللقاء قريبا .